ومازلنا نعيش ... العصر البطولي

ان لا افهم تسمية الشعب,اجد الكثير من يطالب الشعب ويلعن ثورة عبد الكريم قاسم التي انجر الشعب لمعاضدتها لتحويل الانقلاب الى ثورة حضارية وكما كانت الثورة الفرنسية مهمة رغم العنف كان الشعب بالتفافه حول الثورة خطوة نحن الصبو لركب تاريخ الحداثة والتطور.انا ارى ان الشعب مادة بيد الاحزاب ومن ثم تعمل قوى الاستعمار على اجهاض الثورات وتاديب الشعوب, وهنا يبرز دور الاقلام والمتثقفون, اذا ما تلقي نظرة على الصفحات والمواقع وتسمع الاخبار العالمية, ستجد كم هائل من الز يف والخرافة والتشويه, فأذا العراقي لا يفهم ولا يعقل فهذا يعود لكثرة الاقلام المعادية للتحرر والمطبلة للملكية رغم ان الملكية ماتت كما اغتيل عبد الكريم قاسم, اذكر ثورة قاسم لانه صار موضوع الساعة لكثير من المتثاقفين اخيراً, وان الثوار صاروا من نسلل ملوك الحجاز واليوم من نسل احزاب الاسلام السياسي, لكن في الغرب يوجد احرار الشعب!
https://www.google.se/url?sa=t&rct=j&q&esrc=s&source=web&cd=2&ved=0ahUKEwjE_ICFgu7OAhXBjCwKHQ6lBlQQtwIIJDAB&url=https%3A%2F%2Fwww.youtube.com%2Fwatch%3Fv%3D_v5n4PzmdKQ&usg=AFQjCNEJ_kMF_vlVuMNh-XWTEpqhOirylA
تحيتي !ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الشعب مفهوم ظهر بعد الثورة الفرنسية ..لا يوجد في العراق شعب على مستوى الفهم بل طوائف وعشائر لم تصل بعد إلى مفهوم الشعب ...
العراق مقبل على تقسيم جغرافي اثني حسب الطوائف وليس عودة للملكية المطلقة
المثقفون سلعة تباع وتشترى وهم اداة بيد السلطة ومن يملك النقد ..ليس للمثقف جهة محددة بل هو يلعب في كل الجهات ولمن يدفع اكثر ...انهم طبالون هذا الوقت وعواهرة ....اسمى تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيتي
زال الشعب مرات عبر التاريخ وخاصة في الهجوم المغولي! اما الفترة العثمانية فقد كانت تقتصر على ان الوالي العثماني (عراق منسياً) كان يجمع الاموال ويذهب بها لانقرة كما يذهب اليوم رئيس البرلمان العراقي الاخواني الى اوردغان! لكن دائما كان ينهض العراق في غفلة من الزمن بمجرد حضور قائد شريف واحزاب نزيهة!هكذا كانت المانيا الاقطاعية الى ان جاء الاستقرار والتوازن فعمل بسمارك على توحيدها, وسبحان البلد الذي لا فيه عشيرة ام اقطاع او قطاع طرق!امريكا العظيمة توحدة بعد حرب اهلية وتدمير جنس الهنود الحمر, و ما ذكرته حول المثقف اقدره عالياً لكن يبقى دور المثقف الاصيل منتسب الى الشعب و يقول الكلمة الشريفة, وان اتيحت له اليد في العمل ليكون كما كان قاسم في ازاحت الرجعية العربية والملك الخائن و الانتساب الى الشعب, لقد تعاطف ماركس مع كومونة باريس رغم معرفته المسبقة بانها تحارب السماء المراوغة لكن كتب بشرف و نزاهة وانحياز للثورة والشعب العامل! اي لم يهين الثوار لعدم فهمهم للظروف الموضوعية و لم يسخر من الشعب العامل الذي لا يفقه في حركة التاريخ والديالكتيك!فقلت لا افهم مفهم الشعب الذي يهنه المتثاقف الما سخ!ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل العزيز جاسم محمد كاظم
نعم, ان العديد مما يسمى المثقفين, وبضمنهم مثقفي اليسار الزائف, اصبحوا سلعة رأسمالية تباع وتشترى في سوق النخاسة وهم اداة بيد السلطة ومن يملك النقد من اولياء نعمتهم. انهم طبالو هذا الوقت وعواهره. و لكن عواهر الجنس اشرف بما لا يقاس من عواهر الثقافة.
وبذلك انهم الرعاع والغوغاء سواء بسواء, وهم ينفثون سمومهم ويفرزون قيحهم في كل مكان وفي كل محفل وزمان
مع وافر مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تستطيع البنية الفوقية من اعلى الهرم من بناء الدولة والعراق يخضع فقط لهذا المفهوم كماحصل بعدنتصار تموز الظافر شريطة ان يحكم العراق بالنار والحديد من قبل حاكم متنور اسمى تحية ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لذلك كان ماركس صادقا في فهم هذة الشلة بانها من اخطر الشلل الطبقة لانها مثل العث وكان لينين يقول ان بناء مدرس افضل بكثير من عمل معرض رسم ..ليس المثقفون سوى طبالين وفرق رقص تجمل عمل الجلاوزة بكوسمتك الخداع والعش اسمى تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---