أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - الدورة الحادية والعشرون لمهرجان بورتوبيللو السينمائي بلندن















المزيد.....

الدورة الحادية والعشرون لمهرجان بورتوبيللو السينمائي بلندن


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 5288 - 2016 / 9 / 18 - 13:38
المحور: الادب والفن
    


سينما مستقلة لا تلهث وراء المال

انطلقت في الأول من سبتمبر الجاري فعاليات الدورة الحادية والعشرين لمهرجان بورتوبيللو السينمائي بلندن وسوف تستمر لغاية الثامن عشر منه. يحتفي المهرجان هذا العام بعرض 700 فيلم روائي ووثائقي وقصير خلال الأيام الثمانية عشر في ثلاثة أماكن رئيسة وهي قاعة KPH وغاليري THE MUSE وسينما POP UP.
عُرض في اليوم الأول 11 فيلمًا نذكر منها "الشرطة لا يعرفون" لسام تشغيني الذي يتمحور حول ظاهرة التفرقة العنصرية حيث يفقد في كل يوم تقريبًا أحد الأفارقة الأميركيين حياته على يد الشرطة من دون سبب. و "جمهورية فريستونيا" لروبرت غِيرْ الذي يرصد إخلاء حي نتينغ ديل وردّة فعل السكّان التي ألهمت العالم. وفيلم "الشجاعة هي العضلة" لفلوريان هوفمان الذي يروي قصة آرليت، الفتاة الشابة ذات الخمسة عشر ربيعًا، التي تعاني من جروح حادة خطيرة خلال الحرب في جمهورية أفريقيا الوسطى فينقذها في برلين طبيب جرّاح ويخلّصها من الآلام المريرة التي عانت منها سنة كاملة.
قُدِّم في اليوم الثاني من المهرجان 11 فيلمًا أيضًا من بينها "أسواق لندن القديمة وصراعها من أجل البقاء" لساندرا شَيفَي. كما تمّ اختيار سبعة أفلام من مهرجان "نيتف سبرت" السينمائي بلندن أبرزها "نداء واستجابة" لكريغ كوماندا، و "جيل بلا جذور" لريال جينيور لوبلانك و "الطفل الذي دقّ المسامير" لإيزابيل كنابيّ.

عنف وإثارة
تنوعت عروض اليوم الثالث بين أفلام المطاردة والسرقة والجريمة وبين الأفلام الإنسانية التي تمجد الحب والرومانسية والعلاقات الإنسانية الشفّافة. ومن أبرز هذه الأفلام فيلم S.P.L.I.Tللمخرج الآيرلندي روبي وولش الذي يتمحور حول قاتلَين مُحترِفَين بدبلن ينفذان المهمات المُوكلة إليهما ويقدِّمان في الوقت ذاته رؤيتهما الحياتية الخاصة. وفي السياق ذاته يركِّز فيلم "دُمى أونتفيرب" لجيك .ل. ريد على رجال الأعمال الذين يدفعون ملايين الدولارات لعصابات المافيا بغية تصفية منافسيهم. وعلى الرغم من تسيّد العنف والجريمة إلا أن الحفلات الباذخة وحضور الجنس الناعم يخففان من وطأة الفيلم وأصوات الرصاص التي تلعلع في أزقة أونتفيرب وشوارعها الخلفية.
بالمقابل هناك أفلام إنسانية النزعة مثل "صوفيا. ب لم تنمْ جيدًا" للمخرجة الفرنسية ليّا تربوليه التي ترصد صوفيا وهي تهرب من المدرسة الداخلية حاملة عنوان جدتها التي لم ترها من قبل. فجأة يتحول الإحساس بالغربة إلى محبّة على الرغم من الألم الذي ينطوي عليه ماضيهما الخاص، وسوف تتعلم كل واحدة منهما على ترويض الأخرى بغية إقامة علاقة إنسانية طبيعية وحميمة في آنٍ معا.
يمكن للمُشاهد أن يتلمس هذه الحاجة الإنسانية في فيلم Lost And Found لكلوديا سيبل التي تلتقط عدستها الكاتب الأميركي نيل غولدمان وهو يقابل "يانك" المهاجر الأستوني الذي علق في مطار تالن قبل الكريسماس بسبب عاصفة ثلجية. وعلى الرغم من الفروقات الكبيرة بين الشخصيتين اللتين تنتميان إلى ثقافتين مختلفتين إلاّ أنهما يحتاجان بعضهما بعضًا لحلّ المشاكل التي تواجههما في حياتهما الخاصة.
يجمع فيلم "الزائر" للمخرج الروماني جميل هندي بين الحُب والحياة الأسرية الدافئة وبين التغييب والقتل لكن الحقائق تتكشف مهما كانت غامضة وفي معظم الأحوال ينال المجرم جزاءه العادل وتتنفس الضحية الصُعَداء.

أفلام تجريبية
خُصص اليوم الرابع للأفلام الألمانية حيث انتقت لجنة الاختيار 15 فيلمًا ألمانيًا متنوعة الثيمات من بينها فيلم PAWO لمارفن لتواك الذي سلّط الضوء على الغزو الصيني للتيبيت عام 1950 حينما تبِع 130,000 تبيتي الدلاي لاما إلى المنفى واُعتبر "باو" بطلاً.
لعل فيلم "الرحيل مع مكسيم غوركي" لبيرند لوتزيلر وكولجا كونت هو من أجمل الأفلام التجريبية على الرغم من أن فكرته ترتكز على الوهم وثمة أفلام تجريبية أخرى وجدت طريقها إلى برنامج المهرجان الحافل بالتنوع. لا يقتصر التحريض على الأنظمة القمعية والحكومات الدكتاتورية فقط، ففي فيلم "شيء عن الصمت" لباتريك بور الذي يحرضنا على زوجته فيقول: "زوجتى لا تحب أفلامي. وتقول أنها مضيّعة للوقت لكنها شخص جاهل وحاقد. فلا تكونوا مثل زوجتي!".
تنتقد السينما الألمانية على الدوام حروب النازية، ففي عام 1945 وبناء على مكالمة هاتفية من مجهول يتعرض الجندي الهارب فيرماخت إلى استجواب في أثناء الاحتلال ويُتهم بقتل أحد أفراد المقاومة الفرنسية وعليه أن يسرد روايته الخاصة ليدحض الاتهامات الكاذبة الموجهة إليه.

أفلام وثائقية
تحتل الأفلام الوثائقية العالمية مكانة خاصة في هذا المهرجان فقد خُصص لها يومان كاملان إضافة إلى تطعيم الأيام الأخرى ببعض الأفلام الوثائقية الطويلة والمتوسطة والقصيرة. ففي اليوم الخامس سوف تعرض تسعة أفلام وثائقية أبرزها "لأول مرة في ريو" لمارسيلو باغنيني حيث يستقبل مارسيو وبورخيس مؤسِسا "نادي كورنر" باغنيني العائد إلى البرازيل ليُطلق ألبومه الجديد هناك.
للأزمة السورية حصتها أيضًا وسنراها بأكثر من عدسة وربما يشكِّل فيلم "إدوميني" لنيكوس كويرو صدمة حقيقية حينما يعرف المُشاهد أنّ أكثر من نصف مليون لاجئ سوري وفقًا لأرقام الأمم المتحدة قد دخلوا إلى أوروبا من الجزر اليونانية عام 2015 وأن 95% منهم وصلوا عن طريق جزيرة إدوميني لوحدها! تقع هذه الجزيرة الصغيرة على الحدود المقدونية التي تحدّ اليونان من جهة الشمال.
يُعنى فيلم Musika لروث بيلر بالموسيقى ويرصد ستة من موسيقي برلين الذين انهمكوا في تأليف عملهم الموسيقي لـ "ليختنبيرغ" المكان الذي أحّبوه جميعًا وتعلّقوا به. ثمة أفلام قصيرة تعتمد على موضوعات خاطفة مثل Pit stop loving لنعّوم أوزباند الذي يبحث قصة مهمة تتعلق بوجهات نظر الأميركيين بالحُب في مكان عام وهو محطة الوقود!
أما الفيلم الوثائقي الأخير في هذا اليوم فهو Anoranza للمخرجة البلجيكية فلو فْلام الذي يدور قبل نصف قرن في جزيرة على البحر الكاريبي. ثلاثة شيوخ هم لويس، كارميلو وأرنستو يتوقون إلى المُثُل المتلاشية، والحُب، والأماكن التي لم يروها. هؤلاء الثلاثة تحيط بهم الآن حافلات مليئة بالسياح، وسفراء أراضٍ خيالية يأتون ويذهبون بينما هم منغمسون في ماضيهم البعيد الذي لم يتلاشَ كليا.
تساهم الأفلام الكوميدية بتخفيف الوطأة على المُشاهدين لذلك خصص لها المهرجان يومًا كاملاً يُعرض فيه 25 فيلمًا كوميديًا غالبية قصيرة وبعضها طويلة أو متوسطة الطول ومنها "صفقة جيدة" للوران أردوان وستيفان ديبرا حيث يعالج الفيلم قضية روجر مارتن، المحقق الخاص الذي تطلب منه امرأة أن يحقق مع زوجها المُتهم بعلاقة غرامية. فيما تتناول المخرجة ديانا تايلور في فيلمها المعنون "واي فاي وايف" قصة رجل منفصل عن زوجته لكنه يجد العزاء في الإنترنيت. أما المخرج ستيفان كلاتشار فقد رصد معركة مستمرة بين رجل وماكينة بيع لا يستطيع خداعها.
كُرِّس اليوم السابع للدراما وأفلام الإثارة وسوف يعرض 12 فيلمًا منها "أورهان" لغونالب كوجاك الذي تدور قصته حول شاب يعود مدينة حبِّه المنسي فيجد ابنًا بانتظاره. أما فيلم "جاسبر" لدين أندرسون فيتمحور حول أب مضطرب يحاول إنقاذ علاقته ببناته. بينما يعالج جمشيد أشرف في فيلم "بعد أن ذهبتِ" قصة جاسيكا التي تترك زوجها العدواني جوش وتختار رجلاً آخر. أما العرض الأهمّ في هذا اليوم فهو فيلم "صراخ الأتراك الشباب" لنعيم محمود. يروي الفيلم قصة الإيقاع السريع لصراع الحُب والجريمة والقوة ضد كل أشكال التحيّز. وسوف يحضر مخرج الفيلم مع أبطاله الرئيسيين للإجابة على أسئلة الحضور.

مؤسسات خيرية
يتضمن اليوم الثامن أفلامًا متنوعة لكن التركيز سينصبّ على المؤسسات الخيرية التي تساعد المواطنين مثل مؤسسة أوكتافيا التي انهمكت منذ عشر سنوات مع عشرة آلاف مواطن من المرضى، والمعزولين اجتماعيًا، وأصحاب الدخل المحدود، والعاطلين عن العمل، والباحثين عن فرص لتحقيق طوحاتهم الإبداعية. يركز الفيلم على شخصيتين فازتا بجوائز في الأمم المتحدة، وحظي الفيلمان بمراجعات نقدية في صحيفتي الأوبزرفر والغارديان،كما تُرجم أحدهما إلى اللغة المندرينية وعُرض في الصين.
يعرض في هذا اليوم فيلم "جذور لابروك غروف" الذي بدأ مع قدوم الكاريبيين حيث استقبلوهم بلافتات تقول"لا للسود، لا للآيرلنديين، لا للكلاب" وانتهت مع وصول أثرياء ناتنغ هيل.
أما معاناة المهاجرين في ميناء كاليه الفرنسي فستجد طريقها في فيلم "أربعة أيام في كاليه" لأدوارد لونغ ماير.

في اليوم التاسع من المهرجان وفي صالة "ذي ميوز" يعرض 17 فيلمًا من الأفلام الألمانية أيضًا من بينها فيلم "المجرم" لريتمانزبيرغر الذي يرصد قصة شاب متهم بارتكاب جريمة يعترف بها لكنه لا يبدي أي نوعٍ من الندم، بل على العكس يبدو فخورًا ومقتنعًا بما فعل! أما الفيلم الآخر فهو "جنود حقيقيون" لأندرو إنغليش الذي يتناول قصة صحفي طموح يعمل لمصلحة قناة تلفازية روسية ويغطي الحرب على أوكرايينا عام 2013. وفي برلين وقعت كاميرا المصور ليو على حديث سري بين سياسيين ومن خلالها تصبح القيم السياسية والأخلاقية مثار جدل بين الصحفيين.

أفلام عن الشعر والموسيقى
فضلاً عن اليومين المُخصصين للأفلام الوثائقية العالمية يفرد المهرجان يومًا ثالثًا لسبعة عشر فيلمً وثائقيًا نذكر منها "المغرب" للمخرجة ليّا بلترامي الذي يتحدث عن تعايش الأديان السماوية الثلاثة. وفيلم "بوذا الغاضب" لستيفان لودويك الذي يتمحور يانوس أوكسوس المنحدر من أصل روماني. يبني هذا الرجل مدرسة في قرية صغيرة بهدف تمكين الشباب الرومانيين الفقراء من الالتحاق بالدراسة الجامعية. المخرج العراقي الكردي مازن شيرابياني له حصة في مهرجان بورتوبيللو حيث يعرض له فيلم "زرادشت، النجمة الصفراء" يتناول الفيلم الفظائع الأخيرة التي ارتكبها داعش في كردستان العراق أفضت إلى إحياء الزرادشتية، الديانة الكردية القديمة. وبالتزامن مع هذه الأفلام يعرض في صالة "ذي ميوز" 27 فيلمًا قصيرًا تتمحور حول الفن والقراءات الشعرية والموسيقى والأنيميشن.
خُصص اليوم الحادي للأفلام الأسبانية والرومانية وسوف يعرض في الـ KPH 25 فيلمًا لعل أطرفها فيلم "بدون دقّة قلب" لماريا بوسادا وأدريان أغليسياس حيث يقوم سائق تاكسي بخطف المطرب لويس إدواردو لكي يغني لزوجته المحتضرة. كما يعرض فيلم "الصياد" لأليخاندرو سواريز، وفيلم "إنها تلوّح من القطار" لكاميليا بيتروفا إضافة إلى أفلام متنوعة في موضوعاتها ومعالجاتها السينمائية.

دراما عالمية
حظيت أفضل أعمال الدراما العالمية بيوم كامل أيضًا وسوف يعرض 14 عملاً دراميًا من بينها "الدائرة" لألكساندر هيرينغر، و "ضدّ المدّ" لغيتان دي أوغستينو، و "هيلدا" لفيليكس كنوخن.
أفرد المهرجان يومًا خاصًا بمخرجي لندن وسوف يعرض لهم في اليوم الثالث عشر تسعة أفلام من بينها "رحلات" لجورج بينيت، و "الغريب" لدونالد كير، و "لندن: قصة حب" لسوزانا هيلدن.
خُصص اليوم الرابع عشر لأفلام الخيال العلمي أبرزها "لا تشوبه شائبة" لكيث آلوت الذي يرصد الشرخ العميق الذي يغيّر حياة إنكو وأنجل إلى الأبد. وفيلم "وجوه كهربائية" لجوني هيربن، وفيلم "لا ضمان" لستيوارت بلاك ونِك ماذر.
أما الأفلام الفرنسية والبلجيكية والروسية فسوف تُعرض في اليوم الخامس عشر لعل أبرزها "لا أنتمي إلى مكان محدد" لنيكولاس رنكون جايل، و "شبه جزيرة القرم: حلم الإمبراطور" لدانيال دلوي.
تُقدّم في اليوم السادس عشر جوائز المهرجان في صالة سينما POP UP . أما اليوم السابع عشر فهو مخصص لوجبة أخرى من الأفلام الوثائقية العالمية وعددها 11 فيلمًا من بينها "أريد أن أطير" لماريا إبراهيموفانين، و "الحرّاس" لبنجامين روست، و "تسعة أيام من نافذتي في حلب" لتوماس فروخه وفلور فان در مولن حيث يرصد المصور السوري المعروف عيسى طعمة التغييرات السريعة التي تطرأ على مدينة حلب القديمة.
أما اليوم الثامن عشر والأخير فسوف يتم الاحتفال بالذكرى الحادية والعشرين لمهرجان بورتوبيللو السينمائي، إضافة إلى بعض الفعاليات الفنية التي تتلاءم مع حفل الاختتام.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قبل زحمة الصيف: قصة مفكّكة في بناء بصري رصين
- أفلام تخترق التابوهات السياسية والاجتماعية في مهرجان سفر الس ...
- أفلام عربية جريئة في مهرجان سفر السينمائي بلندن
- تجليات السيرة الذاتية والأسرية في النص الأدبي
- سلالة باتريك موديانو النقيّة
- لُغز أُذن فان كَوخ: الحادثة الأشهر في تاريخ الفن المعاصر
- جورجيا أوكَيف . . .أيقونة الفن التشكيلي الأميركي
- -وصية لأجل الملك- وتنميط الشخصية العربية المسلمة
- الفن الأرضي الزائل الذي توثِّقه العين الثالثة
- أسرار القدّيس يوحنا بولص الثاني وحُبِّه لآنا تيريزا تمنيسكا
- الحياة ما بعد تشرنوبل
- أغنية الغروب . . . قوّة المرأة في مواجهة المصائر المُفجعة
- تسعة فنانين عراقيين يحتفون بزَها حديد
- نبوءة السقّا . . . بطولة جماعية في مكانٍ افتراضي
- سمكة الأمازون الكهربائية. . .صعقتها تشلّ التمساح وتطرح الحصا ...
- حنوّ الغوريلا وميولها العاطفية تجاه الإنسان
- مخرج على الطريق: الخشية من تحجيب الأفلام (3-3)
- مخرج على الطريق: أفلامي واقعية جديدة مُبهجة (2-3)
- مُخرج على الطريق: الشخصية أهم من الحدّوتة (1-3)
- الماركسية والشِعر: الوحي المنبثق من لحظة النشوة والغيبوبة


المزيد.....




- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - الدورة الحادية والعشرون لمهرجان بورتوبيللو السينمائي بلندن