أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (2)















المزيد.....

مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (2)


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5322 - 2016 / 10 / 23 - 04:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


القواسم الوطنية المشتركة:
أمامنا ـ كما أسلفنا ـ غير معركة الموصل الحاسمة معارك طويلة غيرها، وعلى مختلف الجبهات الفكرية والعقلية والثقافية والإنسانية!!.. مضافاً إليها معارك صعبة على جبهات الاعمار المادي للمدن والبلدات والبيوت والجسور والطرق والبنى التحتية المدمرة، ومعارك أصعب وأشد على جبهات بناء الإنسان العراقي وإعادة ثقته بنفسه وبمجتمعه وببلده وشعبه ووطنه، كي يمكنه تجاوز مآسيه الحالية، ويتمكن معها من تجاوز طائفته وطائفيته وعشيرته ومنطقة وقبيلته.....إلخ.. ليصبح حقاً (مواطناً صلباً في وطن) وليس (مخلوقاً سائلاً) في بحار من الانتماءات الفرعية!!
لقد أثبتت الأحداث الماضية ومنذ احتلال العراق إلى اليوم، أننا كعراقيين ومعنا العرب أجمعين لا زلنا أديان وأعراق ومذاهب وطوائف وقبائل مختلفة، ولم نتطور بعد إلى الحد الذي نصبح فيه [مواطنون حقيقيون في وطن حقيقي] يصهرنا جميعاً في بوتقته الواحدة.. أو أننا لم نتطور إلى الدرجة التي تمكننا من تجاوز انتماءاتنا الفرعية بعد، وعبورها إلى انتماء وطني جامع، يجعل منا [مواطنين فاعلين] في وطن واحد ننتمي إليه جميعاً ونضحي من أجله.. ولهذا استطاع الغزو الأمريكي لبلادنا والمشروع الأمريكي لمنطقتنا، أن يرجعنا بسهولة ويسر إلى (عواملنا الأولية) الدينية والعرقية والطائفية والمذهبية والقبلية، التي تكونا منها في الأصل والأساس..وأكثر من هذا أن يجعلنا نقتل بعضنا بعضاً من أجلها!!
ولهذا فأمامنا الكثير والكثير لنتحول إلى (مواطنين حقاً) ننتمي إلى وطن واحد يجمعنا بين أضلاعه الحنونة، ونفضله على كل شيء في هذا الوجود، بما فيها طوائفنا وأدياننا ومذاهبنا.....إلخ.. أو على الأقل نعود أخوة متحابون، كما كنا قبل الغزو الأمريكي لبلادنا.. وقبل تنفيذ المشروع الأمريكي في منطقتنا!!
وبهذا المعنى (المحدد) نحن سنخاطب الطرفين الحاكمين المعنيين وامتداداتهما الاجتماعية، واللذين بأيديهما الحل والعقد، وباعتبارهما أصحاب القرار الحقيقي في البلاد..نخاطب هئولاء بحياد تام ـ وباعتبارنا لسنا مناصرين لأي واحد منهما ـ عسى أن تساهم هذه المخاطبة بوصولهم فيما بينهم إلى قواسم وطنية مشتركة تجمعهم، وتمكنهم من انتشال البلاد مما هي فيه من دمار، وإنقاذها من مصير مظلم أخذ يلوح في كل الأفاق والاتجاهات الداخلية والخارجية.. نخاطبهم وفق قيم ومعاير وطنية منصفة، تعارف وتوافق العالم أجمع على معظمها..وهي:
أولاً: يمكننا أن نقول للطرفين المعنيين معاً: ما دام يحق للمواطن العراقي ـ حسب الدستور ـ أن يسكن ويعيش ويعمل في أية بقعة من أرض وطنه العراق.. فيجب أن يحق له ـ وحسب الدستور أيضاً ـ أن يدافع ويقاتل من أجل وطنه أيضاً، وفي أية بقعة من وطنه أرض العراق..شرط أن لا يتسبب ـ في كلتا الحالتين ـ بأية أضرار لفرد أو فئة أو جهة أو (مكون!!) بعينه أو للمنطقة الجغرافية التي يقاتل فيها!!
ووفق هذه المقاربة الوطنية (الدستورية!!) فإن الذي يجب يُعتَرض عليه هو [الذي لا يقاتل من أجل وطنه!!] وليس الذي يبذل دمه رخيصاً من أجله، حتى وإن كان أسم هذا الذي يقاتل [حشد شعبي أو حشد وطني أو من حشد عشائري].. وحتى وإن كان قصد المقاتل تلبية لنداء المرجعية، أو لمصلحة شخصية أو لأي سبب أو لأية مصلحة أخرى..المهم أن قتاله لداعش في ظل هذه الظروف، وفي ظل هذه اللحظة التاريخية الفارقة، التي يمر بها العراق شعباً ووطناً، ستكون نتيجة قتاله حتماً لمصلحة الوطن وصيانة لوجوده ومصيره ولبقائه موحداً.. وهذا هو المهم والأهم معاً!!
 ثانياً: في أغلب بلدان العالم ـ بما فيها الولايات المتحدة كعبة الديمقراطيين والمتمقرطين!! ـ هناك دائماً رديف لجيش البلاد الوطني يسمى بأسماء متعددة، لكن الأغلبية من هذه البلدان تسميه بــ " الحرس الوطني" وتُخضِع قيادته وتدريباته وتجهيزاته وتحركاته وجميع شؤونه الأخرى، إلى قيادة القوات المسلحة والقيادة السياسية للبلاد .
لأن مثل هذه التشكيلات العسكرية إذا ما تركت قياداتها وتحركاتها للأفراد، أو للجهات الفئوية أو (المكونات!!) الطائفية، فإنها ستعمل لصالح نفسها ولصالح من يقف ورائها، وليس لمصلحة البلاد ككل.. مما سيؤدي حتماً إلى نتائج وخيمة في النهاية.. وفي كل الحالات إذا ما ضُمِن خضوع هذه التشكيلات لقيادة البلاد السياسية والعسكرية، فإن إطلاق أي أسم عليها [حشد شعبي . حرس وطني . حشد وطني . مقاتلو العشائر] سيكون صالحاً ومناسباً.. لأنه مسألة شكلية محضة، لا تقدم ولا تؤخر في الأمر شيئاً!!
 ثالثاً: وإذا كان أسم هذه التشكيلات العسكرية مسألة شكلية، لكن مضمونها وطني وهو ـ القتال دفاعاً عن الوطن ـ فهذا هو الجوهري والمهم في الموضوع.. فإن السلطة السياسية للبلاد، والتي هي ـ نظرياً ـ سلطة تمثل جميع العراقيين، فإنها ترتكب خطأً فادحاً ومدمراً للبلاد، وتصبح سلطة لبعض العراقيين وليس لجميعهم.. إذا ما:
أ‌- ميزت بين منطقة ومنطقة أخرى من البلاد وبين مقاتل ومقاتل آخر..أو أنها وثقت بطرف واحد منهما على حساب الطرف الآخر، على أسس من الدين أو الطائفة أو المذهب أو المنطقة أو الولاء السياسي...الخ
ب‌- إذا ما أعطت لطرف منهما نوعية سلاح كفوئة، وأعطت للطرف الآخر سلاح أقل كفاءة!!
ت‌- إذا ما وفرت الدعم والإسناد البري والجوي لطرف من المقاتلين، ومنعته عن الأطراف الأخرى!!
ث‌- إذا ما كانت مثل هذه الإجراءات وتلك المشابهة لها، ستؤدي إلى إظهار بطولة طرف على حساب طرف آخر، أو أنها تظهر طرفاً على أنه حامي البلاد.. بينما تظهر الطرف الآخر من العراقيين وكأنه عدوها!!
إن كل هذه السياسات وهذه الإجراءات والكثير مما شابهها، من الإجراءات والسياسات التميزية، جعلت من السلطة العراقية في الماضي، تبدو وكأنها سلطة لبعض المواطنين، وليس لكل المواطنين العراقيين.. مما أدي بالنتيجة إلى تدمير البنية الوطنية للمجتمع العراقي، وحول السلطة السياسية في البلاد ـ دون أن تدري ـ إلى أداة هدم وتدمير وتقسيم وتمزيق للمجتمع العراقي وللوطنية العراقية وللدولة العراقية ذاتها!!
وهذه هي الأدوار التدميرية التي لعبتها الأنظمة السياسية والحكومات العراقية السابقة والمتعاقبة، بدءاً من صدام حسين ونظامه وصولاً إلى نوري المالكي وأزلامه..ولا زالت بعض ذيول لهذه السياسة التميزية مستمرة، بالعمل لحد اللحظات الراهنة في البلاد!!
 رابعاً: لقد كانت الصحوات ـ ورغم كل الأخطاء والخطايا والشبهات الوطنية التي رافقتها ـ تعتبر تجربة رائدة في ظل أوضاعنا الأمنية الرهيبة الماضية والحالية..فقد تمكنت تلك الصحوات من شل تنظيم القاعدة الإرهابي في المنطقة الغربية من العراق، واستطاعت تطهيرها منه تقريباً في النهاية.. وكان يمكن لتلك التجربة أن تعاد ـ نتيجة لتراكم الخبرة لدى عناصرها ـ بنجاح أكبر ومشاركة أوسع، ضد تنظيم داعش الإرهابي أيضاً !!
لكن ـ وهذا هو المحير في الموضوع ـ لماذا أهُمِلت تلك التجربة الرائدة؟؟.. ولماذا تُرِكت أغلب عناصرها تواجه مصيرها لوحدها، أمام تنظيم القاعدة والتنظيمات الإرهابية التي ورثته..فقد واجه أفراد تلك الصحوات منفردين ولوحدهم، تكفيراً وتقتيلاً وانتقاماً رهيباً من تلك التنظيمات الإرهابية مجتمعة؟
إن مثل هذه الأسئلة لا يمكن أن يجيب عنها إلا أطراف العملية السياسية في العراق..لأنهم هم وحدهم الذين يعرفون الإجابة عليها!!
.. والسبب الظاهر لدينا أن وراء تحجيم الصحوات وتصفيتها عاملان:
الأول: التنافس الشديد بين زعامات تلك الصحوات، وعمل بعضهم على تحويل فكرتها الوطنية إلى مكاسب شخصية وسياسية ووجاهة اجتماعية لأشخاصهم !!
والسبب الثاني والأهم: أن السلطة السياسية أنذك لم تكن تثق بعناصر تلك الصحوات، وتعتقد أن بعض عناصرها ينتمون أو يتعاونون مع تنظيم القاعدة الإرهابي أنذك.. وهي بدلاً من أن تصحح هذا الخلل الطبيعي، والموجود في أي عمل سياسي أو عسكري من هذا النوع، وفي مثل تلك الظروف العصيبة..فهي بدلاً من هذا، أهملت تلك التجربة تدريجياً، ثم ألغتها بكاملها!!
فبدأت بقطع رواتب عناصر الصحوات أولاً، ثم سحبت السلاح منهم، وبعدها تركتهم يواجهون مصيرهم لوحدهم كأفراد وعوائل، أمام التنظيمات الإرهابية الدموية مجتمعةً.. فسقط الكثير منهم شهداء وجرحى، وأصبح البعض الآخر منهم مطلوباً ومطارداً من قبل تلك التنظيمات الإرهابية.. مما أثر تأثيراً بالغاً ومباشراً، على عملية اشتراك أهالي المنطقة الغربية في المعارك التي دارت هناك ضد داعش تالياً.. خوفاً من مصير مماثل!!
والمؤسف والمبكي معاً، أن هذه العقلية ـ ذات الاتجاه الواحد ـ لا زالت تتعامل بنفس المنطق والطريقة، مع موضوع تسليح العشائر أو قيام مليشيات مسلحة في المناطق الغربية من العراق.. كما هو حاصل في مناطق عراقية أخرى!! .
وحتى وإن صحت شكوك السلطة في العراق، بوجود عناصر تنتمي لتنظيم القاعدة مدسوسة بين الصحوات سابقاً أو لاحقاً، أو بين مسلحي العشائر حالياً.. فإن مسؤولية هذه الاختراقات، تقع على عاتق الحكومة بالدرجة الأولى وليس على غيرها!!
وذلك باعتبار أن عملية الاختراق أمر طبيعي، يمكن أن يحدث في أي عمل سياسي أو عسكري من هذا النوع، وفي أي بقعة أخرى من العالم، تمر بظروف شبيه بظروفنا الحالية في العراق.. وليس غريباً أن تدس التنظيمات الإرهابية بعض عناصرها في مثل هذه التشكيلات الدفاعية، أو تجند بعض عناصرها فيها أو لصالحها.. أو بالعكس تقوم الحكومة أو الدولة ذاتها بأعمال مماثلة، داخل تلك المنظمات الإرهابية!!
فهذه أعمال استخبارية وليست (سياسية أو طائفية أو مناطقية) وتقع مسؤوليتها بالدرجة الأولى على عاتق الدولة وأجهزتها الاستخبارية، وليس على أية جهة غيرها.. وهي تستوجب تقوية أجهزة الاستخبارات وزيادة كفاءتها وقدرتها على كشف العناصر المندسة..لا أن تحل أو تهمل هذه التشكيلات الشعبية الدفاعية والصحوات منها، أو تثار الشكوك حولها وحول أصحابها، أو أن تُفقَد الثقة بواحد من أهم (مكونات!!) الشعب العراقي، ومنطقته الجغرافية الواسعة بكاملها..مما أدى وسيؤدي حتماً إلى نتائج عكسية.. وفقدان متبادل للثقة بين تلك المنطقة والسلطات الحاكمة المتعاقبة في بغداد ؟
ويجب أن لا يفهم من كلامنا هذا (حول المليشيات والتشكيلات العسكرية المشابهة) بأننا من مؤيدي وجودها أو بقائها، بل إن العكس هو الصحيح.. فنحن ضد وجود تلك المليشيات والتشكيلات العسكرية المشابهة لها، وضد أصل وجودها مبدئيا وعقلياً، ونؤمن بوجوب حصر السلاح بيد الدولة وحدها، بالإضافة إلى أن تشكيل الصحوات تم في البداية بإرادة وإدارة وتمويل أميركي نحن ضده مبدئياً..لولا أن ظروفنا الحالية القاهرة تفرض علينا القبول بها مرحلياً!!
لكن من الناحية الواقعية أيضاً نحن نعرف تماماً: بأنه في حالات ضعف الدولة وتمزقها وشللها وامتلاء جسدها بالثقوب ـ كما هي حالة العراق اليوم ـ فإن قوى أخرى (من خارجها) ستتسلل من تلك الثقوب وتملأ مكانها.. عسكرياً وأمنياً وحتى اجتماعياً!!
وهذا هو الذي حدث ويحدث في العراق حالياً، وهو الذي جعل من وجود المليشيات والعسكرة في العراق أمراً واقعاً لايمكن تجاوزه ولا يمكن إنكاره.. لكننا قصدنا بحديثنا عنها توضيح ثلاثة قضايا مهمة ومتشابكة، لا يمكن للعراق أن يستمر في الوجود بدون حلها أولاً:
أولها: السياسة الخرقاء للدولة اتجاه الأحداث بصورة عامة، واتجاه مواطنيها بصورة خاصة، واتجاه بعض مواطنيها ومناطقهم بصورة أخص!!
وثانيها: سياستها السلطة التميزية في التشكيلات العسكرية والشعبية، والموجودة فعلاً على أرض الواقع!!
وثالثها: عدم الثقة المتبادل ـ على مر سنين العملية السياسية ـ بين السلطة الحاكمة، وواحد من أهم ـ مجبرين أن نقول ـ (مكونات!!) الشعب العراقي، ومنطقته الجغرافية المترامية الأطراف!!
وإن كانت أغلب هذه وتلك من القضايا التي ذكرناها، قد خفت كثيراً في عهد حيدر العبادي عن سلفه المالكي .
[يـــــــــــــــتـــــــــــــــــــــــــــبـــــــــــــــــــــــــــــــــــع]
[email protected]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مدافن لوزان.. وأوهام أردوغان!!
- مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (1)
- أنور السادات وصدام حسين.. والفتح الأمريكي المبين!! (2-2)
- أنور السادات وصدام حسين.. والفتح الأمريكي المبين!! (1-2)
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (2)