أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - موريس صليبا - - الكافر سعيد –ومؤسساته (17)















المزيد.....

- الكافر سعيد –ومؤسساته (17)


موريس صليبا

الحوار المتمدن-العدد: 5283 - 2016 / 9 / 12 - 15:21
المحور: مقابلات و حوارات
    


لمحة عن بعض مؤسسات أطلقها الأخ سعيد

في الحلقة السابقة حدّثنا الأخ سعيد – أو بالأحرى كما يطيب له أن نسمّيه "الكافر سعيد" - عن كيفيّة مواجهته للنقّاد، خاصّة المسلمين منهم الذين تهجّموا عليه وهدّدوه بالقتل والموت بسبب اختياره للمسيح وتكريسه لخدمة المسيح. كشف لنا كيف واجههم وبأي لغة خاطبهم. كذلك تتطرّقنا معا إلى مواضيع أخرى ذات علاقة بأوضاع العابرين من الإسلام إلى المسيحيّة، بالمشاكل الإجتماعيّة والعائلية التي يواجهونها، بالإضافة إلى بعض الأنشطة التي يمارسها كقسيس إنجيليّ مغربيّ. في هذه الحلقة نواصل حوارنا معه، فيحدّثنا عن أنشطة أخرى إجتماعيّة ومؤسساتيّة أطلقها في إطار عمله الرسوليّ.

أخ سعيد، أرحّب بك مجّددا في هذا اللقاء لمواصلة حوارنا في سبيل التعرّف هذه المرّة على مؤسسات أنشأتها في إطار الرسالة التي نذرت لها نفسك وكرّست لها كلّ طاقاتك. لن نتمكّن إلى التطرٌق إلى كلّ ماقمت به وما تقوم به حتى الآن. بل أرجو أن توضّح لنا على الأقلّ أهداف بعضها.

س – نبدأ أولا بمؤسسة "الواحة" (Oasis)، التي أنشأتها في معظم ضواحي المدن الفرنسيّة ما كانت الأهداف التي وضعت لها؟

ج - مجموعة (Oasis) لا علاقة لها إطلاقا بالمشروب المعروف والمشهور بهذا الإسم، بل هي مكان يجتمع فيه المغاربة المسيحيّون، يلتقون للتعارف مع بعضهم، ويتحدّثون عن حياتهم واختباراتهم، يطّلعون على نصوص من الكتاب المقدّس ويفسّرونها، يضعونها في إطارها التاريخي، ويكيّفونها مع ظروف العصر، كما يستخلصون منها العبر الروحيّة لحياتهم اليوميّة ولطريقة تعاملهم مع الآخر.
في هذه الواحات تسود أجواء من الحياة والدفء والأخوّة والعيش المشترك تجتذب إليها ليس فقط المسيحيّين المغاربة، بل أيضا الفرنسيّين الذين تسحرهم هذه الأجواء. فحول مشروب الشاي مع النعناع والحلويات المغاربيّة والشرقيّة، يكتشف معظم المشاركين حلاوة المسيح وجمال تعاليمه السامية التي يجسّدها المغاربة العابرون من الإسلام إلى المسيحيّة والذين لا يخافون إطلاقا من الإعلان عن مسيحيّتهم وتمجيد يسوع المسيح. على غرار المسيحيّين الأوّلين، يقدّمون شهادة أمل ورجاء، وذلك بفضل إيمانهم الجديد واكتشافهم لأسمى التعاليم السماوية التي يجدونها في الإنجيل.
كذلك تساعد هذه الواحات كثيرا المسلمين العابرين إلى المسيح، خاصّة الذين يعتقدون أنّهم الوحيدون الذين أصبحوا مسيحيّين. يخرجون من عزلتهم وخوفهم، فيلتقون بإخوة وأخوات عاشوا اختبارا مماثلا. في مثل هذه اللقاءات نتعرّف على مفاجأت رائعة. أذكر مرّة إحدى السيّدات التي أتت من مدينة "ستراسبورغ"، فالتقت لأوّل مرّة بأخوات مسيحيّات جزائريّات، فقالت لنا متعجّبة: "أنا مندهشة للغاية من رؤية كلّ هؤلاء المسيحيّين العرب. فأنا أتساءل إن كانوا فعلا مسيحيّين، وإن كانوا حقيقة من المسلمين العابرين إلى المسيحيّة."
فالعابرون يجدون في هذه الواحات مكان ولادة لهم، مكانا تجري فيه أحداث كثيرة. يشعرون فيها بالأمان، وبنوع من عبور جديد عندما يتعرّفون على مغاربة مسيحيّين آخرين مثلهم. وهذا ما يخلق صداقات وعلاقات طيّبة، ويساعدهم على تثبيتهم في إيمانهم المسيحيّ العربيّ الأمازيغي. ويسهم في عدم الإهتمام بالكليشيهات أو الأحكام المسبقة التي تتكوّن لديهم عن هذا العالم، خاصّة تلك الي تبثّها شاشات التلفزة.
أحيانا نلاحظ أيضا خلال هذه اللقاءات لدى الجماعات المسيحيّة نوع من العنصريّة يعود إلى الماضي، إلى حرب الجزائر، والمرتبط بالإسلام. ولا بدّ من تخطّي كلّ هذه الهواجس التي تتكوّن لدى هذه الجماعات تجاه بعضها بعض. فالخوف على أنواعه مرسّخ أو مبرّر، كما هو الحال بالنسبة للإرهاب. لذلك، لا بدّ لنا من الحوار، من حوار حقيقيّ. أحيانا نختلف حول أمور عدّة، ولكن بالحوار نستطيع إيجاد مخارج مشتركة ومساحة للتفاهم، لنصل إلى هدم جدار الإنقسام الذي يفصل بين مجموعة وأخرى. كلّ ذلك يتمّ ويتحقّق بفضل الصداقة والتآخي، هذا الشعور الجامع والمجسّد لقيم مسيحيّة ولا أسمى.

س – هناك مؤسسة أخرى أنشأتها هذه المرّة برفقة زوجتك في باريس عام 2010 ، وهي كناية عن مركز أطلقتما عليه إسم "القصبة الإنجيلية". ما كان الدافع لتأسيس هذا المركز والأهداف من ورائه؟

ج – هذه الفكرة كانت تراودنا أنا وزوجتي منذ زمن طويل، خاصّة عندما كنّا نسكن في مدينة "تراب" الواقعة غرب العاصمة الفرنسيّة. كان هدفنا إيجاد مكان نرحّب فيه بالجالية المغاربيّة بصورة عامّة، وبالعابرين من الإسلام إلى المسيح بشكل خاصّ متيحين لهم فرصة للنقاش وللحوار لمتابعة تدريبهم وتعلّمهم وتعمّقهم بالحياة المسيحيّة. وقد حقّقنا ذلك في 21 سبتمبر 2010، إذ وجدنا شقّة كبيرة في الدائرة الثانية من باريس، وزّيناها بديكور مغربيّ وشرقيّ وأطلقنا عليه إسما محبّبا، أي "القصبة الإنجيليّة"، وشرّعنا أبوابها للمسلمين والمسيحيّين. أردناها مركزا للتدريب والتعليم والأنجلة لاستقبال من يشاء من الضواحي الفرنسيّة الحسّاسة، إضافة إلى مركز صلاة، وإلى منتدى تلتقي فيه السيّدات. وهكذا افتتحنا هذا المركز رسميّا في التاسع من شهر أكتوبر 2010 بحضور أكثر من ثلاث مئة شخص، في أجواء شرقيّة ومغاربيّة، فجلس معظمهم على أريكات شرقيّة أو على السجّاد الذي يغطّي أرض القاعة الرئيسيّة.

س – وكيف قمتما بالتعريف عن هذا المركز؟ هل اعتمدتما على وسائل إعلاميّة معيّنة؟

ج – نعم، من المعروف أنّ وسائل الإتصال الإلكترونيّ أصبحت في عالمنا فرصة رائعة للتواصل السريع، خاصّة إذا أحسنّا استخدامها في عملنا الرسولي وفي كلّ أنشطتنا الدينيّة والراعويّة والإجتماعيّة. في أواخر عام 2010 افتتحنا موقعا إلكترونيا بعنوان "ماقصبة.نت" (Macasbah.net). منذ تأسيسه، ونحن نعمل باستمرار على تكثيف الأنشطة ونقلها بسرعة وباستمرار إلى المشاركين وإلى كلّ إنسان يودّ أن يتعرّف علينا ويريد متابعة أنشطتنا. في هذا الموقع نقدّم أيضا برامج تتضمّن مواضيع روحيّة نشرح من خلالها كيفيّة اكتشاف المسيح وقبوله في حياتنا والطرق المؤدّية إلى الخلاص الحقيقيّ. كذلك نعرض شهادات العابرين إلى يسوع المسيح سواء من الإسلام أو من معتقدات أخرى. إضافة إلى ذلك، يعكس هذا الواقع واجهة إعلاميّة لكل نشاط نقوم به. وهذا ما يسمح بالتعريف بأنشطتنا ومتابعتها وتسهيل المشاركة فيها، وكذلك الإتّصال بنا.

س – يبدو أنّ من بين المؤسسات المميّزة التي أسّستها، هناك ما يعرف اليوم بـ"اتّحاد مسيحيّي إفريقيا الشماليّة والشرق الأوسط في فرنسا". فمنذ تأسيسه وأنت تمارس مهمّة المنسّق الرئيسيّ له، وتؤدّي الدور الأساسيّ في ازدهاره وتقدّمه. متى تأسّس هذا الإتّحاد وما هي أهدافه؟

ج - أسّسنا هذا الإتّحاد رسميّا في الحادي عشر من سبتمبر عام 2005. وقد ضمّ في البداية خمسا وعشرين جمعية وحوالي مائة من الأشخاص القياديين من المغرب والجزائر وتونس. وكان هدفه الأساسيّ احتضان الملتحقين الجدد بالمسيحية، وبالتالي التطلّع مستقبلا لخلق ما أسمّيه بـ«المجلس الفرنسي لمسيحيي شمال إفريقيا»، أسوة بـ "المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية"، وذلك لإثبات وجود هؤلاء المسيحيّين المتحدّرين من أصول إسلاميّة وإخراج قضيتهم إلى حيّز الوجود. فأعدادهم تتزايد يوما بعد يوم. لذلك لا بدّ من توفير ضمانات لهم، نظرا للرفض الذي يعانون منه في أوساطهم ومن قبل أسرهم، وللتهديدات التي يتعرّضون لها باستمرار منذ تحوّلهم إلى الإيمان بالمسيح. فنحن باسم هذا الإتّحاد نطالب المسلمين أن يكونوا منطقيّين في سلوكهم وعقلانيّين في طريقة تفكيرهم. فهم يرحّبون أجمل ترحيب بكل إنسان، خاصّة إن كان من خلفيّة مسيحيّة، عندما يترك دينه ويعتنق الإسلام. فلماذا لا يعاملون الآخرين بالمثل ويتقبّلون العكس؟ هل هذا هو العدل والمساواة واحترام حرّية الآخر، أيّ القيم التي يتغنّون بها باسم الإسلام؟ لماذا هذا التزمّت في اتّجاه واحد؟ وإلى متى ينبغي على المسلم تحمّل حكم الردّة التي تعارض كل الشرائع والمواثيق الدوليّة؟

س – نظّم هذا الإتّحاد أوّل مؤتمر أوروبيّ للحوار بين الأديان في مايو / أيّار عام 2009، لماذا نُظّم هذا المؤتمر الأوّل ومن شارك فيه؟

ج – نعم، كان هذا المؤتمر حدثا فريدا من نوعه بالنسبة للمسيحيّيين من أصول مغاربيّة وشرق أوسطيّة، علما أن مثل هذا الحدث ما كان ممكنا قبل عشر سنوات من موعد انعقاد هكذا مؤتمر. كان من الضروريّ عقده للتعارف، نظرا لتكاثر أعداد العابرين خلال فترة قصيرة، إذ شارك فيه أكثر من 600 شخص في إحدى الضواحي الباريسيّة أتوا من بعض الدول الأوروبيّة وإفريقيا الشماليّة. معظمهم عرف المسيح منذ وقت قصير أو ما زالوا في طور التّنشئة لقبول المعموديّة باسم المسيح واعتناق الدين المسيحيّ. أما العابرون القدماء فلا يعود عبورهم إلى أكثر منعشرين أو ثلانين سنة. والجميع يفتخر بمسيحيّته ويدافع عن إيمانه وقناعاته. وقد صدرت في خلال هذا المؤتمر توصيّة بالتحضير لمؤتمر ثان لاتّحاد مسيحيّي إفريقيا الشماليّة والشرق الأوسط في فرنسا، تتخلّله أنشطة ودعوات وحوارات تدعى إليها شخصيّات من العالم الإسلامي وتركّز على مواضيع عدّة.


س – وهكذا عقد هذا المؤتمر، وهو الثاني من نوعه، من 26 إلى 28 مايو / أيّار عام 2012 في إحدى الضواحي الفرنسيّة. في إطار نشاطات هذا الإتّحاد، وبمناسبة انعقاد هذا المؤتمر الثاني عام 2012، تحدّثت عنك الصحافة الفرنسيّة ، خاصّة جريدة "لوموند"، فأشارت إلى أحد أهدافك الرسوليّة، وهو إبراز حقيقة المسلمين الذين اعتنقوا المسيحيّة وإعطائهم كيانا خاصّا معترفا به في فرنسا كباقي الكيانات الدينيّة الأخرى. لماذا التشديد على هذا الهدف؟

ج – نعم، نحن نعمل كي يشعر المسلمون العابرون إلى المسيحيّة بوجودهم وبضمان يتيح لهم الفرصة للخروج من عزلة مفروضة عليهم في عوائلهم وبيئتهم. فأعدادهم كثيرة ويصعب علينا تحديدها أو ضبطها. فهناك أعداد غفيرة من المسلمين يختارون المسيح وينتمون إلى كنائس بروتستانتيّة عديدة موزّعة على كافة التراب الفرنسيّ والأوروبيّ، عدا الذين ينتمون إلى الكنيسة الكاثوليكيّة التي تسجّلهم وتعطي سنويّا إحصاءات رسميّة عنهم. ومن الجانب الإسلامي،هناك حواجز تقليديّة ما زالت تؤول دون إعلان العابرين عن إيمانهم بالمسيح. لذلك نسعى ضمن هذا الإتّحاد إلى الكشف عن هذه العوائق وتشجيع أصحاب العلاقة وتشجيعهم على كيفيّة طرح هذا الموضوع مع ذويهم في إطار الحرّية الدينيّة وحرّيّة الضمير والتعبير.

س – ما هي أهمّ المواضيع التي جرى التشديد عليها خلال المؤتمر الثاني لهذا الإتّحاد؟

ج – لقد شدّدنا على ضرورة بناء مستقبل مشترك مع المسلمين وعدم الإنزواء في غيتو مسيحي صرف. هذا لا يعني الاستسلام بل التطرّق إلى كل المواضيع الحسّاسة المؤلمة بلطف ومحبة واحترام. خلال هذا المؤتمر، نُظّمت طاولة مستديرة بالاشتراك مع "الجمعيّة الفرنسيّة المصريّة لحقوق الإنسان"، أثير خلالها موضوع الحريّات الدينيّة في العالم الإسلاميّ بمشاركة عدد من القسس المغاربة وممثلين عن جامعة الأزهر ومسؤولين سياسيّين فرنسيّين ملتزمين في الدفاع عن مسيحيّي الشرق ومستقبل وجودهم بعد التداعيات السياسيّة الي عصفت بالمنطقة على أثر ما يعرف بالربيع العربيّ، إذ اضطرّ عدد كبير منهم إلى الهرب والهجرة القسريّة. وهذا أمر يؤلم معظم المسيحيّين في الشرق كما في الغرب.
[ لا بدّ منن الإشارة هنا إلى أنّه في نفس الوقت، ودون علم وتنسيق مسبق، نظّمت الكنيسة الكاثوليكيّة في فرنسا، عبر مؤسسة "مساعدة الكنيسة المنكوبة" في ساحة كاتدرائيّة "نوتردام دو باريس" في 26 مايو يوما خاصّا لإثارة الإنتباه والإهتمام بالحرّيات الدينيّة عبر العالم. وقد علّقت على ذلك وسائل الإعلام الفرنسيّة.]

[على أثر انعقاد هذا المؤتمر المشار إليه أعلاه واهتمام الإعلام الفرنسيّ به، والضجّة التي أثيرت حول معظم المواضيع التي جرى التطرّق إليها خاصّة من قبل المحاضرين المشاركين والمدعويّن من مؤسسات إسلاميّة مرموقة، خاصّة من جامعة الأزهر، بالنسبة للحريّات الدينيّة وحقوق الإنسان في العالم العربي والإسلاميّ، قامت بعض الصحف العربيّة وعلّقت على هذا المؤتمر أحيانا بطريقة غير موضوعيّة وعلى المشاركين فيه، فقط في سبيل انتقاد المواضيع المثارة والأشخاص الذين أعدّوا لهذا المؤتمر، وبنوع خاص "الكافر سعيد". وهذا ما سنتتطرّق إليه في الحلقة القادمة].

شكرا أخ سعيد، وإلى اللقاء.



#موريس_صليبا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - الكافر سعيد - يواجه المسلمين (16)
- - الكافر سعيد – يلتزم في خدمة المسيح (15)
- - سعيد الكافر - وأزمة المسلمين في أوروبا مع هويّتهم (14)
- -الكافر سعيد- يصارح والديه بحبّه للمسيح
- -الكافر سعيد- يتصالح مع الذات والأهل
- الكافر سعيد يقبل المعموديّة (11)
- الكافر سعيد، و صرعة حبّه في يسوع المسيح (10)
- -الكافر سعيد- يعود إلى التمرّد والتشدّد والإنحراف (9)
- الكافر سعيد يشكّك في الإسلام (8)
- - الكافر سعيد- رسول المغاربة (7)
- - الكافر سعيد- رسول المغاربة (6)
- - الكافر سعيد- رسول المغاربة (5) -شقيقتي الكبيرة تعتنق المسي ...
- - الكافر سعيد - رسول المغاربة (4)
- -الكافر سعيد- رسول المغاربة (3)
- -الكافر سعيد- رسول المغاربة (2)
- سعيد الكافر، رسول المغاربة
- هوبار لومار : -المسلمون يكذبون علينا وعلى أنفسهم-
- القرآن في مشرحة -اللوغاريتم-
- حول كتاب حامد عبد الصمد - انهيار العالم الإسلامي -
- ألإسلام بحاجة إلى ثورة جنسية - الحلقة الثالثة والأخيرة


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - موريس صليبا - - الكافر سعيد –ومؤسساته (17)