أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - حلف استراتيجي مع داعش















المزيد.....

حلف استراتيجي مع داعش


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 5268 - 2016 / 8 / 28 - 13:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دميرالق

حلف استراتيجي مع داعش.. الصهيونية والمحافظون الجدد انصار كلينتون


"كما أن للصهاينة مصلحة كبرى في غزو العراق فهم يواصلون الصراع في سوريا"،هذا ما يؤكده الكاتب الأميركي ريك ستيرلينغ في مقالة نشرتها صحيفة اميركان هيرالد تريبيون يوم 23 آب بعنوان " انصار كلينتون يمهدون لحرب ضد سوريا". أورد المقال أن "المحافظين الجدد وانصار كلينتون شنوا حملة كبرى بهدف التدخل الأميركي المباشر والعدوان على سوريا، الأمر الذي يحمل أمكانات الدخول في حرب مع إيران وسوريا".
التحالف المناصر لداعش يبذل جهودا محمومة لإطالة الحرب في سوريا إلى أن تتسلم هيلاري كلينتون الإدارة الأميركية، وتتدخل بشكل مباشر للإطاحة بالرئيس السوري الأسد، كي يعم الإرهاب والخراب كامل انحاء الشرق الوسط. .
يذكرّ الكاتب أن "هيلاري كلينتون مارست في العام 2012 ضغوطا على سوريا كي توقف مساعداتها المقدمة لحزب الله وتضعف التحالف مع إيران وتوقع اتفاق سلام مع إسرائيل. تلك هي مطالب إسرائيل التي تهمها اكثر مما تهم الولايات المتحدة. والحرب في سوريا خطوة باتجاه إنجاح ضغوط إسرائيل على الشعبين الفلسطيني واللبناني. يضاف لذلك من اهداف الحرب في سوريا كما يؤكد الكاتب "ان المحافظين الجدد لم يتخلوا عن هدف إنجاز مشروع ‘ القرن الأميركي’. وكلينتون صهيونية مخلصة لأهداف الصهاينة وقالت انها ترغب في حمل العلاقة الأميركية – الإسرائيلية إلى المستوى الأرقى". ويذكّر الكاتب أيضا أن "إسرائيل كانت على الدوام متورطة بعمق في مساندة داعش ، على الضد من تحليلات بعض المراقبين . زودت إسرائيل منظمة النصرة التابعة للقاعدة ومنظمات إرهابية اخرى تنشط قرب هضبة الجولان. وبصراحة عبر ميشيل اورن ، السفير الإسرائيلي السابق عن ان " إسرائيل أرادت الإطاحة بالأسد منذ بداية الحرب في سوريا".

فمن الطبيعي أن ينخرط في المساعي المحمومة للإبقاء على داعش استراتيجي إسرائيلي متخصص في القضايا الاستراتيجية لمنطقة الشرق الأوسط، مع اهتمام خاص في سياسات واستراتيجية الأمن القومي لإسرائيل، مثل إفرايم إنبار، أستاذ الدراسات السياسية بجامعة بار إيلان ومدير مركز بيغن – السادات الشهير للدراسات الاستراتيجية (مركز بيسا). نشر اكثر من ثمانين بحثا في مجلات متخصصة ومجلدات منشورة. عمل في اللجنة الأكاديمية لدائرة التاريخ التابعة لجيش إسرائيل ورئيسا للجمعية الإسرائيلية للدراسات الدولية. والبروفيسور إنبار مرجع لعديد من الدارسين في إسرائيل والعالم.
في دراسة للباحث الاستراتيجي بعنوان " القضاء على داعش غلطة استراتيجية" نشرها الموقع الإليكتروني المناهض للصهيونية ، ميديل إيست .اورغ ، بتاريخ 21 آب (أغسطس)2016 نقلا عن مجلة (الحقيقة البشعة)، يشجب إنمار خطة الإدارة الأميركية للقضاء على تنظيم داعش، ويلح في طلب الإبقاء على التنظيم ؛ إذ يرى أن " انهيار داعش سوف يسفر عن أعمال إرهابية في المهجر، و ليس غير الحماقة الاستراتيجية المتحكمة في واشنطون بمقدورها اعتبار زيادة قوة حلف موسكو- طهران – دمشق امرا إيجابيا يقتضي التعاون مع روسيا ضد داعش. الباحث الاستراتيجي لا يخجل من إعلان رضاه عن اعمال القتل والتدمير في بلدان الشرق الوسط؛ وبذا فهو يعيد تأكيد النوايا الشريرة للصهيونية تجاه جميع شعوب المنطقة ، وليس الشعب الفلسطيني لوحده.
يستهل الباحث الاستراتيجي إفرايم إنبار تحليله الاستراتيجي بمحاولة التخفيف من وقع جرائم داعش مؤكدا ان الاستقرار ليس قيمة في حد ذاته؛ فهو امر مرغوب فيه فقط إذا كان يخدم مصالحنا ؛ وإلحاق الهزيمة بداعش من شأنه أن يشجع إيران على فرض هيمنتها على المنطقة، ويعزز الدور الروسي، ويطيل استبداد الأسد.
يقلل إنبار من قدرات داعش كي لا تظل في مركز اهتمام وقلق الرأي العام العالمي، فيواصل القول:

جمع وزير الدفاع الأميركي وزراء دفاع الدول الحليفة لوضع خطة يأمل المسئولون انها سوف تكون مرحلة حاسمة في الحملة لاستئصال حركة داعش. إن هذا خطا استراتيجي.
داعش تنجح حيث يوجد فراغ سياسي ؛ ورغم أن هجماتها في سوريا والعراق أظهرت قدراتها التكتيكية، فإنها كانت موجهة ضد دول فاشلة ذات إمكانات عسكرية هزيلة. وفي حال اصطدامها بمعارضة جيدة التنظيم يأتي الأداء أقل إقناعا. ولدى شن هجوم عسكري أقوى وتضاؤل الدعم التركي فإن داعش تتراجع.
من الصحيح ان داعش أثارت التعاطف الجم لدى المحبَطين من بين الشباب المسلم في العالم اجمع، وان فكرة الخلافة تحظى بشعبية لدى المؤمنين ؛ غير أن السؤال المترتب على ذلك ماذا تستطيع داعش عمله، خاصة في الوضع الراهن؟ الأنشطة الإرهابية التي اعلنت مسئوليتها عنها في الآونة الأخيرة اقترفت في معظمها من قبل ذئاب منفردة أعلنوا الولاء لداعش، ولم يتصرفوا بأوامر من الرقة. داعش بقدراتها الذاتية تلحق أضرارا محدودة.
كما لا يخفي البروفيسور الإسرائيلي رضاه عن كوارث شعوب المنطقة، وحرصه على إلهاء شعوب المنطقة عن قضاياها بأمور سرابية، إذ يقول:
من حيث المواجهة الحدسية فإن داعش الضعيفة افضل من القضاء على داعش. داعش ذات جاذبية قوية للشباب المسلم الراديكالي، ومن الأسهل التعرف على العناصر الراديكالية المتطوعة، مما يوفر على النشاط التجسسي. هم يكتسبون مهارات تدميرية في سوريا والعراق لا يمكن التشكيك في خطرها لدى عودتهم إلى بلدانهم، بينما يكتسب البعض صفة الشهيد وهو بعيد عن الديار- موضع اعتزاز في بلدانهم. وإذا ما ألحقت هزيمة تامة بداعش فإن معظم هؤلاء سوف يعودون إلى بلدانهم ويسببون المتاعب.
وإذا فقدت داعش السيطرة ، فإن الطاقات الموظفة في حماية الدولة وأداء مهامها سوف توجه باتجاه تنظيم المزيد من الهجمات الإرهابية خلف الحدود؛ انهيار داعش سوف يسفر عن أعمال إرهابية في المهجر من شانها ان تبث روحا راديكالية لدى المسلمين في اوروبا. وتدرك معظم هيئات مكافحة الإرهاب هذه المخاطر؛ وإطالة عمر داعش من شأنه أن يضمن المزيد من وفيات المتطرفين المسلمين على ايدي أشخاص هم سيئون أيضا يقطنون الشرق الأوسط، ويحتمل ان يوفر المزيد من الهجمات الإرهابية ضد الغرب.
علاوة على ذلك يمكن لاستمرار داعش تقويض جاذبية فكرة الخلافة الإسلامية. إن كيانا سياسيا ضعيفا ومحاصرا أفضل، من حيث إحباط المسلمين أتباع الخلافة ، من تدمير داعش على أيدي تحالف قوي تقوده أميركا. والخيار الأخير ملائم للجهود المتواصلة والكاذبة القائمة على زعم ان الغرب يدمر الإسلام ، الأمر الذي يغذي كراهية المسلمين الراديكاليين لكل ما يدافع عنه الغرب.
اما استمرار وجود داعش فيخدم أهدافا استراتيجية. فلماذا نساعد نظام الأسد لكسب الحرب الأهلية؟ وربما تجد حركات إسلامية متطرفة معارضة للأسد ، مثل النصرة وتوابعها ، مجالات عمل قريبة من باريس وبرلين؛ وهل من مصلحة الغرب تعزيز قبضة روسيا على سوريا وتوطيد نفوذها في الشرق الأوسط؟ وهل زيادة هيمنة إيران على العراق ينسجم مع المصالح الأميركية في البلد؟ ليس غير الحماقة الاستراتيجية المتحكمة في واشنطون بمقدورها اعتبار زيادة قوة حلف موسكو- طهران – دمشق امرا إيجابيا يقتضي التعاون مع روسيا ضد داعش.
يمضي الباحث إلى القول:

علاوة على ما تقدم فإن حزب الله – المنظمة الشيعية المعادية للغرب والتابعة لإيران- تبدو متورطة في كفاح جاد ضد داعش ، امر ملائم لمصالح الغرب؛ حزب الله إذا لم يعد متورطا في الحرب الأهلية في سوريا قد يتورط من جديد في خطف الرهائن الغربيين ويقوم بانشطة إرهابية أخرى داخل اوروبا.
إن نفور الغرب من وحشية داعش لا ينبغي ان تطمس الوضوح الاستراتيجي . داعش تضم حقا أشخاصا رديئين، ولكن قلة من معارضيهم هم أفضل بكثير؛ والسماح للأشخاص السيئين قتل الأشخاص السيئين يبدو مثيرا للسخرية ، غير انه مفيد وأخلاقي إذا أسفر عن إشغال الأشخاص السيئين وأضعف قدراتهم على إلحاق الأذى بالأشخاص الجيدين. وقائع الشرق الأوسط لا تقدم على الدوام خيارات أخلاقية خالصة .
يتوق الغرب إلى الاستقرار ويحتفظ بأمل ساذج في ان تشكل هزيمة داعش اداة لتحقيق الاستقرار. غير ان الاستقرار ليس قيمة في حد ذاته؛ ولا يفضل إلآ إذا خدم مصالحنا. ومن شان هزيمة داعش ان تشجع إيران للهيمنة على المنطقة ، وتوطيد الدور الروسي في الشرق الأوسط، وإطالة استبداد الأسد. موسكو وطهران ودمشق لا تشاركنا قيمنا الديمقراطية، ولديهم قابلية ضعيفة لمساعدة الغرب. يضاف لذلك تتضمن الأزمات وعدم الاستقرار احيانا احتمالات التغيير الإيجابي؛ ولسوء الحظ تفشل إدارة أوباما في رؤية أن إيران هي العدو الرئيس؛ وقد ضخمت الإدارة من خطر داعش لكي تفرض شرعية إيران فاعلا " مسئولا" ، يكافح داعش في منطقة الشرق الأوسط. وهذه شكلت جزءا من تبرير إدارة أوباما لعقد الصفقة النووية مع إيران ونقطة مركزية في "إرثها"، الذي قد لا يتذكره احد.
ختم إنبار تقريره بالتنبيه من أن "الإدارة الأميركية لا تبدو قادرة على وعي حقيقة ان داعش ربما تفيد في تقويض خطة طهران الطموحة للهيمنة على الشرق الأوسط".
لابد إذن من مواصلة الحرب الدائرة في سوريا لمصلحة إسرائيل وحلفائها في الغرب!
تتركز الدعاية على معركة حلب في الوقت الراهن ، كما يرصدها الكاتب الأميركي، ريك ستيرلينغ، في مقاله المشار إليه . حرب نفسية تحتدم حاليا للحيلولة دون إنهاء الصراع قبل انتهاء فترة الرئيس اوباما. الجهود المحمومة لإطالة امد الحرب والحرب النفسية المثارة حول الأوضاع في حلب التي تعتبر معركتها حاسمة في تقرير مصير الحرب الدائرة في سوريا. يقول ستيرلينغ، " في الوقت الراهن تشن الميديا حملة ضخمة لتشويه الموقف في حلب ؛ وجرى الترويج على نطاق واسع في الميديا الأميركية وفي مجلة ‘الديمقراطية الان’ وعلى مواقع اخرى لتصريحات أدلى بها الطبيب زاهر سحلول من الجمعية الطبية السورية. ويتكرر نشر رسالة إلى الرئيس اوباما يقال أنها وجهت من قبل 15طبيبا يعملون في حلب الشرقية ، تنتهي الرسالة بالتحريض ‘إننا بحاجة لعمل منكم،. تشير صياغة الرسالة إلى احتمال كتابتها من شركة تسويق التدخل الأميركي في سوريا ولا يوجد ذكر للأطباء الموقعين عليها. وتطلب رسالة إليكترونية من المستشارة الألمانية ميركل والرئيس الأميركي اوباما " إنقاذ اهالي حلب".
يقول الدكتور سحلول ، الناطق باسم الجمعية الطبية السورية في اميركا، أن إرث اوباما سيتحدد فيما إذا هاجم سوريا لفرض " منطقة أمنة ". ويبدو من غير المحتمل ان يقدم اوباما على هذا الفعل حتى نهاية فترة رئاسته؛ وبذا فهدف الحملة تحضير الأذهان لأن تشرع هيلاري كلينتون الحملة عندما تتسلم الرئاسة.
ونقل الكاتب عن جيمز فوللي ، الذي زار حلب في خريف 2012، و كتب ان المجموعات المسلحة التي غزت حلب لم تكسب ود الحلبيين منذ البدابة. كتب فوللي أن " حلب ، المدينة التي كانت ذات يوم القلب المالي لسوريا، تتدهور ، ويفقد الكثير من سكانها صبرهم مع تزايد اعمال العنف والغموض الذي يكتنف اوضاعها ، اقتتال وتغلغل عميق للمقاتلين والإرهابيين الأجانب".
يصدر الكثير مما يشاع عن سوريا عمن يسمون " النشطاء" الذين تلقوا التدريب والأجور من الولايات المتحدة. وفي كتابها " الخيارات الصعبة" تحدثت هيلاري كلينتون عن تجربتها في وزارة الخارجية، قائلة ، ان الولايات المتحدة قد "دربت ازود من ألف سوري، نشطاء و طلبة وصحفايين مستقلين" (ص 464).
وآخر الدعايات المعادية لسوريا حكاية الطفل الحلبي، عمران، الجالس على مقعد سيارة الإسعاف. حظي الفيديو الناقل للمشهد برواج كبير ، وأثر على العديدين، دون ان يدقق فيها احد. وجه قمر ألاباما نظرة مدققة للصورة . لاحظ براد هو فان المصور الرئيس ، محمود رسلان، حليف لحركة نور الدين زنكي الإرهابية ، الذي جز رقبة الطفل الفلسطيني قبل بضعة أسابيع.
حملة الدعاية بصدد الصراع في حلب مصدرها الخوف من احتمال انهيار الإرهاب هناك وتفرغ الجيش السوري لمكافحة داعش في اماكن اخرى من سوريا . ودّوا إطالة امد الحرب إلى أن تنتهي فترة اوباما. في سبيل ذلك تدعم الهيئات الاستخبارية من بلدان الغرب تجنيد المقاتلين بجانب داعش؛ وكمثال على ذلك توجه الشاب داميين كليرمونت من كندا إلى سوريا ومقتله هناك. بجرأة قالت والدته أن هيئة اسخبارات الأمن الكندية علمت بخطط الصبي ولم تعمل شيئا. بالعكس تشكلت منظومة أصدقاء سوريا من عملاء الاستخبارات من بلدان الغرب، وبلدان من المنطقة مثل تركيا وقطر والسعودية وإسرائيل. وفي العام الماضي فقط شرعت هيئات الأمن تعتقل من جندوا المقاتلين بجانب داعش. وفي بريطانيا جرمت المحكمة أحد المتعاونين في التجنيد لصالح داعش مند طويل .
مناضلون من اجل السلام هي إحدى المنظمات الحائزة على احترام الجمهور وثقته ، قام نائب رئيس المنظمة، جيري كوندون، بزيارة سوريا وقال بعد عودته ،"كل ما قرأناه عن سوريا في الميديا الأميركية كذب في كذب؛والحقيقة تقول ان حكومة الولايات المتحدة تدعم الجماعات المسلحة المتطرفة التي تمارس إرهاب الشعب السوري، وتسعى لتدمير دولة سوريا العلمانية. ولكي تتستر على هذه الحقيقة البشعة وتدفع باتجاه تغيير النظام في سوريا، تشن الولايات المتحدة حربا نفسية لشيطنة الرئيس السوري ، بشار الأسد. إنه التكتيك الكلاسيكي الذي خبرته منظمة " من أجل السلام" . ويصدم المرء ان الميديا تتطوع لتكرار الدعاية وكيف يصدق الناس تلك الدعاية الكاذبة على انها الحقيقة ".



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من رحم واحد جميع انماط الإرهاب المقنع بالدين
- إيران والفلسطينيون
- إيران والفلسطينيون محور الصراع بين نتنياهو والقادة الأمنيين ...
- إيران والفلسطينيون محور الصراع بين نتنياهو والقيادات الأمنية
- تركيا وإسرائيل تمتثلان للاستراتيجية الأميركية
- مناخات الهزيمة
- تجليات الكبد في المحرقة الفلسطينية
- سكب الوقود على المحرقة الفلسطينية
- الليبرالية الجديدة توسع دائرة ضحايا الرأسمال 2
- بريكاريات بدل بروليتاريا.. الليبرالية الجديدة توسع دائرة ضحا ...
- كواليس السياسات الأميركية
- حارس الذاكرة الفلسطينية -2
- حارس الذاكرة الفلسطينية
- اقحام السياسة على الدين يفسد الطرفين
- إمبراطورية الشر وضعت العالم في قبضة الموت
- تدهور التعليم وتدهورت معه المكانة الاجتماعية للمعلم
- وتكشف التزوير في الرواية الصهيونية
- وحدة كفاحية تدمج نضال الأميركيين السود مع نضال الشعب الفلسطي ...
- ربيع ام خريف زمننا العربي الراهم، ام هو التضليل يغيب الصراعا ...
- التربية عتلة السلطوية المحافظة وقد تشحن عناصر التغيير الديمق ...


المزيد.....




- شاهد تطورات المكياج وتسريحات الشعر على مدى الـ100 عام الماضي ...
- من دبي إلى تكساس.. السيارات المائية الفارهة تصل إلى أمريكا
- بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل: ما هي الدول المنخرطة؟
- السفارة الروسية: طهران وعدت بإتاحة التواصل مع مواطن روسي في ...
- شجار في برلمان جورجيا بسبب مشروع قانون - العملاء الأجانب- (ف ...
- -بوليتيكو-: شولتس ونيهمر انتقدا بوريل بسبب تصريحاته المناهضة ...
- من بينها جسر غولدن غيت.. محتجون مؤيدون لفلسطين يعرقلون المرو ...
- عبر خمس طرق بسيطة - باحث يدعي أنه استطاع تجديد شبابه
- نتنياهو: هناك حاجة لرد إسرائيلي ذكي على الهجوم الإيراني
- هاري وميغان في منتجع ليلته بـ8 آلاف دولار


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - حلف استراتيجي مع داعش