أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بشاراه أحمد - مغالطات غاشمة ونقطة نظام حاسمة:















المزيد.....

مغالطات غاشمة ونقطة نظام حاسمة:


بشاراه أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 5304 - 2016 / 10 / 4 - 20:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أولاً: وقبل كل شيء, أنا ليس لي خلاف شخصي مع أحد إطلاقاً لسبب بسيط جداً منطقي, ألا وهو أن المواضيع المطروحة كلها متعلقة بالقرآن الكريم, الذي (من عاشر المستحيلات) أن أقول فيه برأيي أو هواي أو بالتأويل الذي لا يعلمه إلَّا الله تعالى. وبالتالي فإن السبيل الوحيد أمامي هو (التفكر والتدبر وإعمال ملكات لغة الضاد ثم - أولاً وأخيراً - الإستعانة بالله تعالى) فأنا أدقق بقدر المستطاع, وهذا هو ما حث عليه رب القرآن الكريم.

أنظر إلى الآية الكريمة في محيطها (سورتها) ولا آخذ بها مبتورة بكاملها أو جزء منها. ولا أدعي بأنني أمتاز عن الآخرين بشيء لا علم زائد ولا نبوغ فائض, غير أنني أؤمن "جازماً" بأن هذا القرآن هو كلام الله خالق الخلق, ولم يخزلني إيماني هذا قط,, رغم الأعاصير والزوابع التي حولي من معارضين ومتربصين ومتشككين وساخرين. فكانت الردود تنبع منسابة مباشرة (من أصل القرآن الكريم وبيانه المفصل تفصيلاً من موحيه) بدون زيادة أو نقصان, وليس لي أي قدر من فضل في ذلك. هذه هي الحقيقة ولا يهمني إن كنت مصدقاً لقولي هذا أو مكذباً.

سأحاول تتبع تعليقاتك هذه وأقفذ مباشرة إلى خلاصة طرحك من أسئلة أو إستفسار أو ملاحظة, وسيكون ردي عليها في إطار المنطق والموضوعية بعيداً عن الجانب العقدي بقدر المستطاع حتى تصل إلى ما يهمك كما تقول وهذا يكفي.

أنت تقول إن هناك أموراً أحاول دائماً إغلاق بابها, وهذا بالطبع قول غير صحيح, حتى إن بدى لك ذلك وأؤكد لك بأنني لا أخشى شيئاً ولا أحداً غير الله أو معه, وأي محاولة لتغيير أو تحوير حرف واحد من القرآن ستكون النتيجة وخيمة وكارثية في تشويهها للحقيقة الحقة, وبالطبع فإن (تشويهاً سيفضحه الله تعالى على الفور), لأن التبر يفسده الصفر.

وليس صحيحاً, بل يستحيل أن أعتبر أموراً أو قضايا مطروحة - خاصة إن كانت من طرف لا يؤمن بها - بأنها مسلمات أو بديهيا لا تستحق مساءلتها حتى إن كانت من المسلمات بالنسبة لي شخصياً, فأنا أعرف كيف أتعامل من الطرف الآخر وأفرق بين الأضداد جيداً. لذا لن تبلغ درجة الإختلاف معي في ذلك لأنني أتفق معك فيه. وأؤكد لك بأن هذا الذي تبهتني به بقولك إنه شأني هو قول رد لأنه غير صحيح البتة.

تقول إنك ستكتفي بطرح القضية الأهم بالنسبة لك,, ولكنك لم تفعل وبدلاً عن ذلك دخلت في متاهة التطويل (... وما يتفرع عنها, وقيمتها الثانوية, والفقرة التي وردت فيها تلك القضية التي تتحدث عنها....) أخيراً نقلت هذه العبارة عنا وقلت إنها هي التي تعنيك, والتي قلنا فيها: (((ـفالتدبر يعتبر ملكة خاصة تحتاج الى تمرس واستعداد فوق القدرات ..... – الى قولنا - يعتبر عمل ايجابي وعبادة عالية القدر بغض النظر عن المحصلة التي في الغالب تتم بتوفيق من الله تعالى))). ولعل هذه العبارة لم ترق لك لفهمك لها ولمقاصدها بعكس ما قصدناه منها.

ولكنك للأسف لم تقل لنا مباشرة ما الذي يهمك وما هي القضية التي حاولنا إغلاق بابها كما تتهمنا بلا برهان؟
ومع ذلك, لم تقل شيئاً وإكتفيت بقولك لنا: (... ولو رجعت الى مقالك السابق ، وامعنت النظر فيه . لتاكدت من هذا ...). حسناً يا أستاذ حميد (تريدني أن أرجع إلى مقالي السابق وأنعم النظر فيه لأتأكد من ماذا؟؟؟؟؟), أنت لم تقل شيئاً بعد أو تشير إليه حتى أتأكد منه.

غير أنك قلت لنا بعدها مباشرة: (... لانك تزعم ، من خلالها ، وبها ، امتلاكك الحقيقة، حقيقة فهم النص القراني ...),, بالطبع هذا الزعم لم يحدث منا على أية حال,, المقال مطروح أمام القراء الكرام, وكذلك كل تعليقاتي,, فقط أشر إلى ذلك الزعم الذي بهتني به - بصورة مباشرة - وأرح نفسك وأرحنا معك هذا كل شيء.
ثم قولك لنا بعد ذلك: (... وكل ما كتبته من تعليقات كان بهدف اتبات عكس ذلك . حيث اعتبرت النص القراني نصا تجريديا بامتياز قابل لقرائات متعددة ، تصل الى حد التناقض ...)!!

فقرة غريبة نصاً ومفهوماً, ولم أجد لها مدلول أو معنى للأسف الشديد, ليتك توضح لنا ما تقصده من هذه الفقرة وتربطها لنا بما سبقتها.
ثم أتبعت هذه الفقرة المبهمة بأخرى أكثر منها إبهاماً وهي قولك لنا: (... انت للاسف تعتبر هذا مجرد جدل ،او جدال عقيم ، وانا اتفهم سر ذلك ...).
يا عزيزي وحيد!!! عذراً, لم أفهم ما الذي تريد أن تقوله من كثرة اللف والدوران غير المبرر, وقد حرصت أن أجعله أمام القراء ليساعدوننا على فهمه.

لقد تركتنا يا أخ وحيد في حيرة لم تفصح لنا عبر كل هذا التطويل عن القضية الأهم بالنسبة لك والتي قلت إنك ستكتفي بطرحها ولكنك لم تفعل. والآن تقول إنك ستطرح أسئلة, بقولك: (... ومع ذلك لابد من طرح الا سئلة التالية، فهي مفاتيح ، تكشف منطق التفكير لديك . وهو كل مايهمني ، لانه هو المتحكم فيما تكتبه ، ولانه معيار الحقيقة عندك. ولانه الاساس الذي عليه تناقش محاوريك ...). بلا, بلآ, بلآ ... كل هذا التطويل والتضخيم ولم تطرح سؤالك بعد.

أخيراً قال وحيد: (... السؤال الاول:
1. اذا كان التدبر وهو ـ اليتك في التفكير كما تزعم _ يعني الفتح المبين الذي تسال الله ان يمن به عليك ليعينك على فهم كتابه المبين، فهلا اوضحت لنا معنى هذا الفتح المبين???

2. ثم اذا كان هذا الفتح المبين خاص بعباده الصادقين المخلصين، فما دورنا نحن الذين لسنا مخلصين ولاصادقين في مناقشة هذا الكتاب???

3. واذا كان الفتح المبين، هو مفتاح فهم هذا الكتاب، ومقياس معرفة حقيقته وكنهه، فما قيمة العقل عند الناس باعتباره وحده الحكم ومعيار المعرفة الموضوعية????

4. الا يعني هذا اننا، مستبعدون مسبقا، من اية امكانية للفهم???

5. ثم قال: النتيجة الحتمية التي تقود اليها هذه الاسئلة، جاءت في جملة، مقتضبة، حاسمة، تقول فيها (ماشانك انت والتدبر ، وانت لاتؤمن بالمتدبر)!!! الا يعني هذا ، وجوب الايمان بالمتدبر، كشرط مسبق للنقاش? اكرر هذا كل مايهمني.

أعتقد أن كل الذي جاء بهاذين التعليقين لا يخرج من إطار هذه الأسئلة الخمس, فلو أنه بادر بها ووقف عندها لأراح نفسه وأراحنا.

حسناً,, سنجاوبه على هذه الأسئلة ونبين له مقاصدها ومقصدنا من إستعمالها بهذه الصيغة التي وصفها بأنها مقتضبة وحاسمة,, فنقول وبالله التوفيق:

أولاً: أنا عندما قلت بأن (التدبر آلية تفكير), لم أخص به نفسي ولم أدعِ بأنني ضليح فيه أكثر من غيري (إذاً فأنا من الكاذبين) والعياذ بالله تعالى, فكل ما قلته كان مقابل قولك بأن التدبر (نظرية), فأكدت لك بأنه آلية في التفكير وليس نظرية كما تقول. أما أنا فأستخدمها بقدر المستطاع لأن الذي أنزل القرآن سبحانه قد حث على التعامل مع آياته (بالتدبر).

ثانياً: أما الفتح المبين فهذا فضل من الله يؤتيه من يشاء من عباده,, فالقاعدة العامة أن الله تعالى يقترب من عبده الساعي إليه أضعافاً كلما سعى للإقتراب والتقرب منه بالطاعات والصدقات والنوافل والطيبات, ويبتعد عنه كلما سعى في الإبتعاد عنه بالمعاصي والمفاسد والكبر والتعالي على عباده. فأنظر مثلاً إلى ما جاء في سورة الأنبياء من قوله تعالى عن قضية حقيقية كان قد حكم فيها نبيه داود ثم حكم فيها نبيه سليمان بن داود بعده, فبين الله تعالى انه دعم سليمان في حكمه, قال:

(وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ 78), («« فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ »» - وَكُلًّا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ 79). فهناك علاقة خاصة تنشأ بين العبد وربه لا نستطيع الإحاطة بها أو تفسيرها.

فكل عبد مؤمن يسأل الله ليل نهار أن يمن عليه بفتحه المبين ليعينه على فهم كتابه وآياته الكونية وأن يرزقه الحكمة, فمن أوتي الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً. فالمؤمن يرى بالبصيرة ما لا يمكن إدراكه بالبصر, وغير المؤمن البصيرة لديه مطموثة معتمة ميتة, لذا تكون مداركه قاصرة على الماديات دون إدراك وإستيعاب الغيبيات التي يراها الشقي أوهاماً ويراها السعيد حقيقة مجسدة يكاد يلمسها بيديه,,, هذا شيء من الفتح المبين وليس كله .

ثالثاً: نعم الفتح المبين خاص بعباده الصادقين المخلصين, ولكن هذا الصدق والإخلاص لا يحتاج إلى عقود من الزمن, وقد يأتي للساعي لربه المقبل عليه المؤمن به,,, فقد يكون في حالات ومواقف أسرع من إرتداد طرف العبد إليه إن إتجه إلى ربه بكلياته "صادقاً" مصدقاً وقَبِلَهُ الله تعالى في تلك اللحظة ورضي عنه فليس بعيداً أن يكتبه من الصادقين المخلصين مهما كانت معصيته وإسرافه على نفسه, وكذلك الحال بالنسبة للشقي الذي يدبر عن الله في لحظة تعاسة وشقاء فيستغنى الله عنه ويكتبه من المنظرين أو الفاسقين.

رابعاً: الإيمان ليس درجة واحدة ومستوى واحد, بل هو درجات والمؤمنون مقامات فالإيمان يزداد بالتقوى والعمل الصالح والورع والتمرس والتمرن على فعل الخيرات والصبر ومغالبة المكاره, وينقص بالغفلة والمنقصات المختلفة من المعاصي والذنوب مع عدم الإقبال على التوبة والعزم على عدم الوقوع في الذنوب ثم رد المظالم إلى أهلها,,, حتى يتمكن الران من القلوب.

فالكل مجتهد يحاول بقدر المستطاع تفادي الكبائر وعدم الإصرار على الصغائر وإلتزام الطهارة والتطهر بكل مراحله. نعم الفتح المبين هو مفتاح فهم هذا الكتاب بمستويات "الحلم" و "الإحسان", كما أن الكتاب نفسه هو الطريق الرئيس الموصل إلى هذا الفتح، ومقياس معرفة حقيقته وكنهه، وقيمة العقل عند الناس أنه يعقل الخطرات فيحذرها ويعقل الخيرات فيعشقها باعتباره أحد آليات الحكم ومعايير المعرفة وليس وحده كما تقول.

خامساً: قولك بأن المسرف على نفسه قد يرى نفسه بعيداً عن بلوغ المراتب العليا والدرجات السامقة, ولكن هذا مفهوم خاطيء تماماً, لذا فقولك عن نفسك ومن معك: (... الا يعني هذا اننا، مستبعدون مسبقا، من اية امكانية للفهم???), هذا إفتراض غير صحيح, لأن الفهم درجات أيضاً منها فهناك علم اليقين, وعين اليقين, وحق اليقين, وهناك مراحل الصديقين والصالحين, والمصطفين,,, الخ. وهناك إعتبار خاص للتائبين المستغفرين,, لأن التائب إلى ربه يبدأ صفحة جديدة تماماً بعد أن يغسله الله تعالى من كل ذنوبه فيكون - في لحظة الإياب - في مرتبة يتمناها الصالحين والعابدين والمخبتين.

يقول الله تعالى في حديث قدسي (يا ابن آدم,, لو جئتني بملء الأرض ذنوب وخيايا ولم تشرك بي شيئاً غفرت لك ولا أبالي), فإذا أحسستم بأنكم (مستبعدون مسبقاً) كما تقول فهذا إعتقاد ليس بالضرورة موافق للحقيقة,, وإنما القول الصحيح هو (أنكم مبتعدون بإختياركم), بدليل أن القرآن كله عبارة عن دعوة مخلصة لكل البشر والجن للعودة والإياب من قريب, والنجاة, ولكن الشيطان لن يترك هذه العودة لكم سهلة ميسرة وذلك بالوسوسة والفتن والتيئيس. يقول تعالى: (ما يفعل الله بعذابكم إن إتقيتم)؟؟؟

أما قولك لنا إن: (... النتيجة الحتمية التي تقود اليها هذه الاسئلة، جاءت في جملة، مقتضبة، حاسمة، تقول إنني قلت لك فيها: (... ماشانك انت والتدبر، وانت لاتؤمن بالمتدبر!!!), ثم تعليقك عليها بقولك: (... الا يعني هذا ، وجوب الايمان بالمتدبر، كشرط مسبق للنقاش? اكرر هذا كل مايهمني...).
نقول لك في ذلك: أنا قلت ذلك من قراءتي لواقعك الذي بينته أنت بنفسك, وليس تخميناً أو إتهاماً لك, على أية حال,, لعلك قد فهمت مقصدنا من هذه الجملة بمفهوم بعيد كثيراً عن الذي عنيناه. فمن أكون أنا حتى أتجرأ بالتأله على الله والحكم في عبيده من دونه؟؟؟ ..... لا والله لن يكون ذلك أبداً. فالعبد علاقته بربه مباشرة, لا يستطيع أحد أن يدخل بينهما أبداً إلَّا بالنصيحة بالتي هي أحسن إن إرتضاها المقدمة له.

وما عنيته أنك إن قصدت الخوض في آيات الله "معجزاً",, بالبحث عن المآخذ وإفتراءها عليها لعدم إيمانك بوجود الله وحقه عليك عندئذ لن يفيدك التدبر شيئاً لأنه يعمل عكس غايتك ولك في ذلك مثال حي هو الأخ سامي لبيب,,, لقد بحث كثيراً في القرآن الكريم, ووقف على آيات وإعجازات لم يبلغها كثير من المسلمين المتفقهين, ولا أظنه لم يقف عند آيات منها مبهوراً, ولكن للأسف كانت غايته الخوض فيه فكانت النتيجة إضلالاً له لأنه قصد الضلال والإضلال قصداً غير مبرر. وأعتقد أنه لو حاول مرة ومرات النظر إلى تلك الآيات التي خاض فيها ولكن بصورة إيجابية لكان من الصالحين العاملين, ولكن أمامه إبليس قد إستحوذ عليه فأغواه وأضله, بإرادته وإختياره (إن كيد الشيطان كان ضعيفاً). وهناك من الهالكين من قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه إنه (آمن قبله وكفر لسانه).

أكرر مرة أخرى ومرات بأنني لا أتعامل من الأشخاص وشخصياتهم وخصوصياتهم وانما أتعامل مع النصوص التي يكتبونها هذا منهجنا والشاهد عليه مواضيعنا المنشرة أمام السادة القراء والسيدات الكريمات.

تحية طيبة للقراء

بشاراه أحمد



#بشاراه_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحَقُّ والإبْيَانُ في أنَّ إبْليْسَ هُوَ عَيْنُهُ الشَّيْطَ ...
- الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ (Q):
- الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ (N):
- الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ (M):
- الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ (L):
- الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ (J):
- الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ (I):
- الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ 1-H:
- الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ G:
- الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ F:
- الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ E:
- الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ D:
- الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ C:
- الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ B:
- الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ A:
- الإعجاز العلمي القرآني1 (تصحيح مفاهيم ج ):
- الإعجاز العلمي القرآني1 (تصحيح مفاهيم ب):
- الإعجاز العلمي القرآني1 (تصحيح مفاهيم أ ):
- لمحة من الإعجاز العلمي القرآني الخالد 1:
- قَبَانْجِيْنَآتٌ مُتَهَآفتة ... لَاْ حَمْدَ فِيْهَاْ (F):


المزيد.....




- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟
- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بشاراه أحمد - مغالطات غاشمة ونقطة نظام حاسمة: