أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مازن كم الماز - -دين أناركي- ؟ لبيتر لامبورن ويلسون















المزيد.....

-دين أناركي- ؟ لبيتر لامبورن ويلسون


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 5264 - 2016 / 8 / 24 - 20:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ترجمة مازن كم الماز
"دين أناركي" ؟ لبيتر لامبورن ويلسون

غالبا ما قيل أننا نحن الأناركيون "نؤمن بأن البشر جيدون" ( كما قال الحكيم الصيني مينيكوس 1 ) . لكن بعضنا يشكك في فكرة تلك الطيبة المتأصلة و يرفض سلطة الآخرين علينا تحديدا لأننا لا نثق بالأشخاص السيئين . ليس من الحكمة أن نعمم فيما يتعلق ب"المعتقدات" الأناركية لأن بعضنا ملحد أو لا أدري 2 بينما قد يكون بعضنا كاثوليكي . طبعا بعض الأناركيين يحب أن ينغمس في ممارسة كريهة زائفة و لا معنى لها هي ممارسة الطرد الكنسي ضد المختلفين معهم من رفاقهم . نزوع الفرق المعادية للسلطوية لإدانة و استبعاد بعضها البعض طالما كنت أراها كسلطوية متخفية . لقد أحببت دائما فكرة خط أناركي عريض بما يكفي ليشمل كل تنويعات العقيدة في نوع من من "جبهة موحدة" فضفاضة من دون رأس ( أو "اتحاد الفردانيين" أو المتميزين كما عبر عن ذلك شتيرنر ) . يجب أن تكون هذه المظلة واسعة بما يكفي لتغطي "الأناركيين الروحانيين" إلى جانب الماديين الأكثر صرامة . من المعروف أن نيتشه أسس مشروعه على "اللاشيء" لكنه انتهى إلى التلميح إلى نوع ما من دين بلا وصفة أخلاقية و بدون إله حتى ( "زرادشت" , "التغلب" , "العود الأبدي" , الخ ) . في "رسائله المجنونة" الأخيرة من تورينو يبدو أنه قد اختار نفسه كمسيح ( مسيح مضاد أو مضاد للمسيح ) لهذا الدين تحت اسم "ديونيسيوس 3 المصلوب" . اتضح أن مسلمة مثل "اللاشيء" تتطلب و لو القليل من الإيمان و أنها قد تقود إلى نوع ما من التجربة الروحية و حتى الصوفية : من يسمي نفسه مهرطقا ( أو كافرا ) إنما يريد إيمانا مختلفا . بعد "موت الله" تأتي إعادة ولادة "الآلهة" بشكل غامض - الآلهة الوثنية لتعدد الآلهة ( الشرك ) . هكذا كان نيتشه يقترح العودة بالتوحيد إلى الوثنية عندما تحدث كمسيح - ديونيسوسي - و هو مشروع بدأه منذ عصر النهضة هراطقة و وثنيون جدد مثل غيميسثو بليثون 4 و جوردانو برونو ( الذي أحرقه الفاتيكان عام 1600 ) . هذه المهمة بالذات - العودة بالتوحيد إلى الوثنية - كان ما قام به العبيد الأفارقة و بشكل رائع عندما خلقوا سانتيريا 5 , فودون , كاندومبيل , و كثير من الأديان الأخرى التي مزجوا فيها بين قديسين مسيحيين و الآلهة الوثنية . مثلا , تشانغو "هو" القديسة باربارا , أما أوغون فهو الملاك جبرائيل , و يمكن أيضا أن نراه كإله الحرب الروماني مارس أيضا . أصبح القديسيون "أقنعة" لأرواح المضطهدين ( بفتح الهاء ) لكنهم لم يكونوا مجرد تنكر . كان الكثير من أتباع السانتيريا وثنيين و كاثوليك في نفس الوقت , الأمر الذي كان يصيب الكنيسة بالجنون ! كما قال صديقي عالم الأنثربولوجيا جيم وافر في كتابه "طعم الدم" أن أديان العالم الجديد هذه لم تكن "أفيونا للشعوب" ( و لا حتى بتلك الطريقة الإيجابية الغريبة و الحزينة بعض الشيء التي استخدم فيها ماركس هذه العبارة ) بل مناطق للمقاومة ضد سلطة شريرة . في أديان كهذه يمكن لديونيسيوس أن "يكون" يسوع فعلا - أو أوباتالا أياغونا في هذيان متعمد لوحدة الوجود حيث لا يتوقف أي شيء على الإيمان لأن الاستحواذ النشوي ( المتعي , من النشوة أو المتعة ) من "سانتوس"( أوريشا , لوا ) يتيح لكل شخص حاضر أن يرى و يلمس الإله و حتى أن يكون "هو" ذلك الإله . ( كان وافر قد ضرب بسبب شربه المحول في حانة في ريسيفي من قبل شخص غريب اتضح فيما بعد أنه "كان" إلها شابا محبا لشراب الروم ) . أكثر من ذلك تضع هذه الأديان السحر في مكان أعلى من الأخلاق ( و هي نقطة نيتشوية أخرى ) , و تؤمن بوجود آلهة خاصة للمثليين جنسيا و اللصوص و الساحرات و المقامرين الخ . كان أوسكار وايلد أول من لاحظ الشبه الهائل بين الأناركية و الطاوية التي تتألف من مجموعة فضفاضة لا رأس لها من فرق ( وثنية ) تقول بتعدد الآلهة ( شركية ) مع ميل إلى الزندقة أو الهرطقة و قيم اجتماعية لاسلطوية . من الواضح أن بعض أشكال الطاوية - أو أية منظومة وثنية أخرى - كانت متواطئة بالكامل مع الدولة , يمكننا أن نسمي هذه الأشكال بالأرثوذوكسية ( أي المتشددة أو الحرفية - المترجم ) و هي تشكل بهذا المعنى أسلافا أو مقدمات للتوحيد . لكن الروح الوثنية كانت تشتمل دائما على عنصر أناركي أيضا - مقاومة العصر الحجري للدولة - الكنيسة و تراتبياتها الهرمية . تخلق الوثنية طوائف جديدة أو تجعل الطوائف القديمة تستمر سرا , طوائف هرطقية ( كافرة , مزندقة ) بالنسبة للتوافق ( الإجماع ) الحاكم . ( هكذا "استمرت" الوثنية الأوروبية في ممارسة السحر في القرون الوسطى و هكذا ) . في روما الكلاسيكية كانت الطوائف الهيلينية الشرقية الصوفية و الدمج السحري بين الآلهة و الطقوس اليونانية و المصرية و البابلية و حتى الهندية , كانت تشكل تهديدا للنظام التقليدي و الإمبراطوري . أحد هذه الطوائف , التي كانت هرطقة يهودية , تمكنت أخيرا من "الإطاحة" بتلك الوثنية الكلاسيكية . أعتقد أن ديالكتيكا مماثلا يمكن أن نراه في أمريكا القرن الواحد و العشرين و مجمعها "الإمبريالي" و ال 60 % من شعبها الذي يذهب إلى الكنائس و "خبزها و سيركها" الالكتروني و وعيها القائم على النقود الخ . جملة من "الطوائف الصوفية" الشرقية و الحديثة ما تزال تستمر بالانتشار و تأخذ أشكالا جديدة مشكلة ( بكليتها ) نوعا من الهرطقة أو الزندقة الشعبية أو مجموعة طوائف شبه وثنية , بعضها يشكل خطرا بالفعل على السلطة المركزية و حكم الأقلية التكنوقراطية الرأسمالية . بالفعل يمكن أن يمكننا أن نذكر هنا بعض أشكال الأناركية الروحانية كجزء من هذا الطيف . إني أقترح أنه يجب ألا نخلط بين الطوائف الفاشية و الأصولية و بين مع التيارات الروحانية اللاسلطوية المتضمنة في الشامانية الجديدة 7 و الروحانية المحفزة باستخدام الأدوية المهلوسة , و "دين الطبيعة" الأمريكي كما وصفه أناركيون مثل ثورو , تشترك بالكثير من الهموم و الأساطير مع الأناركية البيئية ( الخضراء ) و البدائيين و العشائريين و المقاومة البيئية , و موقف سكان أمريكا الأصليين من الطبيعة ... حتى مجموعة رينبو - قوس قزح ( منظمة نسوية عالمية غير حكومية - المترجم ) و احتفالية الرجل المحترق ( شبكة تدعو إلى تطوير الحياة الروحانية و التواصل بين البشر - المترجم ) . لدينا هنا في كاتسكيلز كل شيء من كريشنا مورتي إلى الدالاي لاما , من طائفة الهاسيزد الصوفية اليهودية إلى الشيوعية , البوذية , و الزراعة ما بعد الصناعية , و الطعام المعد ( أو البطيء في معارضة الوجبات الجاهزة أو ما تسمى بالطعام السريع - المترجم ) , و كومونات الهيبيين التي تعود إلى الستينيات ... و الصوفيين و ممارسي اليوغا - و هو مشهد يبدو ناضجا للدمج وإنتاج شمولية روحانية , جاهزة لأن تصبح "مركزا" للحماسة الصوفية للثورة البيئية ( الخضراء ) إذا تمكن أحدهم من إيقاد الشرارة - أو هكذا يمكن للمرء أن يحلم . في سياق الاعتقاد الذي أتصوره أضع فكرة والتر بينجامين عن الإستنارة المدنسة . عندما تساءل كيف يمكن أن نمارس التجربة الروحية خارج إطار "الدين" أو "المعتقد" حتى ؟ بشكل ماركسي جزئيا , أناركي جزئيا , و قابالي ( صوفي ) جزئيا , أراد مواصلة القضية الرومانسية الألمانية القديمة للعودة بالتوحيد إلى الوثنية , "بكل الوسائل الضرورية" , بما في ذلك الهرطقة ( الزندقة ) , السحر , الشعر , الحشيش ... لقد سرق الدين و قمع "السر الكبير" للشامانات ( السحرة ) الأقدم , المعالجين , و النساء الحكيمات - و يجب على الثورة أن تستعيده ثانية . مؤخرا أصبحت فكرة يسار رومانسي تاريخي و حتى صوفي أو سحري شائعة و لم تعد تحتاج لمن يدافع عنها . تمثال برونو في ميدان الزهور حيث قضى أصبح أيقونة للمفكرين الأحرار و ثوار روما الذين يبقونه محاطا بالورود الحمراء . لقد انحاز الكيميائي باراسيليس إلى الفلاحين في انتفاضتهم ضد النبلاء اللوثريين . إن قراءة إيميرسونية ( نسبة للفيلسوف و الشاعر الأمريكي رالف إميرسون 8 الذي عاش في القرن التاسع عشر - المترجم ) للرومانتيكية الألمانية ( خاصة قصصها ) قد تفسر "أفكارها الأولى و أفضل أفكارها" كبذرة و ثمرة للثورة . كان ويليام بليك مؤسسة راديكالية مهرطقة لوحده . أنتجت الرومانسية الفرنسية اليسارية ( و حتى الصوفية ) شارل فورييه , نيرفال ( شاعر و كاتب فرنسي رومانسي - المترجم ) , و رامبو . هذا التاريخ العميق من "الثورة الرومانسية" يجب أن يضاف لأي حديث عن أي روحانية أناركية ممكنة . يعتقد الصوفيون أن "الدين أو العقيدة" هو محض وهم , و أن التجربة وحدها هي المؤكدة , حيث لا تكون هناك حاجة للإيمان . حتى أنهم قد يدافعون عن التحرر ( الذاتي ) الصوفي أو الروحاني من قمع الأديان المنظمة . دعا بليك كل فرد ليصنع نظاما من صنعه و ألا يكون عبدا لنظام الآخرين - خاصة "نظام" الكنيسة . و جيرار دي نافال الذي كان يملك جراد بحر كحيوان أليف سماه ثيبو كان يأخذه للتنزه في حدائق القصر الملكي في باريس ... , و الذي أجاب عندما سئل لماذا تخلى عن الدين "كيف ؟ أنا , لا دين ؟ لماذا , لدي 17 منها على الأقل" . في الختام : يمكن لأي منظومة اعتقاد تحررية , حتى أكثرها تحررية ( أو خلاعة أو فجورا ) أن تنقلب 180 درجة لتتحول إلى دوغما جامدة - حتى الأناركية ( كما تشهد قضية الراحل موراي بوكشين ) . و على عكس ذلك فحتى في أكثر الأديان دينية يمكن لرغبة الإنسان الطبيعية في الحرية أن تخلق داخلها فضاءات سرية للمقاومة ( كما شاهدنا في أخوة الروح الحرة أو بعض طوائف الدروايش ) . تبدو التعريفات أقل أهمية في هذه العملية من تطوير ما سماه كييتز "بالقدرة السلبية" التي يمكن أن نعرفها هنا بأنها القدرة على ركوب موجة التحرير بغض النظر عن الشكل الذي قد تأخذه . في الخمسينيات كان يمكن أن تكون "بيت زين" 9 ( التي يبدو للأسف أنها قد اختفت ) , أما اليوم فقد تكون الوثنية الجديدة أو الهرمسية البيئية ( الخضراء ) . تماما كما تحتاج الأناركية إلى التغلب و الخروج من العبادة التاريخية "للتقدم" , فإني أعتقد أيضا أنها قد تستفيد من التخفيف من إلحادها الذي يعود إلى القرن التاسع عشر و تعيد النظر في إمكان وجود "دين أناركي" ( على ما قد يبدو في المصطلح من تناقض ) .

ملاحظة : في ذكرى فرانكلين روزيمونت ( شاعر و فنان سوريالي أمريكي ) يجب أن أضيف أن نمط الأناركية الهرمينوطيقية التي أقترحها هنا كانت تميز الراحل بريتون ( أندريه بريتون - شاعر و كاتب سوريالي ) و السوريالية المتأخرة عموما . و أود أيضا أن أشير إلى الكتاب العظيم للشاعر العربي آدونيس عن الصوفية و السوريالية . و أوصي كذلك بقراءة طبعة جامعة هافارد لكتاب والتر بينجامين عن الحشيش . أحيانا نحتاج إلى التشويش المتعمد للحواس ... أحيانا يكون أفيون الشعوب هو ... الأفيون .

1 مينيكوس فيلسوف صيني كونفوشوسي , عاش بين 372 - 289 قبل الميلاد , ذهب إلى أن الطبيعة الإنسانية جيدة و أن تأثير المجتمع السلبي على الأفراد هو سبب تصرفاتهم السيئة
2 الاأدرية موقف يرى أن العقل البشري غير قادر على إعطاء جواب قاطع على مسألة وجود الله من عدمه
3 ديونيسيوس إله الخمر عند الإغريق , ارتبط اسمه و عبادته بطقوس ماجنة جماعية
4 غيميسثو بليثون 1355 - 1452 , دارس يوناني للأفلاطونية الجديدة و دعا للعودة إلى عبادة آلهة الأوليمب القديمة
5 سانتيريا , دين نشأ في الكاريبي أثناء الحكم الإسباني من أفكار مسيحية و معتقدات العبيد القادمين من أفريقيا و أديان سكان أمريكا الأصليين , نشأ و انتشر بين عبيد اليوروبا ( القادمين من وسط و جنوب نيجريا ) ... الفودون أو الفودو هو "دين" نشأ و يمارس في هايتي يؤمن بخالق أعلى لكنه لا يتدخل في حياة البشر لذلك توجه الصلوات و العبادة للأرواح الخاضعة له ... الكاندومبيل "دين" شبيه انتشر في البرازيل و الأرجنتين و الأوروغواي ... تشانغو إله أمريكي جنوبي انتشرت عبادته بين العبيد القادمين من أفريقيا , يجمع بين القديسة باربارا أو القديس جيروم و أحد ملوك يوروبا .. أوغون هو أوريشا أو لوا أو فودون , يمثل القديس جاك ماير في دين الفودون في هايتي .. الأوريشا هي تجسدات مختلفة للرب في أديان العبيد في أمريكا اللاتينية , يعتقد المؤمنون به أنه يوجد في العالم غير المرئي و لكنه يعيش أيضا في شكل كائنات بشرية ... أوباتالا هو أوريشا , أب كل أوريشا , الأب السماء و خالق الأجساد البشرية , في معتقدات أفارقة اليوروبا و العبيد في البرازيل و غيرها في أمريكا اللاتينية
6 الطاوية دين أو فلسفة صينية تدعو للعيش بانسجام مع الطبيعة أو نظام الكون الذي تسيمه بالطاو
7 الشامانية الجديدة ممارسة تقوم على الرؤى و الشفاء , الشامانية هي ممارسة تقوم على التواصل مع العالم الروحاني و شفاء الأمراض عبر طقوس سحرية
8 رالف إيميرسون 1803 - 1882 , شاعر و فيلسوف أمريكي , كان من أهم دعاة الفردانية و حرية التفكير
9 Beat Zen
حركة بوذية انتشرت في أمريكا و أوروبا في الستينيات

نقلا عن
http://theanarchistlibrary.org/library/peter-lamborn-wilson-anarchist-religion



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في بيان استحالة أن تكون الثورة السورية ثورة إسلامية , سنية
- هل نحن جيدون بما يكفي لبيتر كروبوتكين
- معاداة الأسدية كممانعة
- نحو إلحاد تحرري - نقاش مع نقد محسن المحمد للإلحاد السائد عرب ...
- ابراهيم اليوسف .... حقا ؟
- عندما تحدث برهان غليون عن الولاء و البراء
- من مقدمة كتاب السيكولوجيا الجماهيرية للفاشية لفيلهلم رايتش
- عندما برأ ابن تيمية بشار الأسد
- إلى الأخت عبير النحاس : الأخت التي قدمت أول شهيد من أجل سوري ...
- الزحف المقدس
- تعليق على مقال ياسين الحاج صالح : سورية في العالم , العالم ف ...
- الشتيمة في الثورة السورية
- انتصار الثورة المضادة
- إسلامية إسلامية لا شرقية و لا غربية
- حوار مع مقال أسعد أبو خليل الأخير , عن إسرائيل الأخرى , و ال ...
- تعقيب مهم على تعقيب الرفيق الماركسي يوسف الحبال
- عندما خطب نصر الله
- مواطنون لا أقليات
- عشرة نقاط عن المقاومة ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأورو ...
- الفصام المعاصر للهوية * الإسلامية


المزيد.....




- إبراهيم عيسى يُعلق على سؤال -معقول هيخش الجنة؟- وهذا ما قاله ...
- -حرب غزة- تلقي بظلالها داخل كندا.. الضحايا يهود ومسلمين
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي
- مسلسل الست وهيبة.. ضجة في العراق ومطالب بوقفه بسبب-الإساءة ل ...


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مازن كم الماز - -دين أناركي- ؟ لبيتر لامبورن ويلسون