أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - فتحي سالم أبوزخار - الانتهازية والعشوائية .. وحرمة المكان في الثقافة الليبية!!!















المزيد.....

الانتهازية والعشوائية .. وحرمة المكان في الثقافة الليبية!!!


فتحي سالم أبوزخار

الحوار المتمدن-العدد: 5281 - 2016 / 9 / 10 - 10:09
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


صحيح أننا كبشر نعيش على صفحة الحياة بمحوريها الثابتين المتغيرين: الزمان والمكان .. فلا يمكن أن نتذوق معنى للحياة بدون المحور الزمني الذي يحدد لنا القدر مداه العمري على خارطة أعمارنا ولكن باستثمارنا الصحيح للوقت واغتنامه في الخير والبناء والعطاء سيمدد من فعالية عمرنا.. ولن يكون للحياة معنى بدون التفاعل مع المكان .. فالله سبحانه استخلفنا على الأرض لعمارتها وحرثها بعد أن رضينا بقبول الأمانة التي عرضها الخالق "على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان" ومن هنا كان الظلم لأنفسنا وللعالم. وربما اتضح لنا جهلنا بمعنى القبول من البداية بربوبية الله عندما أشهدنا على أنفسنا وسؤلنا في الملا الأعلى، واليوم لا نعلم، "ألست بربكم" واجبنا بلا شهدنا.. فمن قدسية ذلك المكان الذي رفرفت فيه أرواحنا وقبلت بتحديات الانتقال إلى الأرض المجهولة المغتصبة المعمورة .. نعم انتقلنا إلى مجاهيل الأرض لنستقر في أرحام أمهاتنا قبل الخروج إلى الأرض والمشاركة في اغتصاب رقعة منها بحجة أعمارها .. فالواضح أن مفهوم أو معنى حرمة المكان قد يتغير بتغير الزمن .. فمن الشرنقة بالعلية الكونية إلى مجاهيل رحم الأم لتلفظنا الأقدار على سطح الأرض لنتفاعل ونتصارع مع ترابها قبل أن نتحول لمومياء تلفنا سترة ترابية من جديد لنواصل مسيرتنا إلى هناك!

صحيح أن الله خالق الزمان والمكان فلا يمكن أن يكون له سبحانه أي حدود مكانية أو زمنية .. لذلك فالمكان هو الإطار الذي نرسم من خلاله لوحتنا في مسيرة حياتنا لتعرضها في النهاية على الخالق سبحانه. نعم على رقعة من الأرض التي نتخذها مرسم لأعمالنا وبالصالحات تكون ألوانها زاهية مقبولة .. فنستلم صحائفنا باليمين .. والذنوب تكون ألواننا قاتمة فيعم السواد والكآبة لوحاتنا .. فنستلم صحائفنا بالشمال.. لذلك فربما هذا ما يعلل لنا ما ينقله الحجيلان [1] عن الباحث "ديفيد نوغل"، أن أي أفكار نتخيلها أو قصص نسمعها عن الآخرين، لا نستطيع فهمها إلا من خلال تصوّرها في إطار مكاني واضح، وإذا كنّا لا نعرف المكان المشار إليه في القصة فإننا في الغالب نشكل مكانًا مألوفًا لنا ونحشر الأحداث فيه." [1].

الوعي بالمكان:
حديثنا عن المكان في مقالتنا لا نريد فقط به تحرير عقولنا من قيود المنطق لنسمح بخيالنا الانطلاق صوب مالانهاية ونشطح بمفاهيمنا الأرضية لنستقل مكوك افتراضي يخترق بنا اللازمان لنصل إلى اللامكان.. نعم لا نريد بهذه المقالة تقديم مفهوم أو إجابة لما يطلبه منا الدكتور الفيلسوف الملحد ستيفن هوكينج [3] "ألا نحاول أن نتخيل الانفجار العظيم وكأننا واقفين بالخارج نشاهد تلك الكتلة وهي تنفجر، لأنه لم يكن هناك مكان بالخارج، لم يكن هناك خارج بالأساس، المكان الوحيد هو داخل هذه الكتلة، داخل هذا الكون، كل ما دون ذلك فهو العدم، جوهر الحديث هنا حول هذا العدم؛ كيف صار موجودا؟!" نعم نتأدب ونقول "سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا أنت علام الغيوب" فالوصول إلى نتيجة من عدمها لن يغير في الواقع من شيء بالرغم من قدرة عقولنا الصغيرة من التجول في زمن الماضي بسرعة تتجاوز المكان الذي نقف عليه بل تصل عقولنا إلى أمكنة قد تحتاج إلى ساعات طيران بأحدث الطائرات التي تفوق سرعة الصوت لو أردنا الوصول إليها بأجسادنا النحيلة مقارنة بعظمة الكون. فمع السرعة الخارقة لعقولنا القادرة على الرجوع إلى عشرات السنوات الزمنية والوصول إلى أمكنة تبعد عنا عشرات بل مئات آلاف الكيلومترات.. فربما تصل عقولنا إلى أبعد من ذلك في الزمان والمكان عندما ندخل عالم النوم والأحلام!!! فربما دخلنا بعقولنا لثقوب سوداء لتلفظنا من جديد في رمشت عين لمكان أبعاده فرشة نومنا قبل أن نفكر في تحسس العدم.

العودة للمكان :
عدنا بعد رحلة قصيرة في اللازمان واللامكان .. والسؤال المهم أين نحن الليبين والليبيات من حرمة المكان في ثقافتنا الليبية؟ حيازة المكان سلوك إنساني قديم يحدد به نطاق نفوذه ومجال حركة مجموعته القريبة منه. وبتحول الإنسان من حياة القطاف والصيد إلى الزراعة بات يكسب المكان شكلا من أشكال الملكية المقدسة. ومع قدوم الصناعة وتوسع الخدمات أرتقى معني وقيمة المكان فبالإضافة إلى الملكية الخاصة صار هناك وعي بالملكية العامة وحرمتها.

حاول الإنسان أن يشرعن في البداية القوة لحماية نطاق سكنه أو مزرعته. إلى أن تطورت واندمجت عدة مجموعات بشرية في مكان واحد فشرعنة للمكان ببعض الأعراف التي تحدد الملكية لكل شخص. ومع تطور الدين في حياة الإنسان وجد بعض رجال الدين فرصتهم في تحويل علمهم باللغة المقدسة لكسب ولاء الحاكم واستلام مهمة التوثيق للحاكم وللرعية. وكان مكسبهم في الرعية بالغش أوفر بكثير بعد أن ضمنوا صمت الحاكم.

غريزة الملكية طورت من مفهوم مؤقت إلى دائم وسنت قوانين وشرائع لها استحوذ فيها رجال الدين في الماضي بنصيب الأسد. لأنهم استحوذوا على أسرار الكتابة التي حرصوا عل ألا يتعلمها "العامي" وكل من تعلم اللغة المقدسة دخل حلقتهم وصار من الكهنة وحراس "العقيدة" المفيدة والمستفيدة !!!! بل تطور الأمر ليجعل رجال الدين والكهنة من قبورهم وقبور حكامهم استثمارات للكسب وجني الأموال.
وبحجج محاربة الإقطاع ظهر اتجاهين متناقضين فكانت دعوات الملكية بدون قيود مقابلها ورفض كامل للملكية الخاصة .. وعاشت ليبيا عصر الجماهيرية وشرعن الإقطاعي معمر لنفسه بحيث جعل "الأرض ليست ملكا لأحد" وحصر ملكية البيت لساكنه ثم حول ملكية المصانع للعمال بمقولة "شركاء لا أجراء " واستحوذ على القرار في تحديد من يملك في ليبيا ومن لا يملك!

المكان ومخلفات القذافي:
لم يحرص الدكتاتور معمر القذافي على مسح حرمة المكان من ذاكرة الشعب الليبي فقط بل تجاوز الأمر إلى أن حاول إزالة المكان من حياتهم بالجملة. فحاول أن لا يعني للشعب الليبي مكانه على الأرض إلا جماهيرية معمر .. فحول المؤسسات إلى جماهيريات والبلديات إلى شعبيات بحيث تنتهي ليبيا إلى إقطاعية جماهيرية يملكها الإقطاعي الدكتاتوري معمر القذافي!!!

ارتدادات عشوائية المكان!
الانتهازيون اليوم هم من يشوهون المكان ويبنون أو يخلقون العشوائيات التي تربك وتعيق الآخرين. والتعامل بعشوائية مع المكان يدفع، اليوم وبعد 17 فبراير، البعض للضرر بأنفسهم وبالمجتمع والعالم. وربما النقاط التالية تتنبه للكوارث المكانية التي تحصل اليوم في ليبيا:
• الاستحواذ على الأراضي الخاصة بالممرات تحت خطوط الجهد العالي المحظورة لخطورتها على كل ما هو حي .. فشيدت المباني السكنية والخدمية بالرغم من آثارها الصحية السلبية.
• التعدي على الكثير الأماكن التي تضم الغابات والمسطحات الخضراء، رئة المدينة، بالبناء الجائر لتحقيق مكاسب شخصية آنية على حساب صحة الناس.
• بعض المجموعات المسلحة استولت على بعض المقرات والمباني الخاصة والعامة التابعة للدولة الليبية دون مراعاة لحرمة المبنى بل وتحولت بعض المباني إلى أوكار لكل منكر.
• تم الزحف على الأرصفة بحيث تحولت ملكية خاصة بكل المحلات التي تقع قبالتها. بل في بعض الأحيان تم بناء مقاهي ومحلات على الأرصفة.
• غياب حرمة المكان منح البعض الحق في ضم أمتار من الطريق العام المرصوف ليتحول ملكية خاصة لهم ويكتفوا بوضع علامات المكان خاصة بزبائن المحل!!!
• إزالة بعض الأماكن الأثرية ، وهي ملك لليبيا وإرث العالم، لبناء مسكن خاص بقليل من الصبر سيجد له الكثير من البدائل عوض عن المعلم الأثري المهدد بالهدم.
• الكثير ممن يقودون سياراتهم على الطريق العام لا يعون حرمة المسافة بينهم وبين السيارات التي أمامهم فبالكاد يتركون بعض السنتيمترات بينهم وبين السيارات التي أمامهم.
• يحتل بعض مربي الأغنام هذه الأيام مساحات من الأرض وتحويلها إلى معرض لأغنامهم. زد على ذلك تترك كل القاذورات والأوساخ ويترك المكان!!!
• مساحات شاسعة تحولت بقدرة قادر وبدون مراعاة لحرمة المكان إلى مكب قمامة.

المرأة خارج المكان:
هناك بعض النظريات تقول بأن المرأة اكتشفت الزراعة وبذلك تكون هي من أصل إلى معنى ملكية المكان .. وبدون ذلك فهي من تعيش وتعي المكان الذي تحضن فيها أطفالها وما توفره لهم من مؤن وملابس ومدخرات.. فمن الطبيعي أن يكون للإنسان حرمة للمكان الذي يشعره بالأمان أو يبعد عنه الضيق ويضم بعض حاجياته الخاصة.. للأسف المرأة في كثير من دول العالم سمعنا بالتعدي على حرمة المكان من حولها !!! ليتحول بكل وقاحة وسقاطة إلى تحرش جنسي قد ينتهي بهتك إعراضهن بصورة جماعية بشعة كما سمعنا ما حصل بالهند ومصر والسعودية وألمانيا والبرازيل ودول أخرى من العالم.


أقصى ما يمكن أن يفعله الفحل عندما تتعرض أبنته أو أخته أو زوجته لتحرش الجنسي أو الاغتصاب هو السكوت على التقدم بشكوى ضد الفاعل أو تحريك غريزة القتل عنده ليقتل الفاعل لو تعرف عليه مع الحكم على المسكينة الضحية بالموت: عرف الفاعل أم لم يعرفه.. مسكينة الأنثى يتم التعدى على حرمة مكانها ويكون الدفاع عنها بحجة كذبة الشرف نحرها على مذبح موروثات فاسدة دخيلة تسمى شرف وهي بعيدة كل البعد عنه بل هي النجاسة بعينها!!!

ما لم يعلم في مدارسنا معنى حرمة المكان لكل إنسان وبتساوى الرجل والمرأة في ذلك .. وستستمر مأساة هضم حقوق المرأة المكانية بمختلف أشكالها وألوانها. ويستمر حرمان المرأة من امتلاك قطعة أرض من أبيها أو من زوجها بحجة أنها امرأة فقط!!!

التعدي على المكان باسم الدين:
باسم الدين ترتكب الكثير من الجرائم بما في ذلك تلك التي ضد الإنسانية. ففي الماضي احتلت أراضى وسيقت بعض الشعوب كالقطعان. سرقت الأموال واستعبد الرجال وسبيت النساء باسم الدولة الأسلامية. وداعش تريد أن تجدد الماضي المؤلم بصورة معاصرة. وما حصل في سرت ليس ببعيد.

الكاتب بصدد مناقشة المكان الذي لم ينجو من سطو المتعدين عليه باسم الدين. فالدين حسب تفسيرهم يمنحهم العذر الشرعي لاقتراف مخالافات بالتعدي على أماكن لا حق لهم فيها. ومن أمثلة ذلك:
• تترك السيارة في الطريق العام بحجة أن الصلاة تمنحهم رخصة إعاقة غير المصليين.
• يركن أحدهم سيارته وراء سيارة أخرى بحجة أنه في عجلة من أمره ولا يريد أن تفوته الركعة الأولى.
• يحشر نفسه في مسافة ضيقة بين شخصين بحجة يريد الصف الأول ليحصل على أجرا مضاعفا.
• يتعدى على قدميك بحجة يخاف أن يتسلل الشيطان بينكما وليس من بين أرجلكما .. والسؤال ماذا عن الأمام المحاط بالشياطين في هذه الحالة أو المصلين على أطراف الصف؟؟؟!!!

كلمة ختامية
ويستمر ضياع حرمة المكان بجشع الاستثمار بصور عشوائية في أماكن لا نملكها ولا يمنحنا القانون حق توظيفها واستخدامها. لتنتهي تجربتنا في الحياة ونأخذ صحائفنا باليمن علينا أن نركز على محتويات أعمال عندما نشغل بعض الأمكنة على صفحة الحياة الدنيا. وربما علينا التعلم من غاستون باشلار حيث أكد لنا الباحث ابراهيم العريس [2] بأنه "أنكب على دراسة تنطلق من الحاوي إلى المحتوى (أي من البيت إلى ما فيه)" [2] وكذلك علينا ألا نركز على حيازة المكان فقط بل علينا التركيز على ما تقترفه أيدينا من أعمال بداخل هذا المكان سواء ملكنا أو ملك لغيرنا. وليبيا المكان الذي سيسع عمل كل خير فيه عمارة المكان وزراعة الأرض. وسنبني على أرضنا ليبيا كل طموحاتنا وأحلامنا بعد أن انتصرت فبراير مشروع الديمقراطية على دكتاتورية سبتمبر الأسود. تدر ليبيا تادرفت
أ.د. فتحي اسلم أبوزخار


المراجع:
[1] ناصر الحجيلان، "يقاع الحرف ..الألفة بين الإنسان والمكان" الرياض، العدد ،15795 22 سبتمبر 2011م .
[2] ابراهيم العريس، "شاعرية المكان لغاستون باشلار : ما أحلى العودة إلى البيت" ، الحياة، الإثنين، ٨ فبراير/ شباط 2016.
[3] المستقبل، " ستيفن هوكنغ: « التصميم العظيم»"، الأحد 28 تشرين الثاني 2010 - العدد 3842 - صفحة 12.



#فتحي_سالم_أبوزخار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- داعش في ركن زاوية .. والحسم للبنيان المرصوص ومجلس الوصاية!
- لكي لا ننسى الجماهيرية .. وعاهاتنا النفسية
- ويستمر كذب الدكتاتور معمر يلاحقنا!!!
- الصراع الثيوقراطي والعسكري في ليبيا
- انتصار اعتدال أحرار ليبيا وهزيمة تطرف فرنسا
- البنيان المرصوص ينتصر على داعش وكوبلر يتقهقر للقبيلة
- سرت بعد انتصار البنيان المرصوص على داعش
- أين نحن من شهادة العالم بانتصارات البنيان المرصوص ضد داعش؟
- ما بعد هزيمة داعش!
- العسكريون والفتوى والمثقفون يصنعون .. داعش
- نازحينا ومهجرينا أحق بمصاريف الحج من خزائن السعودية
- السياسة الليبية ..وعاهاتها اللبرالية والدينية والأمازيغية
- ما بعد النفعية للحرب الأمريكية على داعش
- داعش خارج دائرة المحرمات .. ودرنة الضحية
- السياسيون في ليبيا مع داعش والعالم
- السياسيين في ليبيا مع داعش والعالم
- الأمازيغية وتبادل أدوار الشعوب -الإسلامية- عليها
- لنستبشر بالأمن والسلام مع إطلالة 2016
- هل لعنة معمر القذافي ستلاحقنا بعد توقيع الاتفاق السياسي؟
- قراءة ايجابية لمسودة الاتفاق السياسي الخامسة الصادرة عن بعثة ...


المزيد.....




- قُتل في طريقه للمنزل.. الشرطة الأمريكية تبحث عن مشتبه به في ...
- جدل بعد حديث أكاديمي إماراتي عن -انهيار بالخدمات- بسبب -منخف ...
- غالانت: نصف قادة حزب الله الميدانيين تمت تصفيتهم والفترة الق ...
- الدفاع الروسية في حصاد اليوم: تدمير قاذفة HIMARS وتحييد أكثر ...
- الكونغرس يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا بقيمة 95 مليار ...
- روغوف: كييف قد تستخدم قوات العمليات الخاصة للاستيلاء على محط ...
- لوكاشينكو ينتقد كل رؤساء أوكرانيا التي باتت ساحة يتم فيها تح ...
- ممثل حماس يلتقى السفير الروسي في لبنان: الاحتلال لم يحقق أيا ...
- هجوم حاد من وزير دفاع إسرائيلي سابق ضد مصر
- لماذا غاب المغرب وموريتانيا عن القمة المغاربية الثلاثية في ت ...


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - فتحي سالم أبوزخار - الانتهازية والعشوائية .. وحرمة المكان في الثقافة الليبية!!!