أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - مقامرة الاستيطان تضوي عبثية المراهنة على المجتمع الدولي















المزيد.....

مقامرة الاستيطان تضوي عبثية المراهنة على المجتمع الدولي


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 5307 - 2016 / 10 / 7 - 21:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مقامرة الاستيطان تضوي عبثية المراهنة على المجتمع الدولي
تتولى نتنياهو الثقة المطلقة بأنه سيفوز بما اغتصبه من أراض وبما انجزه من توسع استيطاني وتهويد. فهو يمعن في نهب الأراضي وتوسيع المستوطنات، متحديا في ذلك حتى راعية إسرائيل الأولى، الإدارة الأميركية. بالطبع بمقدور الإدارة الأميركية لو قصدت إجبار نتنياهو على الإذعان ؛ لكنها معارضة كلامية يتفهمها اليمين الفاشي في إسرائيل. ويعارض نتنياهو أيضا قادة الأجهزة الاستخبارية في إسرائيل، يرون في الضم الزاحف يفضي إلى أحد بديلين خطرين : أبارتهايد في إسرائيل( أي أن الاستخباريين لا يرون ان الأبارتهايد كيان قائم منذ زمن)او أغلبية عربية تطيح بدولة الصهاينة إذا ما منح العرب بعض الحقوق. الاستخباريون الإسرائيليون لا ينطلقون من عطف على شعب فلسطين ؛ اما نتنياهو فينظر إلى المستقبل عبر منظور حروب عدوانية وتدخلات اميركية تسحق الممانعة والمقاومة وتسحق كل مكتسبات البشرية منذ أن درجت على دروب الحضارة. يقامر نتنياهو على قوة اميركية ذات نفوذ وتنشط بضراوة للهيمنة وإنجاز مشروع القرن الأميركي تخضع جميع شعوب العالم لإرادة الرأسمال المالي. نتنياهو ملم تماما بترتيب القوى داخل الولايات المتحدة؛ ويدرك مصادر الدعم لنهجه داخل الدولة المنهمكة في إشعال بؤر التوتر هنا وهناك وتبذل المساعي المحمومة لتخليد نظام القطب الواحد.
ولإنجاز مشروع اليمين الأميركي والدولي تم إنتاج ظاهرة سياسية شديدة الخطر هي الاندماج الإستراتيجي الأمريكي –الإسرائيلي على مبدأ الاندماج العسكري الوظيفي بين إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية، إلى جانب نظرية الأمن المطلق التي يتبناها الجانبان. والعامل الموضوعي الأساسي لهذا الاندماج يكمن في التطور الذي طرأ على بنية رأس المال الاحتكاري في عقد السبعينات من القرن الماضي، والذي استتبع بزوغ الليبرالية الجديدة، والنمو السرطاني للاقتصاد المالي على حساب الاقتصاد العيني، وما رافق ذلك من دور هائل للرأسماليين اليهود في الاقتصاد المالي الدولي (البنوك والمؤسسات المالية العملاقة والبورصات والمضاربات المالية). كان خدم الظاهرة الجديدة هم الليبراليون الجدد والمحافظون الجدد؛ ولهذا تماثلت طروحاتهم مع الصهيونية في جميع جوانب الصراع مع الشعب الفلسطيني.
يدرك نتنياهو نصيب الاستيطان الإسرائيلي في النهج الأميركي منذ ان أشار عليه، أثناء الحملة الانتخابية عام 1996، تشارلي بيرل من صقور المحافظين الجدد بإدراج بند في برنامجه الانتخابي يرفض الانسحاب من الأراضي الفلسطينية المحتلة. يدرك نتنياهو ويثق ان العرب المنضوين تحت لواء الليبرالية الجديدة لا يحركون ساكنا ضد الاستيطان الصهيوني الزاحف، وهم اقرب إليه منهم إلى شعوبهم. يثق نتنياهو أن مخططات مشروعه الاقتلاعي مندمجة مع نهج الرأسمال المالي وتوابعه في اليمين الأميركي والدولي على مسرح السياسة العالمية . كما استلهم نتنياهو والليكود الإسرائيلي الخبرة التاريخية لبروز الصهيونية على المسرح الدولي؛ إذ نشط الصهاينة شراذم عاجزين عن اختراق جدار العزلة لمدة عقدين من الزمن. أدخلتهم السياسة البريطانية في خدمة الرأسمال المالي فتكتلوا واكتسبوا بذلك الشهرة والنفوذ. لولا ارتباط الصهيونية التبعي بالكولنيالية البريطانية وتسخير مشروعها في فلسطين لخدمة تجمع النفط والرأسمال المالي البريطاني بالمنطقة، لما حظيت ( الصهيونية) بالدعم السياسي لمشروعها في فلسطين ، ولما ثبتت قدميها على أرضها.
وعبر قرن طرأت تبدلات وتحولات ولكن روابط الصهيونية مع الامبريالية لم تتغير، مجرد نقل الولاء للقوة الامبريالية الصاعدة بعد الحرب العالمية الثانية، وتمضي مع الرأسمال المالي وشركات النفط ومجمع الصناعات الحربية – الأمنية، ضمن تحالف مع المحافظين الجدد والليبراليين الجدد في أميركا وغربي اوروبا وحتى داخل روسيا ، ممن يرمون لإحداث انقلاب استراتيجي على مستو ى العالم، يطيح بقوى الممانعة، كي يضمن للاحتكارات الأميركية ، خاصة الرأسمال المالي في الولايات المتحدة، الهيمنة المطلقة والانفراد بكوكب الأرض والاستئثار بثرواته. برز المحافظون الجدد في سبعينات القرن الماضي وبجهودهم اوصلوا ريغان إلى السلطة وكافأهم الأخير بالمقابل . برز وولفوويتز ودوغلاس فيث وتشارلي بيرل من كواسر المحافظين الجد في إدارة ريغان؛ واصل المحافظون الجدد دعم إدارات الجمهوريين، جورج بوش الأب والابن، وها هم ينتقلون إلى الحزب الديمقراطي، نظرا لترشح هيلاري كلينتون لرئاسة الولايات المتحدة ، ببرنامج المحافظين الجدد، تحرض على الحرب والتدخل في شئون الدول ، على روسيا ورئيسها بوتن. نقل المحافظون الجدد ولاءهم للحزب الديمقراطي الأميركي.
من ملامح المخطط اليميني انضمام جورج بوش لحملة هيلاري كلينتون الانتخابية ، إلى جانب دعاة الحروب والأدميرالات والجنرالات المتقاعدين ورجال الدين ومعلقي الفضائيات وكبريات الصحف. لكلينتون سوابق اهلتها للقيادة العليا في الولايات المتحدة وعلى صعيد العالم . من السوابق تقويض النظام في ليبيا وإشعال الفتن داخل سوريا. وكانت من قبل قد دعمت غزو العراق. وفي حملتها الانتخابية تستعيد امجاد الحرب الباردة وثقافتها ودعايتها التحريضية. تشيطن الرئيس بوتن " هتلر الجديد"، وتردد الأ كاذيب حول منافسها دونالد ترومب لأنه يرفض الحرب مع روسيا وينتقد تصدير الاقتصاد الأميركي خارج اميركا مخلفا بطالة واسعة. وفي إحدى مهرجاناتها الانتخابية أبدت استغرابها لعدم اغتيال أسانج، مؤسس ويكيليكس، بواسطة طائرة بدون طيار. هي تحقد على مفجري الفضائح السياسية والاقتصادية داخل اميركا ، وما اكثرها.
تتضح الأبعاد الخطيرة لهذا المشروع من مقابلة أجراها ديك تشيني، نائب الرئيس الأمريكي، مع قناة فوكس نيوز بتاريخ 14 يناير 2007 إذ يقول بالنص:
"تندرج حرب العراق في الحقيقة، في سياق أوسع، في سياق حرب عالمية تمتد من باكستان إلى شمال أفريقيا. وإذا لم تكن الولايات المتحدة على شجاعة لإنهاء مهمتها في العراق فإنها ستتعرض لخسارة كل ما حققناه حتى الآن”. ثم يقول بوضوح وصراحة: ” إنه صراع وجود”. ويضيف: ” إنه نوع من النزاع الذي سيشغل سياستنا وحكمنا في السنوات العشرين أو الثلاثين أو الأربعين القادمة، وعلينا الانخراط فيه بشجاعة لنقاتل على المدى الطويل”. بتأثير نهج المحافظين الجدد فغن خطر الحرب النووية أد من أي وقت مضى.
ومن جانبه قال وزير دفاع الولايات المتحدة ان بنية واشنطون موجهة لكي نصحو في الصباح ونتوجه إلى المدارس وإلى العمل ، لكن بنية روسيا تقوم على قلب ‘الاستقرار الاستراتيجي’ لواشنطون" . هنا يتضح ما يعنيه رئيس البنتاغون؛ على روسيا ان تهدا وتدع واشنطون تهيمن بحيث تقيم "استقرارا استراتيجيا ". وبذا فروسيا تقلب " الاستقرار الاستراتيجي" عندما تحول بين اميركا وتحقيق مشروعها. وفي الأسبوع الأول من شهر اكتوبر أضافت صحيفة نيويورك تايمز على شيطنة هيلاري كلينتون لبوتن ، فكتبت الصحيفة عن "دولة فلاديمير بوتين الخارجة على القانون". تمضي نيويورك تايمز في أكاذيبها وتكتب في 28 أيلول الماضي أن روسيا " تذبح المدنيين في حلب ضمن استراتيجية محسوبة ... مخططة للضغط على المعتدلين كي يندمجوا مع اللمتطرفين". وعلاوة على نيويورك تايمز وواشنطون بوست تتمركز عناصر المحافظين الجدد والليبراليين الجدد، يتحكمون في مواقع الاقتصاد والسياسة الخارجية ومراكز الأبحاث وغيرها من قوى الضغط وكذلك الميديا
السياسة الخارجية للولايات المتحدة تروج الأكاذيب؛ تشيد عالما وهميا تبرز الأكاذيب فيه حقائق. واعتادت صحف الغرب ووكالات اخباره وكذلك الفضائيات على تلفيق الدعايات المزورة التي تقلب الحقائق . مثلا برزت مشكلة اكراينا من انقلا ب فاشي مولته الولايات المتحدة وأشرفت عليه فيكتوريا نولاند نائبة وزيرة الخارجية الأميركية لشئون أوروبا . ولكن دعاية الغرب تروج بلا كلل "مكائد بوتين" لإشاعة عدم الاستقرار في اكرانيا. وعلى غرار أكذوبة امتلاك صدام حسين أسلحة الإبادة بالجملة واكاذيب الدعاية الملفقة ضد النظام السوري "يبيد شعبه" ، والأكاذيب عن نظام القذافي تركز اكاذيب الدعاية الغربية حول نظام بوتين، وتطال الصين احيانا. قدم لغورباتشيف وعد بأن لا يتحرك حلف الناتو بوصة للشرق إذا ما وافق الاتحاد السوفييتي على توحيد الألمانيتين. غير ان المحافظين الجدد ، وقد استعادوا سطوتهم بفضل النفوذ الإسرائيلي على الصحافة الأميركية نقضوا الاتفاق.كل ذلك لاستصدار الموافقة على شن حروب التدخل.
وأعظم داعم من بين المحافظين الجدد لحملة هيلاري كلينتون هو روبرت كاغان ، الذي يأمل أن تتسلم زوجته فيكتوريا نولاند ، المقربة من هيلاري والمسئولة الأولى عن صعود النازيين لحكم اكراينا، منصب وزارة الخارجية. يعتبر كاغان أحد مؤسسي مشروع القرن الأميركي الجديد، منظمة المحافظين الجدد المحرضة على غزو العراق، وتطلعت ل" بيرل هاربر " جديدة تطلق ايدي المحافظين الجدد لتنفيذ سياساتهم. وبالفعل اتخذوا من تفجيرت الحادي عشر من أيلول ذريعة لغزو افغانستان والعراق. وظهرت اسماء سبع دول عربية تخلف العراق . من اقطاب المحافظين الجدد بول وولفويتز ، واضع القاعدة الذهبية "تحطيم كل قوة تجرؤ على رفض الهيمنة الأميركية او تعرقل صيرورتها".
إجمالي القول ام نجاح هيلاري كلينتون لرئاسة الولايات المتحدة يضع العالم على شفير حرب نووية.
نشر الكاتب الأميركي باول كريغ روبرتس مقالا يوم 3أكتوبر عنوانه " إحياء الحرب الباردة"، وقد شغل هذا في السابق منصب مساعد وزير الخزانة الأميركية ومحررا بصحيفة البنوك الأميركية "وول ستريت جورنال". اورد روبرتس في مقالته أن "عقيدة المحافظين الجدد تعلن أن الهدف الرئيس لسياسة اميركا الخارجية منع بروز أي بلد يمتلك قدرا من القوة الكابحة لانفراد اميركا بالهيمنة الكونية. وتلائم عقيدة المحافظين الجدد مصالح التجمع الصناعي – العسكري –الأمني بالولايات المتحدة . هذا التجمع ثابر طوال سبعين عاما خلت على زيادة نصيبه من مخصصات موازنة الولايات المتحدة ". وهي مصالح قوية احتكارية لديها الفوائض الكافية لشراء الإعلاميين والسياسيين واعضاء الكونغرس لكي يزيدوا الطلب على منتجات التجمع من ادوات التدمير والقتل بالجملة، وتوفير الأسواق لها في مختلف أرجاء العالم . ويمضي روبرتس إلى القول، " فالرأسمالية الأميركية المتنفذة لم تعد لها مصلحة في الحياة ، ولا تهتم إلا بالأرباح.وإذا ما دمر العالم باجمعه وبقيت الولايات المتحدة فهذا أفضل لمصالح الرأسمال".
وجنبا لجنب مع الضغوط السياسية والعسكرية ينشط داخل روسيا طابور خامس قوامه "بنوك معلومات " و"جامعات روسية" . تناول روبرتس في مقاله المشار إليه الطابور الخامس داخل روسيا. "هذا الطابور هو من تركة حكم ييلتسين وخضوعه المطلق لمكائد الامبريالية ضد الاشتراكية. وبعد انهيار الاشتراكية تبين ان الامبريالية لا تقبل لروسيا غير وضعية الدولة التابعة. وقد توصل بنكان للمعلومات تمولهما على ما يبدو مصادر اميركية، احدهما روسي والآخر أميركي، إلى الاستنتاج ‘بأن الولايات المتحدة وروسيا لديهما مصالح مشتركة في آسيا والباسيفيكي أهم من تلك التي تفرقهما’. وهذا تحريض ضد التحالف الروسي – الصيني ؛ ورددت أطراف من الميديا الروسية ‘دعاية المصالح المشتركة’ هذه. على كل حال فهؤلاء الروس المتبتلون في المحراب الأميركي لا يدركون ان الدخول في شراكة مع الغرب لاتعني سوى التبعية للغرب" .حذر روبرتس روسيا من إضعاف تحالفها مع الصين لأنه يمنع الانفراد بها.
.يتطلب الانتصار الساحق لليبرالية الجديدة على الصعيد الدولي تقويض الديمقراطية داخل الولايات المتحدة وفي العالم كله، وإبعاد المشاكل الاجتماعية عن السياسة وتحويلها إلى محض اعمال خيرية وحلول فردية. إن عقلانية الليبرالة الجديدة تنطوي على إخضاع نشاط المؤسسات والفعاليات الاجتماعية ومختلف مصالح البشر لقيم السوق و إشاعة الشراسة والفردية في المعاملات، وتغييب كل ما يرمز لوجود المجتمع، بما يعني إرجاع المجتمعات إلى عبودية العصر الوسيط وإطفاء معالم عصر التنوير. كما تقتضي تجريد التعليم المدرسي والجامعي من مواضيع الفلسفة وقضايا المجتمع وقصرها على تخرج رجال اعمال ومتعهدي عمل لا يتقنون سوى المحاسبة والتنافس، وتربية ذهنية المضارب وإشاعتها ومأسستها. بذا يتم تجريف الثقافة الديمقراطية وتنشئة فرد غير ديمقراطي ،لا يحفل يقيم الحرية والمساواة ، حتى من نمط الليبرالية القديمة، ولا يعول على خدمة تقدمها الحكومة أو يتوقع الصدق ولا المحاسبة في نشاط الحكم والدولة .
يتضح من هذا العرض ان عقد الآمال على موقف الاستنجاد بما بات يتردد على الألسنة - المجتمع الدولي، حيث الامبريالية الأميركية تلعب الدور المقرر بمراز رة ودعم دول الرأسمالية المتقدم كافة، إنما يدخل في باب العبث والتفريط، لأنه انتظار من لا يجيئ . فلإسرائيل نفوذ كبير على تلك المنظومة من الدول÷، هذا اولا ؛ اما ثانيا فالتحالف منهمك في مهام تزدري مصالح التحرر وحقوق الشعوب وتزدري القيم الإنسانية كافة. وهذا يغني عن إيراد أسباب اخرى تملي ضرورة مغادرة ساحة الانتظار والشروع بالاعتماد على الذات والتوصل إلى تحالف يناهض الحرب والعدوان ويحترم سيادة كل شعب على أرض وطنه وموارده ومواقعه الاستراتيجية، ولا يصادر حقها في الديمقراطية والتنمية. إن مصير الشعب الفلسطيني ونضاله التحرري مرتبط بنهج الصمود في مقاومة الهيمنة الأميركية وإفشال مخططاتها.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رصاصات التحدي .. فمن يرد التحدي
- المقاومة الزراعية -تجربة رائدة في فلسطين المحتلة
- تفجيرات نيويرك في ذكراها الخامسة عشرة
- ليتهم يصغون إلى ما تجهر به المخابرات الإسرائيلية
- تفجيرات نيويورك تدبير لتفجير النظام الدولي القائم (2من3)
- تفجيرات البرجين التجاريين تدبير لتفجير النظام الدولي السائد
- حلف استراتيجي مع داعش
- من رحم واحد جميع انماط الإرهاب المقنع بالدين
- إيران والفلسطينيون
- إيران والفلسطينيون محور الصراع بين نتنياهو والقادة الأمنيين ...
- إيران والفلسطينيون محور الصراع بين نتنياهو والقيادات الأمنية
- تركيا وإسرائيل تمتثلان للاستراتيجية الأميركية
- مناخات الهزيمة
- تجليات الكبد في المحرقة الفلسطينية
- سكب الوقود على المحرقة الفلسطينية
- الليبرالية الجديدة توسع دائرة ضحايا الرأسمال 2
- بريكاريات بدل بروليتاريا.. الليبرالية الجديدة توسع دائرة ضحا ...
- كواليس السياسات الأميركية
- حارس الذاكرة الفلسطينية -2
- حارس الذاكرة الفلسطينية


المزيد.....




- مقتل فلسطيني برصاص القوات الإسرائيلية في أريحا
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /23.04.2024/ ...
- تجمع في براغ لدعم أوكرانيا من خلال -الخطة الأستونية-
- الحرب على غزة في يومها الـ200.. استمرار للقصف واكتشاف مقابر ...
- WSJ: ترامب يصف أوكرانيا في محادثاته مع الأوروبيين بأنها جزء ...
- مراسلنا: القوات الإسرائيلية تكثف قصف شاطئ البحر في رفح وخان ...
- بكين تدعو واشنطن إلى التفكير بمسؤوليتها في الأزمة الأوكرانية ...
-  10 قتلى بتصادم مروحيتين عسكريتين في ماليزيا (فيديو)
- تايوان تسجل أكثر من 200 زلزال وهزة ارتدادية خلال يوم واحد
- الخارجية الأمريكية: إيران -لا تحترم- السيادة العراقية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - مقامرة الاستيطان تضوي عبثية المراهنة على المجتمع الدولي