أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فلاح علي - استراتيجية امريكا لمحاربة الارهاب لها مخاطر على المنطقة والامن الدولي (2-2)















المزيد.....

استراتيجية امريكا لمحاربة الارهاب لها مخاطر على المنطقة والامن الدولي (2-2)


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 5343 - 2016 / 11 / 14 - 14:35
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


الاستراتيجية الامريكية لمحاربة الارهاب اصطدمت في سورية بالموقف الروسي الجاد والعملي والحاسم في محاربةالارهاب وانهائه , والعارف بجوهر الاستراتيجية الامريكية التي اصبحت واضحة , لا سيما انها اتسمت بالتشدد بالاتجاة الذي يدعم ويحمي ويحتوي الارهاب في سورية وفي المناطق التي ترغب امريكا ان ينمو فيها وان يكون ذراعاً لها ومن خلالة تحقق بعض من اهدافها. هذا ساعد على تمكين روسيا من كشف جوهر اللعبة الامريكية من محاربة الارهاب . وبهذا انحشرت امريكا في زاوية ضيقة محرجة في سورية والمنطقة لن تمر فيها طيلة تأريخها الاجرامي الدموي التآمري ضد الشعوب والانظمة والمشبع بالغطرسة والهيمنة والعدوان والتفرد في العلاقات الدولية .
بعد تغيير الادارة الامريكية وفوز ترامب في منصب الرئاسة وارتباطاً بخطابة بعد الفوز بأنه سينسق مع جميع الامم من اجل حفظ السلام الدولي هنا يطرح سؤالين :
السؤال الاول : هل ستنسق الادارة الامريكية الجديدة مع روسيا ودول اخرى من اجل التعاون المشترك على حل الازمة السياسية في سورية بشكل سلمي لا سيما وان معركة حلب على الابواب ؟
السؤال الثاني : هل سيحصل الطلاق ما بين الادارة الامريكية الجديدة والاسلام السياسي المتطرف بعد حقبة الزواج الكاثوليكي الطويل بينهما ؟
وهنا لا بد من تثبيت حقيقة وهي ان السياسة الخارجية الامريكية منذ الحرب العالمية الثانية الى اليوم لا يرسمها الرؤساء الامريكيون ووزراء خارجيتهم فقط . وانما يسهم في رسمها أولاًمراكز البحوث والدراسات اضافة الى الجامعات , وثانياً طغم مالية مهيمنة ومالكة للصناعات العسكرية والبنوك والاحتكارات العابرة للقارات وثالثاً تسهم ال CIA والبنتاغون والكونكًرس في تحديد توجهات ومسارات السياسة الخارجية وهي بلا شك تكون معبرة عن مصالح هذه الاطراف مجتمعة . بما يخدم سياسة العولمة المتوحشة وفكرها النيوليبرالي , لا سيما وان ترامب هو ممثل لهذا اليمين المتطرف الذي وصل الى الرئاسة في الولايات المتحدة الامريكية . فان مهمته هو تنفيذ السياسة من حيث الجوهر مع عمل بعض التغييرات والتقديم والتأخير في الاولويات والاهداف ارتباطاً بالمتغيرات في االموازين الدولية والاقليمية والتغيير في التوجهات في هذه المنطقة او تلك .
الدور الروسي في محاربة الارهاب في سورية :
1- منذ بدأ الازمة السياسية في سورية عملت روسيا بأتجاه ايجاد حل سلمي لها فأطلقت العديد من المبادرات وتعاونت مع الامم المتحدة في هذا الاتجاه ونسقت مع امريكا, بما فيها في الجانب الانساني ادخال المواد الغذائية والطبية للمناطق المحاصرة وفتح ممرات آمنة واعلان الهدنة المؤقته في عدد من البلدات , وعقد مؤتمرات دولية بين العارضة والنظام , وتشجيع المصالحات الوطنية الداخلية , الا ان امريكا وحلفائها الدوليون والاقليميون جنحوا بأتجاه الحل العسكري .
2-ان الدور الروسي وضع حد للتدخل الخارجي العسكري واستخدام القوة لأسقاط النظام في سورية من قبل أمريكا والناتو ومحورهم الاقليمي.
3- ان القوة العسكرية الروسية في سورية المكونة من القاعدة العسكرية في طرطوس والغواصات وحاملات الطائرات في البحر البيض المتوسط والجنود على الارض ومنظومة الصواريخ أس 300 وأس 400 والصواريخ المجنحة (كليبر)البالغة الدقة التي تطلق من البحروطائرات السوخوي والميغ وطائرات بدون طيار ... الخ ان هذه القوة العسكرية الجبارة والتي تقف خلفها قوة دبلوماسية مؤثرة على الصعيد الدولي وتأثيرها على قرارات مجلس الامن اضافة الى القوة الاقتصادية الداعمة للموقف الروسي ممثلة بدول اتفاقية بريكس . ان هذه القوة العسكرية والدبلوماسية والاقتصادية هي التي مكنت الجيش السوري من تحقيق النجاحات وتحرير المدن من ارهابيي داعش وجبهة النصرة والفصائل التابعة لهم . لا سيما ان بعض البلدات تم تحريرها من خلال المصالحات الوطنية الداخلية نظراً لتغيير موازين القوى لصالح الجيش السوري .
4- أفشل الدور الروسي التوجه التركي لأقامة منطقة آمنة لحظر الطيران في سورية . بعد ان دفع الامريكان وتركيا على تدفق اللاجأيين واصبحت اكبر هجرة دولية ما بعد الحرب العالمية الثانية ووظفها أوردكًان للضغط على الاتحاد الاوربي لتمرير أجنداته ومنها اقامة منطقة آمنة لمساعدته على توطين هؤلاء اللاجأيين في منطقة حدودية, فوضعت روسيا والحكومة السورية خط احمر لأقامة المنطقة الآمنة .
5- ان الدور الروسي حافظ على بقاء الدولة السورية وعلى وحدة وتماسك الجيش السوري ووحدة الوطن , وعلى الصعيد الدبلوماسي روسيا تؤكد على لسان رئيسها ووزير خارجيتها ومسؤوليها بخيار الحل السلمي للازمة السورية وتضع توجهات عملية في هذا الاتجاه من اجل انهاء معاناة الشعب السوري واقامة نظام ديمقراطي ودولة مدنية في سورية .
6- أن التغيير في موازين القوى في سورية على الارض اصبح ليس في صالح الولايات المتحدة الامريكية وتركيا ومحورهم . من هنا نجد ردود الافعال الامريكية وسر الهستيريا التي اصيبت فيها امريكا وحلفائها من هذا النجاح ولا سيما عند اقتراب معركة تحرير حلب الشرقية من ارهابيي جبهة النصرة , برز معها الى الواجهة التعنت الامريكي فتنكر وزير الخارجية لأتفاق وقف الهدنة في حلب الذي ابرم ما بين روسيا وامريكا في يوم 9-9-2016 برفض تطبيق بند فصل ارهابيي جبهة النصرة وداعش والفصائل التابعة لهم عن الفصائل المعتدلة . ثم عاد كيري وخرج بتصريح وهدد بوقف التعاون بين روسيا والولايات المتحدة في سورية في حالة اذا لم تقدم روسيا وسورية الى وقف قصفهما على مدينة حلب . ( هذا ما نقلته وكالات الانباء في اوائل تشرين اول 2016 ) وارى ان السريكمن في ان امريكا تعتبر جبهة النصرة والمجموعات الارهابية التابعة لها المتواجدة في سورية وفي حلب الشرقية بالذات انها احد أذرعها الارهابية الواعدة لتنفيذ اجندتها وهي الامل بالنسبة لها لأسقاط النظام وللمناورة مع روسيا تلعب بها كورقة ضغط على روسيا لأستنزافها ثم مساومتها مع اوراق اخرى , هذه هي احد قواعد اللعبة الامريكية في محاربة الارهاب .
معركة حلب ونتائجها :
الازمة السياسية في سورية منذ بدايتها وقفت ورائها تداخلات اقليمية ودولية , لهذا طال امدها واصبحت اكثر تعقيداً وخاصة وبالذات اشتد هذا التعقيد والتداخل الدولي والاقليمي على جبهة معركة حلب المرتقبة لأهميتها ليس فقط على صعيد تغيير الموازيين وحسم الحرب في سورية وانما لها تأثيرايجابي على محاربة الارهاب في العراق والمنطقة وحل الازمات السياسية المستعصية سلمياً , لهذا ان معركة حلب فيها تداخل اقليمي ودولي من ينتصر فيها سيغير المعادلات السياسية في المنطقة والعالم, من هنا تكمن خطورة معركة حلب. لا سيما ان امريكا ادركت تماماً ان عملية تحرير حلب اصبحت محسومة من قبل الجيش السوري والمدعوم من قبل روسيا . وعلى صعيد الفرز الاقليمي لوحظ ان مصر كقطب اقليمي بدأت تنسق مع الحكومة السورية لمحاربة الارهاب وقد تنظم الى محور سورية وروسيا مقابل ابتعادها عن محورامريكا والسعودية . معركة حلب باتت وشيكة الجميع يتهيئ لها , روسيا على الارض اتخذت اجراءات فعالة مناسبة باتجاه تحرير مدينة حلب حيث ارسلت مجموعة حاملة الطائرات الاميرال كوزنيتسوف الى البحر الابيض المتوسط لرفع قدرات القوات الروسية المتواجدة في سورسة , كما انضمت ثلاث غواصات مع حاملة الطائرات والمجهزة بصواريخ ( كاليبر) البالغة الدقة مع الطراد بطرس لتكون جزء من مجموعة القوات البحرية الروسية وسترسي قبالة السواحل السورية (هذا ما نقلته عدد من وكالات الانباء في نهاية تشرين اول وبداية تشرين الثاني 2016 ). لا سيما ان الادارة الامريكية كانت تهيئ وتعد العدة لأبقاء حلب وريفها تحت سيطرة ارهابيي جبهة النصرة وعملت على تأجيل الحوار حول مؤتمر جنيف والتنسيق والتعاون مع روسيا لهذا الغرض لأن النتائج من معركة حلب ستكون من غير صالحها وصالح معسكرها في المنطقة السعودية وقطر وتركيا واسرائيل الداعمة والمساندة للأرهابيين , من هذا ان ردود الافعال الامريكية ستحكمها تغيير الموازين على الارض في الوقت الذي تؤكد فيه روسيا انها عازمة على تحرير حلب ومحاربة الارهاب . وبدأت الآن روسيا ضبط ساعتها على ساعة الجيش السوري لتبدأ عملية تحرير حلب . وستكون منطلق لتغييير الموازين لصالح الحل السلمي للازمة السياسية في سورية .ويبقى الحل السلمي هو الخيار الذي يريده الشعب السوري لأنهاء نزيف الدم , فهل الادارة الامريكية وبالذات الجديدة هي قادرة ولديها الاستعداد للسير على طريق الحل السلمي ؟ وهل ستحصل مفاجئة تتجلى في حصول مصالحة وطنية في حلب نتيجة هذه القوة العسكرية الكبيرة على الارض التي تتهيئ لمعركة تحرير المدينة وبلا شك ان لها قوة ضغط كبيرة على المسلحين , او اذا أدركت امريكا خطورة معركة حلب هل ستكون هنالك مفاجئة وتعيد التنسيق مع روسيا لتمديد الهدنة لوقت قصير من اجل الطلب الى ذراعها الارهابي جبهة النصرة للانسحاب من حلب الشرقية بضمانات ومعها كل المسلحين قبل بدأ معركة التحرير وبهذا تحافظ امريكا على ماء وجهها لأنها لا تريد المواجهة المباشرة مع روسيا لخطورة ذلك على الامن و السلم في المنطقة والعالم .
الاستنتاجات :
1- رغم ان روسيا ليس لها دور في محاربة الارهاب في العراق الدور لأمريكا والتحالف الدولي , الا انه تبقى الاستراتيجية الروسية تهدف للقضاء على الارهاب بكل انواعه واشكاله , والحفاظ على الوحدة الوطنية للبلدان وعدم تقسيمها , اما الاستراتيجية الامريكية فتقف ورائها اجندات واهداف وغايات واوراق تلعب بها الادارة الامريكية لغرض تمريرها وفرض سياستها وحضورها على دول المنطقة والتدخل في شؤونها وتقسيم البلدان ولتوظيفها ايضاً لأبراز قوتها في السياسة الدولية في محاصرة روسيا ومساومتها في اوراق اخرى وفي مناطق جغرافية اخرى .
2- النجاحات التي حققها الجيش السوري نتيجة الدعم الروسي كان لها أثر ايجابي في حل ازمة الرئاسة في لبنان بعيداً عن الدور السعودي الذي ضعف حضوره وتأثيره , ان حسم معركة حلب ستدفع بأتجاه الحل السلمي واقامة نظام ديمقراطي في سورية ودولة مدنية , وهذا سيكون له تأثير ايجابي على الوضع في العراق ليس فقط بأتجاه محاربة الارهاب , وانما بالتأثيرعلى تغييرالموازين بأتجاه الدولة المدنية الديمقراطية في العراق وان الغالبية من ابناء الشعب العراقي نتيجة التغيير الذي سيحصل في سورية ستقتنع بأن نظام المحاصصة الطائفية والاثنية لا معنى لأستمرارة وبقائة .
3- كما ان حسم معركة حلب والسير بأتجاه الحل السلمي ستهيئ أرضية اقليمية ودولية لحل عدد من ازمات المنطقة بمساومات اقليمية وتأثير دولي ومن الازمات المرشحة للحل هو الازمة في اليمن والازمة في ليبيا وسيكون لعملية الحل السلمي في سورية تأثير ايجابي في تشكيل راي دولي واقليمي ضاغط بأتجاه طرح مبادرات للحل السلمي لقضية الشعب الفلسطيني ونيل حقوقة المشروعة بالطرق السلمية .
4- بالنسبة الى تركيا رغم ان لها اطماع كبيرة في سورية ولها دور كبير جداً في دعم واسناد الارهابيين في سورية فهي أدركت تورطها في الازمة السورية من قبل امريكا والناتو , ورغم انها لا تزال تناور في منطقة الباب وفي شمال سورية الا انها تخشى النتائج في حالة تورطها بمعركة حلب وأدركت ان الباب وحلب خط أحمر روسي سوري , لهذا لجأت الى التعجل باستخدام تاكتيك التوجة نحو العراق لتعويض خسارتها في سورية وارسلت قوات الى بعشيقة والآن نقلتها الى سنجار ليكون لها دور في العراق وبالذات في الموصل عند التحرير وبعد التحرير وهذا التخبط التركي بسبب سياسة أوردكًان الخارجية التي ورطت الدولة التركية بأزمات خارجية وداخلية , لن يحقق اهدافة لأنه دور عدواني على دول الجوار .
5- العالم ينتظر الآلية التي ستعتمدها الادارة الامريكية الجديدة , هل ستتوصل الى حقيقة لا بديل عنها هو التنسيق والتعاون مع روسيا والصين وعقد اتفاقيات بأتجاه محاربة الارهاب واعتماد الحل السلمي للازمة السياسية في سورية ومناطق اخرى من العالم , رغم ان التوجهات الاستراتيجية للادارة الامريكية حول العديد من الملفات في العالم هي ليس في صالح الشعوب , ولكن هل سيكون هنالك توجه سياسي مختلف للادارة الجديدة بأنهاء الزواج الكائوليكي مع الاسلام السياسي المتطرف ؟
6- ارى ان محاولات الادارة الامريكية لأستنزاف ومحاصرة روسيا في سورية ومناطق اخرى منها في اوربا قد فشلت , فهل الادارة الامريكية الجديدة ستلجأ الى التنسيق والتعاون مع روسيا والصين وتنهي حالة التوتر والتصعيد انطلاقاً من حل الازمة السياسية في سورية سلمياً ؟ , ام ستطلق شرارة المواجهة التي لن تكون في صالح الجميع , ارى ان معركة حلب ليست هي معركة الحسم في سورية بل ان المعركة ونتائجها لها ابعاد دولية واقليمية من ينتصر فيها سيغير وجه منطقة الشرق الاوسط ويؤثر على المعادلات السياسية في العلاقات الدولية.
14-11-2016



#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استراتيجية امريكا في محاربة الارهاب لها مخاطر على المنطقة وا ...
- مشاريع الاسلام السياسي لن تحصد سوى الفشل
- رسالة ثانية للسيد مقتدى الصدر
- المؤتمر العاشر للحزب- والرصيد النضالي لحركة الانصار الشيوعية
- الموضوعات السياسية المقدمة للمؤتمر العاشر التحالفات السياسية ...
- الموضوعات السياسية المقدمة للمؤتمر العاشر التحالفات السياسية ...
- مخاطر نظام المحاصصة على الوحدة اوطنية (2)
- مخاطر نظام المحاصصة على الوحدة الوطنية (1)
- الاتفاق السياسي بين الاتحاد الوطني وحركة التغيير الى أين
- المؤتمر العاشر مهامه وطموحات الشيوعيين العراقيين (5)
- رسالة الى السيد مقتدى الصدر
- المؤتمر العاشر مهامه وطموحات الشيوعيين العراقيين (4)
- أزمة البرلمان تمثل صراع إرادات والتفاف على أهداف الحراك الجم ...
- المؤتمر العاشر مهامه وطموحات الشيوعيين العراقيين (3)
- المؤتمر العاشر مهامه وطموحات الشيوعيين العراقيين (2-3)
- المؤتمر العاشر مهامه وطموحات الشيوعيين العراقيين (1-2)
- الفاعل الاجتماعي والسياسي الجديد في العراق
- رسالة موسكو البالستية محتواها خلاصة لدروس تجرتين
- أزمة العولمة وفكرها النيوليبرالي (3-3)
- أزمة العولمة وفكرها النيوليبرالي (2-3)


المزيد.....




- سلاف فواخرجي تدفع المشاهدين للترقب في -مال القبان- بـ -أداء ...
- الطيران الإسرائيلي يدمر منزلا في جنوب لبنان (فيديو + صور)
- رئيس الموساد غادر الدوحة ومعه أسماء الرهائن الـ50 الذين ينتظ ...
- مجلس الأمن السيبراني الإماراتي يحذّر من تقنيات -التزييف العم ...
- -متلازمة هافانا- تزداد غموضا بعد فحص أدمغة المصابين بها
- ناشط إفريقي يحرق جواز سفره الفرنسي (فيديو)
- -أجيد طهي البورش أيضا-... سيمونيان تسخر من تقرير لـ-انديبندت ...
- صورة جديدة لـ -مذنب الشيطان- قبل ظهوره في سماء الليل هذا الش ...
- السيسي يهنئ بوتين بفوزه في الانتخابات الرئاسية
- الفريق أول البحري ألكسندر مويسييف يتولى رسميا منصب قائد القو ...


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فلاح علي - استراتيجية امريكا لمحاربة الارهاب لها مخاطر على المنطقة والامن الدولي (2-2)