أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مسَلم الكساسبة - في اليوم العالمي للفلسفة ، لنُحَيي أم العلوم !















المزيد.....

في اليوم العالمي للفلسفة ، لنُحَيي أم العلوم !


مسَلم الكساسبة

الحوار المتمدن-العدد: 5347 - 2016 / 11 / 19 - 23:34
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


"اذا كانت الفلسفة لم تُجب بعد على الأسئلة الإنسانية الكبرى اجابة نهائية وشافية ، فيكفيها شرف المحاولة ، وانها هي دون غيرها من بادر لطرح تلك الاسئلة وحاول الإجابة عليها ..
وانها دائما تجيء قبل العلم في اثارة الاسئلة والافتراضات التي يسترشد بها العلم ثم تأتي بعده في اضفاء النسقية والتكامل على نتائحه وفحص شرعية ما توصل اليه منها ،
وانها لم تفرض مقولاتها بالقوة او تدّعِ انها تحتكر الحقيقة او تُحِط نفسها بهالة من القداسة والعصمة كما فعلت انساق معرفية أخرى".


حددت اليونسكو الخميس الثالث من نوفمبر كل عام كيوم عالمي للاحتفاء بالفلسفة ، والذي صادف هذا العام يوم17/ نوفمبر .. وبهذه المناسبة لنحيي أم العلوم ..

وتاريخيا ، كان ابناء الطبقات الارستقراطية والثرية هم أكثر من يُقبِلون وتتاح لهم فرصة دراسة الفلسفة بحكم عدم احتياجهم لتعلم المهن اليدوية ، ولكون النظرة الاجتماعية للتفكير التأملي والتفلسف اي العلم الذي يمارَس بالعقل وأداة التفكير فقط ، كانت تعلو على تلك النظرة للعلوم العملية او العلوم المهنية التي تمارس باليد وسائر اعضاء الجسد الاخرى ، وباعتبارها كذلك أم العلوم او جذرها وحاضتها ، وباعتبار الفلسفة تُعلّم وتمرن العقل والنظر العقلي بينما الحرف والمهن تُعَلم وتمرن اليد وسائر الجوارح الاعضاء الاخرى .

وكون العقل او الدماغ بنظرهم هو اشرف الاعضاء ، لذا فالعلم الذي يختص بالعقل والنظر العقلي هو سيد العلوم .. هكذا كان ينظر الفلاسفة للموضوع .
لذا كانت العلوم المهنية الاخرى تأتي في المرتبة التالية وكان ينظر لها نظرة اقل وادنى من النظرة للفلسفة باعتبارها علوما للحرف اليدوية بينما الفلسفة علم العقل والنظر العقلي ..
هكذا في تصنيف ارسطو وأفلاطون للعلوم ونظرتهم لها ، فقد جُعلت الفلسفة على راسها جميعا .
والى عهد قريب كانت كل العلوم بما فيها الطبيعية تابعة للفلسفة الى ان تراكمت في كل فرع من الفروع من الحقائق والمعارف والنظريات ما جعله يستقل بذاته عن الفلسفة بدءا بالعلوم الطبيعية الى ان استقلت عنها العلوم الانسانية الاخرى كعلم الاجتماع وعلم النفس .. وبقيت صلة الفلسفة الروحية بالعلوم والحبل السري الذي يربط بينها وبينها قائما ، وكذلك بصفتها -اي الفلسفة - هي النسق او المنهج العلمي ذاته الذي تتكئ عليه تلك العلوم في انتاج حقائقها ونظريتها وفي فحص صحة ومشروعية ما تنتج منها كذلك ..

والى اليوم حينما يحصل الطالب على الدرجة العلمية الثالثة (الدكتوراة) في اي علم فأنها تسمى درجة الفلسفة في ذلك العلم .. اي انه انتقل من مرتبة التعليم المهني او الحَرْفي في ذلك العلم أو كمقلد فيه ، الى رتبة فلسفة وروح ذلك العلم او ما هو بمعناه .. اي مرتبة فقه ذلك العلم ، وصار بوسعه القدرة على الاجتهاد واشتقاق المعرفة ضمنه والإضافة اليه ..


ماهي الفلسفة ؟
--------

الفكرة التي تقفز للذهن عند السؤال عن الفلسفة -الذهنية العربية على الاغلب دون غيرها - هي انها سفسطة او مبالغة في التحليل والشرح او ترف لفظي (حكي فاضي) او ما شابه من تصورات رائجة لدي العامة ..وقد رشخ هذا للذهنية العربية نتيجة الشيطنة والضخ ضدها بتحالف من قطبين مؤثرين : هما السلطة السياسية والسلطة الدينية ، حين التقت مصالح الفئتين في ذلك الحلف .. للفوز بعقول العامة وإقامة سد بينهم وبين التفكير الحر المستقل خارج الصندوق المقفل..
او رشحت له من مخلفات الفكر السفسطائي الذي يدافع عن الفكرة ونقيضها ومهمته فقط اظهار البراعة في الحجاج والمحاورة والجدل ووفقا للعرض والطلب او مقتضى الحال .. وهي مدرسة فلسفية لا تمثل الفلسفة على كل حال ومعروف الظروف التي نشأت بها ضمن الديمقراطية الأثينية ...

وحتى من يعطيك تعريفا محترما سيقول لك هي حب الحكمة .. لكنه هو الاخر تعريف تقليدي هو بدوره بحاجة الى تعريف ..مع ان الحكمة بمعنى الاشارات المكثفة والملخِصة لتجارب الحياة هي جزء اصيل من الفلسفة ..
تماما كتعريف الادارة مثلا بانها اداء الاعمال بواسطة الاخرين ..او بذكر تلك الوظائف التقليدية للإدارة وكفى .....وهي تعريفات وان كانت تصف جزء من الموصوف او مهامه لكنها لا تشفي الصدر وتعطي وصفا جامعا مانعا للموضوع .

فهل الفلسفة كما راج وساد في الموروث الشعبي والمفاهيم الدارجة مجرد تنظير وشطح وتأملات

في التعريفات الدارجة عرفت الفلسفة بأنها "حب الحكمة " لكن يبقى هذا التعريف ناقصا او غائما ما لم نُعرف الحكمة ذاتها التي وصفت الفلسفة بأنها حب لها ..

ترمز الحكمة في المفهوم العام والدارج لها الى شكل من اشكال المعرفة المستندة على النظر العقلي المتأمل في الكون والحياة وتكثيف تلك التجارب والتأملات في شكل عبارة مكثفة تنحو منحى التعميم لتلك الخبرة على المواقف الجديدة المشابهة .

لكن الحكمة التي هي الفلسفة شيء اخر وان كان ذا صلة بالمعنى السابق للحكمة .. الحكمة هنا هي المعرفة ذاتها ، المعرفة العقلية ذات المضامين العميقة والكلية الناشئة عن السؤال في الكليات والعموميات والعلل البعيدة والغايات الاولى .. فتكون الفلسفة بذلك هي حب المعرفة الناتجة او المتحصلة عن خبرة طويلة ونظرة متعمقة في الكون والموجودات.

والحكمة ايضا هي حب المعرفة المتأتية عن البحث عن الحقيقة .. حقيقة اي شيء وكل شيء. ..

بهذه المعاني تكون الفلسفة هي :

- المعرفة الكامنة في خلفية اي معرفة.
- الطاقة الفطرية التي تحث وتدفع الإنسان للمعرفة.
- هي روح المعرفة وجوهرها.
- هي هندسة العلوم. (حيث المنهج العلمي يتبع للفلسفة وهو مبحث من مباحثها )
- هي المعرفة التي تجنح دائما للعموميات والكليات العامة والأكثر عمومية .
- هي المعرفة المتأتية عن محاولة الإجابة على السؤال الدائم : لماذا ؟
- هي غريزة الانسان التواقة دوما للفهم ، فهي ترجمة لنزعة فطرية مدفوعة بسمة اصيلة .
في الانسان هي توقه لان يعرف ويتوصل للحقيقة الصائبة في كل شأن.
- هي نزعة الانسان ان يعرف بنفسه لا بغيره .. فهي النزوع للأصالة والحرية...
- واخيرا هي المعرفة المتحصلة من والمدفوعة بـ دافع الإجابة على الأسئلة الإنسانية الكبرى.

فيم تبحث الفلسفة ؟

تبحث الفلسفة في أكثر الامور عمومية ..فهي سؤال وقلق دائم مبعثه العطش للمعرفة..
وهي سؤال وبحث عن اكثر ما يشغل الانسان من اسئلة ازلية كبرى ؟

- الفلسفة بحث عن حقيقة ضائعة او تائهة ما أن نشعر بالأمان والتوازن حين نعثر عليها حتى تؤشر لنا بدورها على أخرى أجمل واثرى لا بد ن نبدا بالبحث عنها حالا من جديد ...وهكذا في سؤال دائم ..

- الفلسفة تحريض للعقل على التفكير والشك الدائم ورفض للمسلمات واليقينيات الباتة والنهائية.
- الفلسفة تمنح الحرية للعقل فهي تتفق مع تقاليد الديموقراطية والحرية والتنوير.

أما على وجه الخصوص فثمة ثلاثة مباحث رئيسية للفلسفة :

- مبحث المعرفة او نظرية المعرفة ابستامولوجي
- مبحث القيم. أكسولوجي (الحق الخير والجمال )
- مبحث الوجود. انطولوجي ويشمل الكونيات (كوسمولوجي)

لماذا الفلسفة او هل نحن محتاجون للفلسقة ؟؟
---------------------------

على ماذا نؤشر حين نعمد الان بالذات لإعادة الاعتبار للفلسفة .. وتوضيح اهمية دورها وموقعها ضمن امساق المعرفة الانسانية ؟

ان ازمتنا في العالم العربي هي ازمة ثقافة بالمعنى السوسيولوجي الأعمق ولأشمل للثقافة ..اي ازمة فكر ومعرفة وهوية اكثر مما هي ازمة استبداد سياسي بالذات..

ان المستبِد والمستَبد به كلاهما ضحية لثقافة مشوهة غيبت الوعي وشيطنت العقل وبنت في غيابه انساقا وسياقات فكرية حياتية بالكامل شيدت على الإذعان والانصياع الاعمى وعلى النهي عن التفكير وشيطنته ، وأرغمت الانسان ان يعيش ضمن ، بل في أسر تلك السياقات .

وكان انجاز ذلك يحتم استهداف الفلسفة بالذات باعتبارها رافعة التفكير الحر والسؤال الدائم واستقلال العقل والفكر عن التحيزات المسبقة والأفكار القبلية والأصالة والتفرد في الرأي والموقف من الفكر والوجود والكائنات .. وهو منهج معرفي من شانه ان يقوض ويقلق راحة اصحاب الدوغمائيات الفكرية والانصياع لقوالب منظومات معدة مسبقا ..

وانه اذا كانت الفلسفة لم تجب بعد على الأسئلة الإنسانية الكبرى اجابة نهائية فيكفيها شرف المحاولة وأنها هي دون غيرها من بادر لطرح تلك الاسئلة وحاول الإجابة عليها ..
وأنها دائما تجيء قبل العلم في اثارة الاسئلة والافتراضات التي يسترشد بها العلم ثم تأتي بعده في اضفاء النسقية والتكامل على نتائجه وفحص شرعية ما توصل اليه منها ..

وأنها لم تفرض مقولاتها بالقوة او تدّع انها تحتكر الحقيقة او تحط نفسها بهالة من القداسة والعصمة كما فعلت انساق معرفية أخرى.

لقد ادعت انساق معرفية غيرها امتلاك تلك الحقيقة وأحاطت ذاتها بالقداسة .. وليصدم البشر ان الكثير مما قالته تداعى امام حقائق العلم ..

كل من الفلسفة والأديان نسقان معرفيان حاولا تفسير العالم ..لكن النسق الثاني زعم ان ما جاء به هو مطلق الصحة والصواب وانه تحدر الينا ممن صنع هذا الكون .. .. في حين كثيرا ما اصطدم بالواقع الذي نقض كثيرا منقولاته وأبطل الكثير منها ..

بينما ظلت الفلسفة تقدم نفسها على انها محاولة مستمرة لفهم هذا العالم ولم تقدم ذاتها او مقولاتها على انها نهائية الصحة او انها الحقيقة المطلقة ..

وسنبقى محتاجين للفلسفة كسؤال دائم عن الحقيقة ما دامت هناك اسئلة كبرى ظل العلم والعقل حائرا امام الاجابة عليها سواء منها ما تعلق بالمعرفة او بالكون والوجود او بالقيم والأخلاقيات ذاتها ..

وكمثال فقط ، فاذا كانت كل من الجاذبية والنسبية مقولتان او تصوران عقليان حاولا ان يقدما لنا تفسيرا ما لثبات الكواكب والاجرام في مداراتها المرسومة ولشكل العلاقات التي تنشأ بين الاجرام السماوية ، وهما مقولتان قدمهما العلم ذاته .. فإن الفلسفة جاءت لتقول لنا بانه وبرغم قدرتهما على التفسير ضمن النموذج او النماذج التي اقترحتهما كل منهما ، لكن لا يوجد ما يحتم علينا أن نقبل او ما يلزم العقل ان يقبل بتلك المقولات على انها صورة ذهنية نهائية ومطابقة تماما لما يجري على ارض الواقع ..حتى لو كانت المعادلات الرياضية تبرهنها في اطار الافتراضات التي صدرت عنها .. فهي قد تكون صادقة في اطار النموذج الذي قدمته والافتراضات التي صدرت عنها وبنت عليها ، لكن لا يوجد ما يملي بالضرورة أنها كذلك في مطابقتها للواقع ذاته ..أي بمعنى أن فكرتنا عن الكون ليس بالضرورة انها تعبر عن وجه وجودي لهذا الكون بقدر ما تعبر عن قكرتنا او تصوراتنا عنه !

واخيرا ، ن اعادة الاعتبار للفلسفة هو اعادة اعتبار للمعرفة وللعقل وفتح ابواب الحرية على مصاريعها امام السؤال الحر ، او الاسئلة بلا قيود ..

مواضيع وروابط متصلة ..

https://www.facebook.com/Jeaad.Al.Isla7/posts/1229823337076007?pnref=story



#مسَلم_الكساسبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عصف ذهني ومقاربات مستمرة نحو الفهم ..؟
- ترامب ، انقلاب جذري ام تحول مرحلي..؟
- هل يكون الفكر همجيا ومتى ، وكيف ننقذ اي فكر من همجيته ؟
- على بساط البحث : قطيعتنا مع الفلسفة والفكر الحر وتداعياته في ...
- الثورة الرقمية -اليوم العالمي للإنترنت- !
- البرمجيات الخبيثة والبشر .... !
- العمل بصفته مصدرا لكل رفاه وتحضر وقيمة مضافة .....
- جماليات العلم (4) .. التهديف نحو النجوم .. ! Aesthetics OF S ...
- تميمة الأعراب للخروج من السرداب ..
- لماذا تخلفنا ؟؟
- جماليات العلم (3) كونيات , Aesthetics OF SCIENCE (3) Cosmic ...
- جماليات العلم (2) الأمواج الكهرو-مغناطيسية , Aesthetics OF S ...
- جماليات العلم (1) الاقمار الصناعية , Aesthetics OF SCIENCE ( ...
- الشعب يريد أن يعرف ماذا يريد .... (3)
- الشعب يريد أن يعرف ماذا يريد ......(2)
- الشعب يريد أن يعرف ماذا يريد ......... (1)
- من جديد ، حلقات الاعتماد المتبادل .. أطروحة الاصلاح نموذجا .
- ... حلقات الاعتماد المتبادل وحل العقد في العُقَل لمبلّلة !
- حذار من تجزئة المجزءِ وتفكيك المفكك ...
- ميزة العلم والتفكير العلمي - العقلية العلمية - ..!


المزيد.....




- انتشر بسرعة عبر نظام التهوية.. لحظة إنقاذ كلاب من منتجع للحي ...
- بيان للجيش الإسرائيلي عن تقارير تنفيذه إعدامات ميدانية واكتش ...
- المغرب.. شخص يهدد بحرق جسده بعد تسلقه عمودا كهربائيا
- أبو عبيدة: إسرائيل تحاول إيهام العالم بأنها قضت على كل فصائل ...
- 16 قتيلا على الأقل و28 مفقودا إثر انقلاب مركب مهاجرين قبالة ...
- الأسد يصدر قانونا بشأن وزارة الإعلام السورية
- هل ترسم الصواريخ الإيرانية ومسيرات الرد الإسرائيلي قواعد اشت ...
- استقالة حاليفا.. كرة ثلج تتدحرج في الجيش الإسرائيلي
- تساؤلات بشأن عمل جهاز الخدمة السرية.. ماذا سيحدث لو تم سجن ت ...
- بعد تقارير عن نقله.. قطر تعلن موقفها من بقاء مكتب حماس في ال ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مسَلم الكساسبة - في اليوم العالمي للفلسفة ، لنُحَيي أم العلوم !