أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تيسير عبدالجبار الآلوسي - الشرعية بين الانقلاب في تركيا وألاعيب النظام ومحاولات إحياء قانون التمكين الفاشي















المزيد.....

الشرعية بين الانقلاب في تركيا وألاعيب النظام ومحاولات إحياء قانون التمكين الفاشي


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 5227 - 2016 / 7 / 18 - 22:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حول الانقلاب التركي الذي تم إجهاضه بخلفية باتت اليوم تسفر عن أدائها المتعارض مع ما ادعته وتدعيه من دفاع عن الشرعية


توطئة
لمن يريد أن يربط الدروس ويستفيد منها عليه ألا ينسى أخطر تلك الدروس التي مازالت ماثلة في الذهن الإنساني تلك التي تشير إلى صعود الفاشية وهتلر لقمة هرم السلطة وإيقاعها تلك الخسائر الفادحة بل الكوارث والنكبات بالبشرية.. فلم يكن وصول هتلر إلى قمة السلطة الألمانية ناجماً عن تحولات مفاجئة، سواء ببنية شخصيته أم بالشروط الموضوعية المحيطة التي شكلت البيئة الحاضنة. ولكن هتلر مر بمراحل من قبيل سجنه بعد محاولة انقلاب 1923 ثم منطق فكره الذي لم يقم على ثراء عميق بقدر ما مر عبر تجاريب جنديته ومنطقها وعبر تجاريب شخصية من قبيل تأثره لانتحار ابنة شقيقته التي كان على علاقة بها... أما موضوعيا فقد كانت نقطة التحول المؤثرة فيه، هي فترة الأزمة المالية الكونية وما انعكس من كساد في جمهورية فايمار (ألمانيا) 1930 وتداعيات اللعبة (الديموقراطية) وكيفية استغلال الثغرات فيها.
لقد كانت إبرز الثغرات، هي فكرة احترام أو قدسية النظام الديمقراطي أياً كانت ظروفه، الأمر الذي كان عاملا سلبيا دفع بكثير من الأحيان إلى عجز البلاد عن الموافقة على أية إجراءات كانوا يرونها شكلياً ضد الديمقراطية. وفي ضوء هذا التفكير السطحي، استطاع هتلر وحزبه الفاشي أن يتسلل إلى أعلى هرم الدولة لينقلب لاحقا على من تحالف معه وأوصله إلى القوة الكافية لفرض رؤاه الفاشية النازية.
إنّ الاعتقاد بقدسية البرلمان والأحزاب التي تتحكم به، قد يخلق ثغرة منح الحكومة سلطة استثنائية على حساب الديموقراطية الحقة، تلك التي يحتفظ الشعب فيها بسلطته وبسمو صوته دستوريا.. بينما حالات التشوه هي ما يمرر عبث العناصر المغامرة وإدارتها السلطة بطريقة المراهقة السياسية؛ على الطريقة الفاشية..
لقد فاز هتلر وحزبه بنسبة 18.3% من الأصوات في وقت كان هتلر شاهد الدفاع في محكمة لايبزيغ لاثنين من صغار الضباط الذين تم اتهامهم بالانتساب إلى عضوية الحزب النازي؛ الأمر الذي يقابل اليوم الانتساب إلى جهات حزبية تمتلك أجنحة ميليشياوية في النموذج العراقي.. لحظتها مرر هتلر مقاصده عبر توكيده أن الحزب النازي يحترم سيادة القانون!؟
ويومها بدأ يلعب لعبته السياسية بديلا عن المغامرة العسكرية التي كان شارك بها بوقت سابق، مستغلا الظرف المتأزم وحاجات الشعب في ظل الأزمة الاقتصادية إلى جانب اكتسابه جنسية البلاد عبر حكومة ولاية Brunswick التي أهّلتْهُ للمنافسة على منصب المستشارية بعد أن رُفِض تعيينه بهذا المنصب السامي وهو نائب العريف المغامر. لكن النازيين حصلوا على نسبة 33.1 ٪ من الأصوات 1933 بدعم مادي من رجال الأعمال مع تسلم لمهام الشرطة والداخلية، وإنشاء حرس هتلر الشخصي؛ أو قوة الأمن التابعة لوحدات النخبة النازية..
هنا يجدر بنا قراءة المسار تاريخيا بما نهض به هتلر من إجراءات أحبط بموجبها كل محاولات الآخر للفوز بمقاعد البرلمان. وتم حظر الحزب الشيوعي إثر قضية حريق الرايخشتاغ. وطبعا ليفوز هذه المرة بنسبة 43.9٪ الأمر الذي ساعده على فرض شروط تحالفاته وتعزيز تركيبة قواته في أجواء تصالح تضليلية ووعود بشأن حرية الكنيسة واتفاقات مع الجهات البابوية، مررت قانون التمكين ومزيدا من سلطة الاستبداد حيث الاتحاد بين السلطتين التنفيذية والتشريعية، وتركيز السلطة بيد الأولى أو من يتحكم بها..
أذكِّر هنا بسلطة الطائفية وزعاماتها وارتباطاتها؛ كما أذكّر بالميليشيات وقدسيتها مقابل دور كتيبة العاصفة (الألمانية) وحصر الصلاحيات مع استبعاد الشركاء بألاعيب لفرض السلطة الفاشية (المنتخبة) حسب التصوير الساذج للديموقراطية... هنا بات هتلر الفوهرر مطلق الصلاحيات بلا منازع وبوجود حال من الهياج الشعبوي المريض سياسياً أودى إلى ما أودى إليه الوضع من تداعيات ليس لألمانيا حسب بل للعالم بكليته وأجمعه...


النموذج التركي وسلطته وطابع التهديد فيها
النموذج التركي مكشوف بمواقفه وفلسفته الإخوانية التي مثلت دائما أرضية خصبة لنمو قوى الإرهاب ودعمها لوجستيا مثلما جرى ويجري مع دعم تشكيلات ميليشياوية إرهابية من الدواعش والنصرة وفتح الإسلام وغيرها.. ولعل مرور متطوعي الدواعش عبر تركيا وعبور صادراتهم النفطية وتجارتهم في الاثار وغيرها؛ فضلا عن السلاح والعتاد الذي لا يمكن أن يصلهم من بوابة السماء تمطره عليهم، كل ذلك علامة تهديد أمن المنطقة والعالم...
ويمكن التذكير بحال الابتزاز الذي مورس مع أوروبا عبر دفع مئات آلاف بل ملايين اللاجئين إلى الاتحاد الأوروبي وابتزازه ماليا كيما يوقف الظاهرة.. وهو أيضا لم يدفع تلك الملايين بلا تستر على تمرير خلايا نائمة بينهم من عناصر إرهابية خطيرة... أوليس ذلك بتهديد للأمن في أوروبا والعالم!؟
النموذج التركي الإخواني ممثلا بالعدالة والتنمية بات يسفر عن وجهه في تعامله مع القوميات غير التركية وما ارتكب بحق الكورد وغيرهم من جرائم ومن سياسة قمعية لم توفر جريمة إلا وارتكبتها بقصد فرض الخنوع والركوع! وهو النموذج ذاته الذي يتابع تدخلاته في المنطقة بدءا بالعراق حيث قواته تسرح وتمرح بلا من يحاسب ويتصدى..
وليس بعيدا موضوع دعم الحركة الإخوانية بمصر حتى حولوا من رابعة من وكر ألاعيبهم إلى رمز التباكي تغذية لفكر الجريمة الإخواني الذي خرب ودمر في بلدان المنطقة بلا حدود... إنه يُظهر سلمية تضليلية ولكنه أس العنف والإرهاب إلى حد استغلال فرصة السنة المريضة بمصر لتصنيع فرق الموت والبلطجة التي باتوا يوظفونها اليوم بالاعتداء على الأمن والسلم الأهليين وفي هز الاستقرار وبيع المواقف لمصلحة طرف أو آخر بحسب مقتضيات ألاعيبهم الإرهابية..
إن الحركة الأخوانية التركية تريد أن تمرر عبر لعبتها التضليلية فكرة مركبة هناك لاستعادة سلطة إمبراطورية ماتت منذ أكثر من قرن... وهي تدفع بإمبراطورها رمزاً لمآربها بلا استحياء من الشعب أو من مجموع شعوب العالم الحرة...
إنّ فكرة تركيز السلطة بيد الزعيم على طريقة الفوهرر قطعت كل أشواطها قبيل الانقلاب ومحاولة تعديل المسار التركي من نبلاء القوات المسلحة.. ليأتي فشل الانقلاب ويمنح فرصة ذهبية لمهام التصفية الكارثية للخصوم السياسيين...
إن القوى التي وقفت ضد الانقلاب التصحيحي لم تفطن لتجربة ألمانيا قبل حوالي نصف القرن يوم كان إسناد حزب الوسط وآخرين لهتلر سببا في منحه أهم الخطى لفرض سطوته الفاشية وتدمير العالم الحر وتكبيده عشرات ملايين الضحايا...
إن عودة السيد أردوغان ليست بلا ثمن بل هي مكلفة إلى درجة لا تقف عند حدود التهديد بالإعدامات والمقاصل للخصوم بل هي الأرضية لاستغلال ذات اللهاث الشعبوي الذي استغله هتلر يومها ليتمكن من الوضع بطريقة استبدادية لن تجد فرصة لتفريغ عدوانيتها إلا على حساب الأمن والسلم في المنطقة والعالم...
ليس صحيحا أن الانقلاب كان ضد الدستور والديموقراطية .. مثلما ليس صحيحا قطعا أن يكون عودة السيد أردوغان وحزبه هو دفاع عن الديموقراطية والدستور.. ويفترض بالعالم الحر أن يكون مدركا للتداعيات ولطابع ما اتخذه ويتخذه زعيم الأخوان الترك تجاه العلمانية بوصفها سمة الديموقراطية الحقة وأرضيتها...
وإذا كان هتلر قد سوق لنفسه بمراحله الأولى بتوكيد التزامه بالقانون ودفاعه عنه وبالمرور دستوريا ديموقراطيا نحو السلطة فإن الأفق ذاته يجري اليوم ولكن بخطورة أكبر لأنه سيكون النواة للمقدس الانتحاري من أجل قدسيته الدعية التضليلية.. إن الفاشية الجديدة تنطلق من هنا من إعادة الاستبداد لسدة السلطة في تركيا.. وهذا يأتي على حساب الترك أنفسهم وعلى حساب العالم برمته وأولهم دول الجوار...
علامات وملاحظات
آلاف الضحايا بين قتيل وجريح كانوا مجرد قرابين للإمساك بسلطة وكرسي لمآرب أخطر وأكثر فظاعة وشمولا في الحجم.. ومرورا بآلاف المعتقلين من مئات الجترالات وآلاف الضباط والجنود من جيش وشرطة وكأن كل هؤلاء لا يفقهون ولا يمثلون حراكا شعبيا أدرك مخاطر اللعبة الجارية وأراد الحسم بطريقة وجدها مناسبة أمام انغلاق فرص الحلول الأخرى.. اي أن التوجه للعسكر لم يتم إلا بعد أن أشيع الاحباط والياس من التغيير باتجاه احترام الدستور والديموقراطية وحقوق الإنسان...
فآلاف تلو الأخرى تذهب ضحية سياسة عسكرتارية دموية همجية تجاه الشعوب التركية وتجاه العلمانية التركية وتجاه الديموقراطية في تركيا والخطى تتسارع بطريقة خطيرة لم يجد أحرار تركيا سوى التقدم للحسسم ولكن ظروفا خارجة عن الحسابات دخلت على الخط لتغتال محاولة الإصلاح وتعديل المسار..
لعلنا اليوم، أمام نذير شؤم لتركيا والمنطقة والعالم حيث لا يرى بعض ممثلي الحرية والديموقراطية في الحركة الأخوانية سوى تعبيرا سياسيا سلميا بينما هم أنفسهم الحركة الفاشية النازية بعينها بل بشكل أكثر خطرا على العالم لما يسقطونه على حراكهم من قدسية إلهية مزيفة مدعاة...
إننا بحاجة لمراجعة مواقف أممية وإقليمية بما لا يسمح للأخوان بالتغول أكثر وبالانتقال إلى مرحلة التمدد الإقليمي وتهديد العالم.. فهلا تنبهنا إلى المجريات بطريقة ملائمة تتصدى لمخاطر ولادة نظام استبدادي يحضر للفاشية الجديدة؟

ولهذه القراءة ما يناظرها طبعا بدول المنطقة تنفتح فيها مخاطر بلا ما يلجمها حيث اتساع هوجاء التغول بالاستناد إلى خطاب التهييج والانفعال واستغلال الشعبوية والقيم التي تدعي قدسيتها الدينية المتوهمة وهي بالأساس ليست أكثر من خطاب الخرافة والدجل والتضليل..
المخاطر ذاتها موجودة بالسكوت على وجود الميليشيات المرادفة للأحزاب وقبول تبريرات وجودها بل الإيمان الساذج بقدسية وجودها على ايةي خلفية تبريرية حملها هذا الطرف أو ذاك بينما الواجب يتطلب نداء شاملا لإنهاء وجود الميليشيات بكل أشكالها وإعادة ضبط بنى الدولة المدنية وعلمانيتها وقوانين مؤسساتها ولوائحها...
إن الفاشية (الدينية) قادمة وستكون موئل الحرب الكونية التدميرية الشاملة إذا ما ساتمر التساهل مع وجود هذه الأنظمة أو استمر التعامل معها بذات التساهل القائم بل الداعم لنهجها المرضي الكارثي المعادي لقيم الديموقراطية والتقدم والتنمية البشرية...


هذه مجرد تداعيات تنتظر وقفات تحليلية أعمق وأشمل لفضح ما يجري بالتفصيل



#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في اليوم العالمي للطفل: أطفال العراق، معاناة من حروب الطائفي ...
- تأثير الطائفية وضغوطها المرضية على الخطاب العام ودوره في تشو ...
- الفلوجة وأهلها؛ منطلق لاستعادة الوجود الوطني وبناء أسس دولة ...
- بشائر التحرر من تضليل الطائفية السياسية المتخفية بعباءة رجل ...
- نداء إلى العراقيات والعراقيين في الوطن والمهجر
- نداء إلى قوى الثقافة العراقية الحية ومنظماتها وناشطيها من أج ...
- الرموز العراقية القديمة والمعاصرة في معرض الفنان قاسم الساعد ...
- بقعة ضوء على أحدث لقاء للفنانة بيدر البصري وطاقة تعبيرية ثقا ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: مهام جدية تنتظرنا لم ...
- بين أن تكون عراقياً فتبني أو مستعبَداً بعضوية أحزاب الطائفية ...
- التصدي لظاهرة الخلط التضليلي لنهجين متناقضين قراءة في إشكالي ...
- أوكرانيا والاتحاد الأوروبي بين اتفاق الشراكة والاتحاد الجمرك ...
- فرقة البصري تقدم عملا فنياً مميزاً ستخلده الذاكرة الموسيقية ...
- تدهور شامل يفاقم أوضاع المرأة العراقية لكنّ ردها يتعاظم صلاب ...
- نداء إلى طلبة العراق لمشاركة زملائهم في انتفاضتهم من أجل مطا ...
- نظرة دونية ونظرة سامية؛ وموقفان متناقضان من الفن؟
- الوضع في مصر بين دعم الإيجابي للتقدم بالتجربة للأمام أو الوق ...
- الخطاب الديني وإثارة الصراع الطائفي والحقد والكراهية
- في اليوم العالمي لحقوق الإنسان: قراءة في المشهد العراقي حقوق ...
- قشمريات الدولة العراقية ومؤسساتها الشقلبانية؛ دولة القانون و ...


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تيسير عبدالجبار الآلوسي - الشرعية بين الانقلاب في تركيا وألاعيب النظام ومحاولات إحياء قانون التمكين الفاشي