أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي دريوسي - اللُّجُوء إلى جَنَّة الغرب















المزيد.....

اللُّجُوء إلى جَنَّة الغرب


علي دريوسي

الحوار المتمدن-العدد: 5275 - 2016 / 9 / 4 - 17:02
المحور: الادب والفن
    


ما الذي يدفعكم للغضب حين نتناول موضوع اللجوء!؟
*****

عالمياً هناك أكثر من 65 مليون لاجئ بسبب العنف والفقر والحرب.
حوالي 21 مليون إنسان في بلدان غربية.
حوالي 41 مليون إنسان ضمن أوطانهم.
حوالي 3,2 مليون ينتظرون خبر قبول طلباتهم كلاجئين.
أتعاطف مع الجميع بشكل عام، لكن قلبي يميل إلى تلك الفئة اللاجئة ضمن مدن الأوطان بشكل خاص.
*****

هناك فرق كبير بين لاجئ ولاجئ.
هناك فرق بين خيمة اللاجئة المناضلة أم سعد في ألمانيا وخيمة اللاجئة أم عمر في لبنان.
هناك فرق بين خيمة الهارب المناضل أبو توفيق في ألمانيا وخيمة زوجته أم توفيق اللاجئة مع أولادها في سوريا!!
*****

"أليس اللاجئون الحقيقيون في الأردن ولبنان وسوريا مُعَلَّقين في الهواء كالمَشنُوقين بِحبلٍ؟ ألا يعانون جميعاً منذ سنوات من مرضٍ واحد: إدمان البحث عن الاستقرار؟"
*****

كل من يسعى لتقديم مساعداته المادية أو المعنوية للاجئين في ألمانيا قبل تقديمها إلى النازحين في سوريا أو في لبنان أو في الأردن أو في تركيا، مع مراعاة الترتيب حتماً، لا يرى الضّباب من وراء الغابة.
*****

يجب الوقوف حتماً وبكافة الوسائل السلمية والفكرية المُتاحة في وجه استغلال (الإسلام اللاجئ) للديمقراطية وللحريات الشخصية (الأصيلة) في أوروبا الغربية، يجب الوقوف في وجه استغلال (شيوخ اللجوء) للمهزومين الهاربين الضائعين... يجب فضح (الإسلام اللاجئ) الذي يجني أمواله بطرق غير شرعية.
*****

تبلغ التكلفة الشهرية لإيواء لاجئ على الأراضي الألمانية تقديرياً حوالي 5000 يورو شهرياً بالحد الأدنى، هذا يتضمن طبعاً وضع السلطات والموظفين في الدوائر الحكومية نفسها تحت التصرف وما شابه، يتم دفع هذه المبالغ من الضرائب التي يدفعها الألمان للدولة...
طالما أنّ اللاجئ عاطل عن العمل والعلم والإبداع عليه أن يتوقف فوراً على الأقل عن ممارسة الفزلكة الكلامية القميئة...
ستتوقف هذه العطايا ذات يوم قريب، وسيعود اللاجئ إلى وطنه، مُـكـرَه أخاك لا بطل... وسيندم!
*****

"إنّ قيمة كل يورو ننفقه في الأوطان الأصلية للهاربين عموماً، أعلى بكثير من قيمته عندما يتوجب علينا أن نصرفه هنا في ألمانيا، حالما يصل الهاربون إلينا".
ريتشارد كارل فرايهر فون فايتسكر، رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية من عام 1984 حتى عام 1994.
*****

سيموت اللاجئ ذات يوم في ألمانيا وحيداً، قبل أن يحصل على جنسية البلد المُضيف، قبل أن يحقِّق أحلامه التي بَلوَرتها التربّية في الوطن الأم، سيموت حتماً قبل أن يتّعلم قراءة ولفظ أسماء الشوارع الألمانية في المنطقة التي يسكنها! وقبل أن يتعوّد على كتابة عنوانه غيباً!
وحدهم الأطفال الأذكيّاء سيكبرون، يتمتعون بالحياة في شوارع ومؤسسات وحدائق وملاعب ومسارح ألمانيا، يتعلمون معنى القانون والحريات الشخصية، يحترمون العدالة والبيئة... ومهما حاولوا تقديم الشكر للآباء والأمهات الذين ضحوا باستقرارهم ليهربوا بهم، سوف لن يكفي!
*****

ما الذي يدفعكم للاعتقاد بأن كلمة لاجئ لا تعني إلا السوري؟
كيف لا ترون صورة الذليل x الذي ركع أمام البابا فرنسيس يستجديه؟
كيف لا ترون انتهازية عشرات بل مئات المراهقين بالمعنى العقلي الذين أعلنوا سراً أو علانيةً ارتدادهم عن دينهم فقط لنيل عطايا اللجوء؟
*****

كيف لا ترون أن أكثر من ثلثيهم لا يجيد القراءة والكتابة؟ ألا تعرفون أنّ أكثر من 68% من اللاجئين في ألمانيا بالكاد يستطيعون القراءة والكتابة باللغة الأم... وفقاً لجريدة دي تسايت الإسبوعية الألمانية. يقول المراقبون بأنّ نسبة الأُمِّيّة في أوساط اللاجئين السوريين في ألمانيا تصل إلى حوالي 80% في منطقة أورتناو في الجنوب مثلاً.
*****

كيف لا ترون كيف انفصل المتزوجون عن بعضهم البعض وعن أولادهم بغية المزيد من العطايا؟
كيف لا ترون أنّ أكثر من 51% من الزيجات بين اللاجئين قد تمت مع طفلات لم يتجاوز عمر الواحدة منهن أكثر من 15 عاماً حسب أحدث التقارير في ألمانيا!
*****

كيف لا ترون نظرات بعض اللاجئين المخيفة في الشوارع والساحات؟
كيف لا ترون سرقاتهم؟
كيف لا ترون أن البعض منهم يغتصب الطالبات في دورات المياه حتى الموت؟
كيف لا ترون أن بعض الحمقى منهم قد قام بحرق مركز إيواء إخوته باللجوء؟
*****

كيف لا ترون أن بعضهم قد هرب بعد أن قتل وسرق ونهب في بلده؟
كيف لا ترون أن المئات منهم هم من مجرمي الحرب؟
كيف لا ترون أن بعضهم قد تورط أو شارك في أعمال مافيوزية؟
كيف لا ترون أنه في الربع الأول من عام 2016 تم تسجيل حوالي 69000 من الجرائم الجنائية المتنوعة التي ارتُكبت في ألمانيا من قبل الهاربين من أوطانهم!
*****

كيف لا ترون ذاك اللاجئ السوري الغبي، 21 عام، المريض والمجرم، يقتل اِمرأة وجنينها ويجرح رجلين في مدينة رويتلينغ الألمانية، بساطور (منجل ماشيتي)، الشفرة بطول 40 سم!
*****

كيف لا ترون ذاك اللاجئ السوري الكذّاب، الخائن، الذي يوثّق استغاثته قبل الانتحار، بسبب ظروف كاذبة بغية جمع الأموال.
*****

كيف لاترون كيف حمل اللاجئ باليسرى السكين وباليمنى البَلْطَة وراح يصرخ كالحمار (عفواً من الحمار) الله أكبر... وقد حشر في مؤخرته علم إرهاب التنظيم الإسلامي... ثم بدأ هجومه على ركاب القطار في مدينة فورتسبورغ... قتلته الشرطة برصاصة واحدة.
*****

كيف لا ترون كيف بدأوا يجدون آلاف اليوروهات منذ دخولهم... منذ مدة من الوقت لم أعد أسمع بأنّ لاجئ ما في ألمانيا قد وجد آلاف اليوروهات في السرير أو الخزانة أو الملابس أو الحقائب القديمة، كما جرت العادة!
****

كيف لا ترون كم هي مخجلة صفحات المجموعات الفيسبوكية التي تتكلم باسم ا ل ا ج ئ ي ن! ... عن معاناتهم مثلاً في الحصول على مصادر المال دون تعب.

كيف لا ترون كم مخجلة تلك التساؤلات الفيسبوكية عن الجنسية الألمانية... لن يحصل اللاجئ على الجنسية الألمانية حتى لو تعلق بحبال السماء أو حتى لو تعثر بحبل كافكا إلّا إذا تزوج اِمرأة غريبة الأطوار وتحمل الجنسية الألمانية...
*****

كيف لا ترون كيف قام البعض بإطلاق النار على هذا القطار (أو رميه بالحجارة) في القرب من مدينة بريمن الألمانية، ممّا أدى إلى تحطيم بعض نوافذه.

كيف لا ترون كيف قام البعض بتحطيم المقاعد الخشبية "الحرام"، الموزّعة في الحدائق والغابات، كي يستخدمونها فحماً لشواء اللحم التركي "الحلال".
*****

كيف لاترون أنّ بعض اللاجئين المتخلفين عقلياً، غير القادرين حتى على كتابة بضع جمل بسيطة بلغتهم الأم، يرفعون علم اسرائيل في مظاهراتهم الخرائية الذكورية ذات الرائحة الكريهة كرائحة أجسادهم وأفواههم... الأوطان لا تُبنى بالتخلف والخيانة والغباء... ستبقون " ولا أقصد الجميع" مشردين حتى بعد أن تطردكم ألمانيا قريباً.
*****

كيف لا ترون أن البعض قد هرب تاركاً زوجته وأولاده يعانون الأمرين في بلدهم؟
كيف لا ترون من أين للهارب المال الذي قد يصل إلى 20000 دولار لتمويل الرحلة؟
كيف لا ترون الطريقة التي يتسلقون فيها للوصول على أكتاف الآخرين؟
*****

كيف لا ترون أن معظم اللاجئين لا يحملون صفة الحيادية أو الانتماء للقطب الثالث؟ إذنْ مما هم هاربين؟ لماذا لا يدافعون عن مناطقهم المحرّرة؟ أو المناطق المتبقية تحت سيطرة دولتهم؟
*****

كيف لا ترون سخافة بعض الهاربين على الحدود اليونانية عندما بدؤوا يحرقون أجسادهم كتعبير بوعزيزي بغية الوصول إلى بلد العطايا؟ وكأنّ قمة الحضارة تكمن في تحريق الجسد بِالنَّارِ!

كيف لا ترون سخافة بعض الهاربين وهم يغنون مازوشيتهم على شواطئ اليونان بينما أمهاتهم وأخواتهم وزوجاتهم في بلدهم يعانون الويلات؟

كيف لا ترون سخافة بعض الهاربين عندما يحاولون الغناء والتمثيل والرقص في الشوارع بغية تحقيق منافع شخصية بحتة كما أصبح رائجاً في الآونة الأخيرة؟
*****

كيف لا ترون سخافة بعض الهاربين الذكور الذين هربوا مع أولادهم الذكور فقط؟
كيف لا ترون سخافة بعض الهاربين حين يدفعون بأطفالهم للبكاء يومياً أمام أبواب المحاكم الألمانية لتقريب موعد إعطاء الإقامة؟ ألم يخصي الأب بالمعنى النفسي طفله في هذه الحالة؟ ألم يقضي عند طفله على موضوعة الكرامة واحترام القانون وإلى الأبد؟ ألن يصبح هذا الطفل لاجئاً كبيراً وبدون أخلاق فيما بعد؟
*****

كيف لا ترون سخافة بعض الهاربين الذين وصلوا إلى ألمانيا وشبيهاتها دون تعب حين يقولون: "والله سنعود إلى الوطن بعد إنتهاء الحرب" وهم يعرفون أن الكذب يغطيهم من رأسهم إلى أخمص قدميهم!

كيف لا ترون سخافة بعض الهاربين حين ينقون كالدّجاجات من ظروف الحياة في هذا البلدان ويطالبون بالحصول على المزيد من العطايا دون تعب؟
*****

كيف لا ترون سخافة بعض الهاربين من غير المتعلمين حين يتكلمون مع بعضهم البعض في الباص أو الشارع؟ إحدى اللاجئات تقول لرفيقتها وهما جالستان في الباص: "والله يا أختي نظام التعليم المدرسي في بلادنا أفضل بكتير من هالبلاد النيشحة!"

كيف لا ترون سخافة بعض الهاربين الذين يساهمون في جمع تبرعات للمتضررين من حريق ألبرتا في كندا، وكأن كندا تحتاجه!؟
*****

كيف لا ترون أنّ مئات المقيمين في ألمانيا لأغراض الدراسة وبتمويل كامل قد قام نتيجة جهله وطمعه بتغيير إقامته إلى إقامة لاجئ؟

كيف لاترون أنّ بعض اللاجئين السوريين في ألمانيا يطالبون الحكومة بتأمين سيارة ومنزل وعمل محترم ودخل ممتاز.
*****

كيف لا ترون كيف صار اللاجئ السوري المسلم يسير فوق الماء! فقط في لندن. والبسطاء يصدقون الأهتر-الضحية! يقولون: طار النَّومُ من عيني الملكة، صارت تشتهي التَّبَارُكَ به.
إذا رأيتم الضحية تمشي على الماء فلا تغتروا بها.
*****

فقير وحزين هو منظر بعض المحظوظين في شوارع ألمانيا، يتمشون وعلب البيرة الرخيصة تَتَدَلَّى من بين أصابعهم، معتقدين بأن ما يفعلونه يعني حضارة واندماج!
فقط عينات صغيرة جداً من الألمان المشردين يعيشون هذه الحالة القميئة في الحدائق.
*****

كيف لا ترون أنّ موجات الهروب وقوافلها التي سارت باتجاه ألمانيا تحديداً قد ساهمت في إحداث شَرْخ سيكولوجي كبير في أوساط المجتمع السوري لا يقل في صدأه وصداه أهمية عن الشَّرْخ الذي أحدثته الحرب!

كيف لا ترون... وكيف لا ترون...؟ هذا غيض من فيض وتطول القائمة.
*****

من الخطأ أنْ نجتهد في مقارنة وتبرير موجات الهروب الجماعية المُبَرْمَجة مسبقاً مُستغلة بذلك الظروف "الموضوعية" و"الذاتية" بغية الوصول إلى بلدانٍ مُحدّدة سلفاً مثل ألمانيا وفرنسا والسويد وأمريكا وشبيهاتها مع حالات اللجوء الإنساني التي شهدتها مجتمعات الموجات نفسها في الظروف نفسها أو مجتمعات أخرى في ظروف أخرى.
*****

تقول السلطات الألمانية: يوجد بين اللاجئين الذين دخلوا إلى الجنة الألمانية ربما المئات من مجرمي الحرب!
وتقول أيضاً: لقد تم اِختفاء أكثر من 9000 صبي وبنت تحت عمر 14 عام... ذهبوا إلى عصابات تجارة الجنس والأعضاء والأعمال العبودية...
*****

الإعلان عن نهاية ثقافة الترحيب باللاجئين.
معظم اللاجئين في ألمانيا غير مهدّدين في بلدانهم (وبالتالي لا حق لهم في اللجوء).
مستقبل ألمانيا في خطر بسبب اللاجئين.
يخشى الألمان من ازدياد التهديدات الإرهابية مع ازدياد عدد اللاجئين.
يرغب الألمان بطرد اللاجئين من ألمانيا حالما يتحسّن الوضع في بلدانهم!
بحسب أحدث إحصائية من قبل معهد بحث الأزمات والعنف في جامعة بيليفيلد.
*****

"ألمانيا هي ألمانيا".
"أوروبا، على سبيل المثال ألمانيا، لا يمكن أن تكون دولة عربية".
"يجب قبول الناس كلاجئين فقط على أساسٍ مؤقت".
"لقد صارت أعدادهم كثيرة جداً".
"يجب أن يكون الهدف هو العودة إلى أوطانهم والمساعدة في إعادة بناء بلادهم."
هكذا تحدّث الدالاي لاما، الزعيم الروحي الأعلى للبوذيين التبتيين في مقابلة حديثة حول أزمة اللاجئين.
*****

قرابة ثلاثة أرباع الشعب الألماني غاضب وغير متفق مع سياسة السيدة المستشارة ميركل التي تمثّلت في فتح الأبواب بشكل عشوائي لاستقبال الهاربين من بلدانهم...
*****

بدأت بعض العائلات الألمانية تبيع بيوتها لمغادرة ألمانيا بحثاً عن الأمان في بلدان مجاورة، هنغاريا مثلاً، هرباً من بعض السلوكيات المشينة لبعض اللاجئين القادمين من كل أنحاء العالم.
*****

"عندما يحل السلام في سوريا وتُهزم الدولة الإسلامية في العراق ننتظر منكم أن تعودوا إلى أوطانكم آخذين معكم المعرفة التي حصلتم عليها في بلدنا." السيدة المستشارة ميركل ... 31.01.2016
*****

عذركم أنكم لا تقرأون، أو ربما قد لا ترغبون في قول أو سماع الحقيقة!
ولا تنسوا! أنّ معظم الوطنيين الحقيقيين والمثقفين الحقيقيين لم يغادروا بلدهم!



#علي_دريوسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حدث في قطار آخن -53-
- حدث في قطار آخن -52-
- حدث في قطار آخن -51-
- حدث في قطار آخن -50-
- حدث في قطار آخن -49-
- حدث في قطار آخن -48-
- حدث في قطار آخن -47-
- حدث في قطار آخن -46-
- حدث في قطار آخن -45-
- حدث في قطار آخن -44-
- حدث في قطار آخن -43-
- حدث في قطار آخن -42-
- حدث في قطار آخن -41-
- حدث في قطار آخن -40-
- حدث في قطار آخن -39-
- حدث في قطار آخن -38-
- حدث في قطار آخن -37-
- حدث في قطار آخن -36-
- حدث في قطار آخن -35-
- حدث في قطار آخن -34-


المزيد.....




- تونس خامس دولة في العالم معرضة لمخاطر التغير المناخي
- تحويل مسلسل -الحشاشين- إلى فيلم سينمائي عالمي
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- ناجٍ من الهجوم على حفل نوفا في 7 أكتوبر يكشف أمام الكنيست: 5 ...
- افتتاح أسبوع السينما الروسية في بكين
- -لحظة التجلي-.. مخرج -تاج- يتحدث عن أسرار المشهد الأخير المؤ ...
- تونس تحتضن فعاليات منتدى Terra Rusistica لمعلمي اللغة والآدا ...
- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي دريوسي - اللُّجُوء إلى جَنَّة الغرب