أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهند احمد الشرعة - قراءة أخرى في قصة موسى (من الجريمة إلى الرسالة)















المزيد.....

قراءة أخرى في قصة موسى (من الجريمة إلى الرسالة)


مهند احمد الشرعة

الحوار المتمدن-العدد: 5323 - 2016 / 10 / 24 - 01:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قراءة أخرى في قصة موسى ( من الجريمة إلى الرسالة):
(ولما بلغ أشده واستوى أتيناه حكما وعلما وكذلك نجزي المحسنين ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا من عدوه فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشيطان إنه عدو مضل مبين)
لا زالت العناية الإلهية تحيط بموسى ولكن موسى لا زال ذلك الشخص الذي خرج ألقي في المجهول و ترعرع بكنف عدوه وعدو قومه لذا لم تكن حكمة موسى تلك الحكمة الحقيقية لم تصل حكمته إلى تلك المرحلة من الصفاء وها هو يقع فريسة لجرم القتل ها هو يمارس فعل القتل بناء على منطق التعصب للعرق وللقوم لذا فها هو يقول ( قال رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له إنه هو الغفور الرحيم قال رب بما أنعمت علي فلن أكون ظهيرا للمجرمين) وتشير بعض الروايات إلى كون ذلك الاسرائيلي الذي (فزع له موسى كما نقول في لغة التعبير العشائري عن الفزعة) كان كثير المماحكات والمشاجرات ولكن على ما يبدو وكما وضحنا سابقا فإن كل خطاب سلطوي يحتوي على عناصر تدينه أو تعارضه وذلك داخل علاقات الخطاب وضمن أدوات السلطة المعرفية لذا فقد كان بالمقدور تشكيل هذا النوع من الخطابات أو بالأحرى هذه النقاط المقاومة في الخطابات لتشكيل أسس بنية معرفية تتجه نحو الأنسنة وذلك بناءا على بنية النص التي تشير في علاقة باطنية تخفي لا وعيا بشريا يدين فعل القتل بشكل بسيط وكأننا نقف في هذا النص على شكل قريب من تأنيب ضمير عاش به راسكولنيكوف فبالرغم من كون المقتول عدوا للقاتل إلا أننا نجد صرخة ضمير حي أمام فعل قتل لم يجد له مبررات إلهية أو دينية أي لم يجد له نقطة ارتكاز أو حق في ممارسة تطبيق القانون واستخدام أدوات العقاب أو الثواب فهنا الانسان المجرد واقف أمام فعل قتل لإنسان وهذا ما يبرر صرخات موسى نحو إلهه طلبا للمغفرة ومعتبرا هذا الفعل فعلا لا إنسانيا.
هل أمثل دورا لا أملك الحق في تمثيله؟ طبعا لا . فجل ما أريده في كثير من الأحيان هو توظيف قراءة مغايرة لخطاب السلطة توظيف آليات للفهم مختلفة عن تلك التي فرضتها السلطة بناءا على العنعنة وبناءا على رغبتها في التمدد وما أريد توضيحه وها أنا أعيده هو أن كل خطاب يمكن أن نجد فيه ما يعارض بنيات عبارية أخرى.
(فأصبح في المدينة خائفا يترقب فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه قال له موسى إنك لغوي مبين فلما أراد أن يبطش بالذي هو عدو لهما قال يا موسى أتريد أن تقتلني كما قتلت نفسا بالأمس إن تريد إلا أن تكون جبارا في الأرض وما تريد أن تكون من المصلحين وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين)
إن ممارسة فعل اجرامي خارج النطاق القانوني الذي يعيش في ظله أي إنسان يولد حالة من الخوف في نفس المجرم وذلك بناءا على منطق الجبن البشري العام والذي يتباين في كمية الشجاعة التي تخفيه وهذا هم آخر يقع على عاتق موسى فهو بين عذاب الضمير الداخلي وبين الخشية من الإله وبين الخوف من الوقوع في براثن القانون إلا أن موسى يبغي البطش بالرجل الآخر الذي هو عدو له وللذي استصرخه وهذا يشير إلى ثيمة تدلل على طبع سائد في تلك الأيام وأقصد التعصب للقبيلة أو القوم هذا التعصب الذي يجعل الانسان يخالف الكثير من تلك المبادئ الإنسانية السامية والتي تعيش في اليوطوبيات وهو يشير إلى كون رابطة الدم التي تبدأ بالأسرة مرورا بالعشيرة إلى العرق بأكمله تتحكم في عواطف الناس ووجهات نظرهم وهذا ما استمر إلى عصرنا الحديث والمعاصر فقد كان التعصب الإثني أو العشائري سبب كبير في قيام الكثيرين بممارسة أبشع الجرائم على مستوى التاريخ حتى أولئك الذين يعيشون على تلك الضفة الأخرى من العالم أولئك الذين أعطوا الحضارة الحديثة ما هي عليه اليوم سقطوا بها وهم في أجمل مراحلهم مراحل الأنوار والحداثة وما بعدها وها نحن أبناء الضفة الأخرى نبرهن على بقائنا وتقوقعنا في هذا المفهوم ضمن مرحلة بدأت تشهد استيقاظا للقوميات إنما في إطار سلبي انتقامي ولا زلت أجهل سبب تفوق عرق على آخر؟ ولا زلت أرى أن أحق من يدعي بتفوق عرق على آخر هم الغجر والقبائل والمجموعات البدائية التي حافظت على نقائها العرقي!
كما أن ثورة موسى ضمن النص لا تشير فحسب إلى ذلك التعصب بل وتشير أيضا إلى أخلاقيات النبلاء والأسياد في تلك المرحلة وذلك يظهر بشكل ضمني في خطاب يكرس عبودية و سلطة إلى أثر ترعرع موسى في قصر فرعون حيث يبدو أن موسى تأثر بأخلاق فرعون الغاضبة والباطشة وذلك ما سيظهر على مر تاريخ موسى مع بني اسرائيل وسرعة موسى في الغضب. ولنعد إلى تحليل بقية النص حيث يقوم الرجل القبطي في الدفاع عن نفسه قائلا بوجه موسى: أتريد أن تقتلني كما قتلت نفسا بالأمس إن تريد إلا أن تكون جبارا في الأرض. وكأن الأدوار تنقلب في حياة موسى بحيث أنه يصبح أكثر شبها بعدوه فرعون كما يشير النص إلى فظاعة فعل القتل وكونه يشير إلى صفة التجبر في الأرض هذه الصفة التي تلصق بكل اولئك الطغاة بشكل سلبي إلا أن الرب يتمتع بها بشكل إيجابي ( يا لسخرية الفكرة!) ويترك موسى الرجل ليجئ إليه رجل أضمر اسمه في النص مما سمح للبعض بالقيام بالبحث عن اسمه وقد كان قدومه ليحذر موسى من كون الملأ – السلطة مشرعة القانون وممثلته ( تأتمر على موسى) وطبعا تم وضع الائتمار بناء على قالب تحيزي وفكر مؤدلج بطريقة مسبقة بحيث أن فعل الجريمة الذي اقترفه موسى والذي عاش في طياته المرعبة تم تبريره لكونه رسول لاحقا ومن المستغرب تلك الصرخة الموسوية (رب نجني من القوم الظالمين) وكأنه لم يظلم الرجل الذي قتله ولم يشعر بذلك والذي يظهره النص بوضوح لا يخف على أحد إلا من تمت قولبته وأدلجته مسبقا.
وهرب موسى إلى مدين وهو ليس بهروب بقدر ما هي عودة للأصول وهناك يجد فتاتان تريدان أن تستقيا ( ولما توجه تلقاء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد عمن دونهم امرأتين تذودان قال ما خطبكما قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير فسقى لهما ثم تولى قال رب إلى الظل قال رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير) ويورد المفسرين حول ذلك اشارت تشير لكون الفتاتين بنات النبي شعيب وأن الرعاة كانوا يضعون صخرة على البئر ولكن موسى تمتع بالقوة اللازمة لازاحتها وسقاية أغنام الفتاتين وتعود الفتاتان إلى أبيهما ويخبرانه بما حدث فيطلب منهما العودة وجلبه (فجاءته إحداهما على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا فلما جاءه قص عليه القصص قال نجوت من القوم الظالمين) وكلنا نعرف ما أقحمه المفسرون بكون المرأة كانت تمشي أمام موسى وانكشفت ساقها فطلب منها موسى أن تمش خلفه ولكن ما يهمنا الآن هو النص فالمسألة هي حول تأييد الأب لما قام به موسى وهذا يشير لا إلى مسألة النبوة والتوحيد والايمان بل يشير فعليا إلى مسألة التعصب الرعوي ضد الزراعي من جهة ومن جهة أخرى وكأن هنالك اشارة خفية إلى أواصر قرابة تجمع بين الطرفين وذلك لكون العبرانيين بالأصل من الجزيرة العربية كذلك تشير بعض الدراسات الفيللوجية إلى كون العبرانيين بالأصل من منطقة عسير حيث أن هنالك تقارب لغوي بين مسميات المدن في التوراة والكثير من المناطق في الجزيرة العربية كما أن ديانة يهوه قد نبعت من هذه المنطقة الجغرافية التي أخذت شكلا عموديا طوال سلسلة جبال الشراة وحتى عسير وذلك لما تزخر به هذه المنطقة من براكين أثارت قلقا عميقا في قلوب الساكنة.
وتم الاتفاق بين موسى وشعيب على زواج موسى من ابنته على أجل محدد من عمل موسى لدى شعيب وتم ذلك ثم إن موسى رغب في العودة إلى مصر فأخذ زوجته وغنمه حتى وصل إلى الطور حيث أبصر نارا فأراد الذهاب والإتيان بقبس منها لأهله وهناك تمت الرسالة في ذلك الوادي المقدس.
إن رمزية عودة موسى إلى الصحراء تشير بشكل ضمني إلى ولادة جديدة وحكمة جديدة { يقول سيوران: الصحراء لا تعني حياة جديدة بقدر ما تعني موت الماضي أي أننا قد هربنا أخيرا من تاريخنا الخاص} أما النار فهي تشير في التقليد اليهودي والمسيحي إلى كونها مطهرة كما أنها تشير إلى طقس تطهيري في ديانات أخرى إلا أنها هنا أيضا إشارة إلى النور واليقين المطلق الآتي من المطلق وتعريف النفس البشرية بإختيار الاله لها كما تشير إلى حكمته ووجهه كما ان تلك العودة هي مؤشر للعودة إلى الأصول كما أن رمزية الجبل جبل الطور تشير إلى تلك العلاقة التي يظن فيها الانسان القديم بأنها صلته مع السماء حيث كان الجبل يشير الى المكان الذي تتلاقى فيه السماء والأرض إلا أن موقع موسى في الوادي وتلقيه للأمر من السماء من فوق الجبل إشارة تدليلية وتوكيدية على الولادة الجديدة لموسى وإلى انتشاله من الأعماق المظلمة إلى النور السماوي والروحي ولكن هل هذا يكفي؟ هل نكون ساذجين لنكتفي بالتفكير والتحليل والبقاء على رأي واحد؟ طبعا لا! أن العلاقة الضمنية بين النار والجبل والوادي هي إشارة إلى علاقة الانسان الواقع تحت سطوة وضمن يدي يهوه إن يهوه إله البراكين كميدان يخضع للمعرفة تحايثه العلاقة بين النار والقمم العالية هذه القمم التي تنفث نارا وحمما أصابت الإنسان بالذعر والخوف كما أن وقوع موسى في الوادي يشير إلى وقوعه بين يدي يهوه وسيطرته وارادته إن الله الاسلامي هو تطور فعلي عن اله اليهود يهوه فهو مشابه له بأكثر صفاته أوليس اختصاصهما حرق البشر في هذا العالم أو ذاك؟ لذا فهنا نحن أمام علاقة معرفة من إلى وضمن علاقة مخيف وخائف محايثة ولكن إلى ماذا ترمز الشجرة؟ هي إشارة للحياة وإلى رمز كوني تلتقي به السماء مع الأرض إنها تكرار العالم واختصاره ولكنها هنا تشير إلى المعرفة في هذه الحياة المعرفة التي سيأخذها موسى من فوق الشجرة التي بحاجة الى نور الشمس أوليست اشارة أخرى إلى ديانة أتون أيضا ؟ :
وعندما تضيء أثناء النهار
تطرد الظلمة وتمنح أشعتك
فالأرضان في عيد كل يوم
ويستيقظ الناس ويقفون على الأقدام
لأنك أنت الذي أيقظتهم
يغسلون أجسامهم ويلبسون ملابسهم
ويرفعون أذرعهم ابتهالاً عند ظهورك
والناس جميعًا يؤدون أعمالهم
وتقنع كل الحيوانات بمراعيها
وتزدهر الأشجار والنباتات
والطيور التي تطير من أعشاشها
تمد أجنحتها لتمدح قوتك
وتقف الحيوانات على أرجلها
وكل ما يطير أو يحيط
إنهم يعيشون لأنك أشرقت من أجلهم
إن الاقتباسات التي لا تظهر نفسها في الوهلة الأولى يمكن لنا أن نجدها داخل منظومة الخطاب التي ستشير إلى هذا وذاك فالخطاب يكشف عن نفسه إذا تم توظيف آليات معينة لمسائلته والتحقيق عما يتحدث عنه فهو يخفي في طياته شبكة علاقات متجاورة لا تنكشف لذلك النمط التقليدي من القراءة فالنص بحاجة إلى شجاعة معينة لنخلصه من آليات الفهم السلطوية فالسلطة لم تكتف بالنص بل اتجهت أيضا إلى أخص خصوصياتنا وهو التفكير النقدي.
إن العلاقة بين الاله العبراني يهوه والاله المصري أخناتون حاول توضيحها فرويد في كتابه حيث اعتبر أن هنالك اتفاق ضمني حدث في قادش في الجمع بين ديانتي يهوه واتون التي جاء بالأولى موسى إلا أنه يشرح بطريقة مشوقة وغريبة تلك البدايات ومقتل موسى و التكرار الأبدي لعقدة أوديب لا ضمن فرد بل ضمن جماعة كاملة.
وطبعا نعلم أن الله قد جهز موسى برسالته إلى فرعون وقومه بمساعدة أخو موسى هارون وذلك في إشارة إلى لثغ موسى بسبب لعبة جمرة أو تمرة!



#مهند_احمد_الشرعة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في سورة يوسف
- الجنس في المخيال العربي (قراءة في نصوص أدبية وقرآنية)
- نظرة حول التخلف
- عبثية العالم بأبعاده وعبثية الواقع الانساني
- اللادينية في الاسلام
- تأملات وجودية
- هروب
- اعجاز علمي.....!
- قراءة في سيكولوجيا الجماهير الشرق أوسطية
- انتحار
- نقد فكرة العدالة في الإسلام(الجزء الأول):
- الوجودي التائه
- هل نحن جاهزون؟
- نافذة الى الوجود
- نظرة حول موضوع الاخلاق
- ما وراء رفض دول الشرق الأوسط للملحدين والمتنورين
- المعتزلة فرقة عقلانية
- قراءات حول العقل الشرق أوسطي
- مغالطات النقاش العربي (الملحدين والمتدينين)
- ((مشكلتنا مع الاسلام 2 )) قراءات وآراء حول كتاب الانسداد الت ...


المزيد.....




- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...
- إيهود أولمرت: إيران -هُزمت- ولا حاجة للرد عليها
- يهود أفريقيا وإعادة تشكيل المواقف نحو إسرائيل
- إيهود باراك يعلق على الهجوم الإيراني على إسرائيل وتوقيت الرد ...
- الراهب المسيحي كعدي يكشف عن سر محبة المسيحيين لآل البيت(ع) ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهند احمد الشرعة - قراءة أخرى في قصة موسى (من الجريمة إلى الرسالة)