أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عبد الرضا حمد جاسم - وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج14















المزيد.....



وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج14


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5292 - 2016 / 9 / 22 - 21:25
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


مقدمــــــــــــــــة: اكد الزميل وليد يوسف عطو موضوع عراقية العائلة المالكة في منشوره تحت عنوان ملاحظات حول سلسلة مقالاتي عن 14 تموز 1958/بتاريخ 05/08/2016 حيث كان التالي :
[4- الترويج بان الملك غير عراقي .الملك فيصل الاول حاصل على الجنسية العراقية وفق الشروط التي وضعتها الحكومة الملكية بعد تشكل دولة العراق .ان العراق بالمعنى السياسي والسيادي يختلف عن معناه الانثوبولوجي . في اوربا يكتسب المهاجر الجنسية بعد قضاء فترة 3 – 5 سنوات من الاقامة . بينما يوصف العراقي بانه غير عراقي لاسباب سياسية وطائفية .لقد كانت نجد في الخرائط العثمانية جزء من تشكيلة العراق الادارية (ولاية البصرة)] انتهى.
اقول : الحقيقة لا اعرف عن نجد ما قاله الزميل وليد يوسف عطو حول موقعها و تابعيتها في الخرائط العثمانية الى ولاية البصرة....نتمنى ان يرشدنا الزميل وليد الى مصدر نستفيد منه في ذلك.
اما موضوع: (في اوربا يكتسب المهاجر الجنسية بعد قضاء فترة 3 – 5 سنوات من الاقامة ) فلا اعرف اسباب حشر هذه العبارة هنا و التي اتصور انها تضعف رأي الزميل وليد و تخرجه عن سياق الكلام...نحن نتكلم عن سنة 1921 و ما قبلها و الزميل وليد يوسف عطو يقفز في الفراغ بعيداً...نتكلم عن مملكة تشكلت بعد احتلال و قام المحتل بتنصيب ملك من خارجها وتم التنصيب خارجها ايضاً و لم يحضر من شعبها او وجهاهها احد سوى من كان ممن يُعتمدون من الانكَليز..
لا اعرف دولة تمنح الجنسية بعد ثلاث سنوات... و لكن...ثم من شروط منح الجنسية الاقامة على الارض تلك الدولة قبل الحصول عليها و هذا ما كان ينقص الملك فيصل و عائلته و لا يحق لمن لم يحصل على الجنسية ان يصبح ملكاً او رئيساً على تلك الدولة او غيرها من المناصب المهمة فكيف اصبح فيصلاً ملكاً على مملكة لا يعرف حتى مدنها الرئيسية ولم يسكن في غرفة حتى مع الغير على اراضيها و لا ينتسب الى بيت من بيوتها. اصبح ملكاً و لم تأتي معه عائلته الا لاحقاً و منحوا الجنسية و هم لم يعيشوا يوماً واحداً في العراق حتى عند صدور قانون الجنسية42 عام 1924 ...عندما طردوا من نجد و الحجاز و سوريا و اسطنبول وجدوا ملاذهم عند الانكَليز في العراق.
الموضـــــــــــــــــــــــــــــوع:
** الفقرة رقم(16) قال السيد وسام الشالجي :[[16- عدم عراقية العائلة المالكة :
حين جرى البحث عن ملك للعراق ترشح ثلاثة اشخاص لهذا المنصب , الامير فيصل بن الحسين من الحجاز , الامير خزعل الكعبي من امارة الاحواز , طالب النقيب من البصرة . السؤال المهم الذي يجب الاجابة عليه هنا قبل الخوض في هذا الموضوع هو : لماذا ترشح لعرش العراق اشخاص غير عراقيين ؟ الجواب على هذا السؤال هو ان العراق بهويته الجغرافية الحالية لم يكن موجودا اصلا , وما كان له وجود طيلة الاربعة عشر قرنا الماضية , ولم يكن هناك شيء اسمه عراقيين وغير عراقيين كجنسية . كانت كلمة (العراق) هي تسمية عامة تطلق على الاراضي الواقعة ما بين النهرين دجلة والفرات , وهي دائما كانت تقع ضمن امبراطوريات كبيرة تشمل مساحات شاسعة .لم يكن ابدا هناك هوية عراقية خاصة بمن يقطنون اراضي ما بين النهرين , بل كانوا رعايا للأمبراطوريات التي كانت تضم تلك الاراضي حالهم حال الساكنين في اراضي اخرى . وخلال الثورة العربية الكبرى كانت نظرة الشريف حسين بن علي الى جميع الاراضي العربية الواقعة في اسيا بانها تعود لمملكة العرب والتي طالب بريطانيا بمنحها الاستقلال بعد انتزاعها من الامبراطورية العثمانية . غير ان بريطانيا نكثت بكل عهودها للشريف حسين وتقاسمت ممتلكات الدولة العثمانية مع فرنسا لكونهما القوتين المنتصرتين في الحرب العالمية الاولى . وحين تم البدأ بتشكيل الكيانات السياسية في المنطقة تم في مؤتمر القاهرة الذي عقد في مارس 1921 دمج ولايات الموصل وبغداد والبصرة العثمانية (والتي كانت مستقلة تماما عن بعضها اداريا وسياسيا واقتصاديا) في كيان واحد سمي العراق ومن ثم اختير الامير فيصل ملكا لهذا الكيان في اب عام 1921 بعد اجراء استفتاءء عام . لم تكن الجنسية العراقية قد منحت لاحد بعد من الساكنين في المملكة العراقية الجديدة , لكن تقرر البدأ بمنحها بعد اول احصاء رسمي جرى في العراق عام 1927 . كان هناك شرطين للحصول على الجنسية العراقية , اولا ان يكون يحمل الجنسية العثمانية , الثاني ان يكون ساكنا دائميا في العراق . ولان فيصل نفسه كان يحمل الجنسية العثمانية , لان مملكة الحجاز كانت جزءا من الدولة العثمانية تماما مثل ولايات الموصل وبغداد والبصرة , ولانه كان في حينها من الساكنين الدائميين في اراضي المملكة العراقية الجديدة فقد منح الجنسية العراقية كاي مواطن عراقي اخر . عليه فان الادعاء بعدم عراقية العائلة المالكة هو ادعاء باطل جملة وتفصيلا لان الملك فيصل الاول (ابو العائئلة المالكة العراقية) منح الجنسية العراقية في نفس الوقت الذي منحت فيه هذه الجنسية لجميع الساكنين في المملكة العراقية الوليدة , ولم يمنح منفردا او لاحقا من باب التجنيس . غير ان الحركات السياسية المعادية للعهد الملكي والتي كانت تجاهد لاسقاطه اطلقت هذه الكذبة المفترية ومررتها في عقول العراقيين البسطاء , وظلت ابواقها تدق عليها وتؤكدها حتى اصبحت وكانها حقيقة ثابتة في نظر البعض . ثم ان الكثير من الحكام الذين حكموا العراق خلال القرون الماضية لم يكونوا عراقيين ولم يولدوا في الارض العراقية اصلا , فلماذا لم يقال في التاريخ بانهم لم يكونوا عراقيين وما كان يحق لهم حكم العراق . السبب في هذا هو انهم جميعا كانوا مواطنين لنفس الامبراطوريات التي كانت تضم العراق كما تضم الدول الاخرى , لذلك لم يكن في حكمهم للعراق اي مشوبة تعارض هذا ]]انتهى
××(14) :اختصار الزميل وليد يوسف عطو: ((عدم عراقية العائلة المالكة : ان العراق بهويته الحالية لم يكن موجودا اصلا. كانت كلمة ( عراق ) تطلق على الاراضي الواقعة مابين دجلة والفرت ( بلاد مابين النهرين )وهي تقع دائما ضمن امبراطوريات كبيرة متصارعة .لقد ترشح ثلاثة اشخاص لمنصب ملك العراق , جميعهم غير عراقيين , وهم : الامير فيصل بن الحسين من الحجاز والامير خزعل الكعبي من امارة الاحواز , وطالب النقيب من البصرة . حين بدا تشكيل الكيانات السياسية في المنطقة تم دمج ولايات الموصل وبغداد والبصرة العثمانية والتي كانت مستقلة بعضها عن بعض اداريا وسياسيا واقتصاديا, في كيان واحد سمي ب ( العراق ).من ثم اختير الامير فيصل ملكا على العراق في آب 1921 بعد اجراء استفتاء عام .لم تكن الجنسية العراقية قد تم العمل بها . تقررمنح الجنسية العراقية بعد اجراء اول احصاء سكاني في عام 1927 .وكان هنالك شرطين للحصول على الجنسية العراقية , اولا ان يكون المواطن حاصلا على الجنسية العثمانية , والثاني ان يكون ساكنا دائميا في العراق .ولان فيصل نفسه كان يحمل الجنسية العثمانية , وكان من الساكنين في مملكة الحجاز والتي هي جزء من الدولة العثمانية , لذا منح الجنسية العراقية.لذا كان الادعاء بعدم عراقية العائلة المالكة ادعاء باطل .ان الكثير من الحكام الذين حكموا العراق لم يكونوا عراقيين ولم يولدوا في العراق .فلماذا لايقال في التاريخ بانهم ليسوا عراقيين ؟ السبب لانهم كانوا جميعا مواطنين لنفس الامبراطوريات التي كانت تضم العراق.لذلك لم يكن في حكمهم للعراق اية شائبة))انتهى .
سأجزء الفقرة لتسهل مناقشتها:
1. قال السيد وسام الشالجي : (حين جرى البحث عن ملك للعراق ترشح ثلاثة اشخاص لهذا المنصب , الامير فيصل بن الحسين من الحجاز , الامير خزعل الكعبي من امارة الاحواز , طالب النقيب من البصرة . السؤال المهم الذي يجب الاجابة عليه هنا قبل الخوض في هذا الموضوع هو : لماذا ترشح لعرش العراق اشخاص غير عراقيين ؟) انتهى
اختصرها الزميل وليد يوسف عطو الى : (لقد ترشح ثلاثة اشخاص لمنصب ملك العراق , جميعهم غير عراقيين , وهم : الامير فيصل بن الحسين من الحجاز والامير خزعل الكعبي من امارة الاحواز , وطالب النقيب من البصرة .) انتهى
مناقشـــــــــــــــــــــة: اولاً لا اعرف اين تم البحث عن ملك للعراق و من القائم بالبحث و من هم مستشاريه؟...ثم للسيد وليد لطفاً : اين وردت كلمة "جميعهم" او عبارة "جميعهم غير عراقيين" ؟ ان السيد الشالجي تسأل : (لماذا ترشح لعرش العراق اشخاص غير عراقيين؟)... و اذا افترضنا ان هناك من ترشح ؟...فأن هذه العبارة لا تعني ان كل المترشحين غير عراقيين انما بينهم غيرعراقيين...يمكن ان يُفسر قول الزميل وليد انه تلاعب في المعاني و الكلمات..وهنا نسأل السيد وليد اين كانت حدود ما قال عنه "كيان واحد اسمه العراق"؟.
من رشح هؤلاء الثلاثة؟ و كيف تم ترشيحهم و هل حضروا"الاستفتاء" المزعوم؟
لقد اصبح فيصلاً ملكاً قبل ان يكون عراقياً... لأن قانون الجنسية رقم 42 صدر عام 1924 أي بعد تسليم فيصل الاول حُكم المملكة العراقية الجديدة بثلاثة سنوات تقريباً... تم تعينه ملكاً ولم ينادي به احد ولم يجري استفتاء كما اشار الدكتور وسام الشالجي و نقشها الزميل وليد يوسف عطو...و تم التعيين خارج العراق ...في مصر عام 1921
((من الويكيبيديا :عُقد في المدة الواقعة بين 12-23 مارس 1921، في فندق سمير اميس برئاسة وزير المستعمرات البريطانية و نستون تشرشل لبحث شؤون الشرق الاوسط و حضره وفد عراقي يضم المندوب السامي البريطاني برسي كوكسو الجنرال المر هالدن قائد القوات البريطانية و مستشار وزارة المالية وسليتر و وزير المالية ساسون حسقيل و وزير الدفاع جعفر العسكري...الخ، وقد ناقش المؤتمر العديد من الأمور التي تخص العراق، ومنها شخصية من يتولى حكم العراق، ووفقاً لما قاله پرسي كوكس؛ فقد رأى أن ترشيح أحد ابناء الشريف حسين من شأنه أن يحوز رضا أغلبية الشعب العراقي إن لم يكن أجمعه، ومن هنا وقع الاختيارعلى فيصل ليكون ملكاً على العراق. و كان القرار هو :!.تُعطى ملكية العراق لفيصل ملك سوريا المخلوع))انتهى
اولئك كانوا ممثلين العراق و تلك حالة الاستفتاء الذي اُشير اليها...يعني وزير دفاع تم تعينه قبل الملك و وزير مالية !!!و برسي كوكس و الجنرال قائد قوات الاحتلال...هم من نصبوا فيصلاً
...ثم تم التنصيب في 23 اب1921 و بعد ثلاث سنوات صدر قانون الجنسية(1924) الذي رُتِبَ وفق حال يوم التنصيب... و للعلم ان الملك فيصل لم يقضي ليلة واحدة في أي جزء من الجغرافية التي صارت العراق و ليس له عشيرة او اقارب فيها ولا يملك هو او احد افراد عائلته بيت او غرفة او ارض و لا تعترف به أي عائلة او عشيرة او منطقة او اقليم عراقي قبل تعينه.
2.قال الدكتور وسام الشالجي: (كان هناك شرطين للحصول على الجنسية العراقية , اولا ان يكون يحمل الجنسية العثمانية , الثاني ان يكون ساكنا دائميا في العراق . ولان فيصل نفسه كان يحمل الجنسية العثمانية , لان مملكة الحجاز كانت جزءا من الدولة العثمانية تماما مثل ولايات الموصل وبغداد والبصرة , ولانه كان في حينها من الساكنين الدائميين في اراضي المملكة العراقية الجديدة فقد منح الجنسية العراقية كاي مواطن عراقي اخر .) انتهى
××اختصرها الزميل وليد يوسف عطو الى :( تقررمنح الجنسية العراقية بعد اجراء اول احصاء سكاني في عام 1927 . وكان هنالك شرطين للحصول على الجنسية العراقية , اولا ان يكون المواطن حاصلا على الجنسية العثمانية , والثاني ان يكون ساكنا دائميا في العراق .ولان فيصل نفسه كان يحمل الجنسية العثمانية , وكان من الساكنين في مملكة الحجاز والتي هي جزء من الدولة العثمانية , لذا منح الجنسية العراقية.لذا كان الادعاء بعدم عراقية العائلة المالكة ادعاء باطل)انتهى
قال السيد الشالجي :(... , ولانه كان في حينها من الساكنين الدائميين في اراضي المملكة العراقية الجديدة فقد منح الجنسية العراقية كاي مواطن عراقي اخر) و اختصرها الزميل وليد :(..., وكان من الساكنين في مملكة الحجاز والتي هي جزء من الدولة العثمانية , لذا منح الجنسية العراقية.لذا كان الادعاء بعدم عراقية العائلة المالكة ادعاء باطل)انتهى
اختصر السيد وليد حول (...الساكنين الدائميين في اراضي المملكة العراقية الجديدة)الى:(.كان من الساكنين في مملكة الحجاز). [ الرجاء الانتباه الى الكلمات التي اختارها الدكتور الشالجي بدقة و بالذات عبارة"المملكة العراقية الجديدة"]...
السيد الشالجي يقول ان الملك فيصل الاول كان من السكان الدائميين في اراضي المملكة العراقية الجديدة و هنا هو على"حق" حيث سكن فيصلاً العراق بعد تنصيبه و صدر قانون الجنسية رقم 42 لسنة 1924 و طُبق بأثر رجعي اعتباراً من يوم 23اب 1921 أي يوم تنصيب فيصلاً ملكاً على العراق...لكنه كما قلتُ اعلاه ليس عراقي قبل ذلك و لم يسكن العراق و كان ملكاً قبل ان يكون عراقياً ...و الغريب ان السيد وليد يوسف عطو ينفي قول السيد الشالجي و يقول ان فيصلاً كان يسكن الحجاز أي انه لم يسكن العراق و هذا يعني انه الغى الشرط الاساسي الثاني لمنح الجنسية العراقية الذي جاء في هذه الفقرة (من السكان الدائميين في العراق)...هل هذا من الاختصار؟؟؟؟؟بكل سهوله يمكن الانتباه الى ان قانون الجنسية 42 لسنة 1924 وضع خصيصاً ليشمل الملك فيصل الاول و وضع كما قلنا بعد تعيينه بثلاثة اعوام تقريباً ؟ هل كان لفيصل اهل او مكان سكن او عنوان في أي مكان في العراق قبل تنصيبه ملكاً على العراق؟؟؟هذا السؤال المهم.
السيد وسام الشالجي كما اتصوركان يقصد ان فيصلاً مقيم دائم منذ تنصيبه ملكاً على العراق في 23 اب 1921 حتى صدور قانون الجنسية عام 1924 و انطلاق منح الجنسية عام 1927لذلك اختار عبارة "المملكة العراقية الجديدة" و ليس من سكان العراق قبل تنصيبه او تعينه لأن السيد الشالجي كما اتصور ايضاً يعرف ان فيصلاً لم تطأ قدماه ارض العراق قبل طرده من سوريا ونجد و الحجاز... ثم و للعلم ايضاً ان العراق كان قائماً مع وجود مشكلة الموصل و الدليل ان الكثير او ربما كل ما ورد يقول ان بريطانيا بدأت احتلال العراق من البصرة عام 1914 و حصلت مقاومة كبيرة ضد ذلك الاحتلال ثم دخل مود بغداد عاصمة العراق في 11/03/1917 و قال قولته المشهورة : (لم ناتي فاتحين بل محررين) و اكتمل احتلال العراق في 1918 ثم حصلت الثورة العراقية الكبرى 30/حزيران/ 1920 أي قبل ان تطأ قدما فيصلاً ارض العراق و ربما كان وقتذاك ملكاً على سوريا.
اليكم عن قانون الجنسية العراقي 42 لسنة 1924
1.الوافي في شرح قانون الجنسية العراقي بقلم اللواء الحقوقي المتقاعدعبد الوهاب عبد الرزاق التحافي:
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=557631.0
(وعندما كان العراق مرتبطا بالدولة العثمانية كان (قانون الجنسية العثمانية) الصادرفي 19/ 1/ 1869 م مطبقا فيه حيث كان الشخص بموجبه عثمانيا من حيث (الجنسية) ومسلما أونصرانيا أو يهوديا من حيث الديانة ، وبعد استقلال العراق وتأســـيس المملكة العراقية صــــدر أول قانون للجنســــــية في العـــراق رقم 42 لسنة 1924..وحرصت جميع الدساتير العراقية على إن (الجنسية العراقية وإحكامها يحددها القانون – المادة الخامسة المعدلة من دستور 1925 والمادة الثامنة من دستور 1958 والمادة 18 من دستور 29 نيسان 1964. ) لكن دستور 21 أيلول 1968 أضاف مبدأ إنسانيا هو (لا يجوز إسقاط الجنسية العراقية عن عراقي ينتمي إلى أسرة عراقية تسكن العراق قبل 6 آب 1924 وكانت تتمتع بالجنسية العثمانية واختارت الرعوية العراقية).انتهى
..............................................................................................
2.القانون الأساسي العراقي لعام 1925
http://iraqja.iq/view.86/
الباب الثالث ـ السلطة التشريعية
المادة الثلاثون: لا يكون عضواً في المجلسين:
1 ـ من لم يكن عراقياً، اكتسب جنسيته العراقية بالولادة أو بموجب معاهدة (لوزان) أو بالتجنس على أن يكون المتجنس منتمياً إلى عائلة عثمانية كانت تسكن عادة في العراق قبل سنة 1914 ومر على تجنسه عشر سنوات)انتهى
من هذا نفهم انه حتى عضوية مجلس النواب و الاعيان لا تحق لمن لم يكن من سكان العراق قبل سنة 1914 و مر على تجنسه عشرة اعوام...و الملك فيصل صار ملكاً و لا ينطبق عليه هذا البند.
3. http://www.iraqinationality.gov.iq/about_ar.htm
(وفي عام 1924 سنت الحكومة العراقية قانون الجنسية العراقي رقم 42 لسنة 1924 وهو أول تشريع ينظم جنسية سكان العراق الأصليين و أوضحت في أحكامه طرائق اكتساب الجنسية العراقية ورفضها واختيارها)انتهى[ تكملة في الهامش]
........................
للعلم فان الوزارة العراقية الاولى قد تشكلت قبل تعيين فيصلا ملكا على العراق اي بتاريخ 25 /10/1920 برئاسة عبد الرحمن النقيب (كان يبلغ من العمر وقتها78 عام)... اي قبل ان تطأ قدما فيصل ارض العراق لأول مرة في حياته هو او احد افراد عائلته. اليكم ما قاله السيد عبد الرحمن النقيب /الكيلاني اول رئيس وزراء عراقي كما ورد في ص10 من كتاب رؤساء العراق/سليم الحسني/دار الحكمة/ 1413هجرية... 1992 ميلادية :((لقد اوضح راية قبل مؤتمر القاهرة بفترة طويلة ففي مذكرة كتبتها المس بيل الى حكومتها في شباط 1919 ذكرت انها سألت نقيب اشراف بغداد عن رأيه في اسناد عرش العراق الى احد ابناء الشريف حسين فرد عليها قائلاً : اما بالنظر الى الحكومة العراقية فأن مقتي للادارة التركية الحالية معروف لديكم إلا اني افضال الف مرة عودة الترك الف مرة على ان ارى الشريف او احد انجاله يحكمون هذه البلاد))[ المصدر كما اشار اليه مؤلف /رؤساء العراق هو : ص34 تاريخ الوزارات العراقية/عبد الرزاق الحسني].
مناقشة: ان الكَيلاني يرفض ان يكون فيصلاً او أي من احفاد الشريف حسين ملكاً على العراق...هو العارف بأهل العراق و حالة العراق.طبعاً تغير موقفه بعد لقاءه مع السير برسي كوكس المعتمد البريطاني في العراق؟[سنأتي الى ذلك في مقالات اخرى].
و في ص15 من كتاب رؤساء العراق المشار اليه اعلاه يقول المؤلف السيد سليم الحسني التالي :[كانت اهم قضية امام الوزارة هي من يجلس على عرش العراق و ويومها كان هذا الموضوع حديث الاوساط السياسية و الشعبية الاول و الأخير و قد توزعت الأراء الى قسمين هما:
1.يرفع شعار العراق للعراقيين و على راسه طالب النقيب و عبد الرحمن النقيب الكيلاني و توفيق البخالدي و حكمت سليمان
2.يرفع شعار ملوكية العراق واحد ابناء الشريف حسين و اقطابه جعفر العسكري و نوري السعيد.
و كان اول من رفع هذا الشعار هم علماء الدين قبل ثورة العشرين لكنهم رفضوه بعد تشكيل الحكومة المؤقته لأنهم وجدوا ان الانكَليز يريدون الالتفاف على ارادة الامة و سرقة ثورتها.و بعد مناقشات طويلة داخل الحكومة البريطانية وقع الاختيار على فيصل ليكون ملك العراق و هو ما اعلن عنه في مؤتمر القاهرة الذي عقد في اذار 1921 برئاسة ونستون تشرشل وزير المستعمرات البريطانية و بذلك اعلنت رغبة الانكَليز في تنصيب فيصل ابن الشريف حسين ملكا على عرش العراق.]انتهى
و يقول السيد سليم الحسني في ص16 التالي:(ان الكَيلاني راح يخطط مع اصحاب اتجاه العراق للعراقيين للحيلولة دون جلوس فيصل على العرش .. يقول الشاعر العراقي معروف الرصافي :كانت قد تألفت حكومة وطنية برئاسة النقيب ـ عبد الرحمن الكَيلاني ـو كان طالب باشا النقيب احد اعضائها و كان كل واحد من هذين يطمح ان يكون ملكاً للعراق .ثم اتفقا ان يكون النقيب عبد الرحمن الملك على ان لا ينقل الملك منه الى اولادة))[مصدر الكاتب هو:ص19 من كتاب عبد الغني الملاح/ تاريخ الحركة الديمقراطية في العراق].
و في ص17 من نفس الكتاب قال السيد الحسني : (و تزامناً مع عقد مؤتمر القاهرة اجتمع عبد الرحمن الكَيلاني مع طالب النقيب و حكمت سليمان و توفيق الخالدي و قرروا اصدار جريدة تنطق بلسانهم أي تُبشر بدعوة العراق للعراقيين و يكون رئيس تحريرها الشاعر الرصافي و بالفعل استدعوا الرصافي من القدس الى بغداد و قدم الرصافي و اجتمع بهم لكن قبل ان يستكملوا حلقات مشروعهم جاءت ضربة الانكَليز القاتله حيث اعتقلوا وزير الداخلية طالب النقيب الذي وجد في الانكَليز عقبه في طريق فيصل الى العرش و قد تم اتخاذ قرار ابعاده في مؤتمر القاهرة و نفذ عصر يوم 15 نيسان 1921 ان هذه الخطوة قضت على مشروع الكيلاني و جماعته.الخ)[ مصدرالكاتب هو:كتاب لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث/الدكتورعلي الوردي ص69].
3.قال السيد وسام الشالجي: (ثم ان الكثير من الحكام الذين حكموا العراق خلال القرون الماضية لم يكونوا عراقيين ولم يولدوا في الارض العراقية اصلا , فلماذا لم يقال في التاريخ بانهم لم يكونوا عراقيين وما كان يحق لهم حكم العراق . السبب في هذا هو انهم جميعا كانوا مواطنين لنفس الامبراطوريات التي كانت تضم العراق كما تضم الدول الاخرى , لذلك لم يكن في حكمهم للعراق اي مشوبة تعارض هذا ]]انتهى
××اختصرها السيد وليد يوسف عطو كالتالي:( ن الكثير من الحكام الذين حكموا العراق لم يكونوا عراقيين ولم يولدوا في العراق .فلماذا لايقال في التاريخ بانهم ليسوا عراقيين ؟ السبب لانهم كانوا جميعا مواطنين لنفس الامبراطوريات التي كانت تضم العراق.لذلك لم يكن في حكمهم للعراق اية شائبة))انتهى .
المناقشـــــة : لقد كانوا موظفين عند السلاطين و الخلفاء و الاباطرة...فلا يمكن تمرير هذا التبرير
اكرر في ختام هذه الفقرة و تكرر القول ايضاً خلالها هو : ان الملك فيصل و عائلته غيرعراقي و غير عراقية ولم يسكن احداً منهم العراق قبل تنصيبه في 23 اب 1921 ملكاً و ليس لهم اقارب في العراق و ليس لهم عنوان او بيت سكن و لا تعترف بهم أي من بيوتات العراق و مدنه و قراه و عشائره ...و بكل سهوله يمكن الانتباه الى ان قانون الجنسية 42 لسنة 1924 وضع خصيصاً ليشمل الملك فيصل الاول و وضع كما قلنا بعد تعيينه بثلاثة اعوام تقريباً ؟ هل كان لفيصل اهل او مكان سكن او عنوان في أي مكان في العراق قبل تنصيبه ملكاً على العراق؟ الجواب كلا.
...........................................................
3.نص ما ورد في 3 اعلاه[تكملة للتوضيح].
اسس تعيين جنسية التاسيس:تعرف جنسية التاسيس بانها الجنسية التي تفرض او تختار عند تاسيس الدولة او استبدال السيادة على الاقليم ،وتختلف اسس فرضها و اختيارها من دولة الى اخرى وبناء على ما تقدم سنبحث اسس فرض جنسية التاسيس واسس اختيارها من خلال موقف المشرع العراقي
اولا- اسس فرض جنسية التاسيس :تحتاج كل دولة من دول العالم عند تاسيسها الى حصر افراد شعبها عن طريق جنسية التاسيس ، فعلى سبيل المثال انسلاخ الاقاليم الخاضعة للامبراطورية العثمانية ومنهما مصر ،وسوريا ،ولبنان ،والعراق بموجب معاهدة لوزان لعام 1923 بين الدولة العثمانية و الحلفاء ،وعندها اصبحت لكل من هذه الاقاليم شخصية قانونية دولية وظهرت كل منها على شكل دولة وبموجب المادة 30 دخلت المعاهدة حيز التنفيذ في يوم 6 اب عام 1924 كما اعترف لكل من الاقاليم الخاضعة للامبراطورية العثمانية بحق منح الجنسية لكل من الافراد القاطنيين ضمن حدودها الاقليمية . وقد اصدر العراق اول قانون للجنسية وهو قانون رقم 42 لسنة 1924 وكذلك الحال بالنسبة لبقية الدول العربية التي كانت خاضعة للنفوذ العثماني بعد استقلالها علما ان قانون الجنسية الذي كان يحدد رعايا الدولة العثمانية في تلك الدول هو قانون الجنسية العثمانية لعام 1869. وبموجب قانون الجنسية العراقية تم فرض جنسية التاسيس العراقية في حالتين
1- فرض جنسية التاسيس العراقية :تم فرض هذه الجنسية على اساسين الاول سكن العثماني في العراق عادة و الثاني توظيف العثماني في الحكومة العثمانية ولو لم يكن ساكن في العراق عادة .
أ- سكنى العثماني في العراق عادة :نصت المادة (3) من قانون الجنسية رقم 42 لسنة 1924 على ان (كل من كان يوم 6 اب من عام 1924 عثماني الجنسية وساكن في العراق عادة تزول عنه الجنسية العثمانية ويعد حائز للجنسية العراقية اعتبارا من التاريخ المذكور) وهذه المادة تستند على اساس المادة (30) من اتفاقية لوزان والتي خولت الدولة التي يؤول اليها الاقليم تحديد وطنييها في ضمن حدودها الاقليمية بحسب قانونها المحلي ويشترط لاعمال النص ماياتي :
1- ان يكون الشخص عثماني الجنسية في 6 اب عام 1924 حيث يصادف هذا التاريخ يوم تنفيذ معاهدة لوزان ويعد عثماني الجنسية بحسب المادة(9) من قانون الجنسية العثمانية لعام 1869 كل من كان مقيماً في الديار العثمانية ويعامل كذلك حتى تثبت له الجنسية الاجنبية بصفة رسمية ولقد افتى ديوان التدوين القانوني عدم الاعتماد لاغراض تطبيق هذا النص لاثبات الجنسية العثمانية على دفتر النفوس ودفتر الخدمة العسكرية انما يتم الاعتماد على وثائق تحريرية اخرى كوصولات الضريبة و الطابو ونعتقد انه كان بالامكان اعتماد الوثائق الاولى كقرائن لاثبات الجنسية وهي مسائل تخضع لتقدير القضاء.
2- ان يكون ساكناً في العراق عادة من تاريخ 23 اب عام 1921 ولغاية 6 اب عام 1924 بحسب المادة (2/هـ) من قانون الجنسية العراقية رقم 42 لسنة 1924. وكل من توافر فيه الشرطان في اعلاه يحوز على الجنسية العراقية بحكم القانون دون حاجة الى تقديم طلب او انتظار موافقة سواء اكان ذكراً ام انثى بالغاً ام قاصراً.
ب- توظيف العثماني في الحكومة العثمانية:تنص المادة (8/ج) على ان ( يعتبر عراقيا كل من كان في يوم 6 اب من عام 1924 من الجنسية العثمانية وساكن في العراق عادة اذا كان مستخدم في الحكومة العراقية كموظف عراقي في ذلك التاريخ او قبله وان لم يكن قد بلغت سكانه المدة الواردة في الفقرة (هـ) من المادة (2)) .شروط النص هي :
1- ان يكون الشخص عثماني الجنسية في 6 اب عام 1924 وهو يوم تنفيذ معاهدة لوزان لعام 1923.
2- ان يكون ساكن في العراق عادة دون ان يشترط امتداد السكن من تاريخ 23 اب من عام 1921 ولغاية 6 اب عام 1924 بل يمكن ان يكون ساكن بعد عام 1921 وان لم تبلغ اقامته يوم 6 اب عام 1924 ونعتقد ان توظف العثماني في الحكومة العثمانية مفترض اقامته خلال المدتين المذكورتين في اعلاه.
3- ان يكون العثماني الساكن في العراق موظف في الحكومة العثمانية من يوم 23 اب من عام 1921 ولغاية 6 اب من عام 1924.
تثبت الجنسية العراقية بحكم القانون دون حاجة الى تقديم طلب او اصدار موافقة لكل من توافرت فيه الشروط المذكوره في اعلاه.
ثانيا- اسس اختيار جنسية التاسيس
وتتمثل هذه الاسس في حالة اشارت لها المادة(7) من قانون الجنسية العراقية رقم 42 لسنة 1924 الملغى ، التي نصت على (من بلغ سن الرشد من تبعية الدولة العثمانية ولم يكن ساكنا في العراق عادة الا انه مولود فيه له ان يقدم في 17 تموز سنة 1927 وقبله بيانا خطيا يختار فيه الجنسية العراقية وعند ذلك يصبح عراقيا اذا وافقت الحكومة العراقية على ذلك وكان بينها وبين حكومة الدولة التي يسكنها ذلك الشخص اتفاق في هذا الخصوص ان كان وجود اتفاق من هذا القبيل لازما). ولاجل اكمال النص المذكور في اعلاه لابد من توافر شروط معينة وهي :
1- ان يكون الشخص عثماني الجنسية حين تقديم طلب اختيار الجنسية العراقية.
2- ان يكون قد اتم الثامنة عشرة من العمر في يوم 17 تموز من عام 1927 او قبله وهذا التاريخ هو اخر موعد لتقديم الطلب .
3- لا يتطلب سكناه في العراق للمدة من 23 اب من عام 1921 ولغاية 6 اب عام 1924 لان من توافرت فيه السكنى تفرض عليه جنسية التاسيس.
4- ان يكون الشخص مقدم الطلب مولود في العراق ولم يشترط النص اقامته في العراق حين تقديم الطلب كما لم يشترط النص عدم حمله جنسية اجنبية وهذا يعني امكان ازدواج جنسيته.
5- ان يقدم طلب الحصول على الجنسية العراقية في موعد اقصاه يوم 17 تموز من عام 1927.
6- موافقة السلطة المختصة على الطلب ويستفاد مقدم الطلب من كل اتفاقية معقودة بين العراق و الدولة الاخرى التي سكنها مقدم الطلب اذا كانت مصادقاً عليها من قبل السلطة المختصة في العراق ،لان الاتفاقية تعد ملزمة من تاريخ المصادقة عليها.
.........................................................
للمزيد يمكن الاستفادة من:
- عبدالله بن الحسين ، مذكراتي ، الأهلية للنشر والتوزيع ، عمّـان ، ص187-190 - .
- عوني عبدالهادي، أوراق خاصة ، إعداد الدكتورة خيرية قاسمّـية ، ص 44 – 48 - ، بيروت74
الى اللقاء في الجزء التالي



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج13
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج12
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج11
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج10
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958 /ج9
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج8
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج7
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج6
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج5
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج4
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج3
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز1968/ج2
- وليد يوسف عطو و ثورة 14تموز1958
- المرأة القدوة/الاسلام و المسيحية
- المرأة القدوة/4
- على هامش الديخوتوميون
- المرأة القدوة/3
- المرأة القدوة/2
- المرأة القدوة
- سوريا... الى اين ؟ الحل/2


المزيد.....




- إصلاحُ الوزير ميراوي البيداغوجيّ تعميقٌ لأزمة الجامعة المغرب ...
- الإصلاح البيداغوجي الجامعي: نظرة تعريفية وتشخيصية للهندسة ال ...
- موسكو تطالب برلين بالاعتراف رسميا بحصار لينينغراد باعتباره ف ...
- تكية -خاصكي سلطان-.. ملاذ الفقراء والوافدين للاقصى منذ قرون ...
- المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي الـ 48.. (1948ـــ 1966)
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ عملية بمجمع الشفاء الطبي في غزة ...
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تدعو إلى تخليد ...
- النهج الديمقراطي العمالي بوجدة يعبر عن رفضه المطلق للأحكام ا ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عبد الرضا حمد جاسم - وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج14