أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رياض حمزة - غياب الحكمة في تناقضات المركز والإقليم















المزيد.....

غياب الحكمة في تناقضات المركز والإقليم


محمد رياض حمزة

الحوار المتمدن-العدد: 5261 - 2016 / 8 / 21 - 12:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الخبر التالي أوردته صحيفة " الحياة" بحرفية في عددها الصادر يوم الإثنين 25/8/ 2016 ضمنته التناقض الحاد بين موقف الحكومة العراقية من جهة وحكومة إقليم كردستان :
نص الخبر: رفضت وزارة «البيشمركة» في حكومة إقليم كردستان العراق طلب بغداد سحب قواتها من المناطق التي تسيطر عليها في محافظة نينوى لأنها «جزء من إقليم كردستان»، بعد القضاء على «داعش»، وهددت بتعليق التنسيق العسكري مع الجيش، فيما حذر مسؤول في الحزب «الديمقراطي الكردستاني» من أن تؤدي مواقف الحكومة الاتحادية إلى تأجيل موعد معركة استعادة الموصل. وكانت وزارة الدفاع في الحكومة العراقية قد أعلنت يوم الإثنين 15/8/2016 أن المساعدة الأميركية لكردستان حصلت بناء على «مذكرة تفاهم (وليس اتفاقاً) بموافقة الحكومة الاتحادية»، وشددت على أن «المذكرة لا تسمح ببناء قواعد عسكرية لدول أجنبية، وتلزم البيشمركة الانسحاب من المناطق المحررة في نينوى وفق جدول زمني".
وأعلنت وزارة «البيشمركة، في بيان تعليقاً على ذلك أن «الانسحاب بموجب المذكرة بعد تحرير نينوى، سيكون بموجب خطة محددة يتفق عليها بين أربيل وبغــــــداد، بعد تحقيق الاستقرار، وهذه الفقرة من الاتفاق لا تعني بأيّ شكل من الأشكال، انسحاباً من المناطق التي حـــــــررتها خلال العامين الماضيين، بل سيكون من مدينة الموصل فقط». وأضافت أن «بنادق البيـــــشمركة ليست للإيجار وتطلق رصاصاتها بقرار من شعب كردستان من أجل مصلحته ولا تأخذ الأذن من أحد»، لافتة إلى أنه «إذا كان البعض في بغداد يظن بأن بنادق البيشمركة للإيجار وتأتمر بأوامرهم أو أوامر الآخرين فــــــإنهم مخطئون»، وهددت «بوقف التنسيق مع القوات العراقية في حال صدرت تصرفات غير مــــقبولة تجاه تضحيات البيشمركة".
وقال الناطق باسم «التحالف الدولي» كريستوفر غارفر خلال مؤتمر صحافي عقده في مقر السفارة الأميركية في بغداد إن «بيانات وزارة الدفاع العراقية ووزارة البيشمركة في إقليم كردستان في شأن مذكرة التفاهم شأن سياسي عراقي لا دخل لنا فيه».
إلى ذلك، قال سعيد مموزيني، الناطق باسم تنظيمات الحزب «الديموقراطي»، بزعامة مسعود بارزاني، في نينوى لـ «الحياة» إن «أي خلاف سيؤثر سلباً في عملية تحرير الموصل، وقد يؤدي إلى تأجيلها، وللتوضيح فإن الجيش العراقي لا يملك تلك القدرة على تولي المهمة بمفرده، وعلى أرض الواقع فإن البيشمركة تطوق المدينة، ولا يمكن الاستغناء عنها لأنها قوة رئيسية إلى جانب التحالف، ومن المستحيل تحرير المدينة من دونهما .وإن البيشمركة لن تنسحب من المناطق التي حررتها، لأنها جزء من حدود الإقليم، ولا يمكن المساومة عليها، وأبناء هذه المناطق يفضلون الانضمام إلى الإقليم، وهم أصحاب القرار". وتقول وزارة «البيشمركة» بأن قواتها تسيطر على نحو 40 في المائة من مساحة محافظة نينوى، معظمها يقع ضمن المناطق المتنازع عليها.
وعن تبعات الخلاف على مستقبل إدارة المحافظة بعد طرد «داعش»، قال مموزيني إن «الموصل تخضع لحسابات سياسية ويصعب حصول تفاهم بين الشيعة والسنة، خصوصاً أن غالبية القوى السياسية في نينوى وحتى على المستوى الشعبي، ترفض إشراك الحشد الشعبي في تحريرها، وبالنسبة إلى الأكراد فإنهم يشكلون قوة مؤثرة وإدارة المحافظة مستقبلاً من دونهم سيكون صعباً، إذ إن رئيس مجلس القضاء وثلث أعضائه أكراد|"إنتهى الخبر "
وحذرت حركة «عصائب أهل الحق» ، في بيان أمس من «مغبة» إشراك «البيشمركة» في معركة تحرير الموصل، وشددت على أن «اشتراك فصائل الحشد الشعبي سيساعد في تحقيق النصر، وسيفوت الفرصــة على الطامعين بأرض الموصل».
وأبدى رئيس إقــــــليم كردستان مسعود بارزاني خلال لقائه نائب السفير الأميركي في بغداد جوناثان كوهن، في بـــــــيان «استياءه من تعامل الحكومة غير اللائق مع البيشمركة، واللامبالاة من جانب دول التحالف بخصوص عدم دعوتها إلى مؤتمر دول التحالف الدولي الذي عقد في واشنطن، على رغم أنها تشكل قوة أساسية في الحرب على داعش من دون أن تتلقى أي دعم مالي ".
وجاء رد واشنطن على موقف قادة الكرد صريحا . فرأي إدارة الرئيس "باراك أوباما " بضرورة بقاء الإقليم عراقيا . إذ طرح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، "مارك تونر"في 18/8/2016 طلباً من قوات البيشمركة بالانضمام تحت سيطرة الحكومة العراقية.
وقال تونر، "أعتقد انه من المهم جداً أن تدخل قوات البيشمركة وجميع الجماعات العراقية المحاربة الأخرى تحت أمرة وسيطرة الحكومة العراقية والجيش العراقي، وطالما أكدنا على ذلك، وكان هذا تقييمنا منذ البداية".
وبهذا التصريح، وضع المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، البيشمركة وقوات الحشد الشعبي في جبهة واحدة، بالتأكيد على وجوب تحويلها إلى قوات نظامية تحت سيطرة الحكومة المركزية، وأوضح تونر أن بلاده بدأت مساعيها للوصول إلى هذا الهدف، والبداية بـ"تنسيق أفضل" لاستعادة الموصل.وأضاف " أقول فقط إننا في مباحثات مستمرة مع حكومة الإقليم وبغداد لدعم والتشجيع على جبهة موحدة ضد تهديدات داعش المستمرة، في الحقيقة خططنا لاجتماعات مشتركة بين رئيس الإقليم مسعود البارزاني ومستشار الأمن الوطني في الحكومة العراقية.
وردت وزارة البيشمركة في الإقليم على وزارة الخارجية الأمريكية،" مؤكدة أن "البيشمركة تحت أمرة وسيطرة قيادة قوات البيشمركة ولن تكون تحت أمرة وسيطرة الحكومة العراقية".
وكان رئيس الوزراء ، حيدر العبادي، قال الثلاثاء الماضي، ان "هناك تفاهم مع اقليم كردستان، بأنه لا يجب على البيشمركة أن تتحرك من أماكنها أثناء عملية استعادة الموصل او أن تتوسع، ويجب ان تبقى في مواقعها الحالية، حتى اذا قامت بمساعدة الجيش العراقي".
وتبادل قادة الإقليم والحكومة العراقية خطابات متضادة بشأن كيفية إدارة عملية استعادة الموصل ومستقبل المناطق المحررة. وقال رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، في وقت سابق، انه لا يمكن لأي قوة دخول الموصل باستثناء القوات الأمنية العراقية، طالباً من البيشمركة الانسحاب من جميع المناطق التي استعادتها حديثاً من تنظيم داعش في محافظة نينوى.
وردت حكومة الإقليم ، بالرفض على تصريحات العبادي مؤكدة ان قوات البيشمركة ستواصل تقدمها ولن تنسحب من المناطق التي استعادت السيطرة عليها.وقال المتحدث بإسم حكومة الاقليم، سفين دزيي في تصريح صحفي، "ان البيشمركة ستستمر في تقدمها حتى تحرير كل المناطق الكردستانية في محافظة نينوى"، مؤكداً ان "البيشمركة لن تنسحب من المناطق التي حررتها أو التي ستحررها في المستقبل".
وعاد مكتب العبادي بالرد على رفض الاقليم "برفض انتهاز الظروف الحالية والفرص لفرض أمر واقع في نينوى، وان الانصراف الى صراعات جانبية لا تصب بمصلحة احد الا داعش" مشيرا الى أن "أي صراع سياسي في المناطق التي سُميت في الدستور بالمناطق المتنازعة عليها يجب ان يؤجل وعلينا التركيز الان في الانتصار على داعش".
المؤكد أن الأمور تسير من سيء إلى أسوأ بين الحكومة العراقية وبين الإقليم والمتوقع ، إن لم يُحكّم العقل والحكمة ، فستسيل دماء العراقيين عربا وكردا قبل تحرير الموصل أو بعدها . وسبق أن حدث في طوزخرماتو أواخر نيسان 2016 قتالا بين قوات عراقية والبيشمركة فقل وجرح العديد من الطرفين قبل إحتواء الموقف.
يمكن القول ( وهذا رأي شخصي) أن 95% من العراقيين يتمنون أن يأتي اليوم الذي يستقل الكرد بإقليمهم ويؤسسوا دولتهم التي حلم بها قادتهم خلال قرن من الزمن. فمنذ 1991 والإقليم إستقل فعلا عن العراق بحماية أمريكية وبقي شكلا بمسمى العراق .. وبعد 2003 كرس الإقليم إستقلاله وأحتفظ بعلاقات نفعية مع الحكومة المركزية ليقتطع 17% من موازنات العراق المالية جيرها الدستور للإقليم.
اليوم ومهمة تحرير الموصل من قطعان داعش تتواصل وقد تأخذ شهورا والمتوقع أن تكون دامية ولست بصدد الحديث عن معركة التحرير وتناقضاتها كما وردت في خبر صحيفة الحياة . فالقضاء على داعش أمر محتوم اليوم أوغدا. غير أن المحزن أن التناقض بين الإقليم والحكومة المركزية يتجه نحو الإقتتال .
ليس هناك "عراقي عربي" متنور ينكر حق الكرد بتحقيق حلم الدولة . فإن كان هناك 22 دولة عربية معترف بها دوليا . فمن حق الشعب الكردي لم شتاته بدولة . فقد هُمِّش الكرد قرونا وعانوا الأمرين من حكومات كل الدول التي وقعت أرضهم فيها .
كما كتبت من قبل ، ويدركها الحكماء من قادة الكرد ، أن الظرف الآني ، وربما على المدى البعيد ، أن مقومات قيام دولة للكرد بالإستقلال عن العراق ليس من صالح الشعب الكردي ف " الانسلاخ " عن العراق عنوة وبتحدي وإعلان إستقلال الإقليم . سيواجه حتما برفض العراقيين وبتحدٍ مقابل. وسيكون مرفوضا بشدة من قبل إيران . أما تركيا فلن تتوانى ، ربما ، من الرد عسكريا على إعلان إستقلال الإقليم.
من الحكمة أن نذكر بعدد من الحقائق التي قد تجنب الكرد المزيد من المعاناة:
•إذا كان قد تناهى إلى قادة الكرد تصورهم أنهم فور إستقلال الإقليم عن العراق وإعلان الدولة أن "إسرائيل" وربما دول أخرى ستعترف بهم فإن الولايات المتحدة الأمريكية( أمريكا) لن تعترف بهم لأن معظم مؤسسة الحكم الأمريكية ( رئاسة وكونجرس) لا ترى أن الظروف الآنية مناسبة لمثل تلك الخطوة التي قد تشعل حربا متعددة الأطراف . بل أن بقاء العراق مستقرا تابعا حليفا من الأهمية لأمريكا بقدر أهمية تحالفها مع "إسرائيل" . فالعراق ، جغرافيا ، يجاور دولا مهمة في الشرق الأوسط . وإقتصاديا فربما يمتلك خزين وغاز نفط يفوق المعلن بكثير.
•تركيا وإيران ، جارتا ، الإقليم ، ترفضان بقوة قيام دولة للكرد ، بل أن تمتع الإقليم بالحكم الذاتي في دولة العراق الإتحادية لا يزال سببا في إثارة المطالب القومية للكرد في تركيا وإيران.
•بالرغم من إجماع الكرد في الإقليم على تأييد الإستقلال وقيام الدولة ، إلا أن قادة الأحزاب (الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني حزب حركة التغيير وكادحي كردستان و الحركة الإسلامية والحزب الشيوعي الكردستاني ) كانوا وما زالوا متناقضين فإن هم مختلفون الآن على منصب رئاسة الإقليم ، فإنهم إقتتلوا من قبل على مصالح ونفوذ. فإعلان الاستقلال يحتمل أن يذكي التناقضات التي قد تتطور إلى الإقتتال . سيما وإن التراشق الإتهامات بالفساد طالت عددا من كبار القادة.
•أن سلوك قادة الكرد ككيان شبه مستقل عن العراق منذ 2003 وإزدراء الحكومة المركزية والنهج المستقل في إستغلال الثروة النفطية وتفسيرهم بنود الدستور بالتناقض مع تفسير المركز و عدد آخر من القضايا الخلافية الأخرى تمهد للصدام . غير متناسين أن القوات المسلحة العراقية بفصائلها جميعا من جهة وقوات البيشمركة من جهة أخرى ، صار للجانبين خبرات قتالية متمرسة اكتسبت خلال المعارك ضد القاعدة ثم ضد داعش . لذا يمكن أن توقع الدمار المتبادل ويكن أن تكون الخسائر البشرية فادحة.
خلاصة القول إن تأريخ البشرية سجل إن أخطاء القادة تذهب ضحيته الشعوب .



#محمد_رياض_حمزة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لصوص وبنوك وحكومات ... مدانون بنهب أموال العراق
- تناقضات الواقع العراقي ينذر بالأسوأ
- صلاحية النظام النيابي لظروف العراق الآنية
- لماذا يعارضون قيام حكومة تكنوقراط مدنية؟
- كان ذلك متوقعا
- الطبقة العاملة ... التكنولوجيا ..و النظم الرأسمالية
- حكومة التكنوقراط المرجوّة
- -. وأن غدا لناظره قريب -... مع التطورات في الإقليم
- رغم إنهيار أسعار النفط ... الاقتصاد العراقي قادر على تجاوز ا ...
- - ... وكل إناء بالذي فيه ينضح-
- لماذا أرسلت تركيا قواتها إلى مشارف الموصل؟
- قبل 2003 وبعدها ... العراق إلى أين ؟
- إسفزاز الغرب لروسيا يهدد السلم العالمي.
- لجنة أممية لتجريم مؤسسي -داعش- ومموليها
- الإصلاح وممكنات الإنتقال السلمي للسلطة في العراق
- تعريف الاصلاح
- فصول - كوميدية- في حرب تدمير سورية
- نتائج وتوقعات
- من سيطبق الإصلاحات ؟
- هل تقسيم العراق ممكن ؟


المزيد.....




- بيومي فؤاد يبكي بسبب محمد سلام: -ده اللي كنت مستنيه منك-
- جنرال أمريكي يرد على مخاوف نواب بالكونغرس بشأن حماية الجنود ...
- مسجد باريس يتدخل بعد تداعيات حادثة المدير الذي تشاجر مع طالب ...
- دورتموند يسعي لإنهاء سلسلة نتائج سلبية أمام بايرن ميونيخ
- الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو يطلب إذن المحكمة لتلبية دع ...
- الأردن يرحب بقرار العدل الدولية إصدار تدابير احترازية مؤقتة ...
- جهاز أمن الدولة اللبناني ينفذ عملية مشتركة داخل الأراضي السو ...
- بعد 7 أشهر.. أحد قادة كتيبة جنين كان أعلن الجيش الإسرائيلي ق ...
- إعلام أوكراني: دوي عدة انفجارات في مقاطعة كييف
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض هدف جوي فوق الأراضي اللبنانية


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رياض حمزة - غياب الحكمة في تناقضات المركز والإقليم