أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سليم نصر الرقعي - المتورط!؟.الفصل الثاني.















المزيد.....

المتورط!؟.الفصل الثاني.


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 5278 - 2016 / 9 / 7 - 20:38
المحور: كتابات ساخرة
    


الفصل الثاني (صالح على باب الجنة !؟)
- مشروع لحكاية او مسرحية ساخرة -
**************
ملخص ما فات : ظلت (حليمة) زوجة (صالح) و(ورطته التاريخية!) تنغص عليه معيشته وتتسلى بتعذيبه وتعييره بفقره ليل نهار وظل هو صابراً يواصل حياته كما هي محاولاً تجنب الدخول في مواجهات مع هذه الزوجة المتنمرة الشرسة ، وفي ذات يوم ، بعد يوم من الأعمال الشاقة رفقة عمال شاحنة الصرف الصحي (سيارة المجاري) ، كان (صالح) يشق طريقه نحو البيت وهو يجر رجليه جراً من شدة التعب والارهاق متمنياً من اعماق روحه المتعبة ان يصل البيت فيجد زوجته الشرسة (حليمة/الورطة) تغط في النوم او تكون عند الجيران تثرثر كعادتها مع النسوان وتشكو لهن سوء بختها وحظها العاثر معه (!!؟؟) ، كان صاحبنا (صالح) اثناء رجوعه من العمل يمني نفسه بتلك الأمنية كي يتمكن من تناول وجبة من الطعام ثم الاستلقاء على الفراش بسلام ويتصفح احدى المجلات او القصص المصورة ، لكنه وحين كان يعبر الطريق صدمته ودهسته عربة نقل الزبالة (سيارة الكناسة/القمامة)!.
***
وفور أن صدمته تلك الشاحنة (سيارة القمامة) لم يشعر صالح بأي ألم ولكنه شعر فجأة كما لو أنه يطير في الهواء مرتفعاً نحو السماء كما لو انه ريشة في مهب الريح ثم ما لبثت الدنيا أن أظلمت في عينيه وغرق في غيبوبة تامة ، ثم حين انقشع الظلام وعادت الاضاءة للمشهد من جديد وعاد اليه وعيه اذا به يجد نفسه متكئاً على جذع شجرة وبجواره شخص ما يرتدي ملابس خضراء وعمامة خضراء وله شاربان كبيران حيث كان يقوم بهزه بيده بشئ من الشدة محاولاً ايقاظه وهو يردد قائلا : (أنت يا أخينا ! ، يا أخينا ، قم! ، انهض !) ، ففتح (صالح) عينيه مذهولاً وهو يحملق في كل ما حوله مستغرباً ومتسائلاً في دهشة : ( ماذا هناك!؟، أين أنا وماذا جرى لي!؟) ، فيضحك صاحب العمامة الخضراء بشئ من السخرية ويقول له : ( وأين تظن نفسك يا أخينا !!؟ ) ثم يجيب الرجل عن هذا السؤال بنفسه بحزم وجدية : ( طبعاً أنت في الدار الآخرة!) ثم يرمقه بنظرة صارمة ويأمره بشكل حاسم : (تفضل حضرتك ، انهض وادخل في الطابور حالك حال عباد الله الصالحين !) ، فينظر (صالح) الى الرجل في ذهول والى طابور الواقفين في استغراب وعدم فهم ثم يبتسم بسذاجة طفولية ويسأله ببلاهة : ( أأنت تمزح أم تتحدث من كل جدك!!؟) ، فيقول له الرجل بشئ من الغلظة ونفاد الصبر : ( اللهم طولك يا روح !! ، لا تضيّع لنا وقتنا يا أخينا ، ورانا أشغال أخرى ! ، تفضل انهض وتحرك وادخل في الطابور إلى أن يجيء دورك في إستعراض الكشوفات!) ، يتساءل صالح في استغراب : ( كشوفات !!؟ أي كشوفات!!؟؟) ، ثم ينهض في ارتباك وهو يحاول بطريقة عفوية تنظيف ملابسه من الغبار ليكتشف أثناء ذلك أنه هو ايضاً يرتدي ملابس خضراء !! ، فيقول في حيرة واستغراب سائلا نفسه : ( ما هذا !!؟؟ ، أأنا في حلم أم في علم !!؟؟) ، لكنه مع حيرته وعدم فهمه لما يجري حوله يقف في الطابور ويلقي نظرة متصفحة ومتفحصة لوجوه الواقفين هناك ليكتشف أن أغلبهم يغلب عليه طابع الفرح والانبساط والحيوية والاستبشار بل إن أحدهم كان يفرك يديه بعضهما ببعض في غبطة ولهفة كما لو انه ينتظر استلام جائزة كبيرة ، فيسأل صالح الشخص الذي يقف في الطابور امامه : ( بالله لو سمحت يا استاذ ، ماهذا الطابور!؟ ، طابور بأي خصوص!؟؟ ، هل هو طابور الجمعية الاستهلاكية أم إستلام المرتبات والمهيات أم هو طابور تقديم طلب سكن حكومي !؟)، فيضحك الرجل الذي يتضح من لهجته ولبسته أنه سوداني الجنسية ويقول له معاتباً : ( أنت تهزر والا كيف يا زوول !!؟ ، طبعا ده بزاتو طابور اهل الجنة ، والزول اللي واقف هناك ده ، شفتو !!؟ ، الزول الطويل العريض ده اللي واقف هناك ، هو بزاتو عندو كشوفات الناس اللي واقفين هنا ، وبيعرف بيها بالزبط فين مكان كل زول في الجنه !؟ ، فوق والا تحت والا في الوسط !!؟ ، يعني كل شي هنا بالنظام الدقيق جداً) ثم يواصل كلامه كما لو أنه يشرح ويبسط لتلميذ مسألة حسابية معقدة قائلاً : (زي ما تقول كده ، النظام هنا زي النظام في الدول المتقدمه واحسن شويه ! ، يعني ما زي الفوضى اللي عندنا في العالم العربي المتخلف هناك زمان !! ) ، فينظر صالح للرجل بشك وارتياب ويلتفت للخلف حيث لا احد خلفه اذ أنه على ما يبدو هو آخر واحد في هذا الطابور ثم يتمتم يحدث نفسه : ( وحق الله يبدو أن حليمة جننتني وأنا الآن في مستشفى المجانين !! ، لا شك أنني الآن أهذي وبت موجودا ً في عقل غير عقلي السابق !!) ، ثم فجأة يأتي رجل آخر يحمل قصاصة ورق صغيرة في يده ويرتدي ملابس خضراء ايضاً وتبدو عليه سمات أنه من المسؤولين المشرفين على حفظ النظام في هذه المنطقة ويصيح وهو يلقي نظرة على تلك الورقة فجأة منادياً بصوت عال على اسم (صالح) الثلاثي : ( الأخ " صالح عبد الله المكسور !" الشهير بزوج حليمة الفيل وإبن الحاجة " أم السعد" الشغالة !) !! ، فيرفع صالح يده في ارتباك ويقول (هذا أنا ! ، أنا صالح !!) ، فيأمره الرجل بالخروج من الطابور والمجيئ اليه فوراً ، فيتوجه اليه صالح في خوف وتوجس وارتباك ولكن الرجل يقابله مبتسماً ومرحباً في احترام وينتحي به جانباً ويهمس له ضاحكاً : ( يبدو يا أخ صالح أن لديك واسطة قوية جدا ً !! ) ، فينظر صالح اليه في عدم فهم ويقول بشكل لا ارادي : ( ماذا هناك بالضبط يا افندي؟ والله لم أفهم شيئاً !!) ، فيضحك الرجل ويهمس له مرة اخرى : ( البركة في العجوز ، أقصد والدتك ، الحاجة أم السعد الشغالة ، يبدو يا سيدي أنها مشتاقة إليك جدا فتوسطت لك لدى السلطات المعنية بحيث تدخل للجنة "طوالي" بلا حساب ولا تفتيش عن وضعك في دفتر الكشوفات !) ، فينظر اليه صالح متشككاً كما لو انه ينظر لرجل مجنون ثم يقول : (ولكن الوالدة رحمها الله ماتت منذ 15 عام !!) ، فيضحك الرجل ويقول : ( طبعاً ، و حتى انت نفسك مت وشبعت موتاً منذ عامين !!) ، فينظر اليه صالح وقد تأكد له انه يتحدث مع مجنون رسمي : (يا رجل !!، كيف أكون ميتاً وانا هاهنا قدامك أحكي معك !!؟؟) ثم ينفخ زفيراً من صدره وهو يهز رأسه يميناً ويساراً و يقول في ضيق وتبرم : (يا مثبت العقل والدين !) ، فيقول له الرجل بجد وثقة : ( طبعاً انت حي الآن ، لكنك لست موجوداً في الدنيا ، بل انت الآن في الآخرة ، أنت حاليا ً تنتظر دورك للدخول إلى الجنة ! ، هل نسيت ، يا أخ صالح ، أنك قد دهستك سيارة مسرعة منذ عامين حين كنت تقطع الطريق في طريق عودتك للبيت ومت يومها ولقيت حتفك فور وقوع الحادث!!؟ ، هل نسيت ذلك يا أخ صالح!!؟؟ ) ، يقول ذلك الرجل تلك الكلمات بكل ثقة وهدوء وبطريقة بدا من خلالها كما لو أنه يحاول مساعدة (صالح) على التذكر فينظر هذا الأخير إليه في شك وذهول وعدم تصديق ثم يضع رأسه بين كفيه في حيرة محاولاً تذكر تلك الحادثة وهو يتمتم ويردد متسائلا ً: ( ضربتني سيارة !!؟ ، دهستني سيارة !!؟؟) ثم يتذكر ! ، يتذكر فجاة حادثة السيارة التي صدمته بالفعل حينما كان عائداً من مقر عمله فيأخذ يلتفت حوله ويتأمل كل ما هناك وكأنه بالفعل قد بدأ يقتنع أنه قد مات وغادر الدنيا الى الآخرة ، ثم يشعر بشكل مباغت بعاصفة من الخوف والاضطراب وسرعان ما تأخذه موجة من الذعر فيسقط على ركبتيه فوق الأرض وهو يبكي ويصرخ ويصيح بشكل صبياني طفولي : (انا مت ! ، انا ميت يا عالم يا هوووه !، خلاص انا مت وانتهيت!! ) وينطلق يجهش بالبكاء ، فيتجمع من حوله الاشخاص الواقفون في الطابور محاولين تهدئته ويقول له أحدهم : ( أنا مت أيضاً مثلك في حادث سيارة ! ، كلنا ميتون ! ، يا اخي والله صدقني من مات استراح من هم الدنيا ! ، ماذا يبكيك على هذه الدنيا المملوءة بالحزن والخوف والغدروالفقر والقنابل الذرية!!؟؟) ، ويقول له آخر في عتاب : ( يا صالح !، يا صالح احمد ربك انك لقيت روحك هنا في طابور الجنة ! ، بعد لحظات أو ساعات أو أيام وستجد نفسك في الجنة ونعيمها وتنسى الدنيا وجحيمها ، احمد ربك يا ابن آدم!) ، فيقول صالح وهو يلتفت حوله في ارتباك وشك وعدم تصديق : ( الحمد لله على كل حال !) ، فيأتي الرجل المسؤول الذي اخبره بأن أمه ، الحاجة أم السعد الشغالة ، تدخلت لدى السلطات المعنية من أجل التجاوز عن أخطائه وسيئاته في الدنيا وادخاله للجنة مباشرة (طوالي) بلا حساب ولا وقوف في الطابور الطويل ويأخذ بيده آمراً الناس المتجمهرين حول صالح بحزم بالعودة الى محلهم السابق : ( لو سمحتم يا سادة كل واحد يرجع لمكانه في الطابور !) ، فيمتثلون لكلامه ويعودون الى تشكيل الطابور الا أن اثنين منهم ينشب بينهما تدافع وشجار حيث يدعي احدهما وهو على ما يبدو من ملابسه وطريقة كلامه انه باكستاني او بنجلاديشي الجنسية بأن الشخص الذي كان خلفه في الطابور وهو عربي الجنسية قام بالتسلل وأخذ دوره واحتل محله في الطابور !، ويقول ذلك بلهجة عربية ركيكة و مكسرة وبلكنة باكستانية مما ينم عن أنه كان يعمل في احدى البلدان العربية أيام الحياة الدنيا ، فيصيح الرجل المسؤول بصوت غاضب وصارم موجهاً كلامه للشخص العربي : ( هيه !! ، انت يا أخينا ، نعم أنت !، ارجع لمكانك في الطابور وبلاش حركات !) ، فيرجع (الاخينا العربي) لمحله ولكن بشكل بطئ في شئ من العناد الصبياني نافخاً صدره رافعاً رأسه و فارداً عضلاته في تحدي وانتفاش كما لو انه ديك رومي وفي الوقت نفسه يرمق الباكستاني بنظرة تهديدية حانقة ويشير اليه بأصابع يده متوعداً إياه ثم حين يقف خلفه في الطابور يميل برأسه نحوه ويهمس بصوت خافت متحديا ً إياه : ( إذا كنت رجلاً بالفعل فانتظرني خلف باب الجنة لاحقا ً وسترى ماذا سأفعل بك!!؟؟) ، فينظر اليه الرجل المسؤول نظرة صارمة كما لو أنه قد سمع ما قاله و يقول له موبخاً : ( لا حول ولا قوة الا بالله ! ، الا تخجل من نفسك يا رجل !؟) ثم يقول في سخرية لاذعة : ( بصراحة أنتم معشر العرب أتعبتمونا ! ، أنتم متعبون في الدنيا و متعبون في الآخرة ، مشاكلكم كثيرة لا تنتهي!) ، ثم يلتفت الى (صالح) وينتحى به جانباً مرة اخرى مؤكداً له بأنه لولا واسطة عجوزه (والدته) لكان الآن في خبر كان ! ، قائلاً : (لولا أن ربك رحمك ببركة ورضى الوالدين يا صالح لكنت الآن واقفاً في هذا الطابور الطويل تنتظر دورك لمدة طويلة جداً ، وهي مدة تطول حسب كمية ذنوبك التي ارتكبتها في الدنيا ، ومدة الانتظار في هذا الطابور قد تصل احيانا الى 100 عام أو أكثر خصوصاً وان دفتر حساباتك ، بصراحة ، غير مطمئن وبالكاد يؤهلك للدخول للجنة ! ) ، هكذا قال له ذلك الرجل المسؤول ، اما غالبية سيئاته فأخبره المسؤول انها تتمثل في سكوته عن زوجته (حليمة) التي كانت تؤذي جيرانها بلسانها (الزفر) و(الطويل) ليل نهار حيث لم يكن يأمرها لا بالمعروف ولا ينهاها عن المنكر !!! ، ثم يختم الرجل المسؤول كلامه لصالح بالقول : ( على كل حال نجوت من النار ، ومن تعب الطابور والحساب والروتين والانتظار يا صالح وستدخل الجنة بدون حساب !) ، فيقول صالح في ارتياح : (الحمد لله) ، ثم يمضي مع الشخص المسؤول نحو باب الجنة! .... فماذا تراه سيجد هناك في الجنة !!؟؟، وهل ستكون هذه الخطوة نهاية متاعب صالح التي لا تنتهي !؟؟.
يتبع ، الفصل الثالث والاخير من الحكاية/المسرحية.......
*******
سليم الرقعي
كاتب ليبي من اقليم برقة مقيم في بريطانيا



#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المتورط !؟ ، الفصل الأول.
- علو الهمة شرط لنهوض الأمة!؟
- ليبيا دولة مركبة من بلدين عربيين!؟
- هويتي بين المنتمي واللامنتمي !؟
- هل النفط نقمة على العرب ولماذا !؟
- الدولة العلمانية والدولة الدينية والدولة المسلمة المدنية!؟
- هل القوميون العرب والإسلاميون صنيعة الغرب!؟
- ما جناه القوميون والاسلاميون على مجتمعاتنا !؟
- الدولة ! ، محاولة للفهم !؟
- داعش ليس نبتا ً شيطانيا ً بلا جذور!؟
- الإدارة والإرادة وفن الحياة !؟
- سلطان المال ومال السلطان!؟
- اصناف الديموقراطيات والديكتاتوريات في عصرنا!؟
- أسلمة الجيش كأساس لأسلمة الدولة !؟
- ثورة فكرية تلوح في الأفق !؟
- هل أصبح الانجليز شعوبيين شعبويين !؟
- لماذا صوت الاسكوتلنديون لصالح أوروبا!؟
- البريطانيون يهزمون عاصمتهم لندن!؟
- الاستفتاء البريطاني واسلوب التخويف!؟؟
- كولين ولسون وتحضير الأرواح !!؟


المزيد.....




- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سليم نصر الرقعي - المتورط!؟.الفصل الثاني.