أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية/ الروائي ذياب الطائي: سأبقي المصابيح موقدة في بهاء الصباح 12-15















المزيد.....

استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية/ الروائي ذياب الطائي: سأبقي المصابيح موقدة في بهاء الصباح 12-15


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1417 - 2006 / 1 / 1 - 09:39
المحور: مقابلات و حوارات
    


لم يشهد الوسط الثقافي العراقي على مر السنين هجرات جماعية، ونفياً قسرياً للأدباء والفنانين والمفكرين، كما حدث للمثقفين العراقيين خلال حقبة الحكم الدكتاتوري البائد الذي جثم على صدور العراقيين طوال خمس وثلاثين عاماً، مسَّ فيها الضر كل العراقيين الذين لم ينسجموا مع سلطة البعث القمعية، ولم يتماهوا مع نظامها الفاشستي، والذي حاول بالترغيب والترهيب أن يروّض الذاكرة الجمعية للناس ويدمجها في مشروعه القمعي القائم على مُصادرة " المُعارِض "، وتهميش " المُختلِف " وإقصاء " الكائن غير المُدَجّن " والعصي على الذوبان والانصهار في الفكر الاستعلائي " الشوفيني " الذي كان يراهن على خلخلة الثوابت الأخلاقية، والإجهاز عليها، ومحوها من الوجود، ليؤسس لتقاليد " قومية " عدوانية، متعصبة، ضيقة الأفق، لا تقبل بالتنوع، ولا تستسيغ الاختلاف، الأمر الذي أفضى إلى شيوع ظواهر قمعية متعددة في آنٍ معاً، منها النفي، والاقتلاع القسري، والتهجير العرقي وما إلى ذلك. ولم تقتصر الهجرة أو اللجوء على المثقفين العراقيين حسب، وإنما امتدت لتشمل قرابة أربعة ملايين مواطن عراقي لم يستطيعوا " التكيّف " مع أطروحات النظام الشمولي الذي سرق الوطن في رابعة النهار، وزجّ العراق في سلسلة من الحروب العبثية، وأثث الفواصل الزمنية بين حرب وأخرى، بالمقابر الجماعية، والاغتيالات، والتصفيات الجسدية، فلم يكن أمام المثقفين العراقيين سوى الهجرة واللجوء إلى المنافي الأوروبية والأمريكية والكندية والأسترالية. إن نظرة عجلى إلى ضحايا الأنظمة النازية والفاشية والشمولية تكشف لنا عدداً قليلاً من الكتاب والأدباء المنفيين الذين اضطروا لمغادرة أوطانهم أمثال برتولد بريشت، وتوماس مان، وهاينرش مان، وأينشتاين، وأنا سيغرز الذين فروا من نازية هتلر، ورافائييل ألبرتي، وبابلو بيكاسو، وفرناندو أربال الذين هربوا من فاشية فرانكو، وسولجنستين، ونابكوف الذين تملصوا من النظام الشيوعي الشمولي، وهناك أسماء أُخر لا يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة غادروا أوطانهم بسبب القمع والمصادرة الفكرية أمثال الصيني غاو سينغ جيان، والتشيكي ميلان كونديرا وسواهما. أما المثقفون العراقيون من قصاصين وروائيين وشعراء وفنانين ومفكرين وإعلاميين فقد بلغ عددهم بضعة آلاف غادروا العراق مضطرين إلى المنافي البعيدة تحت مسميات عديدة من بينها، لاجئٌ، و مُهاجِرٌ، ومهجَّرٌ،، ومُغتربٌ، ومنفيٌّ، وهاربٌ. وللوقوف عند هذه الظاهرة ارتأت " الصباح الجديد " أن تقوم باستفتاء عدد من الكتاب والأدباء العراقيين الذين يعيشون في مختلف المنافي العالمية لاستجلاء أبعاد تجاربهم الأدبية، وما تمخض عن التلاقح بين الثقافة العراقية والثقافات الأخر الآوية للمثقفين العراقيين.

*أتصنِّف نفسك أديباً مُهاجِراً، أم مُهجَّراً، أم مُغترباً، أم منفيّاً، أم لاجئاً، وهل أن ما تُنجزهُ من نصوص إبداعية، مُستوحىً من الوطن أو" عش الطفولة، ومستودع الذكريات " بحسب غاستون باشلار، أم ناتج عن المخيّال الإبداعي للمكان الجديد بوصفة مَهجراً، أو مُغترَباً، أو منفىً لا يعتمد على صياغة المفهوم القائل " هذه بضاعتكم رُدّت إليكم "؟ وكيف تتعاطى مع مخزون ذاكرتك الفردية الماضوية " القبْلية " المُهددة بالتلاشي والانطمار نتيجة لتراكم الذاكرة البعْدية التي تتأسس في المنافي أو المُغترّبات الجديدة؟
-عند التفكير بالإجابة عن هذا السؤال وجدت نفسي أمام اشكالية موضوعية ذلك ان السؤال بعموميته ليس دقيقا بالنسبة للعراقيين حيث أن هجرة الأدباء العراقيين القسرية بدأت حديثا بشكل عام ولم يزد عدد ألأدباء المهاجرين قبل عام 1980 عن نسبة متدنية من اجمالي أدباء العراق وكانت اسماء المهاجرين منهم تجري على كل لسان وكان من اشهرهم المرحوم الجواهري وكاظم السماوي وسعدي يوسف وغائب طعمة فرمان ثم البياتي و بلند الحيدري ومظفر النواب وآخرون ولكن الهحرة الحقيقية بدأت مع حرب الخليج ألأولى وتفاقمت بعد حرب الخليج الثانية حتى ان بعض ألأحصائيات تشير الى أن حوالي 85% إلى 90% من أدباء العراق قد أجبرتهم الظروف على المغادرة. من هنا فأن هجرة العراقيين حديثة ولايمكن مقارنتها بهجرة أدباء لبنان وسوريا بعد الحرب العالمية الأولى حيث أجبرتهم عوامل اقتصادية على ترك الوطن. ومن جهة ثانية فأن مجمل الظروف العالمية قد تغيرت بسبب انتشار الفضائيات وتطور نظم الأتصال وتواصل أدباء العراق مع الداخل بفعل السفر الذي كان متاحا لعدد من أدباء الداخل وأخيرا سقوط النظام وانفتاح الطريق لزيارة الوطن وتوفر ألأطلاع على نحو تفصيلي على هموم المواطنين ومشاكلهم والتفاعل معهم، ولهذا فأن ألأشكالية لاتسمح بخيارات متعددة فاذا كنا قبل سقوط النظام نصنف نسبة كبيرة على انهم لاجئون سياسيون فأني لا أعتقد أن هذا التوصيف ملائم الآن، ذلك لأن الفرصة متاحة لمن يرغب بالعودة. وأنا كغيري " ممن غادروا الوطن بعد الخمسين " لا يمكن أن ننتج أية نصوص خارج نقوش الذاكرة، وهنا أود ان اشير الى ملاحظتين: الأولى: أن مجمل ما ابدعه ألأدباء العراقيون في المهجر هو في حقيقته متعلق بالسجون والمنافي والتعذيب.الثانية: أن هذا الإبداع هو حصيلة معاناة قاسية إن من غير الممكن ان تتعرض الذاكرة للإنهيار بسبب الغربة بحجة ألأفتقار الى المقابل الموضوعي للفكر أي الواقع المعاش، وأذكر هنا على سبيل المثال رفائيل البرتي شاعر اسبانيا العظيم الذي غادر اسبانيا لمدة 37 سنه لكنه ما ان عاد، تسبقه أشعاره عن مجد الجماهير في اسبا نيا، حتى انتخب عضوا في البرلمان. إن الذاكرة فعل يومي حقيقي يعيشه المغتربون ويمارسوه، كنت في بغداد اثناء حرب الخليج الأولى والثانية وبعد الصدمة المفاجئة عشت أيامي اتمثل المعاناة ولكن خلال حرب الخليج الثالثة كنت في المهجر وطوال ليالي الحرب كنت مسمرا أمام جهاز التلفاز ولم أنم " كغيري " اكثر من ساعتين أو ثلاث يومياً.
*كونك لاجئاً أو منفياً أو مُقتلعاً من الجذور، كيف تقيّم علاقتك بالوطن أو المعادل الموضوعي للمكان القديم، هل هي " علاقة ثأرية قائمة على التشفّي، وتصفية الحسابات " كما يذهب الدكتور سليمان الأزرعي، أم هي علاقة تفاعلية قادرة على تحويل التجارب السابقة واللاحقة إلى وعي حاد يتخلل تضاعيف النص الإبداعي المكتوب في الأمكنة الجديدة؟
-أعتقد أن هناك تعارضا يقينيا بين ألأبداع و" الثأر " والمبدع يقول: سأبقي المصابيح موقدة في بهاء الصباح مصالحة بين صحو الصباح وصحوي أنها بالتأكيد علاقة تفاعلية فلا تزال احلامنا تتلحف قوس الغمام وتسكب فيه حبا لوطن عشناه في ضمائرنا. لقد تكلمت في روايتي " الصبار ألأزرق " عن انتفاضة الجماهير عام 1991وقدمت نماذج عراقية من سواد الناس ان صحت العبارة كانوا مثالا للكرامة والقيم الأصيلة في مدن عراقية مختلفة وقصبات متنائية , وفي روايتي " ورد الدفلى " قدمت شهادة تاريخية " تصف جانبا مهما من معانات شريحة واسعة من العراقيين وتنقل للقارئ احداثا تركت آثارها نقوشا وندوبا على جدار الذاكرة العراقية".إن القيم التي يجب ان يتمثلها المثقف عموما لا بد وان تكون قيم التسامح والمحبة والديمقراطية ليتم بناء العراق الذي حلمنا به جميعا وليكون عمل ألأدباء بديلا عن (انتهازية ) السياسيين.
*هل تعتقد أن بامكان اللاجئين والمهجرين والمغتربين في أوروبا وأمريكا وكندا وأستراليا قادرون على التماهي في المجتمعات الجديدة الآوية لهم، أو التكامل معهم من دون أن يتعرضوا إلى مسخ مدروس أو تشويه متعمد أو تذويب قسري أو أن المرء ينقلب إلى غيره، أو " يزدوج ويفقد وحدته النفسية" كما يعتقد المفكر عبد الله العروي؟
-لا أعتقد أن مثل هذه الحالة ممكنة التحقق، ربما يصدق ذلك على الجيل الثاني أو الثالث ممن ولد أو سيولد هنا. وفي نتاجات ألأدباء العراقيين تأكيد قاطع على هذا. فالتماهي يحتاج مساحات أكبر من القناعة وحدها وأوسع من التأثر بالآخر. والكثير من ألأدباء العراقيين يمتلكون " خبرات " واسعة في التعامل مع القسر أو محاولات التشويه المتعمد , أنا لاأقول إن الجميع "محصنون " تجاه الإزدواجية ولكن ثانية احيلك الى معظم الكم الهائل من شعر ورواية وابداعات الغربة وستجد انها ميدانا تجلت فيه الحقيقة والرؤيا. ورغم كل ذلك فليس هناك مطلق ولكنا نتحدث عن الأعم.
*على مدى خمس وثلاثين سنة شهد العراق في حقبة الحكم الدكتاتوري البائد ثلاث هجرات ثقافية كبيرة، هل تعتقد أن المشهد الثقافي العراقي قد أثرى من خلال هذه الهجرات، وأفاد منها، أم أنه فقد بعض خصائصه، وسماته، ونكهته المحلية، وما الذي أضافه المبدع العراقي المنفي إلى المشهد الثقافي العراقي؟
-هذا السؤال بالغ ألأهمية لأني أعتقد أنه يدخل في قضية أعم وهي المحرك أو الدافع في تطور الحركة الأدبية والفكرية بشكل عام وحيث ان هذا ليس موضوعنا فأني أود أن أشير الى بعض الحقائق كمدخل قد يختصر الإجابة: أن حركة النهضة الفكرية العربية بدأت بحملة نابليون على مصر. أن حملة لواء النهضة في ثلاثينيات القرن الماضي هم العناصر التي عادت من اوربا بعد اكمال دراستها " طه حسين، الطهطاوي، السيد وغيرهم ". أن كافة الحركات والتيارات الفكرية التي سادت الساحة العربية عموما والساحة العراقية خصوصا هي انعكاس لحركات غربية وان مبدعينا في النقد والتنظير الفكري لم يرقوا الى ماقدمه عبد القادر الجرجاني أو الباقلاني أو الجاحظ أو ابن خلدون. من هنا أقول نعم ان المشهد العراقي قد تطور الى حد ما من حيث التنوع والتشكل لأن هذه الهجرات قد جعلت اعدادا كبيرة تحتك وعلى نحو مباشر بالحركات الفكرية الغربية وان تعايشها، كما أعتقد بأنه من السابق لأوانه أن نتحدث ألآن عن اضافة حقيقية في ظل ألأوضاع السياسية التي تقترب من الكارثة. إن الثقافة التقدمية بشكل عام تسعى إلى التغيير ا لخلاق للمجتمع العراقي وللتخلص من المأزق الذي قاد السياسيون العراقَ إليه.


سيرة ذاتية
من مواليد 1938 في واسط
انهيت الدراسة الجامعية في كلية التجارة والأقتصاد جامعة بغداد عام 1964
مارست الكتابة في بعض صحف البصرة منذ عام 1956
ثم الكتابة في مجلة ألأسبوع الكويت - ومجلة النهضة الكويت
الكتب :
البترول في الخليج العربي جزئين 1968
2-النفط بين التأميم والمشاركة عام 1970 (كراس )
3-تنفيق الريع 1970 (كراس)
4- التمثال قصص قصيرة 1971
5- الصبار الأزرق (رواية ) 2004
6- ورد الدفلى (رواية ) 2005
قيد الطبع
ظل بلا ضوء (رواية )
دائرة النسيان (رواية )



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية: الشاعر عواد ن ...
- أطفال الحصار - للمخرج عامر علوان: ضحايا اليورانيوم المنضّب و ...
- الخادمتان- باللغة الهولندية ... العراقي رسول الصغير يخون جان ...
- خادمات - رسول الصغير: البنية الهذيانية والإيغال في التغريب-
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية/ الروائي جاسم ...
- في ضيافة الوحش - لطارق صالح الربيعي: سيرة ذاتية بإمتيار يتطا ...
- الفيلم التسجيلي - مندائيو العراق- لعامر علوان: فلسفة الحياة ...
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي/ الشاعر وديع العبيدي: - ...
- -استفتاء الأدباء العراقيين من المنافي العالمية /مهدي علي الر ...
- (استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية / الشاعر كريم ...
- رسام الكاريكاتير الجنوب أفريقي زابيرو جونثان شابيرو ينال الج ...
- استفتاء الأدباء العراقيين: زهير كاظم عبّود: إن العراق حاضر ف ...
- الإرهاب الأسود يغيّب المخرج العالمي مصطفى العقاد الذي روّج أ ...
- تقنية - الوسائط المتعددة - في مسرحية ( أين ال - هناك -؟ ) تم ...
- فلاديمير بوتين أول رئيس روسي يزور هولندا بعد ثلاثة قرون: هول ...
- عزلة البلَّور
- د. نصر حامد أبو زيد يفوز بجائزة - ابن رشد للفكر الحر - لسنة ...
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية / الشاعر باسم ...
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية: د. حسين الأنص ...
- الناقد عدنان حسين أحمد ل - الحوار المتمدن -: أنا أول من يخوّ ...


المزيد.....




- مشهد صادم.. رجل يتجول أمام منزل ويوجه المسدس نحو كاميرا البا ...
- داخلية الكويت تعلن ضبط سوداني متهم بالقتل العمد خلال أقل من ...
- مدمن مخدرات يشكو للشرطة غش تاجر مخدرات في الكويت
- صابرين جودة.. إنقاذ الرضيعة الغزية من رحم أمها التي قتلت بال ...
- هل اقتصر تعطيل إسرائيل لنظام تحديد المواقع على -تحييد التهدي ...
- بعد تقارير عن عزم الدوحة ترحيلهم.. الخارجية القطرية: -لا يوج ...
- دوروف يعلّق على حذف -تليغرام- من متجر App Store في الصين
- أبو عبيدة: رد إيران بحجمه وطبيعته أربك حسابات إسرائيل
- الرئاسة الأوكرانية تتحدث عن اندلاع حرب عالمية ثالثة وتحدد أط ...
- حدث مذهل والثالث من نوعه في تاريخ البشرية.. اندماج كائنين في ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية/ الروائي ذياب الطائي: سأبقي المصابيح موقدة في بهاء الصباح 12-15