أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - ألمانيا والإرهاب الإسلامي...وكلمات متفرقة.. على الهامش...















المزيد.....

ألمانيا والإرهاب الإسلامي...وكلمات متفرقة.. على الهامش...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5283 - 2016 / 9 / 12 - 15:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ألـــمـــانـــيـــا والإرهاب الإسلامي...
وكلمات مـتـفـرقـة.. على الهامش...

وزير الداخلية الألماني, السيد Thomas de Mazière صرح بمؤتمر صحفي, حسب موقع Médiapart الفرنسي المعروف, عن وجود 520 ناشط إرهابي إسلامي معروف, بالإضافة إلى 320 ناشط مشتبه بنشاط راديكالي معروف على الأراضي الألمانية.. لدى أجهزة وزارته إضبارات عنهم.. آتين من سوريا وإفريقيا الشمالية ومن دول آسيوية مختلفة.. دخلوا إلى ألمانيا خلال هذه السنة.. مع جحافل اللاجئين.. يجب مراقبتهم عن كثب بشدة.. لأنهم جديرون القيام بعمليات إرهابية.. أو مثل ذئاب منفردين...
يضحكني ويحزنني الوزير الألماني, كما تدهشني وتحزنني مواقف السلطات الفرنسية.. بترقبها وانتظارها الحدث والقتلى حتى تتحرك.. كأنما هي ترغب وقوع قتلى وجرحى.. حتى تتحرك...كما التساؤل الضروري المهمل : وهل تجهل السلطات الألمانية بأنه بين المليون ومائة ألف لاجئ الذين استقبلتهم.. وبين الثلاثمئة ألف الذين تنتظر دخولهم لأراضيها.. من اليوم لغاية منتصف السنة القادمة.. لن يـوجد سوى ملائكة مسالمين؟؟؟.. جـاءوا للصلاة والتبشير السماوي ونشر السلام؟؟؟... وغير السلطات الألمانية.. من الحكومات الأوروبية والغربية؟؟؟... يـا لــلــغــبــاء الكامل.. أو تعمد وممارسة الغباء لغايات نجهلها!!!.......
أنا لا أفهم هذه الدولة الأوروبية (المانيا الفيدرالية) والتي تجاوزت كل الأزمات الاقتصادية والبطالة والفقر التي اجتاحت غالب دول الاتحاد الأوروبي, والتي فتحت جميع أبوابها للهجرات العمالية التركية والشمال إفريقية, بالملايين منذ خمسينات القرن الماضي, وبعد الخراب الذي اجتاح كافة مدنها بعد نهاية الحرب العالمية الثانية وشروط التعويضات التي فرضت عليها.. وخاصة بعد تقسيمها إلى غربية وشرقية.. وبعد ستين سنة من مرور كل هذه الأزمات واستيعابها وتجاوزها.. وأهمها إعادة توحيدها.. وهضم كل سلبيات نصفها الشرقي الاقتصادي.. وبعد كل محاولات استيعابها لهذه الهجرات والتي شكلت تجمعات عرقية.. بقيت دوما بطليعة دول الاتحاد الأوروبي... ولكن مع تفاقم وتزايد المشاكل العرقية والدينية للهجرات التركية والشمال إفريقية, والتي لم تنصهر سوى بأشكال جزئية.. جزئية ضعيفة.. بالمجتمع الألماني.. مشكلة جزرا مسورة داخل المجتمع الألماني.. ها هي تفتح أبوابها للهجرات من دول إسلامية مختلفة من إفريقيا وآسيا.. وخاصة من البلدان المشرقية التي تفجرت بحروب أهلية كليبيا والعراق وسوريا وغيرها.. بملايين إضافية.. بات يعترض على ضخامة تكاليفها, حتى أقرب زملاء السيدة مــيــركــل, مما أدى خسارة حزبها الانتخابات, بجزء كبير من المقاطعات الألمانية المحلية الأخيرة هذا الشهر... ولكن السيدة ميركل بعنادها السياسي المعروف.. ومع هذا.. صرحت بأنها سوف تستقبل ثلاثمئة ألف لاجئ إضافي لغاية شهر سبتمبرـ أيلول من العام القادم... وعنادها هذا يفتح اليوم جميع الأبواب للأحزاب العرقية اليمينية المتطرفة.. كما يحصل اليوم بعديد من الدول الأوروبية.. حتى بالدول الإسكندنافية والتي لم تعرف في السابق أي ظهور سياسي أو اجتماعي للحركات العرقية المتطرفة.. وصلت هذه الأحزاب المتطرفة الرافضة للهجرات الإسلامية, إلى الدخول بحكومات هذه الدول.. ومنها هولندا والدانمارك والسويد... وحتى بفرنسا.. حيث لم يتجاوز حزب الجبهة الوطنية Le Front National اليميني المتطرف أكثر من 10 أو 12%.. تجاوزت آخر إحصائياته بتقديرات الدورة الأولى لانتخابات الرئاسية القادمة الـ 25%.. يعني أن السيدة Marine Le Pen سوف تكون برأس كافة المرشحين من اليمين واليسار.. مهددة أن تــعــبــر الدورة النهائية الثانية..بالانتخابات الرئاسية القادمة.. إن لم يتفق ضدها اليمين والوسط واليسار.. بعد نتائج الدورة الأولى... كما حصل بين والدها وجاك شيراك لدى انتخابات الولاية الثانية لهذا الأخير(17 أيار ـ مايو 2002 لغاية 15 أيار ـ مايو 2007)... والتي تهيمن أزمة تفاقم الهجرات العربية والإسلامية إلى البلدان الأوروبية الاهتمام الأول اليوم وغدا, بغالب النقاشات التحضيرية لجميع أنواع الانتخابات بكافة بلدان الاتحاد الأوروبي.. وخاصة بفرنسا.. أهــم من مواضيع البطالة والفقر...
السؤال الذي يبقى بلا جواب حتى هذه الساعة.. كيف سوف تــحــل وتهضم الدول الأوروبية والديمقراطية بالعالم, والتي استقبلت خلال الخمسين سنة الماضية, لأسباب إنسانية أو إقتصادية, أو بسبب معاهدات مستورة أو ظاهرة, الملايين والملايين من هذه الهجرات الإسلامية, بسبب أنظمتها الديمقراطية والإنسانية والحضارية والتي تعطي للمرأة بمطلع دساتيرها مساواة المرأة والرجل بالمساواة والاستقلال الكامل, مثلا.. والذي لا يتوافق على الإطلاق مع العادات والتقاليد والقوانين وأنظمة وعادات الحياة اليومية المستقاة من الشريعة الإسلامية, والتي تعتبرها دوما هذه الشعوب المهاجرة الإسلامية التي استقرت بهذه البلاد الديمقراطية الحضارية الإنسانية.. وحصلت على جنسياتها.. واستفادت واستغلت سهولة " ومطاطية تفاسير " قوانينها... وحتى أن العديد من بعض خلاياها " الـداعــشــيــة " النائمة والناشطة لا تخفي نواياها بأقنيتها المتعددة الإعلامية الغنية المتنوعة.. وتجنيدها لآلاف الفتيات والشباب.. بأنها سوف تستعيد جميع الأراضي الغربية التي تعيش بها هذه الجاليات الإسلامية.. لخلافتها الإسلامية.. وتطبق الجزية والدعوة والسعي "لأســلــمــة" سكانها...
واقعة تنبأت بها عشرات ومئات المرات بكتاباتي منذ خمسين سنة.. ولم يقبل واقعية حقيقتها الحقيقية, غالب أصدقائي الأوروبيين من اليمين ومن اليسار السياسي.. وحتى من مارس الحكم منهم فترات طويلة.. ونعتوني عدة مرات بالعنصرية.. وأن بلدانهم تستطيع استيعاب وهضم كل هذه الهجرات المتنوعة بواسطة (الجمهورية والعلمانية والديمقراطية)... واليوم من تبقى منهم على قيد الحياة.. أو من ما زالوا يمارسون السياسة كمهنة.. يعترفون لي ــ بأصوات خافتة ــ بصحة تنبؤاتي القديمة الحكيمة.. وأنهم كانوا على جهل كامل... ولكنهم ما زالوا مستمرين بأخطائهم... لأنهم لا يملكون أي حل ــ ديمقراطي ــ لهذه الأزمات والتفجيرات الإسلامية الراديكالية على أراضيهم.. والتي تهددهم كل يوم ألف مرة.. سـوى بإصدار قوانين طوارئ مــؤقــتــة, والتي تكلفهم المليارات.. هم بحاجة ماسة إليها لمحاربة الفقر والبطالة... مع مزيد الأسى والأسف... والندم الذي لا ينفع...
*************
عـــلـــى الــــهــــامــــش :
ــ 11 سبتمبر ـ أيلول 2001 ـــ 11 سبتمبرـ أيلول 2016
تذكرت يوم البارحة كارثة الاعتداء على مبنيي مدينة نيويورك التجاريتين World Trade Center , والذي سبب ثلاثة آلاف ضحية, بالإضافة إلى آلاف الجرحى والمنكوبين... وقد أوعـز ونسب إلى فرقة من الشباب المثقفين الذين يحملون الجنسيات السعودية, أبناء عائلات غنية منها. كتبوا وصايا تعلن انتماءهم وولاءهم لتنظيم القاعدة آنــذاك.......
كارثة لم تنته تحقيقاتها الحقيقية, حتى اليوم.. وما نشر عنها, كان دوما نتائج تحقيقات المخابرات وأجهزة الأمن الأمريكية المختلفة.. ورغم تعدد اتجاهاتها, كانت تتوجه دوما إلى القاعدة وإلى رئيس الدولة العراقية آنذاك صدام حسين. كما صدرت بعض الكتب التي لم تتفق ــ رياضيا وتقنيا ــ مع هذا الاتجاه الموجه الوحيد. مما أدى إلى اجتياح العراق وما سببه من خراب ونكبات إنسانية.. ومن ثم ـ ما سمي ألف مرة خطا ـ الربيع العربي, والحرب الأهلية في ليبيا.. والحرب " الداعشية " ضد ســوريا.. وما سببته أيضا من خراب وتهجير ونكبات.. ما زالت هذه البلدان تعاني منها.. وسوف تعاني أيضا خلال أكثر من الخمسين سنة القادمة.. من اضطرابات وتجزيئات وتقسيمات عرقية وطائفية.. تبقي هذه البلدان بوحول الفتنة والحرب والطائفية التي تفجر كل تطور إنساني معقول...
وأنا رغم مشاركتي بالتعزية والذكرى.. بهذه المناسبة المجرمة الحزينة.. أتساءل.. ولا يمكنني بطبيعتي المتشائمة الإيجابية.. ســوى ديمومة التساؤل : لماذا ومن دبر كل هذه المشاريع الشيطانية, ومن وراؤها.. وما غايتها للسنوات المعتمة القادمة.. من هي المافيات الرأسمالية التي تعيد رســم خرائط التقسيم وإعادة البناء بالبلدان التي تفجرت وتمزقت؟؟؟.. وخاصة مشاريع النفط والغاز والبحث عنها ومشاريع تمديداتها.. وتوزيع كعكاتها.. وخاصة مليارات الأمتار المكعبة من الغاز المكتشفة مقابل الساحل السوري؟؟؟...
هل يستحق كل هذا ملايين الضحايا وملايين المهجرين.. ومئات البلدان التي تفجرت.. بلا أيـة رحمة إنسانية... هل كل هذا؟؟؟... يستحق كل هذا؟؟؟!!!.....
ــ وعن عــيــد الأضــحــى هذه السنة.. تذكير...
أعيد ــ كما ذكرت بمقالي السابق ــ لأصدقائي المسلمين, بكل مكان, بأنني لن أعيد أحدا هذه السنة, لما يحدث بالعالم كله.. حيث نعيش اليوم, هــنــا وهــنــاك.. أو بأي مكان من بلدان العالم, من هيمنة التعصب الطائفي الديني والعرقي, وما سبب ويسبب من ملايين الضحايا الأبرياء, بأشكال متعددة مختلفة.. وخاصة ببلدان مولدنا... مكررا طلبي ورجــائـي لهم ولعائلاتهم وأولادهم.. أن يفكروا ويتذكروا, ولو بدقائق صمت قليلة معدودة.. بمن يعانون من مآســي الحروب والظلام والظلم ومــآسي ومذابح التعصب الطائفي البغيض والأعمى ببلداننا.. وما يخلف من ضحايا وتهجير وفقر ومجاعات وموت...
لـــنــفــكــر كلنا معا... وألا نـــنـــســـى!!!.......................
ــ كـــلـــمـــة :
نشر صديقي ورفيقي وطبيبي , وأعز ممن أحترم, هذه المقولة من مجموعة " الفكر الحر ".. منقولة من لوحة فخارية عمرها خمسة آلاف سنة.. اكتشفت على أرض ســورية, قبل هذه الحرب الآثمة المقيتة التي شنها عليها ذئاب غابات الأرض كلها :
"رسالة الإله بــعــل إلى شعبه :
حطم سيفك.. وتناول معولك واتبعني...
لنزرع السلام والمحبة في كبد الأرض...
أنت ســوري... وســوريـا مركز الأرض... "
بـــلا تـــعـــلـــيـــق!....
بـــالانـــتـــظـــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم... هـــنـــاك و هـــنـــا.. وبكل مكان بالعالم.. وخاصة للقليل للنادر ممن تبقى من الأحرار والمدافعين عن الحقيقة الحقيقية... كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي... وأصدق تحية طيبة مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا؟؟؟... سوريا الحزينة المتعبة...
- سهرة سورية... كالعادة...
- من حسنات البوركيني Burkini ... و تحقيق جديد بمجلة Afrique - ...
- ما بين الديمقراطية والعلمانية...
- وعن تحالف هيتروكليتي.. وبدعة البوركيني
- الطبخة.. مغشوشة...
- ما بين أنطون سعادة... وباب الحارة...
- فكر حر... وكلمات ضائعة...
- - حامل السلم بالعرض- تعبير سوري...
- أوباما وهولاند... متفقان... عودة...
- آخر نداء إلى الأنتليجنسيا الإسلامية...
- الحرب والسلام.. وبائعوها... هامش لتجار البطاطا و -جمع الشمل- ...
- إرهاب.. بسبب.. أو بلا أسباب...
- رجب طيب أردوغان... وأحوالنا...
- فرنست؟... أو فرنساستان؟؟؟... وهوامش أردوغانية.. وغيرها
- نيس NICE ... جريمة إضافية أخرى...
- عودة إلى جوقة الفرح الدمشقية... وبضعة كلمات ضرورية صريحة...
- شعرة معاوية... مقطوعة...
- بلا عيد.. ولا معايدة... رسالة إلى صديق مسلم معتدل...
- تحية لإنسان... وبعض الكلمات على الهامش...


المزيد.....




- بالأرقام.. حصة كل دولة بحزمة المساعدات الأمريكية لإسرائيل وأ ...
- مصر تستعيد رأس تمثال عمره 3400 عام للملك رمسيس الثاني
- شابة تصادف -وحيد قرن البحر- شديد الندرة في المالديف
- -عقبة أمام حل الدولتين-.. بيلوسي تدعو نتنياهو للاستقالة
- من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريك ...
- فلسطينيون يستهدفون قوات إسرائيلية في نابلس وقلقيلية ومستوطنو ...
- نتيجة صواريخ -حزب الله-.. انقطاع التيار الكهربائي عن مستوطنت ...
- ماهي منظومة -إس – 500- التي أعلن وزير الدفاع الروسي عن دخوله ...
- مستشار أمريكي سابق: المساعدة الجديدة من واشنطن ستطيل أمد إرا ...
- حزب الله: -استهدفنا مستوطنة -شوميرا- بعشرات صواريخ ‌‏الكاتيو ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - ألمانيا والإرهاب الإسلامي...وكلمات متفرقة.. على الهامش...