أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - أوباما وهولاند... متفقان... عودة...















المزيد.....

أوباما وهولاند... متفقان... عودة...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5248 - 2016 / 8 / 8 - 13:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أوبــامــا وهــولانــد مــتــفــقــان... عــــودة....
أوباما وهولاند متفقان على ضرورة فـك الحصار عن مدينة حلب.. لا تفهموا خطأ يا أصدقائي.. الرئيسان اللذان يقاربان نهاية ولايتهما, لا يريدان فك الحصار عن سكان مدينة حلب المحرومين من الغذاء والعلاج والدواء, وأبسط ضرورات الحياة.. إنما يريدان فك الحصار عن أنصارهما من المحاربين الداعشيين وجبهة النصرويين والزنكيين, وجميع أنصارهم وحلقائهم من المحاربين الإسلامويين الهيتروكليتيين من مرفوضي العالم والجنسيات.. والذين يسمونهم ــ يا لغرابة الحقيقة ــ بالمحاربين الديمقراطيين... نعم أنها الديمقراطية: آخر مــوضة إنتاج أوباما وهولاند.. وتوزيع برنار هنري ليفي وكيري وفابيوس.. ودعايات الملياردير الفرنسي ـ الإسرائيلي باتريك دراحي Patrick DRAHI الذي يملك عشرات الصحف ومحطات الإذاعة والتلفزيون وقنوات الدعاية بفرنسا وإسرائيل... حيث تتوجه أنظار (مصانع دعاياته الإعلامية) دوما لتبييض هذه السياسة التي تدعم تفجير الشرق الأوسط وتفتيت دوله وتهجير سكانه.. وحرمانهم من أي استقرار... وإعادتهم إلى خرائط سياسية تعود بهم إلى ما قبل الحرب العالمية الأولى.. مع توطيد أنظمة إسلامية إرهابية رجعية.. تفجر كل تطور أو محاولة توطيد نظام ديمقراطي حقيقي, أو علماني, يساهم بخلق أنظمة إنسانية , تؤمن الحرية وسهولة الاختلاط والتعايش بين مختلفي سكان هذا المشرق الهائج الظامئ المتشوق إلى الأمــان والسعادة والسلام.. ككافة شعوب العالم...
هل سأل هذان الرئيسان مرة واحدة.. سكان حلب الأصليين, ماذا وكيف يريدون الخلاص حقيقة.. من داعش وحاضنات داعش وأبناء داعش وحلفاء داعش.. وما عانوه من مجازرهم ونظامهم وشريعتهم.. أم لا.. كـذب.. كذب ونفاق سياسة أمــريــكــا؟؟؟.. أم أن كل معلومات أوباما وهولاند وزبانيتهم مستقاة من الدكنجي السمان السوري المقيم بالعاصمة البريطانية لندن "السيد عبد الرحمن" الموزع الوحيد لوثائق حقوق الإنسان عن سوريا.. أو ليست كل معلوماتهم تشبه القطعة الصغيرة التي قدمها بمجلس الأمن وزير خارجية بوش الإبن, والتي حملت جميع الأدلة الكاذبة المختلقة المزورة المصطنعة التي سببت حرب العراق.. وسببت ملايين الضحايا الأبرياء, بتهمة أن صدام حسين يــخــزن أسلحة نووية.. يريد استعمالها ضد جيرانه.. وبوش آنذاك.. أرسله الله لإنقاذ العالم من صدام حسين.. وتبين فيما بعد.. أن كل هذا كان كذبا وتدجيلا ونفاقا وتــآمــرا.. ســاهم فيه الغرب بأجمعه, وراء هذا الكذب السياسي والتآمر اللاإنساني...وسبب ما سبب من خراب ودمار وموت وموات.. ما زال العراق يحمل آثار جراحه.
واليوم الكذب والنفاق الدولي الذي تترأسه وتديره الولايات المتحدة الأمريكية ضد سوريا ودولة سوريا وحومة سوريا ورئيس سوريا وشعب سوريا.. قاطرة وراءها كالغنم الدول الأوروبية والحكومات الأوروبية.. والحكومات العربية الإسلامية النفطية التي تعيش وتتنفس وتستيقظ وتنام وتصلي.. تحت المظلة الأمريكية.. وهل المملكة الوهابية وأمارة قطر وكل الأمارات الخليجية البترولية.. دول ديمقراطية؟؟؟... وهل أنظمتها التي تستغل العمالة الأجنبية الفقيرة بأنظمة لاإنسانية يا بــشــر.. أنظمة إنسانية بشرية.. ديمقراطية؟؟؟!!!... وأخيرا هل الحكومة التركية الأردوغانية اليوم ــ حليفة الناتو والغرب المدللة ــ دولة وحكومة ديمقراطية.. بكل آلاف الاعتقالات التعسفية الفاجرة التي تجري القضاة والجامعيين والمعارضين الأحرار للسيد رجب طيب أردوغان؟؟؟... عجيبة غريبة.. مشكوك بأمرها ديمقراطية أوباما وهولاند!!!..........
كيف تقبل الشعوب الأوروبية.. بعد حرب العراق.. وتفجير ليبيا.. والحرب ضد سوريا.. وكل التفجيرات الشعوبية والطائفية التي مزقت العالم العربي والعالم الإسلامي.. والتي سببت وما تزال تسبب ملايين وملايين الضحايا الأبرياء.. من أجل تجارة النفط والغاز والأسلحة الفتاكة, والمصالح الاقتصادية الأمريكية والاستراتيجية للولايات المتحدة الأمريكية وزلمها الناتويين والغربيين.. فقط لا غير... كيف تقبل هذه الشعوب الغربية المثقفة الحضارية, أن تنساق وراء سياسات الكاوبوي والمافيات الرأسمالية.. وهي التي خلقت وبنت وزرعت منذ القرن التاسع عشر كل قوانين ومبادئ حقوق الإنسان, والتآخي بين الشعوب... كيف تقبل أن تزرع حكوماتها سرطانات التعصب والتمزق الطائفي التي أدت إلى خلق (القاعدة وجبهة النصرة) وتفرعاتها السرطانية.. تحت تسمية " الربيع العربي " وتنساق وراء مصانع الدجل والإعلام الكاذب المفبرك الذي تديره مؤسسات صهيونية أو رأسمالية.. مهمتها الأولى تفجير هذا المشرق الذي أعطى العالم كله أولى الحضارات والأبجديات وأجمل الفنون والمبادئ الإنسانية والفلسفات والآثار الحضارية الإنسانية المتسامحة.. وحكوماتها تغذي هذا السرطان الديني الذي لا يقبل ولا يتفاعل مع أي علاج.. زارعا الموت ولا شيء سوى الموت والخراب على دربه.. كل هذا من أجل تأمين ديمومة استراتيجياتها الرأسمالية العالمية.. وغالب هذه الحكومات جاءت من أحزاب " اشــتــراكــيــة "... يا لتعب الاشتراكية.. ويا لعارها كل هذه السنوات الأليمة الحربجية.. والتي لم تخدم فيها طيلة سنوات حكمها من أيام الرئيس الراحل فرانسوا ميتران François Mitterrand, غير المصالح الرأسمالية العالمية... هذه السياسة الخاطئة العرجاء التي ساهمت بتدمير سوريا, وتفجير مدنها.. وتهجير نصف شعبها... والمساهمة بخلق داعش وحاضنات داعش, وأبناء عم داعش.. وأبناء داعش, وحلفاء داعش... رغم جميع الادعاءات الكاذبة بمحاربتهم.. لأن الحقيقية أن هذه الحكومات الاشتراكية, ما زالت تتعامل مع داعش.. وآخرها نداء أوباما وهولاند للحلفاء.. بــمــحــاولــة فــك الحصار عن المحاربين الإسلاميين داخل مدينة حلب اليائسة الحزينة المنكوبة... يا للعار.. يا لكذب السياسة البراغماتية المخجلة!!!...
يا أصدقائي.. يا أحرار العالم بكل مكان.. لم يتبق لنا سوى سـلاح الانتخابات والتصويت.. لا تصوتوا لتجار الحروب.. نعم لا تصوتوا بعد اليوم لأي من شخصيات هذه الأحزاب التي تعاهدت وتشاركت مع تجار الحروب.. وإشعال الــفــتــن والتعصب الديني, بمختلف أشكاله.. كوسيلة لديمومة الحروب بين البشر... لأن التعصب الديني أصبح أرخص وسيلة لإشعال الحروب والفتن.. وأخطر ســلاح دمــار شـــامــل!!!.......
************
عـلـى الــهــامــش :
ــ ســؤال مباشر إلى الرئيس الأمريكي باراك حسين أوباما
وأتباعه من الرؤساء الأوروبيين والناتويين.. وأتباع أتباعه من العربان النفطيين :
كيف تعلنون اليوم الحرب (أو تدعون إعلانه) بجميع تصريحاتكم أمام شعوبكم.. على القاعدة وداعش, وجميع حاضناتهم وأنصارهم وحلفائهم, داخل أراضي بلدانكم, نظرا لتكرار تعدياتهم المفتوحة على مواطنيكم, والتي تتكرر يوميا.. مسببة مئات ومئات الضحايا الأبرياء... وتعلنون حالات الحرب والطوارئ ضـدهــم... وســؤالـي بسيط.. لماذا تعترضون على الرئيس السوري بشار الأسد عندما حاربهم وما زال يحاربهم.. حماية لشعبه وبلده؟؟؟... وغالبا ما زلتم تدافعون عنهم.. وتسلحونهم.. وتتركون لهم أوسع المجالات والدعم ليقتلوا شعبه.. وينفذوا على أرض بلاده ألف ألف مرة.. أفظع ما حققوا على أراضيكم من إجرام وقتل واعتداءات وترويع؟؟؟..
إني لا أفهم سياساتكم العرجاء.. هل (القاعدة وداعش) وأنصارهم وحلفاؤهم ملائكة (ديمقراطية) على الأرض السورية الممزقة .. وشياطين منبوذة على أراضيكم؟؟؟... أما أنكم تجار سياسة كذابون دجالون شــركاء... أم أنكم مغفلون براغماتيون تريدون المحافظة على علاقاتكم التجارية معهم ومع العربان النفطيين الذين يمولونهم ويمولونكم, ويمولون جميع أحزابكم وحلقاتكم (الديمقراطية المخادعة)... وفي الحالتين أنتم شــركاء بجريمة لا إنسانية مفتوحة ضد ســوريا وشعب سـوريا... وعلى مؤسسات الدفاع عن حقوق الإنسان, والمحاكم الدولية للجرائم ضد الإنسانية, والتي ما زالت خاضعة لسياساتكم الاستعمارية, مع مزيد الحزن والأسى والأسـف.. أن تــحــاكــمــكــم.. وتعلنكم دوليا مجرمي حرب.. غير مستحقين لإدارة شعوبكم!!!...
آمــل من شعوبكم.. أن تستيقظ على هذه الحقائق التي يحجبها إعلامكم الموجه... وأن تبقى السياسة نظيفة واضحة نقية إنسانية حقيقية.. لتأمين السلام والأمان لجميع شــعـوب العالم.. ســواسـيـة...............
ــ داعشيات أوروبية :
تتكرر عمليات إرهابية داعشية فردية أو من عدة أفراد, سواء في مدن فرنسية أو بلجيكية و مدن أوروبية مختلفة.. تثير القرف والقلق بنفس الوقت.. مسببة تشديد حالات الطوارئ.. وإلغاء مهرجانات وبرامج محلية اجتماعية وشعبية واقتصادية تاريخية مختلفة... لمناسبات ترفيهية معتادة بعديد من مختلف المدن الأوروبية.. اعتداءات متكررة بالسكاكين والبلطات أو بأسلحة بيضاء خفيفة سهلة الإخفاء.. مما يدعو السكان المحليين إلى الحذر ورفض كل من يحمل شكلا إسلاميا عربيا أو إفريقيا.. علما أنه يوجد أشكال داعشية من شباب من أصول محلية اعتنقوا الإسلام.. يحاول الأطباء النفسيون والمحللون المحترفون الذين تكاثروا حاليا على جميع وسائل الإعلام, أن يجدوا لهم حلولا لأسباب انحرافهم وأمراضهم ومتاعبهم النفسية المعقدة الصعبة,والتي يعتبرونها معقدة العلاج ... يعني مشكلة إضافية, على المشاكل التي تعانيها السلطات المحلية, نظرا لاضطرارها حسب قوانينها الديمقراطية التي تجبرها على المحافظة على القوانين والدساتير المحلية, والتي تلجأ دوما إلى التشريعات الإنسانية... مما يسهل دوما مرور العمليات الإجرامية الداعشية.. حيث ذبح شابان داعشيان عمرهما 19 و21 سنة كاهنا رائعا إنسانيا عمره 96 سنة بكنيسته.. تبرع من سنتين بمبلغ هام من خزينة كنيسته الصغيرة.. لبناء جامع إسلامي قربها.. وجرحوا معه مصليا عجوزا آخرا.. بمدينة فرنسية صغيرة...
مع كل هذا لم يبد سكان هذه المدينة الفرنسية الصغيرة.. أية ضغينة ضد الجاليات الإسلامية فيها.. داعينهم إلى الصلاة معهم على روح الكاهن المقتول...
ولكن هذه العلامات التسامحية.. لا تلغي الهمهمات والاعتراضات التي تتوجه لحكوماتهم مطالبة بقرارات أشد وعمليات مباشــرة ضد الخلايا النائمة والناشطة الإسلامية.. التي تفرخ وتشجع هذه الحركات الداعشية التي تتكاثر علاماتها بكل من فرنسا وبلجيكا... مما يظهر أكثر وأكثر علامات الحذر والقلق ما بين المحليين والجاليات الإسلامية... وهذه هي غاية داعش وأنصار داعش ودعاة داعش الرئيسية!!!...

بـــالانـــتـــظـــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم.. هـــنـــاك.. وهـــنـــا.. وبكل مكان بالعالم.. وخاصة بالبلدان المحرومة من الحرية والسلام والأمان.. ومن حرية التعبير والتفكير والإعلام.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي.. وأصدق تحية طيبة إنـسـانـيـة مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آخر نداء إلى الأنتليجنسيا الإسلامية...
- الحرب والسلام.. وبائعوها... هامش لتجار البطاطا و -جمع الشمل- ...
- إرهاب.. بسبب.. أو بلا أسباب...
- رجب طيب أردوغان... وأحوالنا...
- فرنست؟... أو فرنساستان؟؟؟... وهوامش أردوغانية.. وغيرها
- نيس NICE ... جريمة إضافية أخرى...
- عودة إلى جوقة الفرح الدمشقية... وبضعة كلمات ضرورية صريحة...
- شعرة معاوية... مقطوعة...
- بلا عيد.. ولا معايدة... رسالة إلى صديق مسلم معتدل...
- تحية لإنسان... وبعض الكلمات على الهامش...
- السفينة سوريا...أو رسالة إلى صديقي أنس شبيب
- رد بسيط للزميل بدر الدين شنن...وهامش... وهامش آخر...
- الصمت عن الخطأ.. خطأ... والصمت عن الجريمة.. مشاركة بالجريمة. ...
- الإسلام الراديكالي... والعلمانية الراديكالية...
- الربيع العربي؟؟؟... أو الغباء العربي؟؟؟...
- متابعة خواطر وملاحظات حقيقية
- خواطر وملاحظات إنسانية حقيقية...
- تحية وتأييد للزميل بدرالدين شنن
- وصية إلى حفيدي...
- جبلة و طرطوس.. أسماء مدن سورية...


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل محاضرة في الجامعة العبرية بتهمة الت ...
- عبد الملك الحوثي: الرد الإيراني استهدف واحدة من أهم القواعد ...
- استطلاع: تدني شعبية ريشي سوناك إلى مستويات قياسية
- الدفاع الأوكرانية: نركز اهتمامنا على المساواة بين الجنسين في ...
- غوتيريش يدعو إلى إنهاء -دوامة الانتقام- بين إيران وإسرائيل و ...
- تونس.. رجل يفقأ عيني زوجته الحامل ويضع حدا لحياته في بئر
- -سبب غير متوقع- لتساقط الشعر قد تلاحظه في الربيع
- الأمير ويليام يستأنف واجباته الملكية لأول مرة منذ تشخيص مرض ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف وحدة المراقبة الجوية الإسرا ...
- تونس.. تأجيل النظر في -قضية التآمر على أمن الدولة-


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - أوباما وهولاند... متفقان... عودة...