أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - قمةٌ حضاريةٌ كونيةٌ ما بينَ الهندِ والصينْ وصولاً لأوربا(3/3)















المزيد.....

قمةٌ حضاريةٌ كونيةٌ ما بينَ الهندِ والصينْ وصولاً لأوربا(3/3)


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 5284 - 2016 / 9 / 13 - 18:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في المدى الشرقي المتصل بين الهند، وعلى تخومها، والصين وعالمها في الشرق الأقصى، ينهض مدى حضاري مميز له سماته المستقلة، مايزال قائما عدديا كامة من كبريات الامم، وككتلة تدين بديانة موحدة مشتركة، هذا العالم يحاذي روسيا، ويتداخل مع الهند مقتطعا جزءا منها، و وحتى من بعض الصين عقيديا( بالمقابل لاتوجد كتل اعتقادية بوذية او كونفوشيوسية يحسب حسابها في المدى الإسلامي)، قبل ان يتجه غربا، فيشمل الشرق الأوسط، عابرا إياه نحو القارة السوداء، ليكون بمواجة اوربا، محتلا الضفة الشرقية من البحر المتوسط. هذا المجال عرف قمة دينية هي الأعلى والافعل في حياة معتنقيها، تجسدت في "التوحيدية الابراهيمة"، كما عرف من قبل ديانات أخرى غير توحيدية، او قريبه من التوحيد، ونشأت فيه ثقافات وامبراطوريات، بينما حكمته آليات تشكل تتعدى نطاق الأوطان والأمم، قبل ان يتحول الى مجال موحد عقيديا، مع القراءة "المحمدية" الابراهيمية الكبرى.
لم يكن فعل الابراهيمة قاصرا على المدى او المجال الشرقي، بل تعداه، فعبر البحر نحو الضفة الأخرى، فانتشرت قراءة كبرى اسبق هي المسيحية، او المدرسة الابراهمية ماقبل المحمدية، صودرت من قبل اوربا، دون ان يسهم ذلك في اندراجها او اقترابها من العالم الشرقي، ان لم يكن زاد،على العكس، من أسباب ابتعادها عنه، واختلافها واياه، فديناميات "الوحدة الحضارية" السارية في الشرق، لاتشمل الغرب، ولم تشمله، مايدل على ان العقيدة ليست هي العامل الأساس في انخراط الأمم ضمن آليات عضوية مشتركة، وان بعض الامم، من الممكن ان تصبح "ابراهيمية" عقيدة، ومع ذلك تبقى العقيدة من حيث درجة ومستوى الفعل في كينونتها، خارجية وبرانية، وفي اوربا حيث مجتمعات "الملكية الخاصة"، والإنشطار المجتمعي الأفقي، لايحتل العامل العقيدي، الموقع والمكانة التي يحتلها في الحياة، وفي تاريخ شعوب "التوحيدية التاريخية"، حيث غياب الملكية الخاصة، وحيث "اللادولة" المتعذر تحققها على الأرض، و"المفتقدة" في الواقع والمعاش، تبنى كحلم، وكامكانية الهية.... و"كوعد" يسهر على بنائه انبياء وربانيون، يجهدون لانتزاع مجال السلطة والحكم من يد البشر على الأرض، ليضعوها بعهدة السماء، الى ان يحضرونها على الأرض.
يتوزع عالم الأمم الشرقية غير المحكومة بعامل الملكية الخاصة، في المدى الفاصل مابين الهند والصين واوربا، الى ثلاث دوائر كبرى متفاعلة، هي الفارسية، والتركية، والابراهيمية، يتركز التقاؤها عند نقطة تكاد تكون وسطا بينها، ومجال تماسها، هي ارض مابين النهرين، الأسبق من بينها جميعا الى التشكل الحضاري المجتمعي، والأكثر تعقيدا وتركيبا من حيث البنية المجتمعية السياسية، ومن ثم الأعلى تعبيرا عن الوعي المطابق لحقيقة وتكوين المنطقته التي ينتمي اليها، ومعه العالم الثلاثي الاوسع. وليست الدوائر الكبرى منسجمة او منصهرة، فهي الأخرى تحكمها حركة "داخلية" من التفاعل الجزئي لشعوب وامم، عادة ما يتسنى لاحداها البروز والتقدم، بحيث تسم دائرتها المتعددة بميسمها، فالدائرة الفارسية او التركية، هي تعبيرات عن مجال حضاري مشترك متنوع، تتعدد داخله الإنتماءات والشعوب، والشي نفسه ينطبق على الدائرة الابراهيمة الممتدة تاريخيا وفعلا، من العراق الى مصر، نزولا الى الجزيرة العربية، والموزعة على ثلاثة أنماط، ومجال وسط مفتوح، هي:
1 ـ نمط الدولتين "الامبراكوني" في كيان واحد موحد، وهي مصدر الرؤى الارفع بحكم طبيعتها وتركيبها البينوي المزدوج والمركب الطبيعة والكينونة.
2 ـ نمط الدولة الأحادية، حيث الدولة تحتوي المجتمع وتدمجه فيها، كما الحال في مصر.
3ـ نمط اللادولة الأحادية، حيث الدولة القاهرة مستحيلة، وحيث اقتصاد الغزو، وهو مايسم تكوين الجزيرة العربية.
4 ـ المجال المفتوح، ويشمل ارض الشام، حيث لادولة ممركزة، ولا امبراطورية، بل "دول مدن" وانفتاح امام الإمبراطوريات ومجال لعيش "الوعد خارج ارضه".
ويختص العراق عدا عن فرادة بنيته المركبة، وبسببها، بكونه الدائرة ونقطة الجذب والاتصال الجغرافي، او المصب الذي تلتقي عنده الدوائر الثلاث كمحطة اجبارية، قبل الذهاب الى ماوراءها، ففي هذا الموضع ، تتقابل عادة وتتزاحم وتتصادم، الفيوض البشرية، والتوسعات الامبراطورية المتشكلة من كمالات تحقق الدوائر الثلاث، حين تكون في حالة انتشاراتها القصوى، فارض السواد شديدة الخصوبة، وفريدة الموقع على حافات تلاقي نهيايات الدوائرالثلاث، تظل نقطة جذب استثنائية، على مدى القرون، تشابه واديا، او منحدرا تتحدرج صوبه السلالات، كالصخور المتهاوية من شرق هذه البلاد وشمالها وغربها، حيث قوس محكم من الجبال والصحارى الجرداء.
ولايمكن لمتمعن بمثل هذه اللوحة الشديدة الدينامية، المتزاحمة على مر القرون، الزاخرة بالألوان والتواريخ المتناقضة، المتقاطعة والمتصادمة، المثيرة للاندهاش، ان يمنع نفسه من محاولة البحث عن السر، وعن المغزى الخارق الخارج عن نطاق المدرك، او المنظورالمباشر والمتاح العادي. وبالأخص اذا هو تحسس شساعة، ومدى تداخل حلقات الفعل التاريخي للأمم الشتى، ونطاقها الممتد على مساحة الدوائر الثلاث، من مشارف اوربا على ضفاف البحر المتوسط، الى الصين، والهند، عبر عالم غزير هائل من الثقا فات،والديانات واللغات، والإمبراطوريا ت والممالك، والمصائر المتشكلة ابدا على إيقاع سري غامض، وقد كتب عليها التفاعل عند نقطة، يستحيل ان لايوحي تاججها العابر للقرون، بحضور خفي لقوة مدبرة عليا خارقة.
هكذا تتأكد كونية ارض الرافدين، فيغدو ماقد وجدت عليه بالأصل ومبكرا، بصفتها اصل تجمع الانسان، وواضعة أولى الركائزفي العصر الزراعي، وكموضع مجتمعي ثنائي منشطر عموديا، من دون أي موضع اخرسواه على امتداد المعمورة، والمتصارع ذاتيا ابدا بين حيزي "اللادولة" من جهة، وصنوها وشريكها حيز "الدولة القاهرة"، ملازمها البنيوي المركب فوقها وخارجها. بحيث يصبح حضور مفاعيل التلاقي والتصادم بين الدوائر الثلاث فوق هذه البقعة، مثل خاصة اصيلة تستجد لتضاف لجوهر مسار تاريخها وظواهره الأساسية، فاذا بنا امام "الانقطاع الحضاري" او مايمكن تسميته، توقف عمل البنية الاصلية تحت ضغط تلاقي ثقل العوامل الطارئة / الخارجية/، وتشابكها مع عوامل داخلية قاهرة، لنصبح امام غياب العراق بكينونته المزدوجة، وانشطاره المجتمعي العمودي. هذا التطور تحفزه كحصيلة غير عادية، ناجمة عن طبيعة عملية / التلاقي الصراع/ العنيفة والاقصائية بين الدوائر الثلاث.
فالاحتكاك، او الاشتباك بين هذه الدوائر الثلاثة، يحدث عادة وفق إيقاع من التغلب الحاد والقوة القاهرة، تنطوي على رغبة الاطراف في التسيد الحضاري، واخضاع الآخر، فلا تحضر فارس عادة عبر التفاهمات مع الدائرتين الاخريين، وكذلك تفعل الاجتياحات الآتية من الشمال، والشيء نفسه تفعلة ردات الفعل التي تطلقها دائرة التوحيدية على الإثنتين، وتكاد فترة القرنين السادس عشر والسابع عشرالحديثة، تعطي صورة مقربة عن عمل آلية تاريخية سابقة وثابته، رافقت ظهور دولتي "الصفويين" و "العثمانيين"، مع انهما حدثتا خلال فترة " انقطاع" عراقي، كان مستمرا منذ اخر اجتياح شمالي عام 1258 على يد هولاكو، فالعراق الذي تعاقبت عليه الهجمات الصفوية والعثمانية التركية وقتها، كان يكررفعليا قاعدة تاريخية وجدت قبل قرون طويلة، تجلت وعلى نطاق حاسم، منذ انهيار بابل في القرن السادس قبل الميلاد، يوم احتلت على يد كورش، فانقطع بهذا اهم تجل حضاري في الدائرة التوحيدية، وارقاه شمولية وتاسيسا حضاريا، وارفعه اتقانا في الميادين كافة، التصورية والتقنية.
هكذا يكون العراق كيانا "امبراكونيا" بذاته وبالأصالة، وهو أيضا ساحة اصطراع كوني حتمية، وموضع السرالتاريخي الكوني، مايجعل منه بؤرة دراماتيكية سيزيفية دائمة، ومركز ذروة التشوفات الإنسانية العقلية والروحية، فهنا تتاسس"مملكة الله" الضائعة، خارج وبالتوازي، وبالتضاد مع ممالك البشر، وبازاء الامبراطور والملك والحاكم، ينصب النبي التائه، والرباني، سيدا باحثا ودالا على الملكوت الذي لايرى، مثله مثل اصله وملهمه "دولة اللادولة" التي هي صورة المملكة الربانية غير الموعاة ادراكا، وسردفق وفعالية وحضور مجال ارض "التوحيدية التاريخية"، فالامبراطورية الفارسية، التي تعمد بالطبيعة السلطوية القاهرة التملكية للأرض، الى قتل الاليات البنيوية الحضارية لمجتمع اللادولة، نازعة من ارض الرافدين روحها وكينونتها، يمكن ان لاتدرك باندفاعتها التاريخية الخاصة، ومبررات وقواعد الحق التي تعتنقها، قوة التفاعلية عبر الأنماط الثلاثة والمجال الوسط المفتوح، فالى غرب العراق سوف يتردد صوت النبوات الداعي للوعد وللمفقود الأرض / سماوي، وفي البقعة الجزيرية، حيث مجتمع "لادولة"مصغر، كانه احتياط مدخر، محارب وصحراوي، لايحتاج الا لرؤية تنقل السيف من قبيلة ضد قبيلة، الى حيث القبائل متحدة بإزاء الخارج، ونحو فارس التي سبق لها ان عبرت العراق، وكادت تخنق ارض الجزيرة العربية، اللادولة الأحادية التي ستصعد بالفتح والإسلام باتجاه ارض اللادولة المركبة، وتطرد الفرس، وتحررالاليات التاريخية الحضارية وتطلقتها من جديد.
ويستمر الإيقاع الثابت نفسه، فالعرب سيواصلون الفتح متوغلين الى ماوراء فارس، مقاربين الصين وحدودها، والهند، وكأن تلك هي حدودهم "الطبيعية"، رسمها لهم التاريخ. ولن يعني ذلك ان العرب بالإسلام لم يتركوا بفعلتهم غضاضة في الشعوب التي احتلوها، وازالوا دياناتها، وهزوا لغاتها وثقافاتها، ولعل مثل هذه الحفيظة ماتزال قائمة، يستشعرها ربما الفرس، او حتى بعض الترك، بالاخص في الأزمنة الحديثة، ومع تصاعد مثل ومفاهيم القوميات والدول الأمم، لكن لايبدو ان مستوى التشاركية التي يمثلها الإسلام بطقوسة واساسياته بين الأمم والشعوب التي اعتنقته قبل اكثر من 1400 قابل للانفكاك، او الاهتزاز العنيف، حتى وان هو لم يعد مجسدا ضمن وحدة سياسية امبراطورية، وهذا بحد ذاته اثبات على قوة مستوى الوحدة العقيدية الفريد، بين شعوب يفترض انها تنتمي لقوميات او اقوام شتى، مايدفعنا للاعتقاد بان المكان الأكثر قدرة على التمثلية الاشمل من بين الدوائر الثلاث، انما يأتي من الدائرة التوحيدية التي يعود مصدر تشكل رؤيتها لتجليات مجتمع "اللادولة" العراقي غير القابل للتحقق، فالامبراطورية الفارسية هزمت وانهارت، ولم تتمكن من تثبيت نموذجها على المجال الحضاري للمنطقة الجاري الحديث عنها هنا، والشيء نفسه ينطبق على الشعوب التركية، بينما المنجز التوحيدي الابراهيمي مايزال حياً.
ـ يتبع ... ملحق ـ

ـ البيان"الإمبراكوني" ..كتابٌ ليُصبح العراقيون اُمةً.



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -الإمبراكونيا-: وأمريكا كمشروع إبراهيمي عراقي محرف(2/3)
- -الإمبراكونيا- إكتشاف نظري عراقي كوني ( 1/3)
- نداء الى الوطنيين العراقيين ( ملحق): هل كان العراق موحدا عام ...
- نداء الى الوطنيين العراقيين: جدول اعمال وطني جديد.. بماذا هو ...
- -نداء الى الوطنيين العراقيين-:آن الأوان كي تستعيدوا المبادرة ...
- بعد الإعتراف البريطاني: من يعيد الإعتبار للوطنيين العراقيين؟
- ماذا لو انهارت الامبراطورية الامريكية ؟ (2/2)
- ماذا لو انهارت الامبراطورية الامريكية ؟ (1/2)
- اذا فكر الترك انفجروا: الانقلاب وتناقضات - الوطنية / الامبرا ...
- متى تعود المرجعية للنطق؟ وماذا اذا نصبت ايران رئيس وزراء تاب ...
- هل سينتهي دورمسعود بارزاني؟: الوطنية والجزئية بظل - العملية ...
- النشوئية الجديده وهزيمة كلكامش ودارون ( الكون كصيرورة تحولية ...
- العراق والشرق الأوسط في عالم انتقالي بلا -ثوابت- : من -الحدا ...
- روسيا والشرق الاوسط: العراق كركيزة إستراتيجية بدل ايران
- عبد الجبار الكبيسي ..... متى ينصفه التاريخ 6 :على طريق تجدي ...
- عبدالجبار الكبيسي .. متى ينصفه التاريخ 5 الايديلوجية الحزبية ...
- عبدالجبار الكبيسي... متى ينصفه التاريخ 4: وطنيتان ماقبل وماب ...
- عبدالجبار الكبيسي.. متى ينصفه التاريخ 3 الطريق المضني نحو وط ...
- عبدالجبار الكبيسي.. متى ينصفه التاريخ 2
- عبدالجبار الكبيسي.. متى ينصفه التاريخ 1


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - قمةٌ حضاريةٌ كونيةٌ ما بينَ الهندِ والصينْ وصولاً لأوربا(3/3)