أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سليم نصر الرقعي - تأثير كمية المعرفة والقدرة في كمية الحرية!؟















المزيد.....

تأثير كمية المعرفة والقدرة في كمية الحرية!؟


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 5329 - 2016 / 10 / 31 - 09:37
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الحرية الانسانية على مستوى الأفراد وكذلك مستوى المجتمعات والدول ، والتي أساسها حرية الاختيار والقرار ، تتأثر ايجابا وسلبا ، قوة وضعفا ، زيادة ونقصانا ، بعدة عوامل اهمها كمية (المعرفة) التي نمتلكها وسعة (القدرة) التي نتمتع بها في الواقع الفعلي ، فكلما زادت كمية معرفتك ومعلوماتك زادت سعة حريتك وخياراتك ، وكلما زادت كمية قوتك و قدرتك على فعل ما تريد في الواقع زادت كمية ومساحة حرياتك ! .

(1) تأثير كمية المعرفة في كمية الحرية !؟
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
فكلما زادت كمية معارفك ومعلوماتك أصبح مجال حريتك من حيث توفر الخيارات أكبر وأوسع ، حيث من الممكن أن تكون هناك عدة خيارات (مسارات وممرات مثلا) أمامك ولكن نتيجة جهلك بوجودها فأنت لا تضعها في حسبانك حينما تفكر وتقدر لتقرر وتختار ما تشاء من المتاحات ، وقد تكون هذه الخيارات والمسارات المتاحة والمجهولة بالنسبة لك هي أفضل من الخيارات والمسارات المعلومة لك بل وربما أقل كلفة من حيث الوقت والجهد والمال ، مثلا انت تريد شراء سيارة وأمامك ثلاث محلات لبيع السيارات بأسعار واصناف مختلفة ولكنك في تلك اللحظة كنت تجهل وجود محل رابع في مكان غير معلوم وغير منظور بالنسبة لك يبيع سيارات افضل من سيارات المحال التي تعرفها بل وبأسعار أقل !! ، ومن هنا اهمية كمية المعرفة والمعلومات في توسيع مجال حريتك من حيث الخيارات الممكنة والمسارات المتاحة التي سترجح بينها وتختار احدها !! ، ومن هنا كلما زادت كمية معرفتك ومعلوماتك زاد مجال حريتك الشخصية كفرد وحريتك الجماعية كمجتمع وامة من حيث اتساع مجال الخيارات أمامك ! ، فكثرة الخيارات والمسارات المتاحة كما هو معلوم تعني اتساع مجال حريتك في الاختيار بينما يضيق هذا المجال كلما قل عدد الخيارات والمسارات المعروضة امامك والمعروفة لك ، ويظل نطاق مجال حريتك في الاختيار ينقص ويضيق الى أن تجد نفسك امام خيار واحد ومسار واحد فقط فيكون حينئذ لا خيار امامك ولا حرية اختيار لديك الا اذا اعتبرنا أن التوقف حيث انت وعدم سلوك ذلك المسار الوحيد هو خيار ايضا في حد ذاته ! ، فيكون في تلك الحالة أمامك خيارين فقط : فإما البقاء مكانك حيث انت ، او تقبل بذلك الخيار وتتبع ذلك المسار الوحيد ، وهكذا كلما ضاق نطاق خيارتك بسبب جهلك لوجودها يكون نطاق حريتك أضيق ومحدودا جدا، بعكس توفر الكثير والعديد من الخيارات فهو يعني اتساع نطاق حريتك ، ومن هنا اهمية المعرفة ، فالخيارات عادة كثيرة ولكن عدم معرفتها وجهل وجودها ومكانها يجعلها في حكم العدم اي عدم الوجود ، مع انها ، وبشكل موضوعي وواقعي ، موجودة ومتاحة وممكنة ولكن عقولنا قاصرة عن معرفتها ولا وجود للمعلومات عنها في ذاكرتنا وأدمغتنا لهذا تغيب عنا رغم وجودها وتوفرها في الواقع الواسع من حولنا، ومن هنا اهمية وقيمة وخطورة العلم والمعرفة في زيادة نطاق ومجال حرية الانسان في الاختيار!.

لكن الملاحظ هنا ، وبالتجربة الشخصية ، أنه حينما تتكاثر الخيارات ويزداد عددها أمامك فهذه الكثرة قد تؤدي الى تشتت الطاقة الذهنية والفكرية التي توازن بين هذه الخيارات وتقارن بينها من حيث المزايا والعيوب والكلفة مما قد يرهق العقل ويشتت الذهن وقد يفضي في لحظة ارهاق واستعجال وعدم تركيز الى قرار خاطئ وخيار سيء او على الأقل الى اختيار وترجيح خيار مفضول على الخيار الافضل حيث هناك خيارات اخرى متوفرة امامك أفضل من ذلك الخيار المفضول بكثير وهي موضوعيا تعتبر الخيار الرشيد والقرار السديد لأنه يحقق لك نفعا اكبر و أكثر بكلفة اقل واصغر ، لكن الارهاق والتشتت الذهني والحيرة والتخبط نتيجة كثرة الخيارات والممرات والمسارات التي أمامك واستعجالك ورغبتك في اتمام هذا الموضوع بأسرع وقت هو ما قد يجعلك لا تختار الخيار الأفضل ! ، وهنا خطورة كثرة الخيارات المتاحة ، مع أنها تزيد سعة الحرية ، فهي حينما يزيد عددها عن كمية طاقة استيعابنا العيانية البصرية وطاقة استيعابنا الذهنية الفكرية والحاجة الى ملاحظتها وتأملها والتفكر فيها والمقارنة بينها للترجيح ، فإن ذلك يكون مصدرا لتبديد الطاقة وتشتت العقل! ، وبالتالي الى اختيارات وقرارات مشوشة او مستعجلة لا تمثل الخيار الرشيد والمسار السديد ! .

(2) تأثير سعة القدرة في كمية الحرية !؟
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
كذلك عامل (القدرة) حاله كحال عامل (المعرفة) ، فهناك علاقة طردية بين كمية القدرة على الفعل في الواقع وكمية الحرية ، فمجال حريتك يتسع ويزيد مع زيادة قدرتك الفعلية ! ، سواء كانت هذه القدرة تتمثل في قوتك العضلية البدنية ، أو في قوتك الشرائية ، أي مقدار ما تملك من مال ، او حتى قوتك السلطانية أي مقدار ما تملك من الرجال الخاضعين لك والمطيعين لأوامرك والمنفذين لأرادتك ، (كأن تكون رئيس حزب ، مدير شركة ، حاكم دولة ، شيخ طائفة أو قبيلة او طريقة دينية أو حتى تكون رئيس عصابة فقدرتك بهؤلاء الرجال وهذه المنظمة تكون أكبر...الخ) ، فالقوة السلطانية ، قوة النفوذ والسيطرة على الآخرين ، كقوة المال ، كقوة العضلات والجسم ، هي قدرة ، والقدرة تؤثر على الحرية ، تزيد بزيادتها وتنقص بنقصانها ! .


فمعرفة الخيارات والمسارات المتوفرة أمامك ليس وحده كافيا لتحقيق حريتك بل لابد أن تملك من القدرة الواقعية على امتلاك ذلك الخيار وتنفيذ ذلك القرار والسير في ذلك المسار المتاح ، ففي مثال السيارة السابق ذكره ، فحتى لو عرفت أفضل محل لبيع السيارات الجيدة بأسعار مغرية من بين المحلات الأخرى وأدركت أنه هو الخيار الأمثل ، فإنك تحتاج الى المال الكافي ، كقوة شرائية ، تمكنك من امتلاك تلك السيارة اي حيازتها ونقل ملكيتها من يد وذمة صاحب المحل الى يدك وذمتك ! ، صحيح يمكنك ان تسرقها او تسطو عليها بقوة السلاح ، ولكن هذا مع كونه طريقا غير شرعي وغير اخلاقي وغير قانوني فهو ايضا يعتمد من الناحية الواقعية على مدى قدرتك ومعرفتك العملية على السرقة والسطو المسلح ، فالسرقة تعتمد في نجاحها على القدرات والمهارات بل والمعارف والمعلومات التي تمتلكها واللازمة لتحقيق المراد ، اي تنفيذ سرقة ما تريد سرقته وحيازته بشكل ناجح و بطريق غير شرعي ولا اخلاقي ! ، أي سرقة تلك السيارة من ذلك المحل ، هذا أولا ، أما ثانيا فلو فشلت محاولتك المخالفة للقانون بسرقة هذه السيارة وانكشف أمرك قبل أو بعد التنفيذ فإنك عرضة إما لأن تفقد حريتك بالقبض عليك وايداعك السجن او ، وهو احتمال آخر ، تفقد حياتك اذا قرر صاحب محل السيارات ان يدافع بقوة السلاح عن ممتلكاته الخاصة فيواجهك بإطلاق النار عليك ويرديك قتيلا ، وتكون عندها قد سلكت الطريق الخاطئ في ممارسة الحرية ودفعت ثمن هذا القرار والخيار والمسار الخاطئ ثمنا وبيلا ، وعليك وحدك تحمل مسؤولية هذا الخيار في الدنيا والآخرة ، اذا كنت ممن يؤمنون بوجود حياة آخرة وحساب وثواب وعقاب ، أو عليك مواجهة ضميرك الانساني الأخلاقي اذا استيقظ من سباته ذات يوم ليحسابك على أفعالك التي نفذتها بإرادتك الحرة واستعنت في تنفيذها على ما تملك من معارف وقدرات ومهارات وضعتها في خدمة هذا الهدف غير المشروع أي أخذ أو انتزاع ما ليس هو من حقك ، والاعتداء على حقوق الآخرين او الاستيلاء على ما حققوه وأنتجوه وامتلكوه بجهدهم واجتهادهم عن طريق مشروع ! ، وهنا يأتي دور المسؤولية ، فالحرية تعني أن نتحمل المسئولية عن نتائج قراراتنا وخياراتنا والمسارات التي نسلكها في تحقيق ارادتنا ورغباتنا ! ، بل أحيانا قد نتحمل المسؤولية عن نتائج غير مقصودة لم نحسب حسابها ولا خطرت في بالنا حينما اتخذنا قرارا بخصوص ذاك الخيار وسلوك ذلك المسار ، كمن أفرط في شرب الخمر مثلا او الحشيش والمخدرات حتى فقد رشده واتزانه ثم قفل عائدا للبيت بسيارته ثم بسبب عدم اتزانه العقلي انحرف نحو الرصيف وصدم طفلا صغيرا كان عائدا من المدرسة مع الدته فقتله ! ، فهو لم يخطط لهذه الحادثة/الجريمة ولم يقصدها ولا خطر في باله هذا المسار حينما قرر أن يتناول الخمر او يتعاطى المخدر لكن الأمور صارت في مسار لم يخطر في باله ولا كان يريده ويقصده ، لكن عليه بالنهاية تحمل مسؤوليته عن هذا القرار وعن مجريات وتشعبات هذا المسار، فالحرية مسؤولية ! .
***********
سليم الرقعي
30 اكتوبر 2016
مدون ليبي من اقليم (برقة) يقيم في بريطانيا
(*) في مقالة لاحقة سأتحدث ان شاء الله عن عاملي يتعلقان ايضا بممارسة الحرية وهما عامل (ما هو متاح) وعامل (ما هو مباح) باعتبارهما من الحدود الواقعية او القيود الاجتماعية التي تواجهان الحرية الفردية ، ففي الواقع المادي والاجتماعي تقابلنا مسألة أن (ليس كل ما هو متاح مباح!) ومسألة أن (ليس كل ما هو مباح متاح!) ، سواء أكانت هذه الاباحة اباحة دينية أو أخلاقية أو اجتماعية عرفية أو حتى اباحة قانونية مدنية او سياسية ! .
(**) وفي مقالة أخرى متعلقة أيضا بموضوع (فلسفة الحرية) سأتحدث عن سعة ومجال الحرية بين مسألة (مجال الوصول الى قرار بخصوص الخيار) وهو أمر عقلي حكمي يتمتع بحرية واسعة لأنه يتم في اطار التفكير والتقدير الذاتي الداخلي الحر ، ومسألة (مجال الدخول في مسار تنفيذ هذا الخيار) حيث تكون ساحة تنفيذ خياراتنا وقراراتنا هي هذا الواقع الواسع الكبير المعقد والمشحون بعدة ارادات وقرارات وخيارات تتصارع وتتدافع ومسارات لا يمكن للإرادة الانسانية الواعية التحكم فيها بشكل تام اذ أنها تخضع لقوى وارادات وتيارات كثيرة ، صغيرة وكبيرة ، ظاهرة وباطنة ، جلية وخفية ، تتدافع وتتجادل فوق سطح الواقع او في اعماقه التحتانية ، عوامل منظورة وغير منظورة ، ومساحات عميقة بعيدة الاغوار تزيغ عنها الأبصار وخارج نطاق الحسابات والتوقعات والأفكار والمعرفة ، تيارات وحوادث متراكمة تأتي من جهات بعيدة غير معروفة من محيط الواقع الكوني والانساني والاجتماعي فتقلب كل مخططاتنا رأسا على عقب وتحملنا في مسارات غير المسارات الاولى التي اخترناها لنجد انفسنا في واقع آخر غير الذي كنا نتوقع حدوثه حينما اتخذنا تلك القرارات في نقطة البداية بإرادتنا الحرة وسلكنا تلك المسارات الأولى التي مع المسير فيها تشعبت بنا تحت تأثير تيارات وحوادث متداخلة ومتشعبة غير منظورة وغير معروفة لنا حينما خططنا ورسمنا واخترنا مسارنا ، أمور وحوادث دقيقة وعميقة كانت تعتمل في اعماق محيط الواقع المادي والانساني والاجتماعي الواسع الهائل ، في نفوس الناس وعقولهم وواقعهم الاجتماعي والاقتصادي والرسمي والسياسي ، وفي الطبيعة ، ونتج عنها مسارات جديدة نتجت عن تصادم قراراتنا وخياراتنا مع قرارات وخيارات آخرين وعن تصارع وتجادل مساراتنا مع مسارات آخرين !!.



#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين مفهوم (النخبة) و مفهوم (الأئمة)!؟
- مشكلة نخب أولا لا مشكلة شعب !؟
- العرب وسن المراهقة والمهدي المنتظر!؟
- هل الديموقراطية أسيرة للرأسمالية!؟
- عن شميت ، لوحة سينمائية رائعة!؟
- بين عاشوراء المسلمين وعاشوراء اليهود!؟
- أمريكا والتوحش المقنع بالديموقراطية!؟
- الفرق بين مفهوم الهوية ومفهوم الشخصية!؟
- الراوي وقصة العربان والديموقراطية!؟
- الانسان والأسرة المضطربة ودور الدولة!؟
- المتورط!؟،الفصل الثالث والأخير.
- المتورط!؟.الفصل الثاني.
- المتورط !؟ ، الفصل الأول.
- علو الهمة شرط لنهوض الأمة!؟
- ليبيا دولة مركبة من بلدين عربيين!؟
- هويتي بين المنتمي واللامنتمي !؟
- هل النفط نقمة على العرب ولماذا !؟
- الدولة العلمانية والدولة الدينية والدولة المسلمة المدنية!؟
- هل القوميون العرب والإسلاميون صنيعة الغرب!؟
- ما جناه القوميون والاسلاميون على مجتمعاتنا !؟


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سليم نصر الرقعي - تأثير كمية المعرفة والقدرة في كمية الحرية!؟