أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - زكي رضا - أي حزب شيوعي نريد؟ على أبواب المؤتمر العاشر للحزب الشيوعي العراقي















المزيد.....

أي حزب شيوعي نريد؟ على أبواب المؤتمر العاشر للحزب الشيوعي العراقي


زكي رضا

الحوار المتمدن-العدد: 5286 - 2016 / 9 / 15 - 19:05
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


أي حزب شيوعي نريد؟

" على أبواب المؤتمر العاشر للحزب الشيوعي العراقي"

مقدمة لا بد منها

لقد كتبت هذا المقال في الثاني والعشرين من آب / أغسطس الماضي وتريثت بضعة أيّام قبل إرساله الى موقع الطريق تحديدا عسى أن يرى النور من خلال حقل آراء حرّة. وقد ردّ علي الرفاق في الموقع من أنّ المواد المتعلقة بالمؤتمر العاشر يجب أن تنشر في " طريق الشعب" أولا ومن ثم في الموقع، وقد إنتظرت لليوم الخميس 15/9/2016 دون أن ارى المادة منشورة في صحيفة الحزب.

لقد طرح الحزب كما المؤتمرات السابقة وثائق المؤتمر العاشر للنقاش العلني لإغنائها وتشذيبها، وهذا يعني أن هناك آراء ستكون مع ، وأخرى ضد بعض النقاط والفقرات التي جاءت بالوثائق، وهذه حالة صحية جدا وجديدة في الحياة السياسية العراقية. لكن أن يقوم الإعلام الحزبي بنشر الافكار والآراء التي تتوافق وسياسة الحزب فقط مهملا تلك التي تتقاطع وبعض سياساته هي الحالة غير الصحية والمرضية بالأحرى. علما أن فضاء الإعلام الألكتروني أصبح في متناول الجميع لذا فعدم نشر الإعلام الحزبي لأية مادة تتناول أعمال المؤتمر ، بل وحتى مقالات سياسية تتناول الواقع السياسي اليومي في البلد يحسب كنقطة ضعف في إداء الإعلام الحزبي الذي علينا شحنه بالقوة الكافية ليكون أكثر جرأة وشعبنا ووطننا يواجهان مؤامرة كبيرة لتمزيقهما.

ولعدم إستلامي أي رد أو توضيح من الجريدة عن سبب أو أسباب عدم نشر المادة ضمن المواد المتعلقة بالمؤتمر العاشر لحزبنا، فأنني قررت إرسال المادة الى بعض المواقع العراقية لنشرها فيها إيمانا مني وثقة برفاقي المندوبين الى المؤتمر العاشر في تعزيز موقع الحزب على الساحة السياسية، كون النقد هو الطريق الأسلم للبناء.





شخصية سياسة إسلامية مستقلة رغم تقاطعها الفكري مع الحزب الشيوعي العراقي، وفي الوقت الذي يهيمن فيه الإسلام السياسي الذي كان شخصيا جزء فاعل فيه لسنوات طويلة على المشهد السياسي العراقي. كتب ذات مرّة متسائلا، إن كان العراق بحاجة الى الحزب الشيوعي العراقي في ظل الظروف السياسية والإقتصادية والإجتماعية المعقّدة اليوم، ليجيب بنفسه من أن العراق اليوم بحاجة للحزب الشيوعي وليضيف أن هذه الحاجة بسبب ما للشيوعيين العراقيين من تأريخ نضالي وخبرة سياسية متسلحين بأفكار "الروحاني الكبير ماركس وفق وصفه"، تؤهلهم ليساهموا بعمق في حل مشاكل العراق الإقتصادية والسياسية والإجتماعية. وهنا أتساءل حول إن كانت وجهة نظر شخصية إسلامية مستقلة يهمها إستقرار بلدها وسعادة شعبها هي، حاجة العراق للحزب الشيوعي فما بالك بالشيوعيين أنفسهم وأنصارهم من هذا الأمر؟

اننا بحاجة ونحن على أبواب المؤتمر العاشر للحزب والذي سيعقد في ظل ظروف سياسية واقتصادية وأجتماعية بالغة الدقّة والحسّاسية تلك التي يمر بها بلدنا اليوم من جهة، ومن وضع الحزب نفسه وهو يمر بظروف لا تختلف في حساسيتها ودقتها عن سوء أوضاع البلد بشكل عام من جهة أخرى. أقول إننا بحاجة ، الى أن نطرح سؤالا يتطلب إجابة دقيقة وواضحة وسليمة ، سؤال نطرحه أمام المؤتمرين الذين أنتخبتهم منظماتهم الحزبية داخل وخارج الوطن أولئك الذين يحملون معهم ثقة رفاقهم الذين أنتخبوهم ، محمّلين بمسؤولية تاريخية لتغيير نهج الحزب وسياسته التي أبعدته عن التأثير بالقرار السياسي لينزوي بعيدا عن مسرح الأحداث بالساحة السياسية التي أصبح فيها متفرجا لاغير!!. والسؤال أيها الرفاق وفي ظل الظروف الراهنة بكل ما فيها من تعقيد وخطورة على مستقبل بلدنا وشعبنا ولتعزيز دور الشيوعيين العراقيين في الحياة السياسية هو " أي حزب شيوعي نريد؟".

يتحمل السكرتير العام للحزب بحكم موقعه وبصفته المسؤول الأول عن الحزب وسياسته يليه وفق التراتبية الحزبية أعضاء قيادة الحزب الآخرين، المسؤولية التاريخية والأخلاقية عن أي نجاح أو أخفاق للحزب في فترة ما بين مؤتمرين. وعليهم يقع تعزيز مواقع الحزب بين الجماهير من خلال العمل على زيادة الكفاءة الفكرية والتنظيمية للكادر الحزبي ليكون قادرا على فهم الواقع السياسي والإقتصادي والإجتماعي للبلد وترجمته بشكل يدفع كامل الجسم الحزبي في نضال مستمر لا يعرف المهادنة من أجل أن يتبوأ الحزب موقعه الطبيعي على الساحة السياسية، خصوصا وأنّ الحزب تخلّى لظروف عدّة عن الشرعية الثورية منذ المؤتمر الخامس ليتحول الى الشرعية الدستورية . أي اللجوء الى صناديق الإقتراع في ظل نظام ديموقراطي يوفر مناخا مناسبا للأحزاب والتنظيمات السياسية في أن تتنافس وفق قوانين وضوابط دستورية.

فمن المسؤول عن الهزائم المتتالية للحزب والتراجع الواضح والكبير في الخط البياني له على الساحة السياسية؟ ومن هي الجهة التي عليها إعادة الحزب للسكة الصحيحة ليتنفس هواءا نقيا وليتعافى من أمراضه؟

من ضمن ما جاء في وقائع المؤتمر الخامس للحزب والذي إنعقد تحت شعار " الديموقراطية والتجديد"، هو تجديد الحزب تنظيميا وسياسيا وفكريا وأن تُزَجْ في قيادته دماء شبابية الى جانب المخضرمين من أعضاءه، ويستطيع المرء أن يفهم من ذلك أنّ المؤتمر ركّز على بناء حزب جديد مستفيدا من نجاحات وإخفاقات ما يقارب الستة عقود "وقتها" من نضال مشرف وعنيد ضد مختلف الأنظمة الحاكمة وفي سبيل تحقيق شعاره المركزي العتيد " وطن حر وشعب سعيد"، فهل نجح الحزب في مسعاه هذا؟ وهل تطور الحزب تنظيميا وفكريا وسياسيا منذ إنعقاد الموتمر الخامس لليوم؟

أي حزب شيوعي نريد....

قبل أن نجيب على هذا السؤال الأكثر من هام في هذه اللحظة الحرجة من تاريخ بلدنا وحزبنا دعونا نقّيم وضع الحزب تنظيميا وسياسيا وإعلاميا على الساحة السياسية، ولأنه ليس من حقّي التطرق لهذا الموضوع في الإعلام لأسباب تنظيمية، فأنني سأتجاوز تقييم الوضع التنظيمي للحزب تاركا إيّاه للجان الإختصاص التي ستتشكل عند إنعقاد المؤتمر العاشر للبت فيه، ووضع الخطط الكفيلة لإعادة الهيبة للتنظيم الحزبي ورفده بالكادر الحزبي المدرّب والواعي والمتسلح بالفكر الماركسي والمستوعب لتاريخ حزبنا ونضالاته بنجاحاته وإخفاقاته. كادر قادر على تربية جيل جديد من الشيوعيين العراقيين ليحملوا ليس راية حزبهم فقط بل راية تحرر وطنهم وشعبهم ليصلا بهما الى بر الأمان، وهذه هي المهمة الأرأس للحزب الشيوعي وسببا أساسيا في تشكيله وخوضه النضال الوطني متصديا خلال ثمانية عقود ونيف لكل أشكال القهر والأستبداد بجرأة قلّ مثيلها وفي ظل مختلف الأنظمة القمعية والفاشية وليقدم في هذا الطريق قوافل من خيرة بنات وابناء العراق شهداء في سبيل حزبهم وشعبهم ووطنهم.

يعقد الحزب مؤتمره العاشر في ظل " عملية سياسية" أثبتت أحداث سنوات ما بعد الإحتلال لليوم هزالها وكونها ليست الا أكبر عملية سطو بالتاريخ لثروات شعبنا ووطننا من قبل عصابات الجريمة المنظمة تحت يافطة المحاصصة الطائفية الأثنية، والتي شارك الحزب فيها للأسف الشديد حالما بتقدمّها شيئا فشيئا لترسيخ نظام ديموقراطي حقيقي بالعراق!! علما من أنّ الحزب كان قد قرأ بدقّة طبيعة الأحزاب الأسلامية التي تتصدر المشهد السياسي في تقريره للمؤتمر الخامس، حينما عرج في موضوعة التحالفات الى موقف القوى الاسلامية على أنها " تسعى لإقامة نظام تابع للنظام الإيراني وعلى شاكلته" *، فماذا حصل ليغير الحزب موقفه من طبيعة هذه الأحزاب فكريا سياسيا، وهل وصلت الأمّية التي تتسيد مجتمعنا وقواه السياسية الى حزبنا ليفقد قراءته العلمية لمثل هذه الاحزاب وطبيعة السلطة التي تكون جزء منها خصوصا وأنها عكس الأمس تتسلح بالمال والسلطة والسلاح والاعلام والفتاوى الدينية ونظام ولي الفقيه!!!؟؟؟

من هنا وكوننا لسنا حزبا إنتخابيا" لا نملك المال والاعلام وهما ركنان اساسيان في أية دعاية إنتخابية" كوننا حولنا فشلنا الإنتخابي الى هزيمة إنتخابية بعد أن فشلنا ولو بالحصول على مقعد يتيم في برلمان المحاصصة الفاسد والمرتشي، ولأننا إبتعدنا كثيرا عن هموم الناس نتيجة عدم جرأتنا في نقد مافيات السلطة وهي تعيث ببلدنا فسادا في إعلامنا على فقره، أو كوننا جزء من آلية الفساد السلطوي عندما كنا ممثلين فيها بوزير. فعلى المؤتمر العاشر أن يحدد موقفه ممّا يسمى " بالعملية السياسية" معلنا نقده العلني والواضح لها محمّلا أياها كل المصائب والويلات التي تمر ببلادنا بجرأة شيوعية طالما عرفت الجماهير بها خلال عقود الحزب الثمانية من نضالاته المستمرة لليوم. وليتخذ المؤتمرون بجرأة وهم يرون طبيعة الصراع السياسي الاجتماعي وأدواته قرارات تلزم قيادة الحزب بالخروج نهائيا من هذه " العملية السياسية" بعد ان فاح عفنها ليزكم أنوف من لا أنوف لهم. كما وليس هناك أدنى شك في أن قرارا كهذا سيعيد للحزب جزء من عافيته ويعزّز من رصيده بين الجماهير وبين نسبة لا بأس بها من رفاقه الذي تركوه لأسباب تنظيمية وسياسية. كون الحزب حينها سيكون في حلّ من الجرائم التي ترتكب بإسم "العملية السياسية"، كما سيكون في منأى من إنتداب مسؤول حزبي رفيع المستوى فيه للتفاوض مع المتظاهرين ضد الفساد ومعرفة مطالبهم!!!! أيعقل أن لا نعرف كشيوعيين ما هي مطالب الجماهير، وهل يعقل أن نمثل سلطة فاسدة ومرتشية ومجرمة للتفاوض مع أنفسنا؟ أليس بين المتظاهرين في ساحة التحرير قياديين من الحزب!!؟ أنا لا أرى هذا الأمر الا طعنة في الظهر للمتظاهرين أو طعنة في ظهر الحزب لإبعاده عن ساحة الجماهير.

على المؤتمر أن يحدد طبيعة السلطة بالبلد وطائفيتها وقوميتها، إضافة الى مسؤوليتها في شيوع الفساد والأرهاب وتعميق الصراع الإجتماعي لصالح الأحزاب التي تقود " العملية السياسية"، إنّ سلطة كهذه علينا فضحها وتعريتها وإن لم يفضح الشيوعيين مثل هذه السلطة الفاسدة والمجرمة فمن يفعل ذلك؟ أنها من مهامنا نحن وليس من مهام الاخرين، بل على العكس فالاخرين هم جزء من آلية الفساد والارهاب وخيانة الوطن والشعب.

هل هناك إمكانية في أن يخطو الحزب مثل هذه الخطوات؟ من خلال تاريخ حزبنا النضالي وخبرته السياسية والتنظيمية نستطيع الاجابة بنعم، فهناك إمكانية كبيرة للحزب في ان يخطو مثل هذه الخطوة إن جدّد الدماء في قيادته وغيّر نهجه السياسي ورسّخ من أواصر بنيته التنظيمية. فتغيير قيادة الحزب وعلى أعلى المستويات وبعد كل هذه الإخفاقات والتي بالحقيقة هي هزائم، هو الواجب الاول والاساسي أمام المؤتمرين الذين تقع على عاتقهم مهمة تجديد الحزب تنظيميا في المقام الاول وسياسيا برسم خارطة طريق تحدد أوليات حزبنا وطريقة عمله ونشاطه ثانيا ، على المؤتمرين أن يعوا طبيعة العملية السياسية المافيوية بالبلد وطبيعة الصراع الإنتخابي التي تنتهجها نفس القوى المهيمنة على السلطة منذ الاحتلال لليوم. ليعلنوا عدم مشاركة حزبنا بالانتخابات المعروفة نتائجها اليوم!!.

هذا هو الحزب الذي نريده كشيوعيين ويريده شعبنا، هذا هو الحزب الذي تحملّه الجماهير رفع راية إنعتاقها على الرغم من ضعفه اليوم والذي لن يغادره هذا الضعف وهو متمسك بما يسمى "بعملية سياسية". لا شك أنّ الطريق وعر وصعب ومليء بالتضحيات ولكنه قدرنا نحن الشيوعيين أن نتقدم الصفوف الامامية لشعبنا وهو يخوض صراع حياة أو موت في ظل حكم العصابات الدينية.

ختاما أرى على المؤتمرين أن يقدّموا شكرهم لقيادة الحزب على توليهم المسؤولية الحزبية للسنوات الماضية متمنين لهم طول العمر بصحة وعافية، متمنيا للمؤتمر والرفاق المندوبين النجاح في هذه الإنعطافة المهمّة من تأريخ حزبنا ووطننا بما يخدم مسيرة شعبنا للتحرر من نير المحاصصة الطائفية القومية وبناء عراق جديد يُحترم المواطن فيه لعراقيته.


ليكن شعار المؤتمر العاشر هو " الديموقراطية والتجديد"!!!


*الثقافة الجديدةعدد 170 شباط 1986

زكي رضا
الدنمارك
22/8/2016



#زكي_رضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حزب الدعوة وإغتيال سانت ليغو
- رسالة الى الإمام علي بن أبي طالب -ع-
- تصريحات الميليشيات أصدق أنباء من -العملية السياسية-
- الإسلاميون فاسدون وأشقيائية وقچغچية *
- ملفات فساد العبيدي ... زوبعة في فنجان
- ايران تذلّ شعبنا وتهين وطننا
- الله أكبر
- هل سيفعلها السيستاني؟
- الى رائحة الشواء في كرّادة الشهداء
- القمامة أطهر من البرلمان العراقي
- إني لأعجب كيف يمكن أن يخون الخائنون ... أيخون إنسان بلاده؟ ( ...
- عمّار الحكيم يهدد
- السيستاني يؤكد تصريحات سليماني حول التدخل العسكري الإيراني ب ...
- إذا لم تستحي فكن دعويا
- أين هو الدم بالدم أيها الدعاة ويا عبيد المالكي
- سنشكوكم الى الله أيها القتلة واللصوص !!!!!
- المرجعية تدعو الفاشلين الى التفكير بمستقبل - شعبهم - !!
- هل العراق دولة كي تكون له هيبة؟
- صدگ ما تستحون
- العراق بازار يباع فيه كل شيء ... متى يباع البازار؟


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - زكي رضا - أي حزب شيوعي نريد؟ على أبواب المؤتمر العاشر للحزب الشيوعي العراقي