أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جوزيف شلال - لماذا التجمعات الدولية استراتيجيتها ومصيرها دائما اما الفشل او موتها















المزيد.....

لماذا التجمعات الدولية استراتيجيتها ومصيرها دائما اما الفشل او موتها


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 5309 - 2016 / 10 / 9 - 04:34
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


المقدمة
الاحلاف والتجمعات والتكتلات الاقليمية او العالمية موضوع شائك ومعقد وملتبس , لم نتطرق الى علاقة هذا العنوان بنظريات المؤامرة والتامر والدسائس لانه تم اشباعه من قبل المحللين الاستراتيجيين وما اكثرهم هذه الايام تجدهم على الفضائيات وكمستشارين لحكومات ورؤساء وامراء , ومن فتح دكانه على الانترنيت واصبح اما مالك محل التسويق او كمستشار في هذه التجارة , نتحدث بشكل بسيط ومبسط وسهل ومفهوم عما حدث ويحدث منذ بداية القرن الماضي والى هذه السنة 2016 .
الكثير من التجمعات والاحلاف انشات وتشكلت منها على سبيل المثال واهمها وابرزها / في مقدمتها كانت عصبة الامم والان الامم المتحدة , الاتحاد الاوربي , جامعة الدول العربية , حلف الناتو وحلف وارشو , منظمة المؤتمر الاسلامي , الكومنويلث , الفرانكفونية , عدم الانحياز , الاسيان , الدول الثماني الكبار , مجموعة العشرين , مجلس التعاون الخليجي , وغيرها التي لا يسع المجال هنا لسرد جميعها ,لكن سوف نتطرق الى عدد اخر منها عربية واقليمية التي تشكلت لظروف ومتطلبات المرحلة وتلك , منها جاءت لحاجات اقتصادية او عسكرية او ضد حالة ووضع معين وظرف استثنائي هستيري واهمها تحالفات الانظمة العربية الدكتاتورية القمعية كالنظام السوري السابق والعراقي الصدامي وتحالفات مهزلة الوحدة القذافية والناصرية وغيرها .
الفشل والانقراض كانت المحصلة والنتيجة
الوحدة بين مصر وسوريا عام 1958 بين دجال القومية العربية عبد الناصر والرئيس السوري شكري القوتلي كانت نهايتها الفشل في عام 1961 , سبب انهيار الوحدة عندما اعلن انقلاب في سوريا في 28 ايلول 1961 من قبل الضباط الساخطين ومعهم الشعب السوري على تصرفات الدكتاتور عبد الناصر عندما اقصى وحل جميع الاحزاب وعلى راسهم حزب البعث السوري , وانفراد دكتاتور مصر واغتصابه لجميع الصلاحيات وتوجهاته لجعل نظام الحكم عسكري وامني ومخابراتي وتسلطي , لهذا دفن حلم بعض المغفلون المؤمنون بخرافة الوحدة بين الدول العربية وشعوبها .
اما حول العقدة القذافية للوحدة الافتراضية المزعومة كانت مسيرة طويلة من الحلم القذافي ليكون زعيم ورئيس وعقيد وملك وامير الولايات العربية المتحدة , هذه الخرافة لم تتحقق ولهذا التجأ الى دول اميركا الجنوبية , وايضا مات الحلم القذافي هناك , اخيرا طلق العرب وتزوج افريقيا وتم تتويجه بملك ملوك افريقيا . هناك العديد من التحالفات والاتحادات والتشكيلات التي نشات بين بعض الدول العربية بامر وقرار عسكري انفرادي هستيري , منها بين العراق والاردن ومصر واليمن , بين العراق وسوريا , كان مصيرها الانقراض والموت .
جامعة الدول العربية التي تاسست عام 1945 تعتبر من اوائل المنظمات والتحالفات والتشكيلات الفاشلة على جميع الصعد وفي كافة المجالات التي انشات لكي تحققها , فشلت في اعادة وترسيخ وتقوية العلاقات بين اعضائها اي الدول العربية , فشلت في وضع منهاج وخطط ودراسات اقتصادية بين الدول العربية , فشلت في تحقيق الوحدة الاجتماعية ونبذ العنصرية والطائفية والمذهبية والتعصب الديني , لا بل رسخت التفرقة الدينية والقومية والعرقية وجميع انواع التخلف الاجتماعي , من يريد ان يطلع لكي يعرف بان هذه الجامعة فاسدة وفاشلة ان يقرا دستورها العنصري اي ميثاقها .
مجلس التعاون الخليجي انطلق عام 1981 بين الدول النفطية الغنية وتم تحييد اليمن بسبب فقره والعراق بسبب انتمائه للمذهب الشيعي , هذا المجلس لم يحقق هدف واحد من الاهداف التي وضعها كعنوان رئيسي له , لم يحقق لا الترابط ولا التكامل ولا التنسيق وفي جميع المجالات بين هذه الدول لوحدتها المزعومة , لم يحقق اي صلاة وروابط وتعاون بين شعوب هذا المجلس واهمها في المجال التجاري والاقتصادي والمواصلات والمشاريع التكاملية والقوانين والتشريعات الادارية والعلمية والصناعية والزراعية ومراكز البحوث المختلفة . من اهم اهداف وتوجهات واستراتيجية المجلس هي سياسية بالدرجة الاولى بان تحكم هذه البلاد من قبل عائلات وقبائل وقطاع طرق اغتصبت السلطة , منعت قيام احزاب ومنظمات مجتمع مدني وانتخابات وقمعت المراءة واطلقت يد وسلطة رجال الدين والشيوخ لكي يكون لها شرعية دينية تحكم البلاد الى نهاية العالم .
طبعا هناك تحالفات وتجمعات عسكرية نشات وبقيت حبرا على ورق وتم وضعها في التابوت منذ اول يوم ولادتها , من اهمها معاهدة الدفاع المشترك بين الدول العربية , والدرع الخليجي , واخرها التحالف الاسلامي العسكري بقيادة مملكة الشر السعودية لمقاتلة الشيعة في اليمن والعراق والبحرين وربما في الاحلام ايران , هذا التحالف الذي كونه ملك الارهاب العالمي الوهابي السعودي لم يقتل الارهابيين وداعش والقاعدة والنصرة وغيرها من المنظمات التكفيرية التي انشاتها السعودية ودعمتها ومولتها بالتعاون مع قطر وتركيا , لا بل تقتل المدنيين والابرياء في اليمن واي مكان تذهب اليه طائراتها وجنودها , هذا التحالف سيئ السيط والسمعة نهايته اقتربت وسيحاكم عاجلا ام اجلا على جرائمه .
سندخل الى التحالفات الاكثر حجما وعدد الدول المشاركة فيه , وهي تحالفات واتحادات وتجمعات ايديولوجية دينية وعنصرية , واخرى سياسية تمثل انظمة فاشلة وشبه منهارة اقتصاديا وحضاريا واجتماعيا , اهمها هي , منظمة المؤتمر الاسلامي الديني , وهو تجمع عنصري من اسمه وعنوانه , وهو تقوقع وحيد في الكرة الارضية الذي يتحدث وينطلق باسم الدين , هذا التجمع يمثل الدول العربية الفاشلة الدكتاتورية الاستبدادية القمعية بانظمة دينية وثيوقراطية وراديكالية اغلبها طائفية ومذهبية وهي منبع الارهاب العالمي كالسعودية الوهابية ودول ارانب الخليج , ودول اسلامية دينية كتركيا وايران وباقي الدول المتخلفة في جميع المجالات والقيم الانسانية .
دول عدم الانحياز وهي معروفة للجميع بانظمتها اللاحيادية والعسكرية التي اغتصبت الحكم بانقلابات عسكرية وبمساعدة دول الغرب سواء كانت شرقية او غربية , ليس لهذا التجمع الشكلي لا منهاج ولا استراتيجية ولا حتى برامج او حلول للمشاكل والحروب العاصفة بهذه الدول شرقا وغربا شمالا وجنوبا , هذا التجمع لا يحل ولا يربط انه مجرد مكان للالتقاء وتبادل القبل والصفقات والمعلومات السرية للنيل من المعارضات والقوى المناهضة لانظمة هذا التجمع .
اما منظمة الامم المتحدة بمجلسها الامني والجمعية العمومية خير دليل للفشل , هذه المنظمة كانت السبب في خراب وتدمير دول وقتل الملايين وتشريدهم , عندما يقدم قرار لانقاذ دولة وشعب تاتي احدى الدول من الخمسة الاعضاء تنقض هذا القرار , ماذا بقي بعد من قيم واخلاق وعدالة , تاريخ هذه المنظمة اسود لانها غير قادرة ان تحل مشكلة صغيرة الا بموافقة دول الكبار , لم يجرا احدا ان يحقق بما تقوم به هذه المنظمة من امينها العام وموظفيها وفروعها المنتشرة في جميع انحاء العالم , من حيث صرف الاموال والمساعدات والفساد الذي يعم مؤسساتها ودوائرها , من حقق بفساد كوفي عنان عندما كشفت معلومات بان ابنه كان يستغل اتفاق النفط اي النفط مقابل الغذاء , وهو على حساب العراق والعراقيين الذي وقعه النظام الدكتاتوري الصدامي ابان فترة الحصار الذي كان بسبب حروب وخزعبلات ومغامرات بطل الامة العربية المهزومة , اصبحت هذه المنظمة مجرد تجمع للمراسلين باسم المبعوثين التابعين للامم المتحدة , مبعوث مراسل الى اليمن , مبعوث مراسل الى سوريا , وهكذا الى باقي المناطق المدمرة التي خربت بسبب قرارات هذه المنظمة الغير فاعلة , المليارات التي تقدم الى هذه المنظمة الفاشلة سنويا لو تم تقديمها للدول والشعوب المنكوبة من افريقيا الى اميركا اللاتينية ودول اخرى كان افضل بملايين المرات بدلا من ان تسرق وتهدر لا من محاسب او رقيب .
من اهم واوسع التحالفات والتجمعات التي يجمعها قاسم مشترك واحد في الغرب المتمثل باوربا واميركا وروسيا والاتحاد السوفيتي السابق , هذه التجمعات هي ثلاثة متمثلة بالاتحاد السوفيتي الاشتراكي الشيوعي بحلفها العسكري وارشو , الثاني حلف شمال الاطلسي اختصارا الناتو , والتجمع الثالث هو الاتحاد الاوربي . قبل الولوج في واقعها وتكوينها واهدافها واستراتيجيتها , نقول ان الواقع والحقائق والتوقعات تشير جميعها الى فشل واندثار هذه التجمعات واحدا بعد الاخر , سياتي من يستغرب من هذا القول , او ربما سيحلل بفكر قد انتهى وولى وهو فكر المؤامرات ونظرياتها والدسائس وما الى ذلك .
منذ الثمانينات من القرن الماضي توقعنا زوال الشيوعية بفكرها التخريبي الاشتراكي الذي كان متمثلا ويقوده الاتحاد السوفيتي السابق اي المعسكر الشرقي , انظمة متقوقعة ودكتاتورية وحزب واحد وشعب مغلق عن العالم الخارجي , كان موضوعا في سجن كبير ممتد الى اطراف اوربا الغربية , اكثر من 6 عقود من القهر والقمع والسجون والتعذيب وفقدان الحريات والديمقراطية وحقوق الانسان وحرية التنقل والسفر والعمل والصحافة وغيرها جميعها انتهت وقبرت في يوم واحد وهو يوم سقوط الاتحاد السوفيتي وزوال حلفه العسكري , وهكذا تفكك بتاريخ 26.12.1991 وسقطت كل المراهنات وخاصة مراهنات الانظمة الدكتاتورية التي كانت تؤيد هذا التجمع وهي ليس لديها لا ناقة ولا جمل فيها لانها تعمل وتشتغل على رياح الاخرين.
حلف الناتو هو حلف عسكري اسس كحالة ردع ليس الا , الفكرة امريكية خوفا من صعود اقطاب اخرى كالاتحاد السوفيتي السابق وروسيا والصين والهند , اوربا لم تكن قادرة ان ترفض الفكرة والاوامر الامريكية سيما ان اوربا بعد الحرب العالمية الثانية خرجت مندحرة ومدمرة وبنية تحتية منتهية , مشروع مارشال قد احيا اوربا , بعض الدول المهزومة عسكريا كالمانيا وايطاليا تم انشاء قواعد عسكرية امريكية وتواجد لقوات امريكية , بعد السنوات الطويلة وزوال المعسكر الشرقي نجد ان هناك غير مبرر لاستمرار هذا الحلف الفاشل وصرف المليارات عليه لمجرد وجود وهم او اوهام قد تحدث .
ما الذي حققه هذا الحلف في الصراعات والنزاعات العالمية , مجرد قيامه بعمليات تدمير وتخريب دون وجود بدائل بعد هذه العمليات , دمر يوغسلافيا وليبيا وافغانستان ومناطق اخرى , كان يمكن القيام باي عملية من قبل دولة ما لديها الامكانيات المادية لمساعدة الدول والشعوب التي تطلب الخلاص اما من انظمتها الارهابية او الدكتاتورية التي لا تحترم حقوق البشر والارض , هذه الدولة وحدها تكون المسؤولة عن عملها وتحاسب على ما قامت به , بعكس العمل والارهاب الجماعي , وببساطة هي فكرة شيطانية لكي تتم عملية دثر وضياع الحقائق .
هذا التجمع فاشل وليس لديه استراتيجية وعمل حضاري خدمي لتقديم البدائل والحلول بعد قيامه بعمليات غير شرعية هنا وهناك , المبالغ والاشتراكات التي تدفع من قبل دول الاعضاء في هذا الحلف الفاقد الشرعية , تدفع من جيوب دافعي الضرائب وخزينة الدول , مما ادى الى صعوبات اقتصادية وتدهور اوضاع المعيشة لهذه الشعوب وحدوث تقلص في معدلات النمو لهذه الدول ولجوء البعض للاقتراض من الصندوق الدولي واجراء عمليات تقشف وفقدان الملايين اعمالهم , عاجلا ام اجلا سنرى تغييرات وتطورات في هذا الحلف ليكون اكثر فاعلية وبمهمات عملية واقعية وحلول ووضع بدائل قبل الاقدام لاي عمل يطلب من هذا الحلف .
اخيرا وليس اخرا هو مجموعة دول الاتحاد الاوربي , باختصار نقول ان هذا التجمع تجمع وصل لنهاياته الحتمية المحتملة , تحول الى الدكتاتورية البروكسلية بعد خروج بريطانيا من هذا السجن الذي تقوده المانيا , الاتحاد الاوربي مشروع فاشل بكل المقائيس , ادى الى فقدان سيادة الدول المنتمية لهذا المشروع الخاسر , ادى الى فقدان ما يعرف بالامن القومي لكل دولة , ادى الى انهيار اقتصاديات بعض الدول كاليونان والبرتغال واسبانيا ودول اخرى , ادى الى زيادة العنف وفقدان السيطرة على الامن الداخلي وانتشار الارهابيين والارهاب وتلك العمليات التي ضربت لندن وباريس ومدريد وحتى بروكسل عاصمة الاتحاد التخريبي الفاشل , فقدان الملايين من المواطنين اعمالهم ووظائفهم بسبب وجود العمالة والهجرة واللاجئين , نقولها وبكل ثقة , مهما وضعت بروكسل وبرلين من قيود على الدول المنتمية الى هذا التجمع التخريبي , سنجد دول قريبا تطلب الطلاق والخروج من هذا القمقم الفاسد , جميع الاحصائيات والدراسات التي وضعت في فرنسا واسبانيا وايطاليا والدانمارك وغيرها كانت النتيجة اكثر من 52% من هذه الشعوب تريد الخروج من هذا السجن .
لولا المال الالماني لانهارت دول واصبحت في خبر كان , نتيجة سياسات الاتحاد الاوربي التي لم تخدم الا دول بعينها , واصلا هذا الاتحاد قام لردع الهيمنة الامريكية على اقتصاد العالم , اذن هو مشروع خاسر وفاشل عندما يؤسس كرد فعل هستيري انفعالي , هذه الدول فقدت هيمنتها على حدودها لكل من هب ودب من مجرمين وقتلة وسراق وارهابيين , ماذا بقي من سيادة دولة عندما يدخلها غريب بمجرد انه يحمل تاشيرة دولة فاشلة متخلفة حديثة مثل بلغاريا او غيرها , اذن نتوقع زوال هذا التجمع ورجوع هذه الدول لتحافظ بنفسها على حدودها وكرامتها وامنها القومي واقتصادها وقوتها .
الخلاصة
بعد هذا الشرح وتاييدنا الواضح الصريح ضد اي تجمع او حلف او قيام منظمة او احلاف دينية وعسكرية واقتصادية سواء كانت محلية اقليمية او دولية عالمية , الدولة التي تريد ان تحافظ على قوتها وهيبتها وامنها وحضارتها ان تبقى بعيدة عن هذه الاسماء والشعارات الفاسدة الفاشلة , نحن مع الدول المنفردة وليس مع اي اتحاد او وحدة او تجمع او حلف باي شكل من الاشكال , لان العالم سيكون اكثر سلاما وامنا واطمئنانا .
مثلا مشروع الوحدة العربية للدول 22 هو مشروع وحلم فاشل لن ولم يتحقق , هناك خلافات بين هذه الدول وتباينات اجتماعية ودينية ومذهبية وعشائرية وقبلية وغيرها , الدولة القطرية مهما كانت صغيرة او كبيرة هو الحل الناجع والصحيح والمطلوب دعمه , كما ندعم قيام دول لقوميات واقليات محرومة من المواطنة وحرية العيش والاعتقاد كالاكراد والمسيحيين والايزيديين والاقباط والامازيغ والشيعة في السعودية والبحرين والسنة والعرب والبلوش وغيرها في ايران .
اي حلف او تحالف دولي ايضا مصيره الفشل ولن نؤيده , كلها مشاريع لتجار المزادات الدولية لخدمة مصالح معينة , اخيرا لا باس من طلب مساعدة من دولة اخرى عندما يعتدى عليها بدون اسباب , وفي النهاية لابد من محاسبة تلك الدولة فيما اذا قامت باعمال اجرامية او ترهيب وقتل مدنيين او تدمير .



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفيتو الاوبامي الداعم لرعاة الارهاب العالمي تم وضعه في مزبل ...
- هل سيصمد الفيتو الاوبامي لابطال قانون جاستا لمعاقبة السعودية ...
- من يقف وراء الفكر الارهابي والفاشي والنازي ومهزلة ازدراء الا ...
- اكذوبة وخدعة وخرافة الاعجاز العلمي في الديانات وكتبها , مراح ...
- إيجاد عوامل وأسس وأرضية لقيام فيدراليات تمهيدا لقيام دولة كر ...
- لا يثبت الزنا بالشهادة إلا إذا كان الشهود أربعة رجال !
- لعبة اصحاب ألرايات ألحمر , اردوكان نموذجا .
- من ينقذ العراق قبل الانهيار والسقوط المحتمل المخطط والمبرمج ...
- الرئيس المصري السيسي وانحيازه لفاشية الاسلاميين والازهر
- ما وراء ذبح الكاهن المسيحي , دراسة وتحليل
- جرائم التطهير العرقي والديني والقومي وسوق النخاسة ومهزلة ارج ...
- خروج بريطانيا من سجن الاتحاد الاوربي دليل على فشل الوحدة الم ...
- مؤتمر ألمعارضة العراقية في فرنسا فشل قبل ان يولد
- تناقضات وازمة ادارة الانظمة والدول والشعوب بين السياسة والدي ...
- إختتام مسرحية الاصلاح والتغيير والمحاسبة بالشمع الاحمر في ال ...
- ما لا يعرفه البعض , ألعراق تحت الوصاية ألدولية , شاءوا أم أب ...
- ألسيد ألعبادي لن يكمل ألمشوار , مستجدات عراقية واقليمية ودول ...
- أمير المؤمنين ومؤتمر حقوق ألاقليات في المغرب المسكوت عنه
- إسرائيل وإشكالية قيام ألدولة ألفلسطينية , والغباء ألامريكي أ ...
- ألسيسي , ألازهر , وشيوخ جنة ألدعارة وألارهاب وترويج ألخرافات ...


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جوزيف شلال - لماذا التجمعات الدولية استراتيجيتها ومصيرها دائما اما الفشل او موتها