أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - بشار إبراهيم - ألمودوفار في سينما الرغبات















المزيد.....

ألمودوفار في سينما الرغبات


بشار إبراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 1401 - 2005 / 12 / 16 - 10:06
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


في حواراته، وعلى نحو ليس أقل من أفلامه أبداً، يستطيع المخرج الإسباني الكبير «بيدرو ألمودوفار» الذهاب بك إلى عالم الدهشة الصادمة.. تكتشف ذلك، على الأقل، في تلك الحوارات الطويلة التي انغمس فيها هذا المخرج المشاكس مع «فردريك ستروس»، والتي نقلها عن البلغارية الناقد السينمائي والمخرج فجر يعقوب، في أحدث إصدارات سلسلة الفن السابع، عن المؤسسة العامة للسينما في سوريا.
ومن المعلوم طبعاً، حقيقة لا مراء فيها، مفادها أنك إذ ترى أياً من أفلام بيدرو ألمودوفار، فتلك هي فرصة نادرة لمشاهدة سينما حقيقية، سينما ذاتية، أو شخصية، وحتى سينما مستقلة، إذ تنتسب إلى مخرج استطاع أن يرسم صورة حضوره، بجرأة لا نظير لها.. سينما تنفلت من الضوابط الهوليوودية، حيناً، ولكنها لا تدير الظهر لكل تلك الجماليات التي أبدعتها، في أحيان أخرى.. سينما تنفرد بذاتها، كما تستلهم، وتحاكي، الكثير من كبار السينمائيين أمثال بيرغمان، وفاسبيندر، وفيلليني، وهيتشكوك..
بدايات خاصة..
وبيدرو ألمودوفار، الذي لن يمرّ عابراً في فضاء السينما العالمية، لم يأت إلى عالم السينما «نبياً وفي يده كاميرا»!.. كما الكثيرين من الأعلام، وهو لم يبدأ مسنوداً بشركات الإنتاج السينمائية الكبرى.. لقد كافح على أفضل ما يمكن لفتى قادم من قرية إسبانية مجهولة «لامانشا»، في مرحلة غاية من الصعوبة، وخلل غابة من التحديات، ليصل إلى منصة تسلم جائزة من مهرجان كان السينمائي الدولي، وجائزة الأوسكار الأمريكية.. وقبل هذه وتلك ليتمكن من رجّ أركان السينما، وحفر اسمه على جبين تاريخها!..
إنه بيدرو ألمودوفار، محقّق أفلام من طراز: «بيبي، لوسي، بوم، وبقية فتيات الحي» 1980، «متاهة الرعش» 1982، «في العتمة» 1983، «ما الذي فعلته كي أستحق هذا؟» 1984، «ماتادور» 1985، «قانون الرغبة» 1986، «نساء على حافة انهيار عصبي» 1987، «تعال واحكم وثاقي» 1989، «كعوب عالية» 1991، «كيكا» 1993، «زهرة أسراري» 1995، «لحم حي» 1997، «كل شيء عن أمي» 1999، قبل أن ينتهي إلى فيلميه «تحدث إليها»، و«تربية سيئة»..
وهذه الأفلام التي تحول الكثير منها إلى علامات بارزة في تاريخ السينما العالمية، استطاعت أن تثير المشكلات، كل منها بطريقته الخاصة، سواء باختراقها السائد والراكد من المفاهيم والقيم، أو تجاوزها للمعتاد والمتعارف عليه، حتى بات من المألوف أن يأتي كل فيلم من أفلام ألمودوفار مصحوباً بموجة من التنافرات، قبولاً ورفضاً، حذراً وتحفزاً، فهذا الرجل الصادم بأفلامه، يتوغل في مساحات مثيرة وقلقة على المستوى السياسي والثقافي والاجتماعي، وعلى صعيد التكوين النفسي والذهني والعقائدي..
ألمودوفار.. الاسم.. والمعنى
يصرخ المترجم «فجر يعقوب»، منذ البداية، قائلاً: انتبهوا أن اسم «ألمودوفار» هو اسم عربي مأخوذ أصلاً من اسم «المظفر».. ويذهب المحاور «فريدريك ستروس» إلى أدقّ التفاصيل في عالم «بيدرو» السينمائي، فيتحول في كثير من الأحيان، من موقع المحاور إلى موقف الناقد القارئ الحصيف لكل تفصيل، في كل فيلم..
لا يبدو من «بيدرو» أي نزق أو تأفّف، وهو يمضي مع محاوره «ستروس»، إلى حيث يريد، بل يستطيع بكل البراعة تحويل هذه الحوارات، الممتدة على أزمان متتالية، وتتناول أفلامه واحداً تلو الآخر، إلى ما يشبه الدروس في مجال تحقيق السينما، أولاً، انطلاقاً من تجربته الشخصية. وثانياً، في مجال فن السينما، اتكاء على رؤاه الخاصة إزاء كتابة السيناريو والتصوير والمونتاج، وتوظيف الديكور والموسيقى والأغاني والملابس..
هكذا يبدو كتاب «سينما الرغبات» درساً في فن الحوار، وفن النقد، إذ يبدو المحاور فريدريك ستروس، على غاية من المعرفة الدقيقة بسينما ألمودوفار، حتى أنه يكاد يدخل في كل لمحة، وتفصيل، ودلالة، ومعنى، قصدها المخرج في أفلامه. كما أنه يقود إلى الكثير من التفاصيل خارج أفلامه، والمؤثرة، والمكونة لها.
الدرس الأول، والكبير، الذي يقدمه ألمودوفار، يتمثل في تجربته الخاصة، بل الفريدة، إذ يقول: وصلت إلى مدريد عام 1968، وبعد قضاء ثلاثة سنوات في هذه المدينة، التي لا أعرفها، وبعد أن وفرت مبلغاً من المال، من عملي في شركة الهواتف الإسبانية، بغية شراء كاميرا سوبر 8 ملم، وكنت قد جمعت حولي مجموعة من الأصدقاء. وما إن أحسست بأنني أصبحت جاهزاً كي أخطو أولى خطواتي في عالم السينما، حتى قررت أن أصنع أفلامي بطريقتي.
بين الكتابة والسينما.. «أتأسف لأنني لم أكتب رواية»..
عندما اشتريت أول كتاب، كنت في التاسعة من عمري. وما من أحد قال لي ما الذي ينبغي أن أقرأه، كما لم يوصني أحد بشيء!.. هكذا بدأت اكتشف العالم وحيداً.. لقد بدأت أرتاد دور السينما وأنا في حوالي العاشرة رغم أن عروض الأفلام في القرية التي عشت فيها كانت أمراً نادراً.
الوضع كان صعباً. ولحسن الحظ فقد وجدت قناعتي في الكتب، وفي السينما التي قدمت لي سعادة غامرة، ولئن كنت أحس بالإهمال من قبل البشر، فإن القوة التي امتلكتها اكتشفتها في نفسي بنفسي. كنت قد أنهيت الكلية، وفكرت بالذهاب إلى الجامعة، أو أن أدرس السينما، ولكنني لم أملك المال الكافي لأسجل في الجامعة. والجنرال فرانكو كان قد أغلق لتوه مدرسة السينما. وقلت لنفسي إنه من الأفضل أن أبدأ حياتي، وهذا سيكون تعليمي.
ذهبت إلى المكتبة السينمائية.. قرأت.. اشتريت كاميرا سوبر 8 ملم، وألقيت بنفسي في غمار الحياة. عملت هكذا أيضاً، وهذا كان جزءاً من نمط حياتي.. بدأت أحب الرسم، ولكنه لم يقدم لي الإحساس الغامر بالسعادة الظافرة، لأنني لم أنجح في عمل ما أريد.
بدأت الكتابة في سن التاسعة.. وعندما بلغت العاشرة أردت أن أكتشف عوالم الإبداع الجدي، فبدأت بكتابة رواية، ولقد أردت أن أكتب رواية متكاملة، فقد كانت تستهويني الأشياء الكبيرة، حتى وأنا أصور أفلام سوبر 8 ملم القصيرة.
كنت أتأسف دوماً لأنني لم أكتب رواية حقيقية.. الرواية تقدم لك إمكانية لا يستطيع الفيلم أن يقدمها. في الرواية تستطيع أن تقول أشياء كثيرة عن نفسك, وعن أبطالك.. يجب أن نعترف بأن الكتابة فن يتجاوز السينما. فكرت بأنني قد أكرس نفسي تماماً للأدب، حتى اللحظة التي اكتشفت فيها سوبر 8 ملم، وقررت أنه من الأسهل لي أن أكتب بالكاميرا. ومنذ تلك اللحظة أيضاً بدأت أكتب سيناريوهات الأفلام.
بين الممثل.. والجمهور..
يقول ألمودوفار: «لست ديكتاتوراً.. ولست مرآة معروضة للبيع»!.. وهو بذلك يضع نفسه في الموقع المناسب بين قدرته العالية على التحكم بممثليه وممثلاته، من جهة، وعدم الانسياق إلى ما يريده الجمهور، من جهة أخرى.. فيفسر طبيعة علاقة المخرج فيه مع الممثلين الذين استخدمهم في أفلامه، فيعترف أنه شخصياً يملك «خامة ممثل جيد».. ويقول: عندما أصور فإنني أحس بأن الأدوار كلها تسيطر عليّ، وتملكني لأؤديها جميعها، حتى أبين للممثلين ما الذي أريده منهم. ولكن لا أستطيع أن أقوم بهذا في الفيلم بوصفي ممثلاً حقيقياً، فأنا لا أريد لأحد أن يشاهدني وأنا أصور في هذه الحالات، لأن هذه مسألة شخصية.
أعتبر دوماً أن الممثلين يقفون عراة أمام المخرج، وأنا أحس بالطريقة نفسها عندما أمثل.. معي يجب أن يعمل المرء كثيراً، فأنا متطلب، ودوماً أحث الطاقم التقني على أن يظهر لي قدراته، كما لو أن كل فيلم هو بمثابة نصر مهني لهم.. وهذا لا يمنعه من القول: «أصل إلى مبتغاي بالاعتماد على الممثلين»..
أما على صعيد الجمهور والمشاهدة، فيقول: أنا أعتبر نفسي مشاهداً كبيراً، وأذهب إلى السينما بشكل منتظم، كما أنني أحب اكتشاف الأفلام الجديدة. أصور أفلامي، وأنتظر من الناس أن يشاهدوها.. إذا لم أفكر بالجمهور، فإن كل شيء يصبح مجرد خدعة استعراضية..
دروس في السينما..
المونتاج واحد من القضايا التي تهمني كثيراً، وتمتعني.. الإيقاع يتخلَّق عندي عموماً من محتوى المشهد نفسه، ومن ديناميكية الحوارات، ومن أداء الممثلين. المونتاج يهمني كثيراً، وأنا محظوظ لأنني عملت مع المونتير نفسه، في أفلامي كلها. «خوسيه سالسيدو» مدهش في لمس التفصيلات الأخيرة التي يخلقها المونتاج. وعمل هذا المونتير يفرضه العمل نفسه.
أصور المشهد الواحد من عدة وجهات نظر، وأجرب بهذا المعنى أن أصور مشهداً من خلال وجهة نظر كل بطل، حتى تتوفر لدي إمكانيات مونتاجية، قد تفيد في بناء الفيلم، مع أن بنية الفيلم يجب أن تكون متوفرة في السيناريو نفسه، ولكن الحكاية الفيلمية تتطور على طاولة المونتاج.. إذا ما قمت بالمونتاج أثناء التصوير، فيمكن لك أن تتحكم بمجريات الأمور وفي أي لحظة تريد.. أنا لا أتوقف عن كتابة السيناريوهات حتى وأنا أصور أفلامي..
ما من أحد وضّح لي ماذا تقدم زاوية التصوير، وهي واحدة من القوانين المعقدة في السينما. والطريقة الجيدة لأهرب من هذه المشكلة مع زاوية التصوير هي أن أكون جبهياً، وبهذه الطريقة صورت دائماً حتى لا تعترضني الزاوية..
الموسيقى لديها وظيفة روائية مهمة.. وبالنسبة لمخرج ما، فإن الجمال لا ينبع فقط من الإضاءة، ولكن من اختيار المواضيع، وعوالمها الخاصة.
لا نبي في وطنه.. حتى لدى أمه!..
ليس هناك نبي في وطنه.. يعتقد ألمودوفار، ويقول إن: النقد الإسباني يتحدث عني عادة بوصفي ظاهرة موجودة من خارج السينما، وهو إطلاقاً لا يمس أفلامي بشكل مباشر. ليس المهم أن تحدد وجهتك، وأن تشير إلى من هو الشرير، ومن هو النبيل، بل أن تقول لماذا الشرير يكون كذلك؟!.. أنا أتحدث في أفلامي عن كل الأشياء، والتي هي جزء من الحياة، ومن تجاربي.. كل شيء أقوم به يرتبط بحياتي..
شخصية الأم في أفلامي كانت دوماً قريبة جداً من أمي.. هي ممثلة من دون أن تعي ذلك، ولكنني أقوم بتوجيهها.. هي تمتلك شيئاً رائعاً: عفوية كبيرة من دون أن تسرقها الكاميرا. وهي لا تعتقد أن التمثيل مسألة جدية، وربما لهذا تقوم بواجبها على أكمل وجه. وفي المحصلة النهائية أعتقد أنها تصور معي من أجل المال. وهي دائماً تسألني كم سأدفع لها، وما إن تنهي المشهد حتى تطالب بالمال.. هذا رائع..
ذهب أحد السائقين لينقلها من القرية إلى موقع التصوير. ولدى وصولها بدأت تتصرف مع أفراد الطاقم كما لو أنهم جيرانها في القرية، وأوصتهم أن يهتموا بي، وذكّرتهم بإطعامي. لقد عمل منها كل هذا شخصية حقيقية في أفلامي، فهي لديها شخصية ريفية صاخبة، ومعظم جاراتها أرملات مثلها، ولكنها الوحيدة التي تشارك في الأفلام. هذه حالة غير معهودة، ولكنها واقعية، وأنا لطالما أردت أن أصنع أفلاماً مع شخصية مثلها.
السينما تعود به إلى مكانه..
يقول ألمودوفار: تنتابني رغبة عارمة بأن لا أكون في هذا المكان!.. ومع ذلك سنكتشف معه أن السينما هي من أعادته إلى المكان.. فها هو يقول: أنا ولدت في لامانشا، وقضيت هناك ثماني سنوات من عمري. وهذه السنوات الأولى من حياتي ساعدتني على فهم أنني لا أحب هذا المكان، ولا أريد العيش فيه، لأن كل شيء سأطمح إليه في حياتي سوف يبدو معاكساً للشيء الذي رأيته في لامانشا، من طرائق الحياة، والتفكير، وحتى بخصوص الناس أنفسهم..
ولكن بعد أن عملت فيلم (زهرة أسراري)، اكتشفت أنني أنتمي إلى لامانشا، حتى لو لم أعد إليها، وبالرغم من أن حياتي كلها هي عبارة عن تضادات..
وهكذا فإن السينمائي الكبير يعترف أن أكثر المشاهد شذوذاً، مستلهمة من الواقع.. وأنه لا يريد أن يبني إمبراطورية من الألم.. إنه يريد أن يصنع سينما فحسب!..
إنه بيدرو ألمودوفار، الذي يبدو في كل لحظة صادقاً مع نفسه، أولاً وأخيراً..



#بشار_إبراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسطينيات بعيون إسرائيلية
- عطش.. الذات الفلسطينية.. في المرآة السينمائية
- فيلم (ارتجال) لرائد أنضوني.. ميوزيكال دافق من فلسطين إلى فرن ...
- هل تصلح الناقدة السينمائية ما أفسده المدير التلفزيوني؟..
- في «القارورة» لديانا الجيرودي.. «بضع حكايات» عن المرأة والحر ...
- قبلتان.. على اسم برهان علوية
- عن المخرج جان شمعون
- عبد الله المحيسن والسينما السعودية
- عن فيلم «الجنة الآن» للمخرج هاني أبو أسعد


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - بشار إبراهيم - ألمودوفار في سينما الرغبات