أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - دونالد ترامب .. و - الحلم الأمريكي - (2-2)















المزيد.....

دونالد ترامب .. و - الحلم الأمريكي - (2-2)


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5343 - 2016 / 11 / 14 - 16:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وغني عن القول أن هذا [الحلم أو المشروع الأمريكي] يتناقض تناقضاً جوهرياً وإنسانياً مع مصالح جميع شعوب العالم ودوله، بما فيها الشعوب الأوربية نفسها، باستثناء الشعوب (الأنجلو سكسونية) ولأسباب عنصرية بحتة..أما الشعوب الأوربية الجرمانية واللاتينية والسلافية، فمصالحها تتناقض تماماً مع هذا المشروع الأمريكي!!
وإذا كانت هذه دول أوربية وحليفة للولايات المتحدة، وتجد نفسها في وضع تناقض تام مع هذا الحلم أو المشروع الأمريكي، فكيف يمكن للشعوب الشرقية عموماً والإسلامية خصوصاً والعربية بصورة أخص، أن لا تتناقض مصالحها مع هذا الحلم أو المشروع الأمريكي، الذي يريد أن يضع كل شعوب الأرض وثرواتها وأسواقها في جوفه الذي لا يشبع؟؟
وإذا كانت تلك الشعوب الأوربية حليفة وصديقة للولايات المتحدة، وتجمعهم معها صلات عنصرية ووحدة ثقافية وحضارية ومصالح إستراتيجية مشتركة.....إلخ وهم يخافون الولايات المتحدة ولا يأمنون جانبها، فكيف لهئولاء الحكام العرب مثلاً والخليجيون منهم بصورة خاصة، قد أمِنوا للولايات المتحدة واعتبروها صديقة وحليفة وحامية لهم، فوضعوا بيضهم كله في سلتها؟؟.. وهم الذين تعتبرهم الولايات المتحدة – لأسباب تاريخية ودينية ومستقبلية ـ أعداءً لها، وتعتبر (وجود النفط) في بلاد العرب "خطأ جيولوجي" يستوجب تصحيحه بالسياسة والقوة العسكرية إذا لزم الأمر!!
ومع هذا ترى أن هئولاء الحكام العرب والخليجيون منهم خاصة، لا زالوا متمسكين بنصيحة السادات ونظريته التي تقول: أن %99 بالمائة من مشاكل العالم والعرب خاصة، حلها بيد الولايات المتحدة وحدها!!
ولهذا تراهم قد أوجبوا على أنفسهم (فريضة الحج إلى واشنطن) زرافات ووحدانا ـ بسبب أو بدون سبب ـ أو كلما جد جديد، أو ارتعدت فرائصهم عند سماعهم لهمسٍ عابر أو وعدٍ أو وعيد.. ليحجوا ويتبركوا ويتضرعوا لـ (رب البيت الأبيض) بأن يحل لهم مشاكلهم المستعصية مع بعضهم ومع جيرانهم الأقوياء!!
***
ماهية الــمـــصــالــح الوطنية الأمــريــكــيــة الــعــليا؟؟
ونعيد لهئولاء الحكام العرب والشيوخ الخليجيين منهم بصورة خاصة، ما قلناه لهم مراراً وتكراراً في مقالات كثيرة سابقة، بأن لا يطيلوا انتظارهم لمعجزة أمريكية تحل لهم مشاكلهم.. لأن حل المشاكل العربية ـ وحتى العالمية ـ (سيخرب بيوت الأمريكيين) أنفسهم، ويجعل من تحقيق حلمهم أمراً مستحيلاً..وذلك لأسباب موضوعية وليست سياسية أو أخلاقية ولا حتى نفطية:
وأول هذه الأسباب: إن الأمريكان تجار شطار و (مصنعون وموردون) كبار..ويعرفون تماماً أن كل رصاصة أطلقت أو تطلق الآن أو ستطلق في المستقبل، من بندقية أو مدفع أو دبابة أو طائرة لجيش أو ميليشيا عربية أو منظمة إرهابية، سواءٌ قتلت بشراً أو دمرت حجراً أو هدمت بيتاً أو بناية أو مؤسسة أو شارعاً في سورية أو العراق أو اليمن أو ليبيا أو في أي مكان آخر من أرض العرب الواسعة، تتحول مباشرة (وفوراً) إلى (مليارات الدولارات) تصب في جيوب شركات صناعة السلاح الأمريكي، وفي جيوب مختلف شركات الاعمار الأمريكية العملاقة الأخرى..لأنها هي من ستعيد إعمار ما دمرته أسلحتهم!!
وبهذا الدمار والتدمير العربي ينتعش الاقتصاد الأمريكي، وتدور عجلته بسرعة أكبر وحيوية أكثر..وبهذه الطريقة وحدها يمكن أن يستمر دوران عجلة الاقتصاد الأمريكي وتدوم الرفاهية الاجتماعية الأمريكية، وبعكسه ربما كل شيء سيتوقف وينهار..فهذه الطريقة هي الطريقة الوحيدة التي تقرب الأمريكان من حلمهم الإمبراطوري، وتجعل من حدود الولايات المتحدة تمتد وتتمدد فعلاً، حتى يكاد قطب الأرض الشمالي يلامس قطبها الجنوبي!!
فعلى الخليجيين والعرب أجمعين وعباد الله المتبقيين في قارات الأرض جميعها، أن يفهموا ويتفهموا ويعرفوا ويتيقنوا جيداً: بأن الأمريكان ليسوا أغبياء ليحلوا للعرب ـ أو لغيرهم ـ مشاكلهم ويفرطوا بهذه النعمة المجانية، المستحصلة عن غباء الآخرين وكثرة مشاكلهم ، وصعوبة تفاهمهم مع بعضهم ومع جيرانهم!!
وثانيها: إن الإحصاءات الدولية تشير إلى أن الولايات المتحدة هي أكبر مصنع ومصدر للسلاح في العالم، وأن 85% بالمائة من نسبة مبيعات السلاح في العالم هي أمريكية المصدر، وأن شيوخ النفط في الخليج العربي هم من أكبر مستوردي هذا السلاح الأمريكي!!
وثالثها وأهمها: أن قطاع الصناعات العسكرية الأمريكي هو [القاطرة الجبارة] التي تقطر ورائها كل قطاعات الاقتصاد الأمريكي العملاقة الأخرى.. وصناعة وتجارة السلاح الأمريكي، هي التي تديم لهذه القطاعات الاقتصادية الجبارة دوران عجلتها وتوسيع وظائفها واستثماراتها في كل المجالات.. فبازدهار هذا القطاع العسكري تزدهر كل القطاعات الصناعية والزراعية والاقتصادية الأمريكية الأخرى، وبانكماشه تنكمش كل قطاعات الاقتصاد الأمريكي، وتتسبب بخلق أزمات سياسية واجتماعية خطيرة للإدارة والمجتمع والدولة الأمريكية!!
ولهذا فقد أصبحت الأزمات والاضطرابات الاجتماعية والحروب الأهلية واٌلإقليمية والمشاكل الدولية، هي القوة السحرية التي تدير عجلة الاقتصاد الأمريكي وتديم حياة الأمريكيين وازدهار ورفاه المجتمع الأمريكي..وبالتالي أصبحت [صناعة الحروب والمشاكل والاضطرابات في العالم] صناعة وطنية أمريكية تمثل روح وجوهر المصالح الوطنية الأمريكية العليا!!
لأن الاضطرابات والحروب تحتاج إلى سلاح مستمر وبشكل يومي، ولأن % 85 بالمائة من صناعة السلاح ومما تحتاجه هذه الحروب والاضطرابات بحوزة الأمريكيين وحدهم.. ومعروف أن الأمريكيين لا يعطون السلاح إلا بشروط سياسية ومنافع إستراتيجية، تضاف إلى منافعهم الاقتصادية الهائلة من صناعة وتجارة السلاح.. وتضافر هذين الجانبين معاً، يؤدي إلى تعاظم قوة الأمريكيين الاقتصادية وهيمنهم السياسية والإستراتيجية على العالم أجمع!!
ولأن الحياة الأمريكية مركبة بهذه الطريقة، فقد أصبحت الأزمات والحروب والمشاكل الدولية ترتبط (بعلاقة جدلية) مع (المصالح الوطنية الأمريكية العليا) .
فكل ما زادت المشاكل والاضطرابات والحروب الأهلية والإقليمية في العالم، تزدهر معها صناعة السلاح الأمريكية، وتنعكس ازدهارا على الحياة الأمريكية والصناعات الأمريكية والاقتصاد الأمريكي برمته!!
ولهذا أصبحت إدامة المشاكل الدولية وتوسيع نطاقاتها عالمياً ـ وليس حلها ـ هو الذي يمثل [المصالح الوطنية العليا] للولايات الأمريكية المتحدة..أما (حلها) حلاً حقيقياً، فهو ضد هذه المصالح الوطنية الأمريكية العليا..وعلى طول الحط!!
ولهذا السبب بالذات أوجدت الولايات المتحدة (وكالات متخصصة) مهمتها الأساسية، خلق وتصنيع المشاكل والاضطرابات والحروب الأهلية في العالم أجمع، منها وكالة المخابرات المركزية C.I.A مثلاً بشُعبِها المختلفة، كشعبة المهمات القذرة وشعبة الجرذان القارضة.....إلخ، بالإضافة إلى الوكالات المتخصصة الكثيرة الأخرى، كمكتب التحقيقات الفدرالي والمكاتب المشابهة له في جميع أنحاء العالم!!
ولهذا السبب بالذات أيضاً لا نرى مشكلة تولت الولايات المتحدة حلها، قد حلت فعلا، لأن حلها يتناقض تناقضاً جذرياً مع المصالح الوطنية الأمريكية العليا !!
فالمشاكل والحروب الأهلية والنظامية والاضطرابات السياسية والاجتماعية في العالم، قد أصبحت هي الوجه الآخر للاقتصاد الأمريكي ووسيلة من أم وسائل إنعاشه وإخراجه من حالات الركود الاقتصادي..ومن ثم انتعاش ورفاه المجتمع الأمريكي ودوام عيشه الرغيد، على حساب الشعوب الأخرى وجماجم أبنائها !!
***
وإذا كانت الحروب والاضطرابات والمشاكل العالمية، هي التي تديم دوران عجلة الاقتصاد الأمريكي ورفاه الشعب الأمريكي، وهي التي تعظم دور الولايات المتحدة منافعها السياسية الاقتصادية والإستراتيجية، فإن العرب الذين يتعلقون بأذيال الولايات المتحدة وينتظرون معجزتها لحل مشاكلهم المستعصية، مثلهم مثل الذي ينتظر أن تمطر سماء العراق (حبات برد) في صيف العراق اللاهب، ووضع العراق الملتهب!!
فحل المشاكل العربية موجود في ضمائر الشعب العربي وفي أوضاعه المأساوية، وليس في البيت الأبيض..وعلى الحكام العرب أن يفتشوا عن حلول لمشاكلهم الجذرية بين طيات تلك الضمائر الشعبية النقية الطاهرة وأوضاعها المزرية، التي لا تليق بالكائنات الآدمية.. وسيجدون الحل حتماً إذا ما أخلصوا النية، وأخلصوا التفتيش عن حلول حقيقية !!
وبدون الوصول إلى هذه الحلول الجذرية، سوف لن ينجوا أحد منهم من هذا الطوفان القادم كـ "سيل العرم" باتجاه الجميع، وسوف لن تسلم منه كل هذه الكراسي والعروش والكروش والوحوش البشرية، التي تستبيح الشعوب وحرياتها وثرواتها وأوطانها وكراماتها!!
وساعتها لن تحمي هئولاء الأعراب تحالفاتهم مع الولايات المتحد والغرب الاستعماري، ولا حتى رشاويهم لشعوبهم بفضلات الفورة النفطية، عندما اجتاحتهم بعض شرارات من الثورات العربية ـ التي سرقت فيما بعد ـ عام 2011!!
ولأن الغرب الاستعماري والولايات المتحدة ذاتها ـ في لحظة صعود هذا الطوفان البشري ـ سيكونان مع هذا الطوفان البشري الآن الذاهب إلى الغرب، أو ذلك الطوفان القادم حتماً من الداخل!!
وسوف يتبنى الأمريكين والغربيون ـ كما فعلوا مع الثورات العربية ـ مطالب هذا الطوفان البشري و " ثورته " كما تبنوا مطالب ثورات 2011 ، وكما يتبنون الآن (ثورات!!) داعش والقاعدة والنصرة وأكناف بيت المقدس وبوكو حرام وأجناد الشام......إلخ من أسماء دموية .. و ((لات ساعة مندم))!!
***
إن تجارب العالم كلها تقول لأعراب النفط وأعراب الشفط، أن لا أصدقاء ولا صداقات للأمريكان إلا مصالحهم وحلمهم الإمبراطوري، ومتما انتهت هذه المصالح الأمريكية مع نظام أو إمارة أو مملكة أو شخص رئيس كان أو أمير أو ملك، حتى لو كان (الملك سلمان بن عبد العزيز) نفسه، فإنها سترميه وترميهم جميعاً في مزابلها كالجرذان الميتة، وكما فعلت بشاه إيران من قبل وهو ليس ببعيد عنهم..فهو يقابلهم على الشاطئ الآخر من الخليج العربي نفسه!!
وها هي الولايات المتحدة تكشر لهم عن أنيابها الحقيقية اليوم، وكبداية لفصل تراجيدي جديد ستشهده المنطقة والخليج العربي منها بالتحديد.. فصل ابتدأ " بقانون جاستا " وتعزز بمطالبة الرئيس المنتخب (دونالد ترامب) لهم، بأن يدفعوا للأمريكان تكاليف [استعمارهم واستعبادهم وحمايتهم لهم..من شعوبهم ومن جيرانهم] وسوف لن تنتهي هذه المطالب الأمريكية إلا بتجريدهم من كل ما يملكون.. فــ "قانون جاستا" سيحلبهم حلباً إلى آخر دولار وآخر قطرة نفط في آبارهم، وربما سيرجعهم إلى عصر ما قبل اكتشاف النفط.. أما (ترامب) فسوف لن يرضى بأقل من هذه الخاتمة، التي ستصحح بموجبها " أخطاء الجيولوجيا " التي جعلت من النفط ـ حسب وجهة النظر الأمريكية – ينبع في أراضٍ عربية وخليجية قاحلة، بشرياً وجغرافياً.. وبالاستحواذ عليها سيصبح ذلك " الحلم الأمريكي" الإمبراطوري العتيد على أبواب العالم كله!!
و (دونالد ترامب) هو الأقدر من بين الرؤساء الأميركان جميعهم، على تحقيق حلم الأمريكي بالسيطرة على العالم وامتداد ((حدود الولايات المتحدة كدولة..من القطب إلى القطب)) !!
لأن هذا " الحلم الأمريكي " هو حلم يميني أبيض متطرف، ينطلق من مفهوم تفوق " الجنس الأبيض " على جميع الأجناس البشرية الأخرى، ويؤمن بأحقية هذا الجنس الأبيض بامتلاك العالم والهيمنة عليه وعلى أجناسه البشرية المتبقية، ليؤدي بينهم ـ على ما يعتقد ـ هذا الإنسان الأبيض "رسالة حضارية تمدنية".. وكما يشرح تفاصيلها (جون فيسك) في تلافيف ذلك الحلم الأمريكي: ((إني أؤمن بأن الوقت سيأتي الذي يمكن لنا أن نتحدث فيه عن الولايات الأمريكية المتحدة كدولة تمتد حدودها من القطب إلى القطب، حينئذ فقط يمكن أن يقال أن العالم قد أصبح متمدناً وحضارياً بشكل حقيقي))(1)
فدونالد ترامب يمثل اليوم يمين اليمين الأمريكي المتطرف والأوربي أيضاً، ويمثل عودة مجنونة إلى مفاهيم ونظريات القرن التاسع عشر العنصرية البيضاء..وبالتالي فهو الذي يمثل ذلك " الحلم الأمريكي " اليوم أفضل تمثيل!!
ودونالد ترامب من جنس (رونالد ريغان) الذي حقق للأمريكان ثلث حلمهم الإمبراطوري، من خلال مساهمته الفاصلة في إسقاط الإتحاد السوفيتي والمعسكر الاشتراكي السابقين، وإزاحتها عن طريق منافسة الولايات المتحدة في حلمها الإمبراطوري، وواقع هيمنتها على العالم .
ويمكن لدونالد ترامب كريغان، أن يحقق للأمريكان ثلث حلمهم الثاني..أما الثلث الثالث المتبقي من هذا الحلم الأمريكي، فقد حققه للأمريكان من قبل رجال أمثال أنور السادات وصدام حسين والخليجيين (وخدام الحرمين الشريفين) جميعهم، ومن هم على شاكلتهم في العالم أجمع..سواء لجبنهم أو لعمالتهم أو لعقدهم الشخصية وسياساتهم الانتحارية!
فيا عرب الخليج: إن " قانون جاستا " من خلفكم و (دونالد ترامب) من أمامكم.. وليس لكم والله إلا شعوبكم وأمتكم ورجولتكم، إن بقيت منها بقية باقية.. في أرواحكم الخاوية من كل معناً نبيل!!
[email protected]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1)) جون فيسك: كتابه ((مانفستو المصير))..النص مأخوذ عن كتيب (الأحداثيات الفكرية للمشروع الأمريكي المعاصر) للأستاذ المهندس إبراهيم خليل المشهادني .



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دونالد ترامب .. و - الحلم الأمريكي - (1-2)
- ثورات شعبية مؤجلة..وانقلابات عسكرية مستعجلة ؟؟
- مقاربة وطنية .. لإشكالات طائفية(عراقية) (6) والأخير
- مقاربة وطنية .. لإشكالات طائفية(عراقية) (5)
- مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (4)
- مقاربة وطنية.. لإشكالات طائفية(عراقية) (3)
- مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (2)
- مدافن لوزان.. وأوهام أردوغان!!
- مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (1)
- أنور السادات وصدام حسين.. والفتح الأمريكي المبين!! (2-2)
- أنور السادات وصدام حسين.. والفتح الأمريكي المبين!! (1-2)
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - دونالد ترامب .. و - الحلم الأمريكي - (2-2)