أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - التطور من الخلية الواحدة إلى الإنسان















المزيد.....

التطور من الخلية الواحدة إلى الإنسان


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 5347 - 2016 / 11 / 18 - 15:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


التطور من الخلية الواحدة إلى الإنسان
طلعت رضوان
رغم التطورالعلمى والأبحاث التى أكــّـدتْ صحة التطور، ونظرية الانتخاب الطبيعى ، وفق جهود تشارلس دارون وآخرين، بدءًا من منتصف القرن التاسع عشر، حتى القرن الحادى والعشرين، فإنّ الأصوليين من أبناء الديانة العبرية (اليهودية/ المسيحية/ الإسلام) مازالوا على قناعاتهم الراسخة بالقصة العبرية عن (خلق آدم) وشنوا الهجوم على دارون (بالذات) وادّعوا أنه قال ((أنّ أصل الإنسان قرد)) رغم أنه عندما نشركتابه (أصل الأنواع) عام1859 لم يكن قد جمع أفكاره حول تطورالإنسان. ولم يكتب عن أصل الإنسان فى هذا الكتاب إلا جملة واحدة فقط فى ص668 قال فيها إنّ نظرية التطور ((ستلقى ضوءًا كثيرًا على أصل الإنسان وتاريخه))
ولكن دارون فى كتابه (أصل الإنسان) الذى صدرعام1871 كتب فى ص225 ((يبدو أنّ العالم كان يستعد من زمن طويل لقدوم الإنسان. وأنّ هذا المعنى صحيح تمامًـا ، لأنّ الإنسان يدين بظهوره إلى خيط طويل من الأسلاف ، ولو أنّ حلقة واحدة من السلسلة لم تتحقق ، لما أصبح الإنسان مثلما هوالآن)) كتب داورن ذلك ، رغم أنه- فى عصره- لم يكن قد تم اكتشاف (حفرية واحدة) من أسلاف البشر تؤكد نظريته. ولم يذكر شيئــًـا عن (الحلقة المفقودة)
وللأمانة فإنّ دترون تعرض ل (الحلقة المفقودة) ولكن بشكل عام دون أية تفاصيل . وكانت هذه الحلقة تعنى (بشكل غامض) مرحلة انتقالية : نصف قرد ونصف إنسان. وقبل دارون فإنّ (ريتشارد أوين) كتب سنة1855 عن الفروق بين القردة العليا والإنسان. وأشارإلى (الحلقة الأخيرة) فى سلسلة التغيرات بينهما، أى الحلقة التى لم يتمكن من العثور عليها. وكان تعقيب د. مستجير ((هذا تنويع على فكرة السلسلة العظيمة للكائنات، التى سادتْ فى القرون الوسطى ، وتعود بجذورها إلى أرسطو: ففى هذه السلسلة تربط أدنى الحيوانات بأعلاها، وأعلاها هوالإنسان الذى يرتبط بالملائكة، فرؤساء الملائكة، فالرب. وهذه السلسلة (الأرسطية) لم تكن تعنى التطور، وإنما كانت تــُـمثل وضعـًـا استاتيكيـًـا مستقرًا، ولا تــُـمثل تغيرًا أو تحولا)) (قراءة فى كتابنا الوراثى- هيئة الكتاب المصرية- عام2013- ص149) وأعتقد أنّ د. مستجير تعمـّـد تلك الصياغة حتى لايدخل فى صراع مع الأصوليين اليهود والمسيحيين والمسلمين حول (قصة الخلق العبرية) لأنّ كلام أرسطو- فى رأيى- لايختلف كثيرًا عن رأى الديانة العبرية، نظرًا للبـُـعد الميتافيزيقى فى كلامه.
وفى عام1868 اقترح العالم البيولوجى الألمانى (إيرنست هيكيل) على أساس نظرى بحت ودون شواهد ، وجود نوع منقرض من البشر يـُـمثل (الحلقة المفقودة) : نصف قرد ونصف إنسان. وأطلق على هذا الكائن اسم (بيثيكانثروبص ألالوس) أى الإنسان القردى. حيث كان يتوقع أنّ هذا الكائن يفتقر إلى أهم ما يـُـميزالبشر، وبصفة خاصة القدرة على الكلام. ثم جاء العالم والطبيب الهولندى (يوجين دوبوا) وقرّر أنْ يُكرّس حياته للبحث عن هذه الحلقة المفقودة. فذهب إلى (جاوه) وعثرفى أغسطس1891 على (ضرس) وقد ظنّ فى البداية أنه يخص قردًا منقرضًا ، لكنه عثربعد شهريْن على جمجمة هومينيديه لم يسبق لأحد أنْ عثر على مثيل لها. وكان حجم المخ الذى ملأها يومًـا أكبرمن مخ القردة العليا، وأصغرمن مخ الإنسان. فاعتقد أنه وقع على الحلقة المفقودة. وفى أغسطس1892 عثرعلى عظمة فخذ أيسر، كانت تشبه كثيرًا نظيراتها البشرية حجمًا وشكلا، لكن العظمة كانت تــُـبيـّـن أنها لكائن يمشى على قدميْن، فلم يعد لديه شك فى أنّ الضرس والجمجمة وعظمة الفخذ جميعـًـا تخص كائنــًـا واحدًا . ولكن لم يكن فى مقدوره أنْ يعرف إذا كان هذا الكائن (قبل الإنسان) أم لا، فأطلق عليه (الإنسان القردى منتصب القامة) كما قام (دوبوا) بدراسة لم يسبق لأحد قبله أنْ حاولها، حيث درس العلاقة بين حجم المخ وحجم الجسم فى الأنواع المختلفة، وقال إنّ هذه النسبة تــُـحـدّد وضع النوع على سلم التطور. وكان الأنثروبولوجيون يـُـقـدّرون حجم المخ لكل ما يقع تحت أيديهم من جماجم، لكن أحدًا منهم لم يحاول أنْ يستخدم ذلك فى رسم تاريخ التطور. وكان (دوبوا) يبحث عن رقم يمكن به أنْ يتنبأ بموقع الأنواع المنقرضة أوالمجهولة فى سجل تتابع التطور. واستقرّعلى النسبة بين حجم المخ وجسم الإنسان، واعتبرها تساوى واحدًا فى الإنسان. وأنّ كل نوع (عدا الإنسان) سيتخذ معاملا أقل من هذا الواحد ، فهى جميعـًـا تقع أسفل الإنسان على سلم التطور. ووجد أنّ هذا المُـعامل يساوى1/ 4 فى القردة العليا التى تسبق الإنسان مباشرة على هذا السلم، تأتى بعدها مباشرة عائلة الكلاب وعائلة القطط وعائلة الغزلان، وكان مُعاملها 1/ 8 والمعامل للأرانب هو1/ 16 والفئران 1/ 32، أما الخفافيش والخـُـلد والثدييات بالغة الصغرفكان مُعاملها 1/64، أى متوالية منتظمة، كل مُعامل فيها يساوى نصف المُعامل الذى سبقه على سلم التطور. غيرأنّ فجوة واحدة تقع ما بين الإنسان والقردة العليا، فجوة يلزم أنْ يشغلها نوع مُعامله 1/ 2 (أى الحلقة المفقودة) وبتوضيح أكثر، الرقم الذى يـُـحققه الإنسان القردى منتصب القامة الذى عثر عليه.
وفى عام1893سمع (دوبوا) تشكك العلماء فى نظريته، وأنّ بعضهم لايثقون فى أنّ ما جمعه من عظام كانت لكائن واحد. وقال العالم (رودولف فيرشوف) أنّ أحفورة دوبوا الرائعة ليست سوى قمة جمجمة (جيبون عملاق منقرض) ولكنها لاتشكل الحلقة المفقودة. فحاول دوبوا أنْ يـُـقنع العلماء بفكرته، فمضى يلقى المحاضرات فى لايدن وبروكسل وباريس ولندن ودبلن وبرلين. لكن محاولاته راحتْ سدى. وعلى نهاية القرن التاسع عشر، كان قد نــُـشرحول كشف دوبوا ما يقرب من ثمانين كتابـًـا ومقالا، كلها تقريبـًـا تعارض فكرته.
ولكن الطبيب الكندى (دافيد بلاك) الذى كان يدرس تطورالإنسان فى مانشستر مع (إليوت سميث) الاسترالى وكان الإثنان منهمكيْن فى تحليل وتفسيرعظام أحفورة جديدة عام1911. وتتألف من سـِنة وفك وجمجمة، أضيفتْ إليها سـِنة أخرى عام1913. ولم تكن هذه الأحافير سوى خدعة مُـدبـّـرة دوّختْ مجتمع علماء الأنثروبولوجيا أربعين عامًـا حتى كــُـشف سرها عام1951. كانت هذه العظام جمجمة بشرية حديثة عمرها بضعة آلاف من السنين، معها فك لأورانج يوتان حـُـوّر وصـُـبغ بمهارة، وبـُـردتْ أسنانه لتشبه أسنان الإنسان، ثم زُرعتْ بين أحافيرقديمة لحيوانات مختلفة. فاقتنع (بلاك) بأنّ هذا الكائن لايصلح لأنْ يكون (الحلقة المفقودة) فذهب فى عام1919 إلى الصين. وهناك – مع زميل سويدى عثرا على سنتيْن حالتهما سيئة، فاعتبراها دليلا على أنّ وسط آسيا هوموطن أصل العائلة البشرية. وفى عام1929 عثرا على أحفورة أخرى فقال (بلاك) إنها قمة جمجمة (هومينيدية) بلا وجه، وأكثركمالا من تلك التى عثر عليها دوبوا . وبذلك تأكد أنه عثرعلى (الحلقة المفقودة) ونشر بحثه وصـدّقه المجتمع العلمى. وظلّ (بلاك) فى معمله فى الصين سنين طويلة، يعمل طوال الليل ولايعود إلى منزله إلاّ فى الساعات الأولى من الصباح ثم لايستيقظ إلاّ عند الظهر. وفى يوم15مارس1934 وجده زملاؤه ميتــًـا على مكتبه ولم يكن قد بلغ الخمسين من عمره.
كان خليفة (بلاك) فى الصين (فرانتس فايدينرايخ) عالم التشريح الألمانى (خبيرالأحافير) الذى غادرألمانيا عام1934وعمره 61 عاما، تاركــًـا كرسيه فى جامعة فرانكفورت هربـًـا من النازى (بسبب يهوديته) وحصل على الجنسية الأمريكية ووظيفة للتدريس فى جامعة شيكاغو، فأتيحتْ له الفرصة للذهاب إلى بكين ليحل محل (بلاك) وهناك قام بأهم حفريات عصره. وفى أكتوبر1936 عثرعلى فك شبه بشرى. ثم على جمجمة جديدة هى أفضل ما عثرعليه فى الصين، وإنْ كانت بلا وجه. ثم كان أنْ غزتْ اليابان الصين، وبدأ اليابانيون يتدخلون فى عمل العلماء ويـُـظهرون اهتمامهم بالأحافير، خاصة أحافيرإنسان بكين. وكان (بلاك) قد نشرالوصف (الرسمى) لهذا الكائن. ثم بدأ اليابانيون ينزحون من الصين، فقرّر(فايدينرايخ) أنْ يعود هو الآخرفى خريف1941 حاملا معه أكبرقدرمن المعلومات (فقد توقع أنْ يسطواليابانيون على المتحف الذى يضم القدرالهائل من الأحافيرالذى جمعه) لذلك قام بتصوير ورسم وقياس كل ما جمعه من أحافير. كما جهـّـزمنها قوالب من الجص وكتب عنها فى مذكراته أنّ أمريكا طلبت منه نقل الأحافيرإليها فرفض. وتوفى هذا العالم عام1948 بعد أنْ أوضح أنّ إنسان (جاوه) لم يكن سوى صورة محلية من إنسان بكين، الأمرالذى يعنى أنّ تطويرالخصائص المحلية للسلالات قد بدأ منذ القدم . وقد توقع – لولا ضياع أحافيره (أثناء الحرب العالمية الثانية) أنْ يجد فى الأحافيرالجديدة ما يؤكد الفروق التشريحية بين السلالات . ورأى أنّ أهم الفروق التطورية التى حوّلتْ (هوموإركتض) إلى الإنسان المعاصر كان هو كبر المخ. وكان تعليق د. مستجير((إنّ هذا العالم كان يعتقد أنّ عمرإركتض يبلغ نحونصف مليون عام. وفى أوائل ستينيات القرن العشرين بدأ استخدام النظائرالمُـشعة فى تقديرالعمر. وقالتْ هذه النظائر إنّ إركتض كان يحيا منذ نحومليونىْ عام فى أفريقيا)) (من ص152- 156)
وفى الخمسينيات من القرن العشرين تمّ اعتراف العلماء بأنّ الإنسان القردى الجنوبى ينتمى إلى النوع (إركتض) وبالتالى ثبت أنّ مسقط رأس (الحلقة المفقودة) هى أفريقيا وليس آسيا. وكانت جمجمة (طفل توانج) تسبق جمجمة إنسان بكين بمئات الآلاف من السنين. ثم أشارتْ تشريحية ظهرتْ عن تحليل الأحافيرالتى كشفها (بروم وروبنصون) حيث كانت هذه الكائنات تمشى على قدميْن. كما أنّ (لويس ليكى) الذى درس الأنثروبولوجيا فى جامعة كمبريدج أيـّـد فكرة (المخ أولا) فى تطورالإنسان فاتجه إلى تنزانيا يبحث عن الحلقة المفقودة. وهناك أرشده ألمانى (هتنس ريك) إلى خانق هائل هو(خانق أولدوفاى) فعمل لويس مع زوجته فى أولدوفاى من سنة1931 حتى سنة1959، وكانت الزوجة (مارى) هى التى عثرتْ على الأحفورة ، فقد عثرتْ على (الصبى الحبيب) أو(الزنج) أى الاسم القديم لشرق أفريقيا، وقد تميزصبى الزنج هذا بفكيْن هائليْن وأسنان ضخمة. وكان يـُـشبه كثيرًا عينات سابقة. والأغلب أنه كان نوع آخرينتمى إلى الإنسان القردى. وبذلك تأكـد العلماء من أنّ أفريقيا هى مسقط رأس البشرية وأنها موطن الحلقة المفقودة، خاصة أنّ الطفل كان له مخ كبير. ولم تكن هذه هى الصفة الوحيدة التى تطورت ، فقد تغيرتْ أيضًا آليات التحرك (الحوض والرجلان والقدمان) وتغيرالوجه والأسنان. وكان (طفل توانج) وصبى الزنج أكثربدائية وشبها بالقردة العليا من (هوموإركتض) وبين عامىْ1961و1963وقع ليكى وزوجته على عظام فك ويد وبعض من عظام جمجمة. فأرسل الجمجمة إلى فيليب توبياي وأرسل العظام إلى جون تايير. ونشرثلاثتهم بحثــًـا عام1964 عن نتيجة فحص العظام ، قالوا فيه إنها تخص شخصًا يافعًا يُمثل نوعـًـا جديدًا، وأنه كان يصنع أدواته بيديه. وكان مخه أكبرقليلا من مخ صبى الزنج وأسنانه أقرب إلى أسنان البشر. وفى منطقة بأثيوبيا عثر(دون جوهانسون وموريس تايب) عام1974 على الهيكل العظمى (غيرالكامل) الشهيرباسم (لوسى) التى كانت تحيا منذ 8ر2- 6ر3 مليون سنة. وكان جسمها مبنيـًـا للسيرعلى قدميْن. وكانت أصابعها أطول من أصابعنا وأقصرمن أصابع الغوريلا، وكانت عظمتا الفخذيْن تميلان إلى الداخل عند الركبة، ولا هكذا القردة العليا. وكان لها كرش كبيركالقردة العليا، فاعتقد العلماء أنّ لوسى هى أقدم أشباه البشر. وظلّ هذا الاعتقاد قائمًـا حتى عام1994عندما عثر(تيم هوايت) وزملاؤه على شظايا من عظام نوع أقدم من أثيوبيا قــُـدّرعمرها بنحو4ر4 مليون سنة (من ص160- 162)
وهكذا كانت رحلة العلماء الشاقة مع البحث العلمى، لمعرفة (أصل الإنسان) وكيف تطوّرمن خلية واحدة إلى كائن منتصب القامة، بعد أنْ كان يزحف أويسيركما تسيرالمواشى، وعرفوا لماذا تميـّـزبملكة التفكير. ولكن هذا المجهود الشاق أغضب المؤمنين بالديانة العبرية، ولم يكتفوا بالاعتراض (وهذا حقهم) ولكنهم أطلقوا قذائفم البذيئة على هؤلاء العلماء.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انعكاس الثقافة القومية على الإبداع (10)
- زراعة الأنسجة ودور العلم
- المواجهة بين العلم والكهنوت الدينى
- انعكاس الثقافة القومية على الأدب (9)
- انعكاس الثقافة القومية على الأدب (8)
- انعكاس الثقافة القومية على الأدب (7)
- العلوم الطبيعية والأنظمة العربية
- انعكاس الثقافة القومية على الأدب (6)
- انعكاس الثقافة القومية على الأدب (5)
- انعكاس الثقافة القومية على الأدب (4)
- محمود تيمور ومشكلات اللغة العربية
- انعكاس الثقافة القومية والدين على الأدب (3)
- عروبيون وينتقدون اللغة العربية
- انعكاس الثقافة القومية والدين على الأدب (2)
- انعكاس الثقافة القومية والدين على الأدب
- الأقليات الدينية والثقافة السائدة
- كيف كسر الولاء للدين مصطفى كامل
- هل البديهيات تحتاج إلى توضيح ؟
- هل يستطيع البشر التخلص من الغيبيات ؟
- هل الدين - أى دين - قابل للتجديد ؟


المزيد.....




- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الأتراك يشدون الرحال إلى المسجد الأقصى في رمضان
- الشريعة والحياة في رمضان- مفهوم الأمة.. عناصر القوة وأدوات ا ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - التطور من الخلية الواحدة إلى الإنسان