أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - الاصلاح ماهو وكيف ؟















المزيد.....

الاصلاح ماهو وكيف ؟


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 5246 - 2016 / 8 / 6 - 03:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الاصــــــــلاح ماهو وكيـــــــــف ؟
الكل ينادي بالاصلاح والقضاء على الفساد ؟ وبناء الدولة المدنيه الحديثه ؟ وكل يحاول ان يظهر بمظهر الفيلسوف العارف بالمفتاح السحري ؟ من قمة هرم السلطه الفاسده الى قاعدة الشعب الجاهله وبما فيهم انا ؟ ومن الشيخ المسن بخبرته المتراكمة جهلا" جيلا" بعد جيل " , من انتجتها سنين اجيال من قهر العبودية والتسلط ؟وعندي ان مثل هذا الشيخ المسن بخبرته , لا تعادل الاّ خبرة صبي او فتى" ذو خبرة سنين معدودات من انفعال الغريزه ؟ وجاء من يمرر علينا اكذوبة بان شبابنا وهم من يحملون دماء الشباب الوثابه ؟ هم القادرون ان يحملوا مسؤولية اصلاح هذا البلد العراق المهدم المتهالك , من قام بتهديمه هم من جاءت امريكا بهم ليهدموه من كل جانب ؟ ثم جاءت ببدعة ان هذا الشباب هم من سيقوموا ببناءه والقضاء على الفساد ؟ وامريكا بستراتيجيتها ان تضع حاجزا" يقوم بعزل خبرات العلماء والتكنوقراط ومنعهم من التقدم لتولي مسؤلية البناء بحجة انهم ليسوشباب ,وذلك ما تقوم به الجهات المانحه العربيه المستترة منها والاجنبيه ؟ وكلها تعود الى ( المخابرات الامريكيه ) ؟
ولابد ان نسمح لوعينا ان يتجه الى اسس الطريق الصحيح للاصلاح ؟ فالشباب لا يصلح لبناء واستنباط الخبره المتراكمه الخلاّقه للبناء والتنظير ؟ بل ان الشباب يصلح فقط للتنفيذ , والنضال , والقتال ؟ وهم مليؤن ابالغرائز الجياشه والتي تطغي احيانا"على المنطق العقلي ؟
ولو رجعنا اربعة آلاف سنه سابقا" والى عصر الثقافة اليونانيه ؟عصر الحريه الخلاّقه فهم من جاء بفلسفة الحكم والديمقراطيه هي حكم الشعب وسيادته ؟ فهم اول من قال بان السيادة للشعب وان له الكلمة الاولى والاخيره ؟ وان هناك خطأ" من ينسبون للامام علي بن ابي طالب عليه السلام بانه قصد (( بالهمج الرعاع )) هو الشعب ؟ وانما قصد اولئك من يحيطون بالسلطان او ( صاحب المحاصصة ) , وهم وعّاض السلاطين الذين يتملقونه ويعيشون على فتات موائده , وينعقون بما ينعق به وله ؟ فالامام علي عليه السلام : هو القائل (( جالسوا الفقراء )) اي استمعوا لهم وتعلموا منهم ؟ فهم من يحمل حكمة الشعب بآلامه وآماله ؟ .. وكما قال ارسطو بان الشعب هو من ياتي بالحاكم وبشرط ان يكون ( فيلسوفا" ) ذو خبرة متراكمه لسنين , اي بتعبيرنا ( تكنوقراط ) ؟ اذ لا يجوز ان يقود ويترأس الاّ من كمان ( فيلسوفا" ) عارفا" مختصا" مؤهلا" بالعلم والمعرفه والخبره ؟ والخبرة لا تتوفر بالشباب . ولكن ارسطو يحذر بان الحاكم وان كان فيلسوفا" : فان السلطه تقوم بافساده ؟ فمن حق الشعب ان يقوم بعزله باي صورة كانت ؟ ويقوم الشعب بتنصيب لجنه من الفلاسفه لحكم البلد ؟وكذلك فان السلطه ستقوم بافساد هذه اللجنه ؟ ( وهذا ما هو يحصل في العراق الان , فرؤساء السلطات في القمم اعتراهم الفساد وكل مرافق الدولة ودوائرها ) ؟ فمن حق الشعب ان يقوم بعزل هذه اللجنه ؟ ويقوم الشعب بتولي الحكم بنفسه , فالسلطة لا تستطيع ان تفسد الشعب لانه هو صاحب المصلحه ؟؟.. والسؤال هو كيف سيقوم الشعب بحكم نفسه بنفسه ؟؟ والجواب هو : عن طريق المنظمات غير الحكوميه ؟ على اساس ان كل منظمه غير حكوميه تمثل شريحه اجتماعيه بآلامها وآمالها ؟ فهنا كلما ازداد عدد المنظمات غير الحكوميه , كلما كانت اصدق تمثيلا" للشعب بكل آلامه وآماله , تطلعاته وحاجاته وآرائه ؟ .. وان اول مابدء الفساد بالعراق , كان قد بدء : هو ان الحكومة الممثلة فيها كل المحاصصات التي جاءت بها المخابرات الامريكيه بعد احتلال 2003 ؟ فالمحاصصات لا يمكن ان تكون الاّ فاسده ومفسده ؟ولان اسمها يدل على تقاسم السلطه والحصص من الموارد ابتداء" من النفط الذي تستلم كل محاصصة منه حصتها الشهريه , ويستلم كل من قيادات المحاصصات حصته ؟ وهذا ما نستدله من مؤشرات النعمه المفاجئه لكل منهم ؟ وهناك من صرّح بانه لايملك الاّ 350 مليون دولار ؟؟ من اين جاء بها هل من ماكنة الخياطه
لحرمه ؟؟ وتلك التي ابنها من اشترى عماره بمليارين دينار في ؟؟ واولئك من اشتروا العماراتفي د بي ؟ وكان يسكن بفنادق شغبيه في دمشق ؟ ناهيك عن الكبار ان نحاسبهم من اين لك هذا ؟ ونستطيع ان نذكر اشياء كثيره ؟ ولكن نخشى التصفيه ؟ ونحن نعرف ليس هناك من يحاسب ؟؟ وهذه امور مؤكده لمن هو مطلع على بواطن الامور وظواهرها ؟ثم تدرجت هذه المحاصصات بتقاسم المراكزوالوظائف ,والاستيرادوالتصدير ولكل ما في السوق ؟ فافسدوه , واوقفوا الانتاج لصناعاتنا وبامر من المحتل وعند اول دخوله ؟ لانه يحرمها من القيام بالاستيراد المربح لها والضار بالمواطن والبلد ؟ حتى الردىء مما ياكله الشعب , واحسن مثال على ذلك ؟ مفردات الحصه التموينيه اليوميه غير كامله , فالشعب ياكل بسعر استيراد العلف علف حيواني , ويدفع ثمنه كغذاء بشري ؟ وان فساد المحاصصة قد اوجدت هذا الوضع ؟ ..ولكي اختصر –ولا بد من الاختصار لان الموضوع قد ياخذ المجلدات – في مواضيع الامن , والصحه, والتعليم , والعمل , واساسيات الاكل والشرب والعيش ؟
فالاصلاح لابد ان يبدأ كما ومما يلي :
1- الغاء المحاصصه , فهي رأس الافعى والبلاء , وبناء وارساء هيكلة الدوله الديمقراطيه المدنيه بارساء الحقوق والخدمات, واقامة اسس الدوله ؟
2- بناء المواطنه ؟ كيف ؟ .. العراقيون ليست لديهم شعور حقيقي بالمواطنه ؟ لأن جذور اتصالهم بالوطن وتربته مقطوعه ؟ فهم لا يشعرون بانتمائهم بالوطن ؟ وان هذا الذي نراه ونراه , انما هو شعور بالانتماء العشائري ؟ او الديني ؟ او المذهبي ؟ او القومي ؟ فالاحزاب الموجوده بالعراق اليوم ليست هي احزاب وطنيه بل هي احزاب دينيه ومذهبيه وقوميه ؟ تولد الحقد والحساسيه والخوف تجاه بعضهم البعض الآخر ؟ وهذا الذي قاد ويقود كل منا ان يتمحور باتجاه مراكز احزابنا هذه والاّ فاننا سنكون ضحية الارهاب ؟ فنحن مضطرين ان نحتمي باحزابنا ومحاصصاتنا هذه ؟ فنحن يتم محاسبتنا على الهوية التي ننتمي لها ؟ فالانتماء الكردي هو الذي يخلق العداء تجاه العراق وخلق كل هذا المواقف الضارّه بالعراق , والتميز ضد القوميه العربيه او العراقيه ؟ ؟؟.. وضعف وغياب المواطنه عند العراقي ؟ اسبابه انهم لا ياخذون حقوقهم وغير شركاء بثروات العراق ؟ وانهم غير مشاركين في عماية التنمه , كما تنص مبادىء حقوق الانسان ؟.. والاحزاب هذه بتسميتها تستفز كل منها الآخر ؟ وهي اقرب الشبه بالانتماء المليشياتي ؟ وان هذه الاحزاب تشمل ضررا"وتمس بالاديان , لانها تضع مبادئها في موقف المواجهه , سببه الحقد والخوف الذ يفقد الموضوعيه ؟
3- تشريع قانون تضمن للمواطن العراقي حقوقه الطبيعيه في حقوق البقاء التي قرره الله سبحلنه وتعالى للكائن الحي والانسان :
فمشكلة الانسان ومنذ ان وجد على هذه الارض .. هي مشكلة اقتصاديه ماديه .. كونه مخلوق مادي .. في موطن ومحيط مادي وبيئة ماديه .. يعتمد عليها في اشباع حاجاته الماديه .. والتي هي عبارة عن : -
حاجات البقاء.. تتمثل بما يلي :-
1- 3- –وجود الهواء والفضاء .. في نقاوته وسلامته من كل ما يعيق بقاء الانسان ..
2- 3-وجود الماء :- القريب الصالح للشرب والزراعة والانتاج بما يتوفر فيه ما يقيت هذا الانسان .. -

3- 3 - وجود الغذاء : .. اي ما تنتجه الارض وتوفره له من طعام .. وصيد .. يمكن الوصول اليه .. ثم وفي استخراجه من هذه الارض ..
4- 3-وجود المأوى الآمن لسكن الانسان او اي حي آخر .. للسكن وتكوين العائلة والبعيد عن الاخطار مخاوف العدوان ..
5-3-وجود الطاقه .. فبعد ان كانت بدائيه .. يستخدمها في الصيد .. والطبخ .. ثم في تنقله .. وانتاجه .. وما نراه..
ان حاجات البقاء هذه .. وفي اي نظام عادل .. وناجح .. يجب ان تكون الهدف والغاية لتوفيرها للانسان ومن دون عناء او مشقة .. لانها من حقوق البقاء الاساسية المقرره لأي مخلوق بقانون الهي وطبيعي .. فاذا ما كانت هذه الحاجات متوفرة بشكل سهل وطبيعي وعادل .. فان هذا الانسان سيتوجه الى العمل والانتاج للتنمية وتوفير الحاجات الاخرى وهي .:-
حاجات الاشباع : وهي الحاجات .. المرتبطة بتطوير وتسهيل عملية الحصول على حاجات البقاء .. والتي يهدف ويعمل الانسان الى تحسين وتطوير وتنمية البيئة التي يعيش فيها .. وهنا تتركز كل فعاليات التقدم الثقافية .. والعلمية .. والتكنولوجية .. والانسانية .. فالانسان يبحث ان يعيش في بيئة تتوفر فيها الشروط التالية :
آ – ان تكون هذه البيئة منتجة توفر له حاجات البقاء السليمة الكافية ..

ب- ان تكون هذه البيئة صحية .. لا تسبب له المرض ولا تساعد على نقل المرض .. وغير ملوثه ..
ج- ان تكون هذه البيئة جميله وملهمة : ان كل القوانين ,, والنتاجات الادبية .. وفنون الرسم والنحت .. وبناء الصروح الهندسية .. وتخطيط المدن واسس التخطيط .. ما هي الاّ نتيجة" من الالهام الذي يعكسه جمال البيئة الطبيعية .. وما يصنعه الانسان من وحي تطلعه للجمال في البيئه وما يصنعه هو ..
وهنا يكون ارساء اسس البنى التحتية في توفير حاجات البقاء له .. من وسائل الاشباع التي يرغبها ويطلبها لتطوير وتحسين حياته ..
وهذه تصدر بتشريع : يضمن حصول المواطن على حقوق البقاء مجانا" لأنها هبة من الله سبحانه وتعالى ؟ وكذلك حقوقه ببيئة سليمه , وارساء البنى التحتيه .
واصدار تشريع :- يضمن الآتي :
1- حقوق الانسان تقرر : ان من حق الشعب ان يشارك في عملية التنميه ..؟؟.. كيف ؟
2- القانون الدولي يقر ر : ان للفرد حق نقدي في الموارد الطبيعيه ؟؟
3- حاجات البقاء هي من الحقوق الطبيعية الا ساسية لكل فرد في المجتمع تتوفر له مجانا" ؟؟
و اعتماد نظام (( اقتصاد البيت الرأسمالي الحر )) .. :
1-البيت والعائله هي الوحده الاساسيه في العملية الاقتصاديه .. لأنه الاعر ف بحاجاته..؟؟
2-تكون له حصه بالموارد الطبيعيه .. تمكنه من المشاركة بالعملية ا لاقتصاديه والتنميه ..
3- سن قانون للضمان الا جتماعي (( الفرد العراقي مضمون من المهد .. الى اللحد )) ..
4- - اعتماد اقامة المستوطنات البشرية المتخصصة لساكنيها .. والمتخصصة لتنمية وصيانة وتطوير واستغلال البيئة الطبيعية ..
وبعد ان يتم ارساء اسس حقوق البقاء و الانسان : وهو مجتمع الحقوق والخدمات
ولغرض ان يتقدم اي مجتمع ..و نهوضه .. وانارة درب مسيرة تقدمه .. يكو ن اساسا" باتباعه الوصايا العشرة للتقدم.... وهي :-
1- يجب الاستحواذ على التقنية .. فالتقنيات ليست صعبه .. ولا حكرا" على احد .. وهي سريعة الحصول عليها .. سر يعة الحركة .. سهلة التغيير .. وهي اساس الصناعة .. وان اهم هذه التقنيان :.. هي تقنية البرامجيات .. وفيجب ان ننتج التقنية البرامجية .. لا ان نكو ن مستهلكين لها..وان نتعود الاتقان في كل شيء (( ان الله يحب احدكم اذا عمل عملا" فاتقنه ))... وان لا نعتمد على الصناعات التقليدية ..
2- الاستفادة من العقول المحلية .. والاجنبية .. فهي من اهم الموارد التي يجب ان يتم تهيئتة كل الظروف الملائمة لها .. واعطائها كل حقوقها .. مع توفير كامل الحرية التامة للعقول .. فالتقنية .. والبحث العلمي .. تحتاج الى الحرية التامه .. فالبحث العلمي هو اساس التحرر والتقدم ..
3- اقا مة مراكز البحوث المتخصصه .. والنوادي ( المنتديات ) المتخصصه .. والمستوطنات البشرية المتخصصه .. بوجود ارادة سياسيه حقيقيه .. وان يعتمد على البحث العلمي الخلاّق .. وليس البحث العلمي المكتبي التقليدي ..
4- الدكتاتورية :.. تقتل البحث العلمي .. والفساد هو الابن الشرعي للدكتاتورية .. وقد تم تنشيط الدكتاتورية باسم الوطنية وتعطيل الديمقراطية ..
5- الليبرالية هي اساس الديمقراطية .. وان معاداة الحركة الوطبية والديمقراطية .. بحجة العلمانية .. هو قتل للحرية والتحرر والتقدم .. فالديمقراطية صلتها عضوية بالتحرر والتقدم والانسانية .. والعلمانية ..
6- توفير الامن :- هو الشعور بالعدل .. والضمان .. .. وعدم الاعتداء .. والمساواة في الحقوق والواجبات ..
7 – الاعتراف باعطاء المزيد من العلمية والتنوير (( للاسلام )) .. كما هو وارد في القرآن الكر يم .. وتحريره من تجارة الجهل والخرافة .. فالاسلام هو دين العدالة .. يقوم على :-
آ-عدم قبول الذل والعبودية ..
ب- على الحرية والتحرر ..
ج- على الاصلاح في الامه والامر بالمعروف والنهي عن المنكر ..
8- الدين لله والوطن للجميع : - (( .. لكم دينكم ولي دين )) .. (( وجادلهم بالتي هي احسن )) .. (( يا ايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا" وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم )) .. والخلاف بين المذاهب والاديان هو خلاف وهمي .. صنيعة الاستعمار واذنابه .. وان نجنب نزول الدين الى مستوى السياسه؟ وعدم السماح بقيام احزاب دينيه ؟ لأن ذلك ادعى لنشر الحساسيات الاجتماعيه وتجذير الفرقه والعداء ؟
9- تنميه التعليم :- .. تغيير المناهج .. تعليم اسلوب التفكير ..
10- ان نكو ن منتجين لا مستوردين لطعامنا .. غذائنا .. دو ائنا ..
الباحث/ الخبير الايكولوجي
هادي الباقر





5-



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكيم ومحاصصته - كنموذج
- لسيد مدير العلاقات العامه والاعلام في امانة بغداد السيد حكيم ...
- الشعب ؟ ما هو ؟ ومن هو ؟ والى اين ؟
- اشكالية خلق الصراع بين الماديه والروحيه ؟ هو من اسس مشاكل ال ...
- نظرياتي في موضوع نفاذ الاوزون والتغير المناخي
- (( منظمةالمتطوعين الانسانيه للسلام الاخضر العراقيسه )) ؟ وال ...
- التطوع اداة اساسيه في بناء المجتمع الحديث
- التوصيه بالغاء سد الموصل ؟ والاستعاضة عنه بالبدائل
- المحاضرة التي القيت في جمعية المهندسين العراقيه عن سد الموصل
- لى/ السيد رئيس الووزراء الدكتور حيدر العبادي المحترم البحث ا ...
- الى / رئيس الوزراء العبادي -- ما نراه في عمليو التغير والاصل ...
- الحاقا- الى - عيب يا وزارة الصحه
- عيب يا وزار ة الصحه والبيئه
- المقدمه والتمهيد لكتابي الجديد (( مفاهيم نظريه في السياسه و ...
- الباشا نوري السعيد ومجزرة 14تموز 1958
- (( رمتني بدائها وانسّلّت)) السعوديه والسودان تتوعدان ايران ب ...
- أقترح ان يتم اقامة وترسيخ صلح اجتماعي ثقافي سياسي عسكري ؟ مع ...
- شكوى على دائرة المنظمات غير الحكوميه لمخالفتها القانون
- البنية التحتيه لبناء المجتمع المتقدم
- التغير والاصلاح يبدأ من البيئه والسلام الاخضر


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - الاصلاح ماهو وكيف ؟