أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - التيار اليساري الوطني العراقي - العميل مسعود على خطى ابيه الخائن مصطفى البارزاني - يطعن العراق في الظهر ..انني اشهد اليوم على صحة قول جلال الطالباني / انني لا اتعامل مع عميل غادر مثل مسعود البارزاني /














المزيد.....

العميل مسعود على خطى ابيه الخائن مصطفى البارزاني - يطعن العراق في الظهر ..انني اشهد اليوم على صحة قول جلال الطالباني / انني لا اتعامل مع عميل غادر مثل مسعود البارزاني /


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 5323 - 2016 / 10 / 24 - 13:36
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


العميل مسعود على خطى ابيه الخائن مصطفى البارزاني - يطعن العراق في الظهر ..انني اشهد اليوم على صحة قول جلال الطالباني / انني لا اتعامل مع عميل غادر مثل مسعود البارزاني /


كلمة بالقلم الأحمر – صباح زيارة الموسوي : العميل مسعود على خطى ابيه الخائن مصطفى البارزاني - يطعن العراق في الظهر ..انني اشهد اليوم على صحة قول جلال الطالباني / انني لا اتعامل مع عميل غادر مثل مسعود البارزاني /


عند قيام ثورة الشعب العراقي , ثورة 14 تموز 1958 الوطنية التحررية , قام قائد الثورة الزعيم الشهيد عبد الكريم قاسم بإعادة مصطفى البارازني من منفاه في الاتحاد السوفييتي واستقبله في بغداد استقبال الابطال, وثبت الزعيم في الدستور العراقي الذي اعد على ايدي يسارية وطنية مادة شراكة العرب والاكراد في الوطن.


فما كان من مصطفى البارزاني سوى رد هذا الموقف الوطني العراقي, بالخيانة من خلال التأمر على حكومة ثورة 14 تموز مع حزب البعث الفاشي والقوى الاسلامية الرجعية والاقطاعية, والاطاحة بحكومة الزعيم عبد الكريم قاسم باشراف المخابرات الامريكية والشركات النفطية الامبريالية الاحتكارية في انقلا ب 8 عام 1963 الفاشي الاسود, الذي ارتكب ابشع المجازر بحق الالاف من اليساريين العراقييين وفي مقدمتهم الزعيم الشهيد عبد الكريم قاسم نفسه .


هاهو العميل مسعود البارزاني يسير على خطى ابيه الخائن مصطفى البارزاني ويطعن العراق من جديد في ظهر جيشه المقاتل لتحرير الموصل من دواعش الاتراك .


فيتأمر مع اوردوغان لتهريب الدواعش الى تركيا وسوريا , كما تأمر مع الاتراك في ادخالهم الى الموصل .


انني اشهد اليوم على صحة قول جلال الطالباني في بداية الثمانينيات عن مسعود البارزاني , حين قال لي في معرض الجدل بيني وبينه في اجتماع رسمي ( دمشق ), عن اسباب عدم توحيد جبهتي المعارضة العراقية انذاك ( جوقد – جود ) في جبهة واحدة ضد نظام البعث الفاشي في العراق قال : انني لا اتعامل مع عميل غادر مثل مسعود البارزاني .



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اوردغان ينفذ الخطة ب في كركوك على يد الخائن مسعود البارزاني
- اللواء اليساري العراقي لدحر الغزاة – كتيبة تأديب اوردوغان وا ...
- تقسيم العراق بين الأوهام والأخطار
- المؤتمر العاشر لزمرة الخائن حميد مجيد موسى ...مؤتمرات ام مؤا ...
- ليس مصادفة أن تكون الناصرية محطة حوار الأجيال الشيوعية الأول ...
- لا خير في مؤتمر يصر على إطلاق وصف-التغيير- على احتلال الإمبر ...
- لم يعد الكلام عن جرائم البعث ذو قيمة تذكر بعد  حكم حثالات ال ...
- سلطة المليشيات في المجتمع العراقي : العراقيون صنفان إما عبد ...
- جريدة اليسار العراقي الاسبوعية – العدد الثامن – موضوعات الصف ...
- الفارق بين الغرق في الماضي من عدميته هو كالشعرة بين الحكمة و ...
- الشيوعي المرتد يتهمنا بالتمسك بالماضي وهو -يواكب العصر- تبري ...
- الحراك المدني إلى اليسار در
- كلهم داعشيون وان رفعوا رايات تبدو مختلفة من حيث اللون والشعا ...
- إستجواب وزير الدفاع يسقط مجلس النهاب وتجار شعار إصلاح النظام ...
- احزاب الحكومة تتظاهر ضد الحكومة
- الورور المزنجر. ..فلان قيادة مثالا
- هلوسات - الناشط المدني - عن الأحزاب السياسية
-  الشعب العراقي في مواجهة مفتوحة ضد دواعش الأحزاب الطائفية ال ...
- الحشد الشعبي بين التقديس والتدليس
- جريدة اليسار العراقي الاسبوعية *: تنتقل راية النضال من جيل ا ...


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - التيار اليساري الوطني العراقي - العميل مسعود على خطى ابيه الخائن مصطفى البارزاني - يطعن العراق في الظهر ..انني اشهد اليوم على صحة قول جلال الطالباني / انني لا اتعامل مع عميل غادر مثل مسعود البارزاني /