أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود شاهين - قالوا في رواية - أديب في الجنة -














المزيد.....

قالوا في رواية - أديب في الجنة -


محمود شاهين
روائي

(Mahmoud Shahin)


الحوار المتمدن-العدد: 5319 - 2016 / 10 / 20 - 23:47
المحور: الادب والفن
    


قالوا في رواية " أديب في الجنة "
*صباحك سعيد قرات الرواية واستمتعت بالفكر النير والخيال المبدع ... وتلك الانسانية والخير والمثالية التي نطمح اليها جميعا ... شكرا لك .... رواية جميلة وجريئة وحافزة على التفكير.
سلمى عبيد

*****
نص رائع ويجيب على كثير من اسئلة تراودنا اثناء القراءة . بالتوفيق ومزيدا من نجاح
عن الفيس. سقط اسم القائل سهوا.
*****
مسا الخير استاذ محمود كيفك بتمنى تكون بخير وصحة وسلامة .
قرات رواية أديب بالجنة مرتين رواية ممتعة وشيقة واكتر اجزاء حبيتها الحوار مع امنية العقل والحوار مع الامبراطور.
لو نشرتها رح كتير ناس تحبها وتفكر وبنفس وقت رح تلاقي مين يتعارض معك . ورح يتعترضو معك انك بتوصف اله طاقة سارية وكيف وصفت الحوريات بطريقة مبالغة
من ناحيتي حبيتها كانت ممتعة والاسئلة اللي كانت تخطرعلى بالي وانا بقراء الاقي اجابتها من خلال نقاشات . رواية جيدة جدا وبتمنى نشوفها مطبوعة وبالاسواق قريبا
منية السراوي
***

سبق وقلت لك الافكار تصنع الاقدار فلللانسان ولادة بيولوجية لايصنعا بإختياره ويبقى ناقص مالم يصنع ولادته الأهم بالوعي وتحطيم الاصنام الفكرية وكانت روايتك بالنسبة لي واو فلقد كانت فيض من نفسي فهي عمل ابداعي مميز بنكهة العلوم العصرية الحية وليس بالأفكار الراكضة الميتة فلقد تداخل فيها الواقع بالخيال على أنغام عزف صوفي ولون قزحي شكل وحدة وجودية تفتح مزيداً من الأسئلة الذكية التي تؤكد ان الوجود غير منجز ومفتوح على ملايين الاحتمالات ....انها تحفة
مجدولين حيدر. عن الفيس
******
محبتي أيها الروائي والأديب الكبير، الفيلسوف، أنهيت الرواية، وسأعيد قراءتها مرة ومرة. فعلا من أهم الروايات الأدبية الفكرية التي قرأتها وانا قرأت لعمالقة الأدب العالمي، من ألمان وروس وفرنسيين وإنكليز وأمريكيين. لاتينيين، وحتى الصين. واليابان مرورا ببعض. الأفارقة. والعرب. ،ولكن. هذه. الرواية الفلسفية الفكرية، غير في الطرح. واللغة، وقدرة التخيل. الامتناهية. ،والتضاد في. الحوار. ،بل. وحيادية. الراوي، لقمان، أي. محمود شاهين. ،وجرأة. الطرح. مع. الموضوعية، المتزنة، والتحدي في الأفكار ومابينها، لدرجة. التنافس، والشك، وعدم. اليقين. المجاني. ،شيئ. عظيم، سأقرؤها مرات. واكتب. عنها. ولكن. بتروي
. محبتي
عايد السراج: حوار خاص
المهم انت. الآن. كتبت. عمل روائي فكري وانا. استطيع. أن. اقول الرواية. العربية. ستكون مابعد. وماقبل. رواية. أديب. في. الجنة. ،يعني. ذهب. زمن. أدب. الحكايات. واللغة الخشبية .
وهكذا. عمل. هو. فتح في. اللغة. والفكر. وكسر المتحجر. والسطحي. محبتي
عايد أيضا

شاهين شاهين الأديب والفنان التشكيلي، والروائي، الرواية الملحمة، أديب في الجنة، نتيجة طرحها، الذي. استطاعت به كسر، جميع، القيود، اللغوية، والفكرية، وتجاوزت، السائد والمعروف، إلى آفاق المتخيل الواقعي. المعاش، والمتخيل، مافوق الواقعي، والأسطورة الحلم، وحتى الأسطورة، الرمز، والدخول في أعماق أنفس الشخوص، ( الاشعور) ،ومن ثم طرح. الرغائب، الدفينة، وتحقيقها في. العمل. الروائي، وكذلك السمو. بالشخوص في. العمل. ، الى. مستوى. النبل المفقود لدى. البشر. ،وجعله. واقعيا معاش، في الأحلام. ،ومحاربة. الشر، بالرمز، ومن ثم. طرح. الأسئلة. الجوهرية، التي تفزز القارئ من حلم المتعارف، الى تصور الذي يجب. أن. يكون، هنا. السؤال. الجوهري، والاسئلة. المتشعبة. والمتناقضة، تجعلنا. نقول. هذه. الرواية. ذات. الطابع. الفلسفي، ستكون بداية الانطلاقة العربية، لكتابة. الرواية. العظيمة ذات. العمق. الجوهر. والدخول في. عوالم. الفضآت. الكبيرة، وهي تحتاج. لدراسات حقيقية. وجادة من. زواياها. المختلفة، لذا. لاأتصور أن دور. النشر. في. العالم. العربي. تتجرأ. على. نشرها. ،لأنهم صغار. أمام. الأعمال. الكبيرة. ،محبتي
عايد...



#محمود_شاهين (هاشتاغ)       Mahmoud_Shahin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الخلق الجميل والخالق الأجمل !
- في العقل والحريّة!
- مشكلتنا مع العربية إلى أين؟
- أديب في الجنة . الجزء الثاني. المعدل.
- هرمت وتعبت وأسعى إلى استراحة في زمن القتل دون جدوى!
- أديية في الجنة . ملحمة روائية فلسفية . النص المعدل. الجزء ال ...
- تحطيم العقل والدخول في الجنون !
- * الغاية من الوجود !
- لواعج النفس الإنسانية بين قدرين !
- تحطيم العقل ! إشكالية النص الروائي بين اللغة والفكر!
- شاهينيات: في الزندقة والأحلام والمحبة والعار .
- وحين التقينا يا إلهي ..!!
- البطل الروائي والحلول في الألوهة !
- ابتسامة يخالجها الحزن على بصيص شمعة في الظلام !
- أبحاث وأشعار!
- * لن تخرسوا أصواتنا مهما فعلتم !
- حملة التضامن مع الشاعرة والكاتبة التنويرية الأردنية زليخة أب ...
- أديب في الجنة . ملحمة أدبية فلسفية . الجزء الثاني.
- أديب في الجنة (93) ( الفصل الأخير) * الملك لقمان يذهب في الم ...
- أديب في الجنة (92) * ألآلهة بلا ألوهة !


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود شاهين - قالوا في رواية - أديب في الجنة -