أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عبد الرضا حمد جاسم - وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج15















المزيد.....

وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج15


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5300 - 2016 / 9 / 30 - 22:45
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


مقدمــــــــــــة : في هذا الجزء تنتهي الردود على الزميل وليد يوسف عطو بخصوص "اختصاره" لمقالة الاستاذ الدكتور وسام الشالجي... تبقى سبعة فقرات قفز عليها الزميل وليد يوسف عطو لان فيها الكثير و هي الفقرات 4ـ5ـ18ـ19ـ20ـ21ـ22 اتمنى اطلاعكم عليها ...و هنا لابد لي ان اشكر الاستاذ وسام الشالجي الذي لم اكن اعرفه سابقاً و قد واصلتُ تزويده بكل اجزاء المناقشة لاسباب منها انه صاحب المقالة الاصلية و لتكراري لاسمه الكريم كثيراً و رغم اختلافي معه لكن و كما قلت له و عرضته في هذه السلسلة انه كان انساناً كريماً اجتهد فيما كتب و اعطى ما راه مناسب و اختار كلماته و عباراته بعناية كبيره و اوفى ما تعهد به لنفسه من انه لا يمس باي شخصية عامة يُطرح اسمها في المقالة...و اود ان اقول انه ترك تعليقات على بعض الاجزاء و استأذنته بنشرها او الاستعاره منها و وافق على ذلك برحابة صدر الباحث رغم الاختلاف في و جهات النظر بيننا مشرت بعضها و احتفظ بالاخر و في هذه المناسبة اقول اني عثرت بالصدفة من خلال الفيسبوك على صورة نادرة للباشا نوري السعيد و هو بالعقال العربي لم اشاهدها منشورة في موقع تاريخ المملكة العراقية الذي يشرف عليه او يتابعه الاستاذ وسام الشالجي فبعثتها له و استأذن نشرها مع اسمي فرحبت بذلك و تم النشر...كل هذه المراسلات تمت على الفيسبوك/الخاص من خلال دخولي على الرابط الذي تعرفت به على الاستاذ الشالجي كما ذكرت ذلك سابقاً و لحد اليوم ليست هناك علاقة صداقة بيننا على الفيسبوك
و بهذه المناسبة اقول للاستاذ الفاضل وسام الشالجي من اني سأناقش الفقرات التي تركها الزميل وليد يوسف عطو و ارسل الرد الى الموقع الذي نُشِرت فيه اصل المقاله اي مدونة ايامي...و هو مخول بنشرها من عدمه...و اود هنا ان اُشير الى انه قد انتقدني بشكل متميز في احدى ردوده و اجبته بانه كان محق جداً في ما ذهب اليه و اعتذرت منه و تعهدت له ان اتجاوز ذلك و هذا ما اعتقد اني اوفيت به و للعلم فأن انتقاده لا يخص شخصه الكريم. اكرر التحية للاستاذ الفاضل وسام الشالجي...و لكم اعزائي من تابعتم هذه السلسلة و الشكر موصول للزميل وليد يوسف عطوو اقول في ختامها اني ساذهب الى مناقشة الزميل وليد يوسف عطو على ما ورد في منشوره ذو الصفحات الثمانية /عراق نوري السعيد...فترقبوا ذلك لطفاً...دمتم بتمام العافية
.........................................................
* الفقرة رقم (17) عنوانها تطبيق النظام الاقتصادي الحر (اقتصاد السوق) . وسأجزئها للسهولة ...علماً اني قد استشهدتُ بها في ج12 عند مناقشة الفقرة (14).:
1.قال الاستاذ وسام الشالجي:(بعد تأسيس الدولة العراقية تم تطبيق النظام الاقتصادي الحر فيها.ما من شك بان النظام الاقتصادي الحر هو افضل نظام معروف في ادارة العجلة الاقتصادية في اي بلد , وقد اثبتت السنين والعقود اللاحقة من عمر الدولة العراقية بانه فعلا نظام جيد ساهم في بناء الدولة وتطويرها . فقد تحولت الدولة العراقية خلال سبعة وثلاثين عاما من دولة تعيش في القرون الوسطى الى دولة متقدمة تضاهي حتى الدول الاوربية في الكثير من مرافقها )انتهى.
××اختصرها الزميل وليد يوسف عطو الى : (لاشك ان نظام السوق حقق نجاحات كبيرة في العراق حيث نقله من دولة متخلفة الى دولة حديثة)انتهى .
مناقشـــــــــــــــــــــــة:
هل ان (...نقله من دولة متخلفة الى دولة حديثة) هو اختصار لعبارة (من دولة تعيش في القرون الوسطى الى دولة متقدمة تضاهي الدول الاوربية في الكثير من مرافقها)... لا اعرف عن تلك المرافق التي تميز بها العراق عن الدول الاوربية سوى الفقر الذي كما ورد كان 56.8% علماً ان الكثير من الدول الاوربية كانت تعيش حالة ما بعد الحرب العالمية الثانية و كانت في حركة هائلة لإعادة الاعمار و معالجة اثار تلك الحرب المدمرة...رافقتها انطلاق الحرب الباردة التي اشعلت العالم بطرق جديدة... و هنا ايضاً اعيد السؤال : ما هي ملامح ذلك النظام الحر الذي ورد في هذا المقطع ذلك الذي كان يدير اقتصاد العراق؟...عن أي دولة حديثة يتكلم السيد وليد يوسف عطو؟ هل في التعليم ام الصحة او الخدمات البلدية او الامن او فصل السلطات او تنظيم حركة السوق؟... نعم انتقل العراق من لا دولة متخلفة(عثمانية) الى دولة "حديثة" بالقياس الى حالة التخلف التي كانت و هي في طريق صعب و الفضل يعود في غالبه الى اكتشاف و تدفق النفط... لكن مع تدفق النفط ...هل صارت العراق مثل لبنان أم سوريا ام مصر ام تونس ام تركيا ام ايران في ذلك الوقت؟ انه مجرد سؤال... ثم لا بد من القول انه لقد توسع و قتها نوعما نظام "غير السوق""غير الحر" في بلدان اخرى... لمن يعرف الفرق و ربما الزميل وليد يوسف عطو منهم أسأل هل دفع هذا النظام تلك البلدان للتخلف و قتها؟
2. قال السيد وسام الشالجي :(غير ان النظام الاقتصادي الحر لا يخلو من عيوب كثيرة لم تجعل منه النظام النموذجي الباهر في العالم . فالنظام الحر اذا طبق من دون ضوابط يؤدي دائما الى تنامي الجشع والرغبة بالاثراء على حساب مصالح الاخرين من الفقراء والبسطاء . وهذا ما حصل فعلا في العراق خلال العهد الملكي , وقد ظهرت نتائجه جليا في مفصلين مهمين هما الزراعة والصناعة . ففي الزراعة لاحظنا في فقرة سابقة كيف كان النظام الاقطاعي يمتص حياة وجهود الفلاحين ويجعلهم يعملون دون مقابل , اللهم الا ما يعطى لهم لقاء استمرارهم بالعيش . وفي الصناعة قام بنفس الشيء بعض اصحاب رؤوس الاموال , حيث كان العمال يعملون لساعات طويلة لقاء اجور متدنية , ولم يكن هناك انظمة للضمان الصحي والاجتماعي ولا يوجد نظام تقاعدي ولا نقابات تدافع عن العمال . وحين كان يلجأ العمال للاضراب للمطالبة بتحسين أحوالهم المعيشية كان اصحاب رؤوس الاموال يفصلونهم من العمل او يستدعون قوات الشرطة لقمع تظاهراتهم وتجمعاتهم وانهاء اضراباتهم )انتهى.
÷÷ اختصرها الزميل وليد يوسف عطو الى:(غير ان عيوب نظام اقتصاد السوق كان في ظلم الاقطاع للفلاحين . وفي الصناعة كان على العمال العمل لساعات طويلة مقابل اجور قليلة .حيث لم يكن هنالك نظام للتقاعد وللضمان الصحي والاجتماعي ولا نقابات تدافع عن حقوقهم .وحين يقوم العمال بالاضراب يقوم رب العمل بفصلهم من العمل او استدعاء قوات الشرطة )انتهى.
مناقشــــــــــــــــــــــــــــــــة:
لقد افرغ الزميل وليد يوسف عطو تلك الفقرة من روح الاستاذ وسام الشالجي و انسانيته واحساسه بآلام الفقراء...الغى كلمات من قبيل (الجشع) و(الرغبة في الاثراء) و (مصالح الفقراء و البسطاء) و (يمتص حياة و جهود الفلاحين) و (يجعلهم يعملون دون مقابل اللهم الا ما يعطي لهم لقاء استمرارهم بالعيش)... و هنا وجب القول: لو كان الحديث هناعن القوانين و نصوصها والنضال و اساليبه و الظلم و تأثيراته (نظرياً) لكان يمكن ان يكون اختصار الاستاذ وليد يوسف عطو مقبولاً نوعما...لكننا نتكلم عن ثورة هزت العالم وعن "ابادة العائلة المالكة" و عن "نهب و سلب" و "سحل و حرق لجثث"...و ما الذي دفع اليها و هل جرى ما جرى نتيجة انفلات"غوغاء"و"رعاع" و "رثاثة فكرية"...ام ان وراء ذلك جوع و حرمان واهانة وتهجير واحتقار واذلال...اكيد يفهم السيد وليد يوسف عطو معنى اجبار انسان على مغادرة ارضه و ارض اجداده و اقتلاعه من تاريخه و اذلاله عندما يجد ان عائلته جائعة مريضة و هو يكدح ليل نهار و لم يحصل على ما يعينهم على العيش...و ربما يعرف معنى ان تُهان كرامة الانسان امام عائلته... لكنها حالة .... كما يبدو!!!!!!!!! ربما يتصور السيد وليد يوسف عطو ان من اتى الى محيط بغداد كان فَرِحاً سعيداً بذلك (سأتطرق لذلك في التاليات بما يناسب)... ان كان ذلك فالسبب ربما هو ان السيد وليد يوسف عطو لا يعرف كيف يعيش الناس هناك بين اهلهم و سندهم و عشيرتهم وبالذات في وقت الشدة او في الشدائد و وقت الضيق...ربما يتصور الزميل وليد ان من ترك ارضه كان من السهل عليه التأقلم مع المكان الجديد و ينسى رائحة تلك الارض و يقبل بالخنوع و الاذلال و تقبل الاهانة بفرح غامر...هذا معنى اختصار الزميل وليد لهذا المقطع بتلك الصورة الا إنسانية... السؤال هنا لماذا هذه الحالة؟ لماذا هذا الاختصار الجائر الذي قد يرفضه السيد وسام الشالجي؟ الجواب عند الزميل وليد يوسف عطو
.......................................
3. قال السيد وسام الشالجي : (كما ان الاثرياء كانوا يصلون بسهولة الى اعلى المناصب لانهم صاروا هم الطبقة الظاهرة في المجتمع , لذلك نجدهم هم من يرشحوا لشغل مقاعد البرلمان وهم الذين يفوزون بها , وهم من يصبحون الوزراء والمدراء والمتصرفين وغيرها من المناصب المهمة) انتهى .
هذه لم يختصرها الزميل وليد يوسف عطو بمثل ما اختصر صاحباتها انما بترها اختصاراً رغم انها تؤشر لمن يرغب بالدراسة و البحث شيء مهم على ما كان يدور و كيف كانت حالة الرقي التي تنعم بها البلاد...فهم النخبة التي ان كانت من الاقطاع عرفنا دورهم كما نقله لنا الزميل وليد و اذا كانوا من اصحاب الصناعة فسيتحفنا عنهم الزميل وليد في التالي و ان كانوا من ارباب السياسة فسننشر غسيلهم في سلسلة قادمة واحداً واحداً...تآمرهم على بعضهم و حنثهم القسم و قتلهم للشعب و انقلاباتهم العسكرية و السياسية و تسببهم على هامش عدائهم السياسي في اثارة الفتنه بين العشائر التي تقاتلت بسببهم و اسقاطهم لبعضهم سياسياً.
....................................................
4. قال السيد وسام الشالجي: (ادى هذا الوضع الى انتشار الفقر وتفشي البطالة وتنامي سخط شرائح واسعة في المجتمع على الدولة وحكوماتها , خصوصا من العمال والفلاحين والكسبة.واعتبرت حكومات العهد الملكي المتتالية ليس غير حكومات اغنياء تعمل من اجل الاغنياء لتحقق الارباح للاغنياء.وكان من نتائج هذا أنتشار المظاهرات والاعتصامات والتي كانت في بعض الاحيان تصل الى درجات يضطر معها الى استخدام القوة لقمعها مما كان يزيد من تفاقم الاوضاع) انتهى.
اختصرها الزميل وليد يوسف عطوالى:(ادى هذا الوضع الى تفشي البطالة وتذمر فئات كثيرة من الشعب)انتهى.
مناقشــــــــــــــــــــــــــــة :اختصرها الزميل وليد ...تاركاً لنا التوضيح...فالغى تنامي السخط و معناه عند الباحث و الغى انتشار الفقر و نتائجه على المجتمع...و ترك انتشار المظاهرات و الاعتصامات التي كانت في "بعض الاحيان" تُقمع بالقوة...كل تلك الامور لا تدفع الزميل وليد يوسف عطو لاعطائها الاهمية و الانتباه الى تاثير السخط و تفاقم الاوضاع كما ذكر الاستاذ وسام الشالجي.
يقول السفير الامريكي الذي نقل عنه الاستاذ سيار الجميل صاحب المصدر الوحيد الذي اعتمده الزميل وليد يوسف عطو في منشورة المتعدد الصفحات و الذي كان بعنوان : عراق نوري السعيد / الحلقة الثانية... كما ورد في / درر العراق تحت عنوان (عراق نوري السعيد انطباعات " ولدمار غلمن" أخر سفير امريكي في العهد الملكي) بتاريخ 08/03/2011 الرابط
https://www.dorar-aliraq.net/threads/16833-%C2%AB%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%86%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%8A%D8%AF%C2%BB-%D8%A7%D9%86%D8%B7%D8%A8%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%C2%AB%D9%88%D9%84%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D8%BA%D9%84%D9%85%D9%86%C2%BB-%D8%A2%D8%AE%D8%B1-%D8%B3%D9%81%D9%8A%D8%B1-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%87%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83%D9%8A
:(حزب السعيد يكتسح : طلب السعيد حل البرلمان و الاحزاب و الغاء امتياز الصحف كشرط لتشكيل الوزارة:وفي صباح يوم الانتخابات فاز 116 مرشحاً بالتزكية،أي بدون معارضة، ولم يجرالتصويت إلافي عشر مناطق انتخابية في بغداد والبصرة والسليمانية، حيث تبارى 25 مرشحاً على الـ19 مقعداً الباقية.وكانت الأغلبية الساحقة من المنتخبين من أعضاء حزب نوري المنحل(حزب الاتحادالدستوري)، مضافاًإليهم عددمن المستقلين من جماعته أيضاً.كما نجح ثمانية مرشحين كانوا ينتسبون إلى حزب الأمة،واثنان كانا منتسبين إلى حزب الاستقلال،وواحد كان ينتسب إلى الجبهة الوطنية،وذلك بعدأن رشحواأنفسهم كمستقلين،ولذلك فلم يكن متوقعاًأن يزيد عددالمعارضين على 12 شخصاً ولما كان.ولماكان هذاالمجلس قد قدرله أن يبقى في الحكم لمدة ثلاث سنوات ذات فعالية غير اعتيادية في ميادين الشؤون الخارجية والتطور الاقتصادي، فمن الأفضل أن نبحث بتكوينه بتفصيل أكبر.كان المجلس يتألف من 116
كان هذا المجلس مكون من 115عربياً و19 كردياً. هذا من الناحية العنصرية، أما من الناحية الطائفية فقد كان فيه 73 سنياً و56 شيعياً و6 مسيحيين. كما أن 88 من النواب اشتركوا كنواب في المجلس السابق – المجلس الرابع عشر – ما عدا 16 منهم كانت للجميع منهم خبرة سابقة في مجلس النواب. وقد كان عدد الملاكين من غير شيوخ العشائر 49 نائباً، كما كان هناك 42 من رؤساء العشائر و18 من رجال الأعمال. أما الطبقة المهنية فكانت ممثلة بـ23 محامياً، خمسة منهم كانوا من القضاة السابقين، ومن ثلاثة أطباء) انتهى
هذا كان حال مجلس النواب و هؤلاء هم اصحاب الاقتصاد الحر...((ملاحظة: انا لا اتدخل هنا ...لكن ابين رايي...وهو: هكذا كانت الظروف ولانعرف ما كان في داخل النفوس وهل كان ممكن ان يكون احسن من هذا و هل هو مسموح؟؟؟ لا يمكن ان نطلق رأي هكذا دونما تبيان ما وراء ذلك... أي الوثائق تلك التي لا املكها الان او ليس في امكاني التوسع هنا لكن اكيد و هذا وعد ان اتعمق في هذا الموضوع و تلك الحالة... الحالات و سأتطرق الى ذلك و اقدم رأي عندما اناقش الزميل وليد يوسف عطو حول ما نشره تحت عنوان "عراق نوري السعيد" بأجزائه الثمانية و سنبين بعض الامور وهنا اسجل اني لم اتمكن من الحصول على نسخة حتى ولو الكترونية من الكتاب.
.............................................................
الى اللقاء في التالي



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج14
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج13
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج12
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج11
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج10
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958 /ج9
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج8
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج7
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج6
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج5
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج4
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج3
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز1968/ج2
- وليد يوسف عطو و ثورة 14تموز1958
- المرأة القدوة/الاسلام و المسيحية
- المرأة القدوة/4
- على هامش الديخوتوميون
- المرأة القدوة/3
- المرأة القدوة/2
- المرأة القدوة


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عبد الرضا حمد جاسم - وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج15