أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - فرنست؟... أو فرنساستان؟؟؟... وهوامش أردوغانية.. وغيرها















المزيد.....

فرنست؟... أو فرنساستان؟؟؟... وهوامش أردوغانية.. وغيرها


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5226 - 2016 / 7 / 17 - 20:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كثير من الفرنسيين.. ممن بدأوا أنهم غرباء ببلدانهم وقراهم.. وخاصة دافعي الضرائب منهم.. يهمهمون بالبيوت والأحياء والحانات.. وفي مكاتب مراجعات نوابهم وممثليهم بالأحزاب والمجالس المحلية.. فيما إذا تحولت فـرنــسـا إلى فرنـسـاسـتـان؟؟؟... بأشكال بعيدة عن العنصرية المرفوضة بالقوانين وعادات وقوانين الديمقراطية والعلمانية ومحاربة العنصرية.. بل شعور بدأ يطغي أنهم غرباء بوطنهم الأصيل... هذه المشاعر انتشرت حتى بين أنتليجنسيا يسارية.. كانت دوما تجد أعذارا نفسية طبقية للجاليات العربية والإسلامية والتي تستهلك غالبا بتجمعاتها وأحياءها الزنانيرية, قسم الأسد من ميزانيات المساعدات الاجتماعية المخصصة للتأمين الصحي والسكن والرواتب العائلية التي تصرف دون أي تمييز, لكل المواطنين الذين يعيشون على الأرض الفرنسية, سواسية إن كان فرنسيا أو حاصلا على أبسط شروط الإقامة... بالإضافة إلى تعويضات العاطلين عن العمل...
لم يعترض الفرنسيون بالسنين السابقة على هذه القوانين ولا على هذه التشريعات الاجتماعية والعائلية.. لأنها كانت دوما من مبادئها الحكومية الشاملة, بلا أي فرق ــ تقريبا ــ بين الحكومات اليمينية أو اليسارية أو الوسط.. دون اعتراض. لأنها من ضمن مبادئها الديمقراطية التي وزعتها على البلدان الأوروبية.. وأصبحت مثالا...
ثم جاءت الأزمة الاقتصادية بالثمانينات من القرن الماضي.. وبدأت البطالة.. متزامنة مع تزايد هذه الجاليات العربية والمغربية والإسلامية, وانتفاخ و تكاثر اعدادها المتراكض .. بنسب فاقت مرتين أو ثلاثة تعداد نسبة ولادات وتكاثر السكان الأصليين... كما تكاثرت أعداد وأحجام الجوامع الإسلامية بأموال سعودية وقطرية ومغربية.. بالإضافة إلى الأموال ــ بلا حساب ــ التي كان يوزعها أئمة موفدون من السعودية ومن بلاد المغرب.. يشجعون بخطبهم على ضرورة تقوقع المسلمين وحجاب نسائهم وأخواتهم وبناتهم.. والانطواء على إسلام عتيق سلفي.. مما أعطى علامات تقوقع هذه الجاليات الإسلامية على عادات وشرائع البلدان التي أتت منها, وابتعادها كليا عن الأعراف والعادات والقوانين العلمانية السائدة بالبلد منذ قرنين تقريبا... وحفاظا على الديمقراطية وخشية من انتشار العنصرية.. بدأت الحكومات اليمينية واليسارية.. تتراخى عن التمسك بالعلمانية حسب مبادئها الأصلية, بفصل الدين عن الدولة.. تاركة فجوات بتنفيذ مبادئها التاريخية.. وبدأت هذه الجاليات (المتقوقعة) تفتح نوافذها وطاقاتها وبعض مزاريبها, بجسم العلمانية.. وأعطيت لها بمساعدة سياسيين ومحامين من أشهر المعلمين بالمهنة.. لقاء المليارات التي تدرها المملكة النفطية الوهابية السعودية على الجاليات الإسلامية.. فجوات وفجوات.. كإغلاق بعض الشوارع للصلاة فيها, ببعض المدن الفرنسية الكبرى.. وتوزيع الوجبات الحلال بالمدارس والمستشفيات.. وطبيبات لمعالجة النساء المسلمات المحجبات.. وسيطر الإسلام الوهابي السلفي على إدارة غالب الجوامع الإسلامية.. كما تكاثر الحجاب بالشوارع الفرنسية.. وفي جامعاتها... رغم بعض قوانين منعه (المطاطة) التي لم ينفذ أبدا.. وبدأت المطالب بالمدارس والمؤسسات والمستشفيات بالطعام الحلال.. ثم فصل النساء عن الرجال.. بالمسابح العامة.. وعدم قبول أطباء رجال لفحص المرضى النساء بالمستشفيات...تتزايد وتتوسع.. وتفرض.. أنتهاء باغتيالات قاعدية فردية.. تفاقمت وتوسعت.. لغاية اغتيالات صحيفة شارلي هيبدو Charlie Hebdo ومخزن سوبر كــاشـر.. وبعدها جريمة الاغتيال بصالة ال Bataclan الباريسية ومئات ضحاياها من قبل داعش وبعدها العامل المغربي الذي ذبح رب عمله فداء لداعش.. وصولا لعملية مدينة نيس NICE الساحلية يوم الخميس الماضي بتاريخ 14 تموز 2016 بعيد ومهرجانات الثورة الفرنسية.. حيث أطلق سائق جزائري شاحنته عمدا قاتلا 84 ضحية بريئة وأكثر من مائتي جريح.. فدية وولاء لــداعــش!...
وما زالت التفسيرات (المتراخية النفسية التسامحية الديمقراطية) تحاول تغطية أكثرية الاعتراضات التي صارت الأكثرية الفرنسية تتظاهر بها علنا.. فيما إذا تحول بلدهم إلى فــرنــســاســســتــان... مطالبين حكومتهم أن تحمي بلدها وأبناءها.. بدلا من ضخ الضباب الاصطناعي.. وتمديد حالة الطوارئ التي كانت سوف تنتهي مبدأيا بآخر هذا الشهر.. لثلاثة أشهر إضافية أخرى.. يجب موافقة البرلمان الفرنسي عليها... علما أن شعبية هذه الحكومة ورئيس وزرائها.. وخاصة شعبية رئيس الجمهورية.. هبطت بإحصائيات وسائل الإعلام, إلى أدنى المستويات.. خلال الثلاثين سنة الأخيرة بتاريخ فــرنــســا...
كما تأزمت بشكل مفتوح.. كل التفسيرات.. رغم النداءات الرسمية الحكومية.. ومحاولتها بـخ الضباب على تعريف جريمة مدينة نيس الأخيرة الجماعية وخطورتها.. بحادث فردي.. ولكن داعش سارعت بتبني الحدث معتبرة سائق الشاحنة الذي نفذ العملية من جنودها وأبطالها... مما لن يسكب ماء التهدئة على المشاعر ضد الجاليات.. وآلاف اللاجئين القادمين.. وما زالوا يدقون على أبواب أوروبا.. رغم انغلاق جميع الأبواب.. حيث تسربت الأنباء من مسؤولي مكافحة الإرهاب بالأمم المتحدة بالأسابيع الماضية.. أن ثلاثين ألف (جـهـادي إسـلامي) من الذين كانوا يقاتلون بسوريا والعراق وليبيا, قد تسللوا بمختلف الطرق باتجاه أوروبا.. وحتى مع قوارب اللاجئين القادمين بالبحر.. من أول هذه السنة حتى اليوم.. مما زاد ونفخ الحذر.. حتى من اللاجئين المنكوبين الحقيقيين.. وازداد إغلاق الأبواب الرسمية والتي كانت أكثر سهولة بسنة 2014 و 2015. وبهذا تتوصل داعش إلى مــآربــهــا الخارجية.. بالرغم من خسائرها على الأرض, بكل من سوريا والعراق.. لأن سياسات الغرب تجاه هذه المنظمة الإرهابية, تنقص وضوحا.. وخاصة سياسة الولايات المتحدة الأمريكية, ومنظماتها المخابراتية التي كانت المشجع الأول لخلق القاعدة وغالب المنظمات الإسلامية التي تحارب على الأرض.. وخاصة في ســوريــا.. دون أن ننسى الاستقبالات والتشجيعات التي كانت تقدمها الحكومات الفرنسية للمعارضات (الإسلامية المختلفة) التي كانت تسميها " معتدلة " بولاية السيد سـاركوزي السابقة, والذي يبيض علينا اليوم بخطاباته الانتخابية الملونة الهائجة ضد داعش.. وبولاية السيد هولاند الذي كان يستقبل رؤساءها المختلفين.. كرؤساء الدول المسجلين بالأمم المتحدة.. والذين سبوا ونهبوا جميع أموال المساعدات التي أعطتها لهم الدول الغربية والدول النفطية العربية والإسلامية... ونفخوا بها حساباتهم بالبنوك لا أكثر...
*************
عـــلـــى الـــهـــامـــش :

تحية إلى الكاتب الجزائري (الأمازيغي)
كـريـم عــكــوش Karim Akouche

كريم عكوش كاتب وشاعر ومؤلف دراما جزائري أمازيغي ولد في منطقة أمازيغية سنة 1978. وهو يعيش في كندا الفرنسية(Quebec) منذ سنة 2008... كتب رسالة طويلة باللغة الفرنسية.. إلى رفيق طفولة تحول إلى داعشي.. اقتطفت منها آخر مقطع, سمحت لنفسي بترجمتها (بقليل من التصرف).. لأنني وجدتها بعد جريمة مدينة نيس Nice كاملة واقعية :
(وبعدئذ لا تناديني يا أخ.. أنا لست أخاك. وليس لنا نفس الأم.. ولا نفس المراجع الأساسية..أنت ابتعدت عني كثيرا, واخذت طريقا متعرجا. كفاني وانتفخت من خداعاتك. تحملت كثيرا أخطاءك الغبية. علاقاتنا تفجرت وتقطعت. ولم أعد أثق بك. أنت تتنفس العدم. أنت ولد الانتقام. أنت بمهمة. وأنت تعمل للملكة الله. الحياة الدنيا لا تهمك. أنت شخص آخر. أنت وحش, لا استطيع فهمك. أنت تهرب مني وتبتعد عني. أنت اليوم سلفي راديكالي. وغدا ستصبح إرهابيا. لتنفخ صفوف الدولة الإسلامية...
بيوم ستقتل أبرياء.. وبيوم آخر ستصبح شهيدا. وبعدها ستنتهي بجهنم. والعذراوات أو الحوريات لن تأتي لقربك. وسوف تأكلك الديدان.. وسف تغرق بنهر الخمر الذي وعدوك بـه. وسوف يعذبك شياطين غبائك.. وتبقى روثــا.. وبلغما وبصاقا وعارا.. ستصبح كلبا.. ستصبح لا شــيء.. سوف تصبح بـؤســا!!!...)
لا حاجة لإضافة كلمة واحدة.. على خاتمة هذه الرسالة الصريحة الواضحة المعبرة... والتي لم أقرأ مثيلا لشجاعتها التعبيرية, من أي ممن تبقى من الأنتليجنسيا الإسلامية.. خلال السنوات العشر الماضية...

ــ بــواتييهPoitiers والحلم الإسلامي...
منذ بداية القرن الماضي, وبدايات الحركات السياسية الإسلامية المعتدلة منها, ونصف المعتدلة وغير معتدلة على الإطلاق.. ودساتيرها وقوانينها السياسية وتشريعاتها المعيشية, كانت تتبني مبدأ غزو أوروبا.. أو استعادتها وإعادتها إلى الإسلام... حيث وصلت بالقرون الماضية إلى أبواب مدينة بواتييه Poitiers الفرنسية التي صدتها جيوش الأمبراطور شارلمان .. وقهرت جيوش الإسلام آنذاك, في الخامس والعشرين من اكتوبر سنة 732 ميلادية (شارلمان ضد الأمير عبد الرحمن)... وبعدها توقفت جميع المحاولات الإسلامية اقتحام أوروبا...
ولكن اليوم.. تغيرت الحروب... وأشكالها وخطوراتها.. وسياساتها.....

ــ قصة أردوغان.. قصة... وحكاية الانقلاب ضده.. ضباب وجرصة...
بعد أقل من 48 ساعة من إعلان السيد أردوغان فشل الانقلاب العسكري ضده.. والاعتقالات الرهيبة من صباح البارحة السبت 16 تموز 2016 لأكثر من ألفي قاضي من مختلف الدرجات, وثلاثة آلاف رجل أمن وشرطة وجندرمة ومن الجيش التركي, من رتبة جندي حتى جنرال.. ومئات أساتذة الجامعات والمدرسين والأطباء.. كلهم مصنفون.. أنهم غير موافقين على تحالفاته الإرهابية خلال السنوات الماضية.. ولا على سياسته بشكل عام.. علما أن الجيش التركي بتدريبه وقوته, لا يقوم بأية حركة ما لم يتأكد من نجاحها.. ومباركة السفارة الأمريكية في تركيا.. والمخابرات الأمريكية على الأرجح... وحتى هذا المساء.. غالب وسائل الإعلام الكبرى بالعواصم الأوروبية والناتوية.. تشكك بقصة الرئيس رجب طيب أردوغان.. وأنه هو الانقلابي على كل ما تبقى من القليل من بقايا الديمقراطية الــتــركــيــة.. حتى يثبت نظامه الرئاسي الفردي.. وبقائه على الكرسي الرئاسي إلى الأبد... كما بدأوا بفضحون علاقاته وتساهله وتسهيلاته خلال السنوات الستة الماضية ومن قبل.. لداعش وحلفاء داعش وأبناء داعش... حكايات ضـبـابـيـة و جــرصــة!!!... للمتابعة... بــحــذر..........
بـــالانـــتـــظـــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي.. وأصدق وأطيب تحية إنسانية مهذبة.
غـسـان صــابــور ــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نيس NICE ... جريمة إضافية أخرى...
- عودة إلى جوقة الفرح الدمشقية... وبضعة كلمات ضرورية صريحة...
- شعرة معاوية... مقطوعة...
- بلا عيد.. ولا معايدة... رسالة إلى صديق مسلم معتدل...
- تحية لإنسان... وبعض الكلمات على الهامش...
- السفينة سوريا...أو رسالة إلى صديقي أنس شبيب
- رد بسيط للزميل بدر الدين شنن...وهامش... وهامش آخر...
- الصمت عن الخطأ.. خطأ... والصمت عن الجريمة.. مشاركة بالجريمة. ...
- الإسلام الراديكالي... والعلمانية الراديكالية...
- الربيع العربي؟؟؟... أو الغباء العربي؟؟؟...
- متابعة خواطر وملاحظات حقيقية
- خواطر وملاحظات إنسانية حقيقية...
- تحية وتأييد للزميل بدرالدين شنن
- وصية إلى حفيدي...
- جبلة و طرطوس.. أسماء مدن سورية...
- الارتباط الزاني بين الدولار والليرة السورية
- بيانات.. زعامات.. تجارات...
- تجار... و وعاظ...
- أوكسيجين... أوكسيجين يا بشر...
- أمريكا؟؟؟... أمريكا!!!...


المزيد.....




- كاميرات مراقبة ترصد فيل سيرك هارب يتجول في الشوارع.. شاهد ما ...
- على الخريطة.. حجم قواعد أمريكا بالمنطقة وقربها من الميليشيات ...
- بيسكوف: السلطات الفرنسية تقوض أسس نظامها القانوني
- وزير الداخلية اللبناني يكشف عن تفصيل تشير إلى -بصمات- الموسا ...
- مطرب مصري يرد على منتقدي استعراضه سيارته الفارهة
- خصائص الصاروخ -إر – 500 – إسكندر- الروسي الذي دمّر مركز القي ...
- قادة الاتحاد الأوروبي يتفقون على عقوبات جديدة ضد إيران
- سلطنة عمان.. ارتفاع عدد وفيات المنخفض الجوي إلى 21 بينهم 12 ...
- جنرال أوكراني متقاعد يكشف سبب عجز قوات كييف بمنطقة تشاسوف يا ...
- انطلاق المنتدى العالمي لمدرسي الروسية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - فرنست؟... أو فرنساستان؟؟؟... وهوامش أردوغانية.. وغيرها