أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - سقوط المؤسسة الإعلامية الرسمية في سوريا: اتحاد الصحفيين أنموذجاً















المزيد.....

سقوط المؤسسة الإعلامية الرسمية في سوريا: اتحاد الصحفيين أنموذجاً


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 5292 - 2016 / 9 / 22 - 04:41
المحور: الادب والفن
    




إبراهيم اليوسف
لم أندهش كثيراً، عندما أطلق الامريكيون سراح محمد سعيد الصحاف، بعد أن تم إلقاء القبض عليه. بالرغم من أنه قد أدى ذلك الدور التضليلي الكاريكاتيري في حديثه عن"العلوج الأمريكيين" المندحرين، بينما كانوا على مشارف بغداد- وكان قد قدم كل الأدوات اللازمة، كي يقدم للمحاكمة، كما غيره، ممن كانوا يؤازرون الدكتاتور صدام حسين إلى الهاوية. وهو ماغدا-في الحقيقة- بداية المرحلة الأشد مأساوية في تاريخ المنطقة الحديث. إذ إن هذا المكان صار المنبع الأول للعنف الذي توزع في المنطقة، وأصاب سوريا بشروره، بعد تواطىء جهات عديدة مع دكتاتور صغير ظهر في هذا المكان الأخير، ليقدم كرئيس نتيجة مبدأ الوراثة الهزلية لأبيه. والتي أنتج عنها هذا المصيرالتراجيدي للمكان وكائنه..!.
وسبب عدم دهشتي ذاك، كان نتيجة معرفتي-كما غيري- أن لا ثقة لأحد بالإعلام الغوبلزي، لاسيما وإن الوقائع العيانية كانت تناقض حماسيات وزير الإعلام الأخير في تاريخ حكم البعث العراقي. وربما كانت للجهات التي قد عفت عنه، ليسافر بعدها إلى بلد أوربي أسبابها الأخرى التي صار بعضهم يتحدث عنها، وهي جميعها من أصناف التكهن، لا أكثر. غير إن ما يمكن الإشارة إليه- هنا- يتعلق بسقوط صورة السلطة: سورياً، كما كان عراقياً، باعتبار أن كلاً من البلدين كانا جناحين متناقضين، مكملين، لفكر واحد، وبلغ هذا الفكر أوج لا إنسانيته، عندما تهيأ في كلا البلدين طاغيتان، يلتقيان، في ثيمة الطغيان ضد أبناء بلديهما...!.
يعد اتحاد الصحفيين السوريين من عداد المؤسسات التي قد تكون لها هالتها الخارجية، الخادعة، لدى الأغيار، غير إنه- في حقيقته- يبز، أضعاف المرات، مؤسسة اتحاد الكتاب العرب من خلال تطفله على العمل النقابي، وابتعاده عن المهمات الافتراضية الموكلة إليه، لاسيما على صعيد ممارسة الدور المنشود في الذود عن الصحفي*. أتذكر في العام 1987 قابلت رئيس الاتحاد العام للصحفيين صابر فلحوط كي أعلمه، بأن قراراً سياسياً قد صدر بحقي. تم إبعادي بموجبه عن التعليم في مجال تعليم الثانوي إلى المراحل الدنيا، بسبب طباعة مجموعتي الشعرية الأولى. ألقى علي الرجل محاضرة في الوطنية، وهو يؤكد أن القضايا السياسية لا يتدخل فيها الاتحاد، لاسيما ما يمس القضايا الحساسة. كما إن العقوبة التي تعرضت لها هي في مجال التربية والتعليم وليس في مجال العمل الصحفي. كما إن اتحاد الكتاب أولى بالدفاع. ثم قال: لا بأس. اكتب لنا شكوى، ولسوف نتابعها. ومن حسن الحظ أنه كان بين يدي نسخة فوتوكوبي من معروض جاهز بتفاصيل الظلم الذي وقع علي. وضعتها بين يديه. وها هو يمر الآن حوالي ثلاثين عاماً على ذلك الموقف، من دون أن يتصل بي هذا الاتحاد..!.
طبيعي، أن اتحاداً للصحفيين يكتب رئيسه الأول قصائد في الرئيس السوري*، فإنه لابد سيفتقد هيبته، وسلطته، ودوره، لأنه في الواقع لم يكن، ولايزال، أكثر من خط ديكوري في- لوحة- السلطة السياسية، والمختزلة-عادة- في شخص الرجل الأول الذي تخصص وسائل الإعلام على امتداد الأربع والعشرين ساعة للتركيز على عطاءاته، وسجاياه، وبطولاته، التي طالما خدعت بعض متابعي هذا الإعلام، من خارج البلاد، عندما كانوا يلتقون السوريين، ليقولوا لهم: يالسعادتهم يقود بلدكم قائد كهذا...!، مخدوعين بالسموم التي كانت وسائل الإعلام تبثها، لاسيما في ذلك الزمن الذي لم يكن على طول البلاد وعرضها غير إعلام واحد، هو إعلام السلطة: مرئياً، ومسموعاً، ومقروءاً، على حد سواء..!.
هذه المؤسسة المترهلة، التضليلية، لم تكن لها من مهمة، وفق هذه المقدمات أكثر من خداع المواطن، وهو يكابد تحت نير أجهزة أمن السلطة أشكال الظلم، بعد أن تمت سرقة حريته، وصوته، ورغيفه، وبدا مطلوباً منه أن يجسد قاعدة، متصرفاً بها هي:لا أسمع. لا أرى. لا أتكلم. بل ولا أمتعض، ولا أكشر، ولا أئن إلخ. حيث أن-وعلى خلاف المقولة الأصلية، لا يسمع أيضاً، لأن مجرد الإقرار بسماعه ما هو غير مرغوب فيه، وسكوته عنه، يؤدي به إلى نيل العقاب. وقد يكون ذلك سجناً مؤبداً...!.
ثمة هوة سحيقة، نشأت بين الإعلام و المواطن. هذه الهوة راحت تتسع، يوماً وراء يوم. إلى الدرجة التي صارت تغترب عمن توجه إليهم. الصحف الرسمية تتكدس، لولا جمهور الكلمات المتقاطعة، والرياضة، بالإضافة إلى من راحوا يشترونها لتنظيف زجاج البيوت بها، أو افتراشها على طاولات الطعام، لرميها، مع النفايات....وهو ما يطبق على الإذاعة، والتلفزيون. إذ إن المواطن السوري كان يدأب على أخذ مصادر اخبار-إن كانت لديه رغبة في معرفتها- من خلال وسائل الإعلام الغربي، لأنه عرف بقلبه للوقائع، وتشويهها، وتزويرها...!
ومن أبلغ ما قيل عن هذا الإعلام، وعلى لسان الشاعر الراحل ممدوح عدوان، الذي أشار إلى إنه لا يصدق حتى في-نشرته الجوية- وروى في مقال أثير وجريء له أن طالباً قروياً، لجأ إلى قريبه- ذي السطوة- في العاصمة"دمشق" وراح يطلب منه تأمين" وظيفة" ما كي يحصل من خلالها على راتب ثابت يعينه لإنهاء دراسته الجامعية، فعرض عليه قريبه وظيفتين إحداهما في"شركة الخضار والفواكه" والثانية في الإعلام. ففضل هذا الفتى المدلل الخيار الأخير على الأول، ليكون أنموذجاً عن الكثيرين من الإعلاميين ذوي الحظوة في تلك المرحلة السوداء..!.
الإعلامي،المبدئي. ما إن كان يتخذ موقفاً، عبر وسيلته الإعلامية، في مواجهة آلة الفساد والاضطهاد، حتى كان يعيش حالة توتر، لأنه يغدو هدفاً لزبانية النظام، ولا أحد يرافع عنه أنى وقع في شباك الأجهزة الأمنية. أتذكر أن سائق إحدى المؤسسات التي كتبت عن فساد رأسها، ذي الحظوة، قائلاً: اتركوه علي. وحذرني مقربون إلي منه، لاسيما إنه كانت له حصته من هذه المؤسسة التي تصرف للصحفيين- هبات- موسمية، على نحو رسمي. أجل. إن الإعلامي الملتزم بهموم من حوله، كان يحمل كفنه، وصليبه معاً، بسبب موقفه المبدئي.

وإذا كانت-هذه- هي صورة إعلام السبعينيات، والثمانينيات، والتسعينيات، والعقد الأول من الألفية الثالثة، فإنه لمن الطبيعي أن يتحول هذا الاتحاد- وهو حاضنة الإعلام افتراضاً- إلى أحد وسائل تزوير الواقع، من خلال المشاركة الميدانية مع-القاتل- ضد الضحية. بل ظهر بعض الإعلاميين والإعلاميات من ارتدوا اللباس العسكري، رافعين السلاح الأتوماتيكي، معلنين بذلك انتماءهم إلى صناع الجريمة المفتوحة. وقد استطاعت فضائية- الدنيا- أن تكون الأنموذج الفاضح، والصورة الأكثر بشاعة لهذا الإعلام، بعد أن افتضح أمرها. وصارت مضرب مثل لدى السوريين، والمنصفين، من متابعي المشهد السوري، منذ بدايات ثورة الكرامة لأبناء سوريا التي تم التكالب عليها، كي تخترق، من قبل القوى الراديكالية وتقارب الصورة التي رسمها النظام للثورة وأهلها الذين أطلقوها، سلمية، تمثل ضمير هذا المكان وأهله...!.

إن السقوط المريع، في عمر اتحاد الصحفيين، وفي أسوأ أشكاله، تم مع بدء الثورة السورية***. كما هو حال اتحاد الكتاب السوريين، حينما لم تكتف هذه المؤسسة بأن تكون حاضنة لإعلاميين، على رأس عملهم، مهمتهم تزوير الحقائق، من دون أن تبدي هذه المؤسسة ولو مجرد إدانة للقاتل الرسمي-ولو على نحو عرضي- بل إنها تعامت عن اغتيال الإعلاميين الذين استهدفهم قناصة السلطة، وزج بالكثيرين ممن نقلوا المعلومة للإعلام-بحيادية- في غياهب السجون. إذ لدينا عشرات أسماء مراسلي وكالات الأنباء، والمواطنين الصحفيين الذين كانوا أهدافاً حية لىلة القتل.
لقد كان حرياً بهذه المؤسسة أن تحل نفسها، لئلا تكون-شاهدة زور- على انتهاكات النظام بحق الإعلاميين-ومنهم بعض زملائها- لاسيما إن الانتهاكات لم تعد عقوبة وظيفية، أو طرداً من العمل. وإنما إلغاء لحياة حملة أقلام باسلة، تتم حمايتهم دولياً في الحروب، بموجب اتفاقات، وعهود، ومواثيق رسمية، باعتبارهم ناقلي أحداث ووقائع، لا مشاركين في صنعها ..!.






* ربما يعد الإعلامي الشاعر محمد طه عامر- الصحفي في جريدة تشرين، والذي اعتقل من قبل أجهزة النظام قرب ساحة المرجة في العام 1997 كاقدم إعلامي معتقل-مجهول المصير- ولم تتم الإشارة إليه ولوبكلمة من قبل اتحادي الكتاب والصحغيين في آن.بالرغم من إنه كان يعاني من حالة نفسية، وكانت تهمته شتم رأس النظام حافظ الأسد...!.
** صابرفلحوط" 1955-.........." دكتوراة في" العلوم السياسية ..؟!" من جامعة"صوفيا"، ترأس اتحاد الصحفيين في عام 1971 وحتى العام"...." يقول فلحوط في إحدى" قصائده" عن حافظ الأسد:


يا فارس البعث تشرين الحياة غدا‏

على يديك ربيعاً كله نعم‏

يا فارس البعث قل للناعقين على‏

خطى المسيرة جاء الصبح فانهزموا‏

هذي سراياك مات المستحيل‏

على خطواتها و استقر المجد و الكرم‏








***لقد ساهمت مع عدد من الزملاء في جمع تواقيع الإعلاميين التي دعت للانسحاب من المؤسسات الإعلامية الرسمية السورية ووقع عليه إعلامياً منهم من داخل سوريا ومنهم من خارجها.




http://souriahouria.com/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D9%85%D9%86-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D9%88%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D9%83%D8%B0%D8%A8-%D8%B1%D9%88%D8%A7%D9%8A/





بيان إدانة للمارسات القمعية للنظام السوري
نحن الكتاب والصحفيين السوريين نوجه هذا البيان الاحتجاجي ضد الممارسات القمعية للنظام السوري ضد المتظاهرين، ونترحم على جميع شهداء الانتفاضة السورية ضد النظام، ونؤكد على حق التظاهر، وكل ما يطرح من شعارات الوحدة الوطنية، والمطالبة بالحرية، وذلك وصولاً إلى المطلب الأهم وهو إجراء حوار وطني شامل يضم جميع أطياف الشعب السوري يحقق مطالب التغيير السلمي في سوريا.
وندين في هذا البيان ممارسات الإعلام السوري بالتضليل والكذب وعدم إظهار الحقيقة، ونهيب بالصحفيين والإعلاميين الشرفاء في المؤسسات الإعلامية السورية أن يتوقفوا عن أداء عملهم الرسمي، وأن يعلنوا انسحابهم من اتحاد الصحفيين في سوريا احتجاجاً على هذا الاتحاد الفاشل والأمني، حفاظاً على شرف المهنة الذي يقتضي الوقوف إلى جانب الشعب، وإظهار الحقائق كما هي، وعدم المشاركة في التضليل، وندين بهذه المناسبة صمت الكثير من المثقفين السوريين الذين لم يكسروا بعد قيود الخوف، ونطالبهم بإعلان موقف واضح من الممارسات القمعية للنظام السوري بوصفهم جزءا من الشعب السوري البطل، ومن نخبة يفترض أن تكون سباقة إلى قول الحقيقة وألا تبقى في مؤخرة الركب، وإلا فإنها ستبقى خارج التاريخ وحركته.
24/4/2011
الموقعون :
1- حسام ميرو
2- حسين الجمو
3- عبد الرزاق اسماعيل
4- حكم البابا
5- ابراهيم اليوسف
6- وليد عبد القادر
7- جمعة عكاش
8- حفيظ عبد الرحمن
9- مروان علي
10-محمد سليمان
11-جيانا محمد شيخو
12-لافا خالد
13-ثائر عبد الجبار
14-عبد الباقي حسيني
15-بهزاد عمر
16-صادق عمر
17-محمد منصور
18-بسام بلان
19-مصطفى الجندي
20-حسام عرفة
21-يمان الشواف
22-فراس كيلاني
23-وائل التميمي
24-صادق أبو حامد
25-شعبان عبود
26-رزان سرية
27-راشد عيسى
28-سليمان أوصمان
29-غالية قباني
30-عبد الكريم العفنان
24-محمد العبدالله
25-خطيب بدلة
26-يعرب العيسى
27-رضوان زيادة
28-خولة يوسف
29-عمر الأسعد
30-رائدة دعبول
31-خلف علي الخلف
32-يارا بدر
33-غسان العبود
34-جهاد صالح
35-علي ديوب
36-ياسين الحاج صالح
37-فادي عزام
38-محمد الحاج صالح
39-محمد علي الاتاسي
40-عامر مطر
41-محمد علي
42-ثائر علي الزعزوع
43-سعاد جروس
44-رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا
45-خالد عبد الواحد
46-هالة محمد
47-خالد خليفة
48-محمد داريوس
49-منذر بدر حلوم
50-منذر خدام
51-ندى منزلجي
52-نجيب عواد
53-سمر يزبك
54-محمود الزيبق
55-زياد العبد الله
56-خصر الآغا
57-أحمد حسو
58-خولة غازي
59-كندة قنبر
60-صخر الحاج حسين
61-منير شحود
62-منذر المصري
63-حازم العظمة
64-أميرة أبو الحسن
65-حسان الصالح
66-مرح البقاعي
67-حسام الدين محمد
68-محي الدين اللاذقاني
69-فراس حسن
70-سامر رضوان
71-حسين الشيخ
72-مصطفى حمو
73-حسام الدين محمد
74- عبير اسبر
75-ب سام جعارة
76- سناء العلي
77- ياسر خوجة
78- إبراهيم العلوش
79- صالح دياب
80-ناصر ونوس
81-أحمد الخليل
82-تمام التلاوي
83-نجيب جورج عوض
84-ماهر شرف الدين
85-بدرخان علي
86- ممدوح عزام
87-روز ياسين حسن
88-لؤي حسين
89- رشا عمران
91- لينا الطيبي
92-د.احمد الموسى
93- باسل علي
94- فدوى كيلاني
95- منظمة صحفيون بلا صحف
96- جوان أمين
97- مسعود حامد
98- د. علي الشرابي
99- د. عامر الأخضر
100- د. ويران علي
101- ديلاور سليمان
102- ديلاور ميقري
103- عدنان العودة
104- إياد شربجي
105- مها حسن
106- هالا أتاسي
107 - ماجد رشيد العويد
108- حازم سليمان
109 - ألمى عنتابلي
Marah Bukai
Founder & Chair
Al Waref Institute
P.O. Box 57319
Washington D.C. 20037
www.alwaref.org/en
www.alwaref.org/ar
Tel: 202-368-6380

*** ملاحظة:
في بعض النسخ المنشورة توقيع: إسلام أبوشكيرالذي سقط سهواً وكنت قد أوصلته للجنة.





*** بلغت أعداد الصحفيين الذين دفعوا حياتهم ثمناً لممارسة رسالتهم أثناء الثورة العشرات من الضحايا والمعتقلين مجهولي المصير.



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سقوط المؤسسة الثقافية الرسمية في سوريا : اتحاد الكتاب السوري ...
- الباحث عبدالإله الباشا المللي تاريخ لم يدون..!
- إلى بعض المزاودين تجارالفيسبوك الانتهازيين والمضللين: أو:عن- ...
- عن ندوة هنانوفي برلين والحضورالكردي اللافت...!
- حوارمع الشاعرالسوري فرج بيرقدار أحد أهم من يجمعون بين الموقف ...
- لا تزال الأمهات تنجبن الشعراء....!.
- بورتريهات لوجوه لاتنطفىء:
- ال-هكر- قراط...!
- مجزرة قامشلو الرهيبة: 3-نحو الخيمة الجامعة..!:
- مجزرة قامشلو: الرسالة الواضحة والحبر السري-2
- المجزرة المفتوحة 2
- ثلاثية مجزرة قامشلو الرهيبة-شارع الحرية
- من أجل- صندوق قامشلي-....!.
- حوار مع الشاعرفواز قادري على هامش نيله جائزة حامد بدرخان للش ...
- اعترافات: إني أعتذر.....!
- في وداعية الشيوعي المبدئي رفعت روباري
- جدل ساعات القلق أنا ود. محمد حبش والشيخ معشوق الخزنوي رسالتا ...
- مشروع استقلال كردستان: بين كوابح الذات وكاسحات الآخر
- على أبواب المئوية الثانية من- اللاوطن-: حين يأكل الكردي نفسه ...
- على أبواب المئوية الثانية من -اللاوطن-: حجر سنمار الكردي


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - سقوط المؤسسة الإعلامية الرسمية في سوريا: اتحاد الصحفيين أنموذجاً