أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد العليمى - موقف التروتسكيون الفلسطينيون من تقسيم فلسطين والحرب العربية الاسرائيلية عام 1948















المزيد.....

موقف التروتسكيون الفلسطينيون من تقسيم فلسطين والحرب العربية الاسرائيلية عام 1948


سعيد العليمى

الحوار المتمدن-العدد: 5286 - 2016 / 9 / 15 - 19:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من ارشيفات الماركسية – طليعة العمال العدد رقم 981
موقف التروتسكيون الفلسطينيون من تقسيم فلسطين والحرب العربية الاسرائيلية عام 1948

عندما يحل شهر مايو يحتفل الحكام الصهاينة بذكرى تأسيس دولة اسرائيل بينما يتذكر الفلسطينيون عبر الشرق الادنى النكبة او الكارثة التى حلت بهم : حيث طرد عام 1948 اكثر من 700000عربى من وطنهم فى فلسطين . لقد صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة فى العام الماضى لصالح انهاء الانتداب البريطانى فى فلسطين وانشاء دولتين مستقلتين ، احداهما صهيونية ، والاخرى فلسطينية عربية . لقد اجلى الصهاينة من خلال القتل الجماعى والارهاب معظم السكان الفلسطينيين من بيوتهم وقراهم . وفى اعقاب اعلان تأسيس دولة اسرائيل فى مايو 1948 تدخل عدد من الانظمة العربية البورجوازية عسكريا لا للدفاع عن الفلسطينيين وانما للاستيلاء على الارض التى خصصت لهم وفق خطة تقسيم الامم المتحدة .
لقد تبنت المجموعة الفلسطينية التروتسكية الصغيرة ، العصبة الثورية الشيوعية ( ع ث ش ) موقف الاممية الشيوعية فى الحرب التى دارت عام 1948 بين اسرائيل والدول العربية . ففى الوقت الذى اعترفت فيه بحق كل من الشعبين المتحدث بالعبرية والعربى الفلسطينى فى تقرير مصيرهما القومى فإن العصبة الثورية الشيوعية قد عارضت بحزم التقسيم الامبريالى المفروض واتخذت موقف الانهزامية الثورية تجاه كل من الطرفين اثناء الحرب . وتتبنى العصبة الشيوعية الاممية اليوم ذات الموقف .
ونحن نعيد ادناه طبع مقتطف من الافتتاحية المعنونة " ضد التيار " التى نشرت اصلا فى لسان الحال العبرى للعصبة الثورية الشيوعية المسمى كول هام اماد ( صوت الطبقة ) . وقد نشرت الترجمة الانجليزية من قبل حزب العمال الاشتراكى التروتسكوى آنذاك فى الاممية الرابعة ( مايو 1948 ) . تشير المقتطفات الى ارنست بيفن ، الذى كان وزيرا للخارجية فى حكومة حزب العمال ، وحاييم فايتسمان ( وايزمان ) اول رئيس لاسرائيل ، والحسينى وهى عشيرة من ملاك الارض والقادة السياسيين .
****************
مازال السياسيون والدبلوماسيون يحاولون ان يجدوا صيغة للوضع الكارثى الذى غاصت فيه فلسطين بسبب قرار الامم المتحدة حول التقسيم . هل هذا " انتهاك للسلام الدولى " ام اننا نتعامل مع " اعمال عدائية " فحسب ؟ بقدرمايعنينا الامر فلااهمية هنا لهذا التمييز . اننا نشهد يوميا يوميا قتل او تشويه رجال ونساء ، شيوخا وشبانا . وكما يحدث دائما فمن يعانى اكثر هم الجماهير العاملة والفقراء .
لم يمض وقت طويل على العرب واليهود حين وحدتهم الاضرابات ضد المضطهد الاجنبى . لكن وضعت نهاية لهذا النضال المشترك . اليوم يحرض العمال ليقتل بعضهم البعض الآخر . وقد نجح المحرضون فى ذلك .
يكلف حفظ النظام فى فلسطين انجلترا مايزيد على 35 مليون جنيه سنويا ، وهو مبلغ يزيد على الارباح التى يمكن ان تجتنيها من هذا القطر . وسوف يعفيها قرار التقسيم من التزاماتها المالية ، ويمكنها من توظيف جنودها فى العملية الانتاجية بينما يظل مصدر دخلها لايمس . – ولكن هذا ليس كل شئ . فبالتقسيم دق اسفين بين العمال العرب واليهود . وسوف تتمخض الدولة الصهيونية بخطوط حدودها عن ازدهار الحركات التحريرية ( الانتقامية ) فى كلا الجانبين ، وسوف يكون هناك قتال من اجل " فلسطين عربية " ومن اجل " دولة يهودية ضمن الحدود التاريخية ل ارتز اسرائيل اى ( ارض اسرائيل ) . وعلى ذلك ، فإن الجو الشوفينى الذى خلق هكذا سوف يسمم العالم العربى فى الشرق الاوسط وسوف يكبح نضال الجماهير المناهض للامبريالية ، بينما سوف يتنافس الاقطاعيون الصهاينة والعرب على نيل التأييد الامبريالى .
اذا كان الامبرياليون الانجلو- امريكيين قد فرضوا هذا "الحل " الخاص بهم على فلسطين ، فإن اللعبة العفنة سوف تكون مباحة فى كل العالم العربى . على اية حال ، لقد تفادوا : " المشكلة " بإحالتها الى منظمة الامم المتحدة . وقد كانت مهمة منظمة الامم المتحدة تحلية الطبق المرير الذى اعد فى المطبخ الامبريالى ، مغطينه ، وذلك بكلمات بيفن ، بثرثرة حول " ضمير العالم الذى اصدر حكما " . بالضبط ! ورقص دبلوماسيي البلدان الادنى على انغام ناى الدولار ،مكررين برتابة الحديث عن " الرأى العام العالمى " واتاحت الشخصيات الخصوصية فى هذا العرض لبريطانيا ان تظهر بمظهر الملاك الحارس الذى يفيض بالتعاطف لكلا الجانبين .
والاتحاد السوفييتى ؟ لماذا لم يصف ممثلوه لعبة منظمة الامم المتحدة بالخديعة كماهو الحال بالفعل ؟ - من الواضح ان السياسة الراهنة للاتحاد السوفييتى ليست معنية بنضال الجماهير المستعمرة . وحيث ان المسألة الفلسطينية هى مسألة من الدرجة الثانية بالنسبة الى " الكبار" فقد رأى الدبلوماسيون السوفييت ان من الملائم ان يتحددوا بما قاله ستالين حول ان " الاتحاد السوفييتى مستعد لأن يقابل امريكا وبريطانيا "... فى منتصف الطريق ، على الرغم من الاختلافات الاقتصادية والاجتماعية .
بعد ان انفصل العامل اليهودى عن زميله العربى ومنعا من الانخراط فى صراع طبقى مشترك سيكونان تحت رحمة اعداء طبقتهما ، الامبريالية والبورجوازية الصهيونية . وسوف يكون من السهل اثارته ضد حليفه البروليتارى، العامل العربى . " الذى يحرمه من الوظائف ويخفض مستوى الاجور ( وهى وسيلة لم تخفق فى الماضى !) ولم يكن سدى ماقاله وايزمان من ان " سوف تصد الدولة اليهودية النفوذ الشيوعى " . وكمكافأة ، فقد منح العامل اليهودى ميزة الموت ميتة البطل على مذبح الدولة العبرية .
واية وعود تقدمها الدولة اليهودية ؟ هل تعنى بالفعل خطوة الى الامام نحو حل المشكلة اليهودية ؟
لم يستهدف التقسيم حل مغبة البؤس اليهودى ومن غير المحتمل ان يؤدى لذلك ابدا . ان هذه الدولة القزمة الصغيرة للغاية الى حد انها لاتستطيع ان تستوعب الجماهير اليهودية لايمكنها ان تحل حتى مشاكل مواطنيها . يمكن للدولة العبرية ان تبتلى فقط الشرق العربى بمعاداة السامية ويمكن ان تسفر عن مصيدة دموية لمئات الالاف من اليهود – كما قال تروتسكى .
لقد رد قاة الجامعة العربية على قرار التقسيم بخطب مليئة بالتهديدات والحماس . وفى الحقيقة ، فإن الدولة الصهيونية بالنسبة لهم هى هدية من السماء . حيث يفترض ان دعوة العامل والمزارع ( الفلاح ) من اجل " الحرب المقدسة لانقاذ فلسطين " سوف تخمد صرخاتهم من اجل الخبز ، والارض والحرية . وهى طريقه اخرى أجلها الزمن لتحويل وجهة شعب حانق ضد اليهود والخطر الشيوعى .
لقد بدأ الحكم الاقطاعى مؤخرا يفقد ارضه . وقد نمت الطبقة العاملة العربية عدديا اثناء الحرب وتزايد وعيها السياسي . وقد وقف اليهود والعرب ضد المضطهد الاجنبى ، ضد من اضربوا ضده . ظهرت الى الوجود نقابة يسارية قوية وكانت " جمعية العمال العربية الفلسطينية " تسير فى طريقها لمدى بعيد فى تحرير نفسها من نفوذ الحسينيين . ان اغتيال قائدها سامى طه الذى قام به مرتزقة اللجنة العربية العليا لم يعرقل هذا التطور . ولكن حيث اخفق الحسينيون ، فإن قرار الوكالة الدولية ، منظمة الامم المتحدة قد نجح . لقد اخمد قرار التقسيم الصراع الطبقى للعمال العرب . ان امكان الوقوع بين ايدى " غزاة الارض والعمل " الصهاينة اثار الخوف والقلق داخل العمال العرب والفلاحين . فوقعت شعارات الحرب القومية على تربة خصبة . ووجد القتلة الاقطاعيون ضالتهم . وهكذا مكنت سياسة التقسيم ...الاقطاعيين من ان يديروا عجلة التاريخ للخلف .
يحرك المعسكران الجماهير اليوم تحت قناع " الدفاع عن النفس " . " لقد هوجمنا دعونا ندافع عن انفسنا ! "— هذا مايقوله اليهود . " دعونا نتفادى خطرالغزو اليهودى !" هذا ماتعلنه اللجنة العربية العليا . اين تكمن الحقيقة ؟
الحرب هى استمرار للسياسة بطرق اخرى . والحرب التى قادها الاقطاعيون العرب ليست سوى استمرار لحربهم الرجعية على العمال والفلاحين الذين يجاهدون من اجل الاطاحة بنير الاضطهاد والاستغلال . للأفنديات الاقطاعيين ( اللوردات) يعنى " انقاذ فلسطين " حماية عوائدهم على حساب الفلاحين ، محافظين على حكمهم الاوتوقراطى فى المدينة والريف ، وتحطيم المنظمات البروليتارية والتضامن الطبقى الاممى .
والحرب التى شنها الصهاينة هى استمرار لسياستهم التوسعية القائمة على التمييز بين شعبين : فهم يدافعون عن كيبوش افودا اى ( طرد العمال العرب ) وكيبوش اداما اى ( طرد الفلاح ) ، ومقاطعة البضائع العربية ، وعن الحكم العبرى . والنزاع العسكرى هو نتيجة مباشرة لسياسة الغزاة الصهاينة .
ولايمكن ان يقال عن هذه الحرب فى اى من الجانبين بأنها تحمل طابعا تقدميا . ولاتطلق الحرب قوى تقدمية كما انها لاتزيح العقبات الاقتصادية والاجتماعية فى طريق تطور الأمتين . العكس تماما هو الصحيح . فهى حرية بأن تعتم على التناحرات الطبقية وان تفتح الطريق للتطرفات القومية . فهى تضعف البروليتاريا وتقوى الامبريالية فى كلا المعسكرين .
كل جانب " معاد للامبريالية " حتى النخاع ، مشغول بكشف ماهو رجعى فى المعسكر المضاد . وينظر للامبريالية دائما على انها – تساعد الجانب الآخر . ولكن كشفا كهذا هو بمثابة صب الزيت على النار الامبريالية . لأن سياسة الامبريالية المغوية مؤسسة على وكلاء ووكالات داخل كلا المعسكرين . ومن ثم نحن نقول للشعب الفلسطينى ردا على تجار الحروب الوطنيين : اجعلوا هذه الحرب بين اليهود والعرب ، التى تخدم غاية الامبريالية، الحرب المشتركة لكلا الامتين ضد الامبريالية !
هذا هو الحل الوحيد لضمان سلام حقيقى . وينبغى ان يكون هذا هوهدفنا الذى يتعين تحقيقه دون تنازلات ازاء المزاج الشوفينى السائد بين الجماهير فى الوقت الراهن .
كيف يمكن ان نفعل هذا ؟
العدو الاساسي فى بلادنا !" –هذا هو ماكان على ليبكنخت وروزا لوكسمبورج ان يقولاه للعمال حينما كان الامبرياليون والاشتراكيون الديموقراطيون يحرضونهم على ذبح رفاقهم العمال فى بلدان اخرى . بهذه الروح نحن نقول للعمال العرب واليهود : العدو فى معسكركم انتم .
ايها العمال اليهود ! تخلصوا من المحرضين الصهاينة الذين يقولون لكم ضحوا بأنفسكم على مذبح الدولة العبرية .
ايها العمال والفلاحون العرب ! تخلصوا من المحرضين الشوفينيين الذين يورطونكم فى نزيف من الدماء من اجل صالحهم وجيوبهم .
ياعمال الشعبين ، اتحدوا فى جبهة متحدة ضد الامبريالية وعملاءها

! http://www.icl-fi.org/-print-/english/wv/981/palestine1948.html



#سعيد_العليمى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصريحات حول المشكلة اليهودية - ليون تروتسكى
- المشكلة اليهودية - ليون تروتسكى
- من ارشيف حزب العمال الشيوعى المصرى : النضال البطولى للشعبين ...
- ثلاث رسائل حول الحب والجنس والتقاليد - كارل ماركس
- الممارسة وحل التوترات فى فكر ماركس - جورج لارين - مقتطف
- طابع ونطاق المادية التاريخية - جورج لارين ( مقتطف )
- رسالة الى ى . د . ستاسوفا والرفاق الآخرين فى سجن موسكو ف . إ ...
- وضع إنجلترا والدستور الإنجليزى - مقالات فى مجلة فورفارتس الأ ...
- الشيوعية فى اليهودية والمسيحية الأولية - القسم الثانى - كارل ...
- الشيوعية فى اليهودية والمسيحية الأولية - القسم الاول - كارل ...
- نمط الانتاج العبودى وبنيته الفوقية فى المجتمع الرومانى - كار ...
- فى الاصول التاريخية والاسطورية للشعب اليهودى - كارل كاوتسكى
- بين معركتين ( مقتطف ) ف . إ . لينين
- رسالة الى مستشرق فرنسى عن ترجمة بعض مؤلفات عالم الاجتماع بيي ...
- لاهوت التحرر الآسيوى بين الماركسية والمسيحية والثورة
- فى ذكرى ثورة ادسا الفليبنية ( 22 - 25 فبراير 1986 )
- حل العقدة فى متناول يدنا ( مقتطف ) ف . إ . لينين
- تريبوف فى السلطة ( مقتطف ) - ف .إ . لينين
- سفسطة سياسية ( مقتطف ) ف. إ . لينين
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضايا الثورة الافريقية ( 1 ...


المزيد.....




- بيومي فؤاد يبكي بسبب محمد سلام: -ده اللي كنت مستنيه منك-
- جنرال أمريكي يرد على مخاوف نواب بالكونغرس بشأن حماية الجنود ...
- مسجد باريس يتدخل بعد تداعيات حادثة المدير الذي تشاجر مع طالب ...
- دورتموند يسعي لإنهاء سلسلة نتائج سلبية أمام بايرن ميونيخ
- الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو يطلب إذن المحكمة لتلبية دع ...
- الأردن يرحب بقرار العدل الدولية إصدار تدابير احترازية مؤقتة ...
- جهاز أمن الدولة اللبناني ينفذ عملية مشتركة داخل الأراضي السو ...
- بعد 7 أشهر.. أحد قادة كتيبة جنين كان أعلن الجيش الإسرائيلي ق ...
- إعلام أوكراني: دوي عدة انفجارات في مقاطعة كييف
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض هدف جوي فوق الأراضي اللبنانية


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد العليمى - موقف التروتسكيون الفلسطينيون من تقسيم فلسطين والحرب العربية الاسرائيلية عام 1948