أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - البيان-الإمبراكوني- ..كتابٌ ليُصبح العراقيون اُمةً.















المزيد.....

البيان-الإمبراكوني- ..كتابٌ ليُصبح العراقيون اُمةً.


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 5289 - 2016 / 9 / 19 - 16:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ـ البيان"الإمبراكوني" ..كتابٌ ليُصبح العراقيون اُمةً.
عبدالأميرالركابي

هانحن نقترب من عصر "الكتاب الاخير" فاذا اقترب العراق منه، وامتلك عند نهاية الزمان"كتابه"، صارت المنطقة الممتدة على ارض التوحيدية، ومعها الدوائر الثلاث، ومن ثم العالم، على مشارف عهد جديد من تاريخ الانسان ووجوده الأرضي، معنى وحقيقة، ومن ثم صيرورته باتجاه الغرض المقدر له بالاصل. انني اذ اضع ال"البيان الامبراكوني العراقي"ـ اقصد كتاب "البيان الامبراكوني العراقي" المعد للنشر قريبا بين اهل مابين النهرين ـ بعد جهد عقود من الزمن، فانني اذكر بلمحات مما قد مر في الثقافة والتداولات ضمن تاريخ هذا المكان من العالم، يوم كانت الحسية وماتزال هي الطاغية، قبل ان تتهيأ أسباب الادراك الذاتي لا الاستعاري للذات. قيل ان العرب اميون، ونبيهم "امي"، وتعددت التفاسير بحثا عن حقيقة ومعنى "الامية"، مع ان مقولات ترد في القران وغيره من ادبيات النبوة الأخيرة المتداولة، تخبر بوضوح ان القصد هو "هل تملك هذه الجماعة كتابها الذي يؤكد حضورها الخاص في الابراهيمة والتاريخ الابراهيمي أولا؟"، هل كان للعرب في الجزيرة قبل القران من "كتاب"، ام انهم كانوا مايزالون لم يعطوا بعد ماعندهم، ومايتوافق من كينونتهم وحقيقتهم ضمن عالمهم التوحيدي الاوسع.؟
مر عالم التوحيدية قبل المحمدية بحقبتين كبريين خلال زمن النبوة وبعد حضورها:
1 ـ الأولى : ترافقت مع تبلور حيز النبوة والدعوة، واتسمت بالاستحالة والامتناع مع فشل التجربة " الانتفاضة" الابراهيمة العراقية الاولى، ودخول " النبوة" تاريخ الطرد من ارضها، معادل واصل المملكة السماوية، أي ارض "اللادولة" العراقية، لتبدأ من وقتها مسيرةعظمى من البحث عنها، وطلبها الملح في غير أوان تحققها، بعد ما تأكيد مكانها، ورحم كينونتها عند نقطة انبثاقها، الذي هو موضع ولحظة تواريها، وتحولها لمدخر تاريخي، وحلم بعيد.. هنا نزلت الصحائف، ثم رفعت .. لتدخرالى يوم بعيد، فكتاب ارض اللادولة الأولى الرافدينية، هو كتاب آخر الازمان.. كتاب الأرض المفقودة.
2 ـ الثانية : ويتركز مجالها في المدى المفتوح، حيث لاتملك "دولة ممركزة" قوة المنع، او الرقابة المحكمة للداخلين لها، والمتوطنين فيها، مايتيح لمن اضطر للعيش خارج سلطة الفراعنة الالوهية المطلقة، فرصة الانتحاء بالذات، كما سيحدث لاحقا كجزء من ملحمة "الوعد خارج ارضه"، مع ان المكان هنا لايساعد كينونة وبنية على تحقق "الوعد"، مع الإيحاء باحتمالات تحققه بناء على قدر الحرية والاستقلال النسبي المتاح للغريب الاتي من خارج هذا المجال، ماكان قد حول حياة النبوة والرسالات في المدى المفتوح، لحلم يتكسر، ودعوات تنهض وتنهار، و"قدس" تقوم بلا مستقبل ولا امل بالديمومة. ومابين مصر والمجال الشامي المفتوح، أي ارض كنعان، ستنتهي المحاولة المستميتة بانتظار "المخلص" الذي ستنهار محاولته، هي الأخرى، ليصادر لاحقا على يد الضفة الأخرى من المتوسط، مع إحالة الحلم لقادم الازمان، والى عودة أخرى للفادي من السماء، مع انه لم يكن كنهضة خارج الرد على ثقل حضور الرومان وهيمنتهم على المجال الشامي المصري... الرومان صلبوه، والرومان والاغريق بعثوه، كما يوافق حاجاتهم.. فاذا به سيفا بايديهم، سيشهرونه يوما على راس حملتهم الصليبية المزورة الكاذبة، المعادية لحلم المسيح المقتول من قبلهم، بدسيسة اليهود المحرفين فوق صليب، مصنوع منهم قبل ان يفاجئوا بصعوده.. "ولكن شبه لهم"، الصعود الذي يحكي استحالة موت الثورة الابراهيمية، كما تتجلى بناء لبنية التوحيدية التاريخية مفهوما ،وافاقا كونية سماوية، معاكسة ابدا لقانون الدولة القاهرة، والعالم الأرضي.
مع كل ذلك، كان لهذا المدى، واصبح له، كتاب / كتب/ يفصل بينه كخيار وكينونة مستقلة، بإزاء منظور المجتمع القابل لاقامة الدولة المنفصلة القاهرة، ولم تذهب سدى التجارب العملية النبوية، والأفكار المتصلة المتراكمة داخل الابراهيمية ومدرستها، فالافتراق ظل يتعزز، وملامح "مملكة الله" تتكرس، ضمن آلية تاريخية خارجة عن الإرادة البشرية، فالأساس الذي يقف خلف الرؤية التوحيدية الابراهيمة، لايقل "واقعية"، و "ملموسية" ومن ثم مبررات ودوافع محفزة، عن أي "واقع" آخر، سوى على صعيد زاوية النظر والاعتقاد، وحيث كان المنظور الابراهيمي قد حفرحضورا غير ممكن التجاهل، داخل عالم "التوحيدية التاريخية" الجغرافي الاجتماعي، الممتد بين العراق والمجال المفتوح ومصر، الا انه لم يكن قدذهب حتى حينه نزولا الى الجزيرة العربية، وظل هذا الحيز معزولا، وان هو قد عرف فترات واصداء من الحنفية قبل دخول الاصنام، كماعاشت في رحابه فيوض من اليهودية والنصرانية، في ارجائه وعلى تخومه، قبل ان يضيف هو فعله المطابق لكينونته، ضمن المدى، او المجال الذي ينتمي اليه. وحتى حينه ماكنا نعرف، اذا كان هو بالفعل جزءا فعالا وعضويا من عالم "التوحيدية التاريخية" وانماطه الثلاثة ومداه المفتوح، ام لا؟ كانت الجزيرة العربية وقتها، تغط بناء عليه في "الامية"، أي انها بلا "كتاب" توحيدي، من دون تفاعل للبنية والكينونة، مع الاطار التفكري الأساسي المطابق وعيا، ومن ثم حضورا، وذلك مااطلق عليه الجاهلية حصرا وحقيقة، لاتأويلا.
ولم يكن بديهيا انضواء الجزيرة العربية لعالم "التوحيدية التاريخية" حسب الظاهر، والشيء نفسه كان ينطبق على المجال الشامي المفتوح ومصر، فتجليات "الله" و"مملكته" لم تظهرفي التاريخ خارج التفاعلات الحياتية الشاملة، او من دون "ديالكتيك" ناظم، ظل حتى اليوم اعلى من قدرة العقل البشري على الادراك، فالمتغير العراقي الحاسم والفاصل "الاراهيمي"، وقع بعد تركز الإمبراطورية المحتوية للمجتمع الأسفل، ضمن سياق مؤقت خاص بصراع المستويين المجتمعيين العراقيين، ففي مجرى الحالة الامبراكونية، قد يحدث وحدث ان تتوفر للحكم الامبراطوري ظروف "استقلال نسبي عن المجتمع" مع تظافر أسباب توفر الريع للحكم الامبراطوري من خارج البلاد، مايقلل اضطرار الحكم للمساومة مع الحيز المنتج الأسفل، الامر الذي حدث تكرارا أيام بابل والعباسيين، وتكرر في العصر الحديث بنظام صدام حسين، مع توفر قوة الريع النفطي، وتضخم موارده منذ السبعينات، في مثل تلك الأحوال تقوم الدولة القاهرة بمصادرة المجتمع الأسفل قيميا وسياسيا واجتماعيا، ويحدث نوع من اختلال التوازن بين الحيزين لصالح الحيز الأعلى، ووقتها تبرز ظاهرة الهجرة، او الثورة ان اتيحت، ( تكررت الظاهرة حديثا بهجرة كافة القوى السياسية العراقية خلال حكم البعث تباعا وجماعات لتتحول الى كتلة هائلة، تعيش في المنافي، مشكلة نسبة مجتمعية مطرودة، وليس سياسية، او فكرية وحسب"، وقدد تتعدد اشكال رد الفعل، فتنتقل حسب الظروف من الثورة الابراهيمة الأولى أيام بابل، الى "القرمطية" أيام العباسيين، حيث كان بالإمكان اللجوء لمصادرة مضادة، تحت مسمى "الإسلام" العام، بتعدد التيارات والمذاهب والاراء في ارض السواد.
ولايختلف الوضع من هذه الناحية عنه في بقية تكوينات التوحيدية الابراهيمة عما هو عليه في العراق، فتاريخ ومسارات الابراهيمة، تتوافق مع نهاية وقرب انهيار "الدورة الحضارية الأولى السومرية البابلية" ومع وقوع المنطقة تحت ثقل هيمنة الامبراطوريات الفارسية الرومانية، ففي حينه، وفي مجرى الصراع ومواجهة ظروف الانهيار، تبلورشكل التعبير عن الذاتية الحضارية التكوينية، ممثلا في المدرسة التوحيدية عبر خط سيرورتها من الشرق الى الغرب، ثم جنوبا، فاختص كل مكان او نمط من أنماط التوحيدية بردة فعله وتفاعله، مع الظرف الناشيء بحسب تكوينه وقدراته وممكنات وضعه البنيوي والآني.
واما الختام النبوي الجزيري، فلقد تشكل ضمن سياقات ومحفزات تلك المرحلة( ظهر قبل النبي محمد في العراق، النبي العراقي البابلي "ماني"، وكانت له صفات مشتركة مع النبي محمد ودعوته، ومانو او "ماني" مولود عام 216 في ارض بابل، وكان يقول انه "اخر الأنبياء"، وكانت صلواته "اربعه خلال اليوم"، وعرف بالتقشف، وقد انتشرت دعوته حتى الصين، وغرب اوريا، واتباعه هم من عرفوا بالزنادقة من قبل الحكام العباسيين، غير ان دعوته كانت أحادية، تستند للقناعة من دون القوة الضرورية في حينه لثبيت العقيدة، عدا عن عناصر أخرى توفرت في الدعوة المحمدية )
تفاعلت الجزيرة العربية بتكوينها كمجتمع "لادولة احادي"، فتاكد كونها جزءا عضويا اصيلا من عالم التوحيدية التاريخية، وكما الحالة في ارض الرافدين أولا، وفي ارض الكنعانيين والفراعنة، قام هنا الطور الثالث الأهم من تجلي الابراهيمية، فاثبتت الجزيرة العربية ان الابراهيمية بعكس مايتصوره البعض، واولهم "العلمانيون"، هي تعبير تاريخي عن حالة ونمط مجتمعي تاريخي يتشكل، وتحكمه قوانين ومتغيرات ملموسة، وانه حركة مطابقة لنمط حضاري بعينه تكوينا وبنية، فالجزيرة عثرت على الاطار الضروري لتامين لحمتها وتجديدها، ضمن مسار اختناقها على يد الفرس والبيزنطيين، مما غلب فيها فعل قانون او اقتصاد الغزو، حيث الانسان"يقتل ليعيش" الامر الذي انعكس اختلالا في علاقات القبائل ببعضها، وهزيمة قيمها، وتراجعها قياسا لمتطلبات حياتية وجودية، بدت ملحة لضمان الاستمرار وديمومة الحياة ( كانت ظاهرة النبي محمد الأكثر تبلورا ونضجا من بين عدة ظواهر نبوية، وجدت في وقته وقبله بقليل، وصل عددها الخمسه انبياء او اكثر، وهو مايتعمد المؤرخون تجاهله، وعدم البحث فيه، من باب التقلل من قيمته، فضلا عن التنويه بمغزاه) كان البحث عن ناظم قيمي بديل قد اصبح مصيريا وقتهافي مجتمع محارب، تساوي إعادة تنظيمه على قاعدة متجاوزة للقبلية، استمراريته وبقاءه، من هنا لاحت الابراهيمة كوعاء حيوي وحيد، فنزلت "الرسالة" ضمن شروط كونية، تتعلق بتحرير المنطقة من هيمنة الامبراطوريات، على يد تكوين، الفرد يبدا حياته فيه محاربا مع الرضاعة، كان من البديهي ان يتحول بعد ان توفر له اطار توحيدي مستجد، الى قوة هائلة لايمكن الوقوف بوجهها. علما بان المكان الذي عرف الرسالة التوحيدية، هو كيان "لادولة احادي" يستحيل عليه إقامة "دزلة محلية"، وان وجوده حرا، مشروط بتحرر اطاره الاشمل الاوسع، وتلك كانت محركات ودوافع الفتح، فالجزيرة ليست مكانا صالحا للامبراطورية، بينما هي صالحة صلاحية تامية ل "الفتح" كما حدث فعليا فانتقلت الإمبراطورية ومركزها منها مع الخليفة الثالث من المدينة.
لقد تكررت المحاولة الجزيرية في العصر الحديث، على يد "محمد بن عبدالوهاب" على خلاف تكوين الجزيرة واللحظة الكونية، فتخيل هذا ان الامر قابل للتكراربالارادة والرغبة، وحين صار مقاتلوه يضربون اطراف العراق والشام، كان هو يتصور انه يعيد سيرة "الفتح" الغابرة مرة أخرى، جاهلا كون الفتح المحمدي قد جاء ضمن ظروف كونية مؤاتية لامحلية، مزجت العقيدة بالقوة الاستثنائية، وتوسلت عقيديا مدركات عصرها، وحاجات من نزلت فيهم، فحررت مجال "التوحيدية التاريخية"، كما أعادت اليات تفاعلية المجال الشرقي الممتد الى الهند والصين، الوهابية هي حركة محلية "سعودية" نفطية ريعية، متحالفة مع الإمبراطورية الغربية الأكبر، ولاتمت بصلة للاسلام الكوني، ولالبواعثه وأسباب تحققه، وانتصاره التاريخي الكاسح في حينه.
للتوحيدية الابراهيمة سيرورات تاريخانية خاصة بها وبقوانينها، تنبع من كينونتها، واليات تاريخها، لا من تطبيق مناهج مستعارة مفروضة عليها، واكتشاف قوانين او ديالكتيك "التوحيدية التاريخية"، يعادل لابل يفوق في أهميته وقيمتة وشمولية اكتشاف قوانين "المادية التاريخية" في الغرب، وعلى الصعيد الكوني.
ويبقى السؤال: هل القوانين الإبراهيمة ماتزال فاعلة؟. وهل ستعود عند اخر الزمان لارضها، لتتجلى انتقالة كبرى لبني البشروحياتهم وتاريخ وجودهم، ومعناه كونيا، هل العراقيون متجهون من قلب الخراب والكارثة، لان يصبحوا "امة"؟ هل جاء الوقت لكي يصبح لهم "كتاب" يعقب عصر ومرحلة "النبوات" والوحي، حيث يبدا زمن اخر، وحيث لاعين رات ولا اذن سمعت؟



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قمةٌ حضاريةٌ كونيةٌ ما بينَ الهندِ والصينْ وصولاً لأوربا(3/3 ...
- -الإمبراكونيا-: وأمريكا كمشروع إبراهيمي عراقي محرف(2/3)
- -الإمبراكونيا- إكتشاف نظري عراقي كوني ( 1/3)
- نداء الى الوطنيين العراقيين ( ملحق): هل كان العراق موحدا عام ...
- نداء الى الوطنيين العراقيين: جدول اعمال وطني جديد.. بماذا هو ...
- -نداء الى الوطنيين العراقيين-:آن الأوان كي تستعيدوا المبادرة ...
- بعد الإعتراف البريطاني: من يعيد الإعتبار للوطنيين العراقيين؟
- ماذا لو انهارت الامبراطورية الامريكية ؟ (2/2)
- ماذا لو انهارت الامبراطورية الامريكية ؟ (1/2)
- اذا فكر الترك انفجروا: الانقلاب وتناقضات - الوطنية / الامبرا ...
- متى تعود المرجعية للنطق؟ وماذا اذا نصبت ايران رئيس وزراء تاب ...
- هل سينتهي دورمسعود بارزاني؟: الوطنية والجزئية بظل - العملية ...
- النشوئية الجديده وهزيمة كلكامش ودارون ( الكون كصيرورة تحولية ...
- العراق والشرق الأوسط في عالم انتقالي بلا -ثوابت- : من -الحدا ...
- روسيا والشرق الاوسط: العراق كركيزة إستراتيجية بدل ايران
- عبد الجبار الكبيسي ..... متى ينصفه التاريخ 6 :على طريق تجدي ...
- عبدالجبار الكبيسي .. متى ينصفه التاريخ 5 الايديلوجية الحزبية ...
- عبدالجبار الكبيسي... متى ينصفه التاريخ 4: وطنيتان ماقبل وماب ...
- عبدالجبار الكبيسي.. متى ينصفه التاريخ 3 الطريق المضني نحو وط ...
- عبدالجبار الكبيسي.. متى ينصفه التاريخ 2


المزيد.....




- خمس مدن رائدة تجعل العالم مكانا أفضل
- هجوم إيران على إسرائيل: من الرابح ومن الخاسر؟
- فيضانات تضرب منطقتي تومسك وكورغان في روسيا
- أستراليا: الهجوم الذي استهدف كنيسة آشورية في سيدني -عمل إرها ...
- أدرعي: إيران ترسل ملايين الدولارات سنويا إلى كل ميليشيا تعمل ...
- نمو الناتج الصيني 5.3% في الربع الأول من 2024
- حضارة يابانية قديمة شوه فيها الآباء رؤوس أطفالهم
- الصحافة الأمريكية تفضح مضمون -ورقة غش- بايدن خلال اجتماعه مع ...
- الولايات المتحدة.. حريق بمصنع للقذائف المخصصة لأوكرانيا (صور ...
- جينوم يروي قصة أصل القهوة


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - البيان-الإمبراكوني- ..كتابٌ ليُصبح العراقيون اُمةً.