أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رنا القنبر - سمير سعد الدين في رحاب القدس















المزيد.....

سمير سعد الدين في رحاب القدس


رنا القنبر

الحوار المتمدن-العدد: 5326 - 2016 / 10 / 28 - 04:47
المحور: الادب والفن
    


" سمير سعد الدين في رحاب القدس"
القدس: من رنا القنبر:27-10-2016 ناقشت ندوة اليوم السابع الثقافية في القدس مساء اليوم في جمعية نسائم مقدسية لأطفال مرضى السرطان كتاب "في رحاب القدس " للكاتب سمير سعد الدين سوميره، ويقع الكتاب الصادر عن دار الجندي للنشر والتوزيع في 230 صفحة من الحجم المتوسّط . وقد استضافت الجمعية رواد ندوة اليوم السابع نظراً لانشغال قاعة المسرح الوطني الحكواتي .
بدأ النقاش ابراهيم جوهر :
ينقل صديقنا "سمير سعد الدين" في كتابه الصادر مؤخرا عن "دار الجندي للنشر" سيرة رجل عشق القدس ومهنة الصحافة وأخلص لقضيته الوطنية.
والقارئ لهذه السيرة سيقف على كثير من المعلومات السياسية والجغرافية والسياسية. وسيجد طلبة الصحافة ما يعينهم في الوقوف على بدايات نشوء الصحف المطبوعة وأماكن توزيعها وأسلوب الترويج لها.
أما السياسي الباحث عن تاريخ المرحلة وبدايات العمل الفدائي والصراع الخفي والتنافس غير البريء فسيوفر له كتاب "في رحاب القدس" مادة تغنيه بشهادة كاتب عايش المرحلة واكتوى بنار أحقاد أنانية بدأت من تلك الأيام التي كنت أظنها أكثر براءة ونقاء من أيامنا الحالية...
وقال عبدالله دعيس:
أن تكون في رحاب القدس تتفيّأ ظلال زيتونها، وتجاور سورها، وتنعم بنفحات مسجدها الأقصى، لهي متعة لا يعلم طعمها إلا من تذوّقها، وعاش لحظات غالية يتنسّم عبق التاريخ، ويتمثّل قرونا من الرجال والنساء ذرعوا طرقاتها، وعاشوا محافظين عليها ناهلين من معين قدسيتها. القدس تحبّ أبناءها كما يحبونها؛ لذلك فهم لا يبالون بما يواجهون من صعوبات وما تحيط بهم من أخطار، فهذا ثمن زهيد مقابل أن تعيش في رحاب القدس. ومن يشرب ماء القدس لا يستطيع أن يفارقها، وإن أجبر على مغادرتها، تبقى حيّة في وجدانه وقلبه وعقله حتّى يعود إليها. وتبقى القدس هي الينبوع الذي يغترف منه الكتاب والأدباء والشعراء، يروون به أشتالهم فتغدق عليهم بثمارها.
والكاتب سمير سعد الدين سوميره هو أحد هؤلاء الذين رضعوا لبن القدس وعاش طفولته فيها، لكن حرب عام 1967 باغتته بينما كان في زيارة إلى غزّة؛ فوجد نفسه مشرّدا ينتقل من عاصمة إلى عاصمة، لكنّه حمل القدس في فؤاده فأصبح صحافيّا مرموقا يبثّ هموم القدس وفلسطين إلى العديد من الصحف العربية والعالميّة، فكان ابنا بارّا لها، لم يزل يحمل همّها وينافح عنها بمداد قلمه وبكلماته الصادقة المعبّرة.
فهذا الكتاب هو مجموعة من المذكرات التي تحكي سيرة صحافيّ نشأ في القدس أثناء الحكم الأردنيّ واختلط بالطبقة المثقّفة فيها منذ نعومة أظفاره، وخبر مكتبات القدس وصحفها، ثمّ عمل في الصحافة، وسار في ركب منظمة التحرير الفلسطينيّة والتنظيمات الفلسطينية أينما حلّ مقاتلوها وسياسيّوها؛ فاطّلع على كثير من الخفايا وتعرّف على كثير من زعمائها وروّاد العمل الوطني عن قرب، واستطاع أن يكشف ما كان يدور وراء الكواليس وأن يبين السمات الشخصيّة لهؤلاء.
نستطيع من خلال ما قدّمه الكاتب أن نفسّر العديد من الأحداث التي حصلت بعد ذلك ونفهمها بطريقة أفضل. فالكاتب نقل ما رآه وما سمعه أثناء عمله الصحفيّ بصدق وأمانة، ولم يصدر أي حكم، وبقي على مسافة واحدة من جميع الأطراف، ولم يكِل الاتهامات، ولم يعزُ فشلا لشخص بعينه ولم يجيّر نجاحا لغيره. ومن خلال ما كتبه عن العديد من الشخصيات الفلسطينية الذين ما زال بعضهم يمسك بزمام الأمور ويقود المصير الفلسطيني إلى المجهول، نلحظ في هؤلاء السطحيّة والتنافس على المقاعد والنفوذ، وشخصنة الأمور والسعي إلى المصالح الذاتيّة، وعدم تقبّل النقد، والتفرّد بالقرارات، وإقصاء الآخرين، بينما كان بعض العامة ينظر إلى هؤلاء بثقة ونوع من القدسيّة والتبجيل، فكان أن تاه المركب الذي قادوه، وأشرف على الغرق في أمواج عاتية ما زالت تتقاذفه، وما زالوا يصرّون على قيادة الدفّة باتجاه المجهول، دون دراية وإخلاص.
وبالمقابل، فإن الكاتب يلفت النظر إلى العديد من الشخصيات التي كان لها الأثر الكبير في العمل الوطنيّ، وضحوا بالغالي والنفيس، ودفعوا حيواتهم ثمنا لتمسّكهم بالمبدأ وحبهم للوطن. ومن هؤلاء أناس عاديّون، لا نكاد نلحظهم، لكنّ تأثيرهم فاق أولئك الذين يتصدّرون وسائل الإعلام. ويعيب الكاتب على المناهج الفلسطينية عدم إبرازها لهؤلاء الأبطال وتدريس سيرهم للنشء ليكونوا الملهمين لهم. ويعيب أيضا على المناهج عدم إبرازها للأماكن التي لها مكانة كبيرة في وجدان الشعب الفلسطيني مثل المسجد الأقصى وباب العمود. ويقوم الكاتب بهذا الدور من خلال مقالاته في نهاية الكتاب، حيّث يركز على العديد من الشخصيات المعروفة وغير المعروفة، ويسهب في وصف الأماكن، ووصف تفاعل الناس مع هذه الأماكن في الماضي والحاضر.
ويستخدم الكاتب لغة تقريرية مباشرة في وصفه للأحداث والأماكن. ويعتمد على الاستطراد وربط الحاضر بالماضي؛ فينتقل أحيانا من موضوع إلى آخر وكأنّه يخشى أن تفوته المعلومة وألا يستطيع العودة إليها، مما يربك القارئ ويشتّته. ويذكر الكاتب عددا كبيرا جدا من الأسماء، في أوقات مختلفة وأماكن مختلفة حتى يتوه القارئ بين هذه الأسماء ولا يستطيع متابعة الأحداث. ويستعرض الكاتب الكثير من الأحداث، دون أن يذكر زمان ولا مكان حدوثها؛ مفترضا سعة اطّلاع القارئ ومعرفته بهذه الأحداث. أتخيّل لوّ أن قارئا شابا تصفّح الكتاب ورأى كل هذه التسميات والأحداث، لما استطاع أن يجمع شتاتها ويخرج بتصوّر واضح عنها. وكذلك فإن الكاتب لا يراعي أحيانا الترتيب الزمنيّ للأحداث فيذكر هبّة النفق مثلا التي حدثت عام 1996 قبل مجزرة الحرم الإبراهيمي التي حدثت عام 1994 دون الإشارة إلى تاريخ حدوثهما، ويذكر مذبحة صبرا وشاتيلا مثلا دون ربطها بأي حدث يدل على مكان وزمان حدوثها أو من اقترفها؛ مفترضا معرفة القارئ المسبقة بها، ومثل ذلك كثير في الكتاب. وحبذا لو قام الكاتب ببذل جهد أكبر في تنقيح كتابه وتهذيبه من الأخطاء اللغوية والمطبعية العديدة.
وما تزال القدس تلد أبناء بارّين، لا تنضب أقلامهم ولا تجفّ دواتهم، تلهمهم فيكتبون لها وعنها مهما ادلهمّت الخطوب حولهم. وهذا الكتاب إضافة مهمة إلى هذا العطاء المتواصل، وحلقة أخرى في هذه السلسلة المتينة.
وكتبت نزهة رملاوي:
القدس التي تعيش في وجدان أبنائها، يحلمون بحريتها، ويقاومون بعلمهم ومبادئهم، ويتباهون أنهم ولدوا من رحم مدينة ليست كأي مدينة، يختارون من حجارتها صلابة موقفهم من القضية، ومن شموخ أسوارها عزة أنفسهم وسمو أخلاقهم، ومن زيتونها ضوء كلمتهم وعطائهم المتجدد بلا نهاية....ذلك ما لمسناه في ثنايا كتاب ( في رحاب القدس ) الكتاب عبارة عن مذكرات ومجموعة من التقارير للصحفي المقدسي سمير سعد الدين سوميره، والذي صدر مؤخرا عن دار الجندي للتوزيع والنشر في القدس في 232 صفحة من القطع الكبير.
أطلعنا الكاتب الصحفي على بداياته الكتابية وكيفية نشرها، وذكر لنا الكثير من الصحف والمجلات التي كانت تطبع وتنشر في النصف الآخر من القرن المنصرم، وسمى بعض الأكشاك وأماكنها وذكر أصحابها في القدس، كذلك أشار إلى كيفية تبادل تلك الصحف، وأشار إلى الصحف والمجلات التي كانت تأتي من مصر والأردن وتباع في القدس، كذلك بين نوع العملة المستعملة في ذلك الزمن ( القرش والمليم والدينار ) زمن الحكم الأردني للقدس، وبعض الحيل لترويج الصحف من قبل بائعيها، إضافة إلى تزويد القارئ بأسماء لكتاب ومثقفين كان قد اختلط بهم، وأشار كذلك إلى المكتبات التي وجدت في القدس وأهميتها الثقافية في القدس.
عرفنا بأن القدس كانت ملاذا للكتاب والمثقفين والعلماء والمغنيين، مما يدل على مكانة القدس الثقافية والأدبية، ويدل ذلك على أهمية القدس على الصعيد العربي والاسلامي، ذلك الأمر الذي نراه يتلاشى عند العرب بسبب المصالح المشتركة مع أمريكا وغيرها.
عانى الكاتب من ألم الغربة
ويزودنا الكاتب بمواقف وتحديات تواجه المدينة المقدسة، كالمسيرات والتجمعات والمناسبات التي يحييها شباب المدينة، كالأفراح والأعياد وتوديع الشهداء والعروض الفنية والمسرحية والفنون التشكيلية والرقص الشعبي، ومناسبة شهر رمضان المبارك، والأعياد والشخصيات المهمة التي عاشت في القدس، وكان لها أثر في حياتها السياسية أو الأدبية الثقافية.
أشار الكاتب إلى التنظيمات الفلسطينية والتحديد منظمة التحرير الفلسطينية، حيث واكب تحركاتها، وأطلعنا على الكثير من أعمالها، وأشار إلى الانتخابات الإسرائيلية وحركات اليمين واليسار الإسرائيلي، وتوجه المنظمة لمعاهدة السلام، ونلاحظ أن المذكرات جاءت تميزت بالتقريرية..تماما كما ترد في صفحات الجرائد أو على لسان المذيعين، سريعة ليست ذات تفاصيل، بحكم عمل الكاتب الصحفي، وكأن الكاتب تيقن المعرفة عند جمهور القراء بكل الأحداث التي مرت بها القدس، في مذكرات وتقارير الكاتب سوميرة.
من خلال قراءة الكتاب، لوحظ الانحياز لحركة فتح أثناء كتابة التقارير، ربما لأنه واكب عملها وكان واحدا من أفرادها، ولكن لم يبخل من شرح بعض المسائل المتعلقة بالفصائل الأخرى أو الصحف العربية التي تعامل معها.
تميز الكتاب بذكر الكثير من الأماكن داخل القدس، كذلك ذكره لكثير من المدن العربية واطلاعنا على صحف عربية وأجنبية عمل معها أو راسلها .
طالب الكاتب بإعادة صياغة العلاقات الفلسطينية الداخلية، والعمل على تغيير الوضع العام اتجاه دحر الأعداء وقيام دولة فلسطينية مستقلة .
وكتبت هدى عثمان :
في رحاب القدس هو سيرة ذاتية غنية بالذكريات والمشاهد القيمة, هو سيرة كاتب مقدسي رضع حب القدس والحفاظ عليها .
في سيرته الذاتية يمسك الكاتب الصحفي بعقولنا وعاطفتنا فنبكي معه في مشاهد عدة مؤلمة ونعيش على أطلال حرية فنشهق بالأمل والصمود.
و ننهل من المعلومات الذهبية
التي يقدمها لنا الكاتب في كتابه وهو شاهد على عصره وقدسه, اسلوب بسيط وسلس مقسم إلى قسمين .
في القسم الأول , نجده يتحدث أكثر عن سيرته الذاتيه منذ الطفولة وعلاقته بالجرائد فيسرد لنا هوية بائعي الجرائد في القدس لما لهم أهمية في الماضي فهم كتراث القدس ويحدثنا عن تشجيع والده المرحوم خليل الذي نمى روح قراءة الصحف لديه وهو يقرأ له صحيفتي فلسطين والدفاع .
ونتنهد عند مشهد إزدهار الحركة الثقافية من خلال مساهمته في إحضار الكتب من بيروت عن طريق مطار القدس قلنديا . ومن خلال سرده نقف عند ذكره بأن القدس كانت مركز إشعاع ثقافي وعلمي في فلسطين والمنطقة العربية فتدمع العين لحال القدس اليوم والشوق للحركة الثقافية والاقتصادية في القدس.
من خلال سيرته الذاتية نجد إرتباطه بالعديد من الأصدقاء وعلاقاته الواسعة مع السياسيين والعسكريين الذين لعبوا دورا في القدس على الصعيد السياسي . ونجد دور فيصل الحسيني رحمه الله في خلق نشاط ثقافي في القدس والعراقيل التي واجهها من الإحتلال في منعه من استقبال الوفود الأجنبية من أجل تهويد القدس .
في القسم الثاني ,يحتوي على مقالات عديدة مهمة عايشها الكاتب أو حدثت بالقدس باسلوب مشوق وذكر قسم من أبواب القدس بشكل مختصر وذكر باب حطة وباب العمود بشكل أوسع كل في مقال منفرد.
وفي مقال ام سمير والدة الكاتب نشاهد مرافقتها لأبنائها الى ساحات الأقصى في البحث عن الشمس في الربيع هروبا من رطوبة البيوت في البلدة القديمة من أجل الدراسة وتناول الغذاء آنذاك.
وإصرار ام سمير المعمرة الذهاب إلى الأقصى حتى في حالة مرضها وقبل وفاتها بفترة قصيرة في مشهد من مشاهد تحدي الإحتلال.
وعن بشاعة الإحتلال والمستوطنين يسرد لنا قصة الظلم في حرق الشهيد محمد أبو خضير.
ولا ينسى أن يذكر أهمية كعك القدس في إحدى مقالاته فكيف نمر بالقدس بلا كعك ويتحدث عن أهميته والعراقيل التي يواجهونها من الإحتلال في محاولة لقمع الكعك وتهويد المدينة فيذكر لنا مقولة أحد أعضاء بلدية القدس المحتلة حين قال" ألم نعدكم بتهويد المدينة ها نحن نمنع الكعك".
أما طارق السيد فقال :
لخص الكاتب أوراقه وجمعها وفرغها في كتاب تمت طباعته في دار الجندي ، جاء الغلاف مغلفا بصورة القدس، وحاول بين دفتي الكتاب ان يسرد بعض المقالات التي جاءت على شكل ذكريات مقدسية ، وابتعدت قليلا عن العمل الصحفي ..
الكتاب يتضمن عنوانا يحكي فيه عن القدس ولكن لم يكن يتحدث جميعه عن القدس ، الا بعض الذكريات التي تحدث بها عن عمله واجتماعيات والحياة المقدسية قبل عشرات السنوات ..
تحدث الكاتب عن عمله الصحفي من خلال علاقاته بالقيادات السياسية وتحدث عما قالوا له من اخبار ، حتى حديثه مع الشهيد غسان كنفاني الذي قام بتشجيعه .
الكتاب عبارة عن ومضات متباعدة لأحداث مختلفة سرد بها الكاتب ما جال في صدره من مواقف وفي كثير من الأحيان ابتعد عن الحيادية وكان التحييز واضحا للحزبية من خلال ذكره لحركة (فتح ) في معظم الأوقات وتجاهله لباقي أحزاب منظمة التحرير ، والاشادة برموز اختارها الكاتب ، لم استسغ طريقة الحديث التي وصف بها الكاتب الكبير (توفيق الحكيم ) والكاتب (انيس منصور ) فقد اتهم الأول بانه يتهم الفلسطينيين ببيع أراضيهم واتهم الثاني بالتطبيع ، وانا اعلم الكثير عن حياة الاديبين واعلم ان هذه التهم لا تليق بهم ، حتى انه اخطأ بتاريخ وفاة الاديب انيس منصور المتوفي في عام (2011) وقال بانه توفي عام (1992) ، مثل أخطاء الطباعة التي لا حصر لها والتي دلت على عدم مراجعة الكتاب وسوء في التدقيق
اما الأسلوب فكان بسيطا ومباشرا ولغة في بعض الأحيان غريبة كما ورد في صفحة 67 عندما قال (كانت عيني على صحيفة الوطن الكويتية ) بدلا من القول كنت اطمح بالعمل بها ، وكلمة (تاكسي ) بدلا من سيارة اجرة بما ان المقالات باللغة العربية الفصحى
ربما أراد الكاتب الحديث عن بعض الذكريات ولكن لم يوفق في تصنيف الكتاب من حيث هل هو مذكرات ، فضفضة ، توثيق ، عن القدس؟



#رنا_القنبر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شامة بيضاء في اليوم السابع
- ثقافة المقاومة ومفهوم الأدب المقاوم في اليوم السابع
- رواية أبو دعسان في اليوم السابع
- أسرار القدس الباقية مع نسب أديب حسين في اليوم السابع
- رواية -لنّوش- في ندوة اليوم السابع
- كتاب-في بلاد العّم سام-في ندوة مقدسيّة
- رواية معيوف في اليوم السابع
- رواية -معيوف- والخلل في البناء
- عسل الملكات في اليوم السابع
- -عسل الملكات- وتشظي اليسار الفلسطينيّ
- يموت اللاجئ قهراا
- -لنّوش- ورسائل التّربية الحديثة
- وجوه وتوجّهات
- طائرة رفيقة عثمان الورقيّة في اليوم السّابع
- سردية شريف سمحان في اليوم السّابع
- اليوم السابع تستضيف الشاعر خليل توما
- برج اللقلق في ندوة اليوم السابع
- في بلاد العم سام جديد جميل السلحوت
- أيلول الأسود والدّماء المجّانيّة
- خذلان شتاء في ندوة اليوم السابع


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رنا القنبر - سمير سعد الدين في رحاب القدس