أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - (حقيقة دور-فهد- التاريخي(!!!! لاحزب شيوعي..ولا إشتراكية ديموقراطية(2/2)















المزيد.....

(حقيقة دور-فهد- التاريخي(!!!! لاحزب شيوعي..ولا إشتراكية ديموقراطية(2/2)


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 5303 - 2016 / 10 / 3 - 12:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(حقيقة دور"فهد" التاريخي(!!!!
لاحزب شيوعي..ولا إشتراكية ديموقراطية(2/2)
عبدالأميرالركابي
قضيتان وثيقتا الصلة بموضوع "دور فهد التاريخي" وحقيقته، اخرتاني عن كتابة الجزء الثاني الماثل، من المقال الذي كان جزءه الأول قد نشر قبل أيام، الأولى استشهاد "ناهض حتر" والثانية متأخرة عنها، وقد تبدو غريبة، وبحاجة لتوضيح، او على الأقل تبيان صلتها بما اخرني، الأولى عراقية تتعلق بتمخضات تاريخية راهنة، ساحتها العراق، تجلت مؤخرا في اقدام رجل دين شيعي على الصلاة في "اور" جنوب العراق، حيث ارض سومر، متوجها الى " الزقورة" عند بيت النبي إبراهيم، معتبرا المكان هو القلبة/ الكعبة الفعليه التي أقيمت ب " بكة" حسب "القران،"، واما الثانية أي قضية اغتيال ناهض حتر، فتاتي لكي تؤشر على تحولات "اليسار" ومصادره وضرورات توطينه، فضلا عن خطورته وماساوية مصيره، ولست اعتقد ان موضوع "فهد"، او محاولة إعادة النظر في ماقام به ودوره التاريخي الفعلي، تخرج عن سياقات ودلالات هاتين المسالتين، بالدرجة الأولى من حيث اتصالهما بقضية التكوين العراقي، الوطن كوني، او "الامبراكوني" الذي عني به "ناهض حتر" باهتمام.
فمسالة "فهد" ومن رافقه، وتياره، يتعرف عليها، باعتبارها جزءا من مسارات عملية التحوير التاريخية الثالثة للبنية العراقية، بعد الأولى الفارسية التي دمرت بابل، والثانية العربية الإسلامية، والثالثة الحالية، بخاصياتها الحداثية المعروفة، والمتصلة بالغرب وثورته الصناعية، ونموذجه المعاصر في المنهجيات والمقاربات، وفي نموذج الدولة والإجتماع، وطبعا في الاستعمار المباشر العسكري والمفهومي، التصوري، الثقافي.
وتكتسب الشيوعية العراقية اهم مقومات خصوصيتها، وماقد تمبزت به، من كونها نشأت وسط تاجج الصراع لحدوده القصوى، بين المجتمع المشاعي العراقي التاريخي، العريق تاريخيا، والذي يشمل ارض السواد، وبين الوافد الأوربي الاستعماري، بصفته نمطا وحالة غزو فريدة، خارجية كليا، وغير مالوفة، ومناقضة تكوينا، ومن حيث الوسائل، مااوحى للمجتمع العراقي قيد التشكل، بخطرواحتمالات الاقتلاع، والسحق البنيوي والتكويني.
والمهم ان ذلك كان قد حدث بينما العراق قد شرع قبلها يتشكل حديثا، مبتدءا دورته الثالثة الراهنة منذ القرن السابع عشر، بعدما توقفت مفاعيل دورة "الانقطاع الحضاري" الثانية، التي استغرقت مابعد سقوط بغداد على يد هولاكو 1258 ، وكما هي العادة، او القانون الخاص بالتكوبن العراقي، تكرر تشكل العراق من جنوبه، ليشمل ارض السواد المتماثلة بنية، مكررا حضور شرط كياني قاعدته "مجتمع لادولة"، يتعذر فيه ظهور السلطة المنفصلة عن المجتمع، الامر الذي تقرره الزامات عملية انتاج استثنائية قاهرة، ومجافية ( حالة النهرين الذين يفيضان عكس الدورة الزراعية، مع قوة تدميرهما الهوجاء الطاغية، كأساس)، لاتتم بالمجهود العادي، وتقتضي حتما بنى غاية في الإحكام والدقة، وعلو السوية تكنولوجيا على مستوى الارواء ( شبكة معقدة عالية الاحكام من النواظم والسدود)، مايوجد صيغة حياتية مختلفة شاملة، دراماتيكية وسيزيفية، تعلي الى الحد الأقصى من قوة المشاركة، مع مساواتية جمعية حادة، وتاكيد بداهي على الغاء التميز التملكي والمعنوي الفردي، مايتولد عنه عملية إنتاجية لاتشبه اية عملية إنتاجية مجتمعيةعلى الأرض.
تتبدى مظاهر ثراء وتلون وجوه العملية الاجتماعية التاريخية الصراعية، داخليا ومع الخارج ( علما ان هذا الأخير حاضر هو الاخر كعنصر "داخلي" تاريخي مكون)، ناهيك عن تعذر ادراكها ونمذجتها وطنيا، بشعور البعض مع بدايات القرن الماضي، بتوفرهم على فرصة تعبيرجاهزة وغنية للغاية، على المستويين الداخلي، وبقوة مثال الخارج، فالفرع "الاشتراكي" الحداثي الغربي، وبالأخص تعبيراته الاوراسية منذ العشرينات، تلاقت مع حالة الرد الشامل والعنيف المشاعي العراقي ضد الحضور والمشروع الغربيين الاستعماريين، ولم تكن "الشيوعية الماركسية الاوربية المنشأ" ولا نموذج حزب "مالعمل" اللينيني، التي تلقفها "فهد" وهو في الناصرية/ المنتفك، عاصمة التشكل الحديث المشاعي العراقي الوطني، اي "سومر الحديثة"، سوى وسيلة اعتاشت على واقع موضوعي، لاينتمي اليها، ومختلف عنها جوهرا.
ولايدخل ظهور"الحزب الشيوعي" وانتشاره الملفت، الا في باب التعويض الايديلوجي الجاهز عن قصور الرؤية الوطنية العراقية التاريخية الفادح، وهو ماكان قد ظهر بوضوح عبر تجربة "الحزب الوطني العراقي" بزعامة "جعفر أبو التمن" عام 1922 ،السابقة على غلبة الأحزاب الايديلوجية، خصوصا مع عجزها في حينه كليا عن مقاربة المنظور والرؤية الوطنية، على نمط وشاكلة حزب "الوفد" في مصر، او "المؤتمر الهندي"، وفي حين كان زخم الحركة الجماهيرية يتجاوز قدرات "الحزب الوطني" على الإحاطة والفعل القيادي، العملي والنظري، ويفيض عنها، فلقد الحت مع الثلاثينات، ضرورة تغيير نمط وشكل العمل الوطني وادواته، مع ان "الحزب الوطني" كان وقتها، يضم غالبية ممثلي التيارات الايديلوجية الحزبيه التي خرجت من عباءته، ومنهم "فهد" الذي كان ممثل الحزب في الناصرية، و"مهدي كبه" زعيم التيار القومي العروبي العراقي، المتشكل لاحقا باسم "حزب الإستقلال"، بعد ان كان عضوا في قيادة الحزب الوطني.
ولم تكن أرضية الانتقال من "الحزب الوطني"، الى الوطنية الحزبية الايديلوجية، نابعه من تعاظم حدة "الصراع الطبقي"، فمثل هذه الفكرة الاختزالية المجافية لحقيقة ماكان يعتمل فعلا في الواقع، تنطوي من جهة على جهل بالحقيقة الوطنية العراقية، استمرت هي ذاتها بعد الخروج من "الحزب الوطني"، مع فارق كون تيار "أبو التمن" اعترف بعجزه، وسلم بتدني قدرته على التعبير عن خصوصيات الوطنية العراقية، بينما تصدى الحزبيون لمثل هذه المهمة بالاسقاط الايديلوجي، وبالتعسف على الواقع، واكراهه، ولي عنقه، مستثمرين لاثبات صحة مقولاتهم وبرامجهم وتصوراتهم، قوة زخم وجذرية الحركة الشعبية المستقلة عنهم، وهذا ماكان سمة عمل وسلوك التيار "الماركسي اللينيني" من بين تلك التيارات، اذ كان اكثرها استفادة من الطابع المشاعي التكويني التاريخي للحركة الشعبية، كما كان بمقدمتها اعتياشا عليها، وايغالا في تزوير حقيقتها.
كان واقع العراق، بعد اكثر بقليل من عشرسنوات على الهبة المشاعية الوطنية المسلحة، الكبرى عام 1920 بوجه الاحتلال، واضطرارالاخير للتراجع الخبيث عن نظرية الاستعمار "الهندية"، المتعالية المتغطرسة، نحو صيغه مبكرة من صيغ "الاستعمار الجديد"، كماعرف لاحقا في الستينات. مختارا "الحكم من وراء ستار" وإقامة دولة مركزية، ركبت فوق المجتمع المشاعي، من خارج النصاب الاجتماعي الوطني، قد عرف مزيدا من الاحتدام ومن تاجج الصراع مع المحتلين، وضد دولتهم ووجودهم، الى الحد الأقصى، بالاخص مع اقدام هؤلاء على وضع قانون التسوية، والشروع بتمليك شيوخ القبائل، الأرض المشاع التي كانوا يستشمرونها مع أبناء جلدتهم، بلا تمايزات تملكية، فكان ذلك اعنف هجوم مادي شنه المحتلون هذه المرة، ضد البنية الاجتماعية التاريخية، واخطره على نظام "اللادولة المشاعي" العراقي التاريخي، مااطلق ردة فعل وطنية حادة شاملة، تجاوزت الريف الى المدينة، ووسعت افق "الوطنية"،بالتداخل مع قوة نموذج وشمولية ثورة 1920، فاجتاحت المدينة، التي غدت موطن هجرة واسعه، واقتلاع من الأرياف، سخطا على انقلاب العلاقات الإنتاجية، وكل هذا لم يكن محركة المادي والموضوعي، لا الطبقة العاملة، ولا أي حزب حديث ايديلوجي، فالطبقات الجديدة التي لم تكتمل مقومات بنيتها بعد، استفادت وقتها أصلا، من قوة زخم الصراع بين مجتمع اللادولة، وشكال وتطبيقات الهيمنة الاستعمارية.
ولو كان " فهد" بالفعل من نمط القادة "الماركسيين الكبار" على شاكلة لنين، او ماوتسي تونغ، لكانت الفرصة امامه في حينه، اكبر بكثيرمن تلك التي كانت تتوفر لهما،ولو انه لم يكن ناقلا ببغاويا، طبق تطبيقا مضحكا، نظرية لنين في "مالعمل" على واقع العراق، لما كتب وقتها في الاربعينات كتابا لايمت لواقع العراق باية صلة مثل :"حزب شيوعي لااشتراكية ديموقراطية"، المحكوم لدوافع ذاتية ومحلية موصلية، والاهم في عمله اجمالا، ومن دلائل تحجره الفكري، انه برغم اشارته هو زكي خيري، لواقع العلاقات التاريخية في الريف العراقي، وطابعها المشاعي الغالب، بالأخص في تقرير "زكي خيري" عن "المسالة الزراعية في العراق"، لم يذهب الى اكثر من تذكر مقولة لانجلس حول "نمط الإنتاج الاسيوي" ، وبالعموم فان "فهد" بالأحرى، لم يكن يتمتع باية ملكات نظرية إبداعية، ولم يفعل في حياته، غير النقل والتطبيق الحرفي الاعمى لما تلقاه من دروس في روسيا، وذلك في بلد كانت ظروفه مهياة كليا، وتلح على الحاجة لمنح المشاعة العراقية، ومجتمع "اللادولة التاريخي" اطارا تصوريا حديثا، حتى وان كان مقاربا وغير مكتمل، الا نه استعاض عن الضروري الذي لايتمتع بقدرات او ملكات تؤهله لتحقيقه، استعاض لسد النقص، بالركون الى زخم جماهيري جاهز،هو بالأحرى نتاج واقع ومحركات اخرى.
هذا القصور الخطير، غير في حالة العراق من طبيعة ودلالة الشيوعية المفترضة، فحولها لقوة رديفة للمنظور الاستعماري، لا الوطني، ومع الاصرارعلى نفي الخاصيات الوطنية العراقية، والغائها لصالح منظور هو بالأساس غربي، ومستمد من ترسانة فكرية نابعة من نمط حياة وتاريخ، وتركيب مجتمعات أخرى، وجعلها قانونا تعسفيا لايقبل الجدال، انتهى لان تصبح الشيوعية قوة متصادمة مع القوانين التاريخية، لواقع كان ينبغي أولا اكتشاف خاصياته ودرسها ومحاكمتها، هذا غير ضرورات تسليحها بمنظور اقرب لكينونتها، يمنحها الأدوات التي هي بحاجة لها في معركتها ضد قوة عاتية، هدفها سحقها وتدمير كينونتها التاريخية.
هذا الأساس ال "فهدي" هو ماعاد واوجد الانفصال المطرد اللاحق، بين الحركة الجماهيرية والحزب الشيوعي العراقي الستاليني، بالأخص منذ ومابعد ثورة 14 تموز1958، و منذ الستينات على وجه التحديد، حين بدأ مشروع "الشيوعية الكردية" ينتصر، بالسطو، ورعاية الأجهزة السوفيتية، منهيا أي صلة للحزب بنبض الحركة الشعبية، ومحولا إياه الى عنصر تصفية نهائية للوطنية العراقية المشاعية، بالتحالف مع البعث السلطوي الريعي، قوة التصفية الثانية الامضى، والاقسى لمجتمع "اللادولة" بعد عام 1968.
انتهى طور من "المشاعية العراقية" الحديثة المزورة، الايديلوجية ال "فهدية"، بعدما ظلت وماتزال تباهى بزخمها الشعبي الذي تزوره يوميا، وتجافيه، مكرسة الإنفصال الأصلي عنه، فهل ياترى من طور لاحق"مشاعي عراقي تكويني في الأفق؟".



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا قتلتم ناهض؟ لماذا نزعتم روح الاردن؟
- (حقيقة دور -فهد-التاريخي!!!!) لاحزب شيوعي ولا إشتراكية ديموق ...
- البيان-الإمبراكوني- ..كتابٌ ليُصبح العراقيون اُمةً.
- قمةٌ حضاريةٌ كونيةٌ ما بينَ الهندِ والصينْ وصولاً لأوربا(3/3 ...
- -الإمبراكونيا-: وأمريكا كمشروع إبراهيمي عراقي محرف(2/3)
- -الإمبراكونيا- إكتشاف نظري عراقي كوني ( 1/3)
- نداء الى الوطنيين العراقيين ( ملحق): هل كان العراق موحدا عام ...
- نداء الى الوطنيين العراقيين: جدول اعمال وطني جديد.. بماذا هو ...
- -نداء الى الوطنيين العراقيين-:آن الأوان كي تستعيدوا المبادرة ...
- بعد الإعتراف البريطاني: من يعيد الإعتبار للوطنيين العراقيين؟
- ماذا لو انهارت الامبراطورية الامريكية ؟ (2/2)
- ماذا لو انهارت الامبراطورية الامريكية ؟ (1/2)
- اذا فكر الترك انفجروا: الانقلاب وتناقضات - الوطنية / الامبرا ...
- متى تعود المرجعية للنطق؟ وماذا اذا نصبت ايران رئيس وزراء تاب ...
- هل سينتهي دورمسعود بارزاني؟: الوطنية والجزئية بظل - العملية ...
- النشوئية الجديده وهزيمة كلكامش ودارون ( الكون كصيرورة تحولية ...
- العراق والشرق الأوسط في عالم انتقالي بلا -ثوابت- : من -الحدا ...
- روسيا والشرق الاوسط: العراق كركيزة إستراتيجية بدل ايران
- عبد الجبار الكبيسي ..... متى ينصفه التاريخ 6 :على طريق تجدي ...
- عبدالجبار الكبيسي .. متى ينصفه التاريخ 5 الايديلوجية الحزبية ...


المزيد.....




- السعودية.. الديوان الملكي: دخول الملك سلمان إلى المستشفى لإج ...
- الأعنف منذ أسابيع.. إسرائيل تزيد من عمليات القصف بعد توقف ال ...
- الكرملين: الأسلحة الأمريكية لن تغير الوضع على أرض المعركة لص ...
- شمال فرنسا: هل تعتبر الحواجز المائية العائمة فعّالة في منع ق ...
- قائد قوات -أحمد-: وحدات القوات الروسية تحرر مناطق واسعة كل ي ...
- -وول ستريت جورنال-: القوات المسلحة الأوكرانية تعاني من نقص ف ...
- -لا يمكن الثقة بنا-.. هفوة جديدة لبايدن (فيديو)
- الديوان الملكي: دخول العاهل السعودي إلى المستشفى لإجراء فحوص ...
- الدفاع الروسية تنشر مشاهد لنقل دبابة ليوبارد المغتنمة لإصلاح ...
- وزير الخارجية الإيرلندي: نعمل مع دول أوروبية للاعتراف بدولة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - (حقيقة دور-فهد- التاريخي(!!!! لاحزب شيوعي..ولا إشتراكية ديموقراطية(2/2)