أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رابح لونيسي - نحو حرب عصبيات-إعادة إنتاج جزائر التسعينيات-















المزيد.....

نحو حرب عصبيات-إعادة إنتاج جزائر التسعينيات-


رابح لونيسي
أكاديمي

(Rabah Lounici)


الحوار المتمدن-العدد: 5292 - 2016 / 9 / 22 - 16:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نحو حرب عصبيات
-إعادة إنتاج جزائر التسعينيات-


البريد الإلكتروني:[email protected]




كتبنا عدة مقالات سابقة أصف فيها مجتمعاتنا ب"مجتمع العصبيات" الذي ولد مع بن خلدون، وقلنا أنه لا يمكن أن تبني مجتمعاتنا نفسها إلا بالقطيعة مع هذا العصر الممتد على قرون وبعزل ما أسميتهم "مثقفو وسياسويو العصبيات" الذين يغذون "حروب العصبيات"، ويطلق عليها بعض المفكرين ب"الحروب الثقافية"، وهي تدخل ضمن إستراتيجية غربية لتفتيت أوطاننا بهدف إعادة تشكيل خريطة منطقتنا، ولو تتبعنا ما يحدث في الجزائر في المدة الأخيرة، فإنه مقلق كثيرا، ويعيد علينا مرة أخرى نفس سؤال الشهيد محمد بوضياف "الجزائر إلى أين؟"، وهو عنوان لكتاب نشره في 1963 يتساءل فيه عن مستقبل الجزائر ومصيرها آنذاك.
يبدو أننا مازلنا نراوح مكاننا، فإن كانت الإجابة على سؤاله ذاك جاء بما وصلت إليه الجزائر في تسعينيات القرن الماضي، حيث كادت أن تنهار، وتذهب أدراج الرياح الدولة الوطنية التي ضحى من أجل إقامتها ملايين الشهداء، لكن يبدو أننا نكرر نفس الأخطاء، وأن نفس العوامل التي مهدت لتلك المأساة قد أعدنا إنتاجها اليوم بأشكال أخرى، وهذا ليس معناه تخويف كما يعتقد البعض، بل لأنها حقيقة موجودة في الساحة الجزائرية اليوم، وهو ما يتطلب منا العمل كلنا لإنقاذ السفينة قبل غرقها، فيجب أن تسبق السلطة القائمة الإعصار المقبل قبل حدوثه، فتخفف وطأته على الجزائر، وعليها مواجهته قبل مفاجأتنا جميعا شعبا وسلطة، ولايمكن لها أن تقوم بذلك لوحدها، بل يتطلب ذلك إجتماع كل الأطراف الجزائرية سلطة ومعارضة بكل اطيافها السياسية والثقافية والإجتماعية، فيحددوا الهدف الإستراتيجي المرحلي بدقة متناهية، والذي يجب أن يكون إعادة البناء للدولة الوطنية بتصحيح الأخطاء السابقة وبإقامة فعلية لمؤسسات دولة ديمقراطية وإجتماعية، فبعد تثبيتها، سنعمل جميعا لبناء هذه الدولة القوية التي ستكون لها مكانتها في الخريطة الدولية، ويعمل الجميع من أجل ذلك مادام أن السلطة وبعض مؤسساتها لازالت في يدها قوة نسبية، لكن إن انهارت هذه المؤسسات نهائيا، ووقع ما وقع، فستكون فوضى عارمة أبشع من فوضى التسعينيات، فيجب أن نستفيد من تاريخنا القريب والبعيد، فإن سمحنا بتكرار نفس المأساة فلا نستحق الحياة.
لاتعود مأساتنا فقط إلى عدم قيامنا بدراسة موضوعية لتاريخنا بكل سلبياته وإيجابياته، كي لا نكرر نفس الأخطاء، ونعيد نفس الدورة بأشكال متعددة، بل يبدو أيضا أننا عاجزون عن إستشراف حتى مستقبلنا، وإلا فكيف نفسر عدم إدراكنا بأن أسعار النفط ستنهار مثلما وقع في الثمانينيات؟، فلماذا لم ننتبه لثورة طاقوية شرعت فيها أمريكا منذ سنوات؟ لماذا لم نأخذ بجدية التقرير الذي نشره مجلس المخابرات القومي الأمريكي حول العالم في 2030، والذي يقول بإنخفاض تدريجي لإستيراد أمريكا للطاقة، والتي ستتحول إلى مصدرة لها؟، لماذا أهملنا إمكانية تكرار السعودية لعملية تعويم السوق بالنفط كما فعلت في الثمانيينات؟، لماذا تجاهلنا أن العلاقات الأمريكية-السعودية يتحكم فيها الإتفاق الإستراتيجي بينهما، والذي بدأت خيوطه منذ 1944 بعد لقاء الرئيس الأمريكي روزفلت مع آل سعود على باخرة في عرض البحر، والذي ينص على خضوع السعودية لكل المطالب الأمريكية، خاصة في السياسات النفطية مقابل ضمان حمايتها، فاليوم تحتاجها لإضعاف روسيا ماليا التي عادت غلأى الساحة الدولية بقوة؟ لماذا لم نضع في الحسبان أن هناك أزمة دورية للرأسمالية يؤدي دائما إلى ركود إقتصادي، وإذا كانت حادة فبإمكان عودة ظاهرة الإستعمار لكن بطرق وأشكال أخرى؟.

فمن حقنا أن نتساءل اليوم هل ستتكرر جزائر التسعينيات بعد إنهيار أسعار النفط؟، وهل من الصدفة عودة الأيديولوجية التكفيرية متزامنة مع إنخفاض أسعار النفط بإنعكاساته الإجتماعية المغذية للإرهاب؟، ولعل يجيب البعض أن الجزائريين قد أكتووا بتلك الأزمة، لكن غاب عنهم ظهور جيل جديد لايعرف الكثير عن تلك المجازرالإرهابية، وكيف ظهرت ؟ ومن وراءها؟، لأننا غيبنا تدريس تاريخها لأبنائنا في المدارس كي لا تتكررهذه الظاهرة وفضلنا طمسها والسكوت عنها.

نعتقد أن الوضع اليوم أخطر من الثمانينيات، لأن الوضع الجديد متزامن مع أزمة دورية حادة للرأسمالية العالمية شبيهة بالأزمة التي عرفتها فرنسا عشية 1830 بإضطراباتها الإجتماعية التي لم تجد لها حلا لإنقاذ فرنسا من المشاغبين والجائعين إلا بإحتلال الجزائر ثم تهجيرهم إليها كمعمرين، وهناك إلى جانب ذلك وجود أيضا مخطط سايكس بيكو جديد أو ما يسمى ب"مشروع الشرق الأوسط الجديد وشمال أفريقيا"، والذي يستهدف تفكيك النظام الأقليمي العربي على أسس طائفية وإثنية وعرقية، والذي سيصبح سهلا تنفيذه لأن الأزمة الإجتماعية المنجرة عن إنخفاض أسعار النفط ستغذي اكثر كل العصبيات الدينية والطائفية واللغوية واللسانية والقبلية والجهوية وغيرها مما سيؤدي إلى حرب هويات، وما نسميها نحن ب"حرب عصبيات".

نعتقد أن إرهاب التسعينيات سيأخذ منحى خطير هذه المرة، فلن تكون حرب إرهابية بنفس شكل التسعينيات، بل سندخل حرب أهلية مبنية على حرب هوياتية خطيرة تعصف بأمتنا، ويبدو أن التيارات الأيديولوجية التي كانت وراء إرهاب التسعينيات، والتي كانت تجند على أساس الدين قد غيرت طريقة تجنيدها بتوظيف اللغة العربية لجمع اكبر عدد ممكن، وكي لاتكون مشبوهة بعد ما أصبح شعبنا نسبيا حذرا من ألاعيب المتاجرين بالدين، فالذين فشلوا في أخذ السلطة بإسم الدين في التسعينيات، يسعون إليها اليوم بتوظيف اللغة العربية مستغلين الضعف الذي دب في الدولة، خاصة بعد إنهيار أسعار النفط، وإلا فكيف نفسر العودة القوية للحديث عن المسائل اللغوية التي كنا نعتقد أنها قد انتهت، وتراجعت بفعل سياسة التعريب اللغوي الذي شمل كل القطاعات، ولا نعتقد أن هناك جزائري درس في المدرسة الجزائرية، لايعرف اللغة العربية، فهل فعلا هذه اللغة مهددة في الجزائر كما يقول البعض، ويتطلب التجنيد لحمايتها؟، أليس هو نفس خطاب الثمانينيات أن الإسلام مهدد في الجزائر رغم أن أغلب الجزائريين يؤدون طقوسهم الدينية بقوة على عكس الخمسينيات والستينيات مثلا؟، من كان وراء أكذوبة التدريس بالعامية التي غطت صفحات الصحف والجرائد المعربة طيلة صيف 2015 كاملا؟، ألم يكن وراءها محاولة تستهدف تجنيد الناس بإسم الدفاع عن اللغة العربية، كما تم تجنيدهم في الثمانينيات بإسم الدفاع عن الإسلام المهدد وهميا طبعا، وليس حقيقة؟، وهل فعلا إنهاء وجود اللغة الفرنسية أو غيرها في الجزائر كاف للتخلص من النفوذ الفرنسي كما يعتقد البعض؟، فهل غاب عن هؤلاء أن التبعية الثقافية وكل التبعيات الأخرى هي ناتجة عن تبعية إقتصادية للغرب الرأسمالي، وبأنه لا يمكن التخلص من كل التبعيات للقوى الرأسمالية الكبرى وعلى رأسها أمريكا وفرنسا إلا بفك الإرتباط بالرأسمالية العالمية؟، فإن لم يفهمو ذلك فأحيلهم على كتابي "النظام البديل للإستبداد"، أين أوضح عمق هذه التبعية وتشابكاتها، وطرحت في الكتاب آليات وميكانيزمات عملية لتحرر دولنا من كل القوى الرأسمالية، وعلى رأسها فرنسا وأمريكا، وليس إستبدال تبعية بتبعية أخرى، فالتخلص من كل التبعيات سواء كانت ثقافية أو غيرها يبدأ ببناء إقتصاد قوي يدور حول الذات وغير مرتبط بالمركز الرأسمالي المتمثلة في فرنسا وأمريكا وبريطانيا وغيرها.
أن هذا الخطاب حول اللغات الذي عاد بقوة في الأشهر الأخيرة، سيدخلنا في حروب لغوية وهوياتية خطيرة، فهي لا توصلنا إلى إرهاب وحرب بين مجموعة إلارهابيين والشعب الجزائري الذي تم تكفيره، ووصف ب"الطاغوت" كل من يؤدي واجباته تجاه الدولة حتى ولو كان عاملا بسيطا، بل هذا الخطاب الجديد حول اللغة، سيؤدي بنا إلى حرب أهلية في إطار الفعل ورد الفعل بين عصبيات لغوية ولسانية ومناطقية، وستأخذ في بعض الأحيان "أوهام عرقية"، وأؤكد على مصطلح "أوهام"، وهو ما يمهد لما ذكرناه عن سايكس بيكو جديد لتقسيم أوطاننا في إطار إضعاف النظام الأقليمي العربي خدمة للكيان الصهيوني الذي خطط لذلك منذ بدايات الثمانينيات، ونلاحظ عموما بأن هذه التيارات التي تقف وراء هذا التجنيد للدفاع عن اللغة العربية والإسلام المهدد في الجزائر حسب زعمها، بأنها تقوم في نفس الوقت بمهاجمة البعد الأمازيغي بصفته البعد الثالث للهوية الجزائرية، فهو الضلع الثالث لما نسميه ب"المثلث الذهبي" للأمة الجزائرية المتمثل في الإسلام والعربية والأمازيغية، وإن إقصاء أي بعد منها هو سقوط المثلث، أي بمعنى سقوط وإنهيار الأمة الجزائرية بأكملها، فمالهدف من توجيه البعض على مهاجمة هذا البعد الثقافي واللغوي والتاريخي للجزائر، والذي ولد بدروه رد فعل قوي لانعرف أين ستقف حدوده؟ فهل الأمازيغية هي التي تهدد العربية في الجزائر؟، لما تهجماتهم على الأمازيغية كلما حاولت الدولة إصلاح الخطأ الذي ارتكب في حقها؟ لما التهجم عليها عند كل محاولة، ولو محتشمة لرد الإعتبار لهذا البعد أو ما نسميه ب"إسكتمال عملية إستعادة مقومات الشخصية الوطنية الجزائرية"، لما يتعرض روائي كأمين الزاوي لهجوم عنيف من هؤلاء، ألا يعود ذلك لأنه صارح المجتمع بالحقيقة عندما قال أن الثقافة الأمازيغية هي الوحيدة المهمشة في الجزائر، والتي لم تجد مكانها في موطنها الأصلي على عكس العربية والفرنسية السائدة بقوة؟، لما روج هؤلاء بقوة ليوتوب لمعلمة وموجه لأطفال صغار في قسم يتكلم أطفالها الأمازيغية في البيت، ويقول لهم أن العربية لغة الجنة، أليس ذلك هو إستغلال لبراءة الأطفال وإعتبار الأمازيغية لغة جهنم كي يتخلوا عنها؟، أليس ذلك توظيف للدين لمحاربة الثقافة الأمازيغية في الجزائر؟.
يهدد هذا الخطاب الجزائر وينذر بحرب بين مكونات الأمة الجزائرية التي يجب ان لا نفصل بعضها عن بعض بل يجب تتكامل فيما بينها إضافة إلى المصير والتاريخ المشترك للجزائريين، فهذه الأبعاد الخمس تشكل وتعرف الجزائري والأمة الجزائرية، فقد اتفق علماء الإجتماع السياسي والثقافي بأن أي صراع بين مكونات أمة معناه إشعال حرب أهلية وزوال الأمة ذاتها، فلا نلعب بالنار التي ستحرق الجميع دون إستثناء، ولن يقع ذلك إلا في حالة إختطاف تيارات سياسوية معينة مكونات هذه الأمة لممارسة السياسة بها، أو ما أسميها ممارسة السياسة بالعصبيات، فيؤدلجون ويسيسون هذه المكونات الثقافية التي يجب أن لا تخرج من مسارها العلمي والأكاديمي والثقافي، وتكون معبر ثقافي لكل جزائري الذي يجب أن يشعر بكل هذه المكونات، وليس بواحد أوأثنتين، ويعادي مكونات أخرى.

لكن لما لم تتعلم بعض عناصر النظام التي تختفى حتى هي أيضا وراء بعض هذه الألاعيب لتحقيق أهدافها المصلحية الضيقة على حساب الدولة الجزائرية ووحدتها معتقدة أنها تقوم بإلهاء شعبنا متناسية بأن هذه الألاعيب بإمكانها أن تنفلت من أيديها، أليس هو نفس الأسلوب الذي أستخدمته عناصر من النظام مع الفيس المنحل بتضخيمه ثم توظيفه لإفشال عملية الإنتقال الديمقراطي الذي شرع فيه بعد أكتوبر1988؟، لكن تغير الهدف اليوم لدى هؤلاء المتلاعبين بمصير الأمة، والذي يتلخص من وراء ذلك فرض السيطرة التامة للأوليغارشية المالية الصاعدة على كل مفاصل الدولة، لكن ألا يتعظ هؤلاء من تسعينيات القرن الماضي، وبأن ألاعيب كهذه يمكن أن تودي بالدولة الوطنية بأكملها، وتمحوها من خريطة العالم؟.
وفي الأخير نكرر دعوتنا لتحرير شعبنا من مثقفي وسياسويي العصبيات بكل أشكالها الدينية والطائفية واللسانية والقبلية والجهوية وغيرها، لأن هؤلاء هم الذين توظفهم بوعي أو دون وعي أطراف وعناصر من السلطة لخدمة مصالحها على حساب مصالح شعبنا ودولتنا الوطنية، كما يجب التطبيق الصارم للقانون والدستور الذي يمنع ممارسة السياسة بالعصبيات، فالسياسة ليست التلاعب ودغدغة العواطف للوصول إلى السلطة، بل هي في معناها الأصلي الأغريقي هو تسيير المدينة وتحسين حياة مواطنيها وتحقيق رفاهيتهم، فالمدينة اليوم أصبحت هي الدولة، ولا يتم ذلك إلا بوضع برامج عملية وإيجاد حلول واقعية للمشكلات الإقتصادية والإجتماعية وغيرها التي يتخبط فيها شعبنا.


البروفسور رابح لونيسي
- جامعة وهران-



#رابح_لونيسي (هاشتاغ)       Rabah_Lounici#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جذور هزيمة العقل أمام العصبيات
- هل تعرض سيد قطب لتلاعبات مخابراتية؟
- -مثقفو وسياسويو- العصبيات
- لماذا رحب الإسلاميون بنظرية -صدام الحضارات- لهنتغتون؟
- التنظيمات الإخوانية في خدمة أجندات دولية وأقليمية في منطقتنا
- محاولات لإختطاف مالك بن نبي وتوظيفه
- إعدام الأردوغانية للإسلام السياسي في تركيا
- هل لأردوغان وحزبه علاقة بالإسلاميين؟
- إستشهاد محمد بوضياف في1992-إجهاض لإحياء مشروع الثورة الجزائر ...
- مالك بن نبي والثورة الجزائرية - تهميش وتوظيف -
- معطوب لوناس-ناظم حكمت الأمة الجزائرية-
- جذور إختطاف أمريكي للإسلام-إنتصار سيد قطب على مالك بن نبي-
- أيديولوجيو الإنحطاط وحركة التاريخ
- معركة مصيرية في المدرسة بين التقدم وإبقاء الإنحطاط
- من سينتصر في الصراع حول خلافة الرئيس بوتفليقة؟
- من أجل دبلوماسية لتجريم الإستعمار دوليا
- هل أستعان أنجلس بمقدمة بن خلدون في تفسير تخلف مجتمعاتنا؟
- الجزائر رهينة لصراع أمريكي-فرنسي حول خلافة الرئيس بوتفليقة
- الرهانات الكبرى لقضية إدماج الأساتذة المتعاقدين في الجزائر
- مشايخ الكولون الجدد في الجزائر


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رابح لونيسي - نحو حرب عصبيات-إعادة إنتاج جزائر التسعينيات-