أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رابح لونيسي - هل تعرض سيد قطب لتلاعبات مخابراتية؟















المزيد.....

هل تعرض سيد قطب لتلاعبات مخابراتية؟


رابح لونيسي
أكاديمي

(Rabah Lounici)


الحوار المتمدن-العدد: 5273 - 2016 / 9 / 2 - 18:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل تعرض سيد قطب لتلاعبات مخابراتية؟


تذكر هذا الأسبوع الكثير من أنصار ومناضلي جماعة الإخوان المسلمين ذكرى إعدام سيد قطب الموافق ل29 أوت1966 على يد نظام عبدالناصر الذي أتهمه بأنه أسس جماعة لإسقاط نظامه والتآمر عليه، لكن نشير أن نظام عبدالناصر قد أعدم مثقفين من الإخوان من قبل مثل عبدالقادر عودة في عام 1954، والذي كتب حول النظام السياسي في الإسلام، ويراه بأنه لا يناقض النظام النيابي البريطاني السائد آنذاك، وهو نفس ماكتبه حسن البنا من قبل في كتابه "مشكلاتنا في ضوء الإسلام"، ونشير أن عادة مايردد مثقفو الإسلام السياسي نفس الأفكار السائدة في حينها، ويعطونها فقط صبغة إسلامية، فمثلا سيد قطب سيكتب كتابات قريبة من النظام الإشتراكي مثل كتابه "العدالة الإجتماعية في الإسلام" وكذلك "معركة الإسلام والرأسمالية"، ونفس الشيء عند الإخواني السوري مصطفى السباعي بكتابه "إشتراكية الإسلام"، لأن الفكر الإشتراكي هو السائد في تلك الفترة، أما اليوم فنجد الحديث عن إقتصاد السوق، وهو ما يعني في الأخير أن النصوص الدينية الإسلامية يمكن أن تتعرض لعدة تأويلات حسب الوضع والظروف السائدة، فلا نستغرب تأويل آيات قرآنية ونصوص دينية تعطي شرعية لأفكار يمينية في فترة ولأفكار يسارية في فترة أخرى، وهو مايطرح أمامنا مسألة هل فعلا يوجد نظاما إسلاميا واضحا أم مجرد تأويلات لنصوص دينية تتحكم فيها الوضع السائد والإنتماء الثقافي والطبقي لأصحابها؟.
وقد حظي سيد قطب بإهتمام كبير مقارنة بمثقفين إخوانيين آخرين، ويعتبر منظرا كبيرا لجماعة الإخوان المسلمين رغم محاولات البعض منهم التنصل منه خوفا من إتهامهم بالتكفير والإرهاب بحكم أن سيد قطب يقدم من أنه نظر ومهد بكتاباته للتكفيريين وللجماعات الإرهابية، وتضم جماعة الإخوان المسلمين اليوم جناح قوي يسمى ب"القبطيين"، ومنهم الرئيس المصري السابق محمد مرسي الذي جنده وحضره للرئاسة مجموعة من القبطيين، ومنهم محمد بديع وخيرت الشاطر ومحمد حسين الذين سيطروا على الجماعة آنذاك، ودخلوا في صراع مع مجموعات شبانية إخوانية، ولعل الفكر القبطي هو الذي أخاف الكثير من المصريين بعد تولي مرسي الرئاسة، كما لاننسى أن مرسي قال كلمة شهيرة وذات إيحاءات، وهي "الستينيات وما أدراك ما الستينيات"، وهي توحي بأنه رغبة في الإنتقام من الناصريين وكل النظام المصري السابق، ونشير أن هذه المجموعة القبطبة هي التي جندت مرسي في جماعة الإخوان في الثمانينيات، وأعتنت به للدراسة في أمريكا التي هاجر إليها عدد كبير من الإخوان المسلمين، كما هاجر اليوم الكثير من بقايا الإرهاب والفيس المنحل في الجزائر إلى بريطانيا التي اعتنت بهم كثيرا، وأعطت لهم الجنسية البريطانية، وهل كان ذلك مقابل خدمات سيقدمونها للغرب عن طريق المخابرات البريطانية الغير مشكوك فيها مقارنة بالمخابرات الفرنسية والأمريكية؟، ويبقى السؤال المطروح هو لماذا كل محاولات التحريض مثلا ضد منطقة القبائل وبعض الناطقين بالأمازيغية - خاصة عبر العالم الإفتراضي- تأتي من عناصر الفيس المنحل وبقايا الإرهاب الذين لجأوا إلى بريطانيا؟، ألا يدخل ذلك في إطار محاولة لإشعال حرب أهلية في الجزائر لتفتيتها وفق مشروع صهيو-أمريكي لتفتيت أقطار منطقتنا على أسس طائفية وأوهام عرقية؟.
وقد بقي سيد قطب في ذهن الإسلاميين ليس فقط بسبب إعدامه على يد نظام عبدالناصر، بل لأن بعض كتاباته خاصة كتابه الأخير "معالم في الطريق" كان وراء ظهور جماعات إسلامية عديدة متصارعة وتكفيرية للمجتمع بحكم أنه "جاهلي" -حسب نظرية سيد قطب-، كما تكفر هذه الجماعات بعضها بعضا، ففي الحقيقة في التاريخ الإسلامي الحديث، أي قبل تأثير كتابات سيد قطب كان الصراع يتم بين مجموعات قليلة، وعادة بين محافظين وإصلاحيين أو مجددين، وهو صراع عرفه تاريخ الإسلام، أين يظهر أناس مجددين للإسلام، فيتصارعوا مع محافظين متزمتين، فمثلا نجد الإصلاحيين الأفغاني ومحمد عبده الذي كفره المحافظين بسبب سعيه لإدخال الحياة الأوروبية وعلومها في الأزهر، وقد مات محمد عبده في نفس الليلة الذي كفرته إحدى الصحف بعنوان بالبنط العريض في 1905.
لكن بعد إعدام سيد قطب تفتت جماعة الإخوان المسلمين إلى جماعات عديدة، ووصلت اليوم إلى عشرات الجماعات المتقاتلة فيما بينها وتكفير بعضها بعضا، ويعود ذلك إلى فكرة "الجماعة المسلمة" في مواجهة "المجتمع الجاهلي" التي وضعها سيد قطب، ووضحها في كتابه "معالم في الطريق"، وهي نفس الفكرة التي سيواصل أخوه محمد قطب نشرها فيما بعد، ووضع كتابا بعنوان "جاهلية القرن العشرين"، ومن هذه الفكرة نتجت الأفكار التكفيرية، لعل دون أن يقصد أصحابها ذلك. وقد أستلهم سيد قطب الفكرة ثم طورها متأثرا بالباكستاني أبو الأعلى المودودي، ويرى سيد قطب أن على "الجماعة المسلمة" أن تكرر نفس ماقامت به الجماعة المسلمة الأولى في عهد سيدنا محمد )ص(، وهو الأمر الذي أدى إلى ظهور جماعات سرية عديدة تطبق فكرة سيد قطب، لكن كل واحدة تختلف عن الأخرى بفعل الإختلاف في التأويل للنصوص الدينية ولسيرة سيدنا محمد )ص(، ثم تحولت هذه الجماعات إلى ماتعتبره جهادا ضد "المجتمع الجاهلي الكافر" في نظرها.
يبدو أن سيد قطب وراء تعدد هذه الجماعات التي أصبحت اليوم أداة طيعة في أيدي بعض الأنظمة وكذلك القوى الكبرى، ومنها أمريكا التي اختطفت الإسلام بواسطتها، فمثلا يعلم المتتبع في جزائر الثمانينيات كيف ظهرت جماعات عديدة وصغيرة تحضر نفسها لما تعتبره "جهادا" ضد "النظام الجاهلي الكافر" في نظرها، وقد كان ذلك كله قبل عام 1988 بسنوات عدة وإيقاف المسار الإنتخابي في 1992 الذي يتذرع به الفيس المنحل لتبرير إرهابه في التسعينيات، وكانت أشهر هذه الجماعات جماعة بويعلي، وكذلك جماعة بسيدي بلعباس في الغرب الجزائري إضافة إلى جماعات أخرى صغيرة منتشرة هنا وهناك في كل مناطق الجزائر، والتي سيلتحق الكثير من أعضائها بالفيس المنحل بعد 1988.
إن ظهور هذه الجماعات متأثرة بسيد قطب يدفعنا إلى الإشارة إلى ملاحظات هامة حول تحولات هذا الأخير، ففي الحقيقة كان سيد قطب أديبا تنبأ له أدباء كبار بمستقبل مشرق، كما كان ناقد أدبيا، وكتب مقالات وكتب عدة في ذلك، بل كتب ديوان شعري بعنوان "الشاطيء المجهول"، وكذلك روايات، ومنها"المدينة المسحورة" و"أشواك"، وأبرزها رواية تروي طفولته بعنوان "طفل من القرية" شبيهة ب"الأيام" لطه حسين، ويقول سيد قطب أن ماقلب حياته كلها، وجعلته ينخرط في جماعة الإخوان المسلمين هي حادثة فرح أطباء أمريكيين بإغتيال حسن البنا في 1948، وذلك في مستشفى كان يعالج فيه في أمريكا، لكننا من حقنا أن نتساءل دون أن نتهم أي كان: هل فعلا أن سيد قطب قد انضم إلى حركة الإخوان المسلمين بعد ما لاحظ فرح هؤلاء الأمريكيين بإغتيال حسن البنا، مما جعله يدرك أنه رجل عظيم –حسب قوله-؟، لكننا نستبعد وقوع هذه الحادثة، لأنه لم يكن حسن البنا شهيرا آنذاك مثل بن لادن أو الخميني اليوم، ولم يخرج إسمه من النطاق المصري، وممكن البلدان المحيطة بها، لكن فلنفرض أن هذه الحادثة صحيحة، فلما يعبر عنها بشكل ظاهر أمام إنسان مصري مسلم هو سيد قطب؟، ألا يمكن أن يكون سيد قطب محل متابعة مخابراتية أمريكية وهو الذي له قلم أدبي ممتاز آنذاك يشهد له الجميع، فأرادت تلك المخابرات بهذه الحادثة إثارة عواطفه وإنفعالاته لتوظيفه فيما بعد دون شعور منه؟، وبتعبير آخر ألا يكون قد وقع في مصيدة تلاعبات مخابراتية مدروسة بدقة متناهية؟، لا يمكن لنا تأكيد أو نفي ذلك، فهي مجرد فرضيات وتساؤلات تحتاج إلى بحث أعمق للإجابة عنها.
ومايدفعنا إلى ذلك هو بدايات التوظيف الأمريكي للإسلام في تلك الفترة بالذات أي نهاية الأربعينيات، والتي تنبه لها آنذاك بن نبي بعقله الكبير المتفتح إلى أن الإسلام بدأ يتحول إلى أداة توظيف في صراعات الحرب الباردة، ولهذا رفض بن نبي إنشاء دولة باكستان على أساس ديني في كتابه "وجهة العالم الإسلامي" منطلقا من فكرة رفض شخصنة الإسلام في دولة أو تنظيم، ورأى أن الباكستان مجرد أداة في الحرب الباردة، ويستهدف بها إقامة منطقة عازلة بين الصين الشيوعية والهند التي بدت أنها ستأخذ توجها إشتراكيا إنسانيا على يد نهرو المتأثر بالإشتراكية الأنجليزية المسماة الفابية، وخشي الغرب أن تقترب الهند نوعا ما من الشيوعية، وتقترب بذلك من الصين والإتحاد السوفياتي أكثر، وتكون الهند حليفة لهما، ولهذا ضرورة التفكير في إيجاد عازل إسلامي يقف في وجه ما أعتبر إلحادا متمثلا في جمهورية إسلامية باكستانية، وهي الإستراتيجية التي سيتبناها الرئيس الأمريكي إيزنهاور في بدايات خمسينيات القرن20 في منطقة الشرق الأوسط كلها لمواجهة التوسع السوفياتي في المنطقة، وذلك بإيحاء من الأخوين آلان دالاس مسؤول المخابرات المركزية الأمريكية وفورستر دالاس كاتب الدولة للشؤون الخارجية، فقد تأثر هذان الأخوان بأبيهما القس، وكذلك بدراسات أكاديمية أشرف عليها الأستاذ بولك حول المجتمعات الإسلامية، كما تتأثر قرارات البيت الأبيض الأمريكي اليوم بدراسات المؤرخ برنارد لويس المختص في تاريخ الإسلام، وقد أشرنا إلى ذلك بالتفصيل في مقالتنا "جذور إختطاف امريكي للإسلام- إنتصار سيد قطب على مالك بن نبي-" )الحوار المتمدن عدد5198 ليوم 19جوان(2016.

ومادام نتحدث عن سيد قطب ومالك بن نبي، فنشير أن سيد قطب قد تهجم على بن نبي وأفكاره معتبرا أياه أنه فرنسي لتشويهه وإبعاد أفكاره من الإنتشار، ولعل يعود ذلك التهجم في عمقه إلى أن بن نبي كان ضد شخصنة الإسلام سواء في دولة أو جماعة أو تنظيم سياسي أو غيره، فقد كان يرفض بشدة العناوين الإسلامية لدرجة أنه رفض التبرع لجمعية خيرية رفعت شعار الإسلام، وأتهمها أنها عميلة للمخابرات الأمريكية في إطار توظيفها الإسلام في حربها الباردة ضد السوفيات، ونظرا لمدى الشك المبالغ لبن نبي في حركة كل إنسان مثلا تجاهه، ويعتبرها أنها تسعى لتشويه أفكاره في إطار الصراع الفكري في البلاد المستعمرة، فإنه أعتبر أن طلب التبرع منه لهذه الجمعية هي محاولة لتشويهه ووضعه في إطار أنه داخل في عملية توظيف الإسلام في الحرب الباردة، وقد كان رفضه للعناوين الإسلامية وإستغلالها أحد الأسباب أيضا التي جعلته يعارض بشدة قيام دولة باكستان، خاصة أنها أعطيت لها صبغة إسلامية، ويرى بن نبي أن شخصنة الإسلام في تنظيم أو دولة أو جماعة، سيسهل على أعدائنا ضربه وتشويهه وإمكانية توظيفه لتحقيق أهداف إستراتيجية لاعلاقة لها إطلاقا بمصالح المسلمين.
فرغم تحذيرات بن نبي إلا أنه فشل في إيقاف تطور التوظيف الغربي والأمريكي للإسلام، ويعود ذلك إلى إنتصار أفكار سيد قطب عليه، وما يؤسف له اليوم محاولات البعض من الإسلاميين توظيف وإستغلال بن نبي ذاته البعيد كل البعد عنهم في حربهم ضد مجتمعاتهم ويخدمون بوعي أو دون وعي المصالح الإستراتيجية للغرب، وعلى رأسها أمريكا، ونستغرب إنتحالهم كتابا ثم نسبوه إلى بن نبي، وقالوا أنه الجزء الثاني لكتابه "وجهة العالم الإسلامي " بعنوان فرعي "المسألة اليهودية" والذي ماهو في الحقيقة إلا تبرير أيديولوجي لدعم نظرية "صدام الحضارات" و"الحرب الإستباقية" ضد العالم الإسلامي التي نظر لها هنتغتون، وقد تناولنا ذلك في مقالتنا "محاولات لإختطاف مالك بن نبي وتوظيفه" )الحوار المتمدن عدد5243 يوم 03أوت2016 (.


البروفسور رابح لونيسي
- جامعة وهران-



#رابح_لونيسي (هاشتاغ)       Rabah_Lounici#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -مثقفو وسياسويو- العصبيات
- لماذا رحب الإسلاميون بنظرية -صدام الحضارات- لهنتغتون؟
- التنظيمات الإخوانية في خدمة أجندات دولية وأقليمية في منطقتنا
- محاولات لإختطاف مالك بن نبي وتوظيفه
- إعدام الأردوغانية للإسلام السياسي في تركيا
- هل لأردوغان وحزبه علاقة بالإسلاميين؟
- إستشهاد محمد بوضياف في1992-إجهاض لإحياء مشروع الثورة الجزائر ...
- مالك بن نبي والثورة الجزائرية - تهميش وتوظيف -
- معطوب لوناس-ناظم حكمت الأمة الجزائرية-
- جذور إختطاف أمريكي للإسلام-إنتصار سيد قطب على مالك بن نبي-
- أيديولوجيو الإنحطاط وحركة التاريخ
- معركة مصيرية في المدرسة بين التقدم وإبقاء الإنحطاط
- من سينتصر في الصراع حول خلافة الرئيس بوتفليقة؟
- من أجل دبلوماسية لتجريم الإستعمار دوليا
- هل أستعان أنجلس بمقدمة بن خلدون في تفسير تخلف مجتمعاتنا؟
- الجزائر رهينة لصراع أمريكي-فرنسي حول خلافة الرئيس بوتفليقة
- الرهانات الكبرى لقضية إدماج الأساتذة المتعاقدين في الجزائر
- مشايخ الكولون الجدد في الجزائر
- ظاهرة التثاقف وتركيبية الثقافة المغاربية
- رهانات تبرئة وزير سابق في الجزائر-إبر لتخدير شعب-


المزيد.....




- لعلها -المرة الأولى بالتاريخ-.. فيديو رفع أذان المغرب بمنزل ...
- مصدر سوري: غارات إسرائيلية على حلب تسفر عن سقوط ضحايا عسكريي ...
- المرصد: ارتفاع حصيلة -الضربات الإسرائيلية- على سوريا إلى 42 ...
- سقوط قتلى وجرحى جرّاء الغارات الجوية الإسرائيلية بالقرب من م ...
- خبراء ألمان: نشر أحادي لقوات في أوكرانيا لن يجعل الناتو طرفا ...
- خبراء روس ينشرون مشاهد لمكونات صاروخ -ستورم شادو- بريطاني فر ...
- كم تستغرق وتكلف إعادة بناء الجسر المنهار في بالتيمور؟
- -بكرة هموت-.. 30 ثانية تشعل السوشيال ميديا وتنتهي بجثة -رحاب ...
- الهنود الحمر ووحش بحيرة شامبلين الغامض!
- مسلمو روسيا يقيمون الصلاة أمام مجمع -كروكوس- على أرواح ضحايا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رابح لونيسي - هل تعرض سيد قطب لتلاعبات مخابراتية؟