أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نهلا السيد العزيزى - لامش مندهش














المزيد.....

لامش مندهش


نهلا السيد العزيزى

الحوار المتمدن-العدد: 5257 - 2016 / 8 / 17 - 02:03
المحور: كتابات ساخرة
    


لامش مندهش
بعد خطاب وزيرالكهرباء بأرتفاع أسعار الكهرباء
والارتفاع المستمر لسلع الغذائية يا مواطن كيلو طماطم بعشرة جنيه ده مش فى الاحياء الراقية لا ده مناطق الفقيرة والعشوائية !
وإرتفاع أسعار الدولارالى حتى الان يصل 15جنيه وإصدار من مجلس النواب بغلق شركات صرافة الاموال إرتفاع تذكرة المترو لتصل عشرة جنية !
النتائج المترتبة حدوثها بأخذ القرض الصندوق الدولى وتسريح كثير من العمال مزيد من خصخصة تفعيل قانون الخدمة المدنية طبعا إرتفاع معدلات البطالة
التصالح الكبير مع النظام رجل الاعمال حسين سالم بتنزل عن جزء من أمواله
بالآضافة التصالح مع علاء وجمال مبارك ! بالمناسبة أخبار أبوه جمال أيه ....!
وموافقة مجلس النواب المصري إرتفاع معاشات القوات المسلحة بالمناسبة ده رقم كم فى رفع مرتب اللواء جيش على معاش إين مواطن
بالاضافة تحميل دفع مواطن ضربية لهيئة القضاء رفع ميزان العدل !
كل هذه الاحداث هنا نسأل ماهو حديث الشارع ؟
مين فاز ومين شرب الكأس ! حق لاعب فى رقبية مين !
ولاعب الجودة الا رفض يسلم على منافسه بس لاعب مباراة أى كان بدون تفاصيل أنها حقا حوارات هائلة
هل أنت مندهش .... لامش مندهش

ان يخرج مواطن مصري للبحث عن لقمة العيش ويتغرب ويسافر لبيبيا رغم حرب ثم يتم أسيره يطلب فدية بدون دخول فى أى تفاصيل يتم تحرير مواطن الغلبان فى لقاء مع تلفزيون النظام
سؤال من المذيع التابع لتلفزيون االنظام أنت سافرت ليه من مصرهنا فيها مشروعات كتير قوى ؟
رد مواطن أصله نصيب ...... مندهش لا مش مندهش !
ما هى مشروعات كتير قوى ؟ العاصمة الادارية ! الاهى لسه ماكيت وأورقها فى درج
هنا نتسأل لماذا أنت مش مندهش
أصلى ماشى مبدأ
لا تيأس فرغم قصص الفساد التى نقرؤها يومياً فى «ألف نيلة ونيلة» فأنا متفائل وعندى أمل كبير شايله فى الدولاب
مقولة للكاتب جلال عامر



#نهلا_السيد_العزيزى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تحويل مسلسل -الحشاشين- إلى فيلم سينمائي عالمي
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- ناجٍ من الهجوم على حفل نوفا في 7 أكتوبر يكشف أمام الكنيست: 5 ...
- افتتاح أسبوع السينما الروسية في بكين
- -لحظة التجلي-.. مخرج -تاج- يتحدث عن أسرار المشهد الأخير المؤ ...
- تونس تحتضن فعاليات منتدى Terra Rusistica لمعلمي اللغة والآدا ...
- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نهلا السيد العزيزى - لامش مندهش