أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - شاكر النابلسي - قراءة أولية في الانتخابات العراقية















المزيد.....

قراءة أولية في الانتخابات العراقية


شاكر النابلسي

الحوار المتمدن-العدد: 1408 - 2005 / 12 / 23 - 11:22
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


-1-
يحظى العراق والحالة العراقية القائمة باهتمام شديد من العالم العربي والغرب. وكانت الانتخابات التشريعية العراقية الأخيرة محل اهتمام شديد من العالم العربي والغرب، بحيث طغت أخبار هذه الانتخابات على المسألة الفلسطينية، والمسألة اللبنانية، وعلى باقي أخبار العالم العربي الأخرى، وذلك يعود إلى عدة أسباب منها:
1- أن العراق قبل التاسع من نيسان/ابريل 2003 وبعد هذا التاريخ، كان الشغل الشاغل للعالم العربي والغرب بما يتمتع به من ثروة نفطية كبيرة، وثروة ثقافية كبيرة متمثلة بهذه النخب الثقافية المختلفة، وبما يتمتع به من تنوع إثني وطائفي وديني. فملأ العراق الدنيا وشغل الناس.
2- ونتيجة لهذه المكانة الرفيعة والمهمة التي يشغلها العراق في العالم العربي، أصبح العراق بالنسبة للعالم العربي "بيضة القبان". وهو ما يعني أن صلاح العالم العربي من صلاح العراق، وأن فساد العالم العربي من فساد العراق. وأصبح العراق وخاصة بعد سقوط النظام الديكتاتوري البائد هو بارومتر السياسة العربية تجاه العالم العربي وتجاه الغرب عامة، وخاصة عندما أصبح اللاعبون على المسرح السياسي العراقي ليسوا العرب فقط ولكن الغرب عموماً وأمريكا على وجه الخصوص التي وضعت ثقلها المالي والعسكري والسياسي في العراق، لكي تنجح التجربة الديمقراطية العراقية، وتصبح المثال المحتذى في العالم العربي. وقد تحقق جزء كبير من هذا المثال في الانتخابات التشريعية الأخيرة التي وصفتها جريدة الواشنطن بوست (16/12/2005) بأنها انتخابات لم يشهد الغرب نفسه مثيلاً لها، من حيث نسبة الاقبال على الاقتراع التي بلغت حوالي 11 مليون ناخب يشكلون 70 بالمائة من مجموع الناخبين البالغ عددهم 15 مليون ناخب. وأن الجديد في هذه الانتخابات هذا الاقبال الهائل على الاقتراع من جانب السُنَّة العرب، والذين نأمل أن يكونوا واعين لحركة التاريخ العراقي الآن، وأن يدعموا حكومة علمانية عراقية قادمة لمدة أربع سنوات، علماً بأن تاريخهم السياسي والاجتماعي يقول بأنهم في معظمهم كانوا ضد قانون الأحوال المدنية المتقدم الذي وضع في عهد عبد الكريم قاسم، وخاصة فيما يتعلق بحقوق المرأة. وأنهم لعبوا دوراً كبيراً في دعم حكم الديكتاتور صدام كما هو معروف.
3- أن العراق بعد فجر التاسع من نيسان/ابريل 2003 أصبح البلد العربي المثير للتوقعات والتحديات والمفاجآت، وخاصة فيما يتعلق بالانتخابات. على عكس الدول العربية التي أصبحت حالات ستاتيكية وبحيرة هادئة من النادر أن يلقي فيها شخص بحجر لكي ترتج مياهها وتهتز قليلاً ، ثم تعود إلى حالتها من البيات والثبات. فالعراق بالأمس واليوم هو النهار العربي المتجدد والمثير والمحفّز على التفكير والتحليل والتأمل. لقد سُئلت بالأمس سؤالاً من قبل وسيلة اعلامية عن سبب هذه الإثارة وهذا الاهتمام الكبير بالانتخابات العراقية، وعلى عكس ما جرى في مصر قبل أيام من انتخابات تشريعية أيضاً. فكان ردي أن الانتخابات التشريعية المصرية كان أمرها ونتائجها محسومة منذ البداية . فكان من المتوقع أن يفوز الحزب الوطني الحاكم بثلثي المقاعد، وأن يفوز الإخوان المسلمون مع بقية أشلاء المعارضة المصرية الممزقة بالثلث الأخير. وهذا ما حصل بالفعل. ومن كان حصول الإخوان المسلمين على 88 مقعداً مفاجأة له لم يكن يقرأ التاريخ جيداً. فلو اتيحت للإخوان فرصة انتخابية حرة إلى حد ما خلال النصف قرن الماضي ومنذ 1952 لحققوا النتيجة نفسها، نتيجة لتمكنهم من الشارع المصري الفقير والمحافظ والمتدين بطبعه، ونتيجة لفساد الحياة السياسية والاقتصادية المصرية، وحاجة الشعب الملحة إلى منقذين فعليين وصادقين من الجوع والبطالة والفساد السياسي، يعتقد الشارع المصري بأن هؤلاء يتمثلون بالإخوان المسلمين الذين يجب أن يحكموا يوماً مصر أو غير مصر، لكي ينكشف أمرهم وتوضع شعاراتهم الانتخابية، ومنها شعارهم الكبير الرنان (الإسلام هو الحل) موضع التنفيذ على أرض الواقع. فالبعثيون لم يختبروا شعاراتهم السياسية إلا على أرض الواقع، عندما حكموا منذ عام 1963 في سوريا والعراق، وتبين لهم أن شعاراتهم رومانسية عاطفية. وافتضح أمرهم إلى أن سقطوا نهائياً في العراق في 2003، وها هم يتأرجحون في سوريا تهالكاً. والشارع العربي لن يتبين رومانسية وعاطفية وعدم واقعية شعارات الإخوان المسلمين إلا عندما يحكمون فعلياً. ولذا كان هيجل قد قال: "لا يمكن تخطي مرحلة ما إلا بعد اجتيازها".
4- أن ما يجري في العراق من تقدم في البناء السياسي الديمقراطي كاد أن يبهر العرب، ولا يصدقونه. فمنذ 14 قرناً من تاريخ العرب لم تجر ممارسات ديمقراطية كما جرى ويجري خلال الأعوام الثلاثة الماضية. فالإعلام الحر المطلق، وحرية المعارضة في أن تقول ما تشاء وتعارض من تشاء، وحرية المواطن أن يفعل ما يشاء في حدود القانون والنظام، حالات لم يعتد عليها العربي ولم يعرفها في أقطاره المختلفة، لذا فهو ينظر إلى ما يجري في العراق وهو بين الحلم واليقظة، بين الشك واليقين، بين الواقع والخيال، وبين مصدق ومكذب. ومن هنا اكتسبت الحالة العراقية كل هذا الاهتمام لدى العرب، وأخذوا يتابعونها ليس يوماً بيوم، ولكن ساعة بساعة، طوال السنوات الثلاث الماضية.
-2-
جرت الانتخابات التشريعية الأخيرة بحماس شديد من قبل العراقيين وكان الاقبال على صناديق الاقتراع يفوق الاقبال على صناديق الاقتراع في يناير الماضي 2005. وكان لذلك أسبابه الكثيرة منها :
1- أن الشعب العراقي قد كسر حاجز الخوف من الارهابيين الذين كانوا يهددونه بالموت والخطف فيما إذا سارع إلى الاقتراع.
2- أن الشعب العراقي يعلم بأن هؤلاء النواب والحكومة المنبثقة عن الجمعية الوطنية ورئيس الجمهورية هم حكام العراق لأربع سنوات قادمة هي سنوات الجهاد الأكبر العراقي كما سبق ووصفناها بعد أن فرغ العراقيون من الجهاد الأصغر، وهو البناء السياسي المتمثل في الاستفتاء على الدستور وانتخاب أعضاء الجمعية الوطنية التشريعية. وأن الجهاد الأكبر يتمثل في البناء الاقتصادي والعمراني وبناء البنية التحتية واعادة بناء الجيش وقوى الأمن، والقضاء على الفلتان الأمني والارهاب، ومعالجة ملفات الفساد، والبطالة، والسوق السوداء، وغسيل الأموال، وانتشار المخدرات، وارتفاع معدلات الجريمة.
3- أن الشعب العراقي أصبح يؤمن ايماناً راسخاً بأن استكمال البناء السياسي هو الطريق إلى الحوار السياسي مع دول قوات التحالف لوضع برنامج زمني لانسحاب القوات الأجنبية من العراق، لكي يستكمل العراق استقراره وسيادته الوطنية. ومن هنا، كان اقبال الشعب العراقي على صناديق الاقتراع على هذا النحو غير المعهود عند العرب. فالشعب العراقي آمن أن خلاصه في صناديق الاقتراع وليس في طوابير الاتبّاع، كما كان عليه الحال في العهد البائد.
-3-
ماذا تقول لنا الانتخابات التشريعية العراقية؟
انها تقول لنا حقائق واضحة عديدة منها:
1- أن الشعب العراقي جدير بالديمقراطية رغم كل ما للديمقراطية من ثمن مرتفع دفعه الشعب العراقي طيلة الأعوام الثلاثة الماضية ، وما زالت هناك استحقاقات ستدفع في المستقبل. والدليل على ذلك هذا الاقبال الكثيف على صناديق الاقتراع الذي جرى في الانتخابات الأخيرة.
2- أن فئات العرب السُنَّة قد عادوا إلى الرشد السياسي، بعد أن غُرر بهم طيلة هذه السنوات الثلاث من قبل الارهابيين ومن قبل فئات السُنَّة الأخرى في الخليج، وآخرها ما صدر عن مجموعة من رجال الدين السعوديين الذين دعوا ما اسموهم المجاهدين العراقيين إلى الصبر في مسائل الاجتهاد لأن في ذلك اضعافاً للدور الأمريكي ، مؤكدين أن بوادر النصر تلوح في الأفق وهزيمة العدو (الأمريكي) تبدو للعيان . وشدد رجال الدين هؤلاء في نداء لهم إلى من اسموهم المجاهدين والعلماء والدعاة من أهل السُنَّة في العراق على أن النصر مع الصبر . كما دعا رجال الدين هؤلاء في بيانهم السُنَّة في العراق إلى الاجتماع والالتحام ونبذ الخلاف والانشقاق اللذين يخدمان أجندة المحتل على أرض العراق .
وقال البيان إن الناظر في أحوال العراق اليوم يرى المخاطر العظيمة تحيط بالاسلام وأهله من قبل أعدائهم من الكفرة والمنافقين، الأمر الذي يستوجب التلاحم ورصِّ الصفوف بين فصائل المجاهدين أولا، وبينهم وبين اخوانهم من أهل السُنَّة ثانياً. ومن الموقعين علي البيان الشيخ سفر بن عبد الرحمن الحوالي والشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك والشيخ عبد الله بن محمد الغنيمان والشيخ ناصر بن سليمان العمر. (القدس العربي، 13/12/2005). هذه الفئات من السُنَّة العراقية المُغرر بها قد عاد اليها الوعي السياسي مؤخراً، ونبذت كل دعوات التحريض واتجهت بكثافة إلى صناديق الاقتراع بالأمس، لإدراكها مؤخراً أن كل مطالبها يمكن لها أن تتحقق من خلال العمل السياسي المدني الراقي فقط، وليس من خلال العمل الارهابي الهمجي المستنكر من قبل كل قيم الأديان والشرائع.
3- أن الانتخابات التشريعية العراقية، قد ثبتت الشرعية العراقية بشكل لا يقبل الشك. وأن هذه الانتخابات كانت مصداقاً لكل ما قاله ودعوا اليه الليبراليون الذين وقفوا إلى جانب هذه الشرعية، وكانت رؤيتهم للمستقبل العراقي رؤية صادقة وواعدة وشجاعة. وأن كل الليبراليين العراقيين والعرب قد انتصروا في هذه المعركة انتصاراً كبيراً وحاسماً ،كانت أهم ملامحه هذا الاقبال الكبير على صناديق الاقتراع ونجاح هذه الانتخابات رغم الانتقادات الكثيرة الموجهة لها، ورغم التجاوزات التي حصلت هنا وهناك، والتي هي من طبيعة الانتخابات العربية بشكل عام, فلننظر إلى ما حصل في الانتخابات التشريعية المصرية البارحة. وما حصل فيها من بلطجة وتجاوزات وقتل وسفك دماء في بلد كمصر يعتبر أعرق البلدان العربية في الديمقراطية التي كانت أول بواكيرها انتخاب مجلس الشورى في عهد الخديوي اسماعيل في القرن التاسع عشر.
4- إن هذه الانتخابات تقول للمسؤولين العراقيين وللسياسيين العراقيين بأن العراقيين قد ضحوا بالكثير من حياتهم وحاضرهم لكي يكملوا بناء العراق السياسي. وأن على السياسيين العراقيين أن يردوا وفاء الشعب العراقي بوفاء في الأداء مقابل. وهذا الوفاء يتمثل بوعي السياسيين العراقيين لمهمتهم العسيرة والشاقة خلال السنوات االأربع القادمة والتي تتمثل بالقضاء على الفساد والرشوة والبطالة والفلتان الأمني والتهريب وغسيل الأموال وانتشار المخدرات والسوق السوداء وكل ما نتخيل من أمراض اجتماعية نتيجة للفساد الذي ساد العراق طيلة حكم حزب البعث، ونتيجة لغياب السلطة القوية خلال السنوات الثلاث الماضية.
ففي تقرير نشره الباحث الأمريكي روبرت لوني في مجلة The National Interest العدد 81، قال إن العراق يعتبر الآن من أكثر بلدان العالم فساداً حسب تقرير مؤسسة الشفافية العالمية TIC. وأن العراق في الدرجة الـ 129 في الفساد من مجموع 145 دولة ذات أنظمة فاسدة في العامين 2003-2004. وقد اعترف وزير البترول ثامر الغضبان في تعليقه على أزمة الوقود العراقية بقوله: "ليس لدينا أزمة وقود ولكن لدينا أزمة شرف وأمانة". فهناك مصالح متبادلة بين الموظفين الرسميين وبين تجار البترول وموزعي مشتقاته. وقال وزير البترول لصحيفة "الفرات" العراقية بأن موزع مشتقات النفط يمكن أن يكسب في التانك الواحد بموجب السعر الرسمي 340 دولاراً بينما يكسب في السوق السوداء 4800 دولار . وهذا ما يجري الآن في العراق. ونتيجة لأعمال الارهاب ونسفها لخطوط النفط ومنشآته، تتكلف الدولة العراقية خمسة مليارات دولار سنوياً لدعم سعر مشتقات البترول. وأن تهريب النفط يكلف الدولة العراقية 200 ألف دولار يومياً. ويتطرق الباحث إلى عمليات الخطف في العراق التي أصبحت باب رزق مهم في العراق. ويقول أنه في مطلع 2004 كان معدل الخطف اليومي في بغداد وحدها شخصين يومياً، وكان متوسط الفدية المطلوبة 25 ألف دولار، مما زاد من عدد عصابات الخطف اليومي التي كان يتعرض له الأغنياء والنساء خاصة. وكانت عناصر هذه العصابات من المخابرات العراقية السابقة في عهد صدام. ومن مظاهر الفساد ايضاً يقول الباحث، بأن التهريب إلى العراق وصل إلى معدلات لا سابق لها بفضل الحدود المفتوحة، وتشجيع ايران وسوريا على وجه الخصوص على تهريب المخدرات لداخل العراق. وأن هناك 10-15 الفاً من الايرانيين يدخلون العراق يومياً بحجة زيارة الأماكن المقدسة، وهم في معظمهم مهربون في واقع الأمر.
ومظاهر الفساد والفلتان في العراق كثيرة ومتعددة، لذا تبدو مهمة الحكومة العراقية القادمة المنبثقة عن الجمعية الوطنية شاقة وعسيرة كما قلنا. والناخب العراقي الذي تحدى الموت والخطف والعسف بالأمس وشارك في البناء السياسي العراقي، ينتظر من المسؤولين العراقيين أن يقابلوا جهده بجهد أكبر، وفاءً للعراق ولمستقبل العراق. وهذا هو المحك الحقيقي لكي يصبح العراق المثال العربي المحتذى، كما يريد له الليبراليون.



#شاكر_النابلسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وثيقة ارهابية جديدة مدموغة بخاتم الشرعية الدينية الأكاديمية
- العراق اليوم: من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر
- كلام تافه في حريق الأرز!
- محاكمة صدام محك ديمقراطية العراق
- الإرهاب والفوضوية وجهان لعملة واحدة & رسالة مفتوحة إلى خادم ...
- بعد أن تبيّن الخيط الأبيض من الخيط الأسود العراقي & قراءة في ...
- أزمة الأقليات في العالم العربي الى أين؟
- هؤلاء هم الارهابيون الحقيقيون يا جلالة الملك
- كيف يجب أن يكون الرد الأردني على الارهاب؟
- كيف انفجر بركان الارهاب في الأردن؟
- لكي لا ينبت الشوك في أيدينا!
- هل سيكرر العرب أخطاء الطفرة الأولى؟
- ماذا سيفعل العرب بكل هذا الذهب؟ 4/2
- ماذا سيفعل العرب بكل هذا الذهب؟!
- المعاني الكبيرة لإقرار الدستور العراقي
- أخطأ موسى، فالعراق هو شبكة أمان العرب!
- واجبنا تجاه اعلان المعارضة السورية
- اليوم يرسم العراقيون مستقبلهم
- ماذا لو قال العراقيون -لا- للدستور؟
- ورغم هذا، فالعراق بألف خير !


المزيد.....




- مصر.. الدولار يعاود الصعود أمام الجنيه وخبراء: بسبب التوترات ...
- من الخليج الى باكستان وأفغانستان.. مشاهد مروعة للدمار الذي أ ...
- هل أغلقت الجزائر -مطعم كنتاكي-؟
- دون معرفة متى وأين وكيف.. رد إسرائيلي مرتقب على الاستهداف ال ...
- إغلاق مطعم الشيف يوسف ابن الرقة بعد -فاحت ريحة البارود-
- -آلاف الأرواح فقدت في قذيفة واحدة-
- هل يمكن أن يؤدي الصراع بين إسرائيل وإيران إلى حرب عالمية ثال ...
- العام العالمي للإبل - مسيرة للجمال قرب برج إيفل تثير جدلا في ...
- واشنطن ولندن تفرضان عقوبات على إيران تطال مصنعي مسيرات
- الفصل السابع والخمسون - د?يد


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - شاكر النابلسي - قراءة أولية في الانتخابات العراقية