أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - تكيف ديماغوغي يتمترسون في أوكار اليمين ويهلّلون زورًا أنهم المركز!!















المزيد.....

تكيف ديماغوغي يتمترسون في أوكار اليمين ويهلّلون زورًا أنهم المركز!!


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1414 - 2005 / 12 / 29 - 11:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


محاولات التكيّف ديماغوغيا مع المستجدات الحاصلة على ساحة التطور اسرائيليا ومنطقيا وعالميا من السمات المميزة لمواقف وقوى واحزاب اليمين في اسرائيل. ونقصد بالتكيف ديماغوغيا لجوء بعض احزاب اليمين، وخاصة الليكود برئاسة نتنياهو وكاديما برئاسة ارئيل شارون الى محاولة اخفاء حقيقة مواقفها الاستراتيجية اليمينية، السياسية والاقتصادية الاجتماعية، من خلال وسائل تكتيكية تتنكر لهويتها الحقيقية وتتقمّص تضليليا هوية "الاعتدال" المناقضة لايديولوجيتها ولسياستها الممارسة. وتلجأ هذه الاحزاب اليمينية الى التكيف الديماغوغي بهدف خدمة مصالحها لتجنيد اصوات الناخبين لدعمها في الانتخابات البرلمانية للكنيست التي ستجري في الثامن والعشرين من شهر آذار المقبل.
وما نود تأكيده بادئ ذي بدء انه من الظواهر الايجابية التي تبرز على ساحة المنافسة الانتخابية، خاصة بين الاحزاب الصهيونية، ان عبارة ومقولة "اليمين المتطرف" اصبحت لعنة ووصمة عار وعنوان ادانة لكل من يوصم بها، ويعمل ايتام اليمين المتطرف إبعاد هذه التهمة عنهم بوسائل تضليلية يلجأون من خلالها الى تقمص جلد الحمل الوديع. وتلجأ بعض قوى اليمين المتطرف وغيرهم من قوى اليمين ولاخفاء جوهر وابعاد مختلف الوان طيف قوى اليمين المتطرف الى اقتصار هذه المقولة على قطعان عصابات الارهاب اليهودي من بين سوائب المستوطنين وعصابات المافيا الفاشية العنصرية، ويقتصر التقييم عادة على الموقف الممارس من "ارض اسرائيل الكبرى" وتجاهل حقيقة الموقف من مختلف القضايا السياسية والاقتصادية الاجتماعية. ومحاولة اقتصار هذا التعبير على هذه الفئات المغامرة والفاشية من دعاة ارض اسرائيل الكبرى وذلك بسبب فشل ايديولوجية ارض اسرائيل الكبرى التي لم تعد سياسيا تتوافق والاوضاع المتغيرة على ساحة الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني، اتفاقات اوسلو "المرحومة" واعادة الانتشار في قطاع غزة وشمال الضفة الغربية.
في تعريفنا وتقييمنا لليمين واليمين المتطرف ننطلق من منظورنا الطبقي في تحديد الهوية الطبقية والسياسية لهذا التيار او ذاك، الكشف عن خلفيته الطبقية التي تعكس اثرها على بلورة هويته الفكرية والسياسية ومدلولها في خدمة مصلحة أي من الشرائح الاجتماعية. وتيارات اليمين المختلفة في الصهيونية تمثل بشكل متفاوت، مصالح اكثر قوى البرجوازية اليهودية رجعية سياسيا واقتصاديا اجتماعيا والتي تشمل في اسرائيل تشكيلة من الاحزاب والحركات من الليكود الذي يعتبر قبل وبعد انقسامه مجمعا لقوى اليمين المغامر ويمين الوسط، الى احزاب اليمين المتطرف امثال "هئيحود هلئومي" و "يسرائيل بيتينو" و "المفدال" الى احزاب المتدينين المتزمتين (الحراديم) اليمينيين
امثال "شاس" و "اغودات يسرائيل" وحزب شارون الجديد كاديما الذي لا يمكن اخراجه من خانة احزاب اليمين.
اُضطررت الى كتابة هذه المقدمة الطويلة العريضة، لاوضح مدى الدجل السياسي الذي يلجأ اليه من يتمترس في اوكار اليمين لاقناع الرأي العام الاسرائيلي، وخاصة جمهور الناخبين، بان الذئب قد تخلى عن طاقم انيابه المفترسة وعن "هويته اليمينية المتطرفة التي يصمه بها اعداؤه"!
فأمس الاول، مساء الاثنين، عقد اجتماع خاص لمركز ما تبقى من حزب الليكود بعد خروج شارون ومعسكره من صفوفه واقامة الحزب الجديد كاديما. والدافع الاساسي لعقد هذا الاجتماع الطارئ ليس بالاساس لتخصيص المكان الثاني في قائمة الليكود لمن نافس بنيامين نتنياهو على رئاسة الحزب، لوزير الخارجية سلفان شالوم دون تكليفه عناء المنافسة في الانتخابات التمهيدية (البرايمرز) في الثاني عشر من شهر كانون الثاني المقبل، بل الدافع الاساسي محاولة ابعاد التهمة عن هذا الحزب بانه حزب يميني متطرف. وكديماغوغ بارع وفنان في التضليل فان بنيامين نتنياهو لم يقترح في مركز بقايا الليكود عدم السماح لمن هو يميني متطرف بترشيح نفسه او ترشيحه في البرايمرز للمنافسة على عضوية قائمة الليكود للكنيست، بل اقترح بمنع ترشيح من دِين بجرائم جنائية وهو يقصد منع ترشيح الفاشي العنصري موشي فايغلين رئيس عصابة "قيادة يهودية" الذي انضم الى الليكود قبل سنوات وكتلته المؤلفة من 116 عضوا في مركز الليكود.
فهذا الارهابي الفاشي دِين وسجن بسبب الجرائم الدموية التي ارتكبها ضد المدنيين الفلسطينيين في المناطق الفلسطينية المحتلة. فلو اقترح نتنياهو منع ترشيح كل يميني متطرف لكان عليه ان يشطب نفسه اولا ويمنع الترشيح عن زملائه في قيادة الليكود من صقور اليمين المتطرف امثال حليفه عوزي لانداو والوزيرين ليمور لفنات ويسرائيل كاتس ومجموعة كبيرة من قطعان اليمين المتطرف التي بقيت معششة في وكر الليكود. لقد اراد نتنياهو من وراء منع الفاشي فايغلين وعصابته من المنافسة على العضوية للكنيست في الانتخابات التمهيدية مواجهة التهم الموجهة اليه بانه اصبح حزبا يمينيا متطرفا، وانه ليس اكثر من حزب يميني معتدل، يمين المركز والوسط!! والحقيقة هي ان الليكود المحرطم ليس اكثر من حزب يميني متطرف سياسيا واقتصاديا اجتماعيا. وهذا ما يؤكده زعماؤه حين يصرحون ان شارون خرج عن سياسة الليكود وانهم يحافظون على السياسة "الاصيلة" لليكود. والسياسة التقليدية لليكود افضل من يمارسها هو بنيامين نتنياهو بمنهجه ونهجه اليميني المتطرف سياسيا واقتصاديا اجتماعيا. فوفقا لهذا المنهج والنهج "الاصيلين" قاد نتنياهو مع حليفه لانداو سياسة الرفض المطلق للانسحاب من اي شبر فلسطيني محتل ولتقليع أي مستوطن غازٍ يتسلبط ويحتل ارضا فلسطينية. ووفقا للمنهج والنهج اليميني المتطرف قاد بنيامين نتنياهو السياسة الاقتصادية الاجتماعية النيولبرالية، وبدعم من شارون، والتي ادت الى انتشار الفقر والى اتساع وتعمق فجوات التقاطب الاجتماعي بشكل رهيب بين الاغنياء والفقراء. ولهذا فان الليكود يعتبر وكرا من اوكار اليمين المتطرف على الساحة السياسية – الحزبية، ونتنياهو يميني متطرف سياسيا واقتصاديا اجتماعيا.
وشارون وحزبه كاديما يحاولان خلع جلد اليمين والادعاء بان كاديما "حزب المركز" الذي تحرر من قيود ايديولوجية سياسة الليكود اليمينية المتطرفة!! ولا نود في سياق معالجة اليوم العودة الى اسباب خروج شارون من الليكود واقامته لحزب الرجل الواحد، الحزب الشاروني، ولا الى العودة لتحليل التكتيك الشاروني بالانضواء تحت راية استراتيجية الهيمنة الامريكية في المنطقة كشريك وكخط امامي في تجسيد هذه الاستراتيجية العدوانية، التكتيك الذي في ظاهره التخلي عن ايديولوجية ارض اسرائيل الكبرى ولكن المتمسك ببرنامجه الاستراتيجي الذي يضمن لاسرائيل الاحتلال ضم اكثر من نصف اراضي الضفة الغربية في اطار سلام "باكس امريكانا" ينتقص من ثوابت الحقوق الوطنية الفلسطينية، من حق السيادة السياسية الفلسطينية على القدس الشرقية عاصمة الدولة الفلسطينية العتيدة وحق العودة للاجئين الفلسطينيين ومنع قيام دولة فلسطينية مستقلة ذات مقومات طبيعية قابلة للحياة.
فحزب كاديما الشاروني لم يتخل عن طابع هوية الليكود اليمينية، لا طبقيا ولا سياسيا ولا اقتصاديا اجتماعيا. ولا يغير من حقيقة هذا التقييم تزيين "سوبرماركت" كاديما بادوات الزينة من اوراق التين لسد عورة اليمين بخدام سياسة شارون امثال شمعون بيرس وحاييم رامون ودالية ايتسيك الهاربين من سفينة حزب "العمل". فحزب كاديما يميني بسياسته الممارسة المعادية للتسوية السياسية مع الشعب الفلسطيني وقيادته الشرعية. فالتصعيد الجنوني الاخير للعدوان الاسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية يعكس حقيقة ان جنرال المجازر والاستيطان، رئيس الحكومة ارئيل شارون، لم يتخل ابدا عن طاقم انيابه العدوانية المفترسة. لم نخطئ ابدا عندما اكدنا ان قطاع غزة لم يتحرر بعد من نير الاحتلال الاسرائيلي وجرائمه رغم خطة فك الارتباط احادية الجانب الشارونية، وان ما حدث وفق هذه الخطة اعادة انتشار قوات الاحتلال حول رقبة القطاع مع الاحتفاظ بحرية الحركة العدوانية في اجوائه وفي مياه بحر شواطئه. والخطة العدوانية الاخيرة للمحتل الاسرائيلي بالعمل على تحويل شمال القطاع الى منطقة عازلة، شبيهة بالمنطقة العازلة في الجنوب اللبناني المحتل في حينه، مع فارق تهجير اهالي شمال القطاع، واطلاق النار لتصفية كل من يمشي على اثنتين في هذه المنطقة، هذه الخطة العدوانية تكشف عن الوجه الحقيقي للمحتل الاسرائيلي، تكشف عن ابعاد مواقفه العدوانية لنسف قواعد الامن والاستقرار الفلسطينيين وبهدف اضعاف السلطة الفلسطينية، استدراج رد فعل فلسطيني من اطلاق صواريخ وقذائف فلسطينية على مستوطنات الداخل الفلسطيني لاستثمارها كمبرر ليس فقط لتصعيد العدوان وعمليات الاجرام من تصفية شخصيات فلسطينية وقصف احياء سكنية مدنية فلسطينية. بل كذلك للادعاء بان الرئيس الفلسطيني محمود عباس ضعيف والسلطة الوطنية ضعيفة ولا تستطيع مواجهة "الارهاب الفلسطيني" و "منظمات الارهاب، وخاصة حماس والجهاد الاسلامي، ولهذا لا يوجد في الطرف الفلسطيني ند وشريك للتفاوض معه!! ان هذا التصعيد العدواني الاجرامي الجديد الذي تمارسه حكومة شارون الكارثية يندرج في اطار السياسة الشارونية المنتهجة لعرقلة اجراء الانتخابات البرلمانية للمجلس التشريعي الفلسطيني في شهر كانون الثاني المقبل بحجة ان السلطة الفلسطينية، وخاصة الرئيس الفلسطيني محمود عباس (ابو مازن) لم يرضخ للاملاء الاسرائيلي – الامريكي بحرمان حماس والجهاد الاسلامي من المشاركة في العملية الدمقراطية الفلسطينية. ويرفقون تصعيد العدوان بالادعاء ان السلطة الفلسطينية على هاوية الانهيار، وان حماس ستتسلط على السلطة اذا شاركت في الانتخابات التشريعية. والحقيقة ان تصعيد العدوان الاسرائيلي وما يرتكبه من جرائم ضد البشر والحجر والشجر في المناطق الفلسطينية يزيد من قوة حماس والجهاد الاسلامي، وهذا ما يريده المحتل لانه عند ذلك يكون اسهل له في تمرير المخطط التآمري لحرمان الشعب الفلسطيني من ثوابت حقه الوطني بالتحرر والدولة والقدس والعودة. اسهل له خلط الاوراق بين مطالب حركة تحرر وطني وبين "مواجهة منظمات ارهابية" وكأنه لا وجود لارهاب احتلالي اسرائيلي جاثم على صدر الارض الفلسطينية وعلى صدر الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية الشرعية.
ان حزب كاديما شارون لم يغير هويته الطبقية السياسية الاجتماعية المعادية لمصالح العاملين والشرائح الاجتماعية المسحوقة والفقيرة والمحتاجة، لم يغير من تمسكه بالمنهج النيولبرالي، منهج ونهج اغناء الاغنياء وافقار الفقراء، وقد تطرقنا الى هذا الموضوع في معالجة سابقة فشارون كان شريكا لنتنياهو في انتاج هذا الكم الكبير من الفقراء، مليون ونصف مليون فقير في ظل حكمه المأساوي اجتماعيا. فحزب شارون كاديما اليميني هو حزب "مركز" فقط اذا كان المعنى والمدلول السياسي والاجتماعي انه مركز ومحور قوى الكوارث المرتقبة سياسيا واقتصاديا اجتماعيا وبالنسبة للموقف من الاقلية العربية الفلسطينية، من مواطني الدولة اذا ما تسلم زمام السلطة.
وما نود تأكيده في نهاية هذه المعالجة اليس من المخجل بمكان ان يقول أي عربي ينطق بالضاد او أي انسان ينشد فعلا السلام والمساواة والدمقراطية انه مع الليكود او كاديما او انه سيصوت لاحدهما؟!



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توبة -زعرور- كفر
- ألحكمة في التوفيق الصحيح بين المسؤولية والتميّز
- ألليكود المقزّم يتخبّط بين فكّي اليمين المتطرف والفاشيين
- الوصاية الدولية والمخططات السوداء - هل يضعون لبنان والمنطقة ...
- بناء على خطته -للحل الدائم-: هل أصبح عمير بيرتس من أنصار الت ...
- سنفتقدك دائمًا يا قبطان السفينة
- هذه الشنشنة التحريضية السافرة هدفها: ضرب الحزب الشيوعي والجب ...
- مع تقريب موعد الانتخابات المرتقب: ما العمل لقطع الطريق في وج ...
- يحاولون الاستظلال تحت رايتنا الطبقية الاشتراكية
- أي عمل وطني هذا?!- إدارة عولمة الارهاب الامريكية مسؤولة عن ا ...
- ماذا يختمر تحت سطح حكومة كارثية تتأرجح على كف عفريت؟
- أكثر من مجرد نقاش مع مجموعة سلامية اسرائيلية!!
- تقرير ميليس ينسجم مع استراتيجية -الفوضى البنّاءة- الامريكية
- مؤشرات لبداية مرحلة من الصراع هل بدأ اليسار يستردّ أنفاسه وي ...
- حسابات السرايا ليست كحسابات القرايا ألمدلول السياسي للقاء عب ...
- ألابر المشرّمة
- لمواجهة استراتيجية المجرمين في العراق وفلسطين المحتلين
- يلوح في الافق احتمال انقسام مرتقب في الليكود ألمدلولات السيا ...
- ماذا وراء التصعيد العدواني الجديد على قطاع غزة؟
- لمواجهة معسكري الرفض، المطلق والنسبي


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - تكيف ديماغوغي يتمترسون في أوكار اليمين ويهلّلون زورًا أنهم المركز!!