أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - حزب العمال ليس مجالا للمكر والخديعة...















المزيد.....

حزب العمال ليس مجالا للمكر والخديعة...


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 5288 - 2016 / 9 / 18 - 23:20
المحور: الادب والفن
    


إن من يمارس المكر...
والخديعة...
في حزب العمال...
هو دخيل...
على تنظيم حزب العمال...
والدخيل...
ليس من حزب العمال...
لأن حزب العمال...
ليس مجالا...
لممارسة المكر...
والخديعة...
فلحزب العمال القوانين...
والمبادئ...
وأيديولوجية حزب العمال...
تبنى...
على الاقتناع...
باشتراكية علمية...
في تطورها...
في تنظيم حزب العمال...
والتحالف...
يبنى...
على أساس ما تقتضيه...
أيديولوجيته...
حتى يستطيع التنظيم...
ضبط المسار...
واتخاذ ما تقتضيه الشروط...
من مواقف...
في مجال الاقتصاد...
في مجال الاجتماع...
في مجال الثقافة...
وفي مجال السياسة...
فهل يسأم التاريخ...
من حزب العمال...
والأجراء...
وكل الكادحين...
وهل يسام حزب العمال / الأجراء...
من واقعنا...
وهل نسام نحن...
من حزب العمال / الأجراء...
من واقعنا...
إن حزب العمال / الأجراء...
حزب حصين...
وحزب محصن...
بحمى المنتمين إليه...
لا يمل منهم...
يطورهم...
يتمرسون فيه على نبل القيم...
يتعمدون...
تجنب خبث القيم...
في كل صباح...
وفي كل مساء...
فيما بينهما...
حتى يكتسبوا الوعي...
بقضايا العمال...
وبقضايا الأجراء...
وبقضايا...
كل الكادحين...
وبقضايا الشعب العزيز...
بأهداف حزب العمال...
والأجراء...
ببرامجه الغائرة في فكرنا...
في كل السلوك...
إلا في بحر نبل القيم...
حتى يتعمد الفكر...
وكل السلوك...
بسمات الصدق...
بسمات الوفاء للشهداء...
بسمات الالتزام...
بما تقتضيه...
برامج حزب العمال...
والأجراء...
*****
يا أيها الطيبون...
من العمال...
والأجراء...
يا أيتها الطيبات...
من العاملات...
والأجيرات...
ممن لم يصر...
من ضحايا أدلجة دين الإسلام...
ممن لم تصر...
من ضحيات...
هذه الأدلجة...
*****
إن حزب العمال / الأجراء...
في انتظار الطيبات...
والطيبين...
من العاملات / الأجيرات...
من العمال / الأجراء...
حتى يصرن منتميات...
حتى يصيروا منتمين...
إلى حزب العمال / الأجراء...
حتى يتقوى الحزب...
بالمنتميات...
وبالمنتمين إليه...
حتى تتفعل...
كل برامجه...
في أفق تحقيق الأهداف...
وتفعيل برامج حزب العمال...
والأجراء...
لا يحتاج إلى كم العضوات...
والأعضاء...
بل إلى كيفهن...
إلى كيفهم
حتى تتحرى العضوات...
والأعضاء...
في حزب العاملات / الأجيرات...
في حزب العمال / الأجراء...
كيف يجدن...
كيف يجيدون الأداء...
كيف يطورنه...
كيف يطورونه...
كيف يسرن...
كيف يسيرون به...
في اتجاه تحقيق الأهداف...
حتى يتأتى...
لحزب العاملات / الأجيرات...
لحزب العمال / الأجراء...
أن يستميت...
في اتجاه تحقيق التحرير...
في اتجاه تحقيق ديمقراطية الشعب...
في اتجاه تحقيق اشتراكية...
لضمان توزيع الثروات...
لضمان تقديم...
كل الخدمات...
إلى بنات / أبناء الشعب العزيز...
إلى العاملات الأجيرات...
إلى العمال / الأجراء...
إلى كل الكادحات / الكادحين...
حتى يصير حزب العمال...
والأجراء...
مستقبلا...
لعموم الكادحات / الكادحين...
متفاعلا...
مع كل الأفكار...
مع واقعهن / واقعهم...
من أجل تطوير البرامج...
واستشراف تحقيق الأهداف...
في تطورها...
انطلاقا...
من تطوير البرامج...
حتى تصير جميع الطيبات...
حتى يصير جميع الطيبين...
في حزب العمال...
والأجراء...
ويصير الحزب مجالا...
لانتماء الطيبات...
والطيبين...
لقيادة نضالات الجماهير...
من أجل هذا الشعب...
في هذا الوطن...
*****
فحزب العمال...
والأجراء...
لا يعرف المكر...
وليس مجالا...
للخديعة....
بين مناضلاته...
بين مناضليه...
في علاقاته...
بتنظيمات الجماهير...
بأحزاب اليسار...
بجماهير الشعب...
بالكادحين...
لأن المكر الخديعة...
لا يحتملان...
لا يمارسهما...
إلا مكار...
أو مخادع...
إذا استطاع التسرب...
إلى تنظيمات...
حزب العمال...
والأجراء...
وكل الكادحين...
حتى يستطيع التمكن...
من ممارسة المكر...
وممارسة الخديعة...
اللا يعرفها...
إلا الماكرون...
إلا المخادعون...
*****
فهل ننتمي...
إلى حزب العمال...
والأجراء...
حتى نتطهر...
من خبث القيم؟...
أم ننتمي...
إلى هذا الحزب...
من أجل تكريس...
خبث القيم؟...
وخبث القيم...
من سمات الماكرين...
اليمارسون المكر...
والخديعة...
باسم المناضلين...
باسم حزب العمال...
والأجراء...
لإفساد المسار...
وزرع الأشواك...
في كل الطرقات...
يا أيها الآمرون...
بصرف الأموال...
لصالح الماكرين...
لصالح المخادعين...
عليكم أن تعرفوا...
أن الماكرين...
أن المخادعين...
لا ينتجون المقابل...
في كل القطاعات...
وما ينتجونه...
فساد الإدارة...
وفساد السياسة...
لإبقاء الشعب العزيز...
في تخلفه...
لجعل التخلف...
من سمات الحياة...
في عصرنا...
*****
فهل نتجاوز...
مدى تخلفنا...
بدون تطهير حزب العمال...
والأجراء...
من خبث القيم...
من الماكرين...
من المخادعين...
حتى نتمرس...
على فعل الإباء...
حتى نتشبث...
بنبل القيم...
في صلب حزب العمال...
والأجراء...
اليصير نظيفا...
من الماكرين...
من المخادعين...
حتى يصير تنظيم العمال...
والأجراء...
لا يتحرك فيه...
وباسم التنظيم...
إلا المناضلات الملتزمات...
إلا المناضلون الملتزمون...
ببرامج الحزب...
بتحقيق الأهداف...
ببث الوعي...
في صفوف العاملات / الأجيرات...
في صفوف العمال / الأجراء...
في صفوف الكادحات / الكادحين...
بمبادئ حزب العمال / الأجراء...
بأيديولوجيته...
بدون تحريف...
لمسار حزب العمال / الأجراء...
لتنظيماته...
*****
فهل يرتقي حزب العمال...
والأجراء...
إلى مستوى ممارسة نبل القيم؟...
وهل نتمكن...
من تطهير حزب العمال / الأجراء...
من الماكرين / المخادعين؟...
حتى يستطيع...
حزب العمال / الأجراء...
تطوير نفسه...
وتطوير الأداء...
في صفوف العاملات / الأجيرات...
في صفوف العمال / الأجراء...
وكل الكادحات / الكادحين...
اليصرن / اليصيروا...
قادرات / قادرين على الفعل...
فاعلات / فاعلين...
لا يعرفن / لا يعرفون التراجع...
عن فعلهن / عن فعلهم...
حتى تحقيق أهداف حزب العمال...
والأجراء...
وإذا صار حزب العمال / الأجراء...
وباقي الحلفاء...
في عصرنا...
يتراجع...
ولا يرتقي...
إلى مستوى الفعل العظيم...
فلأن أدلجة دين الإسلام...
صارت بديلا...
لأيديولوجية حزب العمال...
والأجراء...
وباقي الحلفاء...
حتى صار العمال / الأجراء...
بفعل التخلف...
اليصيب واقعنا...
بأدلجة دين الإسلام...
ضد أنفسهم...
ضد باقي الأجراء...
ضد كل الكادحين...
بإظهار الاقتناع...
بأدلجة دين الإسلام...
الصارت خديعة...
لإبعاد العمال الأجراء...
لإبعاد الكادحين...
عن حزب العمال / الأجراء...
الصاروا جميعا...
مرتبطين...
بإظهار الاقتناع...
بأدلجة دين الإسلام...
التغرقنا...
في مسار التخلف...
في كل بحاره...
في كل وديانه...
حتى لا نتذكر...
أن أيديولوجية حزب العمال...
والأجراء...
كانت عنوان تقدمنا...
وأساس تطورنا...
ووسيلة...
لإعلان ثورتنا...
ضد كل اشكال التخلف...
ضد ثقافة العهر...
ضد أدلجة دين الإسلام...
التشرعن العهر...
حتى لا يتذكر العاهرون...
أن حزب العمال / الأجراء...
يصارع العهر...
يصارع خبث القيم...
حتى يتداعى البناء...
وتصير البلاد خرابا...
خالية من كل السكان...
كما تفعل أدلجة دين الإسلام...
في بلاد العراق...
في سورية...
في كل اليمن
في ليبيا...
وفي كل العالم...
الصار الإنسان فيه...
بالهجرة إلى كل الكواكب...
طلبا للنجاة...
من فعل الإرهاب...
*****
فحزب العمال الأجراء...
لا شأن له...
بفعل الإرهاب...
يستنكره...
ويقاومه...
ولا يعترف...
بأحزاب أدلجة دين الإسلام...
فأيديولوجيته...
لا تقوم...
إلا على أساس الاقتناع...
باشتراكية علمية...
تبعده...
عن التفكير في استغلال الإنسان...
بأدلجة دين الإسلام...
وتقحمه...
في إعمال الفكر...
في تحليل واقعنا...
بقوانين العلم...
لا بالخيال...
ولا بمقولات الغيب...
مقولات...
أدلجة دين الإسلام...
حتى يصير التحليل...
ملموسا...
لواقع ملموس...
كما قال...
الشهيد عمر...
واهتمامات حزب العمال...
والأجراء...
وكل الكادحين...
تتمثل...
في نشر الوعي العلمي...
بين العمال...
بين الأجراء...
بين كل الكادحين...
وفي كل قطاعات الشعب...
وإعداد المجتمع...
لخوض الصراع...
ضد الاستعباد...
ضد الفساد والاستبداد...
ضد الاستغلال...
وضد امتهان كرامة كل إنسان...
وضد أدلجة دين الإسلام...
وضد استغلال كل المعتقدات...
لتضليل الشعوب...
حتى لا تمتلك الوعي...
حتى تتقبل...
كل ما يمارس...
في حقها...
من استعباد...
من فساد واستبداد...
من استغلال...
من امتهان لكرامة كل إنسان...
من أجل التحرير...
من أجل ديمقراطية الشعب...
من أجل اشتراكية...
تمنع عنا الاستغلال...
وتضمن...
صيرورة الثروات...
موزعة...
بين جميع الأفراد...
والخدمات...
مقدمة...
لجميع الأفراد...
وحفظ كرامة كل إنسان...
في هذا الشعب...
وفي هذا الوطن...
*****
أفلا تذكرين يا أم موسى...
ويا أم عيسى...
ويا أم محمد...
أن ما ناضل من أجله...
موسى...
وما ناضل من أجله...
عيسى...
وما ناضل من أجله...
محمد...
هو ما يناضل...
من أجله...
حزب العمال / الأجراء...
وكل الكادحين...
ان يصير الدين...
لله...
وما بين البشر...
من شأن البشر...
لا شأن للدين به...
ولا للغيب...
بما يدبره كل إنسان...
في هذي الحياة...
فمهام هذي الحياة...
من شأن البشر...
كما جاء في نص القرآن...
{وأمرهم شورى...
فيما بينهم}...
ومهام شؤون الإيمان...
بدين الإسلام...
أو بغير دين الإسلام...
من باقي المعتقدات...
من شأن الأفراد...
كما نص القرءان أيضا...
على أنه...
من شأن الأفراد...
{فمن شاء...
فليومن...
ومن شاء...
فليكفر}...
والإيمان التزام...
بعبادة الله...
وحده...
{وأن المساجد...
لله...
فلا تدعو...
مع الله أحد}...
ولا شأن للجماعات...
بذلك...
يا أيها الرسل...
والأنبياء...
فماذا تقولون...
في تصريف الأديان...
في ممارسة...
كل دين...
وماذا يقول...
رسول دين الإسلام...
في تصريف دين الإسلام...
إن الله لم يوكل...
لأي بشر...
أن يصير من شرطته...
ومن صاروا شرطة الله...
في دينه...
يعاقبون الناس...
يكفرون...
من يخالفهم الرأي...
والمعتقد...
يجعلون منهم...
مرتدين...
والارتداد لا حكم له...
في نص القرءان...
ولا في الحديث...
ومن حكموا بقتل المرتد...
إنما حكموا...
لفرض الاستبداد...
وتمكين الحكام...
من السيطرة...
باسم دين الإسلام...
ودين الإسلام براء...
من الاستبداد...
من الحكم باسمه...
مادام من شأن الأفراد...
اليومنون به...
كأفراد...
اليحاسبون...
يوم القيامة...
كأفراد...
كما جاء في القرءان...
فلماذا يتحول كل المجتمع...
إلى شرطة الله على دينه...
وتشكيل أحزاب شرطة الله...
من أجل ذلك...
حتى تصير شرطة الله...
ممارسة للسياسة...
باسم دين الإسلام...
ممثلة في الجماعات...
وفي البرلمان...
متحملة...
لمسؤوليات الحكومات...
في هذا الوطن...
وفي غيره من باقي الأوطان....
مقحمة دين الإسلام...
في أمور السياسة...
ليصير الدين المسيس...
حاكما باسم الله...
ينفذ أوامر الله...
بين العباد...
بحكم الادعاء...
ويصير العاملون....
على تدبير حزب العمال...
والأجراء...
كفارا / ملحدين...
يستوجيون القتل...
والتضحية...
لتطهير المجتمع...
من كل الثوار...
من كل ذي أمل...
في أن يصير المجتمع...
متحررا...
يعيش...
ديمقراطية الشعب...
متمكنا...
من توزيع الثروات...
بين الأفراد...
وتلقي...
كل الخدمات...
في جميع مجالات الحياة...
يأيها العمال...
وباقي الأجراء...
وكل الكادحين...
أفيقوا...
واستفيقوا...
من تضليل...
أدلجة دين الإسلام...
فلا وجود لرجال الدين...
ولا الأوصياء...
في دين الإسلام...
ومن يدعي وصايته...
على دين الإسلام...
ليس إلا أفاقا أشر...
والأفاق الأشر...
لا يحرر المجتمع...
ولا يشيع...
ديمقراطية الشعب...
ولا يسعى إلى تحقيق العدالة...
إنه مستعبد...
مستبد بالحكم...
أو يناصر الاستبداد...
لا يقول...
بتوزيع الثروات...
ولا يعترف...
بكرامة أي إنسان...
فهل نسأل التاريخ...
عن كنه أي حضارة...
حتى نتعلم...
أن الحرير....
أن ديمقراطية الشعب...
أن العدالة...
أن كرامة كل إنسان...
من كنه الحضارة...
وحزب العمال / الأجراء...
يناضل...
من أجل التحرير...
من أجل ديمقراطية الشعب...
من أجل العدالة...
من أجل احترام كرامة كل انسان...
لتحقيق كنه الحضارة...
في هذا الوطن...
وفي كل الأوطان...
*****
فمؤدلجو الدين...
أي دين...
بما في ذلك دين الإسلام...
يمارسون في كل الحياة...
المكر...
والخديعة...
وتوظيف دين الإسلام...
أو اي دين...
ليس إلا مكرا...
أو خديعة...
مما يجعل حزب العمال...
والأجراء...
في عمق الصراع...
مع أدلجة دين الإسلام...
بتوظيف أيديولوجيته...
بقوانينها...
لتسفيه أحلام توظيف دين الإسلام...
في أمور الأدلجة...
وفي أمور السياسة...
إلى أن يصير الدين منفصلا...
عن أمور الأدلجة...
وعن أمور السياسة...
حتى يتفرغ...
لقيادة كل أشكال الصراع...
في مجال الاقتصاد...
وفي مجال الاجتماع...
وفي مجال الثقافة...
وفي مجال السياسة...
بعد خوض المعركة...
في صفوف العمال...
والأجراء...
وباقي فئات الكادحين...
حتى يصيروا ممتلكين...
للوعي بالذات...
بواقع الاستعباد...
بواقع كل أشكال الفساد...
والاستبداد...
بواقع الاستغلال...
بواقع كل امتهان...
لكرامة كل إنسان...
في أفق تحرير الإنسان...
وتحقيق ديمقراطية الشعب...
وفرض تحقيق العدالة...
في توزيع الثروات...
وتلقي الخدمات...
وضمان حقوق الإنسان...
وحقوق العمال...
والأجراء...
حتى يصير حزب العمال...
والأجراء...
قائدنا...
نحو صيرورة الشعب...
سيدنا...
وموجهنا...
حتى نختار من يمثلنا...
ومن يحكمنا...
حتى نساهم في بناء دولتنا...
لضمان الحرص...
على توزيع الثروات...
على تقديم الخدمات...
حتى يصير النهوض...
بواقعنا...
من جنس الأمل...
في هذا الوطن...
ولهذا الشعب العزيز...
كما في باقي الأوطان...
وباقي الشعوب...
حتى يكون حزب العمال...
والأجراء...
وكل الكادحين...
قد أنجز الدور...
لصالح الشعب...
لطليعته...
وحقق كل الأهداف...

بين ابن جرير والبيضاء صبيحة يوم 24 / 07 / 2016

محمد الحنفي



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أساليب نضالات الطبقة العاملة، في ظل النظام الرأسمالي المعولم ...
- أجمل من الجمال...
- هكذا أنت لا كما يريدون...
- ما عادت المرأة قاصرة...
- أساليب نضالات الطبقة العاملة، في ظل النظام الرأسمالي المعولم ...
- بيان المعاناة من حكم داعش...
- بيان الأمان...
- حينما يلتئم الشمل بين أحزاب اليسار...
- من قال إن المرأة عورة...
- أنت يا أنت يا أجمل من ناضلت بالكلمة...
- فماذا دهاني عن ممارستك...
- عندما عشت حياتي...
- ملحمة العشق والانهيار...
- ما كنت أدري...
- أساليب نضالات الطبقة العاملة، في ظل النظام الرأسمالي المعولم ...
- بيان المواجهة...
- بيان المحاكمة...
- بيان الحصار...
- بيان التأمل...
- والدواعش / الصهاينة في وطني...


المزيد.....




- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - حزب العمال ليس مجالا للمكر والخديعة...