أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - نصوص في الفلسفة















المزيد.....

نصوص في الفلسفة


اتريس سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 5231 - 2016 / 7 / 22 - 03:26
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ما الجمجمة:
الجمجمة تريد كسر قيود الخوف باعتباره مجرد وهم ناتج عن الافرازات الثقافية للمجتمع.حيث الموت يكون جزء من حقيقة الانسان لذالك ينبغي اشراكه في طبيعة الحياة اليومية والجمجمة يجب ان تكون كاسا لشرب الخمر وعشيقة تسمر معها الروح على ضوء الشموع المنيرة على المائدة اوقصيدة متالقة تلقى في وجه القمر. كل هذا الخيال الرومانسي يتخذ الموت الحاضر في رمزية الجمجمة جزء من الاعتراف بحقيقة المصير الانساني الذي يجب الايمان به وسخرية منه في نفس الوقت ثم مرافقته عن طريق اشراكه في حياتنا اليومية التي ستكون على مايرام لو تحررنا من عقدة الخوف من مصيرنا المحتوم.

الى اولئك الذين اسقطوا جنسيتي:
حينما اسقط النظام المخزني جنسيتي فقط ازال عن كاهلي عبا طالما حملته دون اختيار وهو الانتماء الى حظيرة البهائم التي لايسعدني ان اكون كبقية الاكباش المحاصرة فيها
يشرفني ان لااكون مغربيا ولا اعرف احدا هناك ولا ارتبط باي ولاء لاي جهة.

قيم القهر:
تظهرالقيم والاخلاق في المجتمع الحر بين مواطنون متساوون في مبدا الحق والواجب.وتختفي في المشاعات العبودية(مجتمعات القهر)لتسود الحربائية والزئبقية والاتكالية وباقي قيم العبيد المجردة من اي قيمة انسانية.

اليوم عالمي للاستمناء الجماعي من أجل مناهضة الديكتاتورية:
من دواعي المرح الخلاق الذي يسر الروح ويسكن جموح تمردها العنيف ضد اشكال التسلط وانماط القهر.ادعوا كل احرار العالم الى مساندتي بكل اساليب الدعم من اجل مناهضة الانظمة الديكتاتورية وكل مرجعيات الاستبداد من خلال تكتيك نضالي جديد يتحدد في اطار تاسيس اليوم عالمي للاستمناء الجماعي كنواة مركزية للحشد والتخطيط للاحتلال السفارات والقنصليات والشارع للاسقاط الشرعيات الزائفة والقداسات القائمة على الاوهام وخرافة الخوف.اذن لنتجرد من اسمال الامتهان ولنحلق شعر الذل من اجسادنا لنمارس الاستمناء الجماعي لنسخر من الاكاذيب والقمع والعبودية.

مليونية الإشباع:الحملة الدولية لإسقاط طابوهات الجنس والدين والسياسة:
إستراتيجية مضاجعة مليون إمراة في العالم الحرعن طريق التطوع لهذا الهدف الانساني النبيل لتحطيم سطوة المحرمات الرهيبة وتدمير رواسب الحياء السمج لما يجلبه من دمار لشخصية الانسان الرازح تحت كمامة التسلط. وتصحيح المنظورات الشوفينية للجنس السلطوي الخاضع لرقابة المجتمع والدولة.أتوجه لكل الاطارات السياسية والنقابية والجمعوية لدعم الحملة ماديا وإعلاميا لرصد تحقيق الامكانيات اللوجيستيكية اللازمة لتنفيذ المشروع.

عيد الأمة العربية الأبية:
المؤمرات الخبيثة المهددة لكينونة العرب تسعى إلى إلغاء حقهم في الوجود.الخطر الصهيوصليبي والديكتاتوريات العميلة لمصلحة الاعداء صراع التيارات السياسية داخل الوطن العربي عن السلطة.غياب الاستراتيجيات المعقلنة واضحة الاهداف.وقاحة الانظمة السياسية التي تنهج فاشية الداخل والانبطاح للامبريالية في الخارج.الكثير منهم يتعاون مع الكيان الصهيوني الغاصب.المشهد واضح للعيان في العراق وسوريا وفلسطين وليبيا واليمن.الحروب الدينية والطائفية والعرقية تكرس المزيد من التمزقة والتشردم.كل هذه الاسباب والمشاكل تجعلني اتقدم بهذا الملمس الجماهيري العام للابناء أمتي العظيمة والامر يتعلق بتأسيس عيد الامة العربية الذي يجب الاحتفال به سنويا يوم 16 ماي لذالك اتوجه للاقحاح الغيارى والى كل النشامى الاشاوس الاحرار ان ينزلوا للاحتلال الشوارع في اليوم المذكور اعلاه من طنجة الى المنامة وليحمل الجميع علمنا الفلسطيني لنصنع وحدتنا في هذا العرس القومي.

ضد الدستور الممنوح:
ألية سياسية قذرة للتحايل على الشعب وخضاعه بوهم الديمقراطية كشعار يتم تسويقه إعلاميا من طرف الانظمة الديكتاتورية لفرض النزعة الانتخابية وفق هندسة استخباراتية تتحكم في التخطيط والنتائج بشكل مسبق.كما يتم الانفراد بوضع تشريعات مضادة لمصالح الشعب العليا تخدم ديكتاورية الفرد والطبقة المهيمنة بعيدا عن الجمعية التأسيسية.كما يتم وضع تعديلات دستورية دون استشارة الشعب عن طريق الاستفتاء.وفي الغالب ما تكون الدساتير الممنوحة مليئة باحالات قانونية غير واضحة.لاكن ما يجب الانتباه اليه هو ان الدساتير الشعبية التي تمثل مصلحة الجماهير العليا تاتي في مساء اليوم الذي تفرض فيه الشعوب خياراتها على الجميع هذا الامر لا يتم تكريسه الا عن طريق الديمقراطية التي غالبا ما تفرض عن طريق النار والحديد لفرض امر الواقع على حثالة الاغنياء لاجبارهم على التنازل على السلطة.

لإنتخاب البيوإجتماعي:
مشروع لتعقيم الأغبياء والأشخاص الجانحين إجراميا والعاهرات وباقي الحالات الباطولوجية والبسيكوباتية للحد من إستمرار الجينات التي تشكل خطرا على إستقرار المجتمع وتسبب خللا في وظائفه الانتاجية.

الإقتصاد الجنسي:
نمط إنتاج ريعي يستثمر في أجساد وكرامة الفقراء لحساب الرأسمال المجرد من القيم لصالح البرجوازية الطفيلية التي تقدم مصالحها المادية على حساب مصالح الشعب العليا.الامرالذي يترتب عليه إضطراب فصامي على مستوى السيكولوجية الجمعية التي تخضع إلى هزات تسبب العديد من المشاكل والتناقضات والصراعات بين منظمومة الدين والعائلة والعلاقات بين الافراد. إنتشار المريع للايذز وإنتحار .الاضطرابات العصابية التطرف الديني والجريمة كردود فعل عنيفة ضد الابتذال والتمييع الذي يسوق للنخاسة والرقيق الأبيض.

الإخصاء الكيميائي:
الحل الأنجع للقضاء على ظاهرة العنف الجنسي ضد المجرمين البيدوفيليين وباقي مظاهرالتحرش والاغتصاب المتبادل.التقنية الطبية طبعا تتحد في زرع حقنة الاندروجين في الدم الذي يستهدف الغدد المسؤولة عن إنتاج هرمون التيستوستيرون الامر الذي يترتب عليه فشل جنسي تنتج عنه إضطرابات على المستوى السيكولوجي والفيزيولوجي بالنسبة للشخص المحقون.اذن كل دولة لا تشرع عقوبة الاخصاء الكيميائي تعتبر مشجعة للاجرام الجنسي الذي يعتبر مصدرا للربح والاسترزاق من مؤخرات الاطفال التي يعرضونها على الاجانب.

العائلة المٌدَنَسَة:
جحرأفعى ..قبرجماعي ...صندوق أعواد الثقاب...مرحاض نتن...جهل المتسلطين أنتن...أمومة متوحشة مؤبوءة ...المتزمتزن والحمقى من العقارب.الخنوع والخضوع ....التزلف الكريه....تقبيل الكعب والايادي والرؤوس..العبودية المحضة التي ستجعلك عبدا للذات.. للاخرين..والاشياء..أي مسار تسلكه مع المعتوهين يا هذا.قل كلمتك النارية وتمرد.

التسول باسم الشعب:
أسلوب متميز وحكرا على المرتزقة السياسيون الذين يلجؤون إلى صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و الاتحاد الاوروبي والتعاون الخليجي للاقتراض .الامر يعتبر قرضا باسم الشعب دون إستشارة هذا الاخير كما ان القروض تحول إلى حسابات مصرفية سرية في الخارج والتسديد يكون من إختصاص الشعب على شكل ضرائب وإقتطاعات وإرتفاع مهول في اسعار مواد إستهلاك اليومي والخدمات العمومية.

الإستمناء السياسي في المغرب:
وزير أول معين من طرف الملك.حكومة الواجهة بدون صلاحيات تخضع للاوامر القصر.احزاب ترقص وتتهافت على فتات الكعكة تضحك على الذقون وتساهم في خضاع الشعب.اختراق الاطارات النقابية عن طريق البيروقراطية الفاسدة وتحويلها إلى ملحقات لوزارة الداخلية بدل أن تكون أدوات كفاحية في يد العمال.تعيينات الظهائرية..سيطرة على الوزارات السيادية من طرف القصر..الخ

كلاب جهنم:
لم يترك السعار الاجتماعي لنفسيه المريضة التي انتجها في اجوائه المحتقنة بالخوف والرهبة من القمع السلطوي والالهي سوى متنفس التشدد للتكفير عن الكبت الجنسي وعقد الحرمان العاطفي التي انتجها في بوتقة الاسرة والمؤسسات القمعية ليصبح التوجه الوحيد لتحديد مسار الفرد يمر عبر المشاركة في تاسيس الجحيم الارضي لعل السماء تتقبل ارواحهم في فراديس السماء.هؤلاء الحثالة المؤبوة التي تريد حرق الاخضر واليابس لتتنعم في جنتها الموعودة التي انتجتها قيم البداوة في صحراء شبه الجزيزة العارية من الماء والكلئء والجمال الانثوي الذي تتعطش اليه شفاه العرب المملحة بالشبق وعذابات الكبت وقسوة الجاهلية التي تنام في اعماق اللاوعي القريشي ما يجعل الدماريون بمثابة كلاب يتاجج سعارها المتاجج كالسعير الذي يحرق كل شيء بهيج انتجته الانسانية خلال المراحل المشرقة في تاريخها الحافل بالعطاء.

سباق الجرذان:
الامر يذكرنا بالاغنية الشهيرة للفنان بوب مارلي الراستابافاري.اثناء احداث الشغب والفوضى السياسية التي حدثت في جمايكا إبان سنة 1973حينما تمدد أخطبوط الفساد السياسي في الحياة العامة لجزيزة الريكي لتتدخل سي اي اي على الخط في مواجهة الشعب الجمايكي الذي انتفض رافضا نظام الفساد.لاكن هل سنصل نحن الى يوم تعجز فيه الاستخبارت المخزنية في قولبة الوعي الشعبي والتحكم فيه لتتدخل الاجهزة الاستخباراتية الغربية لتثبيت الوضع. هذه مرحلة متقدمة من الوعي السياسي لم ندركها بعد فمتى يتم تنظيم سباق الجرذان في هذه المطارح التي أضحت تستقطب النفايات من كل حدب وصوب للمساهمة في تسميم الانسان والبيئة مقابل بعض الاوروهات التي يبيعون بها الوطن والشعب والحياة ويشترون لنا بها الامراض الفتاكة و الالم والموت.

الذاكرة المعدمة:
المجتمع الذي دون ذاكرة والامة التي تفتقد لتاريخها هي أشبه باحمق المعتوه الذي فقد كينونته ولم يعد يشعر بما يدور حوله. لانه اضحى يفتقد للترتيب الكرونولوجي للاحداث المكونة للوعي باستمرار عن طريق تدفق الخبرات الحسية المنتقلة من الواقع الخارجي عن طريق الحواس .الشيء الذي يؤسس الخبرة الحسية بالواقع الموضوعي القائم والاستشراف المستقبلي للقضايا العالقة في افق التوقع والحدس باحداث على الامد القريب والبعيد احيانا.اننا عميان ان كنا نفتقد للبصيرة التاريخية التي ندرك من خلالها الاعداء والاصدقاء ولحظات المجد والهزيمة.اذن كل امة يغيب تاريخها فان هويتها تذوب وتفقد كينونتها وهذا حال العرب اليوم اللذين اصبحوا يتنكرون لذاكرتهم التي تعدم شيئا فشيئا من قبل اعداءنا الصهيونجيون والصهيوصليبيون

مصرع بوجميع:
كما يعلم الجميع ان اسطورة الظاهرة الغيوانية بوجميع احكور كان قد وارى التراب في سن مبكرة بل في بداية مشوراه الفني المتالق لتغتال اغنياته الملحمية التي لم تتلاشى وسط صخب الجمهور الغيواني الاسطوري الذي كان يوقف حركة السير في مدينة البيضاء لاكن مالم يعرفه القدر الكريه ان الفينق يحترق طواعيتا ليبعث من الرماد في حلة متجددة من الخصب الحافل بسر الحياة المقدس.لم يقوى السم على قتل العاشق المآله الذي مات جسدا وخلد روحا وذكرى ليفسح المجال للانتشار نمط جديد من الاداء الغنائي الخالد هكذا حال بوجميع الخالد.

بلاد سكيزو:
الخلل العام على مستوى النظام العام الذي يتمظهرجليا في التناقضات البسيكوباتية الحادة للنفسية المتعفنة التي تعود حتما الى مسلمات القهر الاقتصادي والرهاب الاجتماعي والزجر السلطوي الذي لايتجاوب مع الحاجيات الاساسية والمطالب الملحة للشرئح العريضة من المجتمع التي ترزح في الحجور الموبؤة والاحزمة الصفيحية والعشوائيات المتناثرة على حد البصر ناهيك عن سكان المراحيض والجوطيات والمشردين في العراء.ناهيك عن الجوع الذي ينهش امعاء ابناء الشعب والحرمان من الحق في النظافة والجهل المطبق السائد لدى الشرائح العريضة وشعورها بالامتهان والتهميش والحنق بسبب سوء توزيع الثروة وغياب العدالة الاجتماعية اضافة الى القمع والتعذيب والشطط في استعمال السلطة الذي ينال من الابرياء زائد القمع البيروقراطي الاداري وسحق المواطنين المجردين من الوعي تحت سنابك كماشة الابتزاز والتماطل والتلاعب بالقوانين الادارية المسطرة رغم علاتها اضافة الى تحالف المؤسسات الاجتماعية سواء العائلة او المسجد او الدولة في مناهضة ارادة الفرد وتوجهاته على مستوى حريته الشخصية .هذه بعض العوامل التي تجعل الفرد والمجتمع يعاني من التناقضات الفكرية والسلوكية التي تجعلنا نكره ذواتنا ومجتمعنا ووطننا وكل شيء يحيط بنا كرد فعل على الاقصاء والتهميش والقمع اذن فالتسود ظاهرة الفصام المزمنة التي لا علاج لها الى حين اخفاء المريض.

زهايمر لايت:
المعروف ان الزهايمر يسبب اعراض العصاب والهلوسة والجنون اللحظي للاشخاض اللذين يصابون بفقدان الذاكرة نتيجة اضطراب بعض الباحات الحساسة جدا في الدماغ.نحن في بلاد سكيزو اصبحنا نتعايش مع هذا الخرف العجائزي العقيم الذي يسود داخل المؤسسات متربعا على الكراسي التي ضاقت ضرعا بالمؤخرات الملتصقة التي لا تريد فك قرانها الكاثوليكي مع المقاعد.والصراخ والتعنيف البيروقراطي المتزمت والعنجهية الحقيرة والغطرسة الوضيعة التي تحط من كرامة البشر التي بجلتها كل الشرائع المنزلة من السماء والقوانين الوضعية على الارض .لاكن يجب الانتباه هذا نوع من الزهايمر السلطوي هو ماركة لايت فالى متى سيستمرون في بعثرة اوراقنا وقتل سنابلنا وسرقت رغيفنا واغتال اقمارنا.

الكائن الخرائي:
جرت عادة فلاسفة الغرب على تعريف الانسان كل حسب منظوره الخاص المطبوع بتصوراته الفكرية المحكومة بنسق منطقي محكم الاستدلال في تقديم الرؤى وتناول الموضوعات.لاكن نحن يهمنا الان الانسان فقد قال ارسطوا وفق منطلقه الفلسفي الخاص في تعريف الانسان انه حيوان اجتماعي وقد قال سقراط ان الانسان حيوان معرفي وقال هيدجر ان الانسان حيوان مقذوف به في هذا العالم دون سندا او معين لا يدري لما هو موجود وقال ديسكارت ان الانسان حيوان يفكر وقال نيتشه ان الانسان ايبرمنش اي حيوان خارق ومتفوق وقال فوكو ان الانسان حيوان مقموع وقال روجي غارودي ان الانسان كركوز يتحرك على مسرح الواقع مشدود بحبال البنى.انا اقول استنادا الى واقعنا المتعفن السائد ان الانسان كائن خرائي بامتياز.

شهود يهوه أم يهود عنوة:
حثالة من الشرادم يتم تجنيدها من قبل الموساد والسي اي اي والمجامع السرية لنشر عقيدة تلفيقية قائمة على الردم والدس في التاريخ العدائي القائم بين اليهود والمسيحيين قصد المصالحة وتعزيز التحالف بين العقيدتين من خلال النص الكتابي المحرف الذي يتبنونه والمسمى بترجمة العالم الجديد.هؤلاء الاجلاف من البشر موجودون في كل انحاء العالم ومدعمون من الحركات الصهيونية والمجالس الاعلى البروتستانتية في العالم قصد استهداف العرب والمسلميين لتخدير عقولهم واقناعهم بافكار تمجد قيام دولة اسرائيل الكبرى التي ستحكم العالم من خلال حرب كونية مدمرة لكل شيء لا تبقي الا على اليهود ومن اقتنع بافكار الطائفة الشهودية ويمكن الاشارة باقتضاب الى ان هذه الجماعة تدعم انتشارالبيدوفيليا وتحرم انتقال تبادل الدم وتعارض زواج المسلمين من المسيحيين كما انها تحارب الافكار الوطنية وتستهدف الروح القومية العربية في النخاع عموما.كما انها تستغل الفقر والحرمان للعديد من الافراد الذين يتم التغرير بهم عن طريق استعمال تقنيات الايحاء الجنسي من خلال المبشرة الشاهدة عن طريق اسلوب كلامها الايروتيكي ولباسها الغير المحتشم ومكياجها المثير للغريزة كما يجب التنبيه الى اسلوب الوعود والمساعدة التي يقدمونها للاشخاص في بداية المشور الاول من عقد الدروس البيتية معهم ريثما يتم النيل من عقولهم البسيطة ليتم مغادرتهم وقد تم تخدير وعيهم عن طريق اعتى الاساليب السيكولوجية المحرمة دوليا التي تستعمل في عالم المخابرات والدوائر السرية كايحاء والديجافو والتنويم البرمجي الخ .....اذن فالمرجوا الحذر من هؤلاء الحثالة العملاء.

أنا مسيحي إذن أعطوني الفيزا:
لقد تم إقتران خيار الرحيل من بلاد سكيزو وإعتناق المسيحية التبشيرية في عالم اليائسين من الاوضاع القائمة لتزداد حظوظ المبشرين ومن يقف خلفهم للانتهاز الفرصة للانقضاض على الضحايا الذين يعتقدون ان القعائد والقناعات الروحية تخضع للمقايضة والبيع على غرار الصفقة الفاوستية الشهيرة لاكن ما يحدث في الامر هو حقن الضحايا بطاعون الانجيلية لتتعطل وظائفه المناعية على مستوى الشخصية الشيء الذي يسبب تدمير كلي لعقيدة الفرد القتالية وفقدان للاتزان الروحي الذي يجعل الانسان متذبذب روحيا لاهو بمسيحي ولا هو بمسلم كما يتم تقليم اظافرواقتلاع انياب الكواسر من شبابنا ليتم تاهليهم للمرحلة الثانية وهي الاقتناع بافكاار المحبة المرضية التي تترك اللاوعي ينساق وراء الشذوذ الجنسي دون وعي وعموما يترك الضحية بعد ذالك دون فيزا في بلاد سكيزو ليصبح مبشرا بالمجان يعيش على اوهام المحبة والاعتقاد ان المسيح او الاخوة المسيحيين سيخلصونه من الجحيم لاكن دون جدوى.

القنينة المخزنية:
حينما يتم الربط بين كلمة المخزن والقنينة هذه الاداة السيئة الذكر فالامر يحيلنا الى غياهب دهاليزالسجون وسراديب المعتقلات السرية حيث تمارا مراكز ديستي والفيلات المستاجرة مؤقتا كمراكز للتعذيب والاغتصاب الجنسي وتمزيق مؤخرات المناضلين لكي يتم ثنيهم عن مواصلة التحرر والانعتاق هنا يجب التنويه الى حقيقة لا يعلمها الجميع حينما يتكلم الشخص الذي اختبر التجربة عن القنينة فانه يقصد الاغتصاب الجنسي عن طريق العنف باستعمال العصي والقنينة واطلاق الوحوش المفترسة للاغتصاب الضحايا (الجلاد)لاكن ما يجب تكريسه هو تكريم هؤلاء الضحايا كابطال للانسانية التي تسعى للانعتاق.

سعيد اتريس
مغربي مع وقف التنفيذ



#اتريس_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كنه الكينونة المتوحشة
- البصيرة
- النبوءة
- لأَحرر وريقة روحي الطليق
- النار التي تلتهب في كياني تلهمني من أكون
- يوم شتوي طويل في يانشوبينغ
- صرخة الموناليزا
- فراديس الجنون البيضاء
- جِِرَاب راعية الربيع
- القاسم المشترك بين الممكن والمستحيل
- عبودية الفراشة في قماشة الموت
- شهوة الورد
- بصمات متوهجة بالضياء على ثدي شمس حالمة
- خطى على درب الفداء
- الفينق
- بيان من اجل القمر
- حوار بين البوم المشئوم وشاعر الجمجمة المكلوم
- تيودورا أو قصة عشق شيطاني
- ترانيم من اجل الشيطان
- رقصة بيروت ذات الجدائل الفنيقية


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - نصوص في الفلسفة