أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بومنجل خالد - توجهات السياسة الخارجية الجزائرية اتجاه الدول المغاربية في عهد أحمد بن بلة















المزيد.....

توجهات السياسة الخارجية الجزائرية اتجاه الدول المغاربية في عهد أحمد بن بلة


بومنجل خالد

الحوار المتمدن-العدد: 5283 - 2016 / 9 / 12 - 09:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


توجهات السياسة الخارجية الجزائرية اتجاه الدول المغاربية في عهد أحمد بن بلة
لقد كان لغياب مفهوم الحدود الثابتة في منطقة المغرب العربي أثناء الفترة الاستعمارية اثر كبير على مستقبل علاقات دول المنطقة، التي عرفت بعض التوترات والنزاعات، ومن ولعل أبرزها في عهد الرئيس بن بلة كان النزاع الحدودي الجزائري المغربي، و الجزائري التونسي:
أولا:النزاع الحدودي الجزائري المغربي:
1 ـ التصور المغربي للحدود:
يستند المغرب في تصوره الحدودي إلى أطروحة الحق التاريخي، والتي تستند إلى بعض الحجج التاريخية أبرزها اتفاقية لالة مغنية المبرمة بين فرنسا كحكومة والملك المغربي بتاريخ 18 مارس 1845م، وقد نصت على عدة بنود أهمها:
ـ تستمر الحدود على ما كانت عليه في العهد العثماني.(1)
ـ تعيين تفصيلي للحدود الإقليمية السياسية بين الجزائر والمغرب انطلاقا من سواحل البحر الأبيض
المتوسط إلى المنطقة المسمات " ثنية الساسي" .
ـ الإبقاء على الصحراء مشتركة Sahara région partagée entre les deux pays(2)
وقد تم هنا إبراز التوزيع القبلي لكل من الجزائر والمغرب، وهذه الأخيرة ترى الحدود يجب أن تخطط على أساس وجود المجموعات البشرية التي تدين بالولاء للسلطان المغربي، على أساس البيعة مما يعني أن السلطة الحقيقية للملك، تمتد من بلاد المخزن إلى القبائل التي تشكل بلاد السبا والمعرفة على أنها أراضي مغربية بحكم الولاء لا بحكم خضوعها للإدارة المركزية المغربية، وبهذا فان المناطق الصحراوية التي يقطنها أغلبية من القبائل المهاجرة تنتمي إلى الفئة الثانية، وهي مغربية بحكم التاريخ و الولاء الديني للسلطان المغربي، وبهذا المنطق فان النفوذ التاريخي الذي كان للسلطة المغربية في أقصى جنوب البلاد يستمد شرعيته من بعض الروابط الدينية التي كانت تجمع بين الحكام المغاربة وسكان المناطق الجنوبية، بما فيها موريتانيا، ادرار، الساورة ، القنادسة، وتندوف أو ما يسمى بالمغرب الغابر. (3)
تعود المطالب المغربية الرسمية لمسالة تسوية الحدود في تاريخيها إلى العهد الاستعماري، فأثناء الثورة التحريرية ظهر ما يسمى خريطة المغرب الكبير، التي هي من تصميم علال الفاسي زعيم حزب الاستقلال، والتي عبر عنها في الكتاب الأبيض، الذي أصدره في نوفمبر 1956م، والمغرب كما حدده علال الفاسي يضم في أجزائه بلاد شنقيط " موريتانيا حاليا، بشار، تندوف الخاضعين للدولة الجزائرية حاليا، وجزء من مالي والسنغال ،وكذلك إلى سبتة ومليلة تحت السيادة الاسبانية، بالإضافة إلى إقليم الساقية الحمراء ووادي الذهب.(4) و قد عبر علال الفاسي عن مواقفه في هذا الكتاب الذي جاءت فيه الخريطة، وكذلك في العديد من الخطب، ولعل أبرزها تلك التي ألقيت يوم الأربعاء 7 مارس 1956م، وجاء فيها: ما دام النظام الدولي قائما في منطقة طنجة والصحاري الاسبانية في الجنوب من تندوف إلى عطار، و الأقاصي الجزائرية المغربية لم تنتزع عنها الوصايا فاستقلالنا يبقى مبتورا وواجبنا الأول هو متابعة العمل من اجل تحرير البلاد و توحيدها.
و لدعم فرضياتها ركزت الحكومة المغربية على ما جاء في البروتوكول الذي أبرمته المملكة المغربية مع الحكومة الجزائرية المؤقتة في 6 جويلية 1961م، حيث تضمن الاتفاق السري الذي وقع من طرف الحسن الثاني و فرحات عباس على ما يلي:
ـ تؤكد حكومة المغرب مساندتها غير المشروطة للشعب الجزائري في كفاحه من اجل الاستقلال ووحدته الوطنية .
ـ تعترف من جهتها الحكومة الجزائرية المؤقتة بأن المشكل الحدودي الناشئ عن تخطيط الحدود المفروضة تعسفا فيما بين القطرين، سيجد له حلا بين حكومة المملكة المغربية وحكومة الجزائر المستقلة.
وقد فسر الطرف المغربي هذا الاتفاق على انه اعتراف جزائري بان للمغرب حقوق سيادية على جزء من اراضي الجنوب الجزائري، ولهذا يجب احترام الاتفاق والوفاء به .(5)
وبعد استقلال الجزائر تم طرح مشكلة الحدود في زيارة ملك المغرب الحسن الثاني للجزائر، في مارس 1963م، وذكر الرئيس الجزائري بن بلة باتفاقية 6 جويلية 1961م ليطلب الرئيس الجزائري تأجيل القضية إلى أن يصبح للجزائر دستور تتعامل به مع هذه القضية.(6)
2 ـ التصور الجزائري للحدود:
تتصور الجزائر حدودها وفق المبدأ القائل ما تملكه استمر في امتلاكه، ويعتبر هذا المبدأ من المبادئ المستقرة في القانون الدولي العام، وهو معروف بمبدأl’uti possidetis و هو مكون من قسمين:
الأول: السند فوق الإقليم، حيث يمنح الدولة التي تحوز على الإقليم سندا شرعيا للممارسة سيادتها عليها.
الثاني: مكان الحدود حيث يبين أين ينبغي أن يكون عليه خط الحدود الدولية للإقليم.
انه المبدأ الذي بموجبه يجب أن تحترم، وتبقى الحدود الاستعمارية الموروثة عن الاستعمار لحظة حصول الدولة الحديثة على الاستقلال تبقى الحدود على حالها، وهو أيضا المبدأ الذي يختصر الصيغة المعروفة لدى الفقهاء الذين يهتمون بمشكل الحدود التي تقول أن الدولة الوارثة تكسب من موروثها فقط، وذلك الإقليم الذي كانت تملكه الدولة الموروثة فالدولة الوريثة لا ترث المعاهدات بل الحدود.(7)
لقد اعتبر المسؤولون الجزائريون أن بروتوكول 1961م لا يكتسي أي صيغة قانونية إلزامية ما دام الأمر لا يتعلق بوثيقة دبلوماسية، ولا اتفاق دولي، ولا يعدو أن يكون سوى بلاغ يعكس اقتراح جانبي لا يتوفر احدهما على الصلاحيات التي تخول له مراجعة حدود البلاد، و بتغير الأوضاع السياسية في الجزائر بانسحاب أعضاء الحكومة المؤقتة بعد أزمة 1962م، فالحكومة الجزائرية غير ملزمة باحترام التزامات الحكومة المؤقتة الجزائرية .
وبخصوص زيارة الملك المغربي للجزائر ومطالبته بأراضي جزائرية، فان رد الرئيس الجزائري بن بلة كان قد طلب من الملك المغربي التريث إلى حين يكون للجزائر دستور تتعامل به مع مثل هذه القضية.
3 ـ اندلاع الحرب الجزائرية المغربية (حرب الرمال) :
لقد كان أول رد رسمي على طلب الملك المغربي في قضية الحدود من خلال إعلان الدستور الجزائري، الذي جاء في نصه أن الوحدة الترابية الجزائرية غير قابلة للتجزئة، ومن ثم على لسان الرئيس الجزائري بن بلة حيث قال في كلمة ألقاها ببشار في 3 اكتوبر 1963م أن حدود الجزائر هي الحدود التي تركها الاستعمار، وقبلها كان قد أعلن بان الجزائر واحدة لا تتجزأ من النقطة 233 إلى تندوف في إشارة إلى كل من تونس والمغرب على التوالي، (8) هذا فضلا عن النشاطات الدبلوماسية الجزائرية التي كانت تتحرك في كل الاتجاهات، وعلى عدد من المستويات والأصعدة القارية منها والعربية، إضافة إلى مجموعة عدم الانحياز، والمجموعة الاشتراكية حيث وجدت الدبلوماسية ملاذا قاريا لمعالجة قضايا الحدود، حيث انه قبل اندلاع حرب الرمال بعدة اشهر وبالضبط في 28 ماي من سنة 1963م وافقت كل الدول الإفريقية على ميثاق منظمة الوحدة الإفريقية الذي تبنى مبدأ قدسية الحدود الموروثة عن الاستعمار، وذلك في مادته الثانية. ولعبت الدبلوماسية الجزائرية دورا كبيرا في تثبيت هذا المبدأ، و هو ما تحفظت بشأنه المغرب خلال المؤتمر التأسيسي لمنظمة الوحدة الإفريقية سنة 1963م.(9)
إن نشاطات الدبلوماسية الجزائرية واجهتها المغرب بتصعيد عسكري، حيث رصدت مصادر جزائرية تحرك قوات طلائع استكشافية مغربية وصلت إلى منطقة حاسي بيضاء في سبتمبر 1963م، حيث أخذت تتوغل خلف الحدود الجزائرية إلى مسافة 50 كلم، ما أدى إلى الاشتباك في ثلاث مناطق هي تندوف وبشار وعين فجيحح بالمغرب، وانجر عن ذلك 130 قتيلا. (10)
4 ـ مساعي التسوية :
لما اشتد التوتر بين البلدين التقى وزير الخارجية الجزائري عبد العزيز بوتفليقة مع نظيره المغربي احمد رضا جديرة في مدينة وجدة، واتفق الطرفان على الأتي:
ـ المواطنون في كل من الدولتين، الموجودون في إقليم الدولة الأخرى و يقيمون في المنطقة المتنازع عليها يمنحون حق المرور عبر الحدود.
ـ تتعهد الدولتان بعدم قيام اي من الطرفين بدعاية ضد الطرف الآخر، و يؤكدان على مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية لكل منهما.
ـ تتعهد الدولتان بالامتناع عن اتخاذ أي إجراء، أو تدبير عسكري من شانه أن يضاعف خطورة الأزمة بين البلدين .
ـ اتفق الطرفان على ضرورة التمهيد لا جراء مقابلة على مستوى الرؤساء.(11)
لكن هذه الاتفاقية كانت فاشلة مع وقوقع اشتباكات عسكرية مجددا يومي 7 و9 أكتوبر 1963م، واستلاء المغرب على جزء من أراضي النزاع، ونتيجة لفشل الجزائر في استعادة المناطق المحتلة قامت بالاستعلاء على مركز حدودي مغربي في منطقة " ايش"، وهنا بدأ النزاع في التطور مما يتطلب تدخل الجامعة العربية في 19 أكتوبر 1963م لمحاولة إيقاف الحرب، لكن رفض الطرف المغربي أدى إلى فشلها في حل النزاع القائم، و من ثم فشل مبادرات أخرى للوساطة تونسية، سورية، عراقية ومصرية.(12)
وفي ضل فشل المبادرات العربية نجحت الدبلوماسية الإفريقية من خلال منظمة الوحدة الأفريقية حيث طلبت الخارجية الجزائرية من أمانة المنظمة في 23 أكتوبر 1963م بعقد دورة عاجلة لمجلس وزراء المنظمة للبث في موضوع النزاع، واستطاعت المنظمة من خلال وساطة إمبراطور إثيوبيا هلاسي لاسي أن تتوصل إلى وقف إطلاق النار، وتكوين لجنة عسكرية لمتابعة انسحاب القوات المغربية، كما شكلت المنظمة لجنة خاصة ببماكو لمتابعة النزاع.(13)
ثانيا: النزاع الحدودي الجزائري التونسي:
تتمثل المطالب التونسية في المنطقة الترابية بين المعلمين رقم 220 و الثاني رقم ،233 على امتداد مسافة حوالي 32 كلم منطقة البرمة وفي الحقيقة إن الحدود الجزائرية التونسية لم تكن محددة بمعالم بل لم تكن معروفة قبل الاحتلال الفرنسي، وهذا الأخير هو من رسم معالمها خلال فترة تواجده بالمنطقة، و بعد عدة محاولات تم وضع خريطة حدودية بين الجزائر و تونس امتدت إلى الحرب العالمية الأولى، حيث تم في هذه المرحلة تحديد الخط العملياتي للقوات التونسية بما يسمى بخط بئر الرمان ـ دخلت الغلتا، الذي يمتد حتى المعلم 220 والذي تم تدشينه من طرف المقيم العام Le resident general سان في ماي 1928م من تلك الفترة أصبح هذا الخط بمثابة النقطة الحدودية الفاصلة بين تونس والجزائر، وتم تثبيت ذلك على خريطة نشرها المعهد الوطني للجغرافيا التابع لفرنسا سنة 1929م، وهذه الحدود تم تأكيدها بمعاهدة بين تونس والحكومة الفرنسية في مارس 1956م عشية الغاء الحماية الفرنسية لتونس. وقد تركت القضية إلى حين استقلال الجزائر وفقا لما
جاء في معاهدة بين الحكومة التونسية والحكومة الجزائرية المؤقتة في 17 جويلية 1961م.(14)
وبعد استقلال الجزائر جاء الرد الجزائري على المطالب التونسية من خلال إعلان الدستور وتأكيده على الوحدة الترابية، ثم إن الرئيس الجزائري بن بلة قد أكد على ضرورة إبقاء الحدود الجزائرية كما تركتها فرنسا، و قد عبر عن ذلك خلال كلمة ألقاها كما أسلفنا الذكر في بشار 3 أكتوبر 1963م وجاء فيها أن حدود الجزائر هي الحدود التي تركها الاستعمار وقبلها كان قد قال بان الجزائر واحدة لا تتجزأ من النقطة 233 إلى تندوف في إشارة نته إلى الجارتين تونس و المغرب، وبقي المشكل الحدودي التونسي الجزائري معلقا إلى أن تم حله في عهد الرئيس هواري بومدين .

1 ـ عتيقة نصيب ، دور العلاقات الجزائرية المغربية في فترة ما بعد الحرب الباردة ، مذكرة ماجستير في العلوم السياسية ، تخصص السياسة المقارنة ، جامعة محمد خيضر بسكرة ، كلية الحقوق و العلوم السياسية، قسم العلوم السياسية والعلاقات الدولية ، 2011 ـ 2012، ص77 .
2 ـ عتيقة نصيب ، نفس المرجع السابق ، ص77 .
3 ـ رياض بوزرب ، النزاع في العلاقات الجزائرية المغربية 1963 ـ 1988، مذكرة ماجستير في العلوم السياسية ، تخصص العلاقات الدولية والعولمة ، جامعة منتوري قسنطينة ، كلية الحقوق ، قسم العلوم السياسية والعلاقات الدولية ، 2011 ـ 2012، ص ص55 ـ 56 .
4 ـ عتيقة نصيب، نفس المرجع أعلاه ، ص 78 .
5 ـ كفيسي نجلاء ، العلاقات الجزائرية المغربية افاقها واقعها تطورها ومستقبلها 1963ـ 1994، مذكرة ماجستير في التاريخ ، تخصص التاريخ المعاصر ، جامعة محمد خيضر بسكرة ، قسم العلوم الإنسانية والعلوم الاجتماعية، شعبة التاريخ ، 2012 ـ 2013، ص 16 .
6 ـ نفس المرجع ، ص 16 .
7 ـ رياض بوزرب ، مرجع سبق ذكره، ص 58 .
8 ـ رياض بوزرب ، نفس المرجع السابق ، ص 59 .
9 ـ عز الدين بعزيز ، مرجع سبق ذكره ، ص 54 .
10 ـ كفيسي نجلاء، نفس المرجع السابق ، ص 20
11 ـ عتيقة نصيب، نفس المرجع السابق ، ص ص 80 ـ 81 .
12 ـ عزالدين بعزيز، مرجع سبق ذكره ، ص 54 .
13 ـ العايب سليم ، نفس المرجع السابق ، ص 75 .
14 ـ عز الدين بعزيز،نفس المرجع السابق، ص ص 52ـ 53 .



#بومنجل_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المحددات الفكرية للسياسة الخارجية الأمريكية:
- تفاعلات السياسة الخارجية الأوربية اتجاه الولايات المتحدة الأ ...
- المقاربة الأمنية الروسية في أوكرانيا


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بومنجل خالد - توجهات السياسة الخارجية الجزائرية اتجاه الدول المغاربية في عهد أحمد بن بلة