أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عذري مازغ - الإسلام بين الهمجية والتهذيب















المزيد.....

الإسلام بين الهمجية والتهذيب


عذري مازغ

الحوار المتمدن-العدد: 5240 - 2016 / 7 / 31 - 23:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"لقد كان الناس بعيدين كل البعد عن ذلك الحياد المحبب والنزيه، لقد ظل الناس يعانون من عناء أناني مخجل، طفيليين، وقحين، متخذين على الدوام هيأة الإجلال الأكثر خضوعا..” نيتشة
، أن يكون المرأ جريئا يعني أن يزيح عنه كآبة التهذيب المبطن، في باطنه يدعي أمورا شتى، وفي مواجهته للقطيع يتداعى تحت أمارة السوء: "أحترم رأيك لكن أختلف معك"... هذا هو عنوان التهذيب، والحقيقة المرة هي: أحترم شخصك أما رأيك فلي فيه واسع النظر، والفرق شاسع بين الأمرين.كيف يصبح الرأي أمرا محترما مع أنه مجرد رأي؟ وماذا يعني ؟، يعني ببساطة أن احترامه يتأسس على حقيقة مطلقة بشكل يصبح نقضه أمرا شخصيا، أليس في الكثير من الجدل في بيئتنا، ينتهي الأمر، في آخر المطاف، إلى خصام شخصي؟، إن ذلك يعني أنه ليس مجرد رأي، بل يصبح عقيدة يفترض أن يُتمسك بها بشكل يصبح الآخر الذي لا يشاطر هذا الرأي كافرا به. يصبح الجدل حول قضايا سياسية في عمقها أمرا عقيديا: إما أنك معي أو أنك ضدي.. يفترض بدئيا أننا نحترم بعضنا، وحين يكون الرأي مقياسا لهذا الإحترام، يصبح الأمر شيئا آخر، إما معك او ضدك، وعليه يتشخصن الأمر، يصبح الجدل أنانيا بهذه الصيغة. عادة نطرح الرأي للموافقة عليه أو رفضه، بحسب ذلك، هو جزء من شخص الطارح انطلاقا من تربة معينة يتبناها، لكن مع ذلك، يجب أن نضع في الحسبان أن الآخر أيضا ينطلق من تربة أخرى له فيها أيضا ما يجعل الأمر شخصيا، علينا بدئيا أن ننطلق من ان المواقع التي تمثل مرجعا لنا، لها وجود حقيقي، وبحسب ذلك علينا أن نقبل حدة التناقض في ما بين هذه المواقع لأنه أيضا حقيقة أخرى، في الصراع الفكري الذي هو انعكاس لهذه المواقع المرجعية الذي هو في مرجعي الخاص انعكاس لهرم طبقي أو هرم فكري إنطلاقا من وجود اشخاص ينتمون إلى الطبقة العاملة بفكر برجوازي والعكس بالعكس صحيح أيضا، هنا تبدو طبيعة الرأي المختلفة الخاضعة لمنطق معين تشبع به المرء، منطق الثقافة البورجوازية أو الطبقة العاملة أو الطبقة الوسطى، أو أي طبقة أخرى،أن تجد برجوازيا ينتمي وجوديا إلى الطبقة العاملة يفسر مزية الإقناع، العكس أيضا صحيح، إنها التربة الثقافية التي شبع منها الفرد، إنها أمور حقيقية الوجود بشكل يجب أن نبني قناعتنا بشكل مطلق بها، بمعنى أن لا تكون بمثابة أمر شخصي، بل أمر وراءه خلفيات ثقافية اجتماعية اقتصادية علينا أن نبني قناعاتنا أولا بوجودها، وانطلاقا من ذلك علينا أن نحترم شخص حاملها بغض النظر من اختلافنا حولها. هذا هو البند الكوني في نقض الإرهاب والترهيب.
ولكي لا أشبع نفسي بالثرثرة، كأن أضع عنوانا كالذي أعلاه واسترسل في تجلياتها (في الثرثرة)كما فعلت أعلاه، يجب أن ننظر إلى أمور كثيرة بموجب هذا المبدأ، أن ننهي إشكالية التهذيب الأخلاقي، لأن الحقيقة، في نسبيتها الموضوعية، أو بعبارة أخرى، الوضوح في الرأي، أمر سليم في التعبير عن الوجود، فحين أثير موقفا، أعلن صراحة، للآخر، أني بهذا الموقف موجود وجودا حقيقيا، بشكل يلزم الآخر بالإقرار بوجود هذا الموقف، أما حين أهذبه بشكل ما، "هناك وجهة نظر تقول...” فإني أعلن صراحة على أن موقفي هذا هو وجهة نظر افتراضي وجودها، والآخر الذي لا يعجبه هذا الموقف، بالتهذيب نفسه، سيتجاهلها بناء على ذلك... ويعلن عن رفع نسبة درجة إطلاقية فكرته.
حسب بعض الإحصائيات: أكثر من تسع وتسعون في المغرب مسلمون والحاصل أن هناك مغاربة يخفون مسيحيتهم وآخرون إلحادهم، وآخرون لا دينيتهم بشكل عام أو يعتقدون في أمور روحانية أخرى، لكن في وجود هذا التهذيب من عدم الطعن في ديانة القطيع يصبح رقم تسعة وتسعون صحيحا، وبالتالي، وإن بدت المسألة كما لو كانت احصائيات عادية، إلا انها سياسيا يتوقف عليها الكثير من التشريعات السياسية.. يجب دوما أن نعلن تمدننا، أن نعلن أننا نختلف في موضوعات خاصة بحق المواطنة، المواطنة شأن مدني وليس شأن ديني ، شأن دنيوي ياأيها الذين يتبجحون بالعلمانية، العلمانية هي قبل كل شيء هي حق الأقلية في الوجود، من يناهض هذا المبدأ ليس علماني على الإطلاق . وحين أقول هذا، أقوله بالتأكيد لجمهور المسلمين، الجمهور الذي، بسبب من تفاعلاته تجاه الأقليات، بسبب من تشريعاته أيضا، مارس وبشكل واضح عنصريته وفاشيته تجاه الأقليات بشكل ييستحيل أن يكون علمانيا: الإيزيديات لم يكن في حالة الإنفلات الأمني في العراق أكثر من جواري لممارسة العهر بتشريع ديني هو الفتح أو تشعباته في الفكر الفقهي.
خلاصة هذمارسه الإحصائيات هي فقط أنها لا تعبر عن حقيقة، وعلى علماء الإجتماع، الحقيقيين بالتأكيد، علماء الإحصائيات بالتأكيد أن يعيدوا ألنظر في هذه المعطيات، أن يكون علمهم ليس استغفالا لكائنات نعرف مسبقا أنها مهذبة وفقا للتشريع السائد.
الكثير منا يرفض الإسلام في صورته الحالية، "لم يتحقق بعد الإسلام الحقيقي"، هذه العبارة تعبر عن أمرين: إما أن الإسلام في كل تمثلاته الفقهية غير صحيح، أو أنه صحيح بالفعل بشكل هو إسلام حقيقي، تجلياته في التشريع وإن كانت صادمة فهي حقيقية، وهنا لنا أن نتساءل: لماذا يرفض الإسلام الحقيقي معطياته، أقصد الذين بفعل إمانهم الخالص يتصورون إسلاما حقيقيا أكثر من سيرة محمد وغزواته، إسلام إلهي بمعنى ما..؟
إن الإسالم الحقيق هو إسلام الله مفترضا.. إله غير إله الخلود: غير إله جنة موعودة وبقايا تعرفونها أصلا..
إله لا وجود له على الإطلاق .!
يمكن تعريف الإسلام بانه فقط، يمثل شكلا للترهيب، الجنة مقابل الإيمان، العذاب مقابل عدم الإيمان، إن هذه الثنائية لا تتيح حتى مسافة قصيرة للتفكير..
الأعتى من ذلك أن تتصور عذاب القبر، أكيد أنهم لن يقروا بالأمر استنادا إلى عدم صحة الرواة، إن أمر صحيح الحديث من عدمه، لم يكن في التاريخ إلا لتكييف الهول الديني، الأحاديث التي تناقض العقل بشكل عام جرى تهذيبها في مراحل معينة من التاريخ، تم الشك فيها فقط برغم أنها معنعنة كباقي الأحاديث الصحيحة..
اما التي اعتبرت صحيحة وكاشفها الفكر الحديث آنيا، فهي ايضا في مختبر التشكيك، توجه بفكرة عامة قديمة قدم الإسلام نفسه: "ليس هذا هو الإسلام الصحيح.."، "الإسلام الصحيح هو القرآن"، لكن القرآن أيضا فيه أمور غير مرضية، حينها يطرحون إشكالية الإعجاز، والتي تعني ببساطة الإبهام الذي يتطلب شرح نصوص بتاويل خاص لا يهول، هذا بالتحديد ما جاء به ابن رشد. ما جاء به ابن رشد هو الحد من هول النصوص لا أكثر، حاول أن يرفع من تهذيب النصوص لتصبح مقبولة.

خرافة الحديث الصحيح وغير الصحيح التي نبني بها إقناعاتنا، هي عبر التاريخ محاولة لتهذيب الدين، وتهذيبه يعني إخراجه من همجيته، والمشكلة هي هذا التهذيب نفسه، لقد أصبحنا مؤمنين حقا به، أقنعنا أنفسنا بأن شيئا ما حقيقي تخفيه النصوص، فاخترعنا للأمر أدوات للشك، أدوات هذا الشك هو الإعجاز ثم النسخ ثم تصنيف النصوص الحديثية إلى صحيح ومشكوك فيه ونفي بعضه. هذه الأعمال انكبت كلها حول تهذيب النصوص عبر مراحل تاريخية متعددة بشكل نلاحظ ارتدادات فيها، أعني ارتداد بين مرحلة وصل التهذيب فيها ذروة التمدن وبين الإرتداد مع الدعوة الجديدة إلى زمن البدايات حيث النصوص لم يحدث فيها شك، حيث استعادة النصوص المهولة كتمثل للإسلام الحقيقي: إسلام داعش وفصيلاتها بعصرنا الحالي ، دين النصوص المهولة في الإسلام التي تبقى في الإرتداد مع دعوة جديدة هي الإسلام الحقيقي، إن الفرق بين الإنسان المسلم المتمدن الذي ينكر البشاعة في الإسلام ويعتبرها غير إسلامية والذي رآها تمثل الإسلام الحق هو فرق في الموقع لا أكثر بين من هو في موقف الدعوة سياسيا ومن ينتظر قيامها كيوثوبيا، هذا الإرتداد في المد والجزر هو ظاهرة الذئاب المنفردة. إن الظاهرة سيكولوجية تماما إذا ما وضعناها في تناقضات اجتماعية أخرى يتحول فيها الشخص المشبع بالمدنية إلى شخص همجي. هذا أيضا ما تكرس في انتخابات مصر وتونس مع صعود الإخوان بسبب موقف الذئاب المنفردة تحديدا، إن شكلها الأوربي المتفجر إرهابا هو بشكل تفاوتي نفسه شكلها في انتخابات مصر وتونس، انبنت على تقييم ذئبي، "الإسلام الحقيقي ليس هو إسلام الأنظمة، ليس أيضا إسلام داعش وفصيلاتها"، لكنه في حالات الأفراد المنفردين أو أحد هذه الأشكال الإسلامية التي فيها يتمدد الذئب المنفرد حسب المعطيات الموضوعية.
هكذا يقول الكثير ممن ترهبهم الفتاوى أو الذين أرعبتهم الكثير من أعمال أولئك الذين سمح لهم الربيع العربي أن يثوروا على مكتسبات حقيقية عودة بها إلى عصور لا وجود فيها لهذه المكتسبات، لتوضيح فكرتي أكثر أقدم هذه القاعدة: "الربيع العربي" الذي أسميه شخصيا ب"الرهج العربي"، في وجهه العام المعلن إبان الإنتفاضات الجماهيرية، كان ضد أنظمة ديكتاتورية فاشية متسلطة، كان ضد واقع مر في عمومه، كان ضد أوضاع اجتماعية مخلة بكرامة الأفراد، كان ضد القمع، ضد البطالة، ضد انعدام العدالة والحقوق، ضد سياسة التعليم، الصحة...إلخ، وبكلمة ضد سياسات التدبير التي هي خلاصات ما تفتيه المؤسسات المالية والبنكية العالمية والشركات العابرة لتتحكم في الإقتصاد العالمي بشكل مطلق.. والحقيقة أن هذا "الرهج العربي" لم يأتي إلا بعكس ما كان منتظرا، كان ثورة ضد الحياة بشكل عام، كان ثورة ضد قيم مكتسبة عموما، ضد قوانين الشغل، ضد حقوق المراة، حقوق الطفل، حق الإبداع، حق السكن، حق العمل..كان ردة في مجمله وعودة إلى قرون غابرة ، عودة إلى الإسلام الحق الذي لا وجود حقيقي له انطلاقا من فكرة معينة: "إنك لن تنزل النهر الواحد مرتين..” هيرقليتس، إن الإسلام الحقيقي هو إسلام محمد متجليا في سيرته وقرآنه، أما أتباعه من الخلفاء والملوك والشيوخ والأئمة فليسوا أكثر من تقمصات مثلته بهذا الحد أو ذاك، أي انه وبتعبير نيتشة، "ليس أكثر من أعراض سيكولوجية"، وحتى الذين يثيرون الشرائع باسمه، يعبرون حقيقة أنهم يمثلون قيمه، بمعنى، يمثلون أصفى صور التمثيل السيكولوجي المرضي، يمثلون ذروة المرض، أليس يعلنونها صراحة عندما يوقعون تشريعاته باسمه، أو على نهجه يقيمون تلك الأفعال؟، أن تكون على نهج شخص ما معناه أنك تقلده في كل شيء وهذه حالة نفسية أكثر منها حالة إيمان، إنها حالة تقمص، والحقيقة الأكثر إيلاما، وحتى لأولئك الذين يرددون على الدوام بوعي أو بلا وعي أن الإسلام الحقيقي ليس ما يرونه، إن الإسلام الحقيقي قد مات بموت صاحبه، حالة تاريخية محضة، أما إسلام الخلفاء والصحابة والرهط المتبقي، كل هؤلاء لا يعبرون سوى عن حالة تقمص: حالة بسيكولوجية مرضية محضة. إن المفارقة هي أن نتلمسها بوجدان عقلي معاصر، إن برهان ما يقدم لي صراحة حول وجود الله، برهان علمي إن شئتم على وجود إله المسلمين، أو هذا الذي بعث للمسلمين برسالة، سأرفض أن أكون من أتباعه للأسباب التالية: انطلاقا من مضمون الرسالة وجدواها، انطلاقا من تشريعاتها، من دعواتها في الجهاد والحج والصلوات، انطلاقا من السيرة النبوية نفسها، إنطلاقا من كل ذلك الجرد التاريخي المليء بالمذابح والسبي واغتصاب الولدان، وانطلاقا من إقامة جنة حور وجنس وخمر، وبكلمة انطلاقا من رؤية تؤسس للخلد وتتنافى مع قوانين الطبيعة في الحياة، أرفض هذا الإله وأرفضه مرة أخرى لسبب بسيط: إنه يشكل بكل هذا،حالة مرضية، لماذا؟ لأنه في المنطق المثالي نفسه، الله مطلق في صفاته، وإله يحتاج أن تقام له شرائع باسمه تنتفي فيه صفة المطلق .
الإسلام الحقيقي بالنسبة لي، بكل هذا التراكم التاريخي الغني، هو إسلام زماني تحقق عبر مسار تاريخي يمكن اختزاله في دائرة ابن خلدون التاريخية: دعوة تبدأ همجية بإطلاق عنان النصوص العنيفة فيه، في مرحلة التكون يرتد إلى تفهم حالات التمدن، في الكهولة يصل مرحلة الترف الحضاري، إسلام المجون والخمر وظهور دعوة جديدة تمثل الإسلام الحقيقي، دعوة بنفس العنف أو أكثر..



#عذري_مازغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -بويفيذاحن-
- وصية شاشا ورمزيتها السياسية
- المثلية الدينية
- اليسار وإشكالية الديموقراطية
- المظلة
- العلمانية بين النضج المدني وغيابه
- حول الأزمنة البنيوية عند مهدي عامل
- خواطر مبعثرة
- حكامنا خنازير
- القومية من منظور مختلف
- خواطر ملبدة
- نقض لاطروحة الأستاذ عصام الخفاجي في حواره في الحوار المتمدن
- حرب اللاجئين
- رد على أبراهامي حول مقاله -لم يفهموا ماركس يوما ما-
- رحلة في الباتيرا (3)
- دقة المرحلة
- رحلة في الباتيرا 2
- رحلة في الباتيرا
- احترام المسلم للإختلاف لا يعدو أكثر من نكتة سمجة
- التدين جريمة في حق الإنسانية


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عذري مازغ - الإسلام بين الهمجية والتهذيب