أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سامي نصرالله - مائة عام على نظرية ” لينين ” في الإمبريالية ..















المزيد.....

مائة عام على نظرية ” لينين ” في الإمبريالية ..


سامي نصرالله

الحوار المتمدن-العدد: 5241 - 2016 / 8 / 1 - 10:02
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    




مائة عام على نظرية ” لينين ” في الإمبريالية ..
كتب لينين عام 1916 كتابه «الإمبريالية: أعلى مراحل الرأسمالية» في سياق الحرب العالمية الأولى متوخياً تشخيص أوضاع العالم عندها، قبيل الحرب العالمية وإبّانها واستخلاص نقاط نظرية تفيد منها الحركة الإشتراكية العالمية التي كان يسودها الكثير من الخلط والتشويش في ما يتعلق بالموقف من تطور الرأسمالية آنذاك, وتأييد بعض إتجاهاتها,المتأثرة بالنظرية التحريفية , لانخراط حكوماتها البرجوازية في تلك الحرب المدمّرة..
إذ في الوقت الذي إعتبرت فيه هذه الإتجاهات بأن الرأسمالية الإصلاحية و بالتالي إستعمارها , مرحلة متقدمة نحو الإنتقال الميكانيكي إلى الإشتراكية .. وقف لينين بجانب الشعوب المستضعفة معتبراً أن هذا مرحلة جديدة من الإستغلال الرأسمالي,و هذه المرة للدول الفقيرة..
أولاً: تتلخص أطروحة لينين الأصلية في أن الإمبريالية هي النمو المنفلت للكولونيالية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر والعقود الأولى من القرن العشرين. وقد استند لينين إلى عدة ركائز أهمها:
1) تركز الإنتاج الرأسمالي وبلوغه مرحلة الإحتكارات التي أخذت تؤدي دوراً حاسماً في الحياة الإقتصادية والسياسية.
2) الإندماج بين رأس المال البنكي ورأس المال الصناعي، ما أدى إلى ولادة «رأس المال المالي».
3) تصاعد القوى الإمبريالية وتأسيس الإتحادات العالمية للرأسماليين الإحتكاريين التي تقاسمت العالم في ما بينها كمستعمرات ومناطق نفوذ.
ثانياً: أكّد لينين أن الاستيلاء على المستعمرات لم يعد مجرد سياسة بل أضحت المستعمرات ضرورة فرضتها المرحلة الإحتكارية في النظام الرأسمالي. هكذا بنى لينين نظريته المهمة في تحول الكولونيالية من «سياسة» إلى «نظام»، مستنداً إلى وقائع تاريخية أهمها: توسّع الولايات المتحدة نحو الغرب واغتصاب أراضي المكسيك بعد أراضي الهنود الأصليين الأميركيين، الحرب الإسبانية ـ الأميركية (1898) والسيطرة على كوبا؛ إقتسام القوى الإمبريالية الأوروبية للصين؛ الحرب بين روسيا واليابان (1905) ثم الحرب العالمية الأولى.
ثالثاً: لعل من أهم مرتكزات أطروحة لينين تلك التي كشفت عن حتمية الحرب في ظل الرأسمالية وأن توسّع رأس المال هو المسؤول عن الحروب التي نشبت بين القوى الرأسمالية المتنافسة وأنها حروب لم يكن من الممكن تفاديها. وحين يكتمل إقتسام العالم بين القوى الإستعمارية، فإنه لا يبقى أمام هذه الأخيرة سوى التوسّع بالإعتداء على دول رأسمالية أخرى وانتهاك ممتلكاتها.
إعادة بناء الإمبريالية على قاعدة الهيمنة الأميركية
بعد ما يزيد على عقدين من صدور كتاب لينين، إندلعت الحرب العالمية الثانية لتؤكد ما وثّقه حول النتائج الكارثية لإعادة اقتسام العالم. فقد غيّرت هذه الحرب خريطة العالم من عدة جوانب وكان من أهم نتائجها:
? إعادة بناء الإمبريالية العالمية وتنظيمها من أجل التصدي للتحديات الجديدة وصعود الولايات المتحدة إلى زعامتها.
? شهدت مرحلة ما بعد تلك الحرب صعود الإتحاد السوفياتي كقوة عالمية وولادة المعسكر الإشتراكي، إضافةً إلى نهوض حركات التحرر الوطنية واليسارية في آسيا وأفريقيا والوطن العربي بعد انهيار فرنسا وبريطانيا.. بعبارة أخرى، شهد العالم في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية «إعادة تنظيم» السياسة العالمية وتبلور اصطفاف المعسكرين الرأسمالي/الإمبريالي والإشتراكي.
? إعتمدت الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية على السياسة الإستعمارية ذاتها، ولكن بغلاف جديد: فقد آثرت إزالة الكولونيالية الكلاسيكية من البلدان المستعمَرة ومنحها إستقلالاً شكلياً، ما سمح للشركات الأميركية باختراق أسواق البلدان المستعمَرة سابقاً وأتاحت للقوى الإمبريالية إحكام قبضتها على الشؤون السياسية والإقتصادية في تلك البلدان.
المواجهة العالمية الجديدة
أن الحرب الإمبريالية التي تحدث عنها لينين عام 1916 لم تتوقف حتى يومنا هذا بل استمرت بأشكال واتجاهات أخرى. فبدل أن تتحارب القوى الإمبريالية في ما بينها، تحولت الإمبريالية الأميركية إلى استهداف القوى الثورية والشيوعية في العالم ومحاربتها.. هكذا تمحّورت الأوضاع الدولية بعد الحرب العالمية الثانية، حول الصراع بين المعسكرين (الرأسمالي والإشتراكي):
– توجهت الإمبريالية الأميركية في حربها المسعورة ضد الشيوعية نحو تشكيل التحالفات العسكرية في جميع أنحاء العالم: حلف الناتو (1949)، منظمة SEATO في جنوب شرق آسيا (1954)، حلف بغداد (السنتو) في «الشرق الأوسط» (1955).
– الحروب الإمبريالية الأميركية في العديد من ساحات الصدام: الحرب الكورية عام 1953، ثم فيتنام ولاوس وكمبوديا، الدعم الإمبريالي لنظام الأبارتهيد العنصري في جنوب أفريقيا، دعم الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة والأنظمة الرجعية العربية ودكتاتوريات أميركا الوسطى واللاتينية، وصولاً إلى التآمر والتخطيط لانقلابات في التشيلي والبرازيل والأرجنتين وأوروغواي وبوليفيا وغيرها..
الإنهيار السوفياتي والنظام العالمي الجديد
أعاد انهيار الإتحاد السوفياتي و »نهاية الحرب الباردة» توجيه الإمبريالية العالمية ومجمل العلاقات الدولية في اتجاه مغاير. وقد قاد القصور في فهم وإغفال المنطق الإمبريالي الذي تحدث عنه لينين، قاد الكثيرين إلى التوهم وتصديق الكذبة التي تقول بأن السلام سيعمّ حقبة ما بعد الحرب الباردة بفضل الإنهيار السوفياتي وزوال أسباب التوتر والحروب..
والحقيقة أن الولايات المتحدة في ربع القرن الأخير تعيش حالة حربٍ مستمرة: سياسة الحرب الدائمة – الحرب اللانهائية، التي يتبناها الحزبان الحاكمان..
لقد نظّر الإمبرياليون الأميركيون، منذ تسعينيات القرن الماضي، لـ »القرن الأميركي الجديد»، وعملوا بلا كلل على تحقيق مشروع الهيمنة الأميركية المطلقة، وكان من أهم عناصر هذا المشروع:
– إستفراد الولايات المتحدة بالتحكم بالعالم وإقامة نظامٍ عالميٍ جديد قوامه وحدانية القطبية الأميركية.
– منع قيام أية قوةٍ أو خصمٍ جديدٍ قادرٍ على السيطرة على أية منطقة تملك من الموارد ما يتيح لها أن تصبح قوة عالمية، ومنع أية دولة أو قوة من تحدي الزعامة الأميركية أو تغيير النظام العالمي القائم، ما يتطلب، وهو الأخطر، إمتلاك الإمبريالية الأميركية للآليات اللازمة لردع أية قوة منافسة.
– بالطبع، يصبح من الضروري والحالة هذه، إختلاق ذريعة لهذه الحروب، ذريعة تبدو أكثر وطنية وإنسانية ونبلاً من مجرد الهيمنة على العالم أو ضمانة أرباح الشركات الكبرى، ذرائع مثل: «الأمن الأميركي القومي»، «السلام العالمي»، «التدخل الإنساني»، «إطاحة الدكتاتوريين الأشرار» أو «الحرب على الإرهاب» وغيرها..
الحرب الدائمة
إن «الحرب الدائمة» أو «الحروب اللانهائية» وهو مفهوم يختلف عن غيره من مفاهيم الحروب الأميركية السابقة، يحظى بموافقة الحزبين الأميركييْن الحاكميْن (الديمقراطي والجمهوري)، بل لقد التزمته منذ عام 1990 كل الإدارات الأميركية. وأهم دعائم هذا المفهوم:
– ستكون هذه الحروب طويلة تستمر لسنواتٍ وربما لعقودٍ عديدة.
– لن تكون الحرب اللانهائية موجهة ضد دولة معينة فحسب، مع أنها استهدفت العديد من الحكومات، بل هي حرب تشنها الولايات المتحدة ضد أي كيان، سواء كان منظمة أو حركة أو حكومة، تعتبره الولايات المتحدة هدفاً لها في إطار ما سمّته «الحرب على الإرهاب».
– ستقوم هذه الحروب، كما تفيد التجربة عبر العقديْن الأخيريْن، من طرفٍ واحد وستستخدم القنابل والقصف الجوي ضد الشعوب الأخرى، ولن تكون ضحاياها من الأميركيين (ربما باستثناء «بعض الطيارين السيئي الحظ»).
ودون العودة إلى تاريخ هذه الحروب، نكتفي بالقول بأن الإمبريالية الأميركية خاضت منذ عام 1990، حروباً مستمرة ضد العراق 1991، يوغسلافيا 1999، ثم أفغانستان 2001 ,وصولاً إلى احتلال العراق وتدميره عام 2003، وما زالت ساحات الحروب واحتمالاتها ماثلة أمامنا في كافة أنحاء المعمورة.
الوطن العربي: في الأفق حروب جديدة
يحتل القضاء على الدولة القومية موقعاً مركزياً في الاستراتيجية الأميركية ومشروع هيمنتها.. فالدولة القومية تسعى إلى الإستقلال والسيادة الوطنية والتنمية، وهو ما يهدد الهيمنة الأميركية واستقرار النظام العالمي القائم .. ومن هنا تريد الإمبريالية الأميركية، من أجل خدمة مصالحها والحفاظ على هيمنتها العسكرية والإقتصادية، تريد أن تفرض على الدولة القومية شروط الإستقلال ومعناه ومحدوديات السيادة الوطنية وضرورة تكيّفها مع النظام العالمي القائم.. أما إذا خرجت هذه الدولة عن الطاعة للولايات المتحدة أو تمردت، فسيكون مصيرها التفكك والتدمير.. وهو ما رأيناه في العراق و ليبيا و سورية وغيرهم ..
العالم اليوم وديمومة أطروحات لينين
بعد قرن من صدور كتاب لينين، ما زالت أطروحته حول الإمبريالية قائمة. فما زلنا نشهد النزوع نحو الإحتكار وتمركز رأس المال ونفوذ البنوك والشركات الكبرى.. كذلك، إن توسّع المؤسسات المالية والشركات الإحتكارية أدّى إلى «الحرب اللانهائية».. ولعل الأهم أن التناقض بين الدول الإمبريالية من جهة، والشعوب المضطَهَدة من جهة أخرى، ما زال محتدماً ويشكل إحدى السمات الرئيسية لعالمنا الراهن.
إرهاصات نظام جديد؟
هل تمرّ الإمبريالية الآن في مرحلة إنتقالية جديدة؟ وهل تلوح في الأفق هزّات جديدة؟
تغيّرات عدة حدثت خلال القرن الماضي، كان من أهمها أن جزءاً كبيراً من العالم الذي كان في عهد لينين مستعمَراً من قبل القوى الكولونيالية أصبح اليوم مستقلاً.. أما في مجال الإقتصاد العالمي، فقد ظهرت قوى رأسمالية جديدة، دول البريكس (البرازيل، روسيا، الهند، الصين، جنوب أفريقيا)، كلاعبين رئيسيين في الساحة الدولية,و أن هذه الدول مندمجة إلى حدٍّ كبير في النظام الرأسمالي العالمي، وهي لا تشكل معسكراً (كما كان المعسكر الإشتراكي، على سبيل المثال) أو وحدة سياسية واحدة، ولا تقف على أرضية إقتصادية أو سياسية أو إيديولوجية واحدة أو مشتركة .. غير أنها، بالرغم من
هذا، تستطيع أن تشكّل “عوامل رئيسية مستقلة القرار”في السياسة الدولية، وذلك بفضل مساحتها الجغرافية الشاسعة وثقلها الديموغرافي ووفرة مواردها الطبيعية وتطورها الصناعي والإقتصادي.
ملاحظات ختامية
تعود بنا التطورات السياسية والتاريخية إلى أطروحة لينين الرئيسية، وهي أن الحرب سمة جوهرية للمرحلة الإمبريالية وجزء من طبيعتها، وأن النزوع نحو الحروب متأصل في النظام الإمبريالي.. ويظل هذا الإستنتاج دقيقاً وسليماً حتى يومنا هذا بالرغم من التغيّرات الكبيرة التي مرّ بها العالم منذ حقبة الإستعمار الكلاسيكي، ثم الحرب الباردة والمرحلة التي تلت نهايتها، وما نشهده في الحاضر الراهن..
غير أن وقائع التاريخ تؤكد أن التحدي الرئيسي الذي يواجه الإمبريالية اليوم يتمثل في التناقض المتأصل بين أطماعها في الهيمنة التي تتوخاها من جهة، ومحدوديات قدراتها من جهة أخرى، كما حصل ويحصل في أفغانستان والعراق وسورية وغيرها.
صحيح أن الجبروت العسكري للولايات المتحدة وسيطرتها على النظام المالي العالمي، تمكنا من كبح النزاع بين الدول الإمبريالية وحالا دون نشوب العدوان المسلح بينها، غير أنه لا يخفى أن هذا النظام يعاني من خروقات وتشققات عديدة.. وليس من المستبعد أن الوهن الإقتصادي للولايات المتحدة وعجزها عن أن تظل «شرطي» العالم، قد يسببان إطلاق العنان للخلافات والنزاعات بين الدول الإمبريالية ذاتها ..
بالرغم من كل هذه التغيّرات الجذرية والعميقة، غير أن أمراً واحداً لم يتغير منذ زمن لينين، هو أن مهمة الثوريين تتمثل اليوم، كما كانت في الماضي، في تغيير الواقع، وهو ما لا يمكن إنجازه دون فهم واضح للعالم والنظام الرأسمالي العالمي، ودون التأسيس لاستراتيجية مكافحة هذا النظام ..
ليس هناك مجالاً للشك في أنه يستحيل إنقاذ الإنسانية من براثن هذا النظام المجرم والمدمّر، إلاّ بمحو الرأسمالية من جذورها ومحاربة الإمبريالية دون هوادة وأينما كانت بكفاح الطبقات الشعبية والشعوب المضطَهَدة وكافة القوى القومية اليسارية و الماركسيين و يسار الإشتراكيين في البلدان الرأسمالية,وباقي التقدميين , في دول المركز الرأسمالي و أطرافه على السواء ..



#سامي_نصرالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سامي نصرالله - مائة عام على نظرية ” لينين ” في الإمبريالية ..