أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صادق محمد عبدالكريم الدبش - نفحات مضيئة من حياة الرصافي الخالد .















المزيد.....

نفحات مضيئة من حياة الرصافي الخالد .


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5268 - 2016 / 8 / 28 - 22:01
المحور: الادب والفن
    


نفحات مضيئة من حياة الرصافي الخالد .
من يتتبع مراحل ومحطات الرصافي المختلفة ، ومواقفه المتميزة ، والتي تنم عن وعي عميق ، وشعورلا متناهي بمسؤوليته كأديب ومثقف وأنسان !.. تجاه شعبه ووطنه .
ونجد بأن الرصافي لم يكن شاعرا ومثقفا فحسب !.. بل صاحب رسالة ومشروع نهضوي ، ولا أبالغ أذا قلت بأنه كان متقدم على أقرانه من الأدباء والمفكرين والمثقفين ، بالرغم من ظروفه وحالة المجتمع في تلك الفترة ، وتمكن بالتفوق والنجاح، نتيجة لأصراره ومثابرته .
كانت رؤيته متقدمة ومتحضرة ورائدة !.. فكرا وثقافتا ووطنييتا ووعيا !
تبنى قضية المرأة وبشكل مبكر ، ودعا لتحررها وتحريرها ، وهذه شجاعة تحسب له وللزهاوي !.. ومواجهة مبكرة مع قوى التخلف والظلام ، والتصديي لكل القيم البالية والمتخلفة ، ودعا لأنصافها !
حرضها على الدفاع عن حقوقها ، ووقف بثبات ضد الحجاب ، وأعتبره شكل من أشكال العبودية ، وسلب لحقها ولحريتها .
كان نصيرا قويا للتعلم والتعليم ، وأعتبره شرطا لتقدم المجتمع وتحضره .
كذلك وقف مع العدل وأحقاق الحق وسيادة القضاء النزيه والأمين على سيادة العدل والمساوات بين الناس .
ووقف بصلابة ضد القيم والأعراف العشائرية المتخلفة والبالية واللاغية للعدل وللقانون والدستور ، ودعا الى الوقوف بحزم ضد القوانين العشائرية وأعرافها وتقاليدها المتخلفة والبالية .
دعا الى الأستقلال الوطني ، واالدفاع عن العراق وسيادته ،ووقف ضد الملك ومن جاء مع المستعمر الأنكليزي ، والذين كانوا عملاء مأجورين لبربطانيا !.. ودعا الى الأستقلال والتحرر من هيمنة الأستعمار الأنكليزي .
ووقف الرصافي بثبات ضد الطائفية والعنصرية !.. ودعا الى المساوات بين الطوائف والأثنيات والمناطق .
وأكد على ضرورة أدارة التعليم من قبل أناس أكفاء ووطنيين ، بعيدا عن كل أشكال الأنحياز والتعصب والتخلف والعنصرية .
ودعا الرصافي إلى الثورة الاجتماعية والسياسية ، ليعم الرخاء ، ولتنعم البلاد بالحرية والمساواة ، ولأرساء العدل بين الناس .
وهنا لابد لنا أن نتوجه الى القضاء العراقي !..والسيد مدحت المحمود !... ولابد أن نذكره بهذه الهامة العراقية الرائدة ، والذي ولد في القرن التاسع عشر ! .. أي قبل ما يزيد على مائة عام !! .. وليس في القرن الحادي والعشرين ؟.. ونسأل سيادة المحمود عن العرف العشائري وأعادة أنتاجه والعمل به وتكريسه !؟.. وتسويق أعرافه وأحكامه في عراق اليوم !.. وفي القرن الحادي والعشرين !؟بديلا ورديفا عن القانون والدستورفي فض النزاعات المجتمعية والفصل العشائري سيئ الصيت !؟
ونذكره بالأية الكريمة في سورة الحديد / الأية 25 :
﴿ لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ ﴾ .
وقول النبي عن [ أبو داود عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ] :
((...الْقُضَاةُ ثَلاثَةٌ وَاحِدٌ فِي الْجَنَّةِ، وَاثْنَانِ فِي النَّارِ..))... فأقول للقضاء [ الله الله .. العدل !... الله الله المساوات والأنصاف .
فقط للتذكير ياسيادة ( مدحت المحمود .. ويا سلطتنا القضائية !.. فقد أختل الميزان !؟.. وساد الباطل على الحق !.. وَتُهْدَرُ اليوم الحقوق والأموال ، وتزهق الأرواح .. ويشرد الألاف ... ومن دون وجه حق ، ويتم التمييز بين المكونات ( دينيا وطائفيا وأثنيا ومناطقيا ) فتنبهوا وراعوا ضمائركم وأتقوا الله في الناس !.. فهل تفقهون ما قاله الرصافي
أيها السادة في السلطة القضائية !.. وللتذكير فقط !!... فأن الذكرى تنفع في بعض الأحيان أصحابي العقول التي تروم أحقاق العدل والمساوات بين الناس ؟!
فهل تريدون للناس أن يُغْمِضوأ أبصارهم ويسدون أسماعهم ؟ .. حتى لا يرو ما أِعوج في العدل والميزان ؟ أو كما قال الرصافي :
والعدلَ لا تتوسمـوا والظلـمَ لا تتجهمـوا
من شاء منكم أن يعيش اليوم وهو مكـرّم
فليُمْسِ لا سمعٌ ولا بصـرٌ لديـه ولا فـم
لا يستحـق كرامـةً إلا الأصـمُّ الأبـكـم .
معروف الرصافي وهو معروف بن عبد الغني بن محمود الجباري، شاعر عراقي من أب كردي ينتسب لعشيرة الجبارة التي تسكن مدينة كركوك، وأم تركمانية من عشائر القره غول والتي يرجع أصولها إلى قبيلة الشاة السوداء التركمانية التي حكمت العراق وقسماً من إيران زمناً ماقبل العثمانيين.
ولد في بغداد عام 1292 هـ/1875م، ونشأ فيها حيث أكمل دراسته في الكتاتيب، ثم دخل المدرسة العسكرية الإبتدائية فتركها، وأنتقل إلى الدراسة في المدراس الدينية ودرس على علماء بغداد الأعلام كالشيخ عبد الوهاب النائب، والشيخ قاسم القيسي، والشيخ قاسم البياتي، والشيخ عباس حلمي القصاب، ثم أتصل بالشيخ العلامة محمود شكري الألوسي ولازمهُ أثنتي عشرة سنة، وتخرج عليهِ وكان يرتدي العمامة وزي العلماء وسماهُ شيخهُ الألوسي (معروف الرصافي) ليكون في الصلاح والشهرة والسمعة الحسنة، مقابلاً لمعروف الكرخي.
وعين الرصافي معلماً في مدرسة الراشدية التي أنشأها الشيخ عبد الوهاب النائب، شمال الأعظمية، ثم نقل مدرساً للأدب العربي في الأعدادية ببغداد، أيام الوالي نامق باشا الصغير عام 1902م، وظل فيها إلى أعلان الدستور عام 1908م، ثم سافر إلى استانبول فلم يلحظ برعاية ، ثم عين مدرساً لمادة اللغة العربية في الكلية الشاهانية ومحرراً لجريدة سبيل الرشاد عام 1909م، وأنتخب عضواً في مجلس المبعوثان عام 1912م، واعيد أنتخابه عام 1914م، وعين مدرساً في دار المعلمين في القدس عام 1920م، وعاد إلى بغداد عام 1921م. ثم سافر إلى الإستانة عام 1922م، وعاد إلى بغداد عام 1923م، وأصدر فيها جريدة الأمل، وأنتخب عضواً في مجمع اللغة العربية في دمشق، عام 1923م، وبعد ذلك عين مفتشاً في مديرية المعارف ببغداد عام 1924م، ثم عين أستاذاً في اللغة العربية بدار المعلمين العالية عام 1927م.
امتاز أسلوب الرصافي بمتانة لغته ورصانة أسلوبه، وله آثار كثيرة في النثر والشعر واللغة والآداب أشهرها ديوانه "ديوان الرصافي" حيث رتب إلى أحد عشر باباً في الكون والدين والإجتماع والفلسفة والوصف والحرب والرثاء والتاريخ والسياسة وعالم المرأة والمقطعات الشعرية الجميلة.
توفي الرصافي بدارهِ في محلة السفينة في الأعظمية ليلة الجمعة في ربيع الثاني عام1364هـ/16 مارس 1945م، وشيع بموكب مهيب سار فيهِ الأدباء والأعيان ورجال الصحافة ودفن في مقبرة الخيزران، وصلى على جنازتهِ الشيخ حمدي الأعظمي، وشهد الصلاة عليه الشاعر وليد الأعظمي، ولقد قالوا في تأبينهِ قصائد كثيرة.(1)
عاش حياته غاضباً على التقوقع المذهبي والممارسات الدينية وعلى الفكر القومي العربي المؤدي الى الانقسامات في العراق المتعدد الملل والنحل،.
يقول : يا عدل طال الانتظار فعجلِ :
يا عدل طال الانتظار فعجلِ يا عدل ضاق الصبر عنك فاقبل
يا عدل ليس على سواك معوَّل هلا عطفت عن الصريخ المعْول
كيف القرار على امور حكومة حادث بهن‍َّ عن الصريخ المعول .
ويقول :
مثل الحكومة تستبدُّ بحكمها مثَل البناء على نقا متهيِّل
يا أمة ً رقدت فطال رُقادها هبي وفي امر الملوك تأملي
أيكون ظل الله تارك حكمه الـ ـمنصوص في آي الكتاب المنزل .
غوث من هذا الجمود فإنه تالله أهونُ منه صُمَّ الجندل
قد أبحرت شمُّ الجبال وأجبلت لجج البحار ونحن لم نتبدل
ما ضركم لو تسمعون لناصحٍ لم يأت من نسج الكلام بهلهل
حتّام نبقي لُعبة لحكومة دامت تجرّعنا نقيع الحنظل .
ويقول مدافعا عن الفقراء ونقداً لأهل السلطة، إلى الدعوة لاعتناق البلشفية:
يا قوم خلوا الفاشية إنها فى السائسين فظـاظـة وتعجرف
للإنجليز مطامع ببلادكم لا تنتــهـــى إلا بأن تتبلشـفـــوا .
وفي مكان أخر يقول :
إنما الحق مذهب الإشتراكية فيما يختص بالأموال
مذهب قد نجا إليه أبو ذر قديمــاً فى غابر الأجيال .
يقول فى إحدى قصائده كذلك :
من أين من أين يا ابتدائى ثم إلى أين يا انتهــــائي؟
أمــن فنـــاء إلــــى وجود ومن وجود إلى فنـــــاء؟
أم من وجود له اختفــــاء إلى وجود بلا اختفــــاء؟
خرجت من ظلمة لأخــرى فما أمامــى وما ورائي؟
ما زلت من حيرة بأمــري معانق اليأس والرجــاء .
المصدر : صحيفة الأهرام / السبت 9 من شعبان 1435 هــ 7 يونيو 2014 السنة 138 العدد 46569 / كريم مروة / معروف الرصافى 1945-1835.
وعن العلم والتعلم يقول :
ابنوا المدارس واستقصوا بها الأملا حتى نطاول في بنيانها زحلا
جودوا عليها بما درت مكاسبكم وقابلوا باحتقار كل مـن بخلا
لا تجعلوا العلم فيها كل غايتكم بل علموا النش‏ء علما ينتج العملا
ربوا البنين مع التعليم تربية يمسي بهـا ناطق الدنيا به المثلا
فجيشوا جيش علم من شبيبتنا عرمرما تضـرب الدنيا به المثلا
إنا لمن أمة في عهد نهضتنا بالعلم والسيف قبلا أنشات دولا.
ويكيبيديا / الموسوعة الحرة / معروف الرصافي .
ويضيف هذا الأديب الوطني الغيور :
(إنني لا أؤمن باستقلالكم حتى يقوم في وزارة المعارف وزير يهودي أو نصراني، لا مسلم شيعي أو سُنَّي) وفسر مقصده في احد كتبه بالقول (أنا أريد بذلك التعريض بسياستهم الطائفية، التي يجب أن تكون وزارة المعارف أبعد الوزارات عنها)، ان هذا القول يمكن لاعدائه ان يقولوا عن الرصافي بانه مجنون .
قد اضمر العداء العميق لأول ملوك العراق ، فيصل الأول منذ كان أميراً، ولما صار ملكاً .
حيث قال فيه :
(ليت شعري أبلاط أم مَلاط .. أم مليك بالمخانيث يُحاط) ثم (غضب الله على ساكنه.. فتداعى ساقطاً ذاك البلاط) .
ويصرخ الرصافي ساخرا ومتذمرا وداعيا الشعب الى النهوض ضد البؤس والظلم والفقر :
يـا قـومُ لا تتكلمـوا إن الكـلامَ محَـرّم
ناموا ولا تستيقظـوا مـا فـاز إلا النـوّم
وتأخروا عن كل ما يقضي بـأن تتقدمـوا
ودعوا التفهم جانبًا فالخيـرُ أن لا تفهمـوا .
-- -- -- --- -- -- -- -- --
فارضَوا بحكم الدهر مهما كان فيـه تحكّـم
واذا ظُلمتم فاضحكوا طربًـا ولا تتظلمـوا
وإذا أُهنتم فاشكروا وإذا لُطمتـم فابسمـوا
إن قيل هذا شهدُكـم مـرٌّ فقولـوا علقـم .
وقد هاجم الرصافي التقاليد العشائرية، معتبرا اياها رمزا للتخلف، وانتقد قانون العشائر الذي كان معمولا به آنذاك، اضافة الى الخرافات الشعبية الكثيرة، فقد كان من أنصار التفسير العلمي للحياة.
يقول في المرأة :
لقد غمطوا حق النساء فشددوا ***** عليهن في حبس وطول ثواء
وقد ألزموهن الحجاب وأنكروا ***** عليهن إلا خرجة بغطاء
أضاقوا عليهن الفضاء كأنهم ****** لغير قرارا في البيوت وباء .
ويقول:
وما العار أن تبدو الفتاة بمسرح - تمثل حالي عزة وإباء
ولكن عارا أن تزيا رجالكم - على مسرح التمثيل زي نساء.
المرأة شبهها بالحمامة واعتبر حجب وجهها كنتف ريشها ومن كانت كذلك فهل يطيب لها التغريد بعد حرمانها من أعز ما تملك فيقول :
أفي الشرع إعدام الحمامة ريشها - وإسكاتها فوق الغصون عن السجع
وقد أطلق الخلاق منها جناحها - وعلمها كيف الوقوع على الزرع
فتلك التي ما زلت أبكي لأجلها - بكاء إذا مااشتد أدى إلى الصرع .
وفي مكان أخرقال :
تركوا النساء بحالة يرثى لها - وقضوا عليها بالحجاب تعصبا
فالشرق ليس بناهض إلا إذا - أدنى النساء من الرجال وقـربـا . (2)
ونختم ما تقدم بقول الشاعر لبغداد التي عشقها وهام بها حبا وغرام :
اليكِ اليكِ يا بغداد عني فإني لستُ منكِ ولستِ مِني
ولكني وان كبر التجني يعزّ على َّ يا بغداد أني
أراك على شَفَا هول شديد
تتابعت الخطوب عليكِ تترى وبدل منك حلو العيش مرّ
فهلاً تُنجِبين فتى أغرا أراكِ عقمت لا تلدين حُرا
ألا يا هالكين لكم أَجيج
اقام الجهل فيك له شهودا ليهلك فيه من عبث ويُفدَى
متى تبدين منك له جحودا فهلا عدتِ ذاكرة عهودا
بهنَّ رشدت ايام الرشيد.
ومسك الختام بالكاتب الروسي العظيم "مكسيم غوركي"فيقول :
[ كلّما ذاق المرءُ المزيد من المَرارة !.. زادَ جُوعه لمباهِج الحَياة ].
1- المصدر : المعرفة / معروف الرصافي
2- المصدر : توما شماني – تورونتو عضو اتحاد المررخين العرب / كلدو /
صادق محمد عبد الكريم الدبش
28/8/2016 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك لسنة 2016 م .
- كلام الليل يمحوه النهار !
- منع المشروبات الكحولية !.. ضرورة وطنية ملحة ؟؟!!
- أين الثرى من الثريا !
- كامل شياع .. يبعث من جديد .
- اعادة نشر .. هل من أذان صاغية ؟
- الليل وصبواته وتغريداته في أخر العمر !
- يسعد مساك ياعراق !
- هل نظامنا السياسي يفقه ما يدور حوله ؟
- الى أين المسير .. يا سادة ؟؟
- سفري مع المبدع أسماعيل خليل .
- في المناجات والتأمل .. !
- نداء عاجل !
- وَأِنْجانْ هذيِ بِلَوَنْ ذيجْ !... لَعَدْ خُوشْ مَرْكَ وَخَو ...
- في الأعادة أفادة !
- عام قَدْ أَفِلَ !... وَبَدَءَ العام الثاني لِأنْطِلاقِ التَظ ...
- تأريخ رجل غيور .
- في مثل هذا اليوم !
- لِقَمَري الذي أَفِلَ مُنْذُ زَمَنْ !
- تراتيل ... نقرؤها .. لأرواح من هم على قيد الحياة !


المزيد.....




- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة
- مهرجان كان: اختيار الفيلم المصري -رفعت عيني للسماء- ضمن مساب ...
- -الوعد الصادق:-بين -المسرحية- والفيلم الأميركي الرديء
- لماذا يحب كثير من الألمان ثقافة الجسد الحر؟
- بينهم فنانة وابنة مليونير شهير.. تعرف على ضحايا هجوم سيدني ا ...
- تركيز أقل على أوروبا وانفتاح على أفريقيا.. رهان متحف -متروبو ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صادق محمد عبدالكريم الدبش - نفحات مضيئة من حياة الرصافي الخالد .