أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أسامة هوادف - مجرد خربشات















المزيد.....

مجرد خربشات


أسامة هوادف

الحوار المتمدن-العدد: 5250 - 2016 / 8 / 10 - 20:09
المحور: كتابات ساخرة
    


لو خيرت بين شراء رغيف الخبز لأسد به جوعي وبين كتاب فسوف أشتري الكتاب لأن غذاء العقل أفضل ألف مرة من بطن ممتلئ وعقل فارغ.
.......................................................................
لو سئلني أحد أين الله؟ لن أجيب كما أجابت الجارية حين سئلها رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال في السماء ...بل سوف أجيب أنه في قلب كل أنسان في هذا الوجود في روح كل وحدا منا .
..............................................................................
سيهزم أبناء النور خفافيش الظلام وستقهر الحرية الطغيان وسيتلاشي الحزن اليحل محله الفرح وسنردد أغاني الغزل كل صباح و نستمع السمفونيات بتهوفن كل مساء وننفخ في ناي تحت ضوء القمر.
.......................................................................
مهما كان الثوري قوي الأرادة صلب القلب الأ أنه ينكسر أمام الفتاة التى يحب.
......................................................................
أتعجب من ذلك الأنسان الذي أذا سمع صوت المؤذن في صلاة الفجر ينادي (الصلاة خيرا من النوم) نهض مسرعا الى المسجد ..ولا يسمع صوت قلبه وروحه وكل ذرة من ذرات الأرض تدعوه الدفاع عن الحرية ..كلا ياصديقي لم تفهم القرأن الكريم ولم تفهم الأسلام لأن الله لا يأبي أن تتقدم الى صلاتك وتسجد له وأنت مكبل بأغلال العبودية.
..............................................................................................
عندما اغتال الموساد الاسرائيلي
غسان كنفاني
قالت جولدا مائير
اليوم تخلصنا من لواء فكري مسلح
.....................................................................
بأي ذنب قتلت نهال ..أن قاتلك أيتها الملاك قد قتل أنسانيته وقد قتل ضميره وقد أنهى كيانه كأنسان فتحول الى مسخ من مسوخ الشياطين فأرتكب جريمته النكراء ..أن الجريمة لا تخيف ألا مرتكبها ووجهك الطاهر سوف يطارده في نومه ويقظته..أنا أضم صوتي الى كل المطالبين بالقصاص وتطبيق حكم الأعدام ضد كل مرتكبي الجرائم بحق أطفال الجزائر .
وإن الفراقك يانهال المحزونون.
..............................................................
كل ثائر لابد أنه سمع في أعماق أعماق قلبه أنشودة تحمل الأمل الفلاحين والكادحين والمضطهدين في السجون واليتامي والجائعين فلبى نداء القلب و أعلنها ثورة وشعاره ( سيأتي اليوم الذي ستقهر فيه الحرية الطغيان).
...............................................................
سنردد أنشودة الحياة على عتبة الموت
سنردد أغنية الحرية على بوابة السجن
سنردد قصيدة الخلود أمام حبل المشنقة
سنردد أشعار الكفاح أمام أعاصير الطغيان
............................................................
أصبح المناضلون في الجزائر يتسألون (هل حب الوطن لعنة)
................................................................
جلس أربعة ممن يدعون النضال حول طاولة في مقهى مطلين على الرصيف و تحدثوا عن هموم الوطن وعن كيفية النضال وغيرها وبينما هم يتحدثون حتى قاطعهم شيخ مسن مد يده واستعطفهم أن يعطوه ثمن الخبز فنظروا الى بعضهم البعض ثم قال احدهم اتركنا وشأننا ....غادر الشيخ والدموع تنزل من عينيه بينما وصل المناضلون الحديث عن الوطن والشعب.
................................................................
يتحدثون عن شرف الناس وفي بيوتهم قطيع من العاهرات.
..................................................................
أهتمام طائفة كبيرة من الشعب الجزائري بقصة ع القادر واكرام أثبت أنه شعب غبي بأمتياز ...عندما يجعل الشعب قصة زوجية محور أهتمامه شئ يدعو اللتقؤ
.....................................................................
رغم خيبات الأمل والألم ألا أن السعادة موجودة ..اليائس الفقير .... المبدع المهمش الكاتب المطارد ...المسجون المعذب...أبتسموا في وجه هذا العالم الشرير ...أذا أبتسم المنهزم أفقد المنتصر لذة النصر...كم أنتم رائعون أيها الأشقياء...تحياتي لكم.
.............................................................................................
أود أن أقف الى جانب أصدقائي في محنتهم ولو كلفني ذلك حياتي على الاقل أن لا أدير ظهري وأتركهم وبعدها أدعى المحبة لهم.
........................................................................................
يمكنهم أن يلقوا بنا في زنازينهم
يمكنهم أن يمارسوا التعذيب الهتلري ضدنا
يمكنهم أن يعلقوا المشانق والمقاصل
بأستطاعتهم أن يمنعوا عنا القلم والورق الأبيض
يمكنهم تخويننا وتشويه سمعتنا
ولكن لا يمكنهم رغم كل قوتهم وطغيانهم
أن يقتلعوا من قلوبنا وأروحنا حبنا الوحشي الوطن
...............................................................................
كلما أشتد الظلام يكون الفجر أحلى عندما يكون الظلام مخيف يريحنا منظر النجمة في السماء فتبعث في أنفسنا الأمل .....سيبقى الأمل موجود رغم المحن .
............................................................................
هناك بعض الأشخاص يظنون أنهم لو لم يتحدثوا معى سوف أموت .......كلا أيها الأغبياء فأنتم لم تكونوا موجودين أصلا في حياتي الذلك أذا أخترتم الذهاب أذهبوا ولكن أياكم أن تعودوا الأن العودة ستكون مكلفة.................تحياتي الى جميع أصدقاءي الأوفياء
...............................................................................
ثقتي بالله عظيمة جدا
....................................................................
عذرا عزالدين ميهوبي لم تكن يوما مثقف فالمثقف لا يفرح بأخذا صورة مع فنانة أو ممثلة بصفتك وزير الثقافة كان ينبغي أن تهتم بكتاب المبدعين لا ان تجلب فنانة لا علاقة لها بتقاليدنا وثقافتنا في عزا الأزمة المالية التى تشهدها البلاد ....تريدون نشر ثقافة الرقص عوض ثقافة الفلسفة والفكر ....الأسف هذا هو زمن الرداءة ....أبكي يا بلدى الحبيب.
...............................................................
أتعجب من بعض الأشخاص الذين يتغيرون فجأة .....كونوا رجال وأسمعوني أصواتكم.
..................................................................
سحقا هربنا من الواقع الى الكتب والرويات هرب من البؤس والشقاء فأذا بنا نتقمص دور البؤساء في الرويات .
.....................................................................
وتجرعنا كؤوس المحنة حتى الثمالة وزادتنا هموم الحياة شقاء بعد شقاء ورغم ذلك نقف كل يوم ونبتسم في وجه العالم.
.........................................................................
بالأمس قناة جزائرية خاصة ظلت الساعات تقول أن أردوغان طلب اللجوء السياسي في ألمانيا ..............ههههههههههههه والله تبهديلة بصح وجوه الشر والله ما يحشموا
..........................................................................
عندما يستجيب الشعب النداء الحرية وحماية الديمقراطية تنكسر أمامه دبابات الأنقلابيين تحية لكم يا شعب تركيا العظيم.
...........................................................................
تحية الشعب التركي الذي نزل الى الشوارع من أجل حماية الديمقراطية ..أردوغان كان واثق من نفسه منذو البدية الذلك أستنجد بشعبه الأنه يعلم أنهم أنتخبوه بطريقة نزيهة وليست مزورة الشعب التركى أعطى درس الكافة الشعوب العالم وارئيس التركى أثبت أن الديمقراطية تهزام دوما حذاء العكسر و خفافيش الظلام.
........................................................................
افرجوا عن نتائج البكالوريا فالجميع متوتر أنشاء الله يفرح الجميع والذي لم يحصل على بكالوريا أنشاء الله يفرح في أمور اخرى فبكالوريا ليست نهاية أنما هي محطة فقط..
.................................................................
أن يتضرر أنسان بسبب وعدا تعده أياه ثم تفشل في تحقبقه لهو أمر قاسي جدا .............تحس كم أنت وغدا وحقير وفي منتهى الحقارة ولكنى تعلمت الان أن لا اعطي وعودا بناء على وعودا أشخاص أخيرين....لقد مللت معظم الأشخاص ولا اريد أحد في حياتي أريد فقط من يعطي وعدا قادر على تحقيقه ...سئمت من الوعود المزيفة.
................................................................
ما أقسى أن تتعرض الخديعة من أنسان كنت تؤتمنه على أسرارك وكانت تقضى الوقت معه وفي النهاية تعطى وعدا بناء على وعدا قدمه لك وفي النهاية يتنكر الوعده وبتالى وعدك يزول ولا يأبه الكرامتك وكلمتك ....أنه شعور لا يوصف تبنا لك أيها الصديق فما هكذا تكون الصداقة.
.................................................................
عندما تسقط الاقنعة عن من كنا نحبهم لا نندهش بل نقف ونقول يالحياة ثم نمضي منكسرين الأجنحة حتى يجبرها الزمن ونصبح نمتلك الترياق المضاد الهكذا أشخاص...لا اندم على تعرفي على أي شخص.
............................................................
الموت مثل الولادة فلماذا نحزن
.................................................................
«المصاعب، إنما خلقت، لا لنستسلم لها، بل لكي نحطمها ونتخطاها». «أدولف هتلر».
من أجل هتلر ومن أجل هذه المقولة سأهتف لألمانيا هذه الليلة.
...............................................................
عندما تهب العاصفة وتنظر الى أعصان الشجرة تهتز وتميل سوف تقسم أنها ستسقط ........ولكن عندما تنظرون الى جذعها ثابت ماذا ستقولون ....أن مثل الشجرة ممكن أهتز أو نميل ولكنى لن أسقط.. تحياتي لكل الأصدقاء والأعداء.
..................................................................
عندما تأتي الأتصال بصديق من أحل تهنأته بعيد وتجد أن شبكة هاتف معطلة ماذا تشعر....أنا شعرت بكتلة من الجحيم في صدري ربي يقدرني ونرميها في وجوه الشر.
....................................................................
صدقونى عاهرة أفضل بكثير من يدعى الرجولة وهو لا يفي بوعده.
...................................................................
لم نعد كما كنا كل شئ فينا تغير وفي تغير أن الحياة قاسية ولكن تدريجيا تجعل من شخص أنسان باردا جدا.
..................................................................
صدق محمود درويش حين قال (لا شئ يعجبني)



#أسامة_هوادف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في حضرة الحكماء (مقولات عن الحلم)
- في حضرة الحكماء(مقولات عن الكتابة)
- في حضرة الحكماء(مقولات عن الحقيقة)
- في حضرة الحكماء (مقولات عن الصداقة)
- في حضرة الحكماء (مقولات عن المرأة)
- في حضرة الحكماء (مقولات عن السعادة)
- في حضرة الحكماء(مقولات عن القراءة والكتب)
- في حضرة الحكماء(مقولات عن السياسة)
- في حضرة الحكماء (مقولات عن الموت)
- في حضرة الحكماء (مقولات عن الثورة و الحرية)
- في حضرة الحكماء (مقولات عن الوطن)
- في حضرة الحكماء(مقولات عن الحب)
- في حضرة الحكماء(مقولات عن السجن)
- في حضرة الحكماء (مقولات عن الحرية)
- المجد الأشقياء
- من أجل الحرية...كلنا مع الخبر
- أنيس بوزيد مفخرة الشباب الجزائري
- عذراء الأوراس...الشهيدة مريم بوعتورة
- أجمل المقولات عن الحب مهداة من عمالقة التاريخ بمناسبة عيد ال ...
- نبذة عن أخطر عائلة في العالم...عائلة روتشيلد


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أسامة هوادف - مجرد خربشات