أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعد هجرس - أشياء ترفع ضغط الدم!















المزيد.....

أشياء ترفع ضغط الدم!


سعد هجرس

الحوار المتمدن-العدد: 1411 - 2005 / 12 / 26 - 10:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ماذا يحدث في بلادنا العربية.. وماذا جري لنا؟
هذا ليس سؤالاً استنكاريا فقط، وإنما هو سؤال مصحوب أيضا بملايين علامات التعجب أيضا لما وصل إليه حالنا.
فبينما نواجه تحديات خطيرة تهدد وجودنا ذاته، وبينما يموج العالم من حولنا بتطورات مذهلة ومتلاحقة بفعل الثورة العلمية والتكنولوجية والمعلوماتية، وما تطرحه من مستجدات علي جدول أعمال البشرية.
نستهلك مجهوادتنا وطاقات مجتمعاتنا في »معارك« و»حروب« طاحنة حول قضايا بالغة الغرابة، وكأننا نعيش في كوكب آخر؟
وسأضرب لذلك مثالين من مملكة البحرين التي كانت واحة للعقلانية والاستنارة في السنوات الماضية مقارنة بغيرها.
المثل الأول فتوي أصدرها وكيل وزارة الشئون الاسلامية البحرينية فريد يعقوب المفتاح بجواز تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، لاسيما تهنئة المسيحيين بأعياد الميلاد ورأس السنة الميلادية، وقال المفتاح بأنه لا مانع ان يهنئ المسلم غير المسلم بهذه المناسبات، مشافهة أو بالبطاقات التي لا تشمل شعاراً أو عبارات دينية تتنافي وتتعارض مع مبادئ الإسلام ولا مانع أيضا من قبول الهدايا منهم، ومكافأتهم عليها.
وأوضح المفتاح »أن النبي صلي الله عليه وسلم قبل هدايا من غير المسلمين، مثل المقوقس عظيم القبط بمصر وغيره، شرط ألا تكون هذه الهدايا مما يحرم علي المسلم كالخمر ولحم الخنزير وغيرهما«، وأكد أنه »لا بأس من تهنئة النصاري وغيرهم بأعيادهم لمن كان بينه وبينهم صلة قرابة أو مصاهرة أو جوار أو زمالة، أو غير ذلك من العلاقات الاجتماعية، التي تقتضي حسن الصلة، ولطف المعاشرة التي يقرها الشرع الحنيف والعرف السليم.
أما ما يتعلق بالأعياد الوطنية والاجتماعية، مثل العيد (أو اليوم الوطني) ويوم الاستقلال أو الوحدة أو الطفولة والأمومة وغيرها فإنه ليس هناك أي حرج علي المسلم أن يهنئ بها، بل يشارك فيها، باعتباره مواطنا أو مقيما في هذه المجتمعات التي تحتفل بمثل هذه المناسبات بشرط تجنب المحرمات التي تقع في تلك المناسبات«.
وأوضح أننا »نقول بجواز ذلك باعتبار أن الدين الإسلامي هو دين المعاملة والمحبة وكما جاء في الأثر (الدين المعاملة)، وبناء أيضا علي أن الأصل في الأشياء الإباحة كما نص الفقهاء رحمهم الله«.
وقال المفتاح انه »في مثل هذه الأيام من كل عام وحينما تقترب أعياد الميلاد وخاصة تلك المتعلقة برأس السنة الميلادية، ويوم مولد المسيح عيسي عليه السلام يتساءل كثير من الناس ويدور نقاش في بعض المنتديات والمجالس عن مشروعية تهنئة النصاري وغير المسلمين عموما بأعيادهم فكان لزاما تبيان الرؤية الإسلامية لهذه المسألة حتي يتضح الحكم الشرعي الصحيح ويزول أو يتقلص الخلاف«.
وأضاف :»كان المسلمون ومازالوا يتميزون بين الأمم الأخري بسماحة دينهم ويسر أحكام شريعتهم، وأنهم أصحاب حضارة سامية منفتحة تواكب متغيرات العصر، وتراعي ضرورات الحياة المستجدة، ومعطيات الواقع المعاصر، كما أن المسلمين يضمنون الرحمة والمحبة والسلام والأمن والاطمئنان والأمان لكل انسان مسالم مصداقا لقوله تعالي: »وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين« ولقوله تعالي: »يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة«.
وأضاف انه »لذا علينا وعلي المسلمين ممن هم مؤهلون لتولي منصب الفتوي والاجتهاد والتوجيه والارشاد أن يراعوا هذه المقاصد والغايات العليا لشريعتنا الغراء فيما يصدر عنهم من فتاوي وآراء وأحكام اجتهادية مبنية علي أدلة وحجج ظنية من أن دعوة الإسلام، هي دعوة عالمية جاءت لتبني حضارة إنسانية ليست خاصة بقوم معينين أو بقطر محدد، في غير عنف ولا تشدد ولا تعصب ولا تزمت ولا كراهية التي قد يؤمن بها بعض المسلمين - هداهم الله تعالي - ربما عن حسن نية أو غير قصد، عندما يسارعون بإطلاق عبارات وألفاظ التحريم علي كل ما هو جديد وما قد يجر ذلك من اتهام المسلمين عموما بأنهم انعزاليون، بل إرهابيون متطرفون لا يملكون روح التسامح، ويفتقرون إلي أدوات حسن التعامل مع غيرهم، في قضايا ومسائل لا تحتاج إلي كل هذا التصلب والتشدد، وبخاصة اذا كان في الأمر سعة والمسألة فيها أكثر من مذهب ومبنية علي أدلة ظنية الدلالة، أي إنها تحتمل أكثر من رأي كما في قضية تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، مع عدم وجود نص شرعي صريح صحيح يمنع من ذلك، لذلك لابأس في تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، لمن كان بينه وبينهم صلة قرابة أو جوار أو زمالة، أو غير ذلك من العلاقات الاجتماعية التي تقتضي حسن الصلة، ولطف المعاشرة التي يقرها الشرع الحنيف والعرف السليم«.
وكان الأمر المثير للاستغراب والحزن أن تكون هذه المسألة مطروحة للنقاش أصلا فمن غير المعقول ان نتجادل في السنة الخامسة بعد الالفين من الميلاد عما اذا كانت تهنئة اخوتنا المسيحيين باعيادهم.
حلالاً أم حراماً!
بل ان مجرد طرح السؤال اهانة لأنفسنا واهانة لديننا الإسلامي الحنيف الذي هو ارقي من هذه السخافات.
ثم انه مما يدل علي النفاق الشديد ان نلت ونعجن في هذه المسألة ويتسلح فيها بعضنا بأشرس العنتريات ونحن نتحدث عن علاقتنا بجزء منا وعضو من أعضاء جسدنا العربي وهم المسيحيون العرب بينما يتعامل الكثيرون ممن يثيرون هذه الفقاعات المضرة مع قوات الاحتلال الامريكية التي هي غير مسلمة بطبيعة الحال بدونية شديدة بل ان البعض يكادون »يقدسون« كل ما هو امريكي في السياسة والاقتصاد والثقافة ومع ذلك يبدون تشددا عجيبا مع اخوتهم المسيحيين العرب!
لكن ما يثير الجنون وليس الاستغراب والحزن فقط هو ان ينتهي الخبر الوارد الينا من المنامة بسطر يقول ببساطة ان فتوي الشيخ فريد يعقوب المفتاح التي استفزنا مجرد التفكير فيها قد »اثارت ردود فعل قوية من قبل عدد من المنظمات والتيارات الاسلامية التي دعت لاسقاطها وعدم الاخذ بها«.
يا للهول!!
ما هذه المصيبة التي وقعنا في براثنها؟!
هل هذا معقول يا سادة ان »عددا« من »المنظمات« و»التيارات« التي تصف نفسها بانها »إسلامية« ترفض تهنئة غير المسلمين باعيادهم بل وتدعو الي الاخذ بهذه الدعوة؟!
هل يمكن ان تكون هناك اساءة للاسلام اكثر من هذا الموقف الغريب؟!
المثل الثاني -الوارد الينا من البحرين كذلك - أن غرفة تجارة وصناعة البحرين رفضت موافقة مجلس النواب علي الاقتراح برغبة بشأن اغلاق جميع المحال اجباريا بما فيها المقاهي والمطاعم والورش مدة ساعتين كل يوم جمعة لتأدية شعائر صلاة الجمعة وقالت الغرفة ان موافقة المجلس علي اقتراح برغبة في هذا الخصوص واحالته الي الحكومة للعمل علي تنفيذه تتجاهل عدة حقائق وثوابت اهمها ما يتعلق بسماحة الدين الإسلامي وعدم اجباره في اداء العبادات بالاضافة الي التأثيرات السلبية التي تتصل بالبعد الاقتصادي للقرار.
واوضحت الغرفة انه من الخطأ ان يستمر المجلس النيابي في اثارة وطرح وتبني القضايا والموضوعات التي تجعله متفردا في صناعة »القلق الاقتصادي« الذي لا يخفي علي الجميع تبعاته خاصة تلك المتمثلة في الاضرار بالحركة التجارية والاقتصادية والاساءة الي مناخ الاستثمار وارباك مجتمع التجارة والأعمال وما يؤدي اليه ذلك من اضعاف لقدرة البحرين التنافسية واعاقة الجهود المبذولة باتجاه تنشيط الاقتصاد من خلال برامج ومشاريع شديدة الطموح عالية السقف.
وانتقدت غرفة تجارة وصناعة البحرين في بيانها موقف بعض النواب من هذه المسألة ومن اثارتهم للقضايا التي لم يراع فيها حالة الحرية والانفتاح التي ينعم بها المجتمع البحريني ولا إلي التحولات التي يموج بها عالمنا ويشهد طفرة غير مسبوقة في الانفتاح علي العالم والتعامل معه ومواكبة متغيراته المتسارعة والتي محورها العمل والانتاج فيما ننشغل بأمور التعطيل والاجازات علي حساب هذا المحور في الوقت الذي تكون فيه البحرين احوج لكل دقيقة عمل من اجل التغلب علي التحديات الاقتصادية التي تواجهها.
وذكر البيان انه في الوقت الذي شغفت فيه الكثير من الدول ومجالسها التشريعية وهيئاتها الوطنية المتعددة ومؤسساتها المعنية المختلفة بوضع رؤية مستقبلية بعيدة المدي لاقتصاداتها وبذلت جهودا جادة مكثفة في رسم ملامح هذه الرؤية ووضعت في سبيلها اهدافاً وسياسات وارقاماً ومعدلات للنمو المستهدف في سياق مفهوم التنمية المستدامة والشاملة - نجد بعض اعضاء مجلسنا النيابي الموقر يثيرون ويطرحون ويتبنون ما يعيق تلك الجهود ويركزون علي قضايا ثانوية وهامشية ويبتعدون عن قضايا الوطن والمواطن الملحة.
ورأت الغرفة أن غلق المحال التجارية تحت اي مبرر لا ينسجم مع ما عرف عن البحرين من تسامح وتعايش وانفتاح كما انه لا يتماشي مع المعطيات التي ترتكز عليها مبادئ سياسات المملكة وفي مقدمتها الحرية الاقتصادية واحترام حقوق الانسان وسيادة القانون والغرفة وهي تدعم وتساند هذه المبادئ والسياسات وتؤكد علي ضرورة ترسيخها خاصة في هذه المرحلة التي نشهد فيها عالما يموج بالتحولات لا تملك فيه الانعزال عن محيطنا الاقليمي والدولي وعلينا ان نستكمل عدتنا وامكاناتنا للتعامل مع من حولننا بما يطرحه من منافسة وتحديات وما يطرحه من فرص ومكاسب مما يجعل النأي باقتصادنا وقضاياه عن اي دوافع امرا في غاية الأهمية واسمي من اي دوافع انتخابية او ذاتية.
واوضحت انها والقطاع التجاري يعتبران اجبار المحال التجارية علي الاغلاق سيكون له انعكاسات عديدة لن تقتصر فقط علي الجانب الاقتصادي واهتزاز ثقة رجال الاعمال في مناخ العمل التجاري والاستثماري وانما علي الصورة الايجابية العامة لمملكة البحرين في المجتمع الدولي لان مثل هذا القرار متي ما اعتمدته الحكومة الموقرة سيبعث باشارات سلبية عن البحرين تمس انفتاحها وحرية المواطنين والمقيمين فيها من كل الاديان والجنسيات والي انتهاكات للحريات العامة.
ولفتت غرفة تجارة وصناعة البحرين إلي أن الوضع الحالي لم يتسبب في أي يوم من الأيام في إعاقة أي مسلم عن تأدية شعائر صلاة الجمعة، بل إن مظاهر الصلاة في يوم الجمعة تتجلي باستمرار في أروع صورها، وأنه من غير المبرر أن نبادر اليوم إلي تطبيق القرار الذي تبناه مجلس النواب.
ودعت الغرفة في بيانها المجلس والحكومة إلي عدم الانجرار باعتماد قرار التعطيل، كما دعت المجلس النيابي إلي التفرغ والتركيز علي القضايا الملحة التي تعزز ثقة قطاعات التجارة والأعمال والاستثمار في مناخ العمل الاقتصادي وتخدم مستقبل اقتصادنا الوطني، ورحبت الغرفة في ختام بيانها بالتعاون مع مجلس النواب، وقالت إنها لن تدخر أي جهد في التعاون مع المجلس، وهي علي أتم الاستعداد لابداء مرئياتها مسبقا خاصة في الأمور والقضايا ذات البعد الاقتصادي إذا عرضت عليها من قبل مجلس النواب والكتل النيابية وذلك في سبيل بلورة القرارات والتشريعات والتوجهات المدروسة التي تخدم المصلحة العامة والمسيرة التنموية والاقتصادية في المملكة.
انتهي بيان »الغرفة«، لكن لم تنته التساؤلات حول الأسباب التي أوصلتنا إلي هذا الجدل البيزنطي.
وبصرف النظر عن الاجابات التي يمكن أن نتوصل إليها بهذا الصدد فإن مجرد انزلاقنا إلي هذا النوع من الجدل هو خير تصوير لحالنا وغربتنا عن التناول الجدي لمشاكلنا الحقيقية ناهيك عن خصامنا للمستقبل.
ومما يزيد من مخاوفنا أن هذا المنهج يتصاعد في وقت حقق فيه »الاخوان المسلمون« في مصر انجازا لم يتحقق لهم عبر تاريخهم بأسره، حيث حصلوا علي 88 مقعدا في البرلمان ونرجو أن يكون جدول أعمالهم مختلفاً عن هذا النوع من الانشغالات، فنحن نريد فرص عمل لابنائنا العاطلين ومقاعد لبناتنا في المدارس والجامعات واصلاح شئوننا السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وعودة بلادنا للاسهام في إنتاج حضارة العالم لا أن نكون مجرد عالة عليها.. ناهيك عن أن ننأي بأنفسنا عن أن نكون مضغة في الأفواه وأمثولة للتخلف وترك عظائم الأمور للتفرغ للسفاسف وما لا ينفع الناس.



#سعد_هجرس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كمال الابراشى .. والسادات .. والسفير الإسرائيلي!
- برلمان الهراوات والعمائم!
- أخيراً.. جامعة في أرض الفيروز
- هل الأزهر فوق القانون ؟!
- احتفال -تحت الأرض- لجماعة -الأخوان-!
- فقر العرب!
- نريد المعرفة.. والحرية
- أطاح بالملك فاروق .. وهزمه إخوانى -فرز ثالث-
- -الاخوان- و-الأمريكان-
- المواطنة.. لا تعني مساواة المسيحيين بالمسلمين
- من الذي حول -طحينة- البحر الأبيض إلى -خل أسود-؟!
- السحل فى أرض الكنانة .. ياللعار
- »فتح مصر«.. يا حفيظ!!
- مطلوب إعادة الاعتبار إلي «فكرة» الانتخابات
- رسالة »الإخوان« للحزب الوطني: وجب الشكر علينا
- -أبانا- الذى فى البيت الأبيض!
- صدق أو لا تصدق: إسرائيل أخضعت -السادات- لاختبارات كشف الكذب!
- !أبو الغيط يؤذن فى المنامة
- السودانيون يتدخلون فى الشئون الداخلية ل -جمهورية المهندسين-!
- اغتيال -الحرية والإخاء والمساواة- فى عقر دار الثورة الفرنسية


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعد هجرس - أشياء ترفع ضغط الدم!